نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 114

الفصل 114 : العد التنازلي للسماء (5)

“إلى اليمين! الأطفال والنساء وكبار السن سيأخذون المصعد. كل شخص آخر يأخذ سلالم الطوارئ !!” قاد شيجور الجميع.

 

“كم عدد الأشخاص الذين يمكن استيعابهم؟” سأل شيجور.

“انفجار؟” ذهل كازاما عندما تلقى مكالمة هاتفية من الموظفين.

لوح يوكي بيده حتى رأوه يرحل. كان قلقا حقا إذا كان أي منهما متورطا في حادث التفجير هذا. أخبر كلاهما بالذهاب أولاً لأنه يعرف أن أي منهما ليس لديه أي قدرة على التحمل أو أي شيء. لاحظ أن المحققين الأولاد ، كونان ، ران ، سونوكو كانوا ينتظرون فرصتهم لدخول المصعد.

 

 

“أين؟” سأل ميجوري.

عندما كانت هناك قنبلة في هذا المبنى ، كانت هذه الفتاة تتبول في المرحاض وما نوع الفتاة التي أخبرت الجميع أنها ترتدي حزام العفة على تنورتها.

 

“غرفة الكمبيوتر؟” ذهل كازاما.

[إنه في الطابق السفلي 4 ، غرفة الماكينات وغرفة توليد الطاقة! أيضا في غرفة الحاسوب في الطابق 40]. أجاب الموظفين.

 

 

قبلوا بعضهم البعض ودخلوا المصعد.

“غرفة الكمبيوتر؟” ذهل كازاما.

 

 

[كان هناك حريق ينتشر في ذلك الطابق ويخلي الجميع على الفور!] قال الموظفون.

“إيه؟ كازاما-سان! الكمبيوتر الرئيسي لشركة توكيوا موجود! لقد اختفت جميع بياناتنا المهمة!” كان سواغوتشي يائس

 

 

Imo zido

[كان هناك حريق ينتشر في ذلك الطابق ويخلي الجميع على الفور!] قال الموظفون.

 

 

كانت رانكو وأوتاها يتنهدان أيضًا.

“اني اتفهم!” أغلق كازاما هاتفه وقال: “أيها المفتش ، يجب أن نخرج فوراً!”

 

 

الفصل 114 : العد التنازلي للسماء (5)

“إذا دمرت غرفة الماكينات مع غرفة توليد الطاقة ….” ابتلع شيراتوري ،”لا توجد طاقة احتياطية.”

 

 

لوح يوكي بيده حتى رأوه يرحل. كان قلقا حقا إذا كان أي منهما متورطا في حادث التفجير هذا. أخبر كلاهما بالذهاب أولاً لأنه يعرف أن أي منهما ليس لديه أي قدرة على التحمل أو أي شيء. لاحظ أن المحققين الأولاد ، كونان ، ران ، سونوكو كانوا ينتظرون فرصتهم لدخول المصعد.

“ثم المصاعد معطلة؟” سأل شيجور.

“أهه!!!” قال الرجل العجوز ، لم يصدق أنه يمكن أن يشربه دفعة واحدة. لم يكن في حالة سكر ولكنه لا يريد أن يشرب آخر. كان الجو حارًا جدًا في حلقه ولكنه شعر بالرضا بشكل غريب. نظر إلى يوكي الذي كان يشرب هذا الساكي كما لو كان ماء. هز رأسه وشعر بالشيخوخة الآن.

 

كان يوكي يتحدث مع كيساراجي حتى سمعوا صوتًا.

قال كازاما: “نعم ، لكنه أدرك فجأة لا ، ربما لا يزال مصعد كبار الشخصيات يعمل “.

 

 

قال يوكي: “نعم ، لا تقلق بشأن ذلك ، ستعرف بعد مرور بعض الوقت ، كيف نشرب هذا أولاً؟ هذا يحتوي على نسبة منخفضة من الكحول.”

أصبحوا سعداء ، “هل هذا صحيح؟”

قالت الفتاة “همم ، كنت في المرحاض ولم أسمع أي شيء ، حزام العفة الخاص بي في الطريق ، لم أتمكن من التبول بسهولة”.

 

 

أومأ كازاما برأسه “لقد عزل مصادر الطاقة”. ذهب إلى المصعد وضغط على الزر.

 

 

[كان هناك حريق ينتشر في ذلك الطابق ويخلي الجميع على الفور!] قال الموظفون.

تنهدوا بارتياح عندما رأوا المصعد يعمل.

قالت الفتاة “همم ، كنت في المرحاض ولم أسمع أي شيء ، حزام العفة الخاص بي في الطريق ، لم أتمكن من التبول بسهولة”.

 

“إلى اليمين! الأطفال والنساء وكبار السن سيأخذون المصعد. كل شخص آخر يأخذ سلالم الطوارئ !!” قاد شيجور الجميع.

“إنها تعمل!”

 

 

كان يوكي يتحدث مع كيساراجي حتى سمعوا صوتًا.

كانت رانكو وأوتاها يتنهدان أيضًا.

“انفجار؟” ذهل كازاما عندما تلقى مكالمة هاتفية من الموظفين.

 

 

“كم عدد الأشخاص الذين يمكن استيعابهم؟” سأل شيجور.

لوح يوكي بيده حتى رأوه يرحل. كان قلقا حقا إذا كان أي منهما متورطا في حادث التفجير هذا. أخبر كلاهما بالذهاب أولاً لأنه يعرف أن أي منهما ليس لديه أي قدرة على التحمل أو أي شيء. لاحظ أن المحققين الأولاد ، كونان ، ران ، سونوكو كانوا ينتظرون فرصتهم لدخول المصعد.

 

أومأ كيساراجي برأسه ، لم يمانع الشرب معه طالما أن الكحول لم يكن مرتفعا كما كان من قبل.

قال كازاما “حوالي تسعة بالغين”.

كان يوكي يتحدث مع كيساراجي حتى سمعوا صوتًا.

 

“طفل صغير؟” بدا كيساراجي مرتبكًا.

قال شيراتوري: “سيستغرق الجميع وقتاً طويلاً في هذا ، هل هناك طريقة أخرى؟”

 

 

 

أومأ كازاما برأسه ، “ستصل سلالم الطوارئ إلى جسر السماء. من هناك ،يمكنك أن تنزل برج B إلى الأرض “.

 

 

“هل أنت بخير حقا؟” كانت أوتاها قلقة.

“إلى اليمين! الأطفال والنساء وكبار السن سيأخذون المصعد. كل شخص آخر يأخذ سلالم الطوارئ !!” قاد شيجور الجميع.

 

 

كان يوكي يتحدث مع كيساراجي حتى سمعوا صوتًا.

 

 

صنع يوكي زجاجة من الساكي من العدم حيث كان الظلام لم يلاحظ الرجل العجوز أي شيء. سكب نسبة عالية جداً من الكحول في فنجانه.

أخبر يوكي كلا من أوتاها ورانكو للذهاب أولاً.

 

 

 

“هل أنت بخير حقا؟” كانت أوتاها قلقة.

 

 

كانت رانكو وأوتاها يتنهدان أيضًا.

قال يوكي لكلا من رانكو وأوتاها “لا تقلقوا بشأني ، أنا أكثر قلقا عليكم”.

“كم عدد الأشخاص الذين يمكن استيعابهم؟” سأل شيجور.

 

 

“عليك التأكد من القدوم إلينا في أقرب وقت ممكن ، حسنا؟” قالت رانكو بتعبير قلق.

 

 

قالت الفتاة “همم ، كنت في المرحاض ولم أسمع أي شيء ، حزام العفة الخاص بي في الطريق ، لم أتمكن من التبول بسهولة”.

ابتسم يوكي وربت على رؤوسهم ، “نعم ، سآتي إليكم في أقرب وقت ممكن.”

بدأوا في محادثة عميقة لأنه لا يوجد أحد في هذا الطابق. حصل أيضًا على مكالمة هاتفية من كل من أوتاها و رانكو. أخبرهم أن يخبروا شيجور بإرسال طائرة هليكوبتر لإنقاذه منذ انفجار قنبلة أخرى. كان يعلم أن شخصًا ما يريد تدمير هذا المبنى بأكمله. كان هادئا لأنه يستطيع الفرار في أي وقت. كان بحاجة فقط لانتظار كونان وأصدقائه.

 

أصبحوا سعداء ، “هل هذا صحيح؟”

قبلوا بعضهم البعض ودخلوا المصعد.

“حسنا!” قالت الفتاة بسعادة وجلست بجانبه

 

سأله يوكي لماذا أحب كيساراجي جبل فوجي كثيرا. أومأ برأسه وبدأ يقول له السبب.

لوح يوكي بيده حتى رأوه يرحل. كان قلقا حقا إذا كان أي منهما متورطا في حادث التفجير هذا. أخبر كلاهما بالذهاب أولاً لأنه يعرف أن أي منهما ليس لديه أي قدرة على التحمل أو أي شيء. لاحظ أن المحققين الأولاد ، كونان ، ران ، سونوكو كانوا ينتظرون فرصتهم لدخول المصعد.

“أتهتم بتناول مشروب معي؟” أعطاه يوكي كوب .

 

 

كان يوكي يسير نحو الزاوية حيث كان رجل عجوز ينظر إلى جبل فوجي. وقف بجانبه أثناء إحضار كوب من الساكي.

 

 

“ماذا تفعلين هنا؟ ألم تسمعي إشعار من الشرطة؟” سأل يوكي.

“أتهتم بتناول مشروب معي؟” أعطاه يوكي كوب .

الفصل 114 : العد التنازلي للسماء (5)

 

لم يكن يوكي وكيساراجي متأكدين مما سيقال في هذه الحالة.

لم يرد عليه الرجل العجوز لكنه أخذ الكأس.

 

 

 

صنع يوكي زجاجة من الساكي من العدم حيث كان الظلام لم يلاحظ الرجل العجوز أي شيء. سكب نسبة عالية جداً من الكحول في فنجانه.

 

 

 

لم يقل الرجل العجوز شيئًا ونظر إلى الساكي.

قبلوا بعضهم البعض ودخلوا المصعد.

 

“انفجار؟” ذهل كازاما عندما تلقى مكالمة هاتفية من الموظفين.

 

 

 

“مرحبًا ، أين الجميع؟” أدار يوكي وكيساراغي رؤوسهما ورأوا فتاة جميلة.

قال يوكي وهو يحتسي الشراب “إنه لأمر رائع أن نرى جبل فوجي هنا”.

 

 

أصبحوا سعداء ، “هل هذا صحيح؟”

هز الرجل العجوز رأسه وشربه. شعرت حلقه بالحرارة لأنه يحتوي على نسبة عالية جدًا من الكحول لكنه لم يهتم. لقد شربها دفعة واحدة.

 

 

“هل هذا هو السبب الوحيد؟” سأل كيساراجي.

“أهه!!!” قال الرجل العجوز ، لم يصدق أنه يمكن أن يشربه دفعة واحدة. لم يكن في حالة سكر ولكنه لا يريد أن يشرب آخر. كان الجو حارًا جدًا في حلقه ولكنه شعر بالرضا بشكل غريب. نظر إلى يوكي الذي كان يشرب هذا الساكي كما لو كان ماء. هز رأسه وشعر بالشيخوخة الآن.

قالت الفتاة “همم ، كنت في المرحاض ولم أسمع أي شيء ، حزام العفة الخاص بي في الطريق ، لم أتمكن من التبول بسهولة”.

 

 

“منذ متى لاحظت؟” قال كيساراجي. لم يشعر بالذعر أو أي شيء. شعر أنه خلع كل شيء كان حرا.

 

 

 

“لقد لاحظت ذلك لأن الجاني دائمًا ما يترك كوبًا مكسورًا من الساكي في مسرح الجريمة. يبدو أن جبل فوجي مكسور بشيء ومن كل مشتبه به ، أنت الوحيد الذي لديه علاقة عميقة جدًا معه” قال يوكي أثناء تدخين السجائر.

“أين؟” سأل ميجوري.

 

قال كازاما “حوالي تسعة بالغين”.

“هل هذا هو السبب الوحيد؟” سأل كيساراجي.

يوكي ، “ماذا عن تجلسي هنا معنا ، وستأتي المساعدة قريبًا.”

 

 

وجه يوكي إصبعه إلى عصاه ، “عكازك ، الصوت غير طبيعي ، أنا متأكد من أنك أخفيت قلادة لؤلؤة توكيوا بداخلها.”

 

 

قبلوا بعضهم البعض ودخلوا المصعد.

“هاهاها ، هذا صحيح! أنا القاتل! ماذا تريد أن تفعل؟” سأل كيساراجي.

 

 

“غرفة الكمبيوتر؟” ذهل كازاما.

هز يوكي رأسه ، “لا شيء ، أريدك فقط أن لا تؤذى عندما يحاول طفل صغير الكشف عن جريمتك.”

 

 

 

“طفل صغير؟” بدا كيساراجي مرتبكًا.

ابتسم يوكي وربت على رؤوسهم ، “نعم ، سآتي إليكم في أقرب وقت ممكن.”

 

قال يوكي: “نعم ، لا تقلق بشأن ذلك ، ستعرف بعد مرور بعض الوقت ، كيف نشرب هذا أولاً؟ هذا يحتوي على نسبة منخفضة من الكحول.”

 

 

“هاهاها ، هذا صحيح! أنا القاتل! ماذا تريد أن تفعل؟” سأل كيساراجي.

أومأ كيساراجي برأسه ، لم يمانع الشرب معه طالما أن الكحول لم يكن مرتفعا كما كان من قبل.

لوح يوكي بيده حتى رأوه يرحل. كان قلقا حقا إذا كان أي منهما متورطا في حادث التفجير هذا. أخبر كلاهما بالذهاب أولاً لأنه يعرف أن أي منهما ليس لديه أي قدرة على التحمل أو أي شيء. لاحظ أن المحققين الأولاد ، كونان ، ران ، سونوكو كانوا ينتظرون فرصتهم لدخول المصعد.

 

 

سأله يوكي لماذا أحب كيساراجي جبل فوجي كثيرا. أومأ برأسه وبدأ يقول له السبب.

“إلى اليمين! الأطفال والنساء وكبار السن سيأخذون المصعد. كل شخص آخر يأخذ سلالم الطوارئ !!” قاد شيجور الجميع.

 

“هل هذا هو السبب الوحيد؟” سأل كيساراجي.

كان كيساراجي رسام متخصص لجبل فوجي . كان قد رسم جبل فوجي طوال 30 عامًا من عمره وكان دائمًا ما يتسلق إلى التل لرسم جبل. فوجي ولكن منذ أن كان يكبر. لم يعد بإمكانه المشي إلى التل. لهذا السبب قرر شراء التل بأكمله لبناء منزله. كان سعيدًا حقًا برؤية جبل. فوجي في كل مرة ولكن هذا المبنى دمر كل شيء. لم يستطع رؤية جبل فوجي مرة أخرى كان غاضبًا للغاية وحزنه. لهذا السبب قرر قتل كل من شارك في بناء هذا المبنى.

 

 

 

هز يوكي رأسه. سيقتل أيضًا شخصًا تجرأ على إيذاء حبيبته.

تنهدوا عند هذه الفتاة . كانوا يتساءلون عن نوع التنشئة التي قدمها لها والداها

 

 

بدأوا في محادثة عميقة لأنه لا يوجد أحد في هذا الطابق. حصل أيضًا على مكالمة هاتفية من كل من أوتاها و رانكو. أخبرهم أن يخبروا شيجور بإرسال طائرة هليكوبتر لإنقاذه منذ انفجار قنبلة أخرى. كان يعلم أن شخصًا ما يريد تدمير هذا المبنى بأكمله. كان هادئا لأنه يستطيع الفرار في أي وقت. كان بحاجة فقط لانتظار كونان وأصدقائه.

“أتهتم بتناول مشروب معي؟” أعطاه يوكي كوب .

 

“أهه!!!” قال الرجل العجوز ، لم يصدق أنه يمكن أن يشربه دفعة واحدة. لم يكن في حالة سكر ولكنه لا يريد أن يشرب آخر. كان الجو حارًا جدًا في حلقه ولكنه شعر بالرضا بشكل غريب. نظر إلى يوكي الذي كان يشرب هذا الساكي كما لو كان ماء. هز رأسه وشعر بالشيخوخة الآن.

كان يوكي يتحدث مع كيساراجي حتى سمعوا صوتًا.

 

 

تنهدوا بارتياح عندما رأوا المصعد يعمل.

“مرحبًا ، أين الجميع؟” أدار يوكي وكيساراغي رؤوسهما ورأوا فتاة جميلة.

قالت الفتاة “همم ، كنت في المرحاض ولم أسمع أي شيء ، حزام العفة الخاص بي في الطريق ، لم أتمكن من التبول بسهولة”.

 

 

“ماذا تفعلين هنا؟ ألم تسمعي إشعار من الشرطة؟” سأل يوكي.

“أهه!!!” قال الرجل العجوز ، لم يصدق أنه يمكن أن يشربه دفعة واحدة. لم يكن في حالة سكر ولكنه لا يريد أن يشرب آخر. كان الجو حارًا جدًا في حلقه ولكنه شعر بالرضا بشكل غريب. نظر إلى يوكي الذي كان يشرب هذا الساكي كما لو كان ماء. هز رأسه وشعر بالشيخوخة الآن.

 

 

قالت الفتاة “همم ، كنت في المرحاض ولم أسمع أي شيء ، حزام العفة الخاص بي في الطريق ، لم أتمكن من التبول بسهولة”.

 

 

بدأوا في محادثة عميقة لأنه لا يوجد أحد في هذا الطابق. حصل أيضًا على مكالمة هاتفية من كل من أوتاها و رانكو. أخبرهم أن يخبروا شيجور بإرسال طائرة هليكوبتر لإنقاذه منذ انفجار قنبلة أخرى. كان يعلم أن شخصًا ما يريد تدمير هذا المبنى بأكمله. كان هادئا لأنه يستطيع الفرار في أي وقت. كان بحاجة فقط لانتظار كونان وأصدقائه.

لم يكن يوكي وكيساراجي متأكدين مما سيقال في هذه الحالة.

 

 

يوكي ، “ماذا عن تجلسي هنا معنا ، وستأتي المساعدة قريبًا.”

عندما كانت هناك قنبلة في هذا المبنى ، كانت هذه الفتاة تتبول في المرحاض وما نوع الفتاة التي أخبرت الجميع أنها ترتدي حزام العفة على تنورتها.

 

 

 

يوكي ، “ماذا عن تجلسي هنا معنا ، وستأتي المساعدة قريبًا.”

 

 

[كان هناك حريق ينتشر في ذلك الطابق ويخلي الجميع على الفور!] قال الموظفون.

“حسنا!” قالت الفتاة بسعادة وجلست بجانبه

 

 

 

تنهدوا عند هذه الفتاة . كانوا يتساءلون عن نوع التنشئة التي قدمها لها والداها

صنع يوكي زجاجة من الساكي من العدم حيث كان الظلام لم يلاحظ الرجل العجوز أي شيء. سكب نسبة عالية جداً من الكحول في فنجانه.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

“لقد لاحظت ذلك لأن الجاني دائمًا ما يترك كوبًا مكسورًا من الساكي في مسرح الجريمة. يبدو أن جبل فوجي مكسور بشيء ومن كل مشتبه به ، أنت الوحيد الذي لديه علاقة عميقة جدًا معه” قال يوكي أثناء تدخين السجائر.

Imo zido

 

قال يوكي: “نعم ، لا تقلق بشأن ذلك ، ستعرف بعد مرور بعض الوقت ، كيف نشرب هذا أولاً؟ هذا يحتوي على نسبة منخفضة من الكحول.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط