نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 117

الفصل 117 :اخذ استراحة

 

 

 

“أمس ، كانت هناك قنبلة إرهابية على ….”

يوكي يوقف التلفزيون. كان على السرير بينما كانت أوتاها ورانكو نائمين على جانبه. كانوا متعبين عقليًا منذ أن شاهدوه يسقط بحرية من السيارة. أرادوا انتقاده لكنه لم يسمح لهم بذلك. كان متعبًا ولا يريد أن يتجادل معهم. قبل شفاههم ليغلقها. أخذ كلاهما إلى شقته للقيام بأنشطة ليلية وكما هو متوقع كانت طريقة رائعة للغاية للتخلص من ضغوطه.

 

“ايم!” أذهل سعالها كلاهما.

يوكي يوقف التلفزيون. كان على السرير بينما كانت أوتاها ورانكو نائمين على جانبه. كانوا متعبين عقليًا منذ أن شاهدوه يسقط بحرية من السيارة. أرادوا انتقاده لكنه لم يسمح لهم بذلك. كان متعبًا ولا يريد أن يتجادل معهم. قبل شفاههم ليغلقها. أخذ كلاهما إلى شقته للقيام بأنشطة ليلية وكما هو متوقع كانت طريقة رائعة للغاية للتخلص من ضغوطه.

 

 

 

تلقى يوكي أيضًا الكثير من المكالمات الهاتفية من الجميع لكنه أغلق هاتفه.

 

 

 

سمع يوكي أيضًا أن والده وعصابة خلية النحل والشرطة كانوا يعملون معًا لإيجاد هذه المجموعة الإرهابية. سمع أن العديد منهم تم القبض عليهم في السجن وقُتل بعضهم وأُطعموا للأسماك على المحيط.

“يوكي ، هل يمكنني المجيء إلى هنا للتعلم تحتك؟” كان تعبيرها مثل الجرو. لم يكن يعرف أين تعلمت ذلك ، ولكن ربما كان من صديقاته.

 

لقد أغضبوا الأسد النائم واحتاجوا إلى حكمهم.

كان يوكي يتساءل عن مدى جمالها في مظهرها البالغ.

 

 

أخبرته هيبارا أن يأتي إلى منزل أجاسا في المساء ، وقد اتفق على القدوم إلى هناك. ربما قررت أن تخبره بالحقيقة حول APTX 4869 لأنها كانت غاضبة من معاملتها كطفلة من قبله.

 

 

بدا يوكي كما لو أنه تم الإمساك به لشيء سيئ ، “أنت تسيء الفهم”.

كان يوكي على سريره وكان في معضلة سواء كان يذهب إلى المدرسة أم لا. لم يكن يريد الذهاب إلى هناك لأنه كان يعتني بكل من أوتاها ورانكو. كان يفكر في ماذا يجب أن يفعل اليوم.

قال يوكي: “يمكنني أن أشرح ذلك”.

 

حاول الجميع تجاهلها لأنه سيكون من الصعب التحدث عنها. تحدثوا لفترة من الوقت وبدت آريا مهتمة جدًا بعلاقتهم. استمروا في الحديث وتجاهلوه تمامًا.

وقف يوكي وقرر رسم مانغا أثناء انتظار استيقاظهم. لم يكن لديه أي شيء يفعله اليوم. كان بحاجة إلى حفظ المزيد من الفصول ليكي يكون لديه المزيد من الأوقات لقضائه معهم.

 

 

 

 

 

استمروا في التحدث حتى قررت آريا العودة إلى المنزل.

في فترة ما بعد الظهر ، استيقظت أوتاها ورانكو من نومهما. كانوا لا يزالون عراة تمامًا منذ نشاط الأمس. كانوا يتساءلون أنه كان الوقت المناسب لجلب فتاة أخرى. لم يتمكنوا من التعامل معه بنفسهما.

 

 

 

ذهبوا إلى الحمام لأخذ حمامهم وذهبوا إلى استوديو المانغا. سمعوه سيوجه مانغا أخرى.

 

 

شعر يوكي بأنها معقدة بسبب استدعاؤها للوحش.

دخلوا بالصدمة لرؤية ما بداخلها. لقد رأوه يفعل عبودية لفتاة جميلة أمامه. كان تعبيره جادا كما لو أخبرها بشيء مهم. تذكروا هذه الفتاة منذ أن رأوها أمس.

 

 

 

“ايم!” أذهل سعالها كلاهما.

شعر يوكي بأنها معقدة بسبب استدعاؤها للوحش.

 

وقف يوكي وقرر رسم مانغا أثناء انتظار استيقاظهم. لم يكن لديه أي شيء يفعله اليوم. كان بحاجة إلى حفظ المزيد من الفصول ليكي يكون لديه المزيد من الأوقات لقضائه معهم.

بدا يوكي كما لو أنه تم الإمساك به لشيء سيئ ، “أنت تسيء الفهم”.

 

 

 

أومأت الفتاة برأسها: “نعم ، لا يزال لدي غشائي.”

 

 

 

أراد يوكي تحطيم رأسه. كان يعلم أنها كانت غبية لكنه لم يكن يتوقع أن تكون بهذا القدر. نظر إلى كل من رانكو وأوتاها التي كان تنظر إليه وكأنه قمامة.

 

 

أومأت الفتاة برأسها: “نعم ، لا يزال لدي غشائي.”

قال يوكي: “يمكنني أن أشرح ذلك”.

 

 

 

لم تقل أوتاها ورانكو أي شيء لكن تعبيرهما قال له كل شيء ، “هيا!” الذي كتب على وجوههم.

“يوكي ، هل يمكنني المجيء إلى هنا للتعلم تحتك؟” كان تعبيرها مثل الجرو. لم يكن يعرف أين تعلمت ذلك ، ولكن ربما كان من صديقاته.

 

أومأت الفتاة برأسها: “نعم ، لا يزال لدي غشائي.”

 

 

 

بدأ يوكي في إخبارهم عن آريا التي كانت مهتمة جدًا بالعبودية.

تلقى يوكي أيضًا الكثير من المكالمات الهاتفية من الجميع لكنه أغلق هاتفه.

 

 

قالت آريا: “جئت إلى هنا لأقول شكرا له لإنقاذي أمس”.

 

 

أراد يوكي تحطيم رأسه. كان يعلم أنها كانت غبية لكنه لم يكن يتوقع أن تكون بهذا القدر. نظر إلى كل من رانكو وأوتاها التي كان تنظر إليه وكأنه قمامة.

“ثم،لماذا استعبادك؟ سألت أوتاها ، هل حاول هذا الوحش إجبارك؟”

“نعم ، هذا الوحش ، إذا لم يعتني به ، من يدري أنه سيهاجم فتاة عشوائية في الشارع ،” نظرت إليه رانكو باحتقار.

 

قال يوكي: “يمكنني أن أشرح ذلك”.

 

“هل تريدني أن أصنع فتاة أخرى؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها شخصًا يريد بيع زوجها” ، أراد يوكي أن يبكي في ملاحظاتهم القاسية.

 

 

“نعم ، هذا الوحش ، إذا لم يعتني به ، من يدري أنه سيهاجم فتاة عشوائية في الشارع ،” نظرت إليه رانكو باحتقار.

 

 

 

ارتعد شفتي يوكي عدة مرات ، “أنا لست بهذا السوء!”

 

 

 

“أنت بهذا السوء !!!” قالت أوتاها ورانكو في نفس الوقت.

بدا يوكي كما لو أنه تم الإمساك به لشيء سيئ ، “أنت تسيء الفهم”.

 

 

“اجباره؟ الوحش؟ عشوائي؟” كانت “آريا” تحمر خجلاً أثناء تمتمة تلك الكلمات.

 

 

°°°°°°°°°°°°°

حاول الجميع تجاهلها لأنه سيكون من الصعب التحدث عنها. تحدثوا لفترة من الوقت وبدت آريا مهتمة جدًا بعلاقتهم. استمروا في الحديث وتجاهلوه تمامًا.

 

 

 

هز يوكي رأسه وقرر رسم مانغا.

لم يكن يوكي يمانع لأن أجسادهم كانت ناعمة خاصة أنه يستطيع لمس كل من الساقين والفخذين. كان رائعا.

 

 

استمروا في التحدث حتى قررت آريا العودة إلى المنزل.

شعر يوكي بأنها معقدة بسبب استدعاؤها للوحش.

 

“ايم!” أذهل سعالها كلاهما.

“يوكي ، هل يمكنني المجيء إلى هنا للتعلم تحتك؟” كان تعبيرها مثل الجرو. لم يكن يعرف أين تعلمت ذلك ، ولكن ربما كان من صديقاته.

 

 

“بالتأكيد ، يمكنك القدوم في أي وقت” ، لم يستطع يوكي رفضها.

 

 

“ايم!” أذهل سعالها كلاهما.

“حسنًا ، يجب أن أذهب إلى المنزل الآن ، سيشعر والداي بالقلق من أن غشائي لن يكون سليماً إذا علموا أنني بقيت مع وحش لفترة طويلة” ، قالت آريا لهم وداعًا وعادت إلى المنزل.

 

 

الفصل 117 :اخذ استراحة

شعر يوكي بأنها معقدة بسبب استدعاؤها للوحش.

لم يكن يوكي يمانع لأن أجسادهم كانت ناعمة خاصة أنه يستطيع لمس كل من الساقين والفخذين. كان رائعا.

 

 

“كيف حالها؟ هل تريد أن تدخلها في الحريم؟” قالت رانكو وهي تستريح على كتفه.

 

 

“اجباره؟ الوحش؟ عشوائي؟” كانت “آريا” تحمر خجلاً أثناء تمتمة تلك الكلمات.

“نعم ، إنها غبية ، أثداء كبيرة ، منحرفة ، أليست مثالية لحريمك؟” قالت أوتاها وهي جالسة في حضنه.

 

 

 

“هل تريدني أن أصنع فتاة أخرى؟ إنها المرة الأولى التي أسمع فيها شخصًا يريد بيع زوجها” ، أراد يوكي أن يبكي في ملاحظاتهم القاسية.

“حسنًا ، يجب أن أذهب إلى المنزل الآن ، سيشعر والداي بالقلق من أن غشائي لن يكون سليماً إذا علموا أنني بقيت مع وحش لفترة طويلة” ، قالت آريا لهم وداعًا وعادت إلى المنزل.

 

 

هزّت رانكو رأسها: “اثنان منا لم يعد بإمكانهما التعامل معك”.

 

 

 

وقالت أوتاها “نعم ، إنها ممتعة للغاية ولكننا قلقون من أنك غير راضٍ”.

 

 

“نعم ، إنها غبية ، أثداء كبيرة ، منحرفة ، أليست مثالية لحريمك؟” قالت أوتاها وهي جالسة في حضنه.

هز يوكي رأسه وربت على رأسه ، “هل تعتقدون ان في ذهني فقط الجنس؟”

 

لم تقل أوتاها ورانكو أي شيء لكن تعبيرهما قال له كل شيء ، “هيا!” الذي كتب على وجوههم.

“ألست كذلك؟” نظروا إليه بتعبير مندهش.????

 

 

كان يوكي على سريره وكان في معضلة سواء كان يذهب إلى المدرسة أم لا. لم يكن يريد الذهاب إلى هناك لأنه كان يعتني بكل من أوتاها ورانكو. كان يفكر في ماذا يجب أن يفعل اليوم.

ارتعدت شفتي يوكي عدة مرات وتنهد ، “لا ، لأنني أحبك ، أنا أحب جسدك أيضًا ، لا تقلق بشأن شيء من هذا القبيل ، سأضيف فتاة أخرى إذا كنت مستعدًا.”

 

 

“ايم!” أذهل سعالها كلاهما.

أومأوا وأخذوا يجلسون على ذراعيه لقد أحبوا أن يفسدوا من قبله مثل هذا.

 

 

أومأوا وأخذوا يجلسون على ذراعيه لقد أحبوا أن يفسدوا من قبله مثل هذا.

لم يكن يوكي يمانع لأن أجسادهم كانت ناعمة خاصة أنه يستطيع لمس كل من الساقين والفخذين. كان رائعا.

ارتعدت شفتي يوكي عدة مرات وتنهد ، “لا ، لأنني أحبك ، أنا أحب جسدك أيضًا ، لا تقلق بشأن شيء من هذا القبيل ، سأضيف فتاة أخرى إذا كنت مستعدًا.”

 

وقالت أوتاها “نعم ، إنها ممتعة للغاية ولكننا قلقون من أنك غير راضٍ”.

أمضوا أيامهم كلها يمزحون مثل زوجين متزوجين حديثًا وتوقفوا في المساء منذ أن وعد بأن يأتي إلى منزل أجاسا لمقابلة هايبارا. أخرج سيارته وقادها هناك. ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها جسد هايبارا البالغ في هذه الحياة.

 

 

 

كان يوكي يتساءل عن مدى جمالها في مظهرها البالغ.

 

 

 

“أنا قادم!”

لقد أغضبوا الأسد النائم واحتاجوا إلى حكمهم.

 

 

°°°°°°°°°°°°°

 

 

يوكي يوقف التلفزيون. كان على السرير بينما كانت أوتاها ورانكو نائمين على جانبه. كانوا متعبين عقليًا منذ أن شاهدوه يسقط بحرية من السيارة. أرادوا انتقاده لكنه لم يسمح لهم بذلك. كان متعبًا ولا يريد أن يتجادل معهم. قبل شفاههم ليغلقها. أخذ كلاهما إلى شقته للقيام بأنشطة ليلية وكما هو متوقع كانت طريقة رائعة للغاية للتخلص من ضغوطه.

Imo zido

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط