نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 134

الفصل 134 : هذا من اجل التعلم

 

 

 

كان يوكي في فصله أثناء النظر إلى رانكو التي كانت تجلس بجانبه. كانت تلعب بهاتفها وربما كانت تتحدث مع يوكانا.

 

 

“همم ، دعنا نرى انتقامي الليلة ،” لم يكن يوكي يريد أن يخسر.

“ماذا؟” لاحظت رانكو نظرته.

شياكي تجاهلت كتفيها ولم تفكر كثيرا في ذلك.

 

 

“سآخذ موعدًا مع شخص ما اليوم” ، أرادها يوكي أن تشعر بالغيرة.

بدت يوكاري متعبة للغاية: “أنا آسف ، لقد تأخرت”.

 

تنهد يوكي واستمر في انتظار يوكاري. كان ينظر إلى ساعته حتى اتصل به شخص ما.

أومأت رانكو برأسها “حسنًا ، سأنتظرك الليلة” واستمرت في اللعب بهاتفها.

 

 

كان يوكي يتعرق بشدة ، “ماذا! كيف يكون ذلك! هذا التاريخ محض للتعليم! لا شيء منحرف!”

ارتعد شفتي يوكي. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يكون ممتنًا لامتلاكه صديقة متسامحة أو حزينًا لامتلاكه صديقة لا قلب لها. نظر حوله ولاحظ أنه لا أحد ينظر إليهم. كان بحاجة لمعاقبتها بطريقة أو بأخرى.

أضاءت عيني يوكي ورأوا الفرصة. قبلها لثانية وانتقل إليها. نظر حوله وتنهد بارتياح عندما لم يكن أحد يلاحظهم. أدار رأسه نحو رانكو التي كانت تنظر إليه بتعبير بغيض. لم يستطع جلدها الداكن إخفاء الخدود الحمراء على وجهها.

 

 

مشى يوكي ببطء نحوها وقبل خدها.

 

 

“اواواواواوا ، ..” ميوكي كانت محرجة للغاية.

“وا؟” ذهلت رانكو وأدارت رأسها.

“أنا في انتظار شخص ما ، بالمناسبة ، أين ستذهبون؟” نظر إليهم يوكي.

 

أومأ يوكي ويلوح بيده لكنه لاحظ أن شيتوجي لم تتحرك وقالت له أن يقترب أكثر.

أضاءت عيني يوكي ورأوا الفرصة. قبلها لثانية وانتقل إليها. نظر حوله وتنهد بارتياح عندما لم يكن أحد يلاحظهم. أدار رأسه نحو رانكو التي كانت تنظر إليه بتعبير بغيض. لم يستطع جلدها الداكن إخفاء الخدود الحمراء على وجهها.

 

 

“هذا مؤلم ، رانكو !!” نظر إليها يوكي بتعبير يرثى له.

سحبت رانكو أذنيه وهمست ، “ماذا تفعل !!”

 

 

 

“هذا مؤلم ، رانكو !!” نظر إليها يوكي بتعبير يرثى له.

“أنا في انتظار شخص ما ، بالمناسبة ، أين ستذهبون؟” نظر إليهم يوكي.

 

قال يوكي: “حسنًا ، يمكنك أن تستريح من عملك اليوم.”

تنهدت رانكو وتوقف عن شد أذنيه. شعرت بالحرج لكنها كانت متحمسة جدًا أيضًا ، “ماذا لو رآنا أحد؟”

“سآخذ موعدًا مع شخص ما اليوم” ، أرادها يوكي أن تشعر بالغيرة.

 

بدأ يوكي يخبرها عن “بطولات موسيقى الهواة” وثنائي له معها. أخبرها أيضًا أن هذا التاريخ كان تدريبًا حتى يمكن لـ يوكاري معرفة ما هو شعور الوقوع في الحب.

قال يوكي: “لا تقلق ، لقد تحققت قبل أن أقبلك ، ولا أحد يلاحظنا”.

 

 

 

“تنهد ، حسنًا” ، نظرت رانكو حولها مرة أخرى وأمسكت طوقه فجأة.

 

 

 

“وا؟”فوجئ يوكي لأنه كان يقبلها.

 

 

“همم ، دعنا نرى انتقامي الليلة ،” لم يكن يوكي يريد أن يخسر.

قبلوا لثانية ونظروا حولهم وكأنهم يخافون أن يلاحظهم أحد.

 

 

 

قالت رانكو بتعبير صفيق: “هذا هو انتقامي”.

 

 

 

“همم ، دعنا نرى انتقامي الليلة ،” لم يكن يوكي يريد أن يخسر.

 

 

 

ظنوا أنه لا أحد يلاحظهم ولكن كان هناك شخص ما يحمر خجلاً.

 

 

“ماذا؟” لاحظت رانكو نظرته.

“اواواواواوا ، ..” ميوكي كانت محرجة للغاية.

“ماذا؟” لاحظت رانكو نظرته.

 

 

“ميوكي ، ما هو الخطأ؟” سألت شياكي.

“ميوكي ، ما هو الخطأ؟” سألت شياكي.

 

 

“آه !! ميوكي! هذا غير مشابه للغاية! سأذهب إلى المرحاض !!” هربت ميوكي.

شياكي تجاهلت كتفيها ولم تفكر كثيرا في ذلك.

 

 

كان تشياكي مرتبكة ونظرت إلى كل من يوكي ورانكو.

أومأ يوكي برأسه: “أوه ، راكو ، شوو ، شيتوجي ، تسوغومي ، روري وكوساكي”.

 

 

“هل تعلم أي شيئ؟” سأل شياكي.

“آه !! ميوكي! هذا غير مشابه للغاية! سأذهب إلى المرحاض !!” هربت ميوكي.

 

 

هز يوكي ورانكو رؤوسهما بشدة ، وشعرا بالذنب حيال ذلك لكنهما لم يريدا الاعتراف بذلك.

قال يوكي “يوكاري كوهيناتا من السنة الثالثة”.

 

 

شياكي تجاهلت كتفيها ولم تفكر كثيرا في ذلك.

 

 

 

 

 

هز يوكي رأسه وانتظر يوكاري. نظر حوله ولاحظ وجود شخص يجري نحوه.

كان وقت موعدهم ، كان يوكي ينتظر أمام بوابة المدرسة.

كان وقت موعدهم ، كان يوكي ينتظر أمام بوابة المدرسة.

 

قال راكو وداعا له “ثم سنذهب أولا ، أنيكي”.

“مع من أنت ذاهب؟” كانت رانكو فضولية

“أنيكي!” أدار يوكي رأسه ورأى راكو مع الجميع.

 

شياكي تجاهلت كتفيها ولم تفكر كثيرا في ذلك.

قال يوكي “يوكاري كوهيناتا من السنة الثالثة”.

 

 

كان وقت موعدهم ، كان يوكي ينتظر أمام بوابة المدرسة.

أومأت رانكو برأسها وفتحت عينيها فجأة “كيف تمكنت من الحصول على موعد معها !!” كانت تعلم أن يوكاري كانت ابنة رئيس وحفيدة عمدة. لقد كان أمرًا لا يصدق بالنسبة له أن يدعوه في موعد.

 

 

 

بدأ يوكي يخبرها عن “بطولات موسيقى الهواة” وثنائي له معها. أخبرها أيضًا أن هذا التاريخ كان تدريبًا حتى يمكن لـ يوكاري معرفة ما هو شعور الوقوع في الحب.

أومأت رانكو برأسها وفتحت عينيها فجأة “كيف تمكنت من الحصول على موعد معها !!” كانت تعلم أن يوكاري كانت ابنة رئيس وحفيدة عمدة. لقد كان أمرًا لا يصدق بالنسبة له أن يدعوه في موعد.

 

كان تشياكي مرتبكة ونظرت إلى كل من يوكي ورانكو.

 

 

 

 

نظر إليه رانكو بتعبير مستاء ، “هل أخبرتني للتو ، أنت تجذب مثل هذه الفتاة النقية بمثل هذه الكذبة !!”

 

 

قالت رانكو بتعبير صفيق: “هذا هو انتقامي”.

كان يوكي يتعرق بشدة ، “ماذا! كيف يكون ذلك! هذا التاريخ محض للتعليم! لا شيء منحرف!”

“ميوكي ، ما هو الخطأ؟” سألت شياكي.

 

كان راكو يشعر بالغيرة تمامًا لأن شقيقه كان بإمكانه أن يصف الفتاة التي يحبها باسمها الأول ، “ماذا تفعل هنا ، أنيكي؟”

“أوه ، حقًا؟ ألم تفكر أبدًا في ممارسة الجنس معها؟” عبرت رانكو ذراعيها.

 

 

 

أراد يوكي الرد عليها ولكن فجأة سمع شخصًا ما.

 

 

“ج-جنس”؟ أدار رانكو ويوكي رؤوسهما ورأيا أن يوكانا كانت تحمر خجلاً.

هز يوكي رأسه وانتظر يوكاري. نظر حوله ولاحظ وجود شخص يجري نحوه.

 

 

“أوه ، دعنا نخرج ، يوكانا!” سحبت رانكو ذراعيها كما لو لم يحدث شيء. أعطته نظرة أخيرة كما لو أخبرته. ستتعامل مع كل شيء.

بدت يوكاري متعبة للغاية: “أنا آسف ، لقد تأخرت”.

 

“أنا في انتظار شخص ما ، بالمناسبة ، أين ستذهبون؟” نظر إليهم يوكي.

“ران-رانكو ، ماذا تقولين في وقت سابق!” كانت يوكانا محرجة. على الرغم من أنها كانت فتاة لكنها كانت لا تزال عذراء.

تنهدت رانكو وتوقف عن شد أذنيه. شعرت بالحرج لكنها كانت متحمسة جدًا أيضًا ، “ماذا لو رآنا أحد؟”

 

مشى يوكي ببطء نحوها وقبل خدها.

قالت رانكو بلا مبالاة “لا شيء ، لا شيء ، نحن نتحدث عن الساكسفون ، قال إنه سيلعبها لاحقًا”.

كان راكو يشعر بالغيرة تمامًا لأن شقيقه كان بإمكانه أن يصف الفتاة التي يحبها باسمها الأول ، “ماذا تفعل هنا ، أنيكي؟”

 

 

“ساكسفون؟ حقًا؟ أريد أن أسمعها أيضًا!” رانكو كانت تتصبب عرقا ردا على ذلك. كانت تأمل فقط أن يتمكن يوكي من العزف على الساكسفون.

 

 

 

“كفى من ذلك ، أريد أن ألعب في منزلك!” قالت رانكو.

 

 

 

أومأت يوكانا وقالت: “هيا بنا!”

 

 

 

تنهد يوكي واستمر في انتظار يوكاري. كان ينظر إلى ساعته حتى اتصل به شخص ما.

 

 

 

“أنيكي!” أدار يوكي رأسه ورأى راكو مع الجميع.

بدأ يوكي يخبرها عن “بطولات موسيقى الهواة” وثنائي له معها. أخبرها أيضًا أن هذا التاريخ كان تدريبًا حتى يمكن لـ يوكاري معرفة ما هو شعور الوقوع في الحب.

 

كان تشياكي مرتبكة ونظرت إلى كل من يوكي ورانكو.

أومأ يوكي برأسه: “أوه ، راكو ، شوو ، شيتوجي ، تسوغومي ، روري وكوساكي”.

كان تشياكي مرتبكة ونظرت إلى كل من يوكي ورانكو.

 

“سآخذ موعدًا مع شخص ما اليوم” ، أرادها يوكي أن تشعر بالغيرة.

“مرحبًا أنيكي!” كان شوو متحمسًا.

قال يوكي: “لا تقلق ، لقد تحققت قبل أن أقبلك ، ولا أحد يلاحظنا”.

 

“هل تعلم أي شيئ؟” سأل شياكي.

كان راكو يشعر بالغيرة تمامًا لأن شقيقه كان بإمكانه أن يصف الفتاة التي يحبها باسمها الأول ، “ماذا تفعل هنا ، أنيكي؟”

قال راكو وداعا له “ثم سنذهب أولا ، أنيكي”.

 

 

“أنا في انتظار شخص ما ، بالمناسبة ، أين ستذهبون؟” نظر إليهم يوكي.

قالت رانكو بتعبير صفيق: “هذا هو انتقامي”.

 

 

وقالت تسوغومي “سندرس معا لأنه سيكون هناك اختبار في المستقبل”.

 

 

قال راكو وداعا له “ثم سنذهب أولا ، أنيكي”.

قال يوكي: “حسنًا ، يمكنك أن تستريح من عملك اليوم.”

 

 

 

كانت تسوغومي تحمر خجلاً عندما أخبرها عن عملها. كانت تعمل كخادمة له لبضعة أسابيع ولا تزال مستمرة. شاهدت العديد من الفتيات من حوله في شقته أوتاها. إيريري، رانكو ، وأحيانًا تسوباسا.

 

 

 

قال راكو وداعا له “ثم سنذهب أولا ، أنيكي”.

 

 

“سآخذ موعدًا مع شخص ما اليوم” ، أرادها يوكي أن تشعر بالغيرة.

أومأ يوكي ويلوح بيده لكنه لاحظ أن شيتوجي لم تتحرك وقالت له أن يقترب أكثر.

 

 

“مرحبًا أنيكي!” كان شوو متحمسًا.

“هل يمكنك مساعدتي بشيء؟” سألت شيتوجي بتعبير عصبي.

أومأت رانكو برأسها “حسنًا ، سأنتظرك الليلة” واستمرت في اللعب بهاتفها.

 

 

“بالتأكيد” سأل يوكي: “ما هو؟”

 

 

 

بدت شيتوحي سعيدة عندما وافق ، “سأخبرك لاحقًا عبر الهاتف!” ركضت نحو الجميع بتعبير سعيد.

 

 

قالت رانكو بلا مبالاة “لا شيء ، لا شيء ، نحن نتحدث عن الساكسفون ، قال إنه سيلعبها لاحقًا”.

هز يوكي رأسه وانتظر يوكاري. نظر حوله ولاحظ وجود شخص يجري نحوه.

“آه !! ميوكي! هذا غير مشابه للغاية! سأذهب إلى المرحاض !!” هربت ميوكي.

 

 

بدت يوكاري متعبة للغاية: “أنا آسف ، لقد تأخرت”.

 

 

°°°°°°°°°°°°°°°

أعطاها يوكي منديلها ومسح العرق على جبينها ، “لماذا تركضين بهذه السرعة؟”

 

 

 

كان وجه يوكاري أحمر ، لم تكن تعرف ما إذا كان ذلك بسبب غروب الشمس أو لأنه مسح عرقها.

كان يوكي في فصله أثناء النظر إلى رانكو التي كانت تجلس بجانبه. كانت تلعب بهاتفها وربما كانت تتحدث مع يوكانا.

 

 

قالت يوكاري: “حسنا ، اتصل بي المعلم في وقت سابق”.

 

 

 

أومأ يوكي برأسه ، “لا تقلق بشأن ذلك ، كيف نبدأ ممارستنا؟”

 

 

 

“نعم ، نعم!” كانت يوكاري خجولة لكنها كانت فضولية أيضًا

 

 

“كفى من ذلك ، أريد أن ألعب في منزلك!” قالت رانكو.

 

قالت رانكو بتعبير صفيق: “هذا هو انتقامي”.

°°°°°°°°°°°°°°°

 

 

“تنهد ، حسنًا” ، نظرت رانكو حولها مرة أخرى وأمسكت طوقه فجأة.

Imo zido

“بالتأكيد” سأل يوكي: “ما هو؟”

قال يوكي: “لا تقلق ، لقد تحققت قبل أن أقبلك ، ولا أحد يلاحظنا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط