نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 41

 حان الوقت للعودة إلى المنزل ، أخبر يوكي شياكي أنه سيأتي إلى هيتوز غدًا ويكون جاهزًا لوظيفته الأولى.

 

 

“يمكنك الجلوس هناك ، هل تريدين الشاي أو القهوة أو العصير أو الماء؟” سأل يوكي.

أومأت شياكي برأسها “لا بأس”. لم تكن تمانع ، بعد كل شيء ، كانت سعيدة بالفعل بوجود يوكي كعازف بيانو.

 

 

 

“سأجهز لك أفضل الملابس للغد!” كانت ميوكي متحمسة لأنها يمكن أن تلبس يوكي كما تحب.

 

 

 

“سوف اكون في انتظارك!” كانت هينا-تشان متحمسة.

وصل إلى شقته ، أحضرها يوكي إلى شقته ، وليس استوديو مانغا الخاص به. شعر أنه استخدم شقته فقط للنوم. كان يحتاج إلى استخدامه لشيء آخر.

 

 

“من فضلك أحضر الكثير من الوجبات الخفيفة !!” كانت كوينا تسيل لعابها.

“انتظر ، لا تتعجلي!” تبعها يوكي.

 

 

“موو !! كوو-تشان !! لا تكوني لطيفة جدًا !!” قالن لها ميوكي.

أدركت رانكو خطأها أيضًا ، فلم تكن بحاجة إلى إعداد خطة على الإطلاق.

 

 

كان الجميع يضحكون على تفاعلهم.

 

 

 

رانكو التي سمعته نفضت شفتيها. كانت تفكر في شعورها الخاص ولكن هذا الرجل البغيض أصبح فجأة نرجسي

 

 

كانت يوكانا سعيدة حقًا لأنها يمكن أن ترى جانبًا آخر من يوكي. فوجئت بأن بإمكانه العزف على البيانو بشكل جيد.

 

 

كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض أثناء الضحك. كانوا في وسط نقاش حول موعد سيء. لقد كان موضوعًا مضحكًا لكليهما.كانوا يضحكون بشدة حتى سمعوا شخصًا ينادي يوكي.

حاولت يوكانا تخيل ما إذا كانوا على موعد وسوف يعزف يوكي على البيانو أمام العديد من الأشخاص: “أغنيته رائعة”. ستكون رومانسية جدا لم تستطع الانتظار حتى موعدها في العطلة القادمة.

 

 

 

 

 

 

“كم عدد الفتيات اللواتي جعلتهن يقعن في حب هذه الأغنية؟” سأل أومي.

لم تقل أومي أي شيء وقلبت رأسها ، “حسنًا ، أنت لا تحب شخصًا يحاول إيذاء فتاة.” قالت بهدوء ولكن يوكي سمعها.

 

“يمكنك الجلوس هناك ، هل تريدين الشاي أو القهوة أو العصير أو الماء؟” سأل يوكي.

كان يوكي مبتسما “مستحيل ، ما زلت عازبا”.

قال يوكي: “دعني أقدم لك ، هذه أوتاها ، إنها جارتي ، وهذه هي زملتي ، اسمها رانكو.” كان يعلم أن شيئًا ما سيحدث ، ولكن على الأقل كان بحاجة لمعاملته بنفس الطريقة.

 

“ماذا؟ هل حقاً تقعين في حبي؟” حاول يوكي تقديم تعبير مفاجئ على وجهه. أراد أن يضايقها.

قالت أومي: “أنت وأكاذيبك”.

 

 

 

“من يكذب؟ هل أبدو هكذا؟ هل أبدو كرجل يجعل الفتيات يبكين؟” شعر يوكي بالأذى.

 

 

هز يوكي رأسه ولا يمكن إلا أن يتنهد. قام بتدليك رأسه في محاولة لإرضاء صداعه. كان خطأه أن يعد رانكو.

لم تقل أومي أي شيء وقلبت رأسها ، “حسنًا ، أنت لا تحب شخصًا يحاول إيذاء فتاة.” قالت بهدوء ولكن يوكي سمعها.

كان الجميع يضحكون على تفاعلهم.

 

 

قال يوكي بصوت عالٍ: “نعم ، سأحبهم” ، حتى تسمعه أومي.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

كانت رانكو غير مرتاحة أيضًا لرؤية فتاة جميلة ظهرت فجأة أمام بابه.

 

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

 

كان يوكي ورانكو يسيران معًا. كانوا يخططون لتدمير موعده مع يوكانا. شعرت أنه من الغباء أن يدمر موعده مع فتاة. نظر إليها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن يعرف السبب ، ولكن منذ العزف على البيانو ، كانت هادئة معه. قرر أن يضايقها قليلاً.

 

 

 

“ما الأمر؟ هل بدأت تقعين في حبي؟” يوكي يضايقها.

“ماذا؟ هل حقاً تقعين في حبي؟” حاول يوكي تقديم تعبير مفاجئ على وجهه. أراد أن يضايقها.

 

 

رانكو التي سمعته نفضت شفتيها. كانت تفكر في شعورها الخاص ولكن هذا الرجل البغيض أصبح فجأة نرجسي

كان الجميع يضحكون على تفاعلهم.

 

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

“ماذا؟ هل حقاً تقعين في حبي؟” حاول يوكي تقديم تعبير مفاجئ على وجهه. أراد أن يضايقها.

 

 

 

“من بحق الجحيم يقع في حبك !!” صاحت رانكو. لم تستطع تحمله مرة أخرى ، أرادت قتاله. أرادت خنقه لكنها توقفت عندما رأته يبتسم بلطف إليها.

قال يوكي: “أوه ، أوتاها ، أنا في المنزل”.

 

 

ابتسم يوكي: “همم ، هذه هي رانكو التي أعرفها ، لست مناسبًا أن تكوني هادئة للغاية ، أنا أحبك أكثر هكذا”.

“ماذا؟ هل حقاً تقعين في حبي؟” حاول يوكي تقديم تعبير مفاجئ على وجهه. أراد أن يضايقها.

 

 

رانكو كانت تحمر خجلاً لكن بشرتها السمراء جعلت من الصعب على أي شخص رؤيتها ، “أنت أحمق !! أسرع واذهب إلى منزلك !!!” تركته وسارت أمامه. لم ترده أن يرى خجلها.

كان الجميع يضحكون على تفاعلهم.

 

كانت يوكانا سعيدة حقًا لأنها يمكن أن ترى جانبًا آخر من يوكي. فوجئت بأن بإمكانه العزف على البيانو بشكل جيد.

“انتظر ، لا تتعجلي!” تبعها يوكي.

كان هذا يوم عظيم حقا لكليهما.

 

 

كلاهما كانا يمشيان بينما كانا يتجادلان مع بعضهما البعض ، شعروا بالراحة الغريبة مع بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا يوم عظيم حقا لكليهما.

 

 

أومأت رانكو برأسها “مرحبًا أوتاها”.

كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض أثناء الضحك. كانوا في وسط نقاش حول موعد سيء. لقد كان موضوعًا مضحكًا لكليهما.كانوا يضحكون بشدة حتى سمعوا شخصًا ينادي يوكي.

 

 

وصل إلى شقته ، أحضرها يوكي إلى شقته ، وليس استوديو مانغا الخاص به. شعر أنه استخدم شقته فقط للنوم. كان يحتاج إلى استخدامه لشيء آخر.

ذهلت رانكو عندما سمعته “هاء ؟؟؟ لماذا؟” كانت مشوشة.

 

 

“يمكنك الجلوس هناك ، هل تريدين الشاي أو القهوة أو العصير أو الماء؟” سأل يوكي.

كان يوكي ورانكو يسيران معًا. كانوا يخططون لتدمير موعده مع يوكانا. شعرت أنه من الغباء أن يدمر موعده مع فتاة. نظر إليها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن يعرف السبب ، ولكن منذ العزف على البيانو ، كانت هادئة معه. قرر أن يضايقها قليلاً.

 

كانت رانكو غير مرتاحة أيضًا لرؤية فتاة جميلة ظهرت فجأة أمام بابه.

“أعطني عصير!” جلست رانكو على كرسيه ونظر حول شقته. كانت المرة الأولى التي تأتي فيها إلى منزل الصبي. على الرغم من أنها كانت فتاة لكنها كانت لا تزال عذراء وتجاربها مع الرجال كانت صفر لقد كانت تحب يوكانا فقط بعد كل شيء ولم يكن لديها أي اهتمام بالرجال.

 

 

 

كان ذلك حتى التقت رانكو مع يوكي بالرغم من ذلك. شعرت بعلاقة غريبة بينها وبينه. لم تعرف بعد ما هو شعورها. كانت بحاجة إلى تأكيدها أكثر قبل أن تتمكن من التوصل إلى نتيجة.

 

 

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

أحضر لها يوكي كوبًا “هذا هو عصيرك”.

 

 

كان هذا أول لقاء بين منافستين (في الحب بالطبع ?)

“شكرا لك” شربتها رانكو.

 

 

كان هذا أول لقاء بين منافستين (في الحب بالطبع ?)

قال يوكي وهو يحتسي قهوته “حسنًا ، أعتقد أننا لم نكن بحاجة لخطة لموعتي مع يوكانا”.

 

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

ذهلت رانكو عندما سمعته “هاء ؟؟؟ لماذا؟” كانت مشوشة.

“من فضلك أحضر الكثير من الوجبات الخفيفة !!” كانت كوينا تسيل لعابها.

 

 

قال يوكي ببساطة: “أعني ، أن نجعل موعدي فاشل ، أليس كذلك؟ الرجل الذي لم يضع خطة في موعده فشل بالفعل أمام الفتيات”.

 

 

 

أدركت رانكو خطأها أيضًا ، فلم تكن بحاجة إلى إعداد خطة على الإطلاق.

ذهلت رانكو عندما سمعته “هاء ؟؟؟ لماذا؟” كانت مشوشة.

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

أومأت رانكو “هذا صحيح ، لكن هذا ضعيف! أنا متأكد من أن يوكانا لديها شعور جيد لك!” هزت رأسها ، كان سحر يوكي مرتفعًا جدًا.

ذهلت رانكو عندما سمعته “هاء ؟؟؟ لماذا؟” كانت مشوشة.

 

 

“حسنًا ، ماذا عن التأخير؟ إن القدوم متأخرًا يجلب الفشل ، أليس كذلك؟” قال يوكي.

كان يوكي مبتسما “مستحيل ، ما زلت عازبا”.

 

 

“جيد جيد!” كانت رانكو سعيدًا ، “هذا كل شيء! لست بحاجة إلى وضع خطة تحتاج إلى الحضور في وقت متأخر خلال موعدك !!” كانت متحمسة ولم تستطع الانتظار حتى يذهب في موعده.

 

 

قال يوكي بصوت عالٍ: “نعم ، سأحبهم” ، حتى تسمعه أومي.

هز يوكي رأسه ولا يمكن إلا أن يتنهد. قام بتدليك رأسه في محاولة لإرضاء صداعه. كان خطأه أن يعد رانكو.

 

 

 

كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض أثناء الضحك. كانوا في وسط نقاش حول موعد سيء. لقد كان موضوعًا مضحكًا لكليهما.كانوا يضحكون بشدة حتى سمعوا شخصًا ينادي يوكي.

 

 

Imo zido

“يوكي ، هل أنت في المنزل؟ سمعت صوتًا من غرفتك” فتح أحدهم الباب.

“موو !! كوو-تشان !! لا تكوني لطيفة جدًا !!” قالن لها ميوكي.

 

 

قال يوكي: “أوه ، أوتاها ، أنا في المنزل”.

 

 

 

“مع من تتكلم؟” فتحت أوتاها بابه ورأت فتاة سمراء قريبة جدًا من يوكي. شعرت بقلبها غير مرتاح.

 

 

 

كانت رانكو غير مرتاحة أيضًا لرؤية فتاة جميلة ظهرت فجأة أمام بابه.

“من بحق الجحيم يقع في حبك !!” صاحت رانكو. لم تستطع تحمله مرة أخرى ، أرادت قتاله. أرادت خنقه لكنها توقفت عندما رأته يبتسم بلطف إليها.

 

“ماذا؟ هل حقاً تقعين في حبي؟” حاول يوكي تقديم تعبير مفاجئ على وجهه. أراد أن يضايقها.

قال يوكي: “دعني أقدم لك ، هذه أوتاها ، إنها جارتي ، وهذه هي زملتي ، اسمها رانكو.” كان يعلم أن شيئًا ما سيحدث ، ولكن على الأقل كان بحاجة لمعاملته بنفس الطريقة.

 

 

 

قالت أوتاها ببساطة “مرحبًا ، رانكو-سان”.

 

 

 

أومأت رانكو برأسها “مرحبًا أوتاها”.

ذهلت رانكو عندما سمعته “هاء ؟؟؟ لماذا؟” كانت مشوشة.

 

 

كان هذا أول لقاء بين منافستين (في الحب بالطبع ?)

 

 

“ما الأمر؟ هل بدأت تقعين في حبي؟” يوكي يضايقها.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

أحضر لها يوكي كوبًا “هذا هو عصيرك”.

 

“سوف اكون في انتظارك!” كانت هينا-تشان متحمسة.

Imo zido

كانت رانكو غير مرتاحة أيضًا لرؤية فتاة جميلة ظهرت فجأة أمام بابه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط