الانهيار (4)
“ياله من بهتان.”
كانت هذه هي أفكار تشوي هيوك بعد النظر إلى القوات المتجمعة لمهمة الاستعمار. كان هناك 31 جنديًا مستقلًا من رتبة C مثل الهائجين، و102 جنديًا من رتبة D تحتهم… مثل هذا الجيش الكبير كان تقريبًا نصف قوة شابلي ولانياكيا بأكملها.
“لنذهب! اتجاه البيت!” [**: حبيب القلب جالك.]
سرعان ما واجه الجيش الاستعماري الذي يمر عبر الحدود الفاسدة كمجموعة كاهور كبكون عالية المستوى.
كان هناك ما يقرب من 40 محاربًا من ذوي الرتبة العالية (6 نجوم)، وحوالي ألف محارب من الرتبة المتوسطة (5 نجوم)، وتحتهم مئات الآلاف من المحاربين في كل رتبة بعد المحاربين ذوي الرتبة المنخفضة (4 نجوم). كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تجميع مثل هذه القوة الضخمة منذ مهاجمة المدينة المظلمة.
“لقد وصلنا أخيرًا جميعًا هنا. لكن كل الوحوش ماتت؟ ثم هل نغادر مرة أخرى؟”
“الجيش لن ينتشر. سوف نجتمع معًا ونخترق نقطة واحدة.”
تم استدعاء القوات من مجموعتي شابلي ولانياكيا الفائقتين بالإضافة إلى مجموعات عملاقة أخرى تتجاوزهما، حتى أنها امتدت إلى مركز التحالف. تم تجميع هذا الجيش تحت قيادة تشوي هيوك.
‘فقط لماذا؟’
أعطت مطر اللهب الأمر النهائي.
‘أخيرًا… نحن عند نقطة البداية.’
أمر تشوي هيوك قادة القوات من الرتبة C بالقرب منه،
لقد كان إحساسًا جديدًا.
كانت مطر اللهب تكافح مع شبكة القدر بينما كان جسدها بالكامل مغطى بالدماء. شعرت بشبكة القدر التي كانت تضغط عليها، تتفكك فجأة. اهتز قسم من شبكة القدر بشكل كبير.
“هل يمزح…؟”
محارب من الأرض، والذي كان عليه دائمًا إكمال المهام الموكلة إليه من قبل التحالف في أي وقت دون معرفة السبب، أصبح الآن، على العكس من ذلك، يعطي مهمة للمحاربين من جميع أنحاء الكون. وكانت هذه هي الفرصة الأولى لإعادة ما حصل عليه في الماضي. الخطوة الأولى نحو مركز التحالف.
محارب من الأرض، والذي كان عليه دائمًا إكمال المهام الموكلة إليه من قبل التحالف في أي وقت دون معرفة السبب، أصبح الآن، على العكس من ذلك، يعطي مهمة للمحاربين من جميع أنحاء الكون. وكانت هذه هي الفرصة الأولى لإعادة ما حصل عليه في الماضي. الخطوة الأولى نحو مركز التحالف.
بالطبع، كان حق نقل الموارد من الرتبة A حقًا مؤقتًا، ولم تكن السلطة التي يمتلكها تشوي هيوك شيئًا مميزًا. كان المحاربون المتجمعون هنا يحدقون في تشوي هيوك بفكرة “كيف يجرؤ شخص لم نسمع عنه من قبل على إرسالنا؟” نية القتل والعداء المنبعث منهم جعلت الكون بأكمله يبدو أحمر. حتى عند النظر من خلال عيون القاضي، لم يكن هناك سوى شخص واحد أو شخصين يحتاج إلى التعامل معهم. لحسن الحظ، كان لدى عدد قليل من القوات من مجموعتي لانياكيا وشابلي الفائقين بقيادة القائدة ماك بعض حسن النية، لكنهم كانوا أقلية صغيرة لدرجة أنهم كانوا غير مرئيين تقريبًا. ومع ذلك، كان تشوي هيوك سعيدًا.
كان هناك ما يقرب من 40 محاربًا من ذوي الرتبة العالية (6 نجوم)، وحوالي ألف محارب من الرتبة المتوسطة (5 نجوم)، وتحتهم مئات الآلاف من المحاربين في كل رتبة بعد المحاربين ذوي الرتبة المنخفضة (4 نجوم). كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تجميع مثل هذه القوة الضخمة منذ مهاجمة المدينة المظلمة.
‘أولا، لن أتخلى عن السلطة التي وصلت إلى يدي.’
“لقد وصلنا أخيرًا جميعًا هنا. لكن كل الوحوش ماتت؟ ثم هل نغادر مرة أخرى؟”
أمر تشوي هيوك قادة القوات من الرتبة C بالقرب منه،
كان في هذه اللحظة عندما فتح تشوي هيوك فمه.
“الجيش لن ينتشر. سوف نجتمع معًا ونخترق نقطة واحدة.”
على الرغم من أنها لم تكن لديها طريقة للمعرفة… كانت هذه فرصة. ابتسمت مطر اللهب بمرح لأول مرة منذ فترة وهي تتطلع نحو مرؤوسيها الذين نجوا حتى الآن.
أظهر قادة القوات تعبيرات مذهولة عندما سمعوا أمر تشوي هيوك.
“لا… إذًا لن نذهب في أي استطلاع على الإطلاق؟ أيضا، اختراق نقطة واحدة؟ إذا فعلنا ذلك، متى سنتمكن من تنظيف الحدود الفاسدة بالكامل؟”
**
كان هناك ما يقرب من 40 محاربًا من ذوي الرتبة العالية (6 نجوم)، وحوالي ألف محارب من الرتبة المتوسطة (5 نجوم)، وتحتهم مئات الآلاف من المحاربين في كل رتبة بعد المحاربين ذوي الرتبة المنخفضة (4 نجوم). كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تجميع مثل هذه القوة الضخمة منذ مهاجمة المدينة المظلمة.
لم يستخدموا خطابًا رسميًا مهذبًا. قام شخص ما بسحب ذراع صاحب الشكوى.
بالطبع، كان حق نقل الموارد من الرتبة A حقًا مؤقتًا، ولم تكن السلطة التي يمتلكها تشوي هيوك شيئًا مميزًا. كان المحاربون المتجمعون هنا يحدقون في تشوي هيوك بفكرة “كيف يجرؤ شخص لم نسمع عنه من قبل على إرسالنا؟” نية القتل والعداء المنبعث منهم جعلت الكون بأكمله يبدو أحمر. حتى عند النظر من خلال عيون القاضي، لم يكن هناك سوى شخص واحد أو شخصين يحتاج إلى التعامل معهم. لحسن الحظ، كان لدى عدد قليل من القوات من مجموعتي لانياكيا وشابلي الفائقين بقيادة القائدة ماك بعض حسن النية، لكنهم كانوا أقلية صغيرة لدرجة أنهم كانوا غير مرئيين تقريبًا. ومع ذلك، كان تشوي هيوك سعيدًا.
“مهلا، مهلا، يقول أنه سوف يدمر نفسه بنفسه. فقط دعه يكون. كلما دمر نفسه بشكل أسرع، كلما انتهى الأمر بشكل أسرع.”
أعطت مطر اللهب الأمر النهائي.
“إنها فرصة! انتباه الأعداء منقسم! هذه هي فرصتنا الأخيرة! سنستخدم كل قوتنا للاختراق والمغادرة!”
كانت هذه الخطة ببساطة سخيفة للغاية. كان اختراق النقطة الواحدة تكتيكًا يستخدم للهروب عندما يحيط به الأعداء. لم يكن هذا تكتيكًا مفيدًا عندما احتاجوا إلى محو حقل الألغام المعروف باسم الحدود الفاسدة. كان الجيش بأكمله الذي يشق طريقه عبر الحدود الفاسدة في مجموعة واحدة بمثابة إهدار خطير للموارد وسيؤدي بلا شك إلى تأخير الخطة إلى ما لا نهاية.
محارب من الأرض، والذي كان عليه دائمًا إكمال المهام الموكلة إليه من قبل التحالف في أي وقت دون معرفة السبب، أصبح الآن، على العكس من ذلك، يعطي مهمة للمحاربين من جميع أنحاء الكون. وكانت هذه هي الفرصة الأولى لإعادة ما حصل عليه في الماضي. الخطوة الأولى نحو مركز التحالف.
**
‘بحق الجحيم؟ هل هذا اللقيط جبان؟’
أصبحت أجنحتها اللهبية، التي كانت تتضاءل بسبب الإرهاق، أكبر بينما كانت تتألق ببراعة. كما رفع مرؤوسوها المخلصون أسلحتهم مرة أخرى وأعادوا إشعال روحهم القتالية.
“لنذهب! اتجاه البيت!” [**: حبيب القلب جالك.]
ولهذا السبب أصبح زوبعة النار يكره تشوي هيوك أكثر. بالنسبة له، بدا هذا التكتيك وكأن تشوي هيوك كان خائفًا جدًا لدرجة أنه خطط لإحاطة نفسه بعدد كبير من القوات للحفاظ على سلامته.
“مهلا، مهلا، يقول أنه سوف يدمر نفسه بنفسه. فقط دعه يكون. كلما دمر نفسه بشكل أسرع، كلما انتهى الأمر بشكل أسرع.”
‘حسنًا… إنه ليس سيئًا. إذا كان تقدمنا بطيئًا على الرغم من جمع هذا العدد الكبير من القوات، فسيكون ذلك سببًا لإجراءات تأديبية دون أدنى شك، لذا فهو ليس سيئًا… ولكن أن يجرؤ مثل هذا اللقيط المثير للشفقة على إرسالي… يا له من شعور سيئ.’
كشف تشوي هيوك عن لهيبه الأسود عندما اندفع إلى الكاهور كبكون. لقد اندهش زوبعة النار لحظة رؤيتهم. في البداية، اعتقد أن تشوي هيوك كان يقلد لهيب قبيلة جناح اللهب. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال. كلما رآهم لفترة أطول، كلما جعلوه يرتعد أكثر. لقد كانت نيرانًا لم يرها من قبل، وفي الوقت نفسه، كانت أكثر تدميرًا من أي لهب آخر.
عابسًا وأبعد نظره، رأى زوبعة النار الثلج الأسود تحدق أيضًا في تشوي هيوك بنظرة ازدراء مماثلة.
“هل يمزح…؟”
‘هذا اللقيط… ما قصة لهيبه؟ أليس… من جنسى؟’
سرعان ما واجه الجيش الاستعماري الذي يمر عبر الحدود الفاسدة كمجموعة كاهور كبكون عالية المستوى.
‘ما هذا…؟ هل وصل شيء؟ فقط من…؟’
“دعنا نذهب.”
تم التعامل معها بسرعة. يمكن لقوات واحدة من رتبة C أن تدمر الكاهور كبكون ذو الرتبة العالية، ومع ذلك كان هناك 32 جنديًا من رتبة C متجمعين هنا بما في ذلك الهائجون. لن يخسروا حتى لو حاولوا.
‘ماذا؟’
“…فقط ما هذا…”
مع وجود تشوي هيوك في المقدمة، اندفع الهائجون أولًا، وبحلول الوقت الذي اندفعت فيه القوات الأخرى بعد ذلك، كان الوضع قد تم حله بالفعل.
بالطبع، كان حق نقل الموارد من الرتبة A حقًا مؤقتًا، ولم تكن السلطة التي يمتلكها تشوي هيوك شيئًا مميزًا. كان المحاربون المتجمعون هنا يحدقون في تشوي هيوك بفكرة “كيف يجرؤ شخص لم نسمع عنه من قبل على إرسالنا؟” نية القتل والعداء المنبعث منهم جعلت الكون بأكمله يبدو أحمر. حتى عند النظر من خلال عيون القاضي، لم يكن هناك سوى شخص واحد أو شخصين يحتاج إلى التعامل معهم. لحسن الحظ، كان لدى عدد قليل من القوات من مجموعتي لانياكيا وشابلي الفائقين بقيادة القائدة ماك بعض حسن النية، لكنهم كانوا أقلية صغيرة لدرجة أنهم كانوا غير مرئيين تقريبًا. ومع ذلك، كان تشوي هيوك سعيدًا.
تم القضاء على الوحوش بالفعل، وتم حشر المحاربين داخل الكاهور كبكون. على الرغم من أن الكاهور كبكون ذو الرتبة العالية كان كبيرًا، إلا أنه كان هناك ببساطة عدد كبير جدًا من المحاربين في جيش الاستعمار.
‘أولا، لن أتخلى عن السلطة التي وصلت إلى يدي.’
“آه يا رجل… لماذا يجعلنا جميعًا نأتي إلى هنا؟”
أمر تشوي هيوك قادة القوات من الرتبة C بالقرب منه،
“لقد وصلنا أخيرًا جميعًا هنا. لكن كل الوحوش ماتت؟ ثم هل نغادر مرة أخرى؟”
“هل يمزح…؟”
ولهذا السبب أصبح زوبعة النار يكره تشوي هيوك أكثر. بالنسبة له، بدا هذا التكتيك وكأن تشوي هيوك كان خائفًا جدًا لدرجة أنه خطط لإحاطة نفسه بعدد كبير من القوات للحفاظ على سلامته.
المحاربون الذين دخلوا الكاهور كبكون دون أن يفعلوا شيئًا لم يعد بإمكانهم تحمل ذلك وأعربوا عن استيائهم.
المحاربون الذين دخلوا الكاهور كبكون دون أن يفعلوا شيئًا لم يعد بإمكانهم تحمل ذلك وأعربوا عن استيائهم.
“مضيعة السيف…”
“مضيعة السيف…”
كان الأمر نفسه بالنسبة للثلج الأسود، التي لم تتحدث شخصيًا عن عدم رضاها على الرغم من وجودها. يبدو أنها كانت غاضبة حقًا هذه المرة عندما تمتمت بينما كانت تحدق في سيف النذر “وسم تشوي هيوك”.
‘أخيرًا… نحن عند نقطة البداية.’
ولهذا السبب أصبح زوبعة النار يكره تشوي هيوك أكثر. بالنسبة له، بدا هذا التكتيك وكأن تشوي هيوك كان خائفًا جدًا لدرجة أنه خطط لإحاطة نفسه بعدد كبير من القوات للحفاظ على سلامته.
ومع ذلك، كان زوبعة النار هي الذي صمت هذه المرة.
بلع.
‘شخص لديه مثل هذه النيران هو جبان؟ مستحيل… إذًا لماذا يستخدم تكتيكًا سخيفًا مثل اختراق نقطة واحدة…’
‘هذا اللقيط… ما قصة لهيبه؟ أليس… من جنسى؟’
كان الأمر نفسه بالنسبة للثلج الأسود، التي لم تتحدث شخصيًا عن عدم رضاها على الرغم من وجودها. يبدو أنها كانت غاضبة حقًا هذه المرة عندما تمتمت بينما كانت تحدق في سيف النذر “وسم تشوي هيوك”.
عادة ما ينتهي تدمير الكاهور كبكون بإلقاء قنبلة ذات أبعاد فيه. ومع ذلك… تصرف تشوي هيوك بشكل مختلف هذه المرة.
كشف تشوي هيوك عن لهيبه الأسود عندما اندفع إلى الكاهور كبكون. لقد اندهش زوبعة النار لحظة رؤيتهم. في البداية، اعتقد أن تشوي هيوك كان يقلد لهيب قبيلة جناح اللهب. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال. كلما رآهم لفترة أطول، كلما جعلوه يرتعد أكثر. لقد كانت نيرانًا لم يرها من قبل، وفي الوقت نفسه، كانت أكثر تدميرًا من أي لهب آخر.
‘شخص لديه مثل هذه النيران هو جبان؟ مستحيل… إذًا لماذا يستخدم تكتيكًا سخيفًا مثل اختراق نقطة واحدة…’
ولهذا السبب أصبح زوبعة النار يكره تشوي هيوك أكثر. بالنسبة له، بدا هذا التكتيك وكأن تشوي هيوك كان خائفًا جدًا لدرجة أنه خطط لإحاطة نفسه بعدد كبير من القوات للحفاظ على سلامته.
‘شخص لديه مثل هذه النيران هو جبان؟ مستحيل… إذًا لماذا يستخدم تكتيكًا سخيفًا مثل اختراق نقطة واحدة…’
في قبيلة جناح اللهب، كانت النيران وسيلة للكشف بوضوح عن شخصية الفرد. بعد رؤية ألسنة اللهب السوداء المرعبة، لم يعد زوبعة النار يصدق أن تشوي هيوك كان جبانًا. كلما ظن هذا أكثر، كلما أصبح أكثر ارتباكا.
سرعان ما واجه الجيش الاستعماري الذي يمر عبر الحدود الفاسدة كمجموعة كاهور كبكون عالية المستوى.
‘فقط لماذا؟’
كان الأمر نفسه بالنسبة للثلج الأسود، التي لم تتحدث شخصيًا عن عدم رضاها على الرغم من وجودها. يبدو أنها كانت غاضبة حقًا هذه المرة عندما تمتمت بينما كانت تحدق في سيف النذر “وسم تشوي هيوك”.
‘أخيرًا… نحن عند نقطة البداية.’
تحت النظرة المرتعشة لزوبعة النار، وقف تشوي هيوك بمفرده في نهاية الكاهور كبكون. كان الجانب الآخر من الكاهور كبكون يشبه بحيرة سوداء متموجة. نية القتل الواضحة من عالم الوحوش تجاوزتها.
في قبيلة جناح اللهب، كانت النيران وسيلة للكشف بوضوح عن شخصية الفرد. بعد رؤية ألسنة اللهب السوداء المرعبة، لم يعد زوبعة النار يصدق أن تشوي هيوك كان جبانًا. كلما ظن هذا أكثر، كلما أصبح أكثر ارتباكا.
المحاربون الذين دخلوا الكاهور كبكون دون أن يفعلوا شيئًا لم يعد بإمكانهم تحمل ذلك وأعربوا عن استيائهم.
عادة ما ينتهي تدمير الكاهور كبكون بإلقاء قنبلة ذات أبعاد فيه. ومع ذلك… تصرف تشوي هيوك بشكل مختلف هذه المرة.
“لقد وصلنا أخيرًا جميعًا هنا. لكن كل الوحوش ماتت؟ ثم هل نغادر مرة أخرى؟”
بلع.
لقد ابتلع شيئًا بداخله. سواء كان الغضب أو الرغبة أو الإلحاح، لا يمكن للمرء أن يعرف… وفي الوقت نفسه، بدأ “وسم تشوي هيوك” في الاهتزاز.
“…فقط ما هذا…”
محارب من الأرض، والذي كان عليه دائمًا إكمال المهام الموكلة إليه من قبل التحالف في أي وقت دون معرفة السبب، أصبح الآن، على العكس من ذلك، يعطي مهمة للمحاربين من جميع أنحاء الكون. وكانت هذه هي الفرصة الأولى لإعادة ما حصل عليه في الماضي. الخطوة الأولى نحو مركز التحالف.
كان في هذه اللحظة عندما فتح تشوي هيوك فمه.
“من الآن فصاعدا، سوف نقوم بتدمير جميع الكاهور كبكون الموجودة في الحدود الفاسدة.”
“هل يمزح…؟”
حتى هذه اللحظة، كان المحارب يفكر: “ماذا يقول؟” لكن لم يستطع تصديق كلمات تشوي هيوك التالية.
‘ما هذا…؟ هل وصل شيء؟ فقط من…؟’
“فقط، ليس من جانبنا، ولكن من الوحوش.”
لم يستخدموا خطابًا رسميًا مهذبًا. قام شخص ما بسحب ذراع صاحب الشكوى.
‘ماذا؟’
وبصمت، انتشرت الدهشة بينهم في لحظة.
“من الآن فصاعدا، سوف نقوم بتدمير جميع الكاهور كبكون الموجودة في الحدود الفاسدة.”
حريق!
“لقد وصلنا أخيرًا جميعًا هنا. لكن كل الوحوش ماتت؟ ثم هل نغادر مرة أخرى؟”
قطع “وسم تشوي هيوك” العالم. عندما قطعت القوة التي لم يسمع بها من قبل والتي يمكن أن تبطل كل شيء نهاية الكاهور كبكون، قطع البعد بتمزق.
‘بحق الجحيم؟ هل هذا اللقيط جبان؟’
“دعنا نذهب.”
كان المكان المرئي الآن خلف الكاهور كبكون المفتوح مختلفًا تمامًا عن عالم الكارماليين. لقد كان عالم الوحوش.
تحت النظرة المرتعشة لزوبعة النار، وقف تشوي هيوك بمفرده في نهاية الكاهور كبكون. كان الجانب الآخر من الكاهور كبكون يشبه بحيرة سوداء متموجة. نية القتل الواضحة من عالم الوحوش تجاوزتها.
“…فقط ما هذا…”
تم التعامل معها بسرعة. يمكن لقوات واحدة من رتبة C أن تدمر الكاهور كبكون ذو الرتبة العالية، ومع ذلك كان هناك 32 جنديًا من رتبة C متجمعين هنا بما في ذلك الهائجون. لن يخسروا حتى لو حاولوا.
كان فم زوبعة النار مفتوحا. فكرة تومض من خلال ذهنه. “اختراق نقطة واحدة.” تكتيك يستخدم فقط عندما كانوا محاطين بالأعداء بشكل يائس… وعالم الوحوش الذي كان يراه لأول مرة في حياته، مصدر الموت يعج بالأعداء الأقوياء…
“لا… إذًا لن نذهب في أي استطلاع على الإطلاق؟ أيضا، اختراق نقطة واحدة؟ إذا فعلنا ذلك، متى سنتمكن من تنظيف الحدود الفاسدة بالكامل؟”
غير معروف ما إذا كان الخوف أو الإثارة، ركضت رعشة في جسده.
‘أخيرًا… نحن عند نقطة البداية.’
“دعنا نذهب.”
اتخذ تشوي هيوك خطوته الأولى نحو عالم الوحوش.
‘فقط لماذا؟’
**
“هاه؟”
كانت مطر اللهب تكافح مع شبكة القدر بينما كان جسدها بالكامل مغطى بالدماء. شعرت بشبكة القدر التي كانت تضغط عليها، تتفكك فجأة. اهتز قسم من شبكة القدر بشكل كبير.
كانت هذه الخطة ببساطة سخيفة للغاية. كان اختراق النقطة الواحدة تكتيكًا يستخدم للهروب عندما يحيط به الأعداء. لم يكن هذا تكتيكًا مفيدًا عندما احتاجوا إلى محو حقل الألغام المعروف باسم الحدود الفاسدة. كان الجيش بأكمله الذي يشق طريقه عبر الحدود الفاسدة في مجموعة واحدة بمثابة إهدار خطير للموارد وسيؤدي بلا شك إلى تأخير الخطة إلى ما لا نهاية.
‘ما هذا…؟ هل وصل شيء؟ فقط من…؟’
أصبحت أجنحتها اللهبية، التي كانت تتضاءل بسبب الإرهاق، أكبر بينما كانت تتألق ببراعة. كما رفع مرؤوسوها المخلصون أسلحتهم مرة أخرى وأعادوا إشعال روحهم القتالية.
على الرغم من أنها لم تكن لديها طريقة للمعرفة… كانت هذه فرصة. ابتسمت مطر اللهب بمرح لأول مرة منذ فترة وهي تتطلع نحو مرؤوسيها الذين نجوا حتى الآن.
تم القضاء على الوحوش بالفعل، وتم حشر المحاربين داخل الكاهور كبكون. على الرغم من أن الكاهور كبكون ذو الرتبة العالية كان كبيرًا، إلا أنه كان هناك ببساطة عدد كبير جدًا من المحاربين في جيش الاستعمار.
“إنها فرصة! انتباه الأعداء منقسم! هذه هي فرصتنا الأخيرة! سنستخدم كل قوتنا للاختراق والمغادرة!”
تحت النظرة المرتعشة لزوبعة النار، وقف تشوي هيوك بمفرده في نهاية الكاهور كبكون. كان الجانب الآخر من الكاهور كبكون يشبه بحيرة سوداء متموجة. نية القتل الواضحة من عالم الوحوش تجاوزتها.
حريق!
لم يستخدموا خطابًا رسميًا مهذبًا. قام شخص ما بسحب ذراع صاحب الشكوى.
أصبحت أجنحتها اللهبية، التي كانت تتضاءل بسبب الإرهاق، أكبر بينما كانت تتألق ببراعة. كما رفع مرؤوسوها المخلصون أسلحتهم مرة أخرى وأعادوا إشعال روحهم القتالية.
أعطت مطر اللهب الأمر النهائي.
كان المكان المرئي الآن خلف الكاهور كبكون المفتوح مختلفًا تمامًا عن عالم الكارماليين. لقد كان عالم الوحوش.
“لنذهب! اتجاه البيت!” [**: حبيب القلب جالك.]
“لا… إذًا لن نذهب في أي استطلاع على الإطلاق؟ أيضا، اختراق نقطة واحدة؟ إذا فعلنا ذلك، متى سنتمكن من تنظيف الحدود الفاسدة بالكامل؟”
إذا وجدت أي أخطاء (نافذة الإعلانات المنبثقة، إعادة توجيه الإعلانات، الروابط المعطلة، المحتوى غير القياسي، وما إلى ذلك)، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
بلع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
