نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 38

 كانت أوتاها تعد فطوره بينما كان يوكي جالسًا في غرفة الطعام. كان يحتسي قهوته أثناء قراءة الجريدة. لم يكن يعرف لكنها أصرت على طهي الإفطار له.

أومأت شياكي برأسها: “نعم ، أردنا أن نجعل متجرنا شائعًا ، لذلك أردنا تقديم عرض موسيقي”.

 

 

ليس ذلك ، كان يوكي يفكر في ذلك ، “هذا رائع” ، لقد كان متعباً بسبب مسألة الأمس. كان سعيدًا لأن شخصًا ما يمكنه الاعتناء به.

 

 

 

“ماذا كنت تفعل أمس؟” نسي يوكي انه كان هناك شخص آخر في غرفته. لقد احتسى قهوته بينما كان ينظر إلى كل من تسوباسا و إيريري.

 

 

“نعم ، لا تعتقد أنه تم حلها” ، كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون إجباره ويمكنهم فقط قبول تفسيره على مضض ، “كفى من ذلك ، ماذا عن مهمتي؟ هل فعلتم ذلك؟”

“هل حقا تريدون أن تعرفوا؟” سأل يوكي.

 

 

 

“نعم! هل أنت ذاهب إلى الحرب؟” بدت تسوباسا متحمسة للغاية وجعل شفتيه يرتعش .

كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض بينما يتجاهلون كل من ينظر إليهم ، من بعيد بدوا مثل زوجين يمزحون مع بعضهم البعض. كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض حتى اتصل بهم شخص ما.

 

 

قال يوكي وهو يحتسي قهوته “نعم ، نحن كنا على وشك الذهاب للحرب”.

أومأت شياكي برأسها: “نعم ، أردنا أن نجعل متجرنا شائعًا ، لذلك أردنا تقديم عرض موسيقي”.

 

كان يوكي في طريقه إلى المدرسة واتصل به أحدهم.

“تقريبيا؟” .

نظر إليها يوكي بتعبير مدهش للغاية. كان من النادر أن تطلب منه شيئاً.

 

 

“نعم ، لا تعتقد أنه تم حلها” ، كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون إجباره ويمكنهم فقط قبول تفسيره على مضض ، “كفى من ذلك ، ماذا عن مهمتي؟ هل فعلتم ذلك؟”

 

 

هزت شياكي وميوكي رأسيهما.لذلك أرادوا البحث عن عازف البيانو للعب في المقهى الخاص بهم.

هزوا رؤوسهم وكان يوكي يتنهد فقط ، “لا تقلق بشأن ذلك ، فلنعمل بجد لاحقًا.”

 

نظرت رانكو إلى الوراء وابتسمت. أرادت أن تكون هكذا كل يوم لكنها تذكرت موعد يوكي ويوكانا في في العطلة التالية ، أصبحت حامضة ونظرت إليه بعيدًا ، وكان عليها أن تجعل هذا الموعد يفشل مهما حدث

“بالمناسبة ، يوكي ، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟” سألت أوتاها.

 

 

“بالمناسبة ، يوكي ، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟” سألت أوتاها.

نظر إليها يوكي بتعبير مدهش للغاية. كان من النادر أن تطلب منه شيئاً.

 

 

أومأ يوكي برأسه ونظر إلى إريري الذي حاولت الاختباء “ماذا عنك؟”

قال يوكي: “ما الخطأ؟ إذا كنت أستطيع مساعدتك ، فسأفعل ذلك”.

 

 

فكر يوكي لفترة من الوقت وأومأ برأسه ، ولم يمانعها في القدوم إلى منزله ، “يمكنك القدوم إلى منزلي ولكن لا تفسدي مكاني بخير؟” نظر إليها بنظرة حذرة.

“هل يمكنك التحقق من روايتي بعد المدرسة؟” قالت أوتاها.

“لماذا في بيتي؟” نظر إليها يوكي بتعبير غريب.

 

“نعم ، لا تعتقد أنه تم حلها” ، كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون إجباره ويمكنهم فقط قبول تفسيره على مضض ، “كفى من ذلك ، ماذا عن مهمتي؟ هل فعلتم ذلك؟”

أومأ يوكي برأسه: “بالتأكيد ، دعيني أتحقق منه بعد المدرسة”.

 

 

“عرض موسيقي؟” يوكي هز رأسه.

“آه ، يوكي! يمكنك التحقق من المانغا الخاص بي أيضا؟”كما رفعت تسوباسا يدها.

 

 

— —

أومأ يوكي برأسه ونظر إلى إريري الذي حاولت الاختباء “ماذا عنك؟”

 

 

“همم ، إنه عرض بيانو ، لدينا بيانو غير مستخدم في المقهى الخاص بنا لذا فكرنا لماذا لا نستخدمه؟” قالت شياكي.

هزت إريري رأسها “لا ، لست كذلك”.

“همم ، إنه عرض بيانو ، لدينا بيانو غير مستخدم في المقهى الخاص بنا لذا فكرنا لماذا لا نستخدمه؟” قالت شياكي.

 

“كفى من ذلك ، دعنا نتحدث عن موعدك مع يوكانا” ، أصبحت رانكو جادة

أومأ يوكي ولم يمانع. بعد ذلك ، تناولوا وجبة الإفطار وذهبوا إلى مدرستهم الخاصة.

 

 

 

“لا! نحن نتحدث عن عرض موسيقي في المقهى الخاص بنا!” هزت ميوكي رأسها بشدة.

 

“لا!” تحدثوا في نفس الوقت وضحكوا. غادروا يوكي وساروا إلى الفصل معًا.

كان يوكي في طريقه إلى المدرسة واتصل به أحدهم.

“يوكي!” أدار يوكي رأسه ورأى رانكو تجري نحوه.

 

“نعم! هل أنت ذاهب إلى الحرب؟” بدت تسوباسا متحمسة للغاية وجعل شفتيه يرتعش .

“يوكي!” أدار يوكي رأسه ورأى رانكو تجري نحوه.

“هو؟ أفضل مني؟ أود أن أرى ذلك” ، لم يكن يوكي يريد أن يخسر.

 

“دوه! لأنني لا أريد أن يرانا أحد في الشارع أو في بيتي ، فإن منزلك أكثر أمانًا!” نظرت إليه رانكو كما لو كان أحمق.

أومأ يوكي “رانكو”.

“دوه! لأنني لا أريد أن يرانا أحد في الشارع أو في بيتي ، فإن منزلك أكثر أمانًا!” نظرت إليه رانكو كما لو كان أحمق.

 

 

ابتسمت له رانكو ، لكن الهالة المحيطة بها أخبرته بشيئ مختلف. كانت هناك هالة مظلمة حولها وجعلته يرتجف.

 

 

 

“لنذهب!” سحبت رانكو يده.

“ما هو الخطأ؟ ألم أفعل ذلك؟” أصبح يوكي مرتبكًا.

 

 

هز يوكي رأسه “تنهد ، أنت قوية فقط ، سأشفق على صديقك المستقبلي”.

[أنقذ المقهى – كن عازف البيانو في مقهى هيتوتوز والعب هناك بانتظام.]

 

هزت شياكي وميوكي رأسيهما.لذلك أرادوا البحث عن عازف البيانو للعب في المقهى الخاص بهم.

“هيك! سيكون لدي صديق عظيم في المستقبل! أفضل منك!” نظر إليه رانكو بتعبير متعجرف.

 

 

أومأ يوكي برأسه ونظر إلى إريري الذي حاولت الاختباء “ماذا عنك؟”

(لا تعرف ان صديقها العظيم ذاك تتكلم معه الان ????)

 

 

 

“هو؟ أفضل مني؟ أود أن أرى ذلك” ، لم يكن يوكي يريد أن يخسر.

“لا! نحن نتحدث عن عرض موسيقي في المقهى الخاص بنا!” هزت ميوكي رأسها بشدة.

 

 

“كفى من ذلك ، دعنا نتحدث عن موعدك مع يوكانا” ، أصبحت رانكو جادة

نظرت رانكو إلى الوراء وابتسمت. أرادت أن تكون هكذا كل يوم لكنها تذكرت موعد يوكي ويوكانا في في العطلة التالية ، أصبحت حامضة ونظرت إليه بعيدًا ، وكان عليها أن تجعل هذا الموعد يفشل مهما حدث

 

 

“ما هو الخطأ؟ ألم أفعل ذلك؟” أصبح يوكي مرتبكًا.

 

 

ارتعدت شفتي يوكي ولم يكن بإمكانه إلا التنهد ، “بنات ، لا تزعجوني كثيرًا.” هز رأسه وتبعهما

“نعم ، لكننا بحاجة إلى خطة للقيام بذلك!” قالت رانكو.

 

 

ليس ذلك ، كان يوكي يفكر في ذلك ، “هذا رائع” ، لقد كان متعباً بسبب مسألة الأمس. كان سعيدًا لأن شخصًا ما يمكنه الاعتناء به.

“خطة؟” نظر إليها يوكي بتعبير غريب. بعد كل شيء ، كان بحاجة فقط لإفساد موعد. لم يكن هناك حاجة لخطة على الإطلاق.

 

 

“يوكي! رانكو!” لقد قلبوا رؤوسهم ورأوا يوكانا يأتي إليهم بتعبير سعيد.

قالت رانكو فجأة: “دعونا نناقش ذلك في منزلك لاحقًا”.

“يوكي! رانكو!” لقد قلبوا رؤوسهم ورأوا يوكانا يأتي إليهم بتعبير سعيد.

 

 

“لماذا في بيتي؟” نظر إليها يوكي بتعبير غريب.

 

 

 

“دوه! لأنني لا أريد أن يرانا أحد في الشارع أو في بيتي ، فإن منزلك أكثر أمانًا!” نظرت إليه رانكو كما لو كان أحمق.

 

 

 

 

“ماذا كنت تفعل أمس؟” نسي يوكي انه كان هناك شخص آخر في غرفته. لقد احتسى قهوته بينما كان ينظر إلى كل من تسوباسا و إيريري.

 

 

فكر يوكي لفترة من الوقت وأومأ برأسه ، ولم يمانعها في القدوم إلى منزله ، “يمكنك القدوم إلى منزلي ولكن لا تفسدي مكاني بخير؟” نظر إليها بنظرة حذرة.

أومأ يوكي برأسه: “بالتأكيد ، دعيني أتحقق منه بعد المدرسة”.

 

 

“من تظنني؟ قطة ضالة؟” بدت رانكو غاضبة

“من تظنني؟ قطة ضالة؟” بدت رانكو غاضبة

 

 

تذكر يوكي قوتها التي يمكن أن تمزق بزته “لا ، أنت أكثر من غوريلا إذا قلت ذلك”.

تذكر يوكي قوتها التي يمكن أن تمزق بزته “لا ، أنت أكثر من غوريلا إذا قلت ذلك”.

 

 

“من تسمي غوريلا!” كانت رانكو مجنونة

 

 

 

كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض بينما يتجاهلون كل من ينظر إليهم ، من بعيد بدوا مثل زوجين يمزحون مع بعضهم البعض. كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض حتى اتصل بهم شخص ما.

“مووو ، ألم نلتقي كل يوم؟” عانقتها يوكانا أيضا.

 

 

“يوكي! رانكو!” لقد قلبوا رؤوسهم ورأوا يوكانا يأتي إليهم بتعبير سعيد.

[الجائزة – الوسائل السمعية الفائقة.]

 

لقد كانوا حميمين للغاية وجعلوا يوكي يغار ، “هل يمكنني الانضمام أيضًا؟” سأل أثناء فتح ذراعيه على نطاق واسع.

“يوكانا!”كانت رانكو سعيدة برؤيتها وعانقها ، “همم ، أنا أفتقدك!”

“تقريبيا؟” .

 

ارتعدت شفتي يوكي ولم يكن بإمكانه إلا التنهد ، “بنات ، لا تزعجوني كثيرًا.” هز رأسه وتبعهما

“مووو ، ألم نلتقي كل يوم؟” عانقتها يوكانا أيضا.

“خطة؟” نظر إليها يوكي بتعبير غريب. بعد كل شيء ، كان بحاجة فقط لإفساد موعد. لم يكن هناك حاجة لخطة على الإطلاق.

 

 

لقد كانوا حميمين للغاية وجعلوا يوكي يغار ، “هل يمكنني الانضمام أيضًا؟” سأل أثناء فتح ذراعيه على نطاق واسع.

“هل حقا تريدون أن تعرفوا؟” سأل يوكي.

 

“هل لديكم شخص يمكنه اللعب؟” سأل يوكي.

“لا!” تحدثوا في نفس الوقت وضحكوا. غادروا يوكي وساروا إلى الفصل معًا.

 

 

“لا!” تحدثوا في نفس الوقت وضحكوا. غادروا يوكي وساروا إلى الفصل معًا.

ارتعدت شفتي يوكي ولم يكن بإمكانه إلا التنهد ، “بنات ، لا تزعجوني كثيرًا.” هز رأسه وتبعهما

“نعم! هل أنت ذاهب إلى الحرب؟” بدت تسوباسا متحمسة للغاية وجعل شفتيه يرتعش .

 

“نعم! هل أنت ذاهب إلى الحرب؟” بدت تسوباسا متحمسة للغاية وجعل شفتيه يرتعش .

نظرت رانكو إلى الوراء وابتسمت. أرادت أن تكون هكذا كل يوم لكنها تذكرت موعد يوكي ويوكانا في في العطلة التالية ، أصبحت حامضة ونظرت إليه بعيدًا ، وكان عليها أن تجعل هذا الموعد يفشل مهما حدث

“لماذا في بيتي؟” نظر إليها يوكي بتعبير غريب.

 

 

— —

Imo zido

أثناء دخوله إلى الفصل ، رأى يوكي شياكي وميوكي يتحدثان عن شيء ما. ورأى كتيبًا على طاولته ولم يكن كتيب نادي الدراما.

 

 

 

“ما الذي تتحدثون عنه؟” سأل يوكي.

 

 

 

“يوكي! “دهشت ميوكي.

“نعم ، لكننا بحاجة إلى خطة للقيام بذلك!” قالت رانكو.

 

 

أومأت شياكي برأسها “يوكي”.

“ما هو الخطأ؟ ألم أفعل ذلك؟” أصبح يوكي مرتبكًا.

 

 

“إذن؟ هل تتحدثون عني؟” يعتقد يوكي عندما رآهم مذهولين

“دوه! لأنني لا أريد أن يرانا أحد في الشارع أو في بيتي ، فإن منزلك أكثر أمانًا!” نظرت إليه رانكو كما لو كان أحمق.

 

أثناء دخوله إلى الفصل ، رأى يوكي شياكي وميوكي يتحدثان عن شيء ما. ورأى كتيبًا على طاولته ولم يكن كتيب نادي الدراما.

“لا! نحن نتحدث عن عرض موسيقي في المقهى الخاص بنا!” هزت ميوكي رأسها بشدة.

“لا!” تحدثوا في نفس الوقت وضحكوا. غادروا يوكي وساروا إلى الفصل معًا.

 

— —

“عرض موسيقي؟” يوكي هز رأسه.

“نعم! هل أنت ذاهب إلى الحرب؟” بدت تسوباسا متحمسة للغاية وجعل شفتيه يرتعش .

 

 

أومأت شياكي برأسها: “نعم ، أردنا أن نجعل متجرنا شائعًا ، لذلك أردنا تقديم عرض موسيقي”.

 

 

 

“هوو؟ أي نوع من العروض الموسيقية؟” كان يوكي مفتونًا.

“هوو؟ أي نوع من العروض الموسيقية؟” كان يوكي مفتونًا.

 

 

“همم ، إنه عرض بيانو ، لدينا بيانو غير مستخدم في المقهى الخاص بنا لذا فكرنا لماذا لا نستخدمه؟” قالت شياكي.

“لماذا في بيتي؟” نظر إليها يوكي بتعبير غريب.

 

“هيك! سيكون لدي صديق عظيم في المستقبل! أفضل منك!” نظر إليه رانكو بتعبير متعجرف.

“هل لديكم شخص يمكنه اللعب؟” سأل يوكي.

“يوكي! رانكو!” لقد قلبوا رؤوسهم ورأوا يوكانا يأتي إليهم بتعبير سعيد.

 

“هل يمكنك التحقق من روايتي بعد المدرسة؟” قالت أوتاها.

هزت شياكي وميوكي رأسيهما.لذلك أرادوا البحث عن عازف البيانو للعب في المقهى الخاص بهم.

 

 

أومأ يوكي برأسه ونظر إلى إريري الذي حاولت الاختباء “ماذا عنك؟”

نظر يوكي إليهم حتى ظهر السعي داخل رأسه.

“نعم! هل أنت ذاهب إلى الحرب؟” بدت تسوباسا متحمسة للغاية وجعل شفتيه يرتعش .

 

 كانت أوتاها تعد فطوره بينما كان يوكي جالسًا في غرفة الطعام. كان يحتسي قهوته أثناء قراءة الجريدة. لم يكن يعرف لكنها أصرت على طهي الإفطار له.

[أنقذ المقهى – كن عازف البيانو في مقهى هيتوتوز والعب هناك بانتظام.]

 

 

“إذن؟ هل تتحدثون عني؟” يعتقد يوكي عندما رآهم مذهولين

[الجائزة – الوسائل السمعية الفائقة.]

قال يوكي وهو يحتسي قهوته “نعم ، نحن كنا على وشك الذهاب للحرب”.

 

 

[نصائح النظام – مقهى هيتوتوز في خطر كن عازف البيانو لجعل مقهى هيتوتوز يصبح شائعًا بين الحي. المالك غير مسؤول ويترك كل الإدارة لابنته. ساعد الابنة على جعل مقهى هيتوتوز شائعًا.]

— —

 

 

أومأ يوكي وقرر بالفعل العزف على البيانو في مقهى هيتوتوزي

 

 

(لا تعرف ان صديقها العظيم ذاك تتكلم معه الان ????)

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

 

Imo zido

[نصائح النظام – مقهى هيتوتوز في خطر كن عازف البيانو لجعل مقهى هيتوتوز يصبح شائعًا بين الحي. المالك غير مسؤول ويترك كل الإدارة لابنته. ساعد الابنة على جعل مقهى هيتوتوز شائعًا.]

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط