نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 48

: كن واحدا (+18)

: كن واحدا (+18)

 

 

لقد قاموا بالفعل بعملهم وقرر الجميع العودة إلى منازلهم.

لم يحتاجوا إلى أي كلمات وانضموا إلى شفاههم مرة أخرى. بدأت الشفتان تقاتلان بعضهما البعض وأصبحت أعمق كلما مرت ثانية طوال الليل.

 

 

نظر يوكي إلى أوتاها التي عادت بسرعة إلى غرفتها وأغلقتها. كان عبوسًا وقرر استخدام خططه الأخرى. خرج من نافذته وطرق على نافذة غرفة أوتاها.

 

 

 

* دق دق

“ستندمين على هذا.”

 

 

طرق يوكي ذلك عدة مرات حتى فتحت أوتاها نافذتها. بدت منزعجة للغاية منه.

قال يوكي بهدوء: “أنا أحبك”.

 

“خذنى.”

“ماذا؟” سألت أوتاها ببرود.

 

 

لم يسمح لها يوكي بالاستمرار وقبلها. كان لديه ما يكفي من الهراء لها وأراد أن يريها كم كانت تعني في قلبه. عانق خصرها وقبلها أعمق.

لم يقل يوكي أي شيء ودخل غرفتها من خلال نافذتها.

“أنت تضللني!” خجلت أوتاها ، “قل لي ماذا تريد؟” لقد ضغطت على قدميها بفارغ الصبر.

 

 

“ماذا تفعل؟ هل ستفعل شيئًا مقرفًا بالنسبة لي؟ سأتصل بالشرطة!” أرادت أوتاها دفعه للخارج لكنها لم تستطع. يمكنها فقط أن تتنهد وتنظر إليه بتعبير ، “إذا لم تخبرني بما يحدث ، فأنا”سأقتلك ثم أقتل نفسي!”

 

 

“ماذا تفعل؟ هل ستفعل شيئًا مقرفًا بالنسبة لي؟ سأتصل بالشرطة!” أرادت أوتاها دفعه للخارج لكنها لم تستطع. يمكنها فقط أن تتنهد وتنظر إليه بتعبير ، “إذا لم تخبرني بما يحدث ، فأنا”سأقتلك ثم أقتل نفسي!”

تجاهلها يوكي ووضعها على سريرها ، “رائحتها جميلة.”

قال يوكي بهدوء: “أنا أحبك”.

 

 

“أنت تضللني!” خجلت أوتاها ، “قل لي ماذا تريد؟” لقد ضغطت على قدميها بفارغ الصبر.

 

 

لم تكن الكلمات كافية لإخبارها لذلك تصرف

“لقد مرت فترة منذ أن دخلت غرفتك ،” لم يرد عليها يوكي.

لم تنظر إليه أوتاها واستمرت في الاستماع إليه.

 

 

“أخبرني بما تفعله وإلا سأتصل بالشرطة حقًا!” أخذت أوتاها الهاتف.

 

 

 

قال يوكي وهو ينظر إلى عينيها: “إذا لم أفعل ذلك ، فستستمرين في تجاهلي كل يوم”.

 

 

 

تجنبت أوتاها عينيه ولم تستطع رؤيته بشكل مستقيم.

 

 

 

ابتسم يوكي ، “أنت تعلم ، أنا سعيد أنك جارتي.”

 

 

 

لم تنظر إليه أوتاها لكنها استمعت إليه بهدوء.

°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

عرفت أوتاها أن يوكي لا يمكن أن يصبح خاصة بها تمامًا لكنها كانت الأولى له. كانت إمبراطوره داخل عائلته. ستأخذ المرة الاولى له قبل أن يدعي أي شخص ذلك.

“في اجتماعنا الأول ، اعتقدت أنك”قال يوكي: “إنها فتاة مزعجة للغاية”.

Imo zido

 

أومأت أوتاها بخجل وفتحت ذراعيها على نطاق واسع. كانت مستعدة لتصبح له وتريد أن تكون معه.

نفت أوتاها شفتيها ولم تقل أي شيء. أرادت أن تعرف ما قاله بعد ذلك.

 

 

لم يسمح لها يوكي بالاستمرار وقبلها. كان لديه ما يكفي من الهراء لها وأراد أن يريها كم كانت تعني في قلبه. عانق خصرها وقبلها أعمق.

“وكنت على حق ، كانت أوتاها ، أنانية ، عنيدة ، لسان حاد ، وقح …” ظل يوكي يخبرها.

 

 

أوتاها فوجئت لكنها لم تقاتله. ربما كان هذا ما أرادته طوال الوقت. كانت قلقة من أن العديد من الفتيات بدأن في الظهور بجانبه ولم يكن بإمكانها إلا المشاهدة بجانبه وهو يضحك ويغازل فتاة أخرى. كانت تستطيع أن تنظر إليه ببرود ودفن مشاعرها داخل قلبها. لم تستطع أن تكون صادقة مع مشاعرها ، وكانت تخشى أن يرفضها يوكي.

“اخرس! إذا كنت تريد أن تسخر مني ثم أسرع وأخرج !!!” أراد أوتاها دفعه بعيدًا ، لكن يوكي عانقها بدلاً من ذلك.

“ثم ، لماذا أحضرت رانكو-سان إلى شقتك؟ هل تريد أن تجعل شقتك فندق حب لكي تمارس الجنس؟ هل تريد أن تريني أن لديك فتاة؟ هل تريد أن تجعلني بهذا القدر من الالم!!” أتت أوتاها بالدموع من عينيها ، “هل تعرف كيف كنت قلقة عندما لم تكن في المنزل في ذلك اليوم؟ في قلبك؟ هل تريد … “

 

“أنت تضللني!” خجلت أوتاها ، “قل لي ماذا تريد؟” لقد ضغطت على قدميها بفارغ الصبر.

“دعني أذهب!” أرادت أوتاها أن تبتعد ولكن يوكي لم يسمح لها بذلك.

 

 

“لا أستطيع أن أجعلك سعيدًا.”

قال يوكي بجدية: “لكنني لا أكره تلك الأجزاء منك ، بدلاً من ذلك جعلتني مهتمًا بك”.

 

 

“دعني أذهب!” أرادت أوتاها أن تبتعد ولكن يوكي لم يسمح لها بذلك.

لم تنظر إليه أوتاها واستمرت في الاستماع إليه.

 

 

بدأ الألم في إخضاعه وبدأوا في ممارسة الحب مع بعضهم البعض.

عانقها يوكي: “التواجد معك كان ممتعًا ، لا أريدك أن تتجاهلني. يجعلني أشعر بالوحدة ، “عانقها بشدة. التجاهل لم يكن ممتعاً ، لم يكن يريد أن يشعر به مرة أخرى خاصة من هذه الفتاة أمامه.

 

 

 

لم ترد عليه أوتاها لبضع دقائق ، كلاهما يعانقان بعضهما البعض في صمت. أراد يوكي أن يقول شيئًا لكنها قالت كل الأشياء التي دفنت في قلبها.

طرق يوكي ذلك عدة مرات حتى فتحت أوتاها نافذتها. بدت منزعجة للغاية منه.

 

“في اجتماعنا الأول ، اعتقدت أنك”قال يوكي: “إنها فتاة مزعجة للغاية”.

“ثم ، لماذا أحضرت رانكو-سان إلى شقتك؟ هل تريد أن تجعل شقتك فندق حب لكي تمارس الجنس؟ هل تريد أن تريني أن لديك فتاة؟ هل تريد أن تجعلني بهذا القدر من الالم!!” أتت أوتاها بالدموع من عينيها ، “هل تعرف كيف كنت قلقة عندما لم تكن في المنزل في ذلك اليوم؟ في قلبك؟ هل تريد … “

نفت أوتاها شفتيها ولم تقل أي شيء. أرادت أن تعرف ما قاله بعد ذلك.

 

“خذنى.”

 

“ستندمين على هذا.”

 

 

لم يسمح لها يوكي بالاستمرار وقبلها. كان لديه ما يكفي من الهراء لها وأراد أن يريها كم كانت تعني في قلبه. عانق خصرها وقبلها أعمق.

 

 

 

لم تكن الكلمات كافية لإخبارها لذلك تصرف

طرق يوكي ذلك عدة مرات حتى فتحت أوتاها نافذتها. بدت منزعجة للغاية منه.

 

 

أوتاها فوجئت لكنها لم تقاتله. ربما كان هذا ما أرادته طوال الوقت. كانت قلقة من أن العديد من الفتيات بدأن في الظهور بجانبه ولم يكن بإمكانها إلا المشاهدة بجانبه وهو يضحك ويغازل فتاة أخرى. كانت تستطيع أن تنظر إليه ببرود ودفن مشاعرها داخل قلبها. لم تستطع أن تكون صادقة مع مشاعرها ، وكانت تخشى أن يرفضها يوكي.

أخذتها يوكي إلى الفراش ومزقت ملابسها. نظر إليها لطلب التأكيد.

 

 

خططت أوتاها لإخفاء شعورها حتى لا يعرفها يوكي ، لكن هذه القبلة جعلتها تنسى أي شيء. لم ترغب في التفكير في شيء معقد وكان داخل رأسها فارغًا ومليءًا به فقط.

قال يوكي وهو ينظر إلى عينيها: “إذا لم أفعل ذلك ، فستستمرين في تجاهلي كل يوم”.

 

* دق دق

عانقت أوتاها رقبته لتجعله أقرب لها ، فقد كلاهما تقريبًا كل أسبابهما ولا يمكنهما التفكير إلا بغريزتهما.

 

 

“ثم ، لماذا أحضرت رانكو-سان إلى شقتك؟ هل تريد أن تجعل شقتك فندق حب لكي تمارس الجنس؟ هل تريد أن تريني أن لديك فتاة؟ هل تريد أن تجعلني بهذا القدر من الالم!!” أتت أوتاها بالدموع من عينيها ، “هل تعرف كيف كنت قلقة عندما لم تكن في المنزل في ذلك اليوم؟ في قلبك؟ هل تريد … “

كان يوكي يعرف أنه إذا استمر فسيخسر كل نفسه ويفعل شيئًا يندم عليه أنه بحاجة لإيقافه. أطلق قبلتهم ونظر إليها بعمق.

 

 

* دق دق

“لا أستطيع أن أجعلك سعيدًا.”

تجاهلها يوكي ووضعها على سريرها ، “رائحتها جميلة.”

 

لقد قاموا بالفعل بعملهم وقرر الجميع العودة إلى منازلهم.

“أنا لا أهتم”.

“أنت تضللني!” خجلت أوتاها ، “قل لي ماذا تريد؟” لقد ضغطت على قدميها بفارغ الصبر.

 

 

“لا يمكنك أن تكوني الوحيدة.”

 

 

 

“أنا لا أهتم”.

 

 

 

“ستندمين على هذا.”

 

 

بدأ الألم في إخضاعه وبدأوا في ممارسة الحب مع بعضهم البعض.

“أنا لا أهتم”.

 

 

 

“ثم ، لا تلومني.”

لم تنظر إليه أوتاها واستمرت في الاستماع إليه.

 

أخذتها يوكي إلى الفراش ومزقت ملابسها. نظر إليها لطلب التأكيد.

“خذنى.”

بالنسبة هنا مع انه +18 الا انه خفيف جدا و كأنه مازال مبتدأ

 

لم تكن الكلمات كافية لإخبارها لذلك تصرف

لم يحتاجوا إلى أي كلمات وانضموا إلى شفاههم مرة أخرى. بدأت الشفتان تقاتلان بعضهما البعض وأصبحت أعمق كلما مرت ثانية طوال الليل.

 

 

 

كانت هذه المرة الأولى التي يفكرون فيها بشخص ما بهذا القدر. لم يعتقدوا أبدًا أنه من اللطيف أن تحب شخصًا ما على الرغم من أن هذا الحب لم يكن مثاليًا ولكنه كان كافيًا.

 

 

عانقها يوكي: “التواجد معك كان ممتعًا ، لا أريدك أن تتجاهلني. يجعلني أشعر بالوحدة ، “عانقها بشدة. التجاهل لم يكن ممتعاً ، لم يكن يريد أن يشعر به مرة أخرى خاصة من هذه الفتاة أمامه.

أخذتها يوكي إلى الفراش ومزقت ملابسها. نظر إليها لطلب التأكيد.

 

 

“في اجتماعنا الأول ، اعتقدت أنك”قال يوكي: “إنها فتاة مزعجة للغاية”.

أومأت أوتاها بخجل وفتحت ذراعيها على نطاق واسع. كانت مستعدة لتصبح له وتريد أن تكون معه.

 

 

 

اقترب يوكي منها وهمس في أذنيها.

 

 

 

قال يوكي بهدوء: “أنا أحبك”.

 

 

“ثم ، لا تلومني.”

عانقت رقبته و همست له “أنا أيضًا”.

“ماذا تفعل؟ هل ستفعل شيئًا مقرفًا بالنسبة لي؟ سأتصل بالشرطة!” أرادت أوتاها دفعه للخارج لكنها لم تستطع. يمكنها فقط أن تتنهد وتنظر إليه بتعبير ، “إذا لم تخبرني بما يحدث ، فأنا”سأقتلك ثم أقتل نفسي!”

 

 

شعر يوكي بالمقاومة عندما أدخلها وصرخت أوتاها من الألم. قبلها بلطف وهمس برفق في أذنيها.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°

بدأ الألم في إخضاعه وبدأوا في ممارسة الحب مع بعضهم البعض.

عانقت أوتاها رقبته لتجعله أقرب لها ، فقد كلاهما تقريبًا كل أسبابهما ولا يمكنهما التفكير إلا بغريزتهما.

 

“خذنى.”

عرفت أوتاها أن يوكي لا يمكن أن يصبح خاصة بها تمامًا لكنها كانت الأولى له. كانت إمبراطوره داخل عائلته. ستأخذ المرة الاولى له قبل أن يدعي أي شخص ذلك.

 

 

 

ظهر القمر الأبيض وأصبح شاهدًا عندما أصبحا ظلين واحدًا

 

 

عانقها يوكي: “التواجد معك كان ممتعًا ، لا أريدك أن تتجاهلني. يجعلني أشعر بالوحدة ، “عانقها بشدة. التجاهل لم يكن ممتعاً ، لم يكن يريد أن يشعر به مرة أخرى خاصة من هذه الفتاة أمامه.

°°°°°°°°°°°°°°°°°

عانقت رقبته و همست له “أنا أيضًا”.

 

 

بالنسبة هنا مع انه +18 الا انه خفيف جدا و كأنه مازال مبتدأ

أخذتها يوكي إلى الفراش ومزقت ملابسها. نظر إليها لطلب التأكيد.

في ا لفصول المتقدمة سيكون +18 و في نفس الوقت مضحكا و أيضا سيكون الامر ممتازا ليس مثل الان شيئ قليل جدا

عانقت رقبته و همست له “أنا أيضًا”.

 

 

Imo zido

 

“لقد مرت فترة منذ أن دخلت غرفتك ،” لم يرد عليها يوكي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط