نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 73

اعتقال

اعتقال

 “إيهيم ، قبل أن تتزوجا أنتما الإثنان ، كيف تفسران لنا شيئًا؟” نظر يوكي ورانكو إلى الرجل في منتصف العمر الذي كان عابسًا والمرأة التي كانت بجانبه تبتسم طوال الوقت.?

“رانكو!”

 

قالوا “من فضلك ، اعتني برانكو”.

“أوه ، عزيزي! انظر! صهرنا وسيم للغاية !!” كانت المرأة سعيدة للغاية.

قال يوكي: “أبي ، سأعتني بها”.

 

 

“لن أقبل هذا !!!” لم يكن الرجل سعيدا.

 

 

قال يوكي: “أبي ، سأعتني بها”.

“أبي ، من فضلك!” نظرت رانكو إلى والدها.

شعر يوكي بقلبه طعن بسهم عندما قالت ذلك: “حسنًا ، لقد توقعت بالفعل أن تكون أحمقا”.

 

 

قال يوكي: “أبي ، سأعتني بها”.

 

 

أحضرها يوكي إلى أوتاها حتى يتمكنوا من الالتقاء وجهاً لوجه.

“من هو والدك !!!” كان والدها غاضبًا.

 

 

شعرت ميواكو بالتعقيد والفضول في نفس الوقت ، “من هو؟”

كانوا يتكلمون مع بعضهم البعض حتى قام أحدهم بتعطيلهم.

قالت الضابطة: “دعنا نرى ما إذا كان يمكنك قول شيء كهذا بعد أن تسجن”.

 

 

“آسف لتعطيل لحظتكم السعيدة ولكن يجب أن أمسك به” ، سارت الضابطة نحو يوكي وقيدته.

 

 

 

“إيه؟”دهش ثلاثة منهم من التنمية.

 

 

“هذا صحيح ، إذا كانت مجرد مسألة صغيرة ، فقط دعه يذهب ، حسنا؟” قال ميجور.

شعر يوكي بصداع في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

 

رافقه رانكو إلى مركز الشرطة.

قال يوكي “أقترح على صديقتي”.

 

“شوي؟ ؟؟” فتحت ميواكو عينيها على نطاق واسع ،سمعت وعرفت جيدًا هذه العشيرة.

“هل ستكون بخير؟” سألته رانكو بقلق.

أحضرها يوكي إلى شقة أوتاها لإخبارهم عن علاقتهم. أخبرها أن لديه بالفعل صديقة وستصبح زوجته الرئيسية. كان مستعدًا لإصابة رانكو بخيبة أمل لكنه لم ير أي اختلاف في تعبيرها.

 

 

قال يوكي “لا تقلق”.

 

 

استمرت ميواكو في النظر إلى ظهره وسألت ميجوري ، “لماذا أحتاج إلى السماح له بالذهاب؟” كانت غاضبة جدا.

قالت الضابطة: “دعنا نرى ما إذا كان يمكنك قول شيء كهذا بعد أن تسجن”.

شعر يوكي بصداع في تلك اللحظة.

 

“لا تسألي! فقط افعليها!” رفع ميجور صوته.

نظرت إليه يوكي بتعبير مزعج. كان يعلم أنها كانت ميواكو ساتو. إحدى ضابطات الشرطة في المحقق كونان. كان لديها تعبير غاضب جدا على وجهها.

 

 

شعر يوكي بقلبه طعن بسهم عندما قالت ذلك: “حسنًا ، لقد توقعت بالفعل أن تكون أحمقا”.

مشوا نحو غرفة الاستجواب حتى سمعوا صوتا.

 

 

قالت رانكو وهي تنحني رأسها “نعم ، شكراً جزيلاً لك.”

“يوكي؟ ماذا تفعل هنا؟” أداروا رؤوسهم ورأوا المفتش ميجور.

شعر يوكي بصداع في تلك اللحظة.

 

“آسف لتعطيل لحظتكم السعيدة ولكن يجب أن أمسك به” ، سارت الضابطة نحو يوكي وقيدته.

قال يوكي: “آه ، مساء الخير ، المفتش ميجور”.

 

 

 

“حسنا ، مساء الخير أيضا ، ماذا تفعل هنا؟”نظر لهم ميجور وعبس عندما رأى ساتو تقيد يوكي.

 “إيهيم ، قبل أن تتزوجا أنتما الإثنان ، كيف تفسران لنا شيئًا؟” نظر يوكي ورانكو إلى الرجل في منتصف العمر الذي كان عابسًا والمرأة التي كانت بجانبه تبتسم طوال الوقت.?

 

Imo zido

“لماذا أمسكت به ، ساتو؟” سأل ميجوري.

سأل ميجور: “إنه السيد الشاب من عشيرة شوي “.

 

أجاب يوكي بهدوء وجعلهم مذهولين وشعروا بالسعادة لأن ابنتهم قد تم الاقتراح عليها من قبل شخص أعد مستقبله.

قالت ساتو “كان يقود دراجته النارية بسرعة مفرطة”. لقد أذهلت عندما التقى يوكي بالمفتش ميجور.

 

تنهد ميجور لأنه يعرف شخصيتها جيدًا ، “عائلته معقدة للغاية ، والتقاطه سيسبب فوضى لك.” هز رأسه.

“لماذا تقود دراجة نارية بسرعة تتجاوز السرعة القصوى؟” نظر إليه ميجور بغرابة.

 

 

 

قال يوكي “أقترح على صديقتي”.

 

 

 

نظر إليه ميجور بتعبير صادم ونظر إلى الفتاة بجانبه. نظر إلى يوكي بتعبير غريب ، بعد كل شيء ، كانت فتاة مختلفة قابلها منذ آخر مرة. تنهد عليه واتخذ قرارا.

 

 

 

قال ميجور “ساتو ، دعيه يذهب”.

 

 

 

“ماذا !! لماذا ؟؟؟” لم ترغب ساتو في قبول قراره.

“رانكو ، سررت بلقائك مرة أخرى ، سمعت أنك ستعيشين هنا ، ماذا عن ان تعيشي معي الآن؟” قالت أوتاها.

 

 

“لا تسألي! فقط افعليها!” رفع ميجور صوته.

 

 

قال ميجور “لا تقلق بشأن ذلك ، لا تفعل ذلك مرة أخرى”.

شعرت ساتو أنه كان غير عادل لكنها لم تستطع فعل أي شيء ، فتحت أصفادها على مضض.

 

 

 

قال يوكي “شكرا لك يا مفتش ميجور”.

“لا تسألي! فقط افعليها!” رفع ميجور صوته.

 

 

قال ميجور “لا تقلق بشأن ذلك ، لا تفعل ذلك مرة أخرى”.

 

 

أومأ يوكي برأسه “دعنا نتقابل مرة أخرى” غمز إلى ميواكو التي كانت غاضبة جدًا الآن.

نظر إليه ميجور بتعبير صادم ونظر إلى الفتاة بجانبه. نظر إلى يوكي بتعبير غريب ، بعد كل شيء ، كانت فتاة مختلفة قابلها منذ آخر مرة. تنهد عليه واتخذ قرارا.

 

 

استمرت ميواكو في النظر إلى ظهره وسألت ميجوري ، “لماذا أحتاج إلى السماح له بالذهاب؟” كانت غاضبة جدا.

 

 

“هل هذا بسبب ذلك؟ هل أنت خائف من أن تنخفض مهنتي لأنني أمسك به؟” سألت ميواكو بالكفر.

تنهد ميجور لأنه يعرف شخصيتها جيدًا ، “عائلته معقدة للغاية ، والتقاطه سيسبب فوضى لك.” هز رأسه.

قال ميجور “ساتو ، دعيه يذهب”.

 

 

 

بدأ يوكي في سؤالهم عن ترك رانكو تبقى معه. لقد ذهلوا وسألوه الكثير من الأسئلة مرة أخرى.

 

“يوكي! “

“هل هذا بسبب ذلك؟ هل أنت خائف من أن تنخفض مهنتي لأنني أمسك به؟” سألت ميواكو بالكفر.

 

 

“شوي؟ ؟؟” فتحت ميواكو عينيها على نطاق واسع ،سمعت وعرفت جيدًا هذه العشيرة.

أومأ ميجور برأسه ، “لدي توقعات عالية عليك ، لا أريدك أن تنتهي مسيرتك المهنية لأنك تمسكين الرجل الخطأ.”

“لماذا أمسكت به ، ساتو؟” سأل ميجوري.

 

شعرت ميواكو بالتعقيد والفضول في نفس الوقت ، “من هو؟”

 

 

“أبي ، من فضلك!” نظرت رانكو إلى والدها.

سأل ميجور: “إنه السيد الشاب من عشيرة شوي “.

ارتعد يوكي شفتيه عندما سمعهم. كان بحاجة ليريهم من هو قائد هذه العائلة

 

 

“شوي؟ ؟؟” فتحت ميواكو عينيها على نطاق واسع ،سمعت وعرفت جيدًا هذه العشيرة.

“يوكي؟ ماذا تفعل هنا؟” أداروا رؤوسهم ورأوا المفتش ميجور.

 

°°°°°°°°°°°°°°°°

“هذا صحيح ، إذا كانت مجرد مسألة صغيرة ، فقط دعه يذهب ، حسنا؟” قال ميجور.

 

 

 

“لك-!” أرادت ميواكو أن تقول شيئًا لكن ميجوري أوقفها.

 

 

 

“لا! حسنا؟” أومأت ميواكو برأسها على الرغم من أنها لم ترغب في القيام بذلك.نظرت إلى ظهره الذي ذهب بالفعل.

 

 

 

“سيد عشيرة شوي الصغير ، هاه؟.

نظرت إليه يوكي بتعبير مزعج. كان يعلم أنها كانت ميواكو ساتو. إحدى ضابطات الشرطة في المحقق كونان. كان لديها تعبير غاضب جدا على وجهها.

 

“من هو والدك !!!” كان والدها غاضبًا.

 

 

بدأوا يطرحون عليه الكثير من الأسئلة وأجابهم يوكي بهدوء. تنهدوا بارتياح عندما سمعوا أن الشرطة أطلقت سراحه.

كان يوكي ورانكو يسيران معًا لمقابلة والديها. أراد أن يطلب بركتهم لإعطاء ابنتهم له وعدم السماح لها بالرحيل.

 

 

 

قال يوكي: “سأتحدث مع والديك لجعلك تبقين معي”.

“أوه ، عزيزي! انظر! صهرنا وسيم للغاية !!” كانت المرأة سعيدة للغاية.

 

 

“هل أنت جاد؟” سألت رانكو مع الكفر.

 

 

 

“نعم ، أنا جاد ، لن أسمح لك بالانتقال إلى مدرسة أخرى بعد أن تقدمت إليك” ، لم يكن يوكي يريد علاقة قصيرة المدى.

“ماذا عن والديك؟”

 

 

أومأت رانكو إليه واتفقت مع قراره. كما أنها لم ترغب في الابتعاد بعد أن اقترح عليها أحد أحبائها.

“آسف لتعطيل لحظتكم السعيدة ولكن يجب أن أمسك به” ، سارت الضابطة نحو يوكي وقيدته.

 

سأل ميجور: “إنه السيد الشاب من عشيرة شوي “.

ساروا باتجاه والديها الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر أمام مركز الشرطة.

 

 

 

“رانكو!”

قال يوكي: “سأتحدث مع والديك لجعلك تبقين معي”.

 

 

“يوكي! “

أحضرها يوكي إلى شقة أوتاها لإخبارهم عن علاقتهم. أخبرها أن لديه بالفعل صديقة وستصبح زوجته الرئيسية. كان مستعدًا لإصابة رانكو بخيبة أمل لكنه لم ير أي اختلاف في تعبيرها.

 

 

بدأوا يطرحون عليه الكثير من الأسئلة وأجابهم يوكي بهدوء. تنهدوا بارتياح عندما سمعوا أن الشرطة أطلقت سراحه.

“نعم ، أنا جاد ، لن أسمح لك بالانتقال إلى مدرسة أخرى بعد أن تقدمت إليك” ، لم يكن يوكي يريد علاقة قصيرة المدى.

 

“آسف لتعطيل لحظتكم السعيدة ولكن يجب أن أمسك به” ، سارت الضابطة نحو يوكي وقيدته.

بدأ يوكي في سؤالهم عن ترك رانكو تبقى معه. لقد ذهلوا وسألوه الكثير من الأسئلة مرة أخرى.

 

 

 

“ماذا عن والديك؟”

قال يوكي: “دعني أقدم لكم ، هذه أوتاها ، ستكون زوجتي الأولى”.

 

 

“ماذا عن المال؟؟”

قالت رانكو وهي تبتسم “بالتأكيد ، لا أمانع”.

 

 

أجاب يوكي بهدوء وجعلهم مذهولين وشعروا بالسعادة لأن ابنتهم قد تم الاقتراح عليها من قبل شخص أعد مستقبله.

“آسف لتعطيل لحظتكم السعيدة ولكن يجب أن أمسك به” ، سارت الضابطة نحو يوكي وقيدته.

 

قالوا “من فضلك ، اعتني برانكو”.

شعرت ميواكو بالتعقيد والفضول في نفس الوقت ، “من هو؟”

 

 

قال يوكي “لا تقلقوا، سأعتني بها”.

“رانكو ، سررت بلقائك مرة أخرى ، سمعت أنك ستعيشين هنا ، ماذا عن ان تعيشي معي الآن؟” قالت أوتاها.

 

استمرت ميواكو في النظر إلى ظهره وسألت ميجوري ، “لماذا أحتاج إلى السماح له بالذهاب؟” كانت غاضبة جدا.

انتقلوا إلى شقة يوكي لوضع أغراضها في شقته. ستنتقل رانكو إلى شقته حتى تتمكن من الاستمرار في الذهاب إلى المدرسة معه.

أومأت رانكو إليه واتفقت مع قراره. كما أنها لم ترغب في الابتعاد بعد أن اقترح عليها أحد أحبائها.

 

 

أحضرها يوكي إلى شقة أوتاها لإخبارهم عن علاقتهم. أخبرها أن لديه بالفعل صديقة وستصبح زوجته الرئيسية. كان مستعدًا لإصابة رانكو بخيبة أمل لكنه لم ير أي اختلاف في تعبيرها.

 

 

 

شعر يوكي بقلبه طعن بسهم عندما قالت ذلك: “حسنًا ، لقد توقعت بالفعل أن تكون أحمقا”.

ساروا باتجاه والديها الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر أمام مركز الشرطة.

 

 

أحضرها يوكي إلى أوتاها حتى يتمكنوا من الالتقاء وجهاً لوجه.

 

 

 

نظر يوكي ورانكو وأوتاها إلى بعضهما البعض ، لا ، كان كلاهما رانكو وأوتاها ظلوا ينظرون إليه. أخذ نفسا عميقا وبدأ في تعريف الجميع.

“من هو والدك !!!” كان والدها غاضبًا.

 

أجاب يوكي بهدوء وجعلهم مذهولين وشعروا بالسعادة لأن ابنتهم قد تم الاقتراح عليها من قبل شخص أعد مستقبله.

قال يوكي: “دعني أقدم لكم ، هذه أوتاها ، ستكون زوجتي الأولى”.

 

 

كانوا يتكلمون مع بعضهم البعض حتى قام أحدهم بتعطيلهم.

قال يوكي: “هذه رانكو ، ستكون زوجتي الثانية”.

 

بدأوا يطرحون عليه الكثير من الأسئلة وأجابهم يوكي بهدوء. تنهدوا بارتياح عندما سمعوا أن الشرطة أطلقت سراحه.

شعر يوكي بالفخر عندما قدمهم لبعضهم البعض ، شعر أنه يستحق الكثير من المتاعب لدخول مركز الشرطة.

 

 

 

“رانكو ، سررت بلقائك مرة أخرى ، سمعت أنك ستعيشين هنا ، ماذا عن ان تعيشي معي الآن؟” قالت أوتاها.

 

 

قال يوكي: “هذه رانكو ، ستكون زوجتي الثانية”.

قالت رانكو وهي تنحني رأسها “نعم ، شكراً جزيلاً لك.”

انتقلوا إلى شقة يوكي لوضع أغراضها في شقته. ستنتقل رانكو إلى شقته حتى تتمكن من الاستمرار في الذهاب إلى المدرسة معه.

 

أحضرها يوكي إلى شقة أوتاها لإخبارهم عن علاقتهم. أخبرها أن لديه بالفعل صديقة وستصبح زوجته الرئيسية. كان مستعدًا لإصابة رانكو بخيبة أمل لكنه لم ير أي اختلاف في تعبيرها.

أومأت أوتاها برأسها: “لكن أولاً ، ماذا عن مطاردة هذا الأبله بعيدًا عن هذه الغرفة؟”

قال يوكي: “هذه رانكو ، ستكون زوجتي الثانية”.

 

شعر يوكي بقلبه طعن بسهم عندما قالت ذلك: “حسنًا ، لقد توقعت بالفعل أن تكون أحمقا”.

قالت رانكو وهي تبتسم “بالتأكيد ، لا أمانع”.

 

 

كانوا يتكلمون مع بعضهم البعض حتى قام أحدهم بتعطيلهم.

ارتعد يوكي شفتيه عندما سمعهم. كان بحاجة ليريهم من هو قائد هذه العائلة

 

 

قال يوكي: “هذه رانكو ، ستكون زوجتي الثانية”.

°°°°°°°°°°°°°°°°

ساروا باتجاه والديها الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر أمام مركز الشرطة.

 

شعرت ميواكو بالتعقيد والفضول في نفس الوقت ، “من هو؟”

Imo zido

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط