نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 129

الفصل 129 : حماتي تريد ان تفسد

جلس يوكي في مقعد السائق وشغل سيارته. أراد أن يقودها إلى المنزل . تلقى الكثير من المكالمات من كل من أوتاها و رانكو

 

لم يزعجها يوكي واستمر في إعادتها إلى منزلها.

وضع يوكي يايكو في مقعد الركاب . هز رأسه عندما رأى أنها لا تزال نائمة. كان يتساءل عما إذا كانت ستستيقظ إذا بدأ في فتح سراويلها الداخلية أو شيء من هذا القبيل.

 

 

كان على يوكي أن يشرح لهم عدة مرات أنه لم يكن لديه صديقة أخرى. قال لهم إنه التقط والدة شوكو منذ أن كانت مخمورة. أخبرهم عن الوقت الذي أنقذ فيه يايكو من رجلين ثملان وأنهما يعرفان أن العلاقة بينه وبين يايكو كانت جيدة جدًا.

جلس يوكي في مقعد السائق وشغل سيارته. أراد أن يقودها إلى المنزل . تلقى الكثير من المكالمات من كل من أوتاها و رانكو

قال يوكي دون تفكير “همم ، إذا كان شيئًا يمكنني القيام به ، فسأفعله.”

 

قال يوكي: “جيد ، أخبرني إذا كان الأمر صعبًا للغاية” ، ثم استمر في تدليكها. كان لديه مهارة 100 في التدليك. كان يعرف أجزاء الجسم التي يحتاجها للتدليك لجعلها رصينة وعلاج الصداع. كما شم رائحة عطرها ، وكان نوعًا من الذوق الناضج.

لقد بدأوا بالفعل في التفكير في أنه قد جعل زوجة ثالثة وراء ظهورهم.

 

 

 

كان على يوكي أن يشرح لهم عدة مرات أنه لم يكن لديه صديقة أخرى. قال لهم إنه التقط والدة شوكو منذ أن كانت مخمورة. أخبرهم عن الوقت الذي أنقذ فيه يايكو من رجلين ثملان وأنهما يعرفان أن العلاقة بينه وبين يايكو كانت جيدة جدًا.

 

 

نظر يوكي إلى يايكو التي كانت لا تزال نائمة في مقعد الراكب. رآها تتحرك ببطء وفتحت عينيها.

 

يوكي؟ لاحظت يايكو الشاب بجانبها. كانت في حالة سكر من الكحول ، وكانت تتناول مشروبًا مع أصدقائها.

يوكي؟ لاحظت يايكو الشاب بجانبها. كانت في حالة سكر من الكحول ، وكانت تتناول مشروبًا مع أصدقائها.

 

 

جلس يوكي في مقعد السائق وشغل سيارته. أراد أن يقودها إلى المنزل . تلقى الكثير من المكالمات من كل من أوتاها و رانكو

“هل استيقظت يا يايكو؟” سألها يوكي.

دينغ دونغ!!

 

وصلوا إلى منزلها ودفع يوكي جسدها.

“اه ، رأسي يؤلمني ،” دلكت يايكو رأسها. لن تشرب الكثير من الكحول لفترة من الوقت.

 

 

لقد بدأوا بالفعل في التفكير في أنه قد جعل زوجة ثالثة وراء ظهورهم.

أوقف يوكي سيارته وقال ، “دعني أدلك رأسك قليلاً.”

 

 

دينغ دونغ!!

لم تفكر يايكو كثيرًا ودعته يدلكها. يمكن أن تشعر بيديه الدافئتين تلامس رأسها. شعرت براحة شديدة من كل لمسة له. لم تشعر بهذا من قبل. بدأت تصبح خجولة.

اعتقد يوكي أنها ربما كانت تتحدث أثناء النوم. لم يفكر كثيرا وحملها بين ذراعيه. لقد فعل ذلك مرة واحدة حملها مرتين ولم تعد مشكلة.

 

أومأت إيتو وتبدو سعيدة للغاية بالنظر إلى ابنتها التي كانت تعانقه مثل الكوالا ، “جيد ، يجب أن تعيدها إلى غرفتها.”

“لماذا سمحت له بتدليكي؟”شعرت يايكو بالحرج من هذا الاتصال الوثيق.

وصلوا إلى منزلها ودفع يوكي جسدها.

 

 

“هل هي مريحه؟” سمعت يايكو صوته وجعلها أكثر إحراجًا.

أعطه إيتو: “اشرب هذا أولاً ، الليل بارد للغاية ، لا أريدك أن تصاب بالبرد”.

 

 

قالت يايكو “نعم ، إنه شعور جيد”.

بدأت يايكو في نسيان كل شيء وتركت يداه تفعل كل شيء لها. لم تشعر أبدًا بمثل هذا التدليك المريح من قبل

 

قال يوكي: “جيد ، أخبرني إذا كان الأمر صعبًا للغاية” ، ثم استمر في تدليكها. كان لديه مهارة 100 في التدليك. كان يعرف أجزاء الجسم التي يحتاجها للتدليك لجعلها رصينة وعلاج الصداع. كما شم رائحة عطرها ، وكان نوعًا من الذوق الناضج.

الفصل 129 : حماتي تريد ان تفسد

 

قال يوكي دون تفكير “همم ، إذا كان شيئًا يمكنني القيام به ، فسأفعله.”

بدأت يايكو في نسيان كل شيء وتركت يداه تفعل كل شيء لها. لم تشعر أبدًا بمثل هذا التدليك المريح من قبل

فعلت يايكو ، التي كانت على الأرجح نصف نائمة ،من ما قالته . إذا لم تكن نائمة ، فمن المحتمل أن تقفز من ذراعيه وتدفن رأسها تحت وسادة لأنها محرجة للغاية.

 

 

استمر يوكي في تدليكها لبضع دقائق أخرى ، “تم ، يجب أن تنامي هناك ، سأوقظك إذا وصلنا إلى منزلك.”

قالت يايكو “نعم ، إنه شعور جيد”.

 

“نعم ..” رأى يوكي إيتو تفتح الباب ، “أوه ، يوو ..” فوجئت عندما رأت يايكو بين ذراعيه.

أومأت يايكو برأسها واتبعت طلبه. شعرت بالنعاس الشديد بعد أنشطتها.

أوقف يوكي سيارته وقال ، “دعني أدلك رأسك قليلاً.”

 

الفصل 129 : حماتي تريد ان تفسد

لم يزعجها يوكي واستمر في إعادتها إلى منزلها.

 

 

أومأ يوكي برأسه ولم يقل الكثير. لم يكن يعرف شيئًا عن هذه الجدة لكنه كان يعلم أنها لطيفة جدًا مع عائلتها.

 

 

Imo zido

وصلوا إلى منزلها ودفع يوكي جسدها.

بدأت يايكو في نسيان كل شيء وتركت يداه تفعل كل شيء لها. لم تشعر أبدًا بمثل هذا التدليك المريح من قبل

 

 

قال يوكي بهدوء: “استيقظي ، لقد وصلنا”.

أحضرها يوكي إلى منزلها وكان بعض الناس ينظرون إليهم. تجاهلهم وأعادها إلى منزلها. ضغط على الجرس وانتظر من يفتح الباب.

 

 

“احملني هناك” ، لم تفتح يايكو عينيها وقالت ذلك بذهول.

أومأت إيتو وتبدو سعيدة للغاية بالنظر إلى ابنتها التي كانت تعانقه مثل الكوالا ، “جيد ، يجب أن تعيدها إلى غرفتها.”

 

 

اعتقد يوكي أنها ربما كانت تتحدث أثناء النوم. لم يفكر كثيرا وحملها بين ذراعيه. لقد فعل ذلك مرة واحدة حملها مرتين ولم تعد مشكلة.

لقد بدأوا بالفعل في التفكير في أنه قد جعل زوجة ثالثة وراء ظهورهم.

 

 

قال يوكي: “احتضني رقبتي ، سيكون من الأسهل عليك”.

 

 

جلس يوكي في مقعد السائق وشغل سيارته. أراد أن يقودها إلى المنزل . تلقى الكثير من المكالمات من كل من أوتاها و رانكو

فعلت يايكو ، التي كانت على الأرجح نصف نائمة ،من ما قالته . إذا لم تكن نائمة ، فمن المحتمل أن تقفز من ذراعيه وتدفن رأسها تحت وسادة لأنها محرجة للغاية.

 

 

 

 

نظر يوكي إلى يايكو التي كانت لا تزال نائمة في مقعد الراكب. رآها تتحرك ببطء وفتحت عينيها.

 

 

أحضرها يوكي إلى منزلها وكان بعض الناس ينظرون إليهم. تجاهلهم وأعادها إلى منزلها. ضغط على الجرس وانتظر من يفتح الباب.

أومأت إيتو برأسها ، “يمكنك ، أنا أكبر من أن أحملها إلى غرفتها ، هذه العائلة بحاجة إلى شاب قوي مثلك لحماية الجميع.”

 

 

دينغ دونغ!!

 

 

“هممم” ، بدت يايكو غير مرتاحة تمامًا عندما فقدت شيئًا يمكن أن تعانقه.

“نعم ..” رأى يوكي إيتو تفتح الباب ، “أوه ، يوو ..” فوجئت عندما رأت يايكو بين ذراعيه.

“يوكي ، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟” قالت إيتو فجأة.

 

 

قال يوكي: “إنها تضيع في الشرب كثيرًا”.

 

 

 

أومأت إيتو وتبدو سعيدة للغاية بالنظر إلى ابنتها التي كانت تعانقه مثل الكوالا ، “جيد ، يجب أن تعيدها إلى غرفتها.”

نظر يوكي إلى يايكو التي كانت لا تزال نائمة في مقعد الراكب. رآها تتحرك ببطء وفتحت عينيها.

 

ابتسم يوكي ، “مستحيل ، ما زلت تبدو الجدة حية للغاية.”

رفع يوكي حاجبه وقال ، “هل هو بخير؟ أعني إنها غرفتها” ، لم يتلق دعوة من المالك لأن مالك تلك الغرفة كان يضيع على ذراعيه.

قالت يايكو “نعم ، إنه شعور جيد”.

 

قالت إيتو “لقد ناموا بالفعل”.

{اخخخ فقط انتظروا عندما يزداد التفاصيل الليلية}

لم يزعجها يوكي واستمر في إعادتها إلى منزلها.

 

اعتقد يوكي أنها ربما كانت تتحدث أثناء النوم. لم يفكر كثيرا وحملها بين ذراعيه. لقد فعل ذلك مرة واحدة حملها مرتين ولم تعد مشكلة.

أومأت إيتو برأسها ، “يمكنك ، أنا أكبر من أن أحملها إلى غرفتها ، هذه العائلة بحاجة إلى شاب قوي مثلك لحماية الجميع.”

“هل استيقظت يا يايكو؟” سألها يوكي.

 

أومأ يوكي برأسه ولم يقل الكثير. لم يكن يعرف شيئًا عن هذه الجدة لكنه كان يعلم أنها لطيفة جدًا مع عائلتها.

ابتسم يوكي ، “مستحيل ، ما زلت تبدو الجدة حية للغاية.”

 

 

قال يوكي: “إنها تضيع في الشرب كثيرًا”.

ضحك إيتو: “هاهاها ، آمل أن أتمكن من العيش وأنا أراقب ابنتي وحفيدتي.”

 

 

قالت يايكو “نعم ، إنه شعور جيد”.

قال يوكي ثم حمل يايكو إلى غرفتها: “أنا متأكد من أنك ستعيشين طويلاً”. وضعها على سريرها وخلع ذراعيها من عنقه.

“شكرا لك” أخذها يوكي وشربها ، “آآآه”. شعر براحة شديدة عندما شرب هذا الشاي ، “أين كل من شوكو ويوزو؟”

 

“يوكي ، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟” قالت إيتو فجأة.

“هممم” ، بدت يايكو غير مرتاحة تمامًا عندما فقدت شيئًا يمكن أن تعانقه.

 

 

خرج يوكي من غرفتها ورأى إيتو تعد الشاي الدافئ له.

جلب يوكي وسادتها للسماح لها بمعانقة ذلك.

نظر يوكي إلى يايكو التي كانت لا تزال نائمة في مقعد الراكب. رآها تتحرك ببطء وفتحت عينيها.

 

“سأعود إلى المنزل أولاً ثم أشكرك على حسن ضيافتك” قال يوكي وداعًا لها وعاد.

أخذتها يايكو منه واحتضنتها. يبدو أنها تبدو أكثر راحة مع الوسادة.

قال يوكي دون تفكير “همم ، إذا كان شيئًا يمكنني القيام به ، فسأفعله.”

 

“احملني هناك” ، لم تفتح يايكو عينيها وقالت ذلك بذهول.

خرج يوكي من غرفتها ورأى إيتو تعد الشاي الدافئ له.

 

 

أعطه إيتو: “اشرب هذا أولاً ، الليل بارد للغاية ، لا أريدك أن تصاب بالبرد”.

أعطه إيتو: “اشرب هذا أولاً ، الليل بارد للغاية ، لا أريدك أن تصاب بالبرد”.

“هل استيقظت يا يايكو؟” سألها يوكي.

 

 

“شكرا لك” أخذها يوكي وشربها ، “آآآه”. شعر براحة شديدة عندما شرب هذا الشاي ، “أين كل من شوكو ويوزو؟”

Imo zido

 

 

قالت إيتو “لقد ناموا بالفعل”.

قال يوكي ثم حمل يايكو إلى غرفتها: “أنا متأكد من أنك ستعيشين طويلاً”. وضعها على سريرها وخلع ذراعيها من عنقه.

 

قال يوكي دون تفكير “همم ، إذا كان شيئًا يمكنني القيام به ، فسأفعله.”

أومأ يوكي برأسه ولم يقل الكثير. لم يكن يعرف شيئًا عن هذه الجدة لكنه كان يعلم أنها لطيفة جدًا مع عائلتها.

قال يوكي دون تفكير “همم ، إذا كان شيئًا يمكنني القيام به ، فسأفعله.”

 

ابتسم يوكي ، “مستحيل ، ما زلت تبدو الجدة حية للغاية.”

“يوكي ، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟” قالت إيتو فجأة.

 

 

 

قال يوكي دون تفكير “همم ، إذا كان شيئًا يمكنني القيام به ، فسأفعله.”

أومأت إيتو وتبدو سعيدة للغاية بالنظر إلى ابنتها التي كانت تعانقه مثل الكوالا ، “جيد ، يجب أن تعيدها إلى غرفتها.”

 

لم تفكر يايكو كثيرًا ودعته يدلكها. يمكن أن تشعر بيديه الدافئتين تلامس رأسها. شعرت براحة شديدة من كل لمسة له. لم تشعر بهذا من قبل. بدأت تصبح خجولة.

ابتسم إيتو ، “هل يمكنك رعاية ابنتي وأحفادي؟”

كان على يوكي أن يشرح لهم عدة مرات أنه لم يكن لديه صديقة أخرى. قال لهم إنه التقط والدة شوكو منذ أن كانت مخمورة. أخبرهم عن الوقت الذي أنقذ فيه يايكو من رجلين ثملان وأنهما يعرفان أن العلاقة بينه وبين يايكو كانت جيدة جدًا.

 

اعتقد يوكي أنها ربما كانت تتحدث أثناء النوم. لم يفكر كثيرا وحملها بين ذراعيه. لقد فعل ذلك مرة واحدة حملها مرتين ولم تعد مشكلة.

“نعم ، سأعتني بهم” ، قرر يوكي أن رعاية شوكو بعد كل شيء.كانت رعاية أسرتها شيئًا كان عليه القيام به.

 

 

 

ابتسمت إيتو ، “شكرًا لك ، لقد فكرت ابنتي كثيرًا في حياتها ، آمل أن تهتم بها ، تبدو سعيدة للغاية من حولك.”

 

 

 

“يايكو؟” سأل يوكي. لقد شعر أنه كان يغضبها دائمًا طوال الوقت.

 

 

 

أومأت إيتو برأسها ، “إنها المرة الأولى التي أراها فيها بهذه الطريقة ، أنا سعيد حقًا أن شوكو كانت قادرة على مقابلتك لأن الجميع يبدون سعداء للغاية ، لن أقول الكثير ، لقد حان وقت منتصف الليل بالفعل وأنا متأكد من قلق الأسرة “.

 

“هل هي مريحه؟” سمعت يايكو صوته وجعلها أكثر إحراجًا.

نظر يوكي إلى هاتفه ورأى أن أوتاها كان تتصل به.

“اه ، رأسي يؤلمني ،” دلكت يايكو رأسها. لن تشرب الكثير من الكحول لفترة من الوقت.

 

وضع يوكي يايكو في مقعد الركاب . هز رأسه عندما رأى أنها لا تزال نائمة. كان يتساءل عما إذا كانت ستستيقظ إذا بدأ في فتح سراويلها الداخلية أو شيء من هذا القبيل.

“سأعود إلى المنزل أولاً ثم أشكرك على حسن ضيافتك” قال يوكي وداعًا لها وعاد.

 

 

 

ولوحت إيتو بيدها. كانت رغبتها الوحيدة هي أن تجعل ابنتها وحفيدتها سعيدة قبل أن تتركهما ، ولديها مرشح مثالي للقيام بذلك.

أعطه إيتو: “اشرب هذا أولاً ، الليل بارد للغاية ، لا أريدك أن تصاب بالبرد”.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°

“شكرا لك” أخذها يوكي وشربها ، “آآآه”. شعر براحة شديدة عندما شرب هذا الشاي ، “أين كل من شوكو ويوزو؟”

 

 

Imo zido

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط