نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 42

طير صغير يطير من تلقاء نفسه

طير صغير يطير من تلقاء نفسه

 

نظرت رانكو إلى استوديوه الخاص بالمانغا وبدا مدهشًا جدًا. كانت نظيفة جدا وبدت محترفة جدا. كانت تعرف أن يوكي ربما كان أحد الأشخاص المشهورين في صناعة المانجا.

كانوا صامتين حتى كسر يوكي صمتهم.

 

 

Imo zido

قال يوكي بشكل كبير “حسنا توقفا! لا تقاتلا من أجلي! أعلم ، أنا وسيم ويمكنني قبول حبكما”

 

 

 

نظر إليه رانكو وأوتاها كما لو كان أحمقًا ونفايات. شعروا بالاشمئزاز منه ولكنهم لم يتنهدوا إلا لأفعاله. كانوا يعرفون لماذا تصرف مثل احمق.

 

 

“هناك ، هناك ، لا تبكي” يوكي يداعب ظهرها.

قالت أوتاها “دعنا نتجاهل هذا الأبله”.

 

 

 

أومئت رانكو برأسه “أوافق”.

يوكي الذي كان يستمع إليهم ردد شفتيه عدة مرات ، “لم أفعل ذلك من قبل! لا تشوهوا اسمي!” لكن كلاهما شمه وتجاهله. كان يعلم أن ذنبه فعل شيء غبي أمامهم. كان بخير إذا كان كلاهما يقبلان بعضهما البعض ، لكن هذا لم يكن الحال.

 

 

“مهلا!” بدا يوكي غاضبًا ولكن داخل قلبه كان سعيدًا لأنهم لم يقاتلوا بعضهم البعض. قدم الكثير من السيناريوهات حول لقاء بين رانكو وأوتاها. كلاهما كانا متشددان ، لسان حاد ، وقح ، أناني ، عنيد ، يغضب بسهولة ، إلخ .. كان يتعرق عندما لم يستطع التفكير في الجانب الجيد لكل منهما.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

جعدت رانكو حاجبيها وبدت مرتبكة ، “هذا؟” نظرت إلى الكثير من الأرقام ولم تعرف معناها.

“همم ، لا يوجد شيء جيد!” يعتقد يوكي أنه بالإضافة إلى وجوههم الجميلة. لقد كانوا عمليا عبئا. كان يفكر بعمق حتى ضرب شيء رأسه. “آوه!” كان يميل رأسه ونظر إلى كل من رانكو وأوتاها اللتين كانتا غاضبتين.

 

 

 

قالت أوتاها وهي تطلب منها الانتقال إلى استوديو المانغا: “دعنا نتجاهل هذه الأبله وتأتي معي”.

 

 

“همم ، لا يوجد شيء جيد!” يعتقد يوكي أنه بالإضافة إلى وجوههم الجميلة. لقد كانوا عمليا عبئا. كان يفكر بعمق حتى ضرب شيء رأسه. “آوه!” كان يميل رأسه ونظر إلى كل من رانكو وأوتاها اللتين كانتا غاضبتين.

“بالتأكيد” ، كانت رانكو سعيدة وتبعتها.

“يوكي!”أصبحت تسوباسا ، التي رأت يوكي ، متحمسة وجلبت له مخطوطة.

 

“هذه؟” سأل يوكي.

شعر يوكي بالأذى لأنهم تجاهلوه وتركوه وحيدا في غرفته ، “انتظروني!”

“رجاء!” أومأت تسوباسا.

 

 

 

 

 

“كيف هو المقعد الخلفي لهذا الأبله؟” سألت أوتاها.

“نعم! الجناح V هو اسم قلمي! إنه رائع حقًا!” كانت تسوباسا نجمة في عينيها.

 

ذهلت رانكو وأوتاها وإيريري من تفاعلهم ولم يعرفوا ماذا يفعلون. كانوا يتعرقون عليهم عندما كانوا يبكون ولكنهم شعروا بعدم الارتياح عندما رأوهم يعانقون بعضهم البعض.

قالت رانكو بفظاظة: “إنه لأمر فظيع ، إنه كثيرا ما يضايقني وأحيانا مزعج للغاية”.

“نعم! الجناح V هو اسم قلمي! إنه رائع حقًا!” كانت تسوباسا نجمة في عينيها.

 

أومأت رانكو برأسها ولم تقل أي شيء. كانت تعرف أن الأمر يستحق أن تصبح مانغاكا مقرفة إذا حصلت على الكثير من المال.

“نعم ، إنه لأمر فظيع ، لدي أيضًا نفس التجربة ،وفي كل ليلة كنت أسمع صوته يئن وحده في غرفته “.

نظر إليه رانكو وأوتاها كما لو كان أحمقًا ونفايات. شعروا بالاشمئزاز منه ولكنهم لم يتنهدوا إلا لأفعاله. كانوا يعرفون لماذا تصرف مثل احمق.

 

“لكن ، سأدعها تنزلق اليوم ، يمكنك أن تبكي إذا أردت” فتح يوكي ذراعيه.

قالت رانكو: “حقًا؟ لقد رأيته يفعل شيئًا ويده في جيبه خلال الدرس و سمعته يئن أيضًا”.

“يوكي! أنا لا أريد أن أغادر !!” طارت تسوباسا نحوه واحتضنته.

 

 

كلاهما كانا متناغمين للغاية مع بعضهما البعض. كان من الصعب تصديق أن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقيان فيها مع بعضهما البعض ، كما لو كانتا صديقتان حميممياتان وقد التقيا ببعضهما لفترة طويلة.

قال يوكي: “دعني أقرأ قصتك أولاً”.

 

 

يوكي الذي كان يستمع إليهم ردد شفتيه عدة مرات ، “لم أفعل ذلك من قبل! لا تشوهوا اسمي!” لكن كلاهما شمه وتجاهله. كان يعلم أن ذنبه فعل شيء غبي أمامهم. كان بخير إذا كان كلاهما يقبلان بعضهما البعض ، لكن هذا لم يكن الحال.

“مهلا!” بدا يوكي غاضبًا ولكن داخل قلبه كان سعيدًا لأنهم لم يقاتلوا بعضهم البعض. قدم الكثير من السيناريوهات حول لقاء بين رانكو وأوتاها. كلاهما كانا متشددان ، لسان حاد ، وقح ، أناني ، عنيد ، يغضب بسهولة ، إلخ .. كان يتعرق عندما لم يستطع التفكير في الجانب الجيد لكل منهما.

 

“كيف هو المقعد الخلفي لهذا الأبله؟” سألت أوتاها.

كانوا يدخلون استوديو المانغا الخاص به وفوجئت رانكو برؤيته.

°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

بدأ يوكي في قراءة قصتها. كانت القصة عن بطل يحمي مملكة من ملك شيطاني. لقد كانت قصة عادية للغاية لكن تسوباسا أخبرت قصتها بأنها رائعة. كان منغمسًا في قراءة المانغا. لم يكن يعرف أن مظهره كان له تأثير الفراشة على تسوباسا. إذا لم يأت إلى هذا العالم ، فلن تكون مانغا تسوباسا مثيرة للاهتمام.

“هذه؟” سألت رانكو.

وأشاد يوكي بها “هذا أمر جيد! ربما يمكنك نشره عند ميهاري”.

 

 

“هذا مكان عمله كمانجاكا “.

نظرت رانكو إلى استوديوه الخاص بالمانغا وبدا مدهشًا جدًا. كانت نظيفة جدا وبدت محترفة جدا. كانت تعرف أن يوكي ربما كان أحد الأشخاص المشهورين في صناعة المانجا.

 

“لا تبكي! لسنا بحاجة للدموع لصبغ فراقنا” لكن يوكي كان يبكي على وجهه.

“مانغاكا”؟ تم الخلط بين رانكو. كانت تتخيل أن المانغاكا رجل سمين ، ولم يغتسل أبدًا ، وبدا مقززا للغاية ، ولكن المانجاكا أمامها كان وسيمًا جدًا ، وجسمه مناسب جدا ، ورائحة لطيفة ، ويمكنه العزف على البيانو.

 

 

 

شعرت رانكو بالفضول لمعرفة سبب تحول يوكي إلى مانجاكا ، “لماذا أصبحت مانجاكا؟” كانت وظيفة نادرة. لم تكرهه إذا أصبح مانجاكا لكنها أرادت معرفة السبب.

 

 

“بالتأكيد” ، كانت رانكو سعيدة وتبعتها.

لم يقل يوكي أي شيء وأظهر لها رقمًا.

 

 

 

جعدت رانكو حاجبيها وبدت مرتبكة ، “هذا؟” نظرت إلى الكثير من الأرقام ولم تعرف معناها.

 

 

 

 

كان الجميع يتعرق عليها ولكن لا أحد يريد أن يقول أنها عرجاء. وأغلقوا أفواههم وحاولوا تجاهلها.

 

نظرت رانكو إلى استوديوه الخاص بالمانغا وبدا مدهشًا جدًا. كانت نظيفة جدا وبدت محترفة جدا. كانت تعرف أن يوكي ربما كان أحد الأشخاص المشهورين في صناعة المانجا.

“هذا هو دخلي” ، صُدمت رانكو بصدمة واستجابت له. لم تعرف قط أن المانغا كانت تجارة مربحة للغاية.

 

 

 

أومأت رانكو برأسها ولم تقل أي شيء. كانت تعرف أن الأمر يستحق أن تصبح مانغاكا مقرفة إذا حصلت على الكثير من المال.

وأشاد يوكي بها “هذا أمر جيد! ربما يمكنك نشره عند ميهاري”.

 

“لكن ، سأدعها تنزلق اليوم ، يمكنك أن تبكي إذا أردت” فتح يوكي ذراعيه.

نظرت رانكو إلى استوديوه الخاص بالمانغا وبدا مدهشًا جدًا. كانت نظيفة جدا وبدت محترفة جدا. كانت تعرف أن يوكي ربما كان أحد الأشخاص المشهورين في صناعة المانجا.

شعرت رانكو بالفضول لمعرفة سبب تحول يوكي إلى مانجاكا ، “لماذا أصبحت مانجاكا؟” كانت وظيفة نادرة. لم تكرهه إذا أصبح مانجاكا لكنها أرادت معرفة السبب.

 

“مهلا!” بدا يوكي غاضبًا ولكن داخل قلبه كان سعيدًا لأنهم لم يقاتلوا بعضهم البعض. قدم الكثير من السيناريوهات حول لقاء بين رانكو وأوتاها. كلاهما كانا متشددان ، لسان حاد ، وقح ، أناني ، عنيد ، يغضب بسهولة ، إلخ .. كان يتعرق عندما لم يستطع التفكير في الجانب الجيد لكل منهما.

“يوكي!”أصبحت تسوباسا ، التي رأت يوكي ، متحمسة وجلبت له مخطوطة.

“هذه؟” سأل يوكي.

 

 

“هذه؟” سأل يوكي.

“لا تبكي! لسنا بحاجة للدموع لصبغ فراقنا” لكن يوكي كان يبكي على وجهه.

 

“هذا مكان عمله كمانجاكا “.

“هذه المانغا الخاص بي! أرجوك ، أخبرني رأيك!” انحنت تسوباسا رأسها.

“لا تعانق شخص آخر !!” حاولوا فصلهم.

 

قالت أوتاها “دعنا نتجاهل هذا الأبله”.

أومأ يوكي برأسه وبدأ في قراءة المانغا. نظر إلى اسمها المستعار ، “الجناح الخامس؟”بدا مرتبكًا.

 

 

كان الجميع يتعرق عليها ولكن لا أحد يريد أن يقول أنها عرجاء. وأغلقوا أفواههم وحاولوا تجاهلها.

“نعم! الجناح V هو اسم قلمي! إنه رائع حقًا!” كانت تسوباسا نجمة في عينيها.

يوكي الذي كان يستمع إليهم ردد شفتيه عدة مرات ، “لم أفعل ذلك من قبل! لا تشوهوا اسمي!” لكن كلاهما شمه وتجاهله. كان يعلم أن ذنبه فعل شيء غبي أمامهم. كان بخير إذا كان كلاهما يقبلان بعضهما البعض ، لكن هذا لم يكن الحال.

 

“يوكي!”أصبحت تسوباسا ، التي رأت يوكي ، متحمسة وجلبت له مخطوطة.

كان الجميع يتعرق عليها ولكن لا أحد يريد أن يقول أنها عرجاء. وأغلقوا أفواههم وحاولوا تجاهلها.

 

 

 

قال يوكي: “حسنًا ، ليس سيئًا”.

 

 

 

“حقا؟ يوكي؟” بدت تسوباسا متحمسة

“مانغاكا”؟ تم الخلط بين رانكو. كانت تتخيل أن المانغاكا رجل سمين ، ولم يغتسل أبدًا ، وبدا مقززا للغاية ، ولكن المانجاكا أمامها كان وسيمًا جدًا ، وجسمه مناسب جدا ، ورائحة لطيفة ، ويمكنه العزف على البيانو.

 

قال يوكي وهو يشير بإصبعه إلى السماء: “لا تقلق ، أعلم أنك ستترك عشك وتطير بنفسك ، دعنا نتقابل في السماء ، سأنتظرك هناك”. أصبح “شونين” لجعلها سعيدة.

قال يوكي: “دعني أقرأ قصتك أولاً”.

“رجاء!” أومأت تسوباسا.

 

بدت تسوباسا حزينة: “هل ما زلنا قادرين على لقاء بعضنا البعض؟ على الأرجح سأكون مشغولاً بالمانجا الخاص بي ولن أتمكن من القدوم إلى هذا المكان”.

“رجاء!” أومأت تسوباسا.

 

 

 

بدأ يوكي في قراءة قصتها. كانت القصة عن بطل يحمي مملكة من ملك شيطاني. لقد كانت قصة عادية للغاية لكن تسوباسا أخبرت قصتها بأنها رائعة. كان منغمسًا في قراءة المانغا. لم يكن يعرف أن مظهره كان له تأثير الفراشة على تسوباسا. إذا لم يأت إلى هذا العالم ، فلن تكون مانغا تسوباسا مثيرة للاهتمام.

 

 

أصبحت تسوباسا ، التي سمعته ، متحمسة ، “نعم ، سأطير بمفردي بأجنحتي! لنلتقي في السماء! سأذهب إلى هناك!” أومأت برأس متحمس.

وأشاد يوكي بها “هذا أمر جيد! ربما يمكنك نشره عند ميهاري”.

 

 

 

“هل حقا؟” كانت تسوباسا سعيدًا.

Imo zido

 

قال يوكي وهو يشير بإصبعه إلى السماء: “لا تقلق ، أعلم أنك ستترك عشك وتطير بنفسك ، دعنا نتقابل في السماء ، سأنتظرك هناك”. أصبح “شونين” لجعلها سعيدة.

أومأ يوكي برأسه: “يمكنك الاتصال بها إذا أردت الآن”.

يوكي الذي كان يستمع إليهم ردد شفتيه عدة مرات ، “لم أفعل ذلك من قبل! لا تشوهوا اسمي!” لكن كلاهما شمه وتجاهله. كان يعلم أن ذنبه فعل شيء غبي أمامهم. كان بخير إذا كان كلاهما يقبلان بعضهما البعض ، لكن هذا لم يكن الحال.

 

 

“بالتأكيد ، سأتصل بها غدا!” أومأت تسوباسا برأسها وسعدت جدًا بإمكانية نشر مانغا ، ولكن فجأة شعرت بالحزن ، تذكرت أنها إذا نشرت المانغا الخاصة بها ، فستتوقف عن القدوم إلى شقته.

بدت تسوباسا حزينة: “هل ما زلنا قادرين على لقاء بعضنا البعض؟ على الأرجح سأكون مشغولاً بالمانجا الخاص بي ولن أتمكن من القدوم إلى هذا المكان”.

 

 

قالت تسوباسا “يوكي”.

 

 

كان الجميع يتعرق عليها ولكن لا أحد يريد أن يقول أنها عرجاء. وأغلقوا أفواههم وحاولوا تجاهلها.

“ماذا دهاك؟” سأل يوكي.

أومأت رانكو برأسها ولم تقل أي شيء. كانت تعرف أن الأمر يستحق أن تصبح مانغاكا مقرفة إذا حصلت على الكثير من المال.

 

“نعم ، لن أبكي!”عيون تسوباسا مليئة بالدموع.

بدت تسوباسا حزينة: “هل ما زلنا قادرين على لقاء بعضنا البعض؟ على الأرجح سأكون مشغولاً بالمانجا الخاص بي ولن أتمكن من القدوم إلى هذا المكان”.

 

 

“لا تعانق شخص آخر !!” حاولوا فصلهم.

قال يوكي وهو يشير بإصبعه إلى السماء: “لا تقلق ، أعلم أنك ستترك عشك وتطير بنفسك ، دعنا نتقابل في السماء ، سأنتظرك هناك”. أصبح “شونين” لجعلها سعيدة.

قالت تسوباسا “يوكي”.

 

بدت تسوباسا حزينة: “هل ما زلنا قادرين على لقاء بعضنا البعض؟ على الأرجح سأكون مشغولاً بالمانجا الخاص بي ولن أتمكن من القدوم إلى هذا المكان”.

أصبحت تسوباسا ، التي سمعته ، متحمسة ، “نعم ، سأطير بمفردي بأجنحتي! لنلتقي في السماء! سأذهب إلى هناك!” أومأت برأس متحمس.

وأشاد يوكي بها “هذا أمر جيد! ربما يمكنك نشره عند ميهاري”.

 

 

قال يوكي وهو يمسح الدموع في عينيه “لكن في بعض الأحيان ، إذا شعرت بالوحدة ، يمكنك العودة إلى هنا ، فلنستمتع معا في ذلك الوقت”.

 

 

“يوكي! أنا لا أريد أن أغادر !!” طارت تسوباسا نحوه واحتضنته.

“نعم! سوف اتي بالتأكيد إلى هنا!” كانت تسوباسا أيضًا تبكي .

 

 

نظر إليه رانكو وأوتاها كما لو كان أحمقًا ونفايات. شعروا بالاشمئزاز منه ولكنهم لم يتنهدوا إلا لأفعاله. كانوا يعرفون لماذا تصرف مثل احمق.

“لا تبكي! لسنا بحاجة للدموع لصبغ فراقنا” لكن يوكي كان يبكي على وجهه.

Imo zido

 

 

“نعم ، لن أبكي!”عيون تسوباسا مليئة بالدموع.

 

 

“رجاء!” أومأت تسوباسا.

“لكن ، سأدعها تنزلق اليوم ، يمكنك أن تبكي إذا أردت” فتح يوكي ذراعيه.

 

 

 

“يوكي! أنا لا أريد أن أغادر !!” طارت تسوباسا نحوه واحتضنته.

قالت أوتاها وهي تطلب منها الانتقال إلى استوديو المانغا: “دعنا نتجاهل هذه الأبله وتأتي معي”.

 

قال يوكي: “دعني أقرأ قصتك أولاً”.

“هناك ، هناك ، لا تبكي” يوكي يداعب ظهرها.

“هذه المانغا الخاص بي! أرجوك ، أخبرني رأيك!” انحنت تسوباسا رأسها.

 

 

ذهلت رانكو وأوتاها وإيريري من تفاعلهم ولم يعرفوا ماذا يفعلون. كانوا يتعرقون عليهم عندما كانوا يبكون ولكنهم شعروا بعدم الارتياح عندما رأوهم يعانقون بعضهم البعض.

قالت رانكو بفظاظة: “إنه لأمر فظيع ، إنه كثيرا ما يضايقني وأحيانا مزعج للغاية”.

 

 

“لا تعانق شخص آخر !!” حاولوا فصلهم.

“ماذا دهاك؟” سأل يوكي.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°

“نعم ، لن أبكي!”عيون تسوباسا مليئة بالدموع.

 

“رجاء!” أومأت تسوباسا.

Imo zido

قالت رانكو: “حقًا؟ لقد رأيته يفعل شيئًا ويده في جيبه خلال الدرس و سمعته يئن أيضًا”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط