نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 185

الإصلاح الجذري (6)

الإصلاح الجذري (6)

الفصل 147: الإصلاح الجذري (6)

 

 

كان هذا المكان مليئا بالضوء الدافئ مثل أشعة الشمس الربيعية. بدت المنطقة بيضاء ومريحة مثل سماء الربيع المعرضة للضوء بشكل مفرط بينما كانت بتلات الزهور ترفرف في الهواء.

 

 

 

’هل جميع الكاهور كبكون الرتب العالية هكذا؟‘

 

 

 

حتى في حالتها الحائرة، كانت عينا مارينا مثبتة على البتلات المرفرفة بسبب مدى غرابة المشهد أمامها. ما أيقظها من وقوفها كان صرخة بائسة بدا أنها تقطع أطراف أصابعها.

 

 

 

“هيوو آهههه!”

 

 

 

لقد أذهلت مارينا. وسط البتلات المتساقطة بكثافة، رأت محاربًا ينفث دمًا.

لوح المحارب الأدنى رتبة بسيفه على الوحش، الذي كان جاثمًا مثل القطة، حذرًا منه مرة أخرى.

 

رمش المحارب ذو الرتبة الأدنى، الذي يلوح بسيفه بشكل أعمى من الخوف، في مفاجأة. الوحش الذي كان قد اندفع نحوه سابقًا مثل الشيطان، تراجع كما لو كان خائفًا من شيء ما.

اندفعت ظلال طويلة الرأس ذات ذيول طويلة مدببة عبر البتلات نحوها. لقد كانت مذبحة.

“… هاه؟”

 

 

“يا أبناء من تتشغل في الملاهي الليلة!!”

 

 

على عكس ما كان عليه من قبل، عندما جفل كلما اقترب السيف من لمسه، اقترب، وحطم سيفه بشراسة أكثر فأكثر.

قام رجل ذو بنية جيدة بتأرجح سيفه العظيم، ومزق جسد الظل. عرفت مارينا من هو. مثلها، كان رئيس عشيرة كبيرة وكان يحاول أن يصبح محاربًا متوسط الرتبة. لقد انضم أيضًا إلى التحالف الذي أنشأه دينغ، واشتهر باستخدام سيفه العظيم وإطلاق العنان لضربات قوية.

 

 

 

تمزيق!

 

 

 

ومع ذلك، ألم تكن قوته الوحشية الشهيرة كافية؟ لم ينقسم جسم وحش الظل القوي الذي يشبه المطاط إلى قسمين. تم تقطيعه في منتصف الطريق فقط، مما أدى إلى حالة ممزقة.

 

 

 

{كييييي!!}

 

 

 

أصبح الظل الجريح أكثر شراسة ورشاقة. بعد القفز بعيدًا كما لو كان محترقًا، هز جذعه المتدلي بينما كان يحدق في المحارب الضعيف.

على عكس ما كان عليه من قبل، عندما جفل كلما اقترب السيف من لمسه، اقترب، وحطم سيفه بشراسة أكثر فأكثر.

 

انتشرت هذه المعلومات في غضون ثوان.

“جرر… كاك!”

على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب، عندما لوح بسيفه، لم يتمكن الوحش من الاقتراب. ومع ذلك، يبدو أن الوحش، الذي كان خائفًا من سيفه، قد تكيف مع شيء ما حيث بدأ تدريجيًا في استعادة براعته الهجومية الأصلية.

 

“هيك!”

ذيله، الذي كان يتأرجح كما لو كان يعاني من نوبة صرع، اخترق بطن المحارب الأدنى رتبة. ثم شرع في تمزيق حلق المحارب المحتضر بيدي الحادة. المحارب الذي مات بلا حول ولا قوة كان محاربًا من عشيرة أخرى رأته مارينا وهي تمر.

 

 

’هل جميع الكاهور كبكون الرتب العالية هكذا؟‘

“فقط…ماذا…؟”

انطلق الجمر الساخن من بطن مارينا. على الرغم من أنه لم يكن منصبًا رائعًا، إلا أنهم قاموا بنقلها، من كانت بمثابة قائدة القوات، كما لو كانت جندية متواضعة؟ لم يكن هذا ممكنا.

 

 

لماذا هي هنا…؟ كلما فكرت في الأمر أكثر، كلما كان الأمر أكثر سخافة. أعتقد أن هناك حقوق نقل الموارد!

 

 

 

‘انتماءاتنا مختلفة! وأنا زعيمة عشيرة!’

 

 

قام رجل ذو بنية جيدة بتأرجح سيفه العظيم، ومزق جسد الظل. عرفت مارينا من هو. مثلها، كان رئيس عشيرة كبيرة وكان يحاول أن يصبح محاربًا متوسط الرتبة. لقد انضم أيضًا إلى التحالف الذي أنشأه دينغ، واشتهر باستخدام سيفه العظيم وإطلاق العنان لضربات قوية.

انطلق الجمر الساخن من بطن مارينا. على الرغم من أنه لم يكن منصبًا رائعًا، إلا أنهم قاموا بنقلها، من كانت بمثابة قائدة القوات، كما لو كانت جندية متواضعة؟ لم يكن هذا ممكنا.

غارقًا في دماء رفيقه الميت، قام محارب من أدنى رتبة بتلويح سيفه بينما كان مصابًا بالخوف.

 

 

“هناك خطأ!”

‘انتماءاتنا مختلفة! وأنا زعيمة عشيرة!’

 

 

{كيريوك!}

 

 

على الرغم من أن هذا الوضع غير المفهوم كان يسبب لها الصداع بالفعل، إلا أنه كان هناك وحش ظل لن يتركها بمفردها. وصل انزعاجها إلى ذروته.

 

 

أطلق الوحش صرخة عالية. تلوى جسده من الألم. وانتشر دمه الذي اخترق الوحش في جميع أنحاء جسده قبل أن يتحول الوحش إلى بتلات زهور، تبدأ من طرف ذيله، وتنتشر. تحول وحش الظل إلى زوبعة من البتلات.

“ارحل!”

نظر حوله إلى ما حوله، معتقدًا أن أحدًا قد ساعده، لكن لم يكن هناك شيء حوله سوى بتلات زهور مرفرفة وجثة رفيقه الميت.

 

 

با با بانغ!

بسشت!

 

اندفعت ظلال طويلة الرأس ذات ذيول طويلة مدببة عبر البتلات نحوها. لقد كانت مذبحة.

أطلقت مارينا “بندقية الثلاث كوارث” التي تم إنشاؤها باستخدام تقنية قبيلة سيو. الرصاص، المصنوع من جمع كارما أولئك الذين يعانون من اليأس بعد أن واجهوا سوء الحظ، سقط عليه مثل هطول الأمطار الغزيرة. لقد قامت شخصيًا بتخصيص هذا السلاح مع وضع مدفع رشاش في الاعتبار. انه سلاح ذو قدرات متميزة، يتناسب مع سعره المذهل. حتى الآن…

 

 

اندفعت ظلال طويلة الرأس ذات ذيول طويلة مدببة عبر البتلات نحوها. لقد كانت مذبحة.

{كيرريك!}

لقد حدث ذلك مرة أخرى. قفز وحش الظل وهرب. كما لو كان خائفا من أن يقطعه سيفه…

 

“هل سأموت هكذا…؟”

رصاصات سوء الحظ لم تمزق وحش الظل إلى أشلاء. بفضل جسمه القوي المميز، على الرغم من أن الرصاص اخترقت جسده في أماكن معينة، إلا أنه لم يتلق ضربة قاتلة.

“إنه قوي…؟! ماكر أيضا.”

 

“جرر… كاك!”

ربما أدرك الوحش الجريح أن مارينا لن تكون خصمًا سهلًا، فتراجع وبدأ يبحث عن هدف أسهل.

 

 

 

مارينا، التي كانت غاضبة من الحق غير المعقول المتمثل في حق نقل الموارد، عادت إلى رشدها عندما رأت ذلك.

وقفت الشعيرات الموجودة على جسد المحارب الأدنى رتبة على نهايتها. وصرخ

 

 

“إنه قوي…؟! ماكر أيضا.”

“إنه قوي…؟! ماكر أيضا.”

 

 

يبدو أنه على الأقل وحش ذو رتبة منخفضة (4 نجوم). في حين أنها أضعف منها، إلا أنها من الناحية الفنية نفس الرتبة. نظرت مارينا حولها إلى محيطها. على الرغم من أن عدد المحاربين ذوي الرتب المنخفضة ليس منخفضًا، إلا أن الأغلبية كانوا من ذوي الرتب الأدنى.

ومع ذلك، ليس هناك من شك في أن الكثيرين سيموتون خلال هذا الوقت. فإذا انتهى بهم الأمر إلى أن يكونوا من بين الذين ماتوا، فما الفائدة من الثبات؟

 

 

ركض العرق البارد أسفل العمود الفقري لها. تذكرت فجأة صوت ليا.

ذيله، الذي كان يتأرجح كما لو كان يعاني من نوبة صرع، اخترق بطن المحارب الأدنى رتبة. ثم شرع في تمزيق حلق المحارب المحتضر بيدي الحادة. المحارب الذي مات بلا حول ولا قوة كان محاربًا من عشيرة أخرى رأته مارينا وهي تمر.

 

واثقًا من أنه وجد الحل للتغلب على الوضع الحالي،

‘اين تظنين؟ الجحيم.’

 

 

 

كانت حواجب مارينا ملتوية بشكل بائس مثل رجل ثلج مسحوق. اختلطت النحيب بصوتها.

لماذا هي هنا…؟ كلما فكرت في الأمر أكثر، كلما كان الأمر أكثر سخافة. أعتقد أن هناك حقوق نقل الموارد!

 

حتى في حالتها الحائرة، كانت عينا مارينا مثبتة على البتلات المرفرفة بسبب مدى غرابة المشهد أمامها. ما أيقظها من وقوفها كان صرخة بائسة بدا أنها تقطع أطراف أصابعها.

“هل سأموت هكذا…؟”

 

 

ربما أدرك الوحش الجريح أن مارينا لن تكون خصمًا سهلًا، فتراجع وبدأ يبحث عن هدف أسهل.

إذا كان هناك شيء يمكن اعتباره محظوظًا، فهو أنه يتم استدعاء المحاربين باستمرار هنا. قد يكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة إذا بذلوا قصارى جهدهم للتحمل. مثل كيف صاح أحدهم، “من المستحيل أن يكون حق نقل الموارد غير محدود! يمكننا أن نعيش إذا تحملنا! قد يكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة إذا استمروا في التحمل.

 

 

 

ومع ذلك، ليس هناك من شك في أن الكثيرين سيموتون خلال هذا الوقت. فإذا انتهى بهم الأمر إلى أن يكونوا من بين الذين ماتوا، فما الفائدة من الثبات؟

 

 

أطلقت مارينا “بندقية الثلاث كوارث” التي تم إنشاؤها باستخدام تقنية قبيلة سيو. الرصاص، المصنوع من جمع كارما أولئك الذين يعانون من اليأس بعد أن واجهوا سوء الحظ، سقط عليه مثل هطول الأمطار الغزيرة. لقد قامت شخصيًا بتخصيص هذا السلاح مع وضع مدفع رشاش في الاعتبار. انه سلاح ذو قدرات متميزة، يتناسب مع سعره المذهل. حتى الآن…

“هيك!”

ومع ذلك، ألم تكن قوته الوحشية الشهيرة كافية؟ لم ينقسم جسم وحش الظل القوي الذي يشبه المطاط إلى قسمين. تم تقطيعه في منتصف الطريق فقط، مما أدى إلى حالة ممزقة.

 

إذا كان هناك شيء يمكن اعتباره محظوظًا، فهو أنه يتم استدعاء المحاربين باستمرار هنا. قد يكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة إذا بذلوا قصارى جهدهم للتحمل. مثل كيف صاح أحدهم، “من المستحيل أن يكون حق نقل الموارد غير محدود! يمكننا أن نعيش إذا تحملنا! قد يكونون قادرين على البقاء على قيد الحياة إذا استمروا في التحمل.

غارقًا في دماء رفيقه الميت، قام محارب من أدنى رتبة بتلويح سيفه بينما كان مصابًا بالخوف.

 

 

{كيريوك!}

{كيرييوك! كيا!}

 

 

 

“… هاه؟”

 

 

 

رمش المحارب ذو الرتبة الأدنى، الذي يلوح بسيفه بشكل أعمى من الخوف، في مفاجأة. الوحش الذي كان قد اندفع نحوه سابقًا مثل الشيطان، تراجع كما لو كان خائفًا من شيء ما.

 

 

“ارحل!”

“ماذا؟”

انتشرت هذه المعلومات في غضون ثوان.

 

“يا أبناء من تتشغل في الملاهي الليلة!!”

نظر حوله إلى ما حوله، معتقدًا أن أحدًا قد ساعده، لكن لم يكن هناك شيء حوله سوى بتلات زهور مرفرفة وجثة رفيقه الميت.

وقفت الشعيرات الموجودة على جسد المحارب الأدنى رتبة على نهايتها. وصرخ

 

أطلق الوحش صرخة عالية. تلوى جسده من الألم. وانتشر دمه الذي اخترق الوحش في جميع أنحاء جسده قبل أن يتحول الوحش إلى بتلات زهور، تبدأ من طرف ذيله، وتنتشر. تحول وحش الظل إلى زوبعة من البتلات.

{كيرو….}

“إنه الدم! دم! الدم الرطب هو نقطة ضعفهم!”

 

 

لوح المحارب الأدنى رتبة بسيفه على الوحش، الذي كان جاثمًا مثل القطة، حذرًا منه مرة أخرى.

 

 

 

{كياك!}

 

 

 

لقد حدث ذلك مرة أخرى. قفز وحش الظل وهرب. كما لو كان خائفا من أن يقطعه سيفه…

 

 

 

“إنه خائف مما يوجد على سيفي؟”

قام رجل ذو بنية جيدة بتأرجح سيفه العظيم، ومزق جسد الظل. عرفت مارينا من هو. مثلها، كان رئيس عشيرة كبيرة وكان يحاول أن يصبح محاربًا متوسط الرتبة. لقد انضم أيضًا إلى التحالف الذي أنشأه دينغ، واشتهر باستخدام سيفه العظيم وإطلاق العنان لضربات قوية.

 

 

على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب، عندما لوح بسيفه، لم يتمكن الوحش من الاقتراب. ومع ذلك، يبدو أن الوحش، الذي كان خائفًا من سيفه، قد تكيف مع شيء ما حيث بدأ تدريجيًا في استعادة براعته الهجومية الأصلية.

 

 

 

كانغ!

 

 

ركض العرق البارد أسفل العمود الفقري لها. تذكرت فجأة صوت ليا.

كانج!

“هل سأموت هكذا…؟”

 

“هيوو آهههه!”

{كيري!}

‘ما هذا؟ ماذا؟ لماذا كان خائفا من قبل…؟’

 

{كيرو….}

على عكس ما كان عليه من قبل، عندما جفل كلما اقترب السيف من لمسه، اقترب، وحطم سيفه بشراسة أكثر فأكثر.

 

 

 

‘ما هذا؟ ماذا؟ لماذا كان خائفا من قبل…؟’

{كييييييييه!!}

 

 

شعر المحارب ذو الرتبة الأدنى، الذي كان قد أخذ نفسًا من الراحة في السابق، وكأن تفكيره على وشك أن يصاب بالشلل من الخوف. هاجمه الوحش تدريجيًا بقوة أكبر.

مارينا، التي كانت غاضبة من الحق غير المعقول المتمثل في حق نقل الموارد، عادت إلى رشدها عندما رأت ذلك.

 

اندفعت ظلال طويلة الرأس ذات ذيول طويلة مدببة عبر البتلات نحوها. لقد كانت مذبحة.

‘فقط ما هو؟! … هاه؟’

‘اين تظنين؟ الجحيم.’

 

 

بينما كان يائسًا داخليًا، نظر إلى سيفه الذي طار من قبضته. على وجه الدقة، رأى دماء رفيقه ملطخة عليه. لقد جفت بالفعل وكانت متناثرة وسط البتلات.

{كييييييييه!!}

 

“يا أبناء من تتشغل في الملاهي الليلة!!”

‘!!!’

ذيله، الذي كان يتأرجح كما لو كان يعاني من نوبة صرع، اخترق بطن المحارب الأدنى رتبة. ثم شرع في تمزيق حلق المحارب المحتضر بيدي الحادة. المحارب الذي مات بلا حول ولا قوة كان محاربًا من عشيرة أخرى رأته مارينا وهي تمر.

 

{كيريوك!}

لقد أصدر حكمًا غريزيًا. تخلى عن سيفه الطويل، الذي تم رميه من هجوم الوحش، وأخرج خنجرًا وقطع ذراعه. طعن خنجره الذي كان يقطر بدمه باتجاه صدر الوحش القادم.

‘فقط ما هو؟! … هاه؟’

 

لقد حدث ذلك مرة أخرى. قفز وحش الظل وهرب. كما لو كان خائفا من أن يقطعه سيفه…

بسشت!

 

 

كان هذا المكان مليئا بالضوء الدافئ مثل أشعة الشمس الربيعية. بدت المنطقة بيضاء ومريحة مثل سماء الربيع المعرضة للضوء بشكل مفرط بينما كانت بتلات الزهور ترفرف في الهواء.

كما لو كان يطعن التوفو، اخترق الخنجر جلد الوحش بسهولة. لقد كانت نتيجة مختلفة تمامًا عما حدث عندما فشل في تمزيقه حتى عند قطعه بكل قوته.

 

 

 

{كييييييييه!!}

{كياك!}

 

 

أطلق الوحش صرخة عالية. تلوى جسده من الألم. وانتشر دمه الذي اخترق الوحش في جميع أنحاء جسده قبل أن يتحول الوحش إلى بتلات زهور، تبدأ من طرف ذيله، وتنتشر. تحول وحش الظل إلى زوبعة من البتلات.

 

 

كانغ!

وقفت الشعيرات الموجودة على جسد المحارب الأدنى رتبة على نهايتها. وصرخ

 

واثقًا من أنه وجد الحل للتغلب على الوضع الحالي،

أصبح الظل الجريح أكثر شراسة ورشاقة. بعد القفز بعيدًا كما لو كان محترقًا، هز جذعه المتدلي بينما كان يحدق في المحارب الضعيف.

 

{كيري!}

“إنه الدم! دم! الدم الرطب هو نقطة ضعفهم!”

با با بانغ!

 

 

انتشرت هذه المعلومات في غضون ثوان.

وقفت الشعيرات الموجودة على جسد المحارب الأدنى رتبة على نهايتها. وصرخ

 

 

ذيله، الذي كان يتأرجح كما لو كان يعاني من نوبة صرع، اخترق بطن المحارب الأدنى رتبة. ثم شرع في تمزيق حلق المحارب المحتضر بيدي الحادة. المحارب الذي مات بلا حول ولا قوة كان محاربًا من عشيرة أخرى رأته مارينا وهي تمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط