نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 41

 حان الوقت للعودة إلى المنزل ، أخبر يوكي شياكي أنه سيأتي إلى هيتوز غدًا ويكون جاهزًا لوظيفته الأولى.

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

 

“يوكي ، هل أنت في المنزل؟ سمعت صوتًا من غرفتك” فتح أحدهم الباب.

أومأت شياكي برأسها “لا بأس”. لم تكن تمانع ، بعد كل شيء ، كانت سعيدة بالفعل بوجود يوكي كعازف بيانو.

“أعطني عصير!” جلست رانكو على كرسيه ونظر حول شقته. كانت المرة الأولى التي تأتي فيها إلى منزل الصبي. على الرغم من أنها كانت فتاة لكنها كانت لا تزال عذراء وتجاربها مع الرجال كانت صفر لقد كانت تحب يوكانا فقط بعد كل شيء ولم يكن لديها أي اهتمام بالرجال.

 

 

“سأجهز لك أفضل الملابس للغد!” كانت ميوكي متحمسة لأنها يمكن أن تلبس يوكي كما تحب.

قال يوكي وهو يحتسي قهوته “حسنًا ، أعتقد أننا لم نكن بحاجة لخطة لموعتي مع يوكانا”.

 

“يوكي ، هل أنت في المنزل؟ سمعت صوتًا من غرفتك” فتح أحدهم الباب.

“سوف اكون في انتظارك!” كانت هينا-تشان متحمسة.

 

 

 

“من فضلك أحضر الكثير من الوجبات الخفيفة !!” كانت كوينا تسيل لعابها.

“مع من تتكلم؟” فتحت أوتاها بابه ورأت فتاة سمراء قريبة جدًا من يوكي. شعرت بقلبها غير مرتاح.

 

قال يوكي ببساطة: “أعني ، أن نجعل موعدي فاشل ، أليس كذلك؟ الرجل الذي لم يضع خطة في موعده فشل بالفعل أمام الفتيات”.

“موو !! كوو-تشان !! لا تكوني لطيفة جدًا !!” قالن لها ميوكي.

 

 

لم تقل أومي أي شيء وقلبت رأسها ، “حسنًا ، أنت لا تحب شخصًا يحاول إيذاء فتاة.” قالت بهدوء ولكن يوكي سمعها.

كان الجميع يضحكون على تفاعلهم.

 

 

 

 

 

 

كانت يوكانا سعيدة حقًا لأنها يمكن أن ترى جانبًا آخر من يوكي. فوجئت بأن بإمكانه العزف على البيانو بشكل جيد.

 

 

“سوف اكون في انتظارك!” كانت هينا-تشان متحمسة.

حاولت يوكانا تخيل ما إذا كانوا على موعد وسوف يعزف يوكي على البيانو أمام العديد من الأشخاص: “أغنيته رائعة”. ستكون رومانسية جدا لم تستطع الانتظار حتى موعدها في العطلة القادمة.

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

 

 

قال يوكي بصوت عالٍ: “نعم ، سأحبهم” ، حتى تسمعه أومي.

 

 

“كم عدد الفتيات اللواتي جعلتهن يقعن في حب هذه الأغنية؟” سأل أومي.

“أعطني عصير!” جلست رانكو على كرسيه ونظر حول شقته. كانت المرة الأولى التي تأتي فيها إلى منزل الصبي. على الرغم من أنها كانت فتاة لكنها كانت لا تزال عذراء وتجاربها مع الرجال كانت صفر لقد كانت تحب يوكانا فقط بعد كل شيء ولم يكن لديها أي اهتمام بالرجال.

 

“من بحق الجحيم يقع في حبك !!” صاحت رانكو. لم تستطع تحمله مرة أخرى ، أرادت قتاله. أرادت خنقه لكنها توقفت عندما رأته يبتسم بلطف إليها.

كان يوكي مبتسما “مستحيل ، ما زلت عازبا”.

 

 

قالت أوتاها ببساطة “مرحبًا ، رانكو-سان”.

قالت أومي: “أنت وأكاذيبك”.

 

 

أومأت رانكو “هذا صحيح ، لكن هذا ضعيف! أنا متأكد من أن يوكانا لديها شعور جيد لك!” هزت رأسها ، كان سحر يوكي مرتفعًا جدًا.

“من يكذب؟ هل أبدو هكذا؟ هل أبدو كرجل يجعل الفتيات يبكين؟” شعر يوكي بالأذى.

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

 

لم تقل أومي أي شيء وقلبت رأسها ، “حسنًا ، أنت لا تحب شخصًا يحاول إيذاء فتاة.” قالت بهدوء ولكن يوكي سمعها.

 

 

“كم عدد الفتيات اللواتي جعلتهن يقعن في حب هذه الأغنية؟” سأل أومي.

قال يوكي بصوت عالٍ: “نعم ، سأحبهم” ، حتى تسمعه أومي.

 

 

أحضر لها يوكي كوبًا “هذا هو عصيرك”.

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

 

 

 

“أحمق” تركته أومي بابتسامة على وجهها لكن يوكي لم يستطع رؤيتها.

كان يوكي ورانكو يسيران معًا. كانوا يخططون لتدمير موعده مع يوكانا. شعرت أنه من الغباء أن يدمر موعده مع فتاة. نظر إليها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن يعرف السبب ، ولكن منذ العزف على البيانو ، كانت هادئة معه. قرر أن يضايقها قليلاً.

 

 

كانت رانكو غير مرتاحة أيضًا لرؤية فتاة جميلة ظهرت فجأة أمام بابه.

“ما الأمر؟ هل بدأت تقعين في حبي؟” يوكي يضايقها.

 

 

 

رانكو التي سمعته نفضت شفتيها. كانت تفكر في شعورها الخاص ولكن هذا الرجل البغيض أصبح فجأة نرجسي

“من بحق الجحيم يقع في حبك !!” صاحت رانكو. لم تستطع تحمله مرة أخرى ، أرادت قتاله. أرادت خنقه لكنها توقفت عندما رأته يبتسم بلطف إليها.

 

قالت أوتاها ببساطة “مرحبًا ، رانكو-سان”.

“ماذا؟ هل حقاً تقعين في حبي؟” حاول يوكي تقديم تعبير مفاجئ على وجهه. أراد أن يضايقها.

“انتظر ، لا تتعجلي!” تبعها يوكي.

 

 

“من بحق الجحيم يقع في حبك !!” صاحت رانكو. لم تستطع تحمله مرة أخرى ، أرادت قتاله. أرادت خنقه لكنها توقفت عندما رأته يبتسم بلطف إليها.

 

 

ابتسم يوكي: “همم ، هذه هي رانكو التي أعرفها ، لست مناسبًا أن تكوني هادئة للغاية ، أنا أحبك أكثر هكذا”.

كانت رانكو غير مرتاحة أيضًا لرؤية فتاة جميلة ظهرت فجأة أمام بابه.

 

كلاهما كانا يمشيان بينما كانا يتجادلان مع بعضهما البعض ، شعروا بالراحة الغريبة مع بعضهم البعض.

رانكو كانت تحمر خجلاً لكن بشرتها السمراء جعلت من الصعب على أي شخص رؤيتها ، “أنت أحمق !! أسرع واذهب إلى منزلك !!!” تركته وسارت أمامه. لم ترده أن يرى خجلها.

“ما الأمر؟ هل بدأت تقعين في حبي؟” يوكي يضايقها.

 

“موو !! كوو-تشان !! لا تكوني لطيفة جدًا !!” قالن لها ميوكي.

“انتظر ، لا تتعجلي!” تبعها يوكي.

 

 

 

كلاهما كانا يمشيان بينما كانا يتجادلان مع بعضهما البعض ، شعروا بالراحة الغريبة مع بعضهم البعض.

 

 

 

 

Imo zido

 

كان يوكي ورانكو يسيران معًا. كانوا يخططون لتدمير موعده مع يوكانا. شعرت أنه من الغباء أن يدمر موعده مع فتاة. نظر إليها كانت هادئة طوال الوقت. لم يكن يعرف السبب ، ولكن منذ العزف على البيانو ، كانت هادئة معه. قرر أن يضايقها قليلاً.

كان هذا يوم عظيم حقا لكليهما.

 

 

“من فضلك أحضر الكثير من الوجبات الخفيفة !!” كانت كوينا تسيل لعابها.

 

 

 

وصل إلى شقته ، أحضرها يوكي إلى شقته ، وليس استوديو مانغا الخاص به. شعر أنه استخدم شقته فقط للنوم. كان يحتاج إلى استخدامه لشيء آخر.

كان الجميع يضحكون على تفاعلهم.

 

“يمكنك الجلوس هناك ، هل تريدين الشاي أو القهوة أو العصير أو الماء؟” سأل يوكي.

قال يوكي: “أوه ، أوتاها ، أنا في المنزل”.

 

 

“أعطني عصير!” جلست رانكو على كرسيه ونظر حول شقته. كانت المرة الأولى التي تأتي فيها إلى منزل الصبي. على الرغم من أنها كانت فتاة لكنها كانت لا تزال عذراء وتجاربها مع الرجال كانت صفر لقد كانت تحب يوكانا فقط بعد كل شيء ولم يكن لديها أي اهتمام بالرجال.

“جيد جيد!” كانت رانكو سعيدًا ، “هذا كل شيء! لست بحاجة إلى وضع خطة تحتاج إلى الحضور في وقت متأخر خلال موعدك !!” كانت متحمسة ولم تستطع الانتظار حتى يذهب في موعده.

 

“شكرا لك” شربتها رانكو.

كان ذلك حتى التقت رانكو مع يوكي بالرغم من ذلك. شعرت بعلاقة غريبة بينها وبينه. لم تعرف بعد ما هو شعورها. كانت بحاجة إلى تأكيدها أكثر قبل أن تتمكن من التوصل إلى نتيجة.

“من يكذب؟ هل أبدو هكذا؟ هل أبدو كرجل يجعل الفتيات يبكين؟” شعر يوكي بالأذى.

 

“أعطني عصير!” جلست رانكو على كرسيه ونظر حول شقته. كانت المرة الأولى التي تأتي فيها إلى منزل الصبي. على الرغم من أنها كانت فتاة لكنها كانت لا تزال عذراء وتجاربها مع الرجال كانت صفر لقد كانت تحب يوكانا فقط بعد كل شيء ولم يكن لديها أي اهتمام بالرجال.

أحضر لها يوكي كوبًا “هذا هو عصيرك”.

 

 

 

“شكرا لك” شربتها رانكو.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

قال يوكي وهو يحتسي قهوته “حسنًا ، أعتقد أننا لم نكن بحاجة لخطة لموعتي مع يوكانا”.

 

 

قالت أومي: “أنت وأكاذيبك”.

ذهلت رانكو عندما سمعته “هاء ؟؟؟ لماذا؟” كانت مشوشة.

حاولت يوكانا تخيل ما إذا كانوا على موعد وسوف يعزف يوكي على البيانو أمام العديد من الأشخاص: “أغنيته رائعة”. ستكون رومانسية جدا لم تستطع الانتظار حتى موعدها في العطلة القادمة.

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

قال يوكي ببساطة: “أعني ، أن نجعل موعدي فاشل ، أليس كذلك؟ الرجل الذي لم يضع خطة في موعده فشل بالفعل أمام الفتيات”.

 

 

 

أدركت رانكو خطأها أيضًا ، فلم تكن بحاجة إلى إعداد خطة على الإطلاق.

“من يكذب؟ هل أبدو هكذا؟ هل أبدو كرجل يجعل الفتيات يبكين؟” شعر يوكي بالأذى.

 

 

أومأت رانكو “هذا صحيح ، لكن هذا ضعيف! أنا متأكد من أن يوكانا لديها شعور جيد لك!” هزت رأسها ، كان سحر يوكي مرتفعًا جدًا.

 

 

“حسنًا ، ماذا عن التأخير؟ إن القدوم متأخرًا يجلب الفشل ، أليس كذلك؟” قال يوكي.

 

 

ابتسم يوكي: “همم ، هذه هي رانكو التي أعرفها ، لست مناسبًا أن تكوني هادئة للغاية ، أنا أحبك أكثر هكذا”.

“جيد جيد!” كانت رانكو سعيدًا ، “هذا كل شيء! لست بحاجة إلى وضع خطة تحتاج إلى الحضور في وقت متأخر خلال موعدك !!” كانت متحمسة ولم تستطع الانتظار حتى يذهب في موعده.

قالت أومي: “أنت وأكاذيبك”.

 

قال يوكي: “أوه ، أوتاها ، أنا في المنزل”.

هز يوكي رأسه ولا يمكن إلا أن يتنهد. قام بتدليك رأسه في محاولة لإرضاء صداعه. كان خطأه أن يعد رانكو.

“من فضلك أحضر الكثير من الوجبات الخفيفة !!” كانت كوينا تسيل لعابها.

 

كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض أثناء الضحك. كانوا في وسط نقاش حول موعد سيء. لقد كان موضوعًا مضحكًا لكليهما.كانوا يضحكون بشدة حتى سمعوا شخصًا ينادي يوكي.

أومأت شياكي برأسها “لا بأس”. لم تكن تمانع ، بعد كل شيء ، كانت سعيدة بالفعل بوجود يوكي كعازف بيانو.

 

أومأت رانكو “هذا صحيح ، لكن هذا ضعيف! أنا متأكد من أن يوكانا لديها شعور جيد لك!” هزت رأسها ، كان سحر يوكي مرتفعًا جدًا.

“يوكي ، هل أنت في المنزل؟ سمعت صوتًا من غرفتك” فتح أحدهم الباب.

 

 

“ما الأمر؟ هل بدأت تقعين في حبي؟” يوكي يضايقها.

قال يوكي: “أوه ، أوتاها ، أنا في المنزل”.

 

 

“مع من تتكلم؟” فتحت أوتاها بابه ورأت فتاة سمراء قريبة جدًا من يوكي. شعرت بقلبها غير مرتاح.

“يمكنك الجلوس هناك ، هل تريدين الشاي أو القهوة أو العصير أو الماء؟” سأل يوكي.

 

“ما الأمر؟ هل بدأت تقعين في حبي؟” يوكي يضايقها.

كانت رانكو غير مرتاحة أيضًا لرؤية فتاة جميلة ظهرت فجأة أمام بابه.

 

 

قال يوكي: “دعني أقدم لك ، هذه أوتاها ، إنها جارتي ، وهذه هي زملتي ، اسمها رانكو.” كان يعلم أن شيئًا ما سيحدث ، ولكن على الأقل كان بحاجة لمعاملته بنفس الطريقة.

 

 

 

قالت أوتاها ببساطة “مرحبًا ، رانكو-سان”.

 

 

 

أومأت رانكو برأسها “مرحبًا أوتاها”.

“يوكي ، هل أنت في المنزل؟ سمعت صوتًا من غرفتك” فتح أحدهم الباب.

 

 

كان هذا أول لقاء بين منافستين (في الحب بالطبع ?)

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

Imo zido

لم تقل أومي أي شيء وقلبت رأسها ، “حسنًا ، أنت لا تحب شخصًا يحاول إيذاء فتاة.” قالت بهدوء ولكن يوكي سمعها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط