نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 43

سعيد انك هنا

سعيد انك هنا

 

 

كان كل من يوكي و تسوبايا يعانقان بعضهما البعض حتى تم فصلهما بواسطة أوتاها و رانكو و إيريري. بدوا مترددين ولكن تركوا بعضهم البعض يذهب.

 

 

“يوكي! هل استمعت لي!”

نظرت تسوباسا إلى يوكي لفترة من الوقت وأومأ برأسه ، “لقد قررت أنني سأنشر المانغا بعد انتهاء لعبتك ، يوكي.” أرادت إنهاء هذه اللعبة مع الجميع.

 

 

“هل حقا؟” كان يوكي سعيدًا.

في اللحظة التي التقت معه ، تغيرت حياتها. كل ما رأت ، كل ما سمعته ، كل ما شعرت به. أدركت أن المشهد المحيط بها بدأ يأخذ اللون وبدأ عالمها يتألق.

 

نظرت رانكو إلى أوتاها بنظرة غريبة لكنها لم تقل أي شيء. لم يكن لديها هواية للحكم على الناس.

أومأت تسوباسا برأسها: “نعم!”

 

 

أدار يوكي رأسه ورأى رانكو. كان عليه أن يعترف أنه على الرغم من أنها كانت وقحة وقصيرة المزاج. كانت جميلة ولديها صدر جيد.

أومأ يوكي برأسه ونظر إلى أوتاها “جيد ، أنا سعيد لأنه لا يزال بإمكانك العمل من أجلي ،” ماذا عنك؟ هل تريد مني أن أرى عملك الآن؟ ” سأل.

رانكو كانت وحيدة ولم يكن لديها صديق في ذلك الوقت ظهرت يوكانا وطلبت منها أن تكون صديقة لها. كانت سعيدة وقبلتها على الفور.

 

 

هزت أوتاها رأسها ، “لقد حصلت على الإلهام الآن! لا تزعجني! سأكتب الآن!” أخذت كمبيوترها المحمول وكتبت روايتها بصوت عالٍ.كان بإمكانهم سماعها تتحدث مع نفسها كما لو كانت تمتلك شيئًا ما.

 

 

 

عرف يوكي أن هذه كانت حالة ملهمة لمبدع ، في هذه الحالة سيكونون لا يقهرون مع استمرار الكثير من الأفكار في الوصول إلى رؤوسهم.

قال يوكي: “لا ، أنا فقط أشعر بالفضول ، لقد عرفنا بعضنا لبضعة أيام وشعرت أنني لا أعرف الكثير عنك. أردت أن أعرف ما الذي يجعلك تحبينها كثيرًا. “

 

عبق يوكي ، “مستحيل ، سأذهب معك” ، كانت رانكو فتاة جميلة وكان يعرف أن الشارع ليس لطيفًا. كان هناك الكثير من الحثالة في كل مكان.

أومأت تسوباسا و إريري برأسهما: “لا تزعجها ، فمن حسن حظها أن تدخل تلك الحالة”. كانوا يعرفون أن كل مبدع لديه عاداته الغريبة.

 

 

 

نظرت رانكو إلى أوتاها بنظرة غريبة لكنها لم تقل أي شيء. لم يكن لديها هواية للحكم على الناس.

 

 

“هل حقا؟” كان يوكي سعيدًا.

“ماذا تريدين أن تفعلي؟” سأل يوكي رانكو ، “لدي لعبة ويمكنك اللعب إذا أردت.” أعطاها وحدة تحكم لعبة.

“بالمناسبة ، لماذا تحبين يوكانا كثيرا؟” قال يوكي. كان فضوليًا بشأن ما جعل هذه الفتاة ذات البشرة السمراء تحب يوكانا كثيرًا.

 

“جيد ، الآن ، سأخبرك مرة أخرى!”

قالت رانكو “لا ، سأراقبك تعمل”.

 

 

“جيد ، الآن ، سأخبرك مرة أخرى!”

أومأ يوكي برأسه: “حسنًا ، افعلي ما تريدين” ، فلنذهب ، لننهي هذه اللعبة.

رانكو كانت وحيدة ولم يكن لديها صديق في ذلك الوقت ظهرت يوكانا وطلبت منها أن تكون صديقة لها. كانت سعيدة وقبلتها على الفور.

 

كان كل من يوكي و تسوبايا يعانقان بعضهما البعض حتى تم فصلهما بواسطة أوتاها و رانكو و إيريري. بدوا مترددين ولكن تركوا بعضهم البعض يذهب.

أومأ إريري وتسوباسا برأسهما وكانا مستعدين لخوض معركتهما.

عرف يوكي أن هذه كانت حالة ملهمة لمبدع ، في هذه الحالة سيكونون لا يقهرون مع استمرار الكثير من الأفكار في الوصول إلى رؤوسهم.

 

نظرت تسوباسا إلى يوكي لفترة من الوقت وأومأ برأسه ، “لقد قررت أنني سأنشر المانغا بعد انتهاء لعبتك ، يوكي.” أرادت إنهاء هذه اللعبة مع الجميع.

عبق يوكي ، “مستحيل ، سأذهب معك” ، كانت رانكو فتاة جميلة وكان يعرف أن الشارع ليس لطيفًا. كان هناك الكثير من الحثالة في كل مكان.

 

كان كل من يوكي و تسوبايا يعانقان بعضهما البعض حتى تم فصلهما بواسطة أوتاها و رانكو و إيريري. بدوا مترددين ولكن تركوا بعضهم البعض يذهب.

في تمام الساعة العاشرة مساءً ، انتهى الجميع بعملهم. خططت إيريري وتسوباسا للبقاء في استوديو مانغا يوكي لليلة. لقد كانوا يعيشون هناك لفترة من الوقت وشعروا براحة تامة.

 

 

 

قررت رانكو العودة إلى المنزل ، “سأعود إلى المنزل”.

أومأت تسوباسا برأسها: “نعم!”

 

 

عرض يوكي: “دعيني أوصلك إلى منزلك ، من الخطر جدًا أن تعود الفتاة إلى المنزل في وقت متأخر من الليل”.

“مستحيل! أريد أن أخبرك أكثر.”

 

 

“ها؟ أنا بخير! أنا قوي للغاية على كل حال!” أظهرت رانكو ذراعيها.

 

 

 

عبق يوكي ، “مستحيل ، سأذهب معك” ، كانت رانكو فتاة جميلة وكان يعرف أن الشارع ليس لطيفًا. كان هناك الكثير من الحثالة في كل مكان.

 

 

 

أرادت رانكو رفضه حتى قال أحدهم: “يجب أن تأخذ عرضه” ، قالت أوتاها أثناء عبور ذراعيها ، “ليس آمنا لفتاة مثلك أن تعود للمنزل في وقت متأخر من الليل. “تنهدت رانكو وأومأت

°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

نظر يوكي إلى أوتاها بتعبير ممتن لكنها تجاهلته واستمرت في كتابة روايتها.

“تنهد ، أليس هذا كافيا؟”

 

“جيد ، الآن ، سأخبرك مرة أخرى!”

(اقترب وقت ان يصير لدى يوكي اول حبيبة؛?)

التقت رانكو عينيه وبدأ قلبها المتأرجح. أحبت هذا الشعور وأرادت أن تكون معه كثيرًا. يمكن أن تصبح نفسها الحقيقية عندما كانت معه.

 

 

تنهد يوكي ، “دعنا نذهب”. فتح الباب وتبعته رانكو.

 

 

كان كل من يوكي و تسوبايا يعانقان بعضهما البعض حتى تم فصلهما بواسطة أوتاها و رانكو و إيريري. بدوا مترددين ولكن تركوا بعضهم البعض يذهب.

 

 

بدأت رانكو في إخباره عن قصة طفولتها مع يوكانا “حسنًا ، لا أمانع في إخبارك”. أخبرته أنها كانت طفلة شقية للغاية وتقاتل دائمًا مع الأطفال الآخرين. لهذا السبب تم تجنبها من قبل الأطفال الآخرين.

كلاهما لم يقل أي شيء لكنه لم يشعر بالحرج. حتى أنهم شعروا أن هذا الصمت مريح للغاية. كانوا يتقاتلون في كثير من الأحيان مع بعضهم البعض ولكن هذا النوع من الصمت كان لطيفًا.

 

 

 

أدار يوكي رأسه ورأى رانكو. كان عليه أن يعترف أنه على الرغم من أنها كانت وقحة وقصيرة المزاج. كانت جميلة ولديها صدر جيد.

قالت رانكو “لا ، سأراقبك تعمل”.

 

 

 

“آه! يوكانا ، ملاكي!” قالت رانكو بتعبير حالمة “أريدك أن تكون لي!”

 

قال يوكي: “لا ، لن أتطرق إليه ، أنا فقط أثني عليه”.

“الى ماذا تنظر؟” نظرت إليه رانكو بتعبير متعجرف.

 

 

 

وأشاد يوكي “ثدييك مدهشتان”.

 

 

 

شمت رانكو ، “فات الأوان لكي تلمسها” ، في الماضي ، عرضت عليه أن يلمس ثدييها لكن يوكي لم يأخذ عرضها لكنها عرفت لماذا فعل ذلك.

قالت رانكو “لا ، سأراقبك تعمل”.

 

عرض يوكي: “دعيني أوصلك إلى منزلك ، من الخطر جدًا أن تعود الفتاة إلى المنزل في وقت متأخر من الليل”.

قال يوكي: “لا ، لن أتطرق إليه ، أنا فقط أثني عليه”.

 

 

 

قالت رانكو: “حسنا ، لن يمدك الثناء إلى أي مكان”.

عبق يوكي ، “مستحيل ، سأذهب معك” ، كانت رانكو فتاة جميلة وكان يعرف أن الشارع ليس لطيفًا. كان هناك الكثير من الحثالة في كل مكان.

 

أومأت تسوباسا و إريري برأسهما: “لا تزعجها ، فمن حسن حظها أن تدخل تلك الحالة”. كانوا يعرفون أن كل مبدع لديه عاداته الغريبة.

“بالمناسبة ، لماذا تحبين يوكانا كثيرا؟” قال يوكي. كان فضوليًا بشأن ما جعل هذه الفتاة ذات البشرة السمراء تحب يوكانا كثيرًا.

“جيد ، الآن ، سأخبرك مرة أخرى!”

 

 

“لماذا تريد أن تعرف؟” قالت رانكو أثناء النظر إليه.

 

 

 

قال يوكي: “لا ، أنا فقط أشعر بالفضول ، لقد عرفنا بعضنا لبضعة أيام وشعرت أنني لا أعرف الكثير عنك. أردت أن أعرف ما الذي يجعلك تحبينها كثيرًا. “

 

 

 

بدأت رانكو في إخباره عن قصة طفولتها مع يوكانا “حسنًا ، لا أمانع في إخبارك”. أخبرته أنها كانت طفلة شقية للغاية وتقاتل دائمًا مع الأطفال الآخرين. لهذا السبب تم تجنبها من قبل الأطفال الآخرين.

 

 

 

رانكو كانت وحيدة ولم يكن لديها صديق في ذلك الوقت ظهرت يوكانا وطلبت منها أن تكون صديقة لها. كانت سعيدة وقبلتها على الفور.

 

 

 

“آه! يوكانا ، ملاكي!” قالت رانكو بتعبير حالمة “أريدك أن تكون لي!”

“جيد ، الآن ، سأخبرك مرة أخرى!”

 

كلاهما لم يقل أي شيء لكنه لم يشعر بالحرج. حتى أنهم شعروا أن هذا الصمت مريح للغاية. كانوا يتقاتلون في كثير من الأحيان مع بعضهم البعض ولكن هذا النوع من الصمت كان لطيفًا.

ارتعد شفتي يوكي عندما رأى تعبيرها.

 

 

 

“حسنا ، أنا لا أهتم حقا بهذا ، “هز يوكي رأسه.

 

 

رانكو كانت وحيدة ولم يكن لديها صديق في ذلك الوقت ظهرت يوكانا وطلبت منها أن تكون صديقة لها. كانت سعيدة وقبلتها على الفور.

“مرحبًا! أريد أن أخبرك المزيد عن ملاكي يوكانا!” هزت رانكو كتفيها

 

 

 

“تنهد ، حسنًا ، أخبرني” ، استسلم يوكي.

 

 

كلاهما لم يقل أي شيء لكنه لم يشعر بالحرج. حتى أنهم شعروا أن هذا الصمت مريح للغاية. كانوا يتقاتلون في كثير من الأحيان مع بعضهم البعض ولكن هذا النوع من الصمت كان لطيفًا.

ابتسمت رانكو وبدأت في إخباره عن مدى حبها لـ يوكانا.

 

 

 

في اللحظة التي التقت معه ، تغيرت حياتها. كل ما رأت ، كل ما سمعته ، كل ما شعرت به. أدركت أن المشهد المحيط بها بدأ يأخذ اللون وبدأ عالمها يتألق.

أدار يوكي رأسه ورأى رانكو. كان عليه أن يعترف أنه على الرغم من أنها كانت وقحة وقصيرة المزاج. كانت جميلة ولديها صدر جيد.

 

 

التقت رانكو عينيه وبدأ قلبها المتأرجح. أحبت هذا الشعور وأرادت أن تكون معه كثيرًا. يمكن أن تصبح نفسها الحقيقية عندما كانت معه.

كلاهما لم يقل أي شيء لكنه لم يشعر بالحرج. حتى أنهم شعروا أن هذا الصمت مريح للغاية. كانوا يتقاتلون في كثير من الأحيان مع بعضهم البعض ولكن هذا النوع من الصمت كان لطيفًا.

 

“جيد ، الآن ، سأخبرك مرة أخرى!”

“يوكي! هل استمعت لي!”

 

 

وأشاد يوكي “ثدييك مدهشتان”.

“نعم ، لقد سمعتك”.

 

 

قال يوكي: “لا ، لن أتطرق إليه ، أنا فقط أثني عليه”.

“جيد ، الآن ، سأخبرك مرة أخرى!”

 

 

نظرت رانكو إلى أوتاها بنظرة غريبة لكنها لم تقل أي شيء. لم يكن لديها هواية للحكم على الناس.

“تنهد ، أليس هذا كافيا؟”

 

 

 

“مستحيل! أريد أن أخبرك أكثر.”

 

 

 

“تنهد ، أنت محظوظ لأنني استمعت إلى حديث حبك.”

أومأت تسوباسا برأسها: “نعم!”

 

“مرحبًا! أريد أن أخبرك المزيد عن ملاكي يوكانا!” هزت رانكو كتفيها

“أممم ، أنا محظوظة لوجودك حولي.”

 

 

“ماذا تريدين أن تفعلي؟” سأل يوكي رانكو ، “لدي لعبة ويمكنك اللعب إذا أردت.” أعطاها وحدة تحكم لعبة.

ابتسمت رانكو بشكل مشرق عندما أخبرته عن حبها لـ يوكانا. كان بإمكان يوكي الاستماع إليها فقط أثناء التحدث أحيانًا.

عرف يوكي أن هذه كانت حالة ملهمة لمبدع ، في هذه الحالة سيكونون لا يقهرون مع استمرار الكثير من الأفكار في الوصول إلى رؤوسهم.

 

 

كانت محادثة عديمة الفائدة يمكنك سماعها في أي مكان ولكن بالنسبة لهم ، كانت بالتأكيد لحظة سعيدة معًا

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

“هل حقا؟” كان يوكي سعيدًا.

Imo zido

 

كان كل من يوكي و تسوبايا يعانقان بعضهما البعض حتى تم فصلهما بواسطة أوتاها و رانكو و إيريري. بدوا مترددين ولكن تركوا بعضهم البعض يذهب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط