نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 15

قضية قتل

قضية قتل

 ذهب يوكي إلى أقرب متجر لشراء أدوات رسم المانجا ، فوجئ عندما رأى السعر. كان يحتاج إلى شراء مجموعتين أو 3 مجموعات من أدوات الرسم ، لكنه لم يكن يتوقع أن تكون باهظة الثمن. كان سعيدًا أن والده أعطاه واحدة مجانًا.

عرف يوكي انه عندما رأى هذا الطفل ، يجب أن يكون هناك شيء سيئ يحدث. أراد أن يهرب لكنه لم يستطع ، لأنه لم يدفع بعد وجبة طعامه.

 

 

تنهد يوكي عندما اضطر لدفع أدوات الرسم. دفع لهم وغادر مع أوتاها.

تنهد يوكي عندما اضطر لدفع أدوات الرسم. دفع لهم وغادر مع أوتاها.

 

همست يوكي لها بهدوء “لا تقلق ، لا بأس”. حاول تهدئتها.

واشتكى يوكي “تنهد ، لم أظن قط أنها ستكون باهظة الثمن”.

قال يوكي: “نعم ، عندما تكون هناك قطة سوداء تعني أنك ستصاب بمصيبة”.

 

نظر إليها يوكي بنظرة غريبة.

“حسنا ، هذا ضروري لأعمالك بعد كل شيء.” حاولت أوتاها لبعض الوقت أن تسعده.

نظر يوكي إلى أوتاها التي كانت غير مهتمة ، وأخذ نفسا عميقا وأمسك بيدها.

 

 

نظر إليها يوكي بنظرة غريبة.

ذهبوا إلى الصراف للدفع ولكن أمامه رجل واحد في منتصف العمر و 5 أطفال حوله. كان هناك صبي سمين ، فتى رقيق ، فتاة صغيرة لطيفة ، فتاة صغيرة باردة ولكنها لطيفة ، لكن انتباهه كان على الصبي الأخير. كان الصبي يرتدي نظارة وربطة عنق حمراء.

 

قال يوكي: “نعم ، عندما تكون هناك قطة سوداء تعني أنك ستصاب بمصيبة”.

“ماذا دهاك؟” سألت أوتاها.

 

 

 

“حسنًا ، من النادر أن تسعدني ، لكني سعيد بذلك”. هزت أوتها رأسها ردا على ذلك ، هز يوكي رأسه ولم يمانعها.

 

 

نظر يوكي إلى أوتاها التي كانت غير مهتمة ، وأخذ نفسا عميقا وأمسك بيدها.

لم يعلم يوكي أن أوتاه كانت تحاول إخفاء احمرارها.

 

 

“تش ، يا لها من طريقة جميلة لتدمير يومي.” شعرت أوتاها أيضًا بعدم الارتياح عندما سمعت القتال.

لقد تجولوا حول أكيهابارا ، بعد كل شيء ، كانت المرة الأولى التي يكونوا فيها هنا.

واشتكى يوكي “تنهد ، لم أظن قط أنها ستكون باهظة الثمن”.

 

كلاهما كان في استراحة بعد نزهة طويلة حول أكيهابارا. اشترى يوكي آيس كريم له ولها. كان يعلم أن أوتاها كانت تضايقه بتناول الآيس كريم بشكل جنسي.

“هل لديك أي مكان تريد الذهاب إليه؟” سأل يوكي.

واشتكى يوكي “تنهد ، لم أظن قط أنها ستكون باهظة الثمن”.

 

 

“لا ، أنا فقط أتبعك اليوم.” أومأ يوكي برأسه ولم يمانعها حقًا.

الجحيم؟ كيف يمكن أن يصبح موعدًا؟ هز يوكي رأسه واستمر في تناول السوشي.

 

 

في الواقع ، كانت زيارته الأولى في أكيهابارا ، ولكن لم يكن هناك إثارة داخله. كانت كل لعبة ، مانغا ، أنمي ، وحتى رواية في أحسن الأحوال متواضعة. كان هناك بعض من روائع لكن كان من الصعب العثور عليها.

 

 

نظر يوكي إلى أوتاها التي كانت غير مهتمة ، وأخذ نفسا عميقا وأمسك بيدها.

يعتقد يوكي أنه بحاجة إلى جعل العالم أكثر إثارة للاهتمام لكنه يحتاج إلى الرفقة للقيام بذلك. كان لديه نظام ولكن لتغيير العالم ، كان بحاجة إلى المزيد من الناس للقيام بذلك. نظر إلى أوتاها التي كانت تأكل الآيس كريم بجانبه.

قال يوكي: “نعم ، عندما تكون هناك قطة سوداء تعني أنك ستصاب بمصيبة”.

 

 

كلاهما كان في استراحة بعد نزهة طويلة حول أكيهابارا. اشترى يوكي آيس كريم له ولها. كان يعلم أن أوتاها كانت تضايقه بتناول الآيس كريم بشكل جنسي.

 

 

 

“الآيس كريم الخاص بك يذوب.” قال أوتاها.

كلاهما كان في استراحة بعد نزهة طويلة حول أكيهابارا. اشترى يوكي آيس كريم له ولها. كان يعلم أن أوتاها كانت تضايقه بتناول الآيس كريم بشكل جنسي.

 

 

“حسنا ، هناك شيء أكثر أهمية من الآيس كريم ، بعد كل شيء.” قال يوكي.

 ذهب يوكي إلى أقرب متجر لشراء أدوات رسم المانجا ، فوجئ عندما رأى السعر. كان يحتاج إلى شراء مجموعتين أو 3 مجموعات من أدوات الرسم ، لكنه لم يكن يتوقع أن تكون باهظة الثمن. كان سعيدًا أن والده أعطاه واحدة مجانًا.

 

 

“همم ، ثم اسمح لي أن أكله.” أخذت أوتاها الآيس كريم بقوة وتركه مذهولاً.

 

 

 

‘هذه الفتاة!’ إذا لم تكن أوتاها فتاة لطيفة ، لم يكن يوكي متأكدًا من أنه يمكن أن يعاملها بهذه الطريقة.

هذا صحيح ، التقى يوكي “المحقق كونان” الشهير.

 

لم يعلم يوكي أن أوتاه كانت تحاول إخفاء احمرارها.

“أوتاها ، هل لديك شيء تريدين القيام به؟” سأل يوكي.

 

 

 

“هم ، ما هو الخطأ؟ لماذا تسأل ذلك؟” قال عطاها.

“لا ، أنا فقط أتبعك اليوم.” أومأ يوكي برأسه ولم يمانعها حقًا.

 

“حسنًا ، أنا فقط أشعر بالفضول ، اعتقدت أنك تتبعني للحصول على فكرة عن عملك أو شيء ما.” عرف يوكي أنها كانت تكتب رواية خفيفة من حياته الماضية ، لكنه لم يستطع قولها مباشرة.

 

 

 

نظرت أوتاها إلى يوكي بدهشة ، “كما هو متوقع من مبدع”. اعتقدت أن يوكي كمبدع لاحظت أنها جمعت الكثير من الأفكار خلال هذه الرحلة. لقد فكرت قليلاً ولم تمانع أن تخبره.

 

 

واشتكى يوكي “تنهد ، لم أظن قط أنها ستكون باهظة الثمن”.

“هذا صحيح! أريد أن أكتب رواية خفيفة.” قالت أوتاها.

“بالتأكيد ، سأشتري كتابك.” أومأ يوكي.

 

 

أومأ يوكي برأسه ، وكانت رواية خفيفة نوعًا جديدًا من الرواية التي كانت شائعة بين المراهقين. كانت رقيقة للغاية وكانت القصة سهلة الفهم. كان يعلم أن صناعة الرواية الخفيفة ستتطور في المستقبل.

 

 

 

 

 

 

 

قال يوكي: “هذا رائع ، آمل أن أتمكن من قراءة قصتك في أقرب وقت ممكن”.

 

 

“أعرف ما هو الخطأ؟ هل ترى قطة سوداء؟” قالت أوتاها.

قال حسن: “حسنًا ، ما زلت لم أكمله ، يجب عليك شرائه بعد بيعه”.

“هذا صحيح! أريد أن أكتب رواية خفيفة.” قالت أوتاها.

 

“هذا لذيذ.” أكل يوكي السوشي حتى سمع قتال في المطعم. كانت المعركة صاخبة لدرجة جعلت شهيته تنخفض.

“بالتأكيد ، سأشتري كتابك.” أومأ يوكي.

 

 

 

كلاهما كانا يتحدثان حتى أراد يوكي الذهاب إلى مطعم سوشي. كان يوكي ذواقًا وكان لديه مال. لم يمانع أن يأكل الكثير من الطعام. أحضر أوتاها التي كانت تأكل على مضض. لقد كانوا يأكلون الكثير من الطعام منذ أن ذهبوا معا.

 

 

 

“أتعلم ، سأصبح سمينة إذا أخذتني لتناول الطعام في كل مرة.” اشتكت أوتاها.

(هنا يتم حل الفزورة ???)

 

 

“هاهاها ، لا تقلق ، ماذا نفعل كل صباح؟ سأوقظك.” قال يوكي.

“همم ، هل هذه طريقك لتطلب مني موعدًا مرة أخرى؟”عبرت أوتاها ذراعيها ونظرت بعيدًا.

 

 

“همم ، هل هذه طريقك لتطلب مني موعدًا مرة أخرى؟”عبرت أوتاها ذراعيها ونظرت بعيدًا.

 

 

 

الجحيم؟ كيف يمكن أن يصبح موعدًا؟ هز يوكي رأسه واستمر في تناول السوشي.

 

 

 

“هذا لذيذ.” أكل يوكي السوشي حتى سمع قتال في المطعم. كانت المعركة صاخبة لدرجة جعلت شهيته تنخفض.

 

 

 

“تش ، يا لها من طريقة جميلة لتدمير يومي.” شعرت أوتاها أيضًا بعدم الارتياح عندما سمعت القتال.

 

 

 

سألت أوتاها ، “دعنا نذهب إلى المنزل”.

كلاهما كانا يتحدثان حتى أراد يوكي الذهاب إلى مطعم سوشي. كان يوكي ذواقًا وكان لديه مال. لم يمانع أن يأكل الكثير من الطعام. أحضر أوتاها التي كانت تأكل على مضض. لقد كانوا يأكلون الكثير من الطعام منذ أن ذهبوا معا.

 

“بالتأكيد ، سأشتري كتابك.” أومأ يوكي.

“نعم ، دعنا نذهب إلى المنزل.” لم يكن لدى يوكي مزاج للأكل.

“الآيس كريم الخاص بك يذوب.” قال أوتاها.

 

“أههههههههه !!!” كان الجميع مذهولاً ونظر إلى مصدر الصرخة. كانت أوتاها خائفة وأمسكت يده.

ذهبوا إلى الصراف للدفع ولكن أمامه رجل واحد في منتصف العمر و 5 أطفال حوله. كان هناك صبي سمين ، فتى رقيق ، فتاة صغيرة لطيفة ، فتاة صغيرة باردة ولكنها لطيفة ، لكن انتباهه كان على الصبي الأخير. كان الصبي يرتدي نظارة وربطة عنق حمراء.

 

 

 

(هنا يتم حل الفزورة ???)

 

 

واشتكى يوكي “تنهد ، لم أظن قط أنها ستكون باهظة الثمن”.

عرف يوكي انه عندما رأى هذا الطفل ، يجب أن يكون هناك شيء سيئ يحدث. أراد أن يهرب لكنه لم يستطع ، لأنه لم يدفع بعد وجبة طعامه.

قال يوكي: “نعم ، عندما تكون هناك قطة سوداء تعني أنك ستصاب بمصيبة”.

 

“أعرف ما هو الخطأ؟ هل ترى قطة سوداء؟” قالت أوتاها.

نظر يوكي إلى أوتاها التي كانت غير مهتمة ، وأخذ نفسا عميقا وأمسك بيدها.

“حسنًا ، أنا فقط أشعر بالفضول ، اعتقدت أنك تتبعني للحصول على فكرة عن عملك أو شيء ما.” عرف يوكي أنها كانت تكتب رواية خفيفة من حياته الماضية ، لكنه لم يستطع قولها مباشرة.

 

 

“ماذا تفعل؟” كانت أوتاها تحمر خجلاً.

“أههههههههه !!!” كان الجميع مذهولاً ونظر إلى مصدر الصرخة. كانت أوتاها خائفة وأمسكت يده.

 

“الآيس كريم الخاص بك يذوب.” قال أوتاها.

“هل سمعت قصة عن القطة سوداء؟” قال يوكي.

قال يوكي: “نعم ، عندما تكون هناك قطة سوداء تعني أنك ستصاب بمصيبة”.

 

“قط أسود؟” نسيت أوتاها عن احمرارها ونظرت إليه بفضول.

هذا صحيح ، التقى يوكي “المحقق كونان” الشهير.

 

“لا ، أنا فقط أتبعك اليوم.” أومأ يوكي برأسه ولم يمانعها حقًا.

قال يوكي: “نعم ، عندما تكون هناك قطة سوداء تعني أنك ستصاب بمصيبة”.

عرف يوكي انه عندما رأى هذا الطفل ، يجب أن يكون هناك شيء سيئ يحدث. أراد أن يهرب لكنه لم يستطع ، لأنه لم يدفع بعد وجبة طعامه.

 

‘هذه الفتاة!’ إذا لم تكن أوتاها فتاة لطيفة ، لم يكن يوكي متأكدًا من أنه يمكن أن يعاملها بهذه الطريقة.

“أعرف ما هو الخطأ؟ هل ترى قطة سوداء؟” قالت أوتاها.

“حسنًا ، من النادر أن تسعدني ، لكني سعيد بذلك”. هزت أوتها رأسها ردا على ذلك ، هز يوكي رأسه ولم يمانعها.

 

 

“ليس قطة سوداء ، بل أسوأ.” لم يكن يوكي بحاجة إلى الانتظار حتى سمع صرخة.

‘هذه الفتاة!’ إذا لم تكن أوتاها فتاة لطيفة ، لم يكن يوكي متأكدًا من أنه يمكن أن يعاملها بهذه الطريقة.

 

 

“أههههههههه !!!” كان الجميع مذهولاً ونظر إلى مصدر الصرخة. كانت أوتاها خائفة وأمسكت يده.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

لم يعلم يوكي أن أوتاه كانت تحاول إخفاء احمرارها.

همست يوكي لها بهدوء “لا تقلق ، لا بأس”. حاول تهدئتها.

 

 

قال حسن: “حسنًا ، ما زلت لم أكمله ، يجب عليك شرائه بعد بيعه”.

أومأت أوتاها برأسها لكنها لا تزال خائفة ، نظر يوكي إلى الصبي الذي كان يركض نحو مصدر الصرخة. كان يعلم أن شيئًا سيئًا سيحدث إذا التقى بهذا الطفل لأنه كلما جاء هذا الطفل سيموت شخص ما.

 

 

لقد تجولوا حول أكيهابارا ، بعد كل شيء ، كانت المرة الأولى التي يكونوا فيها هنا.

هذا صحيح ، التقى يوكي “المحقق كونان” الشهير.

“أوتاها ، هل لديك شيء تريدين القيام به؟” سأل يوكي.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°

نظر إليها يوكي بنظرة غريبة.

 

 

 

لم يعلم يوكي أن أوتاه كانت تحاول إخفاء احمرارها.

Imo zido

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط