نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 71

لا يمكنني نسيانك

لا يمكنني نسيانك

 

 

شعر يوكي بالفزع عندما سمع خبر نقل رانكو إلى مدرسة أخرى. لم يستطع التركيز على الدرس ومضى بعيداً إلى صف يوكانا.

 

 

 

“يوكي ، إلى أين أنت ذاهب؟” سأل المعلم.

نظرت إليه يوكانا بنظرة معقدة للغاية ، وربما كانت يوكي حبها الأول. تذكرت قبل بضعة أيام عندما كانت تتحدث مع رانكو.أخبرتها ألا تتحدث عن انتقالها إلى يوكي.

 

كانت رانكو تساعد والديها في نقل الأشياء إلى سيارتها.

قال يوكي ببساطة “المستوصف”.

 

 

 

نظرت إليه ميوكي وشياكي بقلق.

“يوكي؟” نظر إليه يوكانا بفضول.

 

[لماذا تنتقلين ؟]

“هل سيكون بخير؟” سألت ميوكي شياكي.

ابتسمت رانكو بهدوء ، “الأمر ليس كذلك” ، لم يكن لديها هذا النوع من العلاقة مع يوكي.

 

قال يوكي: “لأنني أحبها”.

هزت شياكي رأسها “لا أعرف”.

“يوكي ، إلى أين أنت ذاهب؟” سأل المعلم.

 

 

كانوا يعلمون أن كلاً من يوكي ورانكو كانا يتشاجران مع بعضهما البعض ولكن كان من الصعب عليهما التحدث عنه. كانوا يعرفون أن هذه المسألة تحتاج إلى حلها بين الاثنين.

“يوكي؟” نظر إليه يوكانا بفضول.

 

ذهلت يوكانا وفتحت فمها على مصراعيها. لم تكن تتوقع أبدًا أن يوكي يعترف بذلك بسهولة.

“بالتأكيد ، ستكون هذه آخر مرة تكونين فيها هنا بعد كل شيء” ، لم يمانع والدها.

 

تذكر يوكي اجتماعه الأول معها بعد نقله إلى هذه المدرسة. تذكر اليوم الذي قضاه معها.

اتصل يوكي برانكو عدة مرات ، لكنها لم تجب عليه.

 

 

قال يوكي: “لأنني أحبها”.

“أجبني” ، كان يوكي ينظر إلى شاشة هاتفه.شعر بالعجز عندما لم تجب عليه.

 

 

 

تذكر يوكي اجتماعه الأول معها بعد نقله إلى هذه المدرسة. تذكر اليوم الذي قضاه معها.

 

 

دخل يوكي فصلها وأذهل الجميع.

ربما كانت رانكو واحدة من أقرب الفتيات في حياته إلى جانب أوتاها ، وأحيانًا ، تأسف يوكي لقول شيء من هذا القبيل أمامها. أرادها أن تدرك قيمتها الخاصة وأعطته عذريتها ، ليس بسبب يوكانا.

 

 

 

[أين أنت؟]

 

 

 

[لماذا تنتقلين ؟]

 

 

 

[لماذا لا تجيب؟]

[لماذا تنتقلين ؟]

 

“هل يمكن أن تخبرني ، أين هي الآن؟” أراد يوكي مطاردتها.

[من فضلك ، أجبيني.]

“رانكو!”

 

 

[أنا آسف على ما أقول ودعني ألتقي بك الآن.]

 

 

قال يوكي: “لأنني أحبها”.

“رانكو” وواصل يوكي الاتصال بها ومراسلتها لكنها كانت عقيمة. هز رأسه وذهب إلى صف يوكانا. اعتقد أنها ربما تعرف أين تنتقل رانكو.

 

 

 

دخل يوكي فصلها وأذهل الجميع.

 

 

 

“مرحبًا! ألست أنت يوكي من الفصل الآخر؟ يجب أن تعود إلى فصلك !!” قام المعلم بتوبيخه عندما دخل الفصل.

 

[أنا آسف على ما أقول ودعني ألتقي بك الآن.]

تجاهله يوكي وذهب إلى يوكانا.

 

 

“هل يمكن أن تخبرني ، أين هي الآن؟” أراد يوكي مطاردتها.

“يوكي؟” نظر إليه يوكانا بفضول.

Imo zido

 

تذكرت رانكو وقتهم في التفكير في خطة لجعل موعده مع يوكانا يفشل. بدأت تتذكر وقتهما معًا ، وبدأت دموعها في السقوط من عينيها. مسحت دموعها بسرعة ، خائفة من أن يلاحظها والداها.

“اتبعني” ، سحب يوكي يدها للخارج.

 

 

هزت يوكانا رأسها ، “لقد فات الأوان الآن ، كانت تتحرك بعيدًا اليوم”.

“انتظر يوكي !!” كان الجميع ينظر إليها بذهول.

ارتعش جونيتشي شفتيه ، “اسكت !!”

 

 

صدم الجميع ولم يعرفوا ماذا يفعلون.

أحضر يوكي يوكانا إلى السطح ، وكان بحاجة إلى أن يسأل أين تنتقل رانكو.

 

 

كان هناك 4 فتيان يتحدثون مع بعضهم البعض عندما أحضر يوكي يوكانا بعيدًا.

كان هناك 4 فتيان يتحدثون مع بعضهم البعض عندما أحضر يوكي يوكانا بعيدًا.

 

“إنه غريب ، لماذا وجهي مبلل؟” لم تلاحظ يوكانا أن الدموع بدأت تتساقط من عينيها ، “يوكي …..”

قال شاب يرتدي نظارات: “حسنًا ، كما هو متوقع ، يتم رفضك من قبل جونيتشي”.

ابتسمت رانكو عندما سمعت صوته ، “نعم ، لقد مرت فترة.” قالت

 

“يجب أن تدخل عالم لوليكون الخاص بي ، جونشي ،”قال شاب سمين.

قال شاب آخر: “ليس لديك أي فرصة لمحاربته”.

ابتسمت رانكو بهدوء ، “الأمر ليس كذلك” ، لم يكن لديها هذا النوع من العلاقة مع يوكي.

 

 

“يجب أن تدخل عالم لوليكون الخاص بي ، جونشي ،”قال شاب سمين.

“لماذا تريد أن تعرف إلى أين تنتقل؟” نظرت إليه يوكانا بغرابة ، “ألا تقاتلون مع بعضكم البعض؟”

 

 

ارتعش جونيتشي شفتيه ، “اسكت !!”

 

 

 

“بالتأكيد ، ستكون هذه آخر مرة تكونين فيها هنا بعد كل شيء” ، لم يمانع والدها.

 

 

أحضر يوكي يوكانا إلى السطح ، وكان بحاجة إلى أن يسأل أين تنتقل رانكو.

نظرت إليه ميوكي وشياكي بقلق.

 

 

“لماذا أحضرتني إلى هنا؟” سألت يوكانا أثناء عبور ذراعيها.

قال يوكي ببساطة “المستوصف”.

 

“هوو؟ هل ستقابل صديقك؟” أمها مثار لها.

سألها يوكي: “أخبرني إلى أين تنتقل رانكو”.

قال يوكي بتعبير جدي: “لن أفعل”.

 

 

“لماذا تريد أن تعرف إلى أين تنتقل؟” نظرت إليه يوكانا بغرابة ، “ألا تقاتلون مع بعضكم البعض؟”

 

 

 

قال يوكي: “نعم ، نحن نقاتل بعضنا البعض”.

 

 

 

“ثم لماذا تريد أن تعرف؟” قال يوكانا.

 

 

“يجب أن تدخل عالم لوليكون الخاص بي ، جونشي ،”قال شاب سمين.

قال يوكي: “لأنني أحبها”.

“أجبني” ، كان يوكي ينظر إلى شاشة هاتفه.شعر بالعجز عندما لم تجب عليه.

 

[لماذا تنتقلين ؟]

 

قال يوكي ببساطة “المستوصف”.

 

“لماذا أحضرتني إلى هنا؟” سألت يوكانا أثناء عبور ذراعيها.

ذهلت يوكانا وفتحت فمها على مصراعيها. لم تكن تتوقع أبدًا أن يوكي يعترف بذلك بسهولة.

 

 

 

“هل يمكن أن تخبرني ، أين هي الآن؟” أراد يوكي مطاردتها.

 

 

 

هزت يوكانا رأسها ، “لقد فات الأوان الآن ، كانت تتحرك بعيدًا اليوم”.

 

 

 

عقد يوكي كلا من كتفيها ، “فقط أخبرني!”

 

 

 

نظرت يوكانا إلى عينيه لبعض الوقت وتنهد ، “لا تؤذيها!”

 

 

قال يوكي بتعبير جدي: “لن أفعل”.

 

 

[لماذا لا تجيب؟]

وقالت يوكانا: “ستنتقل إلى شيبا بسبب عمل والديها”.

قالت رانكو “شكرا يا أبي”.

 

قال يوكي بتعبير جدي: “لن أفعل”.

أومأ يوكي بإيماءة “شكرا”. ركض بأسرع ما يمكن لمطاردتها.

ربما كانت رانكو واحدة من أقرب الفتيات في حياته إلى جانب أوتاها ، وأحيانًا ، تأسف يوكي لقول شيء من هذا القبيل أمامها. أرادها أن تدرك قيمتها الخاصة وأعطته عذريتها ، ليس بسبب يوكانا.

 

“يوكي” ، كانت رانكو لا تزال تتذكر منذ بضعة أيام عندما واجهها قائلة إنها رخيصة. منذ ذلك اليوم ، كان من الصعب عليها إجراء محادثة معه مثل السابق. ندمت على أفعالها في ذلك اليوم إذا لم تفعل ذلك فلن يقاتلا مع بعضهما البعض مثل هذا. عرفت أنه كان غاضبًا عليها لتقديم جسدها بسهولة.

نظرت إليه يوكانا بنظرة معقدة للغاية ، وربما كانت يوكي حبها الأول. تذكرت قبل بضعة أيام عندما كانت تتحدث مع رانكو.أخبرتها ألا تتحدث عن انتقالها إلى يوكي.

 

 

 

اعتقدت يوكانا أن الأمر غريب في البداية لكنها لم تجبرها على ذلك. لم تتوقع أبدًا أن تكون العلاقة بينهما مثل هذا.

 

 

“ثم لماذا تريد أن تعرف؟” قال يوكانا.

“يجب أن تجعلها سعيدة ، يوكي” ، عرفت يوكانا أن كل ما يمكنها فعله هو دعم العلاقة بينهما. كانت تحبه ولكن من أجل سعادة صديقتها ، كل ما يمكنها فعله هو مشاهدتهم ودعمهم من الجانب.

 

 

 

(لا تقلقي انت سوف تتعاونين مع رانكو من اجل اسقاط الوحش في الليل ???)

 

 

 

“إنه غريب ، لماذا وجهي مبلل؟” لم تلاحظ يوكانا أن الدموع بدأت تتساقط من عينيها ، “يوكي …..”

(لا تقلقي انت سوف تتعاونين مع رانكو من اجل اسقاط الوحش في الليل ???)

 

هزت يوكانا رأسها ، “لقد فات الأوان الآن ، كانت تتحرك بعيدًا اليوم”.

 

 

ذهلت يوكانا وفتحت فمها على مصراعيها. لم تكن تتوقع أبدًا أن يوكي يعترف بذلك بسهولة.

كانت رانكو تساعد والديها في نقل الأشياء إلى سيارتها.

“يجب أن تدخل عالم لوليكون الخاص بي ، جونشي ،”قال شاب سمين.

 

 

قال والدها: “آسف بشأن ذلك رانكو هذا. لم أظن قط أنني سأنتقل إلى تشيبا”.

 

 

قال والدها: “آسف بشأن ذلك رانكو هذا. لم أظن قط أنني سأنتقل إلى تشيبا”.

هزت رانكو رأسها وقالت: “لا بأس يا أبي”. على الرغم من أنها شعرت بالتردد في مغادرة يوكانا ، إلا أنها اعتقدت أنه من السيء لها أن تنتقل إلى مدرسة أخرى.

“يوكي؟” نظر إليه يوكانا بفضول.

 

 

“يوكي” ، كانت رانكو لا تزال تتذكر منذ بضعة أيام عندما واجهها قائلة إنها رخيصة. منذ ذلك اليوم ، كان من الصعب عليها إجراء محادثة معه مثل السابق. ندمت على أفعالها في ذلك اليوم إذا لم تفعل ذلك فلن يقاتلا مع بعضهما البعض مثل هذا. عرفت أنه كان غاضبًا عليها لتقديم جسدها بسهولة.

 

 

 

“دعنا نذهب ، رانكو!” اتصل بها والدها.

“انتظر يوكي !!” كان الجميع ينظر إليها بذهول.

 

كانوا يعلمون أن كلاً من يوكي ورانكو كانا يتشاجران مع بعضهما البعض ولكن كان من الصعب عليهما التحدث عنه. كانوا يعرفون أن هذه المسألة تحتاج إلى حلها بين الاثنين.

“نعم” ، دخلت رانكو السيارة ، “أبي ، أمي ، هل يمكننا التوقف في مكان ما قبل أن نذهب إلى تشيبا؟” هي سألت.

 

 

تذكر يوكي اجتماعه الأول معها بعد نقله إلى هذه المدرسة. تذكر اليوم الذي قضاه معها.

“هوو؟ هل ستقابل صديقك؟” أمها مثار لها.

 

 

“يوكي” ، بدأت رانكو تتذكر أول مرة تقابله فيها. ذكرياتهم عن المرح معًا ، كانت تحب أن تقضي وقتها معًا معه. تذكرت عندما أساءت يوكانا فهم علاقتها ، أرادت أن تضحك عندما تذكرتها.

ابتسمت رانكو بهدوء ، “الأمر ليس كذلك” ، لم يكن لديها هذا النوع من العلاقة مع يوكي.

 

 

“لماذا تريد أن تعرف إلى أين تنتقل؟” نظرت إليه يوكانا بغرابة ، “ألا تقاتلون مع بعضكم البعض؟”

“بالتأكيد ، ستكون هذه آخر مرة تكونين فيها هنا بعد كل شيء” ، لم يمانع والدها.

هزت يوكانا رأسها ، “لقد فات الأوان الآن ، كانت تتحرك بعيدًا اليوم”.

 

“إنه غريب ، لماذا وجهي مبلل؟” لم تلاحظ يوكانا أن الدموع بدأت تتساقط من عينيها ، “يوكي …..”

قالت رانكو “شكرا يا أبي”.

 

 

أخبرتهم رانكو بالذهاب إلى شقة يوكي ، وأرادت مقابلته للمرة الأخيرة.

 

 

“ثم لماذا تريد أن تعرف؟” قال يوكانا.

في الطريق ، نظرت رانكو إلى هاتفها ، وواصل يوكي الاتصال بها ومراسلتها. لم يكن لديها الشجاعة للرد عليه. كانت تستطيع فقط قراءة رسالته بالدموع.

 

 

“هوو؟ هل ستقابل صديقك؟” أمها مثار لها.

“يوكي” ، بدأت رانكو تتذكر أول مرة تقابله فيها. ذكرياتهم عن المرح معًا ، كانت تحب أن تقضي وقتها معًا معه. تذكرت عندما أساءت يوكانا فهم علاقتها ، أرادت أن تضحك عندما تذكرتها.

“يوكي” ، كانت رانكو لا تزال تتذكر منذ بضعة أيام عندما واجهها قائلة إنها رخيصة. منذ ذلك اليوم ، كان من الصعب عليها إجراء محادثة معه مثل السابق. ندمت على أفعالها في ذلك اليوم إذا لم تفعل ذلك فلن يقاتلا مع بعضهما البعض مثل هذا. عرفت أنه كان غاضبًا عليها لتقديم جسدها بسهولة.

 

قال يوكي: “نعم ، نحن نقاتل بعضنا البعض”.

تذكرت رانكو وقتهم في التفكير في خطة لجعل موعده مع يوكانا يفشل. بدأت تتذكر وقتهما معًا ، وبدأت دموعها في السقوط من عينيها. مسحت دموعها بسرعة ، خائفة من أن يلاحظها والداها.

 

 

“يجب أن تجعلها سعيدة ، يوكي” ، عرفت يوكانا أن كل ما يمكنها فعله هو دعم العلاقة بينهما. كانت تحبه ولكن من أجل سعادة صديقتها ، كل ما يمكنها فعله هو مشاهدتهم ودعمهم من الجانب.

وصلوا إلى شقته ، ولاحظت رانكو ذلك قليلاً واعتقدت أن يوكي لا يزال في المدرسة.

“اتبعني” ، سحب يوكي يدها للخارج.

 

صدم الجميع ولم يعرفوا ماذا يفعلون.

نظرت رانكو إلى هاتفها لبعض الوقت وقررت الاتصال به للمرة الأخيرة. أخذت نفسا عميقا واتصلت برقمه.

“هل يمكن أن تخبرني ، أين هي الآن؟” أراد يوكي مطاردتها.

 

اعتقدت يوكانا أن الأمر غريب في البداية لكنها لم تجبرها على ذلك. لم تتوقع أبدًا أن تكون العلاقة بينهما مثل هذا.

“رانكو!”

 

 

في الطريق ، نظرت رانكو إلى هاتفها ، وواصل يوكي الاتصال بها ومراسلتها. لم يكن لديها الشجاعة للرد عليه. كانت تستطيع فقط قراءة رسالته بالدموع.

ابتسمت رانكو عندما سمعت صوته ، “نعم ، لقد مرت فترة.” قالت

قال يوكي ببساطة “المستوصف”.

 

 

°°°°°°°°°°°°°

“يوكي” ، بدأت رانكو تتذكر أول مرة تقابله فيها. ذكرياتهم عن المرح معًا ، كانت تحب أن تقضي وقتها معًا معه. تذكرت عندما أساءت يوكانا فهم علاقتها ، أرادت أن تضحك عندما تذكرتها.

 

[أين أنت؟]

Imo zido

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط