نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 72

زوجة

زوجة

 

نظر إليها يوكي لبعض الوقت وقال: “كوني لي.”

قالت رانكو أثناء النظر إلى نافذة شقته: “لقد مرّ وقت طويل”.

ظلت رانكو تقول كل ذكرياتهم حتى كان المطر يسقط ، وبدأ والداها في الاتصال بها.

 

 

[أين أنت؟ أين أنت الآن؟] ، أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، وكانت المرة الأولى التي سمعت فيها صوته لفترة من الوقت.

 

 

ذهل والداها وأوقفوا السيارة ، وأرادوا أن يسألوها عما يحدث لكنها فاتتهم لأن رانكو قد خرجت من سيارتهم.

قالت رانكو [أنا في مكان بعيد].

 

 

[في البداية ، اعتقدت أنه كان بسبب يوكانا ، يمكنني التخلي عن كل شيء لها ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا ، يمكنني أن أعطي عذريتي بسببك.]

[لماذا؟] سأل يوكي ، [هل هذا بسبب ذلك اليوم؟ »في ذلك اليوم ، قلت أن جسمك رخيص؟لا أريدك أن تعطيني عذريتك بهذه السهولة].

[في البداية ، اعتقدت أنه كان بسبب يوكانا ، يمكنني التخلي عن كل شيء لها ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا ، يمكنني أن أعطي عذريتي بسببك.]

 

نظر إليها يوكي لبعض الوقت وقال: “كوني لي.”

شعرت رانكو بتحسن عندما سمعت اعتراف يوكي قبل بضعة أيام. بدا الأمر كما لو أن ثقل قلبها قد رفع. أحد أسفها قبل أن تنتقل قذ حل

“أنت!!!” سمع يوكي أن ضابطة الشرطة غاضبة.

 

 

لقد أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، [شكرًا لك أن هذه الكلمات تعني لي الكثير].

 

 

“يا شاب” بدت والدتها كما لو كان هناك شاب في الجزء الخلفي من سيارتهم.

[ثم لا تذهبي! هناك يوكانا هنا ، سأساعدك على جعلها صديقتك! هناك أيضا أنا!] قال يوكي[ ألا تشتاقين لي؟]

سمعت رانكو صوت أمها: “رانكو ، عليك أن تدخلي السيارة ، المطر بدأ”. لم تدخل السيارة وتركت المطر يضرب وجهها. أرادت إخفاء دموعها مع هذا المطر.

 

قالت رانكو ذات اللون الأحمر على وجنتيها “نعم”.

ابتسمت رانكو بهدوء لكنها شعرت بالدفء في قلبها ، [كما تعلم ، في الأيام القليلة الماضية ، كنت أتساءل لماذا يمكنني أن أعطي جسدي لك بسهولة؟]

رأى يوكي السيارة متوقفة وكانت رانكو تخرج وهي تبدو مرتبكة للغاية. نزل من دراجته النارية وسار للقائها.

 

 

لم يقل يوكي أي شيء واستمر في الاستماع.

 

 

 

[في البداية ، اعتقدت أنه كان بسبب يوكانا ، يمكنني التخلي عن كل شيء لها ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا ، يمكنني أن أعطي عذريتي بسببك.]

 

 

“لا!!” هزت رانكو رأسها.

أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، وشعرت بالتوتر والحزن على حد سواء لتقول له هذا ، [ستكون هذه آخر مرة نتواصل فيها مع بعضنا البعض وأريد أن أقول إن حياتي أكثر سعادة بسببك ، يمكنني أن أضحك و تكوين صداقات مع أشخاص آخرين].

دخلت رانكو السيارة ، [أحبك حقًا ، أريدك أن تعرف ذلك ، لم أعطي عذريتي لأي شخص ، أعطيها لك لأنني أحبك].

 

 

بدأت الدموع تتساقط من عينيها ، [أتذكر عندما التقينا للمرة الأولى ، وسوء فهمنا ، والوقت الذي فكرنا فيه في خطة لجعل الموعد يفشل ، واليوم الذي نستمتع فيه معًا.]

IMO ZIDO

 

لم تقاومه رانكو ودعته يعانقها.

ظلت رانكو تقول كل ذكرياتهم حتى كان المطر يسقط ، وبدأ والداها في الاتصال بها.

قالت رانكو [أنا في مكان بعيد].

 

مسحت رانكو دموعها ، [قبل أن أنهي هذه المكالمة ، أتمنى أن تعتني بيوكانا ، ستكون حزينة جدًا بعد أن أنتقل ، أريدك أن تكون معها ، وأنا أحبك حقًا].

سمعت رانكو صوت أمها: “رانكو ، عليك أن تدخلي السيارة ، المطر بدأ”. لم تدخل السيارة وتركت المطر يضرب وجهها. أرادت إخفاء دموعها مع هذا المطر.

 

 

بدأت الدموع تتساقط من عينيها ، [أتذكر عندما التقينا للمرة الأولى ، وسوء فهمنا ، والوقت الذي فكرنا فيه في خطة لجعل الموعد يفشل ، واليوم الذي نستمتع فيه معًا.]

استمرت رانكو في الحديث أثناء السير نحو السيارة ، [يوكي ، أريدك أن تعرف أنه على الرغم من أن هذه ستكون المرة الأخيرة للتواصل مع بعضنا البعض ، ولكن يجب أن تعرف أنني أحببتك حقًا].

 

 

دخلت رانكو السيارة ، [أحبك حقًا ، أريدك أن تعرف ذلك ، لم أعطي عذريتي لأي شخص ، أعطيها لك لأنني أحبك].

رأى يوكي السيارة متوقفة وكانت رانكو تخرج وهي تبدو مرتبكة للغاية. نزل من دراجته النارية وسار للقائها.

 

 

مسحت رانكو دموعها ، [قبل أن أنهي هذه المكالمة ، أتمنى أن تعتني بيوكانا ، ستكون حزينة جدًا بعد أن أنتقل ، أريدك أن تكون معها ، وأنا أحبك حقًا].

 

 

واصلت يوكي الاستماع لها حتى قالت رانكو إنها تحبه ، “هل تعتقدين أنني سأتركك تذهبين بعد أن تقول لي الكثير؟”

أرادت رانكو إنهاء مكالمتها حتى سمعته يقول ، [لن أقبل هذا].

 

 

 

قال رانكو بحزن: (فات الأوان ، لا يمكنني مقابلتك).

 

 

نظرت إليه رانكو بالكفر وقالت: “لا!”

[هل حقا؟ انظري إلى الوراء ،] رانكو شعرت بغرابة حتى سمعت صوتًا عاليًا من الخلف ، فوجئت ونظرت من سيارتها.

لقد أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، [شكرًا لك أن هذه الكلمات تعني لي الكثير].

 

[أين أنت؟ أين أنت الآن؟] ، أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، وكانت المرة الأولى التي سمعت فيها صوته لفترة من الوقت.

جعل المطر من الصعب عليها أن ترى من بكون ، نظرت رانكو إلى الشخص الذي قاد دراجة نارية.

 

 

IMO ZIDO

 

 

 

توقف المطر وكانت السماء مشرقة.

“أوقف السيارة!!” قالت رانكو لوالديها.

 

 

 

ذهل والداها وأوقفوا السيارة ، وأرادوا أن يسألوها عما يحدث لكنها فاتتهم لأن رانكو قد خرجت من سيارتهم.

 

 

“لا!!” هزت رانكو رأسها.

“ماذا يحدث هنا؟” كان والدها مرتبكًا.

“أوقف السيارة!!” قالت رانكو لوالديها.

 

“أوقف السيارة!!” قالت رانكو لوالديها.

“يا شاب” بدت والدتها كما لو كان هناك شاب في الجزء الخلفي من سيارتهم.

 

 

 

 

 

[ثم لا تذهبي! هناك يوكانا هنا ، سأساعدك على جعلها صديقتك! هناك أيضا أنا!] قال يوكي[ ألا تشتاقين لي؟]

استخدم يوكي “قوس التجسيد” الخاص به لصنع دراجة نارية وجهاز للبحث عنها. كان يقود دراجته النارية بينما كان يتحدث معها عبر الهاتف.

أخذت رانكو نفسًا عميقًا ، وشعرت بالتوتر والحزن على حد سواء لتقول له هذا ، [ستكون هذه آخر مرة نتواصل فيها مع بعضنا البعض وأريد أن أقول إن حياتي أكثر سعادة بسببك ، يمكنني أن أضحك و تكوين صداقات مع أشخاص آخرين].

 

[في البداية ، اعتقدت أنه كان بسبب يوكانا ، يمكنني التخلي عن كل شيء لها ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا ، يمكنني أن أعطي عذريتي بسببك.]

واصلت يوكي الاستماع لها حتى قالت رانكو إنها تحبه ، “هل تعتقدين أنني سأتركك تذهبين بعد أن تقول لي الكثير؟”

[في البداية ، اعتقدت أنه كان بسبب يوكانا ، يمكنني التخلي عن كل شيء لها ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا ، يمكنني أن أعطي عذريتي بسببك.]

 

 

طاردها يوكي على الرغم من أنها كانت تمطر ، لم يكن يهتم بالشرطة التي طاردته.

[في البداية ، اعتقدت أنه كان بسبب يوكانا ، يمكنني التخلي عن كل شيء لها ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا ، يمكنني أن أعطي عذريتي بسببك.]

 

 

“الشخص الذي يقود الدراجة النارية ، يرجى التوقف !!!” سمع يوكي الشرطية.

رأى يوكي السيارة متوقفة وكانت رانكو تخرج وهي تبدو مرتبكة للغاية. نزل من دراجته النارية وسار للقائها.

 

 

“تبا لك !!!” لعنها يوكي ، لم يكن لديه الوقت للتوقف.

هذه اللحظة حيث أصبحوا حقًا واحدًا وكانوا صادقين مع بعضهم البعض

 

دخلت رانكو السيارة ، [أحبك حقًا ، أريدك أن تعرف ذلك ، لم أعطي عذريتي لأي شخص ، أعطيها لك لأنني أحبك].

“أنت!!!” سمع يوكي أن ضابطة الشرطة غاضبة.

 

 

 

استمر يوكي في قيادة دراجته النارية متجاهلاً تحذير الشرطة ، أراد مقابلة رانكو في أقرب وقت ممكن. أراد أن يمسح دموعها ، أراد أن يكون معها هذه المرة.

 

 

 

“هذه المرة ، لن أفسد الأمر” ، وجد يوكي سيارتها وأخبرها أن تنظر إلى الوراء.

 

 

قالت رانكو [أنا في مكان بعيد].

رأى يوكي السيارة متوقفة وكانت رانكو تخرج وهي تبدو مرتبكة للغاية. نزل من دراجته النارية وسار للقائها.

“ماذا يحدث هنا؟” كان والدها مرتبكًا.

 

قالت رانكو ذات اللون الأحمر على وجنتيها “نعم”.

نظر إليها يوكي لبعض الوقت وقال: “كوني لي.”

هذه اللحظة حيث أصبحوا حقًا واحدًا وكانوا صادقين مع بعضهم البعض

 

“هذه المرة ، لن أفسد الأمر” ، وجد يوكي سيارتها وأخبرها أن تنظر إلى الوراء.

نظرت إليه رانكو بالكفر وقالت: “لا!”

[لماذا؟] سأل يوكي ، [هل هذا بسبب ذلك اليوم؟ »في ذلك اليوم ، قلت أن جسمك رخيص؟لا أريدك أن تعطيني عذريتك بهذه السهولة].

 

 

لم يهتم يوكي بذلك ، “كوني لي!”

“هذه المرة ، لن أفسد الأمر” ، وجد يوكي سيارتها وأخبرها أن تنظر إلى الوراء.

 

 

“لا!!” هزت رانكو رأسها.

واصلت يوكي الاستماع لها حتى قالت رانكو إنها تحبه ، “هل تعتقدين أنني سأتركك تذهبين بعد أن تقول لي الكثير؟”

 

طاردها يوكي على الرغم من أنها كانت تمطر ، لم يكن يهتم بالشرطة التي طاردته.

“أريدك أن تكوني دائما بجانبي! أريدك أن تكون معي!” قال يوكي.

 

 

“يا شاب” بدت والدتها كما لو كان هناك شاب في الجزء الخلفي من سيارتهم.

“دائما بجانبك؟ ما هذا؟” بدأت الدموع تتساقط من عينيها ، “هل تقترح عليّ؟ أنا لم أوافق حتى على أن أصبح صديقتك.”

[هل حقا؟ انظري إلى الوراء ،] رانكو شعرت بغرابة حتى سمعت صوتًا عاليًا من الخلف ، فوجئت ونظرت من سيارتها.

 

 

مشى يوكي تجاهها وعانقها.

 

 

لم تقاومه رانكو ودعته يعانقها.

 

 

ابتسمت رانكو بهدوء لكنها شعرت بالدفء في قلبها ، [كما تعلم ، في الأيام القليلة الماضية ، كنت أتساءل لماذا يمكنني أن أعطي جسدي لك بسهولة؟]

توقف المطر وكانت السماء مشرقة.

 

 

 

توقف يوكي عن عناقها ونظرت إليه بشكل مستقيم ، “كوني زوجتي”.

مسحت رانكو دموعها ، [قبل أن أنهي هذه المكالمة ، أتمنى أن تعتني بيوكانا ، ستكون حزينة جدًا بعد أن أنتقل ، أريدك أن تكون معها ، وأنا أحبك حقًا].

 

رأى يوكي السيارة متوقفة وكانت رانكو تخرج وهي تبدو مرتبكة للغاية. نزل من دراجته النارية وسار للقائها.

قالت رانكو ذات اللون الأحمر على وجنتيها “نعم”.

°°°°°°°°°°°°°

 

[هل حقا؟ انظري إلى الوراء ،] رانكو شعرت بغرابة حتى سمعت صوتًا عاليًا من الخلف ، فوجئت ونظرت من سيارتها.

نقل يوكي رأسه عن قرب وقبلها.

 

 

“أنت!!!” سمع يوكي أن ضابطة الشرطة غاضبة.

هذه اللحظة حيث أصبحوا حقًا واحدًا وكانوا صادقين مع بعضهم البعض

 

 

 

 

استمرت رانكو في الحديث أثناء السير نحو السيارة ، [يوكي ، أريدك أن تعرف أنه على الرغم من أن هذه ستكون المرة الأخيرة للتواصل مع بعضنا البعض ، ولكن يجب أن تعرف أنني أحببتك حقًا].

 

“الشخص الذي يقود الدراجة النارية ، يرجى التوقف !!!” سمع يوكي الشرطية.

°°°°°°°°°°°°°

 

 

 

حسنا الشرطية ساكو تلعب بالنار

مسحت رانكو دموعها ، [قبل أن أنهي هذه المكالمة ، أتمنى أن تعتني بيوكانا ، ستكون حزينة جدًا بعد أن أنتقل ، أريدك أن تكون معها ، وأنا أحبك حقًا].

 

مسحت رانكو دموعها ، [قبل أن أنهي هذه المكالمة ، أتمنى أن تعتني بيوكانا ، ستكون حزينة جدًا بعد أن أنتقل ، أريدك أن تكون معها ، وأنا أحبك حقًا].

IMO ZIDO

طاردها يوكي على الرغم من أنها كانت تمطر ، لم يكن يهتم بالشرطة التي طاردته.

توقف يوكي عن عناقها ونظرت إليه بشكل مستقيم ، “كوني زوجتي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط