نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 49

الاختلافات العمرية ليست مشكلة

الاختلافات العمرية ليست مشكلة

 

 

استيقظ يوكي في الصباح لإعداد الإفطار لأوتاها. كان يعلم أنها كانت متعبة للغاية من الليلة الأولى لها.

“ماذا دهاك؟” كانت أوتاها فضولية.

 

أومأ يوكي برأسه: “بالتأكيد ، سأجلب لك الكثير”.

شمت أوتاها رائحة شيء لذيذ وفتحت عينيها. رأت يوكي يجهز الإفطار لها.

[بالتأكيد ، دعني أسألها] سأل يوكي أوتاها ، “هل تريدين أن تأتي إلى منزلنا؟”

 

 

“يوكي” ، دعت أوتاها اسمه بهدوء.

 

 

 

قلب يوكي رأسه وابتسم ، “انتظري لبعض الوقت” ، واصل طهي فطورها.

 

 

 

ابتسمت أوتاها وانتظرته بصبر. كانت لا تزال ضعيفة بعد المرة الأولى لها وتركت يوكي تعتني بها.

 

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

أنهى يوكي طعامها وأخذتها إلى سريرها ، “هنا وجبة الإفطار لأمريتي” ، ابتسم وتصرف مثل الفارس.

ثم بدأ كلاهما في تقبيل بعضهما البعض مرة أخرى. لم يفعلوا أي شيء لأن أوتاها كانت لا تزال تتألم بعد الليلة الماضية.

 

 

استنشقت أوتاها لكنها ابتسمت ، “لا تلعب ، أطعمني!”

 

 

“كيف هذا ؟” سأل يوكي.

هز يوكي رأسه وقال ، “أعتقد أنك أكثر ملاءمة لتصبح ملكة افتحي فمك ، آآآه”.

قلب يوكي رأسه وابتسم ، “مستحيل ، أنت الوحيدة بالنسبة لي حبيبتي.”

 

هز يوكي رأسه وقال ، “أعتقد أنك أكثر ملاءمة لتصبح ملكة افتحي فمك ، آآآه”.

“آآآآه” فتحت أوتاها فمها ومضغته ببطء.

 

 

 

“كيف هذا ؟” سأل يوكي.

 

 

 

فكرت أوتاها لفترة وقالت: “هذا طبيعي ، على ما أعتقد”.

 

[لا. لا يزال وقت مبكر جدا له ،] قال والده.

ارتعدت شفتي يوكي ، “هل يمكنك على الأقل أن تقول أنه جيد؟” هز رأسه لكنه استمر في إطعامها.

 

 

 

ابتسمت له أوتاها وفتحت فمها “آآآه”.

 

 

 

 

 

 

كان يوكي يغسل الطبق حتى سألته أوتاها شيئًا.

 

 

 

“إذن؟ من التالي؟” أذهل يوكي وكاد أن يترك الطبق في يده.

قال يوكي بتعبير متعجرف “بالطبع أنا صديقك المحبوب بعد كل شيء”.

 

ارتعدت شفتي يوكي ، “هل يمكنك على الأقل أن تقول أنه جيد؟” هز رأسه لكنه استمر في إطعامها.

(مباشرة جدا ??????)

[هل هذا هو السبب الوحيد ، اتصلت بي؟] سأل يوكي.

 

نظر يوكي في هاتفه ورأى والده يتصل به ، [ما هو الخطأيا أبي؟]

قلب يوكي رأسه وابتسم ، “مستحيل ، أنت الوحيدة بالنسبة لي حبيبتي.”

 

 

 

استنشقت أوتاها ، “إذا لم تخبرني ، فسأقطع ذلك الشيء المتدلي بين ساقيك.”

 

 

 

ارتجف يوكي وتنهد: “لا تقلق ، لن أطارد أحدًا بدون إذنك”. مشى إليها وأمسك بيديها. كان تعبيره صادقا وأخبرها الحقيقة.

شخرت ، “لا تضايقني ، حسنا!”

 

اه اتمنى منكم الدعم حقا

أومأت أوتاها برأسها ، “من الجيد أنك تفهم”.

فكرت أوتاها لفترة من الوقت ، تذكرت أن عائلة يوكي كانت ياكوزا. لقد كانت فضولية جدا حول هذا الموضوع ، “حسنا ، بالتأكيد”. أومأت إليه برأسه.

 

 

قال يوكي بتعبير متعجرف “بالطبع أنا صديقك المحبوب بعد كل شيء”.

 

 

[نعم ، أنا أعتني بصديقتي ، الآن ،] قال يوكي أثناء النظر إلى أوتاها التي كانت تبتسم.

نظرت إليه أوتاها بتعبير مثير للاشمئزاز.

 

 

[أوه ، يوكي؟ هل تخطيت صفك؟].

قال يوكي وهو يبتسم “أنا أحبك”.

أومأ يوكي بإيماءة “بالتأكيد ، أياكو”

 

 

“أنا أحبك أيضًا”. لقد أحبه بعد كل شيء.

 

 

[نعم ، أنا أعتني بصديقتي ، الآن ،] قال يوكي أثناء النظر إلى أوتاها التي كانت تبتسم.

ثم بدأ كلاهما في تقبيل بعضهما البعض مرة أخرى. لم يفعلوا أي شيء لأن أوتاها كانت لا تزال تتألم بعد الليلة الماضية.

 

أومأ يوكي برأسه: “بالتأكيد ، سأجلب لك الكثير”.

 

 

 

لم يذهب يوكي إلى المدرسة اليوم وتولى رعاية أوتاها. أرادت كتابة رواية لأنها حصلت على الإلهام من تجربتها الأولى. على الرغم من أنه كان قلقا لكنه ما زال يسمح لها لأنه كان يعلم أنه لا يستطيع إيقافها.

 

 

 

نظر يوكي إلى شخصيتها التي استمرت في كتابة الكلمات على الكمبيوتر المحمول. هز رأسه واستمر في صنع لعبته. أراد إنهاءها في غضون أسبوع ، ولكن عندها بدأ شخص ما بالاتصال بهاتفه.

بدأ كلاهما الحديث عن الخطة .

 

[دبي؟ لماذا؟] شعر يوكي بغرابة.

نظر يوكي في هاتفه ورأى والده يتصل به ، [ما هو الخطأيا أبي؟]

ابتسمت أوتاها وانتظرته بصبر. كانت لا تزال ضعيفة بعد المرة الأولى لها وتركت يوكي تعتني بها.

 

 

(واخيرا الاكشن اقترب لا تظنوا ان الرواية فقط عن الحريم)

قلب يوكي رأسه وابتسم ، “انتظري لبعض الوقت” ، واصل طهي فطورها.

 

 

[أوه ، يوكي؟ هل تخطيت صفك؟].

 

 

 

[نعم ، أنا أعتني بصديقتي ، الآن ،] قال يوكي أثناء النظر إلى أوتاها التي كانت تبتسم.

 

 

خجلت ، “ما الذي تتحدث عنه! فرقنا العمري كبيرة جدًا!”

[يا؟ يجب عليك إحضارها إلى منزلنا في بعض الأحيان ،] كان والده مفتونًا.

 

 

 

أومأ يوكي برأسه: “بالتأكيد ، سأجلب لك الكثير”.

 

 

[بالتأكيد ، دعني أسألها] سأل يوكي أوتاها ، “هل تريدين أن تأتي إلى منزلنا؟”

أومأ يوكي بإيماءة “بالتأكيد ، أياكو”

 

أومأ يوكي بإيماءة “بالتأكيد ، أياكو”

فكرت أوتاها لفترة من الوقت ، تذكرت أن عائلة يوكي كانت ياكوزا. لقد كانت فضولية جدا حول هذا الموضوع ، “حسنا ، بالتأكيد”. أومأت إليه برأسه.

 

 

اه اتمنى منكم الدعم حقا

أومأ يوكي برأسه ، [بالتأكيد ، سأجلبها إلى هناك أحيانًا.]

 

 

نظر يوكي إلى النافذة وفكر ، “دبي ، هاه؟” شعر أن شيئًا خطيرًا سيحدث عندما ذهب إلى هناك لعقد اجتماع عمل. لم يكن يعرف ما هو ، لكنه كان بحاجة لإعداد كل شيء.

[هههههه ، لا أستطيع الانتظار لذلك ،] كان والده سعيدًا.

 

 

 

[هل هذا هو السبب الوحيد ، اتصلت بي؟] سأل يوكي.

أومأ يوكي.

 

نظر يوكي إلى النافذة وفكر ، “دبي ، هاه؟” شعر أن شيئًا خطيرًا سيحدث عندما ذهب إلى هناك لعقد اجتماع عمل. لم يكن يعرف ما هو ، لكنه كان بحاجة لإعداد كل شيء.

[لا ، أريد أن آتي بك إلى “دبي” الأسبوع المقبل] ، قال والده.

نظر يوكي إلى شخصيتها التي استمرت في كتابة الكلمات على الكمبيوتر المحمول. هز رأسه واستمر في صنع لعبته. أراد إنهاءها في غضون أسبوع ، ولكن عندها بدأ شخص ما بالاتصال بهاتفه.

 

[دبي؟ لماذا؟] شعر يوكي بغرابة.

 

 

 

قال والده “أريد أن أقابل شريكنا التجاري من دولة أجنبية ، أعتقد أنه الوقت المناسب لتقديمك إلى هذا الجانب من العالم”.

 

 

بدأ كلاهما الحديث عن الخطة .

(يقصد الجانب المظلم)

 

 

فكرت أوتاها لفترة وقالت: “هذا طبيعي ، على ما أعتقد”.

يوكي فكر لبعض الوقت وأومأ برأسه ، [بالتأكيد ، لا أمانع ، الأسبوع المقبل ، أليس كذلك؟ هل يأتي راكو أيضًا؟] كان فضوليًا ما إذا كان راكو سينضم إليهم.

ثم بدأ كلاهما في تقبيل بعضهما البعض مرة أخرى. لم يفعلوا أي شيء لأن أوتاها كانت لا تزال تتألم بعد الليلة الماضية.

 

ابتسم يوكي ، “لا أمانع في انتظار امرأة جميلة مثلك.”

[لا. لا يزال وقت مبكر جدا له ،] قال والده.

ابتسم يوكي ، “لا أمانع في انتظار امرأة جميلة مثلك.”

 

 

أومأ يوكي.

بدأ كلاهما الحديث عن الخطة .

 

[هههههه ، لا أستطيع الانتظار لذلك ،] كان والده سعيدًا.

بدأ كلاهما الحديث عن الخطة .

في اليوم التالي ، كان يوكي ينتظر بالقرب من النافورة. بدأ يشعر بالملل الشديد في انتظار شخص ما.

 

 

“ماذا دهاك؟” كانت أوتاها فضولية.

قلب يوكي رأسه وابتسم ، “مستحيل ، أنت الوحيدة بالنسبة لي حبيبتي.”

 

“لا شيء ، سألتقي بشريك تجاري من بلد خارجي مع والدي الأسبوع المقبل ،” لم يخبرها يوكي إلى أين سيذهب.

 

 

“أنا أحبك أيضًا”. لقد أحبه بعد كل شيء.

“إلى أين تذهب؟” سألت أوتاها.

يوكي فكر لبعض الوقت وأومأ برأسه ، [بالتأكيد ، لا أمانع ، الأسبوع المقبل ، أليس كذلك؟ هل يأتي راكو أيضًا؟] كان فضوليًا ما إذا كان راكو سينضم إليهم.

 

 

قال يوكي: “دبي”.

 

 

 

“أحضر لي هدايا!” قالت أوتاها.

 

 

“إذن؟ من التالي؟” أذهل يوكي وكاد أن يترك الطبق في يده.

أومأ يوكي برأسه: “بالتأكيد ، سأجلب لك الكثير”.

نظر يوكي في هاتفه ورأى والده يتصل به ، [ما هو الخطأيا أبي؟]

 

 

نظر يوكي إلى النافذة وفكر ، “دبي ، هاه؟” شعر أن شيئًا خطيرًا سيحدث عندما ذهب إلى هناك لعقد اجتماع عمل. لم يكن يعرف ما هو ، لكنه كان بحاجة لإعداد كل شيء.

 

 

 

يمكن أن يمارس يوكي في وقت لاحق ، والآن يحتاج إلى إنهاء لعبته في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

فكرت أوتاها لفترة وقالت: “هذا طبيعي ، على ما أعتقد”.

 

 

في اليوم التالي ، كان يوكي ينتظر بالقرب من النافورة. بدأ يشعر بالملل الشديد في انتظار شخص ما.

 

 

 

من وقت لآخر ، استمرت الكثير من الفتيات في إلقاء نظرة خاطفة عليه وبدأت بعض الفتيات الشجعان بسؤاله لكن يوكي رفضهم بأدب. كان لديه موعد كان ينتظره منذ فترة. لقد اشتاق لهذه المرأة ، بعد كل شيء ، كانت أول امرأة قابلها أثناء تجسده.

 

 

نظر يوكي إلى ساعته حتى سمع أحدهم يناديه ، “يوكي!” أدار رأسه ورأى امرأة جميلة ذات شعر أسود.

 

 

أومأ يوكي برأسه ، [بالتأكيد ، سأجلبها إلى هناك أحيانًا.]

لم ترتدي بدلة سوداء عادية بل قطعة واحدة زرقاء. بدت جميلة جدا في هذا الثوب.

 

 

 

“آسف لإبقائك تنتظر ،” .

Imo zido

 

(يقصد الجانب المظلم)

ابتسم يوكي ، “لا أمانع في انتظار امرأة جميلة مثلك.”

 

 

 

خجلت ، “ما الذي تتحدث عنه! فرقنا العمري كبيرة جدًا!”

 

 

 

قال يوكي بجدية: “فارق السن لن يمنعني من حبك”.

نظر يوكي إلى ساعته حتى سمع أحدهم يناديه ، “يوكي!” أدار رأسه ورأى امرأة جميلة ذات شعر أسود.

 

استنشقت أوتاها لكنها ابتسمت ، “لا تلعب ، أطعمني!”

شخرت ، “لا تضايقني ، حسنا!”

 

 

[بالتأكيد ، دعني أسألها] سأل يوكي أوتاها ، “هل تريدين أن تأتي إلى منزلنا؟”

ابتسم يوكي: “لست كذلك”.

 

 

 

نظرت إليه لبعض الوقت وقالت ، “دعنا نذهب! دعنا نذهب إلى ساحة التبارز.”

°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

أومأ يوكي بإيماءة “بالتأكيد ، أياكو”

 

“أحضر لي هدايا!” قالت أوتاها.

°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

اه اتمنى منكم الدعم حقا

 

من اجل استمرار الرواية

 

 

 

Imo zido

“آآآآه” فتحت أوتاها فمها ومضغته ببطء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط