نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 77

ون بنش مان

ون بنش مان

 

 

بانج

نظر إليها يوكي بتعبير غريب وهز رأسه. كان قد التقى للتو بحادثة اختطاف.أراد العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن إلى شقته. كان بحاجة إلى ساقي أوتاها وفخذي رانكو الآن

 

ارتعد شفتي يوكي ورأى تعبيرها المتعجرف: “همف ، مع جسد هذا الطفل ، لا يزال الوقت مبكرًا جدًا بالنسبة لك لإغرائي تحتاجين لانتظار 10 سنوات على الأقل ويمكنك العودة مرة أخرى.”

“لا تتحرك !! سأقتلك إذا تسببت في مشكلة !!” قال أحد الرجال.

أومأت أومي إليه وشعرت بالأمان إلى جانبه.

 

 

بانج

 

 

 

أطلق النار وهتف ، “ألم تسمع ما قلته؟

أومأت أومي إليه وشعرت بالأمان إلى جانبه.

 

 

هدد الرجل الآخر سائق الحافلة ،” ضع “لا خدمة!” قم بالتسجيل ، وقيادة لفترة من الوقت. “لقد وضع مسدسه على رأس سائق الحافلة.

 

 

 

” حسنًا! ، أجاب سائق الحافلة بعصبية.

شعر يوكي بالغضب من أحد أعضاء الاختطاف الذي نظر إلى أومي بنظرة منحرفة. مشى نحو سائق الحافلة وقال ، “أوقف الحافلة”. أومأ إليه وأوقف الحافلة.

 

“همم ، أنت رائع !!” نظرت إليه جودي بإعجاب.

“هيهيهيهي ، جيد ، الآن ، مرر هاتفك المحمول إلى الأمام ولا تجرؤ على إخفائه !! “الرجل يهدد سائق الحافلة أخذ هاتفه بعصبية واتصل بشركته ،” هذا هو كوباياشي ، ري-الآن ، نحن … “

بدأ الرجل الآخر في جمع الهواتف المحمولة لكل راكب.

 

 

أمسك الرجل هاتفه ،” نحن فقط حصلنا على أحد حافلتكم !!! لدينا فقط طلب واحد !!! لإطلاق كونيو ياشيما !!! “

قال يوكي: “يمكنني الإجابة عن أسئلتكم في الخارج ، عليكم الخروج أولاً”.

 

وقال يوكي “يمكننا التحدث في الخارج ، يمكن أن تنفجر القنبلة في أي وقت”.

“إذا لم تفعلوا ذلك ، فأخبر الشرطة أننا سنقتل رهينة واحدة لكل ساعة !!! سأتصل مرة أخرى في غضون 20 دقيقة! كونوا مستعدين بعد ذلك !!!” أغلق الرجل الهاتف.

 

 

 

أخذ الرجل حقيبته للتزلج “اذهب واحضر الهاتف! سأضع هذا”.

 

 

 

بدأ الرجل الآخر في جمع الهواتف المحمولة لكل راكب.

Imo zido

 

 

كان بإمكان يوكي أن يرى أومي ترتجف ، وقام وهمس لـ أومي ، “لا تقلقي ، أنا هنا ، سأحميك منهم”.

“أوني-تشان !!! أنت رائع !!”

 

 

أومأت أومي إليه وشعرت بالأمان إلى جانبه.

 

 

شعرت هايبرا بالإهانة من كلماته ، “لو لم أكن في جسد طفل”.

“ماذا تفعل!!!” صوب الرجل بندقيته على يوكي.

“هيهيهيهي ، جيد ، الآن ، مرر هاتفك المحمول إلى الأمام ولا تجرؤ على إخفائه !! “الرجل يهدد سائق الحافلة أخذ هاتفه بعصبية واتصل بشركته ،” هذا هو كوباياشي ، ري-الآن ، نحن … “

 

“لا تتحرك !! سأقتلك إذا تسببت في مشكلة !!” قال أحد الرجال.

“ماذا؟ أنا أحاول تهدئة صديقتي ، لماذا أنت غاضب جدا؟” قال يوكي بهدوء.

“أنت انهيتهم في ضربة واحدة !!!”

 

 

“هل هذه صديقتك؟” بدأ الرجل بملاحظة أومي ، “هيهي ، إنها فتاة جميلة ، كانت مضيعة لل ..” قبل أن ينهي كلماته. لكم يوكي خده وأخرجه من الحافلة.

 

 

“اللعنة!” ذهبت يوكي بسرعة إلى الداخل ورأها تجلس هناك وهي ترتجف. حملها واصطدم في النافذة الخلفية.

كراش

 

 

 

كراك

 

 

تم كسر الزجاج الى قطع، وأنه يمكن سماع صوت العظام المكسورة.

تم كسر الزجاج الى قطع، وأنه يمكن سماع صوت العظام المكسورة.

 

 

“ماذا تفعل!!!” صوب الرجل بندقيته على يوكي.

دهش الرجل الآخر الذي وضع حقيبة التزلج على الأرض ووجه مسدسه نحو يوكي. “أن-” قبل أن ينهي الرجل الآخر كلماته ، تم الترحيب به أيضًا من قبضة يوكي.

أومأوا إليه وخرجوا بسرعة.

 

 

كراك

 

 

 

كان صوت كسر العظام مرتفعًا جدًا وجعل الجميع يرتعدون. لم يقولوا أي شيء وشعروا بالتوتر الشديد. يمكنهم أن يروا الكثير من الأسنان تتناثر ويخرج الكثير من الدم من فمه ،لكنهم شعروا بأمان أكبر لأنهم كانوا يعرفون أنهم قد تم إنقاذهم.

 

 

 

شعر يوكي بالغضب من أحد أعضاء الاختطاف الذي نظر إلى أومي بنظرة منحرفة. مشى نحو سائق الحافلة وقال ، “أوقف الحافلة”. أومأ إليه وأوقف الحافلة.

يوكي قفز وهرب من الانفجار. نظر إلى الوراء ورأى أنه انفجار كبير حقا. كان ظهره يخرج منه عرق بارد وتنهد بارتياح أنه في أمان.

 

“حسنا ، أنت لطيفة ، سيكون مضيعة لك أن تموتي هكذا ،” حملها يوكي مثل أميرة

نظر يوكي حوله وقال للجميع ، “تحركوا بسرعة ، هناك قنبلة هنا”. كان لديه ذاكرة سيئة مع قنبلة في الماضي عندما كانت هناك سرقة بنك. وبسبب ذلك ، كان يفحص دائمًا ما إذا كانت هناك قنبلة أم لا في هذا النوع من الحالات.

 

 

“لا تنظر إلي هكذا ، هل أنت منحرف؟” قال يوكي وحاول الابتعاد عنه.

أصيب الركاب بالذعر وحاولوا دفع بعضهم البعض حتى سمعوا صوته.

“إذا لم تفعلوا ذلك ، فأخبر الشرطة أننا سنقتل رهينة واحدة لكل ساعة !!! سأتصل مرة أخرى في غضون 20 دقيقة! كونوا مستعدين بعد ذلك !!!” أغلق الرجل الهاتف.

 

استمر يوكي في إخبارهم بالتحرك بسرعة لأنه كان يعلم أن القنبلة انفجرت تقريبًا. قال لهم أن يكونوا على عجل.

“اهدأ !! أو سأرميك من الحافلة إذا كنت تريد الانتقال بسرعة أكبر من الأولوية للأطفال والنساء !!” نظر يوكي إلى الرجال الذين حاولوا دفع الجميع.

“أوني-تشان !!! أنت رائع !!”

 

 

أومأ الرجل إليه بعصبية ، لم يرد أن يلكمه. لقد ابتلع لعابه عندما ألقى نظرة ثانية على السارق.

“أني تشان!!!” كان الفتيان المحققون يركضون نحوه عندما رأوا يوكي الذي هرب للتو من الانفجار.

 

أومأ يوكي أومأ وأمر الجميع بالخروج بسرعة. لاحظ لمحة الفتيات بين الحين والآخر. كانت هناك أيضا فتاة شجاعة أعطته رقم هاتفها مباشرة. تنهد عليهم لأنهم لم يكن لديهم أي عصبية من القنبلة.

 

 

“همم ، أنت رائع !!” نظرت إليه جودي بإعجاب.

لم يقل يوكي أي شيء ونظم الجميع للخروج بسرعة.

نظر يوكي حوله وقال للجميع ، “تحركوا بسرعة ، هناك قنبلة هنا”. كان لديه ذاكرة سيئة مع قنبلة في الماضي عندما كانت هناك سرقة بنك. وبسبب ذلك ، كان يفحص دائمًا ما إذا كانت هناك قنبلة أم لا في هذا النوع من الحالات.

 

 

“أوني-تشان !!! أنت رائع !!”

 

 

 

“أنت انهيتهم في ضربة واحدة !!!”

بانج

 

 

“واو !! هل أنت الأسطورة ون بانش مان ؟؟”

“نعم ، أنت رائع !!” كانت أومي متحمسة أيضًا. تذكرت كيف قام يوكي بحمايتها من أحد اللصوص. كان مثل المشهد في الفيلم.

 

 

بدأ المحققون يطرحون عليه الكثير من الأسئلة.

“لماذا تنقذني؟” سمع يوكي صوتها.

 

 

شعر يوكي بصداع ، كان يعرف لأنه كان هناك الكثير من حالات القتل حولهم. كان من الصعب عليهم أن يصبحوا عصبيين في مثل هذا الموقف.

تم كسر الزجاج الى قطع، وأنه يمكن سماع صوت العظام المكسورة.

 

“هل هذه صديقتك؟” بدأ الرجل بملاحظة أومي ، “هيهي ، إنها فتاة جميلة ، كانت مضيعة لل ..” قبل أن ينهي كلماته. لكم يوكي خده وأخرجه من الحافلة.

قال يوكي: “يمكنني الإجابة عن أسئلتكم في الخارج ، عليكم الخروج أولاً”.

 

 

 

“نعم!!” قالوا في نفس الوقت.

استمر يوكي في تنظيم الجميع على الخروج بالترتيب.

 

 

استمر يوكي في تنظيم الجميع على الخروج بالترتيب.

 

 

شعرت هايبرا بالإهانة من كلماته ، “لو لم أكن في جسد طفل”.

“همم ، أنت رائع !!” نظرت إليه جودي بإعجاب.

كراش

 

ابتسم لهم يوكي حتى سمع صوتها ، “هل أنت من عشاق الأطفال؟”

“نعم ، أنت رائع !!” كانت أومي متحمسة أيضًا. تذكرت كيف قام يوكي بحمايتها من أحد اللصوص. كان مثل المشهد في الفيلم.

 

 

أومأ الرجل إليه بعصبية ، لم يرد أن يلكمه. لقد ابتلع لعابه عندما ألقى نظرة ثانية على السارق.

وقال يوكي “يمكننا التحدث في الخارج ، يمكن أن تنفجر القنبلة في أي وقت”.

 

 

Imo zido

أومأوا إليه وخرجوا بسرعة.

كراك

 

“أتساءل ما هو نوع الجسم الذي لديك؟” ذهل يوكي عندما لاحظ أن أرايد بدأ في مراقبة جسده. يعتقد أن هذا الطبيب لديه بعض الاهتمام بالرجال.

“أتساءل ما هو نوع الجسم الذي لديك؟” ذهل يوكي عندما لاحظ أن أرايد بدأ في مراقبة جسده. يعتقد أن هذا الطبيب لديه بعض الاهتمام بالرجال.

 

 

 

“لا تنظر إلي هكذا ، هل أنت منحرف؟” قال يوكي وحاول الابتعاد عنه.

“همم ، أنت رائع !!” نظرت إليه جودي بإعجاب.

 

 

ارتعدت شفتي أرايد عدة مرات ، وتنهد ، “حسنًا ، سأخرج أولاً”.

“عجلوا!!” قال يوكي إنه يريد الخروج حتى لاحظ أن هايبارا كانت لا تزال في الحافلة.

 

 

أومأ يوكي أومأ وأمر الجميع بالخروج بسرعة. لاحظ لمحة الفتيات بين الحين والآخر. كانت هناك أيضا فتاة شجاعة أعطته رقم هاتفها مباشرة. تنهد عليهم لأنهم لم يكن لديهم أي عصبية من القنبلة.

أصيب الركاب بالذعر وحاولوا دفع بعضهم البعض حتى سمعوا صوته.

 

يوكي قفز وهرب من الانفجار. نظر إلى الوراء ورأى أنه انفجار كبير حقا. كان ظهره يخرج منه عرق بارد وتنهد بارتياح أنه في أمان.

“ماذا؟” سأل يوكي كونان الذي ظل ينظر إليه بتعبيرات بغيضة.

 

 

 

“لا شيئ!” شعر كونان بالضياع من قبل يوكي. أراد حل هذا الاختطاف في الحافلة بنفسه ، لكن يوكي حلها بسهولة بلكمه.

 

 

ارتعد شفتي يوكي ورأى تعبيرها المتعجرف: “همف ، مع جسد هذا الطفل ، لا يزال الوقت مبكرًا جدًا بالنسبة لك لإغرائي تحتاجين لانتظار 10 سنوات على الأقل ويمكنك العودة مرة أخرى.”

استمر يوكي في إخبارهم بالتحرك بسرعة لأنه كان يعلم أن القنبلة انفجرت تقريبًا. قال لهم أن يكونوا على عجل.

أطلق النار وهتف ، “ألم تسمع ما قلته؟

 

أومأ يوكي أومأ وأمر الجميع بالخروج بسرعة. لاحظ لمحة الفتيات بين الحين والآخر. كانت هناك أيضا فتاة شجاعة أعطته رقم هاتفها مباشرة. تنهد عليهم لأنهم لم يكن لديهم أي عصبية من القنبلة.

“عجلوا!!” قال يوكي إنه يريد الخروج حتى لاحظ أن هايبارا كانت لا تزال في الحافلة.

بانج

 

 

“اللعنة!” ذهبت يوكي بسرعة إلى الداخل ورأها تجلس هناك وهي ترتجف. حملها واصطدم في النافذة الخلفية.

لم يقل يوكي أي شيء ونظم الجميع للخروج بسرعة.

 

تم كسر الزجاج الى قطع، وأنه يمكن سماع صوت العظام المكسورة.

طفرة

 

 

 

تصادم

“أتساءل ما هو نوع الجسم الذي لديك؟” ذهل يوكي عندما لاحظ أن أرايد بدأ في مراقبة جسده. يعتقد أن هذا الطبيب لديه بعض الاهتمام بالرجال.

 

هدد الرجل الآخر سائق الحافلة ،” ضع “لا خدمة!” قم بالتسجيل ، وقيادة لفترة من الوقت. “لقد وضع مسدسه على رأس سائق الحافلة.

يوكي قفز وهرب من الانفجار. نظر إلى الوراء ورأى أنه انفجار كبير حقا. كان ظهره يخرج منه عرق بارد وتنهد بارتياح أنه في أمان.

 

 

“واو !! هل أنت الأسطورة ون بانش مان ؟؟”

“لماذا تنقذني؟” سمع يوكي صوتها.

 

 

 

“حسنا ، أنت لطيفة ، سيكون مضيعة لك أن تموتي هكذا ،” حملها يوكي مثل أميرة

أطلق النار وهتف ، “ألم تسمع ما قلته؟

 

 

“أني تشان!!!” كان الفتيان المحققون يركضون نحوه عندما رأوا يوكي الذي هرب للتو من الانفجار.

 

 

 

ابتسم لهم يوكي حتى سمع صوتها ، “هل أنت من عشاق الأطفال؟”

 

 

“حسنا ، أنت لطيفة ، سيكون مضيعة لك أن تموتي هكذا ،” حملها يوكي مثل أميرة

ارتعد شفتي يوكي ورأى تعبيرها المتعجرف: “همف ، مع جسد هذا الطفل ، لا يزال الوقت مبكرًا جدًا بالنسبة لك لإغرائي تحتاجين لانتظار 10 سنوات على الأقل ويمكنك العودة مرة أخرى.”

 

 

” حسنًا! ، أجاب سائق الحافلة بعصبية.

شعرت هايبرا بالإهانة من كلماته ، “لو لم أكن في جسد طفل”.

بانج

 

 

“ماذا؟” لم يسمع يوكي صوتها.

Imo zido

 

أومأوا إليه وخرجوا بسرعة.

تنهدت هايبرا ، “لا شيء”.

“اللعنة!” ذهبت يوكي بسرعة إلى الداخل ورأها تجلس هناك وهي ترتجف. حملها واصطدم في النافذة الخلفية.

 

يوكي قفز وهرب من الانفجار. نظر إلى الوراء ورأى أنه انفجار كبير حقا. كان ظهره يخرج منه عرق بارد وتنهد بارتياح أنه في أمان.

نظر إليها يوكي بتعبير غريب وهز رأسه. كان قد التقى للتو بحادثة اختطاف.أراد العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن إلى شقته. كان بحاجة إلى ساقي أوتاها وفخذي رانكو الآن

كان بإمكان يوكي أن يرى أومي ترتجف ، وقام وهمس لـ أومي ، “لا تقلقي ، أنا هنا ، سأحميك منهم”.

 

“لا تتحرك !! سأقتلك إذا تسببت في مشكلة !!” قال أحد الرجال.

°°°°°°°°°°°°°°

 

 

 

Imo zido

استمر يوكي في إخبارهم بالتحرك بسرعة لأنه كان يعلم أن القنبلة انفجرت تقريبًا. قال لهم أن يكونوا على عجل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط