نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 120

الفصل 120 : حماتي لا يمكنها ان تكون صادقة مع نفسها

 

 

 

نظرت يايكو إلى الشاب بجانبها. عرفته من ابنتها وأنقذها . شاهدته من جانب. كان عليها أن تعترف بمظهره أنه سيكون من السهل عليه الحصول على العديد من الفتيات كما يريد.

شعرت يايكو بتردد في الابتعاد. لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كان لديها وقت مثل هذا على الرغم من أن شريكها كان أصغر منها بعدة سنوات وشعرت بغرابة معه. فتحت الباب ونظرت إليه.

 

 

كانت يايكو لا تزال تشك في ما إذا كان يحاول مغازلة ابنتها أم لا.

 

 

 

“ما هو الخطأ؟ لماذا ظللت تنظرين إلى وجهي؟” كانت يايكو تحمر خجلاً في الرد. لم تجب عليه ونظرت بعيداً.

 

 

“أوه ، هذا ما تقصده ،” شعرت يايكو بخيبة أمل كبيرة ولكن فجأة سمعت صوته بجوار أذنيها.

جعد يوكي حواجبه ، “هل كرهنني كثيرًا؟” فرك أنفه. قرر تغيير المحادثة.

 

 

إن أعمارهم متباعدة للغاية ولكن من يهتم طالما أنه لا يوجد شيء يمنعه.

“هل عدت للتو إلى المنزل؟” سأل يوكي ،

 

 

 

تنهدت يايكو ، “نعم ،” عملها جعلها متعبة للغاية .

تابع يوكي يايكو إلى جانبها. رآها تفتح باب شقتها.

 

فجأة خرجت الفتاتان عندما سمعا جدتهما تناديهما.

“هل عملك يجعلك تعودين إلى المنزل في وقت متأخر هكذا؟” سأل يوكي.

انحنى الى إيتو “أرجوك اعتني بابنتي”.

 

“مرحبًا؟ هل توافق على علاقتي مع شوكو ، أم في القانون؟” سأل يوكي.

قالت يايكو: “أنا أم عزباء ، يجب أن أعمل لأطفالي”. لقد جعل عملها من الضغط العصبي وقد استهلك الكثير من الطاقة.

 

 

 

“أين عملك؟” سأل يوكي.

 

 

 

قالت يايكو بتعب “أنا أعمل كمحررة في ناشر نوغي”.

تذمرت يايكو من جانبه وأومأت بأمها.

 

 

رفع يوكي حاجبه ، “أي نوع من الكتب؟”

 

 

قالت يايكو “شكرا لك على إعادتي” ، لكنها لم ترغب في الانفصال عنه.

قالت يايكو “رواية خفيفة”.

 

 

لم يخبرهم يوكي ويايكو عن الأمر السابق لأنه سيسبب القلق لهم. مكث لبعض الوقت وقرر العودة إلى المنزل حيث كان الوقت متأخرًا جدًا.

“رواية خفيفة؟” فوجئ يوكي.

 

 

“أين عملك؟” سأل يوكي.

“نعم ، إنها رواية لمراهق ،” نظرت يايكو نحوه الذي كان لديه تعبير مفاجئ ، “ماذا؟ لم تتوقع مني أن أعمل في هذا المكان؟”

 

 

 

أومأ يوكي برأسه ، “نعم ولكن هذا يعني أننا أكثر ارتباطًا مما كنا نعتقد.”

 

 

“أحضر هذا معك” ، أعطته إيتو عصير بريلا.

رفعت يايكو حاجبها ، “ماذا تقصد بذلك؟ هل ستغازل سيدة عجوز مثلي؟ “كان هناك خدود حمراء على وجهها.

 

 

قبل أن تقدم له ، قدم نفسه أولاً ، “مرحبًا ، جدتي ، اسمي يوكي.”

حاول يوكي إصلاح سوء الفهم: “لا.أقصد أن لدي شركة نشر رواية خفيفة ، وهذا يعني أن لدينا نفس خط العمل”.

شعر يوكي بغرابة ، “ألا تعنين بحفيدتك؟” هز رأسه ولم يفكر كثيرًا في الأمر ، “سأذهب إلى المنزل أولاً”.

 

“مرحبًا؟ هل توافق على علاقتي مع شوكو ، أم في القانون؟” سأل يوكي.

“أوه ، هذا ما تقصده ،” شعرت يايكو بخيبة أمل كبيرة ولكن فجأة سمعت صوته بجوار أذنيها.

 

 

 

“أنت لست سيدة عجوز ، ما زلت امرأة ساحرة للغاية أمام عيني ، يايكو ،” صوته العميق جعلها ترتجف. حاولت محاربة حمرة وجهها ونظرت إليه بتعبير يحض على الكراهية.

 

 

“هل يعجبك؟” كانت يايكو تحمر خجلاً عندما سمعت كلمات والدتها.

“لا تخبر شخصًا ما عمرك !!” قامت يايكو بتوبيخه.

أومأ يوكي برأسه ، “نعم ولكن هذا يعني أننا أكثر ارتباطًا مما كنا نعتقد.”

 

 

“هاهاها ، أنت لطيفة جدًا ، يايكو” ، يوكي مثار.

 

 

 

“أنت!!!” أظهرت يايكو تعبيرًا غاضبًا.

°°°°°°°°°°°°

 

 

كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض حتى وصلوا إلى شقتها.

 

 

“لا تخبر شخصًا ما عمرك !!” قامت يايكو بتوبيخه.

شعرت يايكو بتردد في الابتعاد. لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كان لديها وقت مثل هذا على الرغم من أن شريكها كان أصغر منها بعدة سنوات وشعرت بغرابة معه. فتحت الباب ونظرت إليه.

 

“همف” ، لم تقل يايكو أي شيء ونظرت بعيدًا

قالت يايكو “شكرا لك على إعادتي” ، لكنها لم ترغب في الانفصال عنه.

هزت إيتو رأسها وأمسكت بيديها ، “كوني صادقة مع مشاعرك ، لا أريدك أن تقضي أيامك في الضغط على بناتك وعملك.”

 

 

“نعم ، لا تقلقي بشأن ذلك” ، ابتسم يوكي.

“لا تخبر شخصًا ما عمرك !!” قامت يايكو بتوبيخه.

 

“ما هو الخطأ؟ لماذا ظللت تنظرين إلى وجهي؟” كانت يايكو تحمر خجلاً في الرد. لم تجب عليه ونظرت بعيداً.

حاولت يايكو التفكير في طريقة لجعله يبقى ، “هذا صحيح ، ماذا عن زيارة شقتي؟” عندما أدركت أنها دعته إلى داخل منزلها. شعرت بالحرج الشديد ، “ماذا لو رفض؟ ألم تكوني على علم بعمرك؟ بدأت في التشاؤم ولكن عندما سمعت صوته.

 

 

 

قال يوكي أثناء خلع حزام الأمان: “بالتأكيد ، كنت أرغب دائمًا في زيارة منزلك”.

 

 

“مرحباً بك في بيتك ، يايكو” ، استقبلتها جدة قصيرة بابتسامة لطيفة. لاحظت وجود شاب خلفها وبدت فضولية للغاية ، “من هذا؟”

 

“أنت لست سيدة عجوز ، ما زلت امرأة ساحرة للغاية أمام عيني ، يايكو ،” صوته العميق جعلها ترتجف. حاولت محاربة حمرة وجهها ونظرت إليه بتعبير يحض على الكراهية.

 

قال يوكي أثناء خلع حزام الأمان: “بالتأكيد ، كنت أرغب دائمًا في زيارة منزلك”.

شعرت يايكو بالإثارة بعض الشيء: “جيد ، يمكن لأمي أن تصنع عصير بريلا اللذيذ وستسعد كل من يوزو و شوكو برؤيتك”.

 

 

“لا شيء ، أعتقد فقط أنك لطيفة جدًا ، يايكو” ، شعر يوكي بسحرها تقريبًا.

“مرحبًا؟ هل توافق على علاقتي مع شوكو ، أم في القانون؟” سأل يوكي.

 

 

 

“لا تتصل بي ام في القانون !!” شعرت يايكو بعدم الارتياح عندما سمعته يناديها أم في القانون.

“لا تتصل بي ام في القانون !!” شعرت يايكو بعدم الارتياح عندما سمعته يناديها أم في القانون.

 

“لا تخبر شخصًا ما عمرك !!” قامت يايكو بتوبيخه.

“ماذا علي أن أتصل بك بعد ذلك؟” سأل يوكي.

شعرت يايكو بتردد في الابتعاد. لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كان لديها وقت مثل هذا على الرغم من أن شريكها كان أصغر منها بعدة سنوات وشعرت بغرابة معه. فتحت الباب ونظرت إليه.

 

 

“همف” ، لم تقل يايكو أي شيء ونظرت بعيدًا

 

 

 

{تنتظر منه شيئا اخر اعتقد انكم فهمتم ??}

 

 

 

عندما نظر إليها ، لم يخطر بباله أبدًا أن هذه المرأة أمامه كانت لطيفة. ضحك في تصرفاتها.

 

 

نظرت يايكو إلى الشاب بجانبها. عرفته من ابنتها وأنقذها . شاهدته من جانب. كان عليها أن تعترف بمظهره أنه سيكون من السهل عليه الحصول على العديد من الفتيات كما يريد.

“لماذا لماذا تضحك !!” أظهر يايكو تعبيرًا غاضبًا.

 

 

 

“لا شيء ، أعتقد فقط أنك لطيفة جدًا ، يايكو” ، شعر يوكي بسحرها تقريبًا.

 

 

“لا تتصل بي ام في القانون !!” شعرت يايكو بعدم الارتياح عندما سمعته يناديها أم في القانون.

“لا تضايق شخص أكبر منك أحمق !!” ذهبت يايكو بعيدًا لكنها قلبت رأسها عندما رآته لا يتحرك ، “ماذا تفعل هناك؟ أسرع واتبعني !!”

 

 

ابتسم يوكي وسار باتجاهها ، “انتظرني!”

هزت إيتو رأسها وشعرت أن ابنتها كانت عنيدة للغاية. عرفت أن عمر ابنتها بعيد جدًا عنه ، لكنها أرادتها أن تكون سعيدة قبل أن تتركها

 

 

إن أعمارهم متباعدة للغاية ولكن من يهتم طالما أنه لا يوجد شيء يمنعه.

 

 

شعرت يايكو بتردد في الابتعاد. لقد مرت فترة من الوقت منذ أن كان لديها وقت مثل هذا على الرغم من أن شريكها كان أصغر منها بعدة سنوات وشعرت بغرابة معه. فتحت الباب ونظرت إليه.

 

 

 

تابع يوكي يايكو إلى جانبها. رآها تفتح باب شقتها.

“ما الذي تفعله هنا؟؟” تم الخلط بين يوزو.

 

 

قالت يايكو “أنا في المنزل”.

“ما الذي تفعله هنا؟؟” تم الخلط بين يوزو.

 

“أنت لست سيدة عجوز ، ما زلت امرأة ساحرة للغاية أمام عيني ، يايكو ،” صوته العميق جعلها ترتجف. حاولت محاربة حمرة وجهها ونظرت إليه بتعبير يحض على الكراهية.

“مرحباً بك في بيتك ، يايكو” ، استقبلتها جدة قصيرة بابتسامة لطيفة. لاحظت وجود شاب خلفها وبدت فضولية للغاية ، “من هذا؟”

 

 

فجأة خرجت الفتاتان عندما سمعا جدتهما تناديهما.

قبل أن تقدم له ، قدم نفسه أولاً ، “مرحبًا ، جدتي ، اسمي يوكي.”

 

 

 

تذمرت يايكو من جانبه وأومأت بأمها.

“هل يعجبك؟” كانت يايكو تحمر خجلاً عندما سمعت كلمات والدتها.

 

 

“أوه! أنت يوكي! تعال! دعنا ندخل! هل تناولت العشاء الخاص بك؟ ماذا عن تناول الطعام هنا؟ هذا صحيح ، سأصنع لك عصير بريلا الخاص بي! شوكو !! يوزو !! تعال هنا ، يوكي يأتي إلى منزلنا !! ” كانت إيتو متحمسة للغاية. بدت حية للغاية واستقبلته كما لو أنه قادم ليطلب من ابنتها الزواج.

قالت يايكو “شكرا لك على إعادتي” ، لكنها لم ترغب في الانفصال عنه.

 

قالت يايكو بتعب “أنا أعمل كمحررة في ناشر نوغي”.

ابتسم يوكي ، “هاها ، شكرا جزيلا.”

 

 

“أنت لست سيدة عجوز ، ما زلت امرأة ساحرة للغاية أمام عيني ، يايكو ،” صوته العميق جعلها ترتجف. حاولت محاربة حمرة وجهها ونظرت إليه بتعبير يحض على الكراهية.

فجأة خرجت الفتاتان عندما سمعا جدتهما تناديهما.

الفصل 120 : حماتي لا يمكنها ان تكون صادقة مع نفسها

 

 

“ما الذي تفعله هنا؟؟” تم الخلط بين يوزو.

 

 

 

“يوووووكي !!!” كانت شوكو متحمسة وسارت باتجاهه.

 

 

 

تحدثوا مع بعضهم البعض وجعلوا يايكو تشعر بالعجز. كانت تتساءل لمن كان هذا المنزل؟

 

 

 

طرحت إيتو الكثير من الأسئلة لأنها كانت المرة الأولى التي تراه فيها. سمعت ابنتها وأحفادها يتحدثون عنه كثيرًا. كانت غريبة عنه ومن منظورها ، كان شابًا جذابًا للغاية. سوف تشعر بالارتياح لترك ابنتها له.

 

 

طرحت إيتو الكثير من الأسئلة لأنها كانت المرة الأولى التي تراه فيها. سمعت ابنتها وأحفادها يتحدثون عنه كثيرًا. كانت غريبة عنه ومن منظورها ، كان شابًا جذابًا للغاية. سوف تشعر بالارتياح لترك ابنتها له.

لم يخبرهم يوكي ويايكو عن الأمر السابق لأنه سيسبب القلق لهم. مكث لبعض الوقت وقرر العودة إلى المنزل حيث كان الوقت متأخرًا جدًا.

 

 

 

“أحضر هذا معك” ، أعطته إيتو عصير بريلا.

قالت يايكو بتعب “أنا أعمل كمحررة في ناشر نوغي”.

 

Imo zido

“شكرا لك” تلقى يووكي ذلك.

°°°°°°°°°°°°

 

 

قالت يوزو “يجب أن تأتي كثيرا”.

“مرحباً بك في بيتك ، يايكو” ، استقبلتها جدة قصيرة بابتسامة لطيفة. لاحظت وجود شاب خلفها وبدت فضولية للغاية ، “من هذا؟”

 

عادت يوزو وشوكو إلى غرفتهما منذ عودته إلى المنزل.

أومأت شوكو أيضًا برأسها: “نعم ، يجب عليك”.

“أنت!!!” أظهرت يايكو تعبيرًا غاضبًا.

 

 

أومأ يوكي إليهم ونظر نحو يايكو التي نظرت بعيدًا.

قال يوكي أثناء خلع حزام الأمان: “بالتأكيد ، كنت أرغب دائمًا في زيارة منزلك”.

 

 

“لا يمكنك أن تأتي في أي وقت إذا لم نكن مشغولين” ، لم تكن يايكو صادقة.

 

 

 

“نعم ، سأعود الى المنزل” ، عندما كان على وشك الخروج ، سحبت إيتو يده وأخبرته أن يجثم. أومأ برأسه واتبع طلبها.

 

 

 

انحنى الى إيتو “أرجوك اعتني بابنتي”.

“لا تضايق شخص أكبر منك أحمق !!” ذهبت يايكو بعيدًا لكنها قلبت رأسها عندما رآته لا يتحرك ، “ماذا تفعل هناك؟ أسرع واتبعني !!”

 

 

شعر يوكي بغرابة ، “ألا تعنين بحفيدتك؟” هز رأسه ولم يفكر كثيرًا في الأمر ، “سأذهب إلى المنزل أولاً”.

 

 

 

بعد ذلك عاد إلى منزله.

Imo zido

 

 

عادت يوزو وشوكو إلى غرفتهما منذ عودته إلى المنزل.

 

 

عندما أرادت يايكو أن تأخذ قسطًا من الراحة إلى غرفتها ، لكن والدتها طلبت منها البقاء. جلست بجانبها واستمعت إليها.

تابع يوكي يايكو إلى جانبها. رآها تفتح باب شقتها.

 

 

“هل يعجبك؟” كانت يايكو تحمر خجلاً عندما سمعت كلمات والدتها.

 

 

 

“ما الذي تتحدثين عنه؟ إنه بنفس عمر شوكو !! لن يكون غريباً إذا اتصل بي أحدهم بأمه” ، شعرت يايكو بالأذى عندما قالت ذلك.

“أين عملك؟” سأل يوكي.

 

 

هزت إيتو رأسها وأمسكت بيديها ، “كوني صادقة مع مشاعرك ، لا أريدك أن تقضي أيامك في الضغط على بناتك وعملك.”

“لا تضايق شخص أكبر منك أحمق !!” ذهبت يايكو بعيدًا لكنها قلبت رأسها عندما رآته لا يتحرك ، “ماذا تفعل هناك؟ أسرع واتبعني !!”

 

 

هزت يايكو رأسها ، لم يكن هناك أي شكل يمكن لهذا الشاب أن يظهر اهتمامًا بسيدة عجوز مثلها ، “سوف أنام أولاً”. تركتها وسارت نحو غرفتها.

“ما الذي تفعله هنا؟؟” تم الخلط بين يوزو.

 

أومأ يوكي إليهم ونظر نحو يايكو التي نظرت بعيدًا.

هزت إيتو رأسها وشعرت أن ابنتها كانت عنيدة للغاية. عرفت أن عمر ابنتها بعيد جدًا عنه ، لكنها أرادتها أن تكون سعيدة قبل أن تتركها

ابتسم يوكي ، “هاها ، شكرا جزيلا.”

 

 

°°°°°°°°°°°°

“أحضر هذا معك” ، أعطته إيتو عصير بريلا.

 

 

Imo zido

“لا تخبر شخصًا ما عمرك !!” قامت يايكو بتوبيخه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط