نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 33

: 3 وعود

: 3 وعود

 

 

“هل انت بخير؟” سأل يوكي ، لكن الفتاة لم تجب عليه. تجعد حاجبيه وسألها مرة أخرى ، “هل أنت بخير؟”.

“همم ، ما الخطب؟ ” سأل يوكي

 

استيقظت الفتاة وأجابته: “آه ، نعم ، أنا بخير”.

 

 

 

قال يوكي: “جيد ، يجب أن تكوني حذرة وألا تقفزي من الحائط ، فأنت على وشك الإصابة.”

 

 

 

“نعم ، سأكون حذرا!” أومأت إليه برأسه.

 

 

 

قال يوكي: “بعد ذلك ، يجب أن أتركك ، دعنا نذهب ، راكو.”

“توقف! أخسر ، حسنًا! لا تذكر ذلك مرة أخرى!” هز يوكي رأسه على هذه الفتاة المنحرفة.

 

 

كما استيقظ راكو من ذهوله وتبعه ، “انتظر أنيكي!”

أومأ يوكي برأسه طالما أحبوا اللعبة. كان على يقين من أنهم سينضمون إلى ” نادي صنع الالعاب”.

 

 

لم تتحرك الفتاة ونظرت إلى ظهر يوكي لبعض الوقت ، “ما هذا الشعور؟” فكرت داخل قلبها.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

كانت رانكو صامتة حتى أخذت نفسا عميقا.

 

“همم ، ما الخطب؟ ” سأل يوكي

جاء يوكي إلى فصله ولكن أوقفته أومي.

“ماذا؟ سأل يوكي:” هل تريدين حقا أن تحملي طفلي؟”

 

 

“همم ، ما الخطب؟ ” سأل يوكي

همس أومي على أذنيه “همم ، بالتأكيد ، يمكننا القيام بذلك الآن إذا أردت ، وعندما أتخرج سوف تحصل على طفليك”. ارتجف يوكي عندما سمعه.

 

 

قالت أومي بوضوح وهي تعبر ذراعيها: “لا شيء ، أنا أبحث فقط عن شخص يصنع ضجة أمام المدرسة”.

 

 

قال يوكي وهو ينظر في مناشدة “آسف ، والدي يطلب مني أن أعود. ولديه أخي الصغير ليأخذني”. أرادها أن تسامحه على صنع الضجة أمام المدرسة.

“اذا ماذا تريد؟” أومي تسأله مرة أخرى.

 

دخل يوكي فصله ورأى أن الجميع ينظرون إليه. ابتسم للفتيات وجعلهم يحمرون خجلاً. لم يكن يهتم حقًا بالرجال ، لكن الفتيات ، كان بحاجة إلى إعطاء أفضل انطباع. سار غمزًا إلى كل من شياكي وميوكي.

هزّت أومي رأسها “تنهد ، لا تأتِ مع مرؤوسيك مرة أخرى”. لم تكن تريد أن يخاف كل طالب من ظهور ياكوزا أمام مدرستهم. فقدت مدرستهم الكثير من التطبيقات للطلاب الجدد هذا العام. لم ترغب في فقدان بعض الطلاب الجدد مرة أخرى.

 

 

“همم ، ما الخطب؟ ” سأل يوكي

قال يوكي مغمزًا: “أوه ، لا تقلق ، سوف أتأكد من أن الفتيات لم يخافوا منا”.

 

أومي لم تقل أي شيء ونظرت إليه بلا تعبير.

هزّت أومي رأسها: “لا ، مدرستنا لم يكن لديها هذا النوع من الأندية”.

 

 

“حسنا ، كفى من ذلك ، هل اتصلت بي بسبب ذلك فقط؟” سأل يوكي.

 

 

“هل انت بخير؟” سأل يوكي ، لكن الفتاة لم تجب عليه. تجعد حاجبيه وسألها مرة أخرى ، “هل أنت بخير؟”.

“نعم ، هذا فقط ، بالمناسبة ، كيف هي لعبتك؟” سألت أومي.

أومي لم تقل أي شيء ونظرت إليه بلا تعبير.

 

 

أومأ برأسه “إنه جيد ، لقد وضعت خطة وأنا متأكد من أنني سأتمكن من الانتهاء منها قبل البطولة”.

 

 

كان لدى أومي تعبير متعجرف على وجهها وكان بإمكان يوكي أن يهز رأسه فقط. لم يستطع الفوز عليها كانت هزيمته.

“هذا صحيح ، أريدك أن تعدني بثلاثة أشياء قبل أن أدخل هذه البطولة.” أثار يوكي الطلب.

 

 

كانت رانكو صامتة حتى أخذت نفسا عميقا.

قالت أومي دون تغيير في التعبير: “هل تريدني أن أمارس الجنس معك؟ هل تريدني أن أحمل مع طفلك؟ هل تريد الزواج مني؟ لا بأس بعد تخرجي ، يمكننا أن نفعل ذلك”.

 

 

 

(سيحصل ذلك بالفعل لكن ليس الان ??? من الافضل الا احرق)

 

 

أومأ إليه شياكي وأحمرت مايوكي.

ارتعش شفتي يوكي عدة مرات وأخذ نفسا عميقا. نظر إلى أومي ، التي كان لديها تعبير متعجرف ، “همف ، أنت مبكرًا للغاية بملايين السنين لتضايقني.”أراد الانتقام.

 

 

كان لدى أومي تعبير متعجرف على وجهها وكان بإمكان يوكي أن يهز رأسه فقط. لم يستطع الفوز عليها كانت هزيمته.

قال يوكي: “نعم ، هل يمكنك أن تحمل طفلي؟ أريد طفلين في رحمك” ، ولكنه سمع صوت شيء ينخفض.

قال يوكي: “جيد ، يجب أن تكوني حذرة وألا تقفزي من الحائط ، فأنت على وشك الإصابة.”

 

كانت رانكو صامتة حتى أخذت نفسا عميقا.

نظر كل من يوكي وأومي إلى مصدر الصوت ورأوا فتاة ذات شعر قصير بدت محرجة للغاية.

 

 

أومأ برأسه “إنه جيد ، لقد وضعت خطة وأنا متأكد من أنني سأتمكن من الانتهاء منها قبل البطولة”.

“أنا آسف!!!” هربت منهم.

 

 

“نعم ، هذا فقط ، بالمناسبة ، كيف هي لعبتك؟” سألت أومي.

ارتعد يوكي شفتيه عدة مرات وكان متأكدًا من أنها كانت تسيء فهمه ، “همم ، هل هذه أونوديرا؟” كان على يقين من أن الفتاة كانت أونوديرا.

 

 

هزّت أومي رأسها “تنهد ، لا تأتِ مع مرؤوسيك مرة أخرى”. لم تكن تريد أن يخاف كل طالب من ظهور ياكوزا أمام مدرستهم. فقدت مدرستهم الكثير من التطبيقات للطلاب الجدد هذا العام. لم ترغب في فقدان بعض الطلاب الجدد مرة أخرى.

همس أومي على أذنيه “همم ، بالتأكيد ، يمكننا القيام بذلك الآن إذا أردت ، وعندما أتخرج سوف تحصل على طفليك”. ارتجف يوكي عندما سمعه.

 

 

 

 

 

 

نظر يوكي إلى هذه الفتاة بنظرة غريبة. لم يسبق له أن رأى فتاة طلبت منه مهمة منحرفة ، على الأقل في هذا العالم.

“توقف! أخسر ، حسنًا! لا تذكر ذلك مرة أخرى!” هز يوكي رأسه على هذه الفتاة المنحرفة.

 

 

 

كان لدى أومي تعبير متعجرف على وجهها وكان بإمكان يوكي أن يهز رأسه فقط. لم يستطع الفوز عليها كانت هزيمته.

“نعم ، هذا فقط ، بالمناسبة ، كيف هي لعبتك؟” سألت أومي.

 

 

“اذا ماذا تريد؟” أومي تسأله مرة أخرى.

“آوه!” تميل أومي إلى جبهتها ، “ماذا تفعل؟” بدت غاضبة جدا.

 

(سيحصل ذلك بالفعل لكن ليس الان ??? من الافضل الا احرق)

“حسنًا ، هذا ليس كثيرًا ، لكني أريد أن تكون كل الأرباح لنفسي” ، كان يوكي هو الذي حققها. لم يكن يريد أن تحقق المدرسة أرباحه.

 

 

“نعم ، هذا فقط ، بالمناسبة ، كيف هي لعبتك؟” سألت أومي.

أومأت أومي برأسه: “لا أمانع ، أنت الذي يصنعها ، بعد كل شيء ، ماذا عن الطلبات الأخرى؟”

 

 

 

“هم ، هل لدينا نادي صنع ألعاب؟” سأل يوكي.

أومأ برأسه “إنه جيد ، لقد وضعت خطة وأنا متأكد من أنني سأتمكن من الانتهاء منها قبل البطولة”.

 

نظر يوكي إلى هذه الفتاة بنظرة غريبة. لم يسبق له أن رأى فتاة طلبت منه مهمة منحرفة ، على الأقل في هذا العالم.

هزّت أومي رأسها: “لا ، مدرستنا لم يكن لديها هذا النوع من الأندية”.

“اذا ماذا تريد؟” أومي تسأله مرة أخرى.

 

“همم ، ما الخطب؟ ” سأل يوكي

“ثم ، هل يجب أن أقوم بإنشاء ناد لدخول تلك البطولة؟”كان يوكي كسولًا جدًا بحيث لم يتمكن من تكوين نادٍ وجمع أعضائه.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

“همم ، ما الخطب؟ ” سأل يوكي

“نعم” ، جعلته كلمات أومي عبوس.

 

 

 

“هل يمكنك رعاية ذلك؟” لم يكن يوكي يريد أن يفعل شيئًا مزعجًا.

“حسنًا ، هذا ليس كثيرًا ، لكني أريد أن تكون كل الأرباح لنفسي” ، كان يوكي هو الذي حققها. لم يكن يريد أن تحقق المدرسة أرباحه.

 

 

كانت أومي تفكر لفترة من الوقت وأومأت برأسها: “لا أمانع ، لكنك أنت الذي يجب أن تقنعهم”.

ارتعد يوكي شفتيه عدة مرات وكان متأكدًا من أنها كانت تسيء فهمه ، “همم ، هل هذه أونوديرا؟” كان على يقين من أن الفتاة كانت أونوديرا.

 

 

أومأ يوكي برأسه طالما أحبوا اللعبة. كان على يقين من أنهم سينضمون إلى ” نادي صنع الالعاب”.

قال يوكي وهو ينظر في مناشدة “آسف ، والدي يطلب مني أن أعود. ولديه أخي الصغير ليأخذني”. أرادها أن تسامحه على صنع الضجة أمام المدرسة.

 

 

“ماذا عن الأخير؟” سألت أومي بترقب.

“اذا ماذا تريد؟” أومي تسأله مرة أخرى.

 

 

قال يوكي: “سأقولها لاحقًا”. لم يكن لديه أي شيء يريده الآن.

 

 

 

“مهلا؟” شعرت أومي بخيبة أمل ، “أليس لديك مهمة منحرفة لي؟” هي سألت.

 

 

 

نظر يوكي إلى هذه الفتاة بنظرة غريبة. لم يسبق له أن رأى فتاة طلبت منه مهمة منحرفة ، على الأقل في هذا العالم.

 

 

قال يوكي مغمزًا: “أوه ، لا تقلق ، سوف أتأكد من أن الفتيات لم يخافوا منا”.

“ماذا؟ سأل يوكي:” هل تريدين حقا أن تحملي طفلي؟”

 

 

ارتعد يوكي شفتيه عدة مرات وكان متأكدًا من أنها كانت تسيء فهمه ، “همم ، هل هذه أونوديرا؟” كان على يقين من أن الفتاة كانت أونوديرا.

قال أومي: “حسنًا ، لن يكون هذا سيئًا”.

استيقظت الفتاة وأجابته: “آه ، نعم ، أنا بخير”.

 

لم تتحرك الفتاة ونظرت إلى ظهر يوكي لبعض الوقت ، “ما هذا الشعور؟” فكرت داخل قلبها.

حرك يوكي جبينها.

 

 

“هم ، هل لدينا نادي صنع ألعاب؟” سأل يوكي.

“آوه!” تميل أومي إلى جبهتها ، “ماذا تفعل؟” بدت غاضبة جدا.

 

 

قال يوكي: “بعد ذلك ، يجب أن أتركك ، دعنا نذهب ، راكو.”

استهجن يوكي ، “حتى لو كانت مزحة ، لا تفعلي ذلك ، قولي ذلك لمن تحبين.” تركها وعاد إلى الفصل.

 

 

 

كانت أومي لا تزال تميل جبينها وتنظر إلى ظهره ، “أنت أحمق”. تحدثت بهدوء ولم يسمعها أحد.

هزّت أومي رأسها “تنهد ، لا تأتِ مع مرؤوسيك مرة أخرى”. لم تكن تريد أن يخاف كل طالب من ظهور ياكوزا أمام مدرستهم. فقدت مدرستهم الكثير من التطبيقات للطلاب الجدد هذا العام. لم ترغب في فقدان بعض الطلاب الجدد مرة أخرى.

 

 

 

 

 

دخل يوكي فصله ورأى أن الجميع ينظرون إليه. ابتسم للفتيات وجعلهم يحمرون خجلاً. لم يكن يهتم حقًا بالرجال ، لكن الفتيات ، كان بحاجة إلى إعطاء أفضل انطباع. سار غمزًا إلى كل من شياكي وميوكي.

لم تتحرك الفتاة ونظرت إلى ظهر يوكي لبعض الوقت ، “ما هذا الشعور؟” فكرت داخل قلبها.

 

 

أومأ إليه شياكي وأحمرت مايوكي.

 

 

هزّت أومي رأسها: “لا ، مدرستنا لم يكن لديها هذا النوع من الأندية”.

جلس يوكي في مقعده ولاحظ أن رانكو كانت تنظر إليه.

 

 

 

“ماذا؟” سأل يوكي.

“هذا صحيح ، أريدك أن تعدني بثلاثة أشياء قبل أن أدخل هذه البطولة.” أثار يوكي الطلب.

 

 

كانت رانكو صامتة حتى أخذت نفسا عميقا.

نظر كل من يوكي وأومي إلى مصدر الصوت ورأوا فتاة ذات شعر قصير بدت محرجة للغاية.

 

 

“هل يمكنك الخروج معي بعد المدرسة؟” سألت رانكو

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

نظر يوكي إلى هذه الفتاة بنظرة غريبة. لم يسبق له أن رأى فتاة طلبت منه مهمة منحرفة ، على الأقل في هذا العالم.

 

Imo zido

 

“هل يمكنك الخروج معي بعد المدرسة؟” سألت رانكو

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط