نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سيادي الحكم 215

التجمع والتشتت (3)

التجمع والتشتت (3)

الفصل 163: التجمع والتشتت (3)

 

 

 

كانت السماء تمطر على الحقل، وكانت شعلة واحدة مبللة. بينما ارتفع البخار في الهواء، نظرت إلى السماء. على الرغم من أن المطر يهطل باستمرار، إلا أن القمر والنجوم تألقوا حيث لم تكن هناك غيوم.

مطر اللهب، التي كانت جاثمة في الملعب، مبللة، أدارت رأسها قليلًا، مما يشير إلى أنها كانت على علم بوجوده. ثم نظرت بذهول إلى السماء.

 

 

“كما هو متوقع، هذا هو المكان الذي كنت فيه.”

 

 

 

كان الصوت عميقًا مثل آلة نحاسية كبيرة.

“إذا انتهى القدر، فأنت ببساطة بحاجة إلى قبول قدر آخر. ليست البيئة هي التي تقرر ما إذا كان المرء سيصبح أقوى أو أضعف، بل أفعال الفرد.”

 

ميكاس، الذي كان يستمع إلى كلمات مطر اللهب وهو يقول: “نعم، نعم أيتها الأميرة،” هز رأسه فجأة كما قال:

مطر اللهب، التي كانت جاثمة في الملعب، مبللة، أدارت رأسها قليلًا، مما يشير إلى أنها كانت على علم بوجوده. ثم نظرت بذهول إلى السماء.

كانت السماء تمطر على الحقل، وكانت شعلة واحدة مبللة. بينما ارتفع البخار في الهواء، نظرت إلى السماء. على الرغم من أن المطر يهطل باستمرار، إلا أن القمر والنجوم تألقوا حيث لم تكن هناك غيوم.

 

 

وظل يمشي نحوها وهو يتحدث معها. وعلى سطح جسده، يتحرك المعدن بدقة مثل عضلات بوما، وقد وضع ذراعيه الطويلتين على الأرض لمساعدته على المشي. كان وجهه يشبه المواي، وكان ميكاس من قبيلة الروح المدرعة.

 

 

“لا، القبيلة لا يهم. أنا أدعوك بذلك لأنك أنت. ليس لأنك ابنة شخص ما… أو هل يجب أن أدعوك بالملكة؟”

“نظام البيئة… هي الأرض. كما هو متوقع من مكان تعتمد فيه أشكال الحياة بشكل كبير على دوران المياه… البيئة حساسة للغاية. ضعيف ومنخفض مستوى الطاقة.”

 

 

 

عندما تصرف ميكاس كما لو كان يعرف، أجابت مطر اللهب، التي تجلس بلا تعبير، كما لو أنها تقدر أنه يعرف.

 

 

“سآخذ زمام المبادرة يا أميرة.”

“صحيح؟ هذا غريب. الكوكب ضعيف مثل بيضة زجاجية، والجو بارد جدًا بالنسبة لقبيلة جناح اللهب. ومع ذلك… أنا أحب هذا البرودة الرقيقة.”

 

 

“تشوي هيوك… على ما يبدو مسؤول عن مهمة استطلاع. تم الإعلان عنه اليوم.”

قامت مطر اللهب بتجميع مياه الأمطار بلطف بيديها. تشي … ارتفع البخار. تبعت عيون مطر اللهب البخار المتصاعد في نشوة.

 

 

 

“السبب الذي يجعل قبيلة جناح اللهب مميزة هو أنهم ولدوا ونشأوا في لهيب البداية. سوف يصبحون أضعف إذا اعتادوا على أماكن مثل هذه.”

“لقد قابلته مرة واحدة فقط، ومع ذلك تتصرف وكأنك قمت بتربيته؟”

 

“تشوي هيوك… على ما يبدو مسؤول عن مهمة استطلاع. تم الإعلان عنه اليوم.”

عند سماع صوت أنين ميكاس، ركزت عيون مطر اللهب الفارغة وسألت بثقة:

 

 

ابتسمت مطر اللهب على سؤال ميكاس.

“هل سيكون هذا هو الحال حقا؟”

“الآن حقًا، كم مرة يجب أن أخبرك؟ لا يوجد منصب يسمى “الأميرة”! وأيضًا، أنت لست من قبيلة جناح اللهب على أي حال!”

 

“…”

“السبب الذي يجعل قبيلة جناح اللهب مميزة هو أنهم ولدوا ونشأوا في لهيب البداية. سوف يصبحون أضعف إذا اعتادوا على أماكن مثل هذه.”

 

“هل سيكون هذا هو الحال حقا؟”

لم يتمكن ميكاسا من الرد لبعض الوقت ولكنه أذعن لهجة الاعتراف في النهاية،

 

 

 

“أليس تشوي هيوك استثناءً…؟ حسنًا، ما زلت سأعترف بذلك. معدل نمو أبناء الأرض مثير للدهشة في الوقت الحالي. على الرغم من أنني لا أعرف متى سيصلون إلى الحد الأقصى، فحتى إمكاناتهم الحالية عالية بما يكفي لاعتبارهم نخبة.”

 

 

 

كما لو تقول: “أرأيت؟” أدارت مطر اللهب كتفيها وقالت:

 

 

 

“إذا انتهى القدر، فأنت ببساطة بحاجة إلى قبول قدر آخر. ليست البيئة هي التي تقرر ما إذا كان المرء سيصبح أقوى أو أضعف، بل أفعال الفرد.”

 

 

 

ميكاس، الذي كان يستمع إلى كلمات مطر اللهب وهو يقول: “نعم، نعم أيتها الأميرة،” هز رأسه فجأة كما قال:

 

 

كان الصوت عميقًا مثل آلة نحاسية كبيرة.

“في الواقع، ما زلت لا أستطيع أن أصدق ذلك. لكي يصبح تشوي هيوك محاربًا بأعلى رتبة بالفعل… يبدو أنه كان بالأمس فقط عندما كان مجرد شقي مخاطي الأنف في متجر الإمدادات الأدنى رتبة.”

 

 

 

يتذكر ميكاس عندما أرشد تشوي هيوك وعلمه كيفية استخدام متجر الإمدادات الأقل تصنيفًا.

“سآخذ زمام المبادرة يا أميرة.”

 

 

“لقد قابلته مرة واحدة فقط، ومع ذلك تتصرف وكأنك قمت بتربيته؟”

 

 

عندما تصرف ميكاس كما لو كان يعرف، أجابت مطر اللهب، التي تجلس بلا تعبير، كما لو أنها تقدر أنه يعرف.

“إنها مجرد شكل من أشكال الكلام. واها.”

 

 

“سآخذ زمام المبادرة يا أميرة.”

رن ضحك ميكاس من جسده كله. بعد رؤيته يضحك، خفضت مطر اللهب رأسها. وضعت يدها على العشب الذي نما في الحقل، وخلف يدها علامات حرق سوداء.

“…”

 

 

أصبح صوت ميكاس أعمق وظل يرن لفترة أطول.

 

 

 

“تشوي هيوك… على ما يبدو مسؤول عن مهمة استطلاع. تم الإعلان عنه اليوم.”

أصبح صوت ميكاس أعمق وظل يرن لفترة أطول.

 

 

“… حقًا؟”

“وماذا قد يكون سببه؟”

 

 

أمسكت مطر اللهب بحفنة من العشب المحترق والأوساخ قبل أن تتركها تغسل تحت المطر.

 

 

“… حقًا؟”

“وماذا قد يكون سببه؟”

“هل أنت بخير؟”

 

 

تمتمت لنفسها بعد صمت طويل. نظرًا لأن ميكاس لم يكن لديه حقًا ما يقوله، فقد وقف هناك بصمت. هل أساءت إليه؟ هل كان الأمر مرهقًا؟ ماذا كان يخطط لفعله… الانتقام؟ أثناء ابتلاع هذه الأفكار المختلفة المتدفقة من عقلها، تجاهلت مطر اللهب نفسها ووقفت.

“لقد قابلته مرة واحدة فقط، ومع ذلك تتصرف وكأنك قمت بتربيته؟”

 

 

“… لا شيء يمكننا القيام به.”

“سآخذ زمام المبادرة يا أميرة.”

 

 

“هل أنت بخير؟”

 

 

 

ابتسمت مطر اللهب على سؤال ميكاس.

“إذا انتهى القدر، فأنت ببساطة بحاجة إلى قبول قدر آخر. ليست البيئة هي التي تقرر ما إذا كان المرء سيصبح أقوى أو أضعف، بل أفعال الفرد.”

 

 

“علي ان اكون. أنا مسؤول عن الكثير من الناس!”

 

 

 

ثم أضافت بهدوء:

 

 

“حسنًا، كما ترين، أنا حقًا أملك بشرة نحاسية.”

“… حسنًا، لا نعرف ما إذا كان سيغير رأيه لاحقًا.”

أشار ميكاس إلى وجهه الذي يشبه موي عندما تولى زمام المبادرة.

 

 

حركت ذراعيها بقوة في دائرة. عند رؤيتها هكذا، أصبح صوت ميكاس لطيفًا،

 

 

 

“سآخذ زمام المبادرة يا أميرة.”

 

 

“وماذا قد يكون سببه؟”

“الآن حقًا، كم مرة يجب أن أخبرك؟ لا يوجد منصب يسمى “الأميرة”! وأيضًا، أنت لست من قبيلة جناح اللهب على أي حال!”

“… حقًا؟”

 

 

“لا، القبيلة لا يهم. أنا أدعوك بذلك لأنك أنت. ليس لأنك ابنة شخص ما… أو هل يجب أن أدعوك بالملكة؟”

 

 

“… لا شيء يمكننا القيام به.”

في كلمات ميكاس المزاحية، أظهرا مطر اللهب تعبيرا غير سار.

 

 

“تشوي هيوك… على ما يبدو مسؤول عن مهمة استطلاع. تم الإعلان عنه اليوم.”

“على الأرض، هناك عبارة “جريئة كالنحاس”. ليس لديك أي خجل… ألا تتذمر عندما تقول أشياء كهذه؟”

 

 

 

“حسنًا، كما ترين، أنا حقًا أملك بشرة نحاسية.”

“لا، القبيلة لا يهم. أنا أدعوك بذلك لأنك أنت. ليس لأنك ابنة شخص ما… أو هل يجب أن أدعوك بالملكة؟”

 

 

أشار ميكاس إلى وجهه الذي يشبه موي عندما تولى زمام المبادرة.

تمتمت لنفسها بعد صمت طويل. نظرًا لأن ميكاس لم يكن لديه حقًا ما يقوله، فقد وقف هناك بصمت. هل أساءت إليه؟ هل كان الأمر مرهقًا؟ ماذا كان يخطط لفعله… الانتقام؟ أثناء ابتلاع هذه الأفكار المختلفة المتدفقة من عقلها، تجاهلت مطر اللهب نفسها ووقفت.

 

 

**

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط