نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 33

: 3 وعود

: 3 وعود

 

كانت أومي لا تزال تميل جبينها وتنظر إلى ظهره ، “أنت أحمق”. تحدثت بهدوء ولم يسمعها أحد.

“هل انت بخير؟” سأل يوكي ، لكن الفتاة لم تجب عليه. تجعد حاجبيه وسألها مرة أخرى ، “هل أنت بخير؟”.

دخل يوكي فصله ورأى أن الجميع ينظرون إليه. ابتسم للفتيات وجعلهم يحمرون خجلاً. لم يكن يهتم حقًا بالرجال ، لكن الفتيات ، كان بحاجة إلى إعطاء أفضل انطباع. سار غمزًا إلى كل من شياكي وميوكي.

 

 

استيقظت الفتاة وأجابته: “آه ، نعم ، أنا بخير”.

“مهلا؟” شعرت أومي بخيبة أمل ، “أليس لديك مهمة منحرفة لي؟” هي سألت.

 

أومأ يوكي برأسه طالما أحبوا اللعبة. كان على يقين من أنهم سينضمون إلى ” نادي صنع الالعاب”.

قال يوكي: “جيد ، يجب أن تكوني حذرة وألا تقفزي من الحائط ، فأنت على وشك الإصابة.”

كانت أومي تفكر لفترة من الوقت وأومأت برأسها: “لا أمانع ، لكنك أنت الذي يجب أن تقنعهم”.

 

“نعم” ، جعلته كلمات أومي عبوس.

“نعم ، سأكون حذرا!” أومأت إليه برأسه.

“هل انت بخير؟” سأل يوكي ، لكن الفتاة لم تجب عليه. تجعد حاجبيه وسألها مرة أخرى ، “هل أنت بخير؟”.

 

“هل يمكنك رعاية ذلك؟” لم يكن يوكي يريد أن يفعل شيئًا مزعجًا.

قال يوكي: “بعد ذلك ، يجب أن أتركك ، دعنا نذهب ، راكو.”

أومأت أومي برأسه: “لا أمانع ، أنت الذي يصنعها ، بعد كل شيء ، ماذا عن الطلبات الأخرى؟”

 

 

كما استيقظ راكو من ذهوله وتبعه ، “انتظر أنيكي!”

قال يوكي: “سأقولها لاحقًا”. لم يكن لديه أي شيء يريده الآن.

 

 

لم تتحرك الفتاة ونظرت إلى ظهر يوكي لبعض الوقت ، “ما هذا الشعور؟” فكرت داخل قلبها.

 

 

 

 

 

“هل انت بخير؟” سأل يوكي ، لكن الفتاة لم تجب عليه. تجعد حاجبيه وسألها مرة أخرى ، “هل أنت بخير؟”.

جاء يوكي إلى فصله ولكن أوقفته أومي.

جلس يوكي في مقعده ولاحظ أن رانكو كانت تنظر إليه.

 

قال يوكي: “بعد ذلك ، يجب أن أتركك ، دعنا نذهب ، راكو.”

“همم ، ما الخطب؟ ” سأل يوكي

 

 

“هذا صحيح ، أريدك أن تعدني بثلاثة أشياء قبل أن أدخل هذه البطولة.” أثار يوكي الطلب.

قالت أومي بوضوح وهي تعبر ذراعيها: “لا شيء ، أنا أبحث فقط عن شخص يصنع ضجة أمام المدرسة”.

“ماذا؟” سأل يوكي.

 

“حسنا ، كفى من ذلك ، هل اتصلت بي بسبب ذلك فقط؟” سأل يوكي.

قال يوكي وهو ينظر في مناشدة “آسف ، والدي يطلب مني أن أعود. ولديه أخي الصغير ليأخذني”. أرادها أن تسامحه على صنع الضجة أمام المدرسة.

استيقظت الفتاة وأجابته: “آه ، نعم ، أنا بخير”.

 

 

هزّت أومي رأسها “تنهد ، لا تأتِ مع مرؤوسيك مرة أخرى”. لم تكن تريد أن يخاف كل طالب من ظهور ياكوزا أمام مدرستهم. فقدت مدرستهم الكثير من التطبيقات للطلاب الجدد هذا العام. لم ترغب في فقدان بعض الطلاب الجدد مرة أخرى.

 

 

نظر كل من يوكي وأومي إلى مصدر الصوت ورأوا فتاة ذات شعر قصير بدت محرجة للغاية.

قال يوكي مغمزًا: “أوه ، لا تقلق ، سوف أتأكد من أن الفتيات لم يخافوا منا”.

قال أومي: “حسنًا ، لن يكون هذا سيئًا”.

 

 

أومي لم تقل أي شيء ونظرت إليه بلا تعبير.

 

 

 

“حسنا ، كفى من ذلك ، هل اتصلت بي بسبب ذلك فقط؟” سأل يوكي.

 

 

قال أومي: “حسنًا ، لن يكون هذا سيئًا”.

“نعم ، هذا فقط ، بالمناسبة ، كيف هي لعبتك؟” سألت أومي.

لم تتحرك الفتاة ونظرت إلى ظهر يوكي لبعض الوقت ، “ما هذا الشعور؟” فكرت داخل قلبها.

 

“هذا صحيح ، أريدك أن تعدني بثلاثة أشياء قبل أن أدخل هذه البطولة.” أثار يوكي الطلب.

أومأ برأسه “إنه جيد ، لقد وضعت خطة وأنا متأكد من أنني سأتمكن من الانتهاء منها قبل البطولة”.

 

 

“ثم ، هل يجب أن أقوم بإنشاء ناد لدخول تلك البطولة؟”كان يوكي كسولًا جدًا بحيث لم يتمكن من تكوين نادٍ وجمع أعضائه.

“هذا صحيح ، أريدك أن تعدني بثلاثة أشياء قبل أن أدخل هذه البطولة.” أثار يوكي الطلب.

 

 

“هل يمكنك الخروج معي بعد المدرسة؟” سألت رانكو

قالت أومي دون تغيير في التعبير: “هل تريدني أن أمارس الجنس معك؟ هل تريدني أن أحمل مع طفلك؟ هل تريد الزواج مني؟ لا بأس بعد تخرجي ، يمكننا أن نفعل ذلك”.

 

 

كانت رانكو صامتة حتى أخذت نفسا عميقا.

(سيحصل ذلك بالفعل لكن ليس الان ??? من الافضل الا احرق)

 

 

قال أومي: “حسنًا ، لن يكون هذا سيئًا”.

ارتعش شفتي يوكي عدة مرات وأخذ نفسا عميقا. نظر إلى أومي ، التي كان لديها تعبير متعجرف ، “همف ، أنت مبكرًا للغاية بملايين السنين لتضايقني.”أراد الانتقام.

“ماذا؟” سأل يوكي.

 

 

قال يوكي: “نعم ، هل يمكنك أن تحمل طفلي؟ أريد طفلين في رحمك” ، ولكنه سمع صوت شيء ينخفض.

 

 

 

نظر كل من يوكي وأومي إلى مصدر الصوت ورأوا فتاة ذات شعر قصير بدت محرجة للغاية.

 

 

نظر يوكي إلى هذه الفتاة بنظرة غريبة. لم يسبق له أن رأى فتاة طلبت منه مهمة منحرفة ، على الأقل في هذا العالم.

“أنا آسف!!!” هربت منهم.

 

 

“حسنًا ، هذا ليس كثيرًا ، لكني أريد أن تكون كل الأرباح لنفسي” ، كان يوكي هو الذي حققها. لم يكن يريد أن تحقق المدرسة أرباحه.

ارتعد يوكي شفتيه عدة مرات وكان متأكدًا من أنها كانت تسيء فهمه ، “همم ، هل هذه أونوديرا؟” كان على يقين من أن الفتاة كانت أونوديرا.

 

 

 

همس أومي على أذنيه “همم ، بالتأكيد ، يمكننا القيام بذلك الآن إذا أردت ، وعندما أتخرج سوف تحصل على طفليك”. ارتجف يوكي عندما سمعه.

 

 

“هل انت بخير؟” سأل يوكي ، لكن الفتاة لم تجب عليه. تجعد حاجبيه وسألها مرة أخرى ، “هل أنت بخير؟”.

 

استهجن يوكي ، “حتى لو كانت مزحة ، لا تفعلي ذلك ، قولي ذلك لمن تحبين.” تركها وعاد إلى الفصل.

 

 

“توقف! أخسر ، حسنًا! لا تذكر ذلك مرة أخرى!” هز يوكي رأسه على هذه الفتاة المنحرفة.

 

 

 

كان لدى أومي تعبير متعجرف على وجهها وكان بإمكان يوكي أن يهز رأسه فقط. لم يستطع الفوز عليها كانت هزيمته.

قال يوكي: “جيد ، يجب أن تكوني حذرة وألا تقفزي من الحائط ، فأنت على وشك الإصابة.”

 

Imo zido

“اذا ماذا تريد؟” أومي تسأله مرة أخرى.

“نعم” ، جعلته كلمات أومي عبوس.

 

قال يوكي: “بعد ذلك ، يجب أن أتركك ، دعنا نذهب ، راكو.”

“حسنًا ، هذا ليس كثيرًا ، لكني أريد أن تكون كل الأرباح لنفسي” ، كان يوكي هو الذي حققها. لم يكن يريد أن تحقق المدرسة أرباحه.

(سيحصل ذلك بالفعل لكن ليس الان ??? من الافضل الا احرق)

 

 

أومأت أومي برأسه: “لا أمانع ، أنت الذي يصنعها ، بعد كل شيء ، ماذا عن الطلبات الأخرى؟”

 

 

قال يوكي: “بعد ذلك ، يجب أن أتركك ، دعنا نذهب ، راكو.”

“هم ، هل لدينا نادي صنع ألعاب؟” سأل يوكي.

“همم ، ما الخطب؟ ” سأل يوكي

 

 

هزّت أومي رأسها: “لا ، مدرستنا لم يكن لديها هذا النوع من الأندية”.

 

 

قال يوكي مغمزًا: “أوه ، لا تقلق ، سوف أتأكد من أن الفتيات لم يخافوا منا”.

“ثم ، هل يجب أن أقوم بإنشاء ناد لدخول تلك البطولة؟”كان يوكي كسولًا جدًا بحيث لم يتمكن من تكوين نادٍ وجمع أعضائه.

حرك يوكي جبينها.

 

 

“نعم” ، جعلته كلمات أومي عبوس.

 

 

قال يوكي وهو ينظر في مناشدة “آسف ، والدي يطلب مني أن أعود. ولديه أخي الصغير ليأخذني”. أرادها أن تسامحه على صنع الضجة أمام المدرسة.

“هل يمكنك رعاية ذلك؟” لم يكن يوكي يريد أن يفعل شيئًا مزعجًا.

 

 

 

كانت أومي تفكر لفترة من الوقت وأومأت برأسها: “لا أمانع ، لكنك أنت الذي يجب أن تقنعهم”.

 

 

 

أومأ يوكي برأسه طالما أحبوا اللعبة. كان على يقين من أنهم سينضمون إلى ” نادي صنع الالعاب”.

قال يوكي مغمزًا: “أوه ، لا تقلق ، سوف أتأكد من أن الفتيات لم يخافوا منا”.

 

 

“ماذا عن الأخير؟” سألت أومي بترقب.

 

 

 

قال يوكي: “سأقولها لاحقًا”. لم يكن لديه أي شيء يريده الآن.

 

 

“ماذا عن الأخير؟” سألت أومي بترقب.

“مهلا؟” شعرت أومي بخيبة أمل ، “أليس لديك مهمة منحرفة لي؟” هي سألت.

“هل انت بخير؟” سأل يوكي ، لكن الفتاة لم تجب عليه. تجعد حاجبيه وسألها مرة أخرى ، “هل أنت بخير؟”.

 

لم تتحرك الفتاة ونظرت إلى ظهر يوكي لبعض الوقت ، “ما هذا الشعور؟” فكرت داخل قلبها.

نظر يوكي إلى هذه الفتاة بنظرة غريبة. لم يسبق له أن رأى فتاة طلبت منه مهمة منحرفة ، على الأقل في هذا العالم.

 

 

 

“ماذا؟ سأل يوكي:” هل تريدين حقا أن تحملي طفلي؟”

 

 

قال أومي: “حسنًا ، لن يكون هذا سيئًا”.

جلس يوكي في مقعده ولاحظ أن رانكو كانت تنظر إليه.

 

“ماذا عن الأخير؟” سألت أومي بترقب.

حرك يوكي جبينها.

“أنا آسف!!!” هربت منهم.

 

كانت رانكو صامتة حتى أخذت نفسا عميقا.

“آوه!” تميل أومي إلى جبهتها ، “ماذا تفعل؟” بدت غاضبة جدا.

“نعم ، سأكون حذرا!” أومأت إليه برأسه.

 

“حسنًا ، هذا ليس كثيرًا ، لكني أريد أن تكون كل الأرباح لنفسي” ، كان يوكي هو الذي حققها. لم يكن يريد أن تحقق المدرسة أرباحه.

استهجن يوكي ، “حتى لو كانت مزحة ، لا تفعلي ذلك ، قولي ذلك لمن تحبين.” تركها وعاد إلى الفصل.

هزّت أومي رأسها “تنهد ، لا تأتِ مع مرؤوسيك مرة أخرى”. لم تكن تريد أن يخاف كل طالب من ظهور ياكوزا أمام مدرستهم. فقدت مدرستهم الكثير من التطبيقات للطلاب الجدد هذا العام. لم ترغب في فقدان بعض الطلاب الجدد مرة أخرى.

 

 

كانت أومي لا تزال تميل جبينها وتنظر إلى ظهره ، “أنت أحمق”. تحدثت بهدوء ولم يسمعها أحد.

 

 

هزّت أومي رأسها: “لا ، مدرستنا لم يكن لديها هذا النوع من الأندية”.

 

 

 

دخل يوكي فصله ورأى أن الجميع ينظرون إليه. ابتسم للفتيات وجعلهم يحمرون خجلاً. لم يكن يهتم حقًا بالرجال ، لكن الفتيات ، كان بحاجة إلى إعطاء أفضل انطباع. سار غمزًا إلى كل من شياكي وميوكي.

 

 

أومأ إليه شياكي وأحمرت مايوكي.

“اذا ماذا تريد؟” أومي تسأله مرة أخرى.

 

“نعم ، هذا فقط ، بالمناسبة ، كيف هي لعبتك؟” سألت أومي.

جلس يوكي في مقعده ولاحظ أن رانكو كانت تنظر إليه.

 

 

 

“ماذا؟” سأل يوكي.

“هل انت بخير؟” سأل يوكي ، لكن الفتاة لم تجب عليه. تجعد حاجبيه وسألها مرة أخرى ، “هل أنت بخير؟”.

 

 

كانت رانكو صامتة حتى أخذت نفسا عميقا.

أومأ يوكي برأسه طالما أحبوا اللعبة. كان على يقين من أنهم سينضمون إلى ” نادي صنع الالعاب”.

 

 

“هل يمكنك الخروج معي بعد المدرسة؟” سألت رانكو

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

ارتعد يوكي شفتيه عدة مرات وكان متأكدًا من أنها كانت تسيء فهمه ، “همم ، هل هذه أونوديرا؟” كان على يقين من أن الفتاة كانت أونوديرا.

 

“هل انت بخير؟” سأل يوكي ، لكن الفتاة لم تجب عليه. تجعد حاجبيه وسألها مرة أخرى ، “هل أنت بخير؟”.

Imo zido

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط