نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 17

هل يمكنك مرافتي للنوم

هل يمكنك مرافتي للنوم

(هذا الفصل ليس +18 عندما نصل لفصول +18 سأحذركم)

 

 

“يجب أن تكون سعيدًا لدخول شقة فتاة جميلة.” تنهد يوكي بارتياح عندما سمع لسانها الأسود.

كان يوكي وأوتاها يشاهدان بصمت كونان يحل قضية القتل. كانت بجانبه ولم تتركه قط. على الرغم من ذلك ، تم حل القضية لكنها كانت لا تزال متوترة.

لن يفهم يوكي أبدًا سبب القتل للرجل بسبب أمور صغيرة. هز رأسه وقرر الذهاب مع أوتاها إلى المنزل.

 

 

لم يكن يوكي معجبًا بهذا النوع من الغموض ، ولم يكن يحب استخدام رأسه لهذا النوع من الأشياء ، لكنه كان عليه أن يعترف بأن كونان كان قويًا. لم يخطر بباله قط أن القاتل سيستخدم منشفة مبللة لقتل الضحية.

 

 

“مستحيل! أنا فقط أقول شيئًا عشوائيًا أني تشان!” قال كونان.

قام القاتل بحقن السيانيد في منشفة مبللة ثم استبدل منشفة الضحية الرطبة بمنشفته.

 

 

كانت يوكي ينتظر خارج الحمام حتى تنتهي من تغيير ملابسها.

لن يفهم يوكي أبدًا سبب القتل للرجل بسبب أمور صغيرة. هز رأسه وقرر الذهاب مع أوتاها إلى المنزل.

سار يوكي نحو الأريكة لكن أوتاهها سحبت قميصه مرة أخرى.

 

“هل حقا؟” فوجئت أوتاها.

“أوني-تشان ، لنلعب في بعض الأحيان!” قالت أيومي.

 

 

 

قال يوكي “نعم ، بالتأكيد” على الرغم من أنه لم يرغب حقًا في مقابلة كونان.

“أوني-تشان ، لنلعب في بعض الأحيان!” قالت أيومي.

 

“نعم! يمكنك النوم عاريًا ، ولكن لا يمكنك لمسي بخير!” وافقت أوتاها.

” أيومي ، من هو أني-تشان؟” أراد يوكي العودة إلى المنزل ، لكن صوت كونان أوقفه. أخذ نفسا عميقا. في الواقع كان غاضبًا جدًا من كونان لإفساد موعده مع أوتاها. كان يحتاج إلى مضايقته.

 

 

“جو – فقط لا تهاجمني ، حسنا!” قالت أوتاها وهي تحمر خجلاً.

قال يوكي وهو يبتسم: “مرحبًا يا فتى ، أنت رائع حقًا في إعطاء تلميح حتى يتمكنوا من حل القضية بشكل أسرع”.

لم يعتقد كونان أن يوكي كانت مجرد مانجاكا ، لكنه اعتقد أن يوكي كان طالبًا في المدرسة الثانوية. بعد كل شيء ، كان هو وهايبارا أيضًا طلاب في المدرسة الثانوية قبل أن يأخذوا APTX 4869.

 

 

كونان الذي سمعه كان مليئا بالعرق البارد.

 

 

“بالتأكيد ، دعني أغير ملابسي.” أراد يوكي دخول شقته لكن أوتاهها سحبت قميصه مرة أخرى.

“مستحيل! أنا فقط أقول شيئًا عشوائيًا أني تشان!” قال كونان.

 

 

“هاها ، حسنا ، دعنا نترك الأمر على هذا النحو ، شكرا لحل القضية.” أخذ يوكي يد أوتاها.

“همم ، لا يمكنني سماعك؟” سألها يوكي مرة أخرى.

 

 

“وداعا للجميع!” لوح يوكي بيده .

 

 

“يوكي ، هل أنت هناك؟” قالت أوتاها من الحمام.

تركوهم وذهبوا إلى منازلهم.

“همم ، لا يمكنني سماعك؟” سألها يوكي مرة أخرى.

 

نظر كونان نحو هايبارا ، ظن أنها قد تعرفه.

 

 

استمر كونان في النظر إلى ظهر يووكي كما لو كان يحاول الكشف عن سره.

“نعم ، أنا أكثر راحة للنوم على الكرسي.” أرادت أوتاها دحضه لكن يوكي لم يسمح لها بذلك.

 

 

‘من هذا؟’ يعتقد كونان ،

 

 

 

“من هذا ، الأوني-تشان؟” قرر كونان أن يسأل.

 

 

“إنه مانجاكا وطالب المدرسة الثانوية!” قال جينتا.

 

 

 

“نعم ، إنه لأمر مدهش أن يصبح مانجاكا في سن مبكرة!” وقال ميتسوهيكو أيضا.

كاد يوكي ان ينام حتى سمع صوتها.

 

 

“نعم ، إنه وسيم للغاية وصديقته جميلة أيضًا!” قالت أيومي بعيونها مليئة بالنجوم.

 

 

“ألست كذلك؟” قالت أوتاها.

لم يعتقد كونان أن يوكي كانت مجرد مانجاكا ، لكنه اعتقد أن يوكي كان طالبًا في المدرسة الثانوية. بعد كل شيء ، كان هو وهايبارا أيضًا طلاب في المدرسة الثانوية قبل أن يأخذوا APTX 4869.

 

 

كونان الذي سمعه كان مليئا بالعرق البارد.

نظر كونان نحو هايبارا ، ظن أنها قد تعرفه.

“يجب أن تكون سعيدًا لدخول شقة فتاة جميلة.” تنهد يوكي بارتياح عندما سمع لسانها الأسود.

 

قالت أوتاها بصوت منخفض جداً “هل تستطيع ….”.

“هيبارا ، من هو؟” سأل كونان.

 

 

قال يوكي: “نعم ، لذا من الأفضل ألا تحاولي الاقتراب من صاحب ربطة العنق والنظارات.”

“إنه ياكوزا.” أذهل كونان لكن نظرته أصبحت خطيرة. كان بحاجة لمعرفة المزيد عن هويته.

 

 

 

“إنه مانجاكا وطالب المدرسة الثانوية!” قال جينتا.

 

 

لم يفكر يوكي كثيرًا في كونان وذهب إلى المنزل مع أوتاها.

 

“هل يمكن أن ترافقني إلى النوم !!” بدت أوتاها محبطة للغاية عندما سألته.

قالت أوتاها: “قلت إن هناك شيء أسوأ من قطة سوداء”.

 

 

“جو – فقط لا تهاجمني ، حسنا!” قالت أوتاها وهي تحمر خجلاً.

“نعم ، هذا أسوأ بكثير من قطة سوداء.” أومأ يوكي.

قال يوكي: “نعم ، لذا من الأفضل ألا تحاولي الاقتراب من صاحب ربطة العنق والنظارات.”

 

“وداعا للجميع!” لوح يوكي بيده .

قالت أوتاها “هل هذا الطفل الصغير مع النظارات؟”

 

 

 

قال يوكي بجدية “نعم ، لديه النحس كلما كان هناك ، يجب أن تكون هناك قضية قتل”.

Imo zido

 

 

“هل حقا؟” فوجئت أوتاها.

عندما دخل يوكي شقته ، عقدت أوتاها قميصه.

 

 

قال يوكي: “نعم ، لذا من الأفضل ألا تحاولي الاقتراب من صاحب ربطة العنق والنظارات.”

“يجب أن تكون سعيدًا لدخول شقة فتاة جميلة.” تنهد يوكي بارتياح عندما سمع لسانها الأسود.

 

 

“أنا لا أصدق ذلك.” هزت أوتاها رأسها.

“على الرغم من أنني أنام عاريا؟” يوكي يضايقها.

 

 

 

 

 

“حسنا ، لن أجبرك على تصديقي” ، لم يجبرها يوكي.

 

 

” أيومي ، من هو أني-تشان؟” أراد يوكي العودة إلى المنزل ، لكن صوت كونان أوقفه. أخذ نفسا عميقا. في الواقع كان غاضبًا جدًا من كونان لإفساد موعده مع أوتاها. كان يحتاج إلى مضايقته.

بدت أوتاها غاضبة جدًا في يوكي. كانت تعلم أن لديه الكثير من الأسرار ، مما جعلها محبطة لأنها لا تعرف ذلك. أقسمت بأنها ستكشف عن كل أسراره.

لم يعتقد كونان أن يوكي كانت مجرد مانجاكا ، لكنه اعتقد أن يوكي كان طالبًا في المدرسة الثانوية. بعد كل شيء ، كان هو وهايبارا أيضًا طلاب في المدرسة الثانوية قبل أن يأخذوا APTX 4869.

 

 

مشوا لبعض الوقت حتى وصلوا إلى شقتهم.

 

 

كونان الذي سمعه كان مليئا بالعرق البارد.

قال يوكي أثناء التثاؤب “سأعود الآن”.

 

 

عندما دخل يوكي شقته ، عقدت أوتاها قميصه.

 

 

جلس يوكي على الكرسي وأغلق عينيه. على الرغم من أنه كان غير مريح ، ولكن كرجل ، كان بحاجة إلى إظهار رجولته أو أنه لا يستطيع أن يطلق على نفسه رجل.

“هم ، ما هو الخطأ؟” سأل يوكي.

على الرغم من الوقت أومأ يوكي.كان يعلم أنأوتاها لا تزال خائفة بسبب قضية القتل في وقت سابق.

 

 

قالت أوتاها بصوت منخفض جداً “هل تستطيع ….”.

 

 

 

“همم ، لا يمكنني سماعك؟” سألها يوكي مرة أخرى.

“أنت تنام على الأريكة!” أشارت أوتاها بإصبعها.

 

“نعم! يمكنك النوم عاريًا ، ولكن لا يمكنك لمسي بخير!” وافقت أوتاها.

“هل يمكن أن ترافقني إلى النوم !!” بدت أوتاها محبطة للغاية عندما سألته.

 

 

 

على الرغم من الوقت أومأ يوكي.كان يعلم أنأوتاها لا تزال خائفة بسبب قضية القتل في وقت سابق.

 

 

قال يوكي وهو يتثاءب “أنا هنا”.

في الواقع ، اعتقد يوكي بجدية أنه من غير العلمي تمامًا لطفل مثل جينتا ، ميتسوهيكو ، وأيومي أن يكونوا قادرين على النوم بشكل سليم بعد أن شاهدوا مشهد جريمة قتل أمامهم. كان يعتقد أن الشرطة كانت غبية تمامًا للسماح لطفل بدخول منطقة القتل.

 

 

قالت أوتاها: “قلت إن هناك شيء أسوأ من قطة سوداء”.

“بالتأكيد ، دعني أغير ملابسي.” أراد يوكي دخول شقته لكن أوتاهها سحبت قميصه مرة أخرى.

 

 

 

“لا ، لست بحاجة إلى تغيير ملابسك ، يمكنك النوم هكذا!” جعد يوكي حاجبيه ردا على ذلك ولكن بالنظر إلى تعبيرها. كان يعلم أنه لا يستطيع تركها لوحدها.

 

 

“جو – فقط لا تهاجمني ، حسنا!” قالت أوتاها وهي تحمر خجلاً.

أومأ يوكي ودخل شقة أوتاها. فوجئ تماما أن شقتها كانت مرتبة للغاية. كان يتوقع أن يكون أكثر فوضى.

“ألست كذلك؟” قالت أوتاها.

 

“همم ، لا يمكنني سماعك؟” سألها يوكي مرة أخرى.

“يجب أن تكون سعيدًا لدخول شقة فتاة جميلة.” تنهد يوكي بارتياح عندما سمع لسانها الأسود.

 

 

قالت أوتاها “أغير رأيي ، نم على سريري”.

“نعم ، أنا سعيد لأنه يمكنني دخول غرفتك.” ابتسم يوكي.

قال يوكي بثقة: “أنا رجل محترم” وأصابها بالشم.

 

كونان الذي سمعه كان مليئا بالعرق البارد.

“جو – فقط لا تهاجمني ، حسنا!” قالت أوتاها وهي تحمر خجلاً.

“أنت تنام على الأريكة!” أشارت أوتاها بإصبعها.

 

 

“هل تعتقدين ، أنني مثل هذا الوحش؟” جعد يوكي حاجبه.

ابتسم يوكي برفق وأخذها إلى السرير. كان يعلم أن أوتاها كانت في الواقع غير مرتاحة للسماح له بالنوم بجانبها.

 

 

“ألست كذلك؟” قالت أوتاها.

الفصل الاول لهذا اليوم

 

 

قال يوكي بثقة: “أنا رجل محترم” وأصابها بالشم.

 

 

“أنت تنام على الأريكة!” أشارت أوتاها بإصبعها.

 

 

“هل يمكن أن ترافقني إلى النوم !!” بدت أوتاها محبطة للغاية عندما سألته.

“نعم ، نعم ، أميرة”. كان يوكي متعبًا وأراد أن ينام في أقرب وقت ممكن. لم يكن يريد بالتأكيد مقابلة كونان مرة أخرى. لم يكن يريد التورط في قضية قتل.

لم يفكر يوكي كثيرًا في كونان وذهب إلى المنزل مع أوتاها.

 

 

سار يوكي نحو الأريكة لكن أوتاهها سحبت قميصه مرة أخرى.

 

 

استمر كونان في النظر إلى ظهر يووكي كما لو كان يحاول الكشف عن سره.

“انتظرني خارج الحمام ، أريد تغيير ملابسي.” أومأ يوكي برأسه. حتى ظن أن أوتاها كانت أنانية تمامًا لكنه كان يعلم أنها خائفة تمامًا.

“ألست كذلك؟” قالت أوتاها.

 

 

كانت يوكي ينتظر خارج الحمام حتى تنتهي من تغيير ملابسها.

“أنت تنام على الأريكة!” أشارت أوتاها بإصبعها.

 

 

“يوكي ، هل أنت هناك؟” قالت أوتاها من الحمام.

“نعم! يمكنك النوم عاريًا ، ولكن لا يمكنك لمسي بخير!” وافقت أوتاها.

 

 

قال يوكي وهو يتثاءب “أنا هنا”.

 

 

“جيد” ، كان يوكي ينتظر حتى يخرج أوتاها من الحمام. أراد النوم على الأريكة حتى سحبت قميصه مرة أخرى.

 

 

“هل حقا؟” فوجئت أوتاها.

قالت أوتاها “أغير رأيي ، نم على سريري”.

 

 

 

“هل أنت واثقة؟” سأل يوكي.

“إنه مانجاكا وطالب المدرسة الثانوية!” قال جينتا.

 

قال يوكي أثناء التثاؤب “سأعود الآن”.

“بلى.” أومأت أوتاها.

جلس يوكي على الكرسي وأغلق عينيه. على الرغم من أنه كان غير مريح ، ولكن كرجل ، كان بحاجة إلى إظهار رجولته أو أنه لا يستطيع أن يطلق على نفسه رجل.

 

 

“على الرغم من أنني أنام عاريا؟” يوكي يضايقها.

“نعم! يمكنك النوم عاريًا ، ولكن لا يمكنك لمسي بخير!” وافقت أوتاها.

 

لم يعتقد كونان أن يوكي كانت مجرد مانجاكا ، لكنه اعتقد أن يوكي كان طالبًا في المدرسة الثانوية. بعد كل شيء ، كان هو وهايبارا أيضًا طلاب في المدرسة الثانوية قبل أن يأخذوا APTX 4869.

فوجئت أوتاها عندما سمعته وفكرت لفترة من الوقت.

 

“هيبارا ، من هو؟” سأل كونان.

“نعم! يمكنك النوم عاريًا ، ولكن لا يمكنك لمسي بخير!” وافقت أوتاها.

‘من هذا؟’ يعتقد كونان ،

 

 

ابتسم يوكي برفق وأخذها إلى السرير. كان يعلم أن أوتاها كانت في الواقع غير مرتاحة للسماح له بالنوم بجانبها.

قال يوكي بثقة: “أنا رجل محترم” وأصابها بالشم.

 

Imo zido

“أنت تنامين في السرير ، وسأنام على الكرسي بالقرب منك.” أخذ يوكي كرسيًا ووضعته بجانبها.

“نعم ، أنا سعيد لأنه يمكنني دخول غرفتك.” ابتسم يوكي.

 

قال يوكي وهو يبتسم: “مرحبًا يا فتى ، أنت رائع حقًا في إعطاء تلميح حتى يتمكنوا من حل القضية بشكل أسرع”.

“أنت؟ هل أنت متأكد؟” ذهلت أوتاها.

“نعم ، أنا أكثر راحة للنوم على الكرسي.” أرادت أوتاها دحضه لكن يوكي لم يسمح لها بذلك.

 

 

“نعم ، أنا أكثر راحة للنوم على الكرسي.” أرادت أوتاها دحضه لكن يوكي لم يسمح لها بذلك.

 

 

قال يوكي “نعم ، بالتأكيد” على الرغم من أنه لم يرغب حقًا في مقابلة كونان.

“فقط نم بشكل سليم ، حسنًا ، سأكون بجانبك طوال الوقت.” أومأت أوتاها ردا على ذلك. كانت تعرف أنها لا تستطيع إجباره ، لكنها كانت أيضًا ممتنة تجاهه. اعتقدت أنه سيكون سعيدًا بالنوم بجانبها لكنها لم تتوقع تصرفه المحترم. الآن ، عرفت أنه لم يكن قردًا قرنيًا يقفز إلى سروالها. كانت سعيدة بمعرفته واتبعته اليوم.

 

 

 

جلس يوكي على الكرسي وأغلق عينيه. على الرغم من أنه كان غير مريح ، ولكن كرجل ، كان بحاجة إلى إظهار رجولته أو أنه لا يستطيع أن يطلق على نفسه رجل.

“إنه ياكوزا.” أذهل كونان لكن نظرته أصبحت خطيرة. كان بحاجة لمعرفة المزيد عن هويته.

 

 

كاد يوكي ان ينام حتى سمع صوتها.

 

 

 

قالت أوتاها بهدوء “يوكي ، شكرا لك”.

كانت يوكي ينتظر خارج الحمام حتى تنتهي من تغيير ملابسها.

 

جلس يوكي على الكرسي وأغلق عينيه. على الرغم من أنه كان غير مريح ، ولكن كرجل ، كان بحاجة إلى إظهار رجولته أو أنه لا يستطيع أن يطلق على نفسه رجل.

“لا تقلقي بشأن ذلك.” أغلق يوكي عينيه و نام.

“هل يمكن أن ترافقني إلى النوم !!” بدت أوتاها محبطة للغاية عندما سألته.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

استمر كونان في النظر إلى ظهر يووكي كما لو كان يحاول الكشف عن سره.

حسنا بلاش اقولكم شي ئتوقعتم بالفعل رح يبدأ رمانسية بينهم

 

 

“همم ، لا يمكنني سماعك؟” سألها يوكي مرة أخرى.

الفصل الاول لهذا اليوم

جلس يوكي على الكرسي وأغلق عينيه. على الرغم من أنه كان غير مريح ، ولكن كرجل ، كان بحاجة إلى إظهار رجولته أو أنه لا يستطيع أن يطلق على نفسه رجل.

 

 

Imo zido

Imo zido

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط