نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 32

: السقوط من الحائط

: السقوط من الحائط

 

فكر كل من أوتاها وإريري لبعض الوقت وأومأو. لم يكن الأمر كما لو أن يوكي سيدخل الحرب. كان عليهم أن ينتظروه بصبر على أمل أن يعود إليهم غدا.

في اليوم التالي ، استيقظت إيريري وأوتاها وتسوباسا بالفعل من نومهم. بقي ثلاثة منهم في استوديو مانغا يوكي. لقد أيقظتهم رائحة المطبخ اللذيذة. لقد كانوا فضوليين من يطبخ في الصباح.

“اشرحي!” عبرت أوتاها ذراعيها وأعطت تعبيرًا ، “ إذا لم تخبرني بسرعة ، فسأقتلك وأقتل نفسي! ” لقد ضغطت على قدميها بطريقة بطيئة.

 

 

قال يوكي أثناء إبطال مئزره “صباح الخير ، رؤروس ناعسة ، لقد أعددت الإفطار ، يجب أن تأكله أولاً”.

 

 

 

كان ثلاثة منهم يصرخون عليه.

 

 

 

كانت المرة الأولى التي يتم فيها طهي وجبة إفطار من قبل رجل ولكن لم يكن شعورًا سيئًا. جلسوا على الكرسي وأكلوا بعض الفطور الياباني البسيط.

فوجئوا برؤية يوكي يدخل السيارة السوداء وذهب إلى مكان ما.

 

قال يوكي: “ماذا؟ لم أتغازل مع اونوديرا الخاص بك ، لست بحاجة إلى أن تغضب”.

قام يوكي بطهي سلمون وأرز وحساء ميسو وناتو. كان من السهل تحضيره ولم يستغرق الكثير من الوقت.

 

 

 

“سأذهب إلى المدرسة أولاً ، يمكنك أن تفعل ما تريد” ، أغلق يوكي الباب لكنه فتحه مرة أخرى ، “لن أعود اليوم ، يمكنك إما البقاء أو الذهاب إلى المنزل.” أغلق الباب مرة أخرى.

 

 

 

لم يكن لديهم فرصة لقول شيء ولكن يوكي خرج بالفعل.

 

 

“حسنًا ، افعل ما تريد” لم يكن يهتم حقًا.

“لماذا هو في عجلة من أمره؟” بدت إريري في حيرة.

 

 

شعرت أوتاها بخيبة أمل عندما لم يخبرها يوكي عن أصله ، “ هل اعتقد أنني سأكرهه إذا كنت أعلم أنه ياكوزا؟ ”أرادت أن تسأله لكنها علمت أنه لن يعود اليوم. كان عليها أن تسأله غدا.

قالت أوتاها: “همم ، لا أعلم ربما هناك شيء يحتاج إلى القيام به في المدرسة”.

“حسنا ، لماذا اتصل بي أبي للعودة إلى المنزل؟” كان يوكي فضوليًا. اعتقد أنه يجب أن يكون هناك شيء خطير يحدث في منزله.

 

كان ثلاثة منهم يصرخون عليه.

كانوا يفكرون لفترة حتى سمعوا صوت سيارة. ذهبوا بسرعة إلى النافذة لمعرفة من هو.

 

 

“لا! لن ألعب في قلب الفتاة من أجل أنانيتي!” هز راكو رأسه.

فوجئوا برؤية يوكي يدخل السيارة السوداء وذهب إلى مكان ما.

حاولت تسوباسا تهدئتها: “عليك أن تهدأ ، أنا متأكد من أن يوكي سيكون على ما يرام”.

 

 

“هل حصل يوكي على دين؟” قالت أوتاها بقلق.

 

 

 

قالت إيريري: “لا ، ربما هذه عائلته”.

 

 

تعتقد تسوباسا أن السبب وراء بدء يوكي في رسم المانجا هو أنه كان متعبًا من عالم الياكوزا وأراد أن يتقاعد ولكن بسبب مسألة العائلة. كان عليه أن يعود إلى عالم ياكوزا. كانت قلقة عليه.

“عائلته؟ “

“حسنا أعتقد أنك يجب أن تحاول البحث عن صديقة أخرى حتى تتمكن من التدرب عليها”.

 

 

“هل تعرف ماذا تفعل عائلته؟” قالت أوتاها وهي تهز كتف إيريري.

“حسنا ، لماذا اتصل بي أبي للعودة إلى المنزل؟” كان يوكي فضوليًا. اعتقد أنه يجب أن يكون هناك شيء خطير يحدث في منزله.

 

“لا!!” قال كلاهما في نفس الوقت. لقد حاولوا كبح جماحها حتى لا تطارد أوتاها بعد يوكي.

“انتظر ، لا تهزني!” أطلعت أوتاها عملها وتنتظر جوابها.

 

 

 

قالت إيريري بسهولة: “إن عائلته هي ياكوزا” ، لكن ردها جعل كلاً من أوتاها وتسوباسا مصدومتين.

قام يوكي بطهي سلمون وأرز وحساء ميسو وناتو. كان من السهل تحضيره ولم يستغرق الكثير من الوقت.

 

 

“ياكوزا؟” نظروا إليها بتعبير الكفر.

نظر راكو إلى يوكي بنظرة غريبة.

 

 

قال عريري “نعم ، لقد قال ذلك بنفسه عندما أتيت إلى شقته في اليوم الأول”.

 

 

قال يوكي أثناء إبطال مئزره “صباح الخير ، رؤروس ناعسة ، لقد أعددت الإفطار ، يجب أن تأكله أولاً”.

“لماذا لم يخبرني؟” بدت أوتاها مرتبكة لكنها بدت أيضًا محبطة للغاية ، “ لم يصدقني؟ ” فكرت.

 

 

“اشرحي!” عبرت أوتاها ذراعيها وأعطت تعبيرًا ، “ إذا لم تخبرني بسرعة ، فسأقتلك وأقتل نفسي! ” لقد ضغطت على قدميها بطريقة بطيئة.

شعرت أوتاها بخيبة أمل عندما لم يخبرها يوكي عن أصله ، “ هل اعتقد أنني سأكرهه إذا كنت أعلم أنه ياكوزا؟ ”أرادت أن تسأله لكنها علمت أنه لن يعود اليوم. كان عليها أن تسأله غدا.

 

 

 

“هل سيذهب إلى حرب ياكوزا؟” كان تعبير تسوباسا خطير للغاية على وجهها. لقد رأت عضلات يوكي واندهشت. لم تكن تلك العضلات شيئًا يمكن للإنسان الوصول إليه إلا من خلال التدريب. يجب أن يحصل عليه من معاركه مع عصابات ياكوزا أخرى.

 

 

 

تعتقد تسوباسا أن السبب وراء بدء يوكي في رسم المانجا هو أنه كان متعبًا من عالم الياكوزا وأراد أن يتقاعد ولكن بسبب مسألة العائلة. كان عليه أن يعود إلى عالم ياكوزا. كانت قلقة عليه.

 

 

 

“الحرب !!!” بدت إريري وأوتاها متفاجئين. كان لديهم أيضًا تعبير قلق على وجوههم. لم يخطر ببالهم أبدًا أن يوكي يريد شن الحرب ، ربما كان هذا الإفطار هو آخر هدية قدمها لهم.

“ل-لكن ، ماذا لو حدث شيء له! ماذا لو كانت هذه هي المرة الأخيرة حقًا ، هل سنتمكن من مقابلته !!” كانت أوتاها تبكي تقريبا.لم تكن تريد أن تنفصل عن يوكي.

 

 

 

 

“أتشوو!” عطس يوكي فجأة وأحدث فوضى في راكو.

“لا! لن أقبلها! سأتبعه!” كانت أوتاها خائفة من إصابة يوكي. أرادت أن تطارد يوكي لكن كل من إيريري وتوسوباسا أوقفاها.

قالت إيريري بسهولة: “إن عائلته هي ياكوزا” ، لكن ردها جعل كلاً من أوتاها وتسوباسا مصدومتين.

 

 

“لا!!” قال كلاهما في نفس الوقت. لقد حاولوا كبح جماحها حتى لا تطارد أوتاها بعد يوكي.

قال يوكي أثناء إبطال مئزره “صباح الخير ، رؤروس ناعسة ، لقد أعددت الإفطار ، يجب أن تأكله أولاً”.

 

فوجئوا برؤية يوكي يدخل السيارة السوداء وذهب إلى مكان ما.

“لماذا! لا تقلقون بشأنه !!” نظرت لهم أوتاها بتعبير غاضب.

“لا! لن ألعب في قلب الفتاة من أجل أنانيتي!” هز راكو رأسه.

 

 

“نحن قلقون ولكن ماذا يمكننا أن نفعل ؟؟ إنهم ياكوزا ونحن فقط مواطنون عاديون !! هل تريدين أن تقتلي !!” كانت إريري تصرخ.

“اهدأ! لم أقل قط أنه سيذهب بالتأكيد إلى الحرب!” جعلت كلمة تسوباسا كلاً من إريري و أوتاها مذهولين.

 

 

حاولت تسوباسا تهدئتها: “عليك أن تهدأ ، أنا متأكد من أن يوكي سيكون على ما يرام”.

 

 

“نحن قلقون ولكن ماذا يمكننا أن نفعل ؟؟ إنهم ياكوزا ونحن فقط مواطنون عاديون !! هل تريدين أن تقتلي !!” كانت إريري تصرخ.

“ل-لكن ، ماذا لو حدث شيء له! ماذا لو كانت هذه هي المرة الأخيرة حقًا ، هل سنتمكن من مقابلته !!” كانت أوتاها تبكي تقريبا.لم تكن تريد أن تنفصل عن يوكي.

“لا تقل لي أنك تغازل كل فتاة في مدرستنا!” بدا راكو غاضبًا جدًا.

 

“لماذا هو في عجلة من أمره؟” بدت إريري في حيرة.

“اهدأ! لم أقل قط أنه سيذهب بالتأكيد إلى الحرب!” جعلت كلمة تسوباسا كلاً من إريري و أوتاها مذهولين.

قال يوكي: “ماذا؟ لم أتغازل مع اونوديرا الخاص بك ، لست بحاجة إلى أن تغضب”.

 

 

“اشرحي!” عبرت أوتاها ذراعيها وأعطت تعبيرًا ، “ إذا لم تخبرني بسرعة ، فسأقتلك وأقتل نفسي! ” لقد ضغطت على قدميها بطريقة بطيئة.

 

 

 

“الثاني يعني ماذا لو كان يوكي سيعود إلى منزله فقط لأن والديه اتصلا به؟” كانت تسوباسا عصبية

 

 

 

فكر كل من أوتاها وإريري لبعض الوقت وأومأو. لم يكن الأمر كما لو أن يوكي سيدخل الحرب. كان عليهم أن ينتظروه بصبر على أمل أن يعود إليهم غدا.

“لماذا هو في عجلة من أمره؟” بدت إريري في حيرة.

 

“يوكي” ، فكر ادثلاثة منهم.

“من الأفضل أن لا تفعل ذلك!” صاح راكو.

 

“حسنا ، لماذا اتصل بي أبي للعودة إلى المنزل؟” كان يوكي فضوليًا. اعتقد أنه يجب أن يكون هناك شيء خطير يحدث في منزله.

 

 

 

“أتشوو!” عطس يوكي فجأة وأحدث فوضى في راكو.

“إيه؟” أذهل كل من راكو والفتاة.

 

 

“إنه قذر !!”نظر إليه راكو بتعبير مقزز.

“لا! لن أقبلها! سأتبعه!” كانت أوتاها خائفة من إصابة يوكي. أرادت أن تطارد يوكي لكن كل من إيريري وتوسوباسا أوقفاها.

 

“هل تعرف ماذا تفعل عائلته؟” قالت أوتاها وهي تهز كتف إيريري.

قال يوكي وهو يبتسم ويجعل راكو يجعد حاجبه: “سيئ ، أعتقد أن شخصًا ما يفكر بي”.

 

 

كانت المرة الأولى التي يتم فيها طهي وجبة إفطار من قبل رجل ولكن لم يكن شعورًا سيئًا. جلسوا على الكرسي وأكلوا بعض الفطور الياباني البسيط.

“حسنا ، لماذا اتصل بي أبي للعودة إلى المنزل؟” كان يوكي فضوليًا. اعتقد أنه يجب أن يكون هناك شيء خطير يحدث في منزله.

 

 

كانت المرة الأولى التي يتم فيها طهي وجبة إفطار من قبل رجل ولكن لم يكن شعورًا سيئًا. جلسوا على الكرسي وأكلوا بعض الفطور الياباني البسيط.

هز راكو رأسه: “لا أعرف ، لكننا سنعرف عندما نعود للمنزل”.

 

 

 

أومأ يوكي برأسه ، فكر لبعض الوقت وقرر أن يسأل ، “ماذا عن علاقتك مع أونوديرا؟”.

“عائلته؟ “

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

“ما – ماذا!!” راكو كان يحمر خجلاً.

وصلت السيارة إلى المدرسة وخرجوا من السيارة. سار يوكي وراكو جنبًا إلى جنب وخاف العديد من الطلاب لكن يوكي ابتسم لهم.

 

 

تنهد يوكي في رد فعله ، “إذا كان رد فعلك هذا فأنا متأكد من أنك لم تحرز تقدمًا معها” ، هز رأسه.

شعرت أوتاها بخيبة أمل عندما لم يخبرها يوكي عن أصله ، “ هل اعتقد أنني سأكرهه إذا كنت أعلم أنه ياكوزا؟ ”أرادت أن تسأله لكنها علمت أنه لن يعود اليوم. كان عليها أن تسأله غدا.

 

 

“اهتم بشؤونك!!” كان راكو غاضبًا.

“لا! لن ألعب في قلب الفتاة من أجل أنانيتي!” هز راكو رأسه.

 

“كيا!” كانت الفتاة تصرخ وضربت راكو تقريباً لكن أحدهم أمسك بها.

“حسنا أعتقد أنك يجب أن تحاول البحث عن صديقة أخرى حتى تتمكن من التدرب عليها”.

أومأ يوكي برأسه ، فكر لبعض الوقت وقرر أن يسأل ، “ماذا عن علاقتك مع أونوديرا؟”.

 

 

“لا! لن ألعب في قلب الفتاة من أجل أنانيتي!” هز راكو رأسه.

هز راكو رأسه: “لا أعرف ، لكننا سنعرف عندما نعود للمنزل”.

 

 

“حسنًا ، افعل ما تريد” لم يكن يهتم حقًا.

أومأ يوكي برأسه ، فكر لبعض الوقت وقرر أن يسأل ، “ماذا عن علاقتك مع أونوديرا؟”.

 

“حسنا ، لماذا اتصل بي أبي للعودة إلى المنزل؟” كان يوكي فضوليًا. اعتقد أنه يجب أن يكون هناك شيء خطير يحدث في منزله.

وصلت السيارة إلى المدرسة وخرجوا من السيارة. سار يوكي وراكو جنبًا إلى جنب وخاف العديد من الطلاب لكن يوكي ابتسم لهم.

“حسنًا ، افعل ما تريد” لم يكن يهتم حقًا.

 

“اهتم بشؤونك!!” كان راكو غاضبًا.

كانت الفتيات تحمر خجلاً وأصبح الجو أقل توتراً.

كانت الفتيات تحمر خجلاً وأصبح الجو أقل توتراً.

 

 

نظر راكو إلى يوكي بنظرة غريبة.

 

 

قال يوكي: “ماذا؟ لم أتغازل مع اونوديرا الخاص بك ، لست بحاجة إلى أن تغضب”.

“لا تقل لي أنك تغازل كل فتاة في مدرستنا!” بدا راكو غاضبًا جدًا.

 

 

 

قال يوكي: “ماذا؟ لم أتغازل مع اونوديرا الخاص بك ، لست بحاجة إلى أن تغضب”.

 

 

 

“من الأفضل أن لا تفعل ذلك!” صاح راكو.

أومأ يوكي برأسه ، فكر لبعض الوقت وقرر أن يسأل ، “ماذا عن علاقتك مع أونوديرا؟”.

 

“اهدأ! لم أقل قط أنه سيذهب بالتأكيد إلى الحرب!” جعلت كلمة تسوباسا كلاً من إريري و أوتاها مذهولين.

كانوا يسيرون معًا ، وكان راكو عابسًا وكان يوكي يستقبله فتيات عشوائيات.

نظر راكو إلى يوكي بنظرة غريبة.

 

نظر راكو إلى يوكي بنظرة غريبة.

كانوا يسيرون حتى ظهرت فتاة من أعلى الجدار وسقطت نحو راكو.

“ما – ماذا!!” راكو كان يحمر خجلاً.

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

“إيه؟” أذهل كل من راكو والفتاة.

 

 

“ل-لكن ، ماذا لو حدث شيء له! ماذا لو كانت هذه هي المرة الأخيرة حقًا ، هل سنتمكن من مقابلته !!” كانت أوتاها تبكي تقريبا.لم تكن تريد أن تنفصل عن يوكي.

“كيا!” كانت الفتاة تصرخ وضربت راكو تقريباً لكن أحدهم أمسك بها.

 

 

 

“هل انت بخير؟” فتحت الفتاة عينيها ورأت شابًا وسيمًا أمامها

تنهد يوكي في رد فعله ، “إذا كان رد فعلك هذا فأنا متأكد من أنك لم تحرز تقدمًا معها” ، هز رأسه.

 

“لماذا هو في عجلة من أمره؟” بدت إريري في حيرة.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

قالت إيريري: “لا ، ربما هذه عائلته”.

Imo zido

 

“لماذا! لا تقلقون بشأنه !!” نظرت لهم أوتاها بتعبير غاضب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط