نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 13

كاسوميغاوكا أوتاها

كاسوميغاوكا أوتاها

 

قالت أوتاها بهدوء: “قلت ، سأذهب معك لشراء أدوات لعملك” ، لكن تعبيرها أخبر يوكي انه لا يمكنه رفضها.

“هل رأيت ما يكفي؟” لقد ضغطت على قدميها ببطء كما لو كانت تنتظره للرد عليها.

(سوف اعطيكم فزورة : طفل صغير و لطيف يلبس ربطة عنق سيقابل يوكي. وذلك الطفل ملعون بالجرائم اين ما ذهب مع خطيبته التي هي اكبر منه بسنوات جسديا فقط و والدها يجدون جريمة قتل…… اعلم اعلم ? فزورة صعبة جدا و لا يمكن حلها??????)

 

لم تدخل أوتاها غرفتها ونظرت إلى ظهره الذي دخل شقته الخاصة. كانت مفتونة للغاية بمظهره. كانت تتساءل عما إذا كان بإمكانها الحصول على فكرة جديدة لروايتها بعد أن أصبح يوكي جارها

“آسف ، ساقيك جميلة لدرجة أنني مفتن بها.” كان بإمكان يوكي أن يخبرها بصدق فقط ، ولم تتوقع الفتاة أن يكون صادقًا معها. لقد كان شعورًا جديدًا ، كلما سألت شخصًا يحدق في ساقيها. كانوا يتجنبون أعينهم على الفور ويأسفون لها. كانت مملة نوعا ما.

قال يوكي: “نعم ، أريد شراء بعض الأدوات لأعمالي”.

 

 

أمامها ، كان هناك شخص كان صادقًا ليقولها أمامها. كان هناك سببين أنه يمكن أن يفعل ذلك ، سواء كان رجل نبيل أو منحرف حقيقي. كانت تفكر داخل رأسها حتى أوقفها.

 

 

“شوي يوكي ، هاه؟” أوتاها لم تقل شيئًا آخر ودخلت شقتها. فحصت هديته وسعدت أنها كعكة الفراولة المفضلة لها.

“مرحبًا ، آسف لإيقاظك من نومك. اسمي شوي يوكي وأنا جارك الجديد.” قدم يوكي نفسه.

“سأذهب معك.” ذهل يوكي عندما سمعها.

 

 

لم تقل الفتاة أي شيء ولكنها راقبته صعودا وهبوطا. عرف يوكي أنها كانت تفكر في شيء وقح. كان يعرف أن الفتاة التي أمامه كانت “كاسوميغاوكا أوتاها” واحدة من البطلات الرئيسية من أنيمي “Saekano”. كان يعلم أن لديها لسان حاد. كانت كلماتها حادة لدرجة أنها يمكن أن تقتل ثقتك في غضون ثوان. على الرغم من أنها كانت جميلة ، إلا أنه لا يريد أن يكون له أي علاقة بها. كانت هينا-تشان أفضل منها بمليون مرة.

(سوف اعطيكم فزورة : طفل صغير و لطيف يلبس ربطة عنق سيقابل يوكي. وذلك الطفل ملعون بالجرائم اين ما ذهب مع خطيبته التي هي اكبر منه بسنوات جسديا فقط و والدها يجدون جريمة قتل…… اعلم اعلم ? فزورة صعبة جدا و لا يمكن حلها??????)

 

 

(المشكلة هنا من ستكون اول صديقة حميمة لك في هذا العالم ?????? ان لم تكن تريد علاقة معها)

 

 

 

“هذه هي هديتي للتنقل ، سأعطيها لك وسأعود. أحتاج إلى ترتيب شقتي.” عاد يوكي بسرعة إلى غرفته دون أن يدعها تقول أي شيء.

 

 

 

لم تدخل أوتاها غرفتها ونظرت إلى ظهره الذي دخل شقته الخاصة. كانت مفتونة للغاية بمظهره. كانت تتساءل عما إذا كان بإمكانها الحصول على فكرة جديدة لروايتها بعد أن أصبح يوكي جارها

 

 

 

“شوي يوكي ، هاه؟” أوتاها لم تقل شيئًا آخر ودخلت شقتها. فحصت هديته وسعدت أنها كعكة الفراولة المفضلة لها.

 

 

“آسف ، ساقيك جميلة لدرجة أنني مفتن بها.” كان بإمكان يوكي أن يخبرها بصدق فقط ، ولم تتوقع الفتاة أن يكون صادقًا معها. لقد كان شعورًا جديدًا ، كلما سألت شخصًا يحدق في ساقيها. كانوا يتجنبون أعينهم على الفور ويأسفون لها. كانت مملة نوعا ما.

 

 

 

في اليوم التالي ، كان يوكي يخطط للذهاب إلى أكيهابرا لشراء أدوات رسم مانغا لاستوديو مانغا الخاص به. ميهاري تشان ارسلت رسالة مفادها أن مساعده سيأتي غداً وأنه بحاجة إلى إعداد استوديو مانغا الخاص به.

 

 

“شوي يوكي ، هاه؟” أوتاها لم تقل شيئًا آخر ودخلت شقتها. فحصت هديته وسعدت أنها كعكة الفراولة المفضلة لها.

خرج يوكي من شقته ، ولكن كان عليه أن يلتقي أوتوها. لم يكن يريد تحيتها ، لكنها شكل من أشكال الأخلاق. كان بحاجة لتحيتها.

كلاهما كانا يمشيان ولكن لم يقل أحد شيئًا ، عرف يوكي أنه يجب عليه بدء المحادثة.

 

كلاهما كانا يمشيان ولكن لم يقل أحد شيئًا ، عرف يوكي أنه يجب عليه بدء المحادثة.

“مرحبًا ، هل ستخرج؟”سأل يوكي.

 

 

“مرحبًا ، آسف لإيقاظك من نومك. اسمي شوي يوكي وأنا جارك الجديد.” قدم يوكي نفسه.

“نعم ، هل أنت أيضًا؟” قالت أوتاها.

 

 

“حسنا ، أنا في المدرسة الثانوية ، لكن لدي وظيفة كمانجاكا.” لم يمانع يوكي في إخبارها.

قال يوكي: “نعم ، أريد شراء بعض الأدوات لأعمالي”.

“ما الذي تشتكي منه؟ لديك فتاة جميلة لمرافقتك ليوم واحد! ألست محظوظًا جدًا؟” أراد يوكي أن يصرخ أنه على الرغم من أنك فتاة جميلة لكن فمك كان حادًا للغاية. هز رأسه وقرر إحضارها.

 

 

“العمل؟ هل تعمل؟” سألت أوتاها بفضول.

 

 

لم تدخل أوتاها غرفتها ونظرت إلى ظهره الذي دخل شقته الخاصة. كانت مفتونة للغاية بمظهره. كانت تتساءل عما إذا كان بإمكانها الحصول على فكرة جديدة لروايتها بعد أن أصبح يوكي جارها

“حسنا ، أنا في المدرسة الثانوية ، لكن لدي وظيفة كمانجاكا.” لم يمانع يوكي في إخبارها.

خرج يوكي من شقته ، ولكن كان عليه أن يلتقي أوتوها. لم يكن يريد تحيتها ، لكنها شكل من أشكال الأخلاق. كان بحاجة لتحيتها.

 

 

“هوو ، هل هذا هو دوجينشي حيث يكون الكثير من 18+ وحيث يكون الرجل حريمًا ويفعل شيئًا مثيرًا للاشمئزاز للفتيات أو اللامسة …” واصلت أوتاها التحدث وجعد يوكي حاجبه. لم يخطر بباله قط أن لسانها كان حادًا. أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.

 

 

 

“اذا كيف كانت؟” سألت مرة أخرى.

 

 

“شوي يوكي ، هاه؟” أوتاها لم تقل شيئًا آخر ودخلت شقتها. فحصت هديته وسعدت أنها كعكة الفراولة المفضلة لها.

“لا ، أنا لا أكتب دوجينشي ، أنا أنشر عملي في جونجون الاسبوعي وسيتم نشره في اليومين المقبلين.” تنهد يوكي وقال لها. لم يكن يريدها أن تفكر فيه كمانجاكا هنتاي. سوف يتسبب في سقوط صورته من النعمة.

 

 

 

 

 

 

 

“مهلا؟” لم تكن أوتاها تتوقع من يوكي نشر مانغا له في شركة نشر مشهورة. نظرت إليه بتعبير مفتون. لطالما أرادت نشر روايتها الخفيفة الخاصة ، وقد نشر جارها بالفعل مانغا خاصة به. على الرغم من أنهم كانوا في نفس العمر.

 

 

 

كان على أوتاها القيام بجولة حول المدينة حتى تتمكن من الحصول على فكرة. كانت غريبة تمامًا عن يوكي وربما إذا تابعته. ستكون قادرة على الحصول على فكرة لكتابة رواية منه.

“هل أنت أيضا في المدرسة الثانوية؟” سأل يوكي.

 

أمامها ، كان هناك شخص كان صادقًا ليقولها أمامها. كان هناك سببين أنه يمكن أن يفعل ذلك ، سواء كان رجل نبيل أو منحرف حقيقي. كانت تفكر داخل رأسها حتى أوقفها.

“سأذهب معك.” ذهل يوكي عندما سمعها.

imo zido

 

 

“ماذا؟” يعتقد يوكي أنه سمع شيئا خطأ.

 

 

قالت أوتاها بهدوء: “قلت ، سأذهب معك لشراء أدوات لعملك” ، لكن تعبيرها أخبر يوكي انه لا يمكنه رفضها.

“مهلا؟” لم تكن أوتاها تتوقع من يوكي نشر مانغا له في شركة نشر مشهورة. نظرت إليه بتعبير مفتون. لطالما أرادت نشر روايتها الخفيفة الخاصة ، وقد نشر جارها بالفعل مانغا خاصة به. على الرغم من أنهم كانوا في نفس العمر.

 

imo zido

أخذ يوكي نفسًا عميقًا ودلك معبده. نظر إلى أوتاها التي عبرت ذراعيها ونقرت قدميها. كان من الواضح أنها كانت تنتظر جوابه.

 

 

كلاهما كانا يمشيان ولكن لم يقل أحد شيئًا ، عرف يوكي أنه يجب عليه بدء المحادثة.

“ما الذي تشتكي منه؟ لديك فتاة جميلة لمرافقتك ليوم واحد! ألست محظوظًا جدًا؟” أراد يوكي أن يصرخ أنه على الرغم من أنك فتاة جميلة لكن فمك كان حادًا للغاية. هز رأسه وقرر إحضارها.

 

 

كلاهما كانا يمشيان ولكن لم يقل أحد شيئًا ، عرف يوكي أنه يجب عليه بدء المحادثة.

قال يوكي بمظهر مهزوم جعلها تبدو متعجبة للغاية: “بالتأكيد ، يمكنك متابعتي”.

 

 

 

(سوف اعطيكم فزورة : طفل صغير و لطيف يلبس ربطة عنق سيقابل يوكي. وذلك الطفل ملعون بالجرائم اين ما ذهب مع خطيبته التي هي اكبر منه بسنوات جسديا فقط و والدها يجدون جريمة قتل…… اعلم اعلم ? فزورة صعبة جدا و لا يمكن حلها??????)

“حسنًا ، كن سعيدًا لأنك تعرف اسم هذه الفتاة الجميلة.” ارتفت شفاه يوكي عدة مرات عندما سمعها. “اسمي كاسوميغاوكا أوتاها ، كهدية ، سأتركك تدعوني أوتاها.”

 

 

 

 

 

كلاهما كانا يمشيان ولكن لم يقل أحد شيئًا ، عرف يوكي أنه يجب عليه بدء المحادثة.

 

 

 

“هل أنت أيضا في المدرسة الثانوية؟” سأل يوكي.

(المشكلة هنا من ستكون اول صديقة حميمة لك في هذا العالم ?????? ان لم تكن تريد علاقة معها)

 

 

“نعم ، أنا في السنة الثانية في ثانوية تويوجاساكي.” أومأ يوكي برأسه.

كلاهما كانا يمشيان ولكن لم يقل أحد شيئًا ، عرف يوكي أنه يجب عليه بدء المحادثة.

 

“حسنا ، أنا في المدرسة الثانوية ، لكن لدي وظيفة كمانجاكا.” لم يمانع يوكي في إخبارها.

“تعلم ، أعلم أن الوقت متأخر ولكن أعتقد أنني لم أسمع اسمك بعد.” عرف يوكي اسمها لكنها كانت من حياته الماضية. سوف يعتبره أوتاها مطاردًا أو منحرفًا إذا عرف اسمها فجأة.

هو شرب عقار غريبا ????????????

 

هو شرب عقار غريبا ????????????

“أوه ، لم أخبرك ، أليس كذلك؟” أومأ يوكي برأسه بانتظار أن تقدم نفسها.

 

 

 

“حسنًا ، كن سعيدًا لأنك تعرف اسم هذه الفتاة الجميلة.” ارتفت شفاه يوكي عدة مرات عندما سمعها. “اسمي كاسوميغاوكا أوتاها ، كهدية ، سأتركك تدعوني أوتاها.”

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

“ماذا؟” يعتقد يوكي أنه سمع شيئا خطأ.

 

 

اعتقد ان الفزورة صعبة  سأسهل عليكم قليلا ?????

“هوو ، هل هذا هو دوجينشي حيث يكون الكثير من 18+ وحيث يكون الرجل حريمًا ويفعل شيئًا مثيرًا للاشمئزاز للفتيات أو اللامسة …” واصلت أوتاها التحدث وجعد يوكي حاجبه. لم يخطر بباله قط أن لسانها كان حادًا. أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.

 

“مهلا؟” لم تكن أوتاها تتوقع من يوكي نشر مانغا له في شركة نشر مشهورة. نظرت إليه بتعبير مفتون. لطالما أرادت نشر روايتها الخفيفة الخاصة ، وقد نشر جارها بالفعل مانغا خاصة به. على الرغم من أنهم كانوا في نفس العمر.

هو شرب عقار غريبا ????????????

 

 

“ما الذي تشتكي منه؟ لديك فتاة جميلة لمرافقتك ليوم واحد! ألست محظوظًا جدًا؟” أراد يوكي أن يصرخ أنه على الرغم من أنك فتاة جميلة لكن فمك كان حادًا للغاية. هز رأسه وقرر إحضارها.

imo zido

كلاهما كانا يمشيان ولكن لم يقل أحد شيئًا ، عرف يوكي أنه يجب عليه بدء المحادثة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط