نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 146

الفصل 146 : انا لا أهتم

“عفوا ، هل يمكنني أن أسألك شيئا؟” قال يوكي.

 

 

كان يوكي ينتظرها أثناء اللعب على هاتفه.

أعطاها لهم يوكي: “اعتني بها ، أحتاج أن أفعل شيئًا”.

 

 

شعر يوكي بشيء سيئ يحدث لها: “هذا طويل جدًا”. مشى نحو المرحاض حيث دخلت يوكانا. نظر حوله وسأل الفتاة التي دخلت المرحاض.

 

 

كانت يوكانا بحاجة إلى شخص حولها.

“عفوا ، هل يمكنني أن أسألك شيئا؟” قال يوكي.

 

 

“يا أبي ، هل يمكنك جعل الشرطة لا تأتي إلى هذه المنطقة وتطلب من الجميع أن يحيطوا بهذه المنطقة” ، كانت نغمة يوكي باردة جدًا.

أضاءت عيني الفتاة عندما رأته ، “نعم ، بالتأكيد ، هل هناك شيء يمكنني المساعدة فيه؟” كانت متحمسة للغاية.

كانت يوكانا بحاجة إلى شخص حولها.

 

قال ايسى: “لا تقلق ، افعل ما تريد ، سأعتني به من أجلك”.

أومأ يوكي برأسه: “هل يمكنك التحقق من شخص داخل المرحاض لي؟”

وصل يوكي إلى خليج طوكيو. رأى أن مرؤوسيه قاموا بعمل جيد.

 

 

بدت الفتاة بخيبة أمل ولكن عندما رأت وجهه. كان عليها أن تظهر له انطباعًا جيدًا ، “بالتأكيد ، هل يمكنك أن تخبرني كيف تبدو؟”

 

“سأفعلها أولاً! يا رفاق ،!” نظر داي تشان بشهوة نحوها. كانت يده على بعد بوصة واحدة فقط مما جعل يوكانا ترتعد.

“نعم ، لديها شعر أشقر ..” بدأ يوكي في وصف شكل يوكانا.

“من -” قبل أن ينهي كلماته ، رآه يرمي صديقه تجاهه.

 

 

أومأت الفتاة برأسها وقالت إنها ستتحقق منها في أقرب وقت ممكن. دخلت المرحاض.

 

 

بدأت يوكانا في فتح عينيها ببطء. كانت رؤيتها ضبابية بعض الشيء لكنها تذكرت أن ذلك الرجل البغيض فعل شيئًا غريبًا لها ، “يوكي !!” صرخت على عجل باسمه لكنها شعرت بخيبة أمل.

كان يوكي ينتظر الفتاة لبضع دقائق. كان لديه شعور سيئ للغاية بشأن هذا. رأى أن الفتاة كانت في حيرة من أمرها.

 

 

أومأ يوكي برأسه: “هل يمكنك التحقق من شخص داخل المرحاض لي؟”

“هل وجدتها؟” سأل يوكي.

 

 

 

هزت الفتاة رأسها ، “أنا آسف ، لم أجدنها هناك”. شعرت بخيبة أمل كبيرة لأنها لم تستطع مساعدته.

“مرحبًا ، ما هو الخطأ ، يوكي؟” سأل ايسى.

 

 

لكن تلك الكلمات جعلته يرتجف. سارع باستغلال سحره ليجدها ، “أين أنت يوكانا ؟؟” ابتعد حتى لا ترى الفتاة تعبيره المخيف. كان يبحث عن يوكانا ووجدها. كاد يسحق هاتفه عندما رأى ما حدث لها. أخذ هاتفه واتصل بشخص ما.

“ماذا تفعل؟”

 

يوكي شخير ولكم وجهه حتى تشوه. لم يكن يريد قتل شخص أمام يوكانا. ذهب إليها بسرعة وعانقها.

“مرحبًا ، ما هو الخطأ ، يوكي؟” سأل ايسى.

 

 

لا يزال يوكي يعانقها حتى شعر أنها كانت نائمة. كانت سعيدة أنها يمكن أن تأخذ قسطًا من الراحة. لقد كان غاضبًا حقًا من هؤلاء الرجال. كان يعلم أن ذلك سيسبب لها جرحًا عقليًا.

“يا أبي ، هل يمكنك جعل الشرطة لا تأتي إلى هذه المنطقة وتطلب من الجميع أن يحيطوا بهذه المنطقة” ، كانت نغمة يوكي باردة جدًا.

“ماذا يحدث؟” بدا أحد الرجال متوترا للغاية.

 

قال ايسى: “لا تقلق ، افعل ما تريد ، سأعتني به من أجلك”.

عرف ايسى أنه كان هناك شيء أغضب ابنه بشدة. قال لمرؤوسيه لإعداد كل شيء.

 

 

بدأ العديد من الرجال في الاقتراب منها وأرادوا لمس جسدها المثير.

قال ايسى: “لا تقلق ، افعل ما تريد ، سأعتني به من أجلك”.

 

 

“من -” قبل أن ينهي كلماته ، رآه يرمي صديقه تجاهه.

“شكرا لك” ، أخذ يوكي نفسًا عميقًا وسحق هاتفه.

 

 

قال أحد الرجال: “لا تقلق ، ربما هم في حالة سكر”.

يصطدم!!

“بصراحة عزيزي ، أنا لا أهتم ، حتى إذا كنت ابن الملك ، فسأصطادك” ، نفض سيجارته وقال: “وداعًا أيها اللعين”. رفع قدمه وركل البرميل.

 

 

مشى يوكي باتجاه الموقع: “لا تعتقد أبدًا أنك ستهرب مقيتًا على قيد الحياة”.

 

 

 

“ماذا حدث؟” ذعرت رانكو.

 

 

بدأت يوكانا في فتح عينيها ببطء. كانت رؤيتها ضبابية بعض الشيء لكنها تذكرت أن ذلك الرجل البغيض فعل شيئًا غريبًا لها ، “يوكي !!” صرخت على عجل باسمه لكنها شعرت بخيبة أمل.

“السعال! السعال!” داي تشان كان يسعل من دخانه.

 

 

“هاهاها ، لقد فزت لنن تكوني قادرة على مقابلته ، “رأت يوكانا مطاردها.

هز يوكي رأسه ونظر إلى العقل المدبر لهذا الحادث. علم أن اسمه كان داي تشان لكنه سينسى ذلك قريبا. نظر إلى وجهه الذي تشوه من لكمه.

 

 

“دعني أذهب! سأتصل بالشرطة!” كانت يوكانا خائفة لم تتوقع منه أن يفعل لها هذا النوع من الأشياء. كانت تأمل أن يكون يوكي هنا. “يوكي …” كانت تبكي.

 

 

أومأ يوكي برأسه: “هل يمكنك التحقق من شخص داخل المرحاض لي؟”

“هاهاها ، انظر إليها! إنها تبكي!”

 

 

قال يوكي أثناء تناوله سجائره: “لكنني سأغرقك”.

“هاهاها ، إنها مضحكة جدا!”

 

 

 

“لا تقلق ، لن نؤذيك.”

بدأ العديد من الرجال في الاقتراب منها وأرادوا لمس جسدها المثير.

 

 

“نعم ، سنقدم لك بعض الأشياء التي لا تنسيها.”

 

 

 

بدأ العديد من الرجال في الاقتراب منها وأرادوا لمس جسدها المثير.

“السعال! السعال!” داي تشان كان يسعل من دخانه.

 

قام يوكي بتدخين سيجارته وتفجير الدخان إليه.

كان يوكانا خائفاً ، “يوكي !! لاا !! ساعدني!”

أومأ يوكي برأسه: “هل يمكنك التحقق من شخص داخل المرحاض لي؟”

 

“من -” قبل أن ينهي كلماته ، رآه يرمي صديقه تجاهه.

أصبح الرجال أكثر حماسًا عندما رأوا تعبيرها المخيف.

“ماذا حدث؟” ذعرت رانكو.

 

 

“ماذا تفعل؟”

 

 

قال يوكي: “لا تقلقي ، أنا هنا ، سأعتني بكل شيء”. حاول تهدئتها أثناء إخراجها. كان يعلم أنها كانت مذعورة للغاية في هذا المكان.

“أرجج !!!”

بدت الفتاة بخيبة أمل ولكن عندما رأت وجهه. كان عليها أن تظهر له انطباعًا جيدًا ، “بالتأكيد ، هل يمكنك أن تخبرني كيف تبدو؟”

 

عرف ايسى أنه كان هناك شيء أغضب ابنه بشدة. قال لمرؤوسيه لإعداد كل شيء.

 

 

 

“مساعدة!!”

“مساعدة!!”

 

 

 

توقفوا عندما سمعوا أصواتا كثيرة من الخارج.

 

 

 

“ماذا يحدث؟” بدا أحد الرجال متوترا للغاية.

 

 

“يوكي” ، كانت يوكانا خائفة حقًا مما كان يحدث.

قال أحد الرجال: “لا تقلق ، ربما هم في حالة سكر”.

بانغ

 

 

“سأفعلها أولاً! يا رفاق ،!” نظر داي تشان بشهوة نحوها. كانت يده على بعد بوصة واحدة فقط مما جعل يوكانا ترتعد.

 

 

 

فقاعة!!

“يا أبي ، هل يمكنك جعل الشرطة لا تأتي إلى هذه المنطقة وتطلب من الجميع أن يحيطوا بهذه المنطقة” ، كانت نغمة يوكي باردة جدًا.

 

 

لقد ذهلوا ونظروا إلى الوراء. رأوا شخصًا غير معتاد أمسك برأس أحد أصدقائهم.

قام يوكي بتدخين سيجارته وتفجير الدخان إليه.

 

 

“من -” قبل أن ينهي كلماته ، رآه يرمي صديقه تجاهه.

 

 

“إلى أين تذهب؟” عرفت أوتاها أنه سيفعل شيئًا خطيرًا.

بام!

“شكرا لك” ، أخذ يوكي نفسًا عميقًا وسحق هاتفه.

 

لا يزال يوكي يعانقها حتى شعر أنها كانت نائمة. كانت سعيدة أنها يمكن أن تأخذ قسطًا من الراحة. لقد كان غاضبًا حقًا من هؤلاء الرجال. كان يعلم أن ذلك سيسبب لها جرحًا عقليًا.

أغمي عليه وهو ينزف من رأسه.

 

 

 

“يوكي !!” كانت يوكانا سعيدة برؤيته.

 

 

 

ابتسم يوكي لها ، “لا تقلق ، أنا سأوفر لك قريبا “.

كان يوكي بحاجة إلى العودة في أقرب وقت ممكن للقاء يوكانا

 

ابتسم يوكي له ، “لا تقلق ، لن أقتلك.”

صك داي تشان أسنانه. لم يكن يتوقع منه أن يكون بهذه القوة ، “أسرع! سأدفع لك الكثير من المال إذا هزمته!”

 

 

 

لكن الأمر كان عديم الجدوى لأن جميعهم كانوا يُضربون بسهولة شديدة.

ابتسم يوكي لها ، “لا تقلق ، أنا سأوفر لك قريبا “.

 

 

داي تشان كان خائفا واختلس النظر في نفسه ، “سأخبر أبي! إنه غني جدا!”

 

 

 

بانغ

“السعال! السعال!” داي تشان كان يسعل من دخانه.

 

“هاهاها ، نحن معتادون على هذا النوع من الأشياء” ، كان مرؤوسيه سعداء.

بانغ

فوجئت رانكو وأوتاها برؤية يوكانا في حالة من الفوضى.

 

 

يوكي شخير ولكم وجهه حتى تشوه. لم يكن يريد قتل شخص أمام يوكانا. ذهب إليها بسرعة وعانقها.

 

 

“يوكي” ، كانت يوكانا خائفة حقًا مما كان يحدث.

نظر إليه مرؤوسوه مع نجوم في عيونهم. كان يبدو رائعًا جدًا عندما قال خطوطه وركل ذلك البرميل.

 

 

قال يوكي: “لا تقلقي ، أنا هنا ، سأعتني بكل شيء”. حاول تهدئتها أثناء إخراجها. كان يعلم أنها كانت مذعورة للغاية في هذا المكان.

أغمي عليه وهو ينزف من رأسه.

 

داي تشان كان خائفا واختلس النظر في نفسه ، “سأخبر أبي! إنه غني جدا!”

“المعلم الصغير!!”رأى يوكي الكثير من الرجال يأتون إليه.

 

 

ابتسم يوكي لها ، “لا تقلق ، أنا سأوفر لك قريبا “.

“يووو ، اصطحبهم إلى خليج طوكيو ، لا تفعل أي شيء غريب واجعلهم غير قادرين على التحرك” ، أعطاهم يوكي إشارة لترسيخهم على البرميل.

 

 

“من -” قبل أن ينهي كلماته ، رآه يرمي صديقه تجاهه.

أومأ ريوو إليه وفعل ما قاله.

 

 

 

أخذ يوكي إحدى سياراتهم وعاد إلى شقته.

“هاهاها ، نحن معتادون على هذا النوع من الأشياء” ، كان مرؤوسيه سعداء.

 

عرف ايسى أنه كان هناك شيء أغضب ابنه بشدة. قال لمرؤوسيه لإعداد كل شيء.

كانت يوكانا بحاجة إلى شخص حولها.

 

 

 

لا يزال يوكي يعانقها حتى شعر أنها كانت نائمة. كانت سعيدة أنها يمكن أن تأخذ قسطًا من الراحة. لقد كان غاضبًا حقًا من هؤلاء الرجال. كان يعلم أن ذلك سيسبب لها جرحًا عقليًا.

 

 

 

وصل يوكي إلى شقته وفتح الباب.

ابتسم يوكي لها ، “لا تقلق ، أنا سأوفر لك قريبا “.

 

قال أحد الرجال: “لا تقلق ، ربما هم في حالة سكر”.

فوجئت رانكو وأوتاها برؤية يوكانا في حالة من الفوضى.

 

 

 

“ماذا حدث؟” ذعرت رانكو.

 

 

 

أعطاها لهم يوكي: “اعتني بها ، أحتاج أن أفعل شيئًا”.

 

 

 

“إلى أين تذهب؟” عرفت أوتاها أنه سيفعل شيئًا خطيرًا.

فقاعة!!

 

ابتسم يوكي لها ، “لا تقلق ، أنا سأوفر لك قريبا “.

“لا تقلق ، لدي نزهة مع الجميع ،” لم يسمح لهم يوكي بقول أي شيء وتركهم.

يوكي شخير ولكم وجهه حتى تشوه. لم يكن يريد قتل شخص أمام يوكانا. ذهب إليها بسرعة وعانقها.

 

“عفوا ، هل يمكنني أن أسألك شيئا؟” قال يوكي.

عرفت أوتاها ورانكو أنه لا يمكنهما الانتظار إلا في المنزل وأنهم يعتنيان بيوكانا.

هز يوكي رأسه ونظر إلى العقل المدبر لهذا الحادث. علم أن اسمه كان داي تشان لكنه سينسى ذلك قريبا. نظر إلى وجهه الذي تشوه من لكمه.

 

 

“هاهاها ، نحن معتادون على هذا النوع من الأشياء” ، كان مرؤوسيه سعداء.

 

ابتسم يوكي له ، “لا تقلق ، لن أقتلك.”

وصل يوكي إلى خليج طوكيو. رأى أن مرؤوسيه قاموا بعمل جيد.

كان يوكي بحاجة إلى العودة في أقرب وقت ممكن للقاء يوكانا

 

نظر إليه مرؤوسوه مع نجوم في عيونهم. كان يبدو رائعًا جدًا عندما قال خطوطه وركل ذلك البرميل.

وأشاد يوكي “بعمل جيد” بينما كان ينظر إلى الكثير من البراميل أمامه.

بدأ العديد من الرجال في الاقتراب منها وأرادوا لمس جسدها المثير.

 

أغمي عليه وهو ينزف من رأسه.

“هاهاها ، نحن معتادون على هذا النوع من الأشياء” ، كان مرؤوسيه سعداء.

 

 

 

هز يوكي رأسه ونظر إلى العقل المدبر لهذا الحادث. علم أن اسمه كان داي تشان لكنه سينسى ذلك قريبا. نظر إلى وجهه الذي تشوه من لكمه.

هز يوكي رأسه ونظر إلى العقل المدبر لهذا الحادث. علم أن اسمه كان داي تشان لكنه سينسى ذلك قريبا. نظر إلى وجهه الذي تشوه من لكمه.

 

“يوكي !!” كانت يوكانا سعيدة برؤيته.

“من فضلك ، لا تقتلني”كان داي تشان يبكي.

 

 

 

ابتسم يوكي له ، “لا تقلق ، لن أقتلك.”

Imo zido

 

 

داي تشان كان سعيدا عندما سمع كلماته.

كان يوكي ينتظرها أثناء اللعب على هاتفه.

 

“سأفعلها أولاً! يا رفاق ،!” نظر داي تشان بشهوة نحوها. كانت يده على بعد بوصة واحدة فقط مما جعل يوكانا ترتعد.

قال يوكي أثناء تناوله سجائره: “لكنني سأغرقك”.

 

 

 

أصبح تعبير داي تشان خائفا ، “لا ، لا يمكنك قتلي! والدي هو عمدة! سوف يقتلكم! سأقتلك !!”

 

 

 

قام يوكي بتدخين سيجارته وتفجير الدخان إليه.

الفصل 146 : انا لا أهتم

 

 

“السعال! السعال!” داي تشان كان يسعل من دخانه.

 

 

أخذ يوكي إحدى سياراتهم وعاد إلى شقته.

“بصراحة عزيزي ، أنا لا أهتم ، حتى إذا كنت ابن الملك ، فسأصطادك” ، نفض سيجارته وقال: “وداعًا أيها اللعين”. رفع قدمه وركل البرميل.

أضاءت عيني الفتاة عندما رأته ، “نعم ، بالتأكيد ، هل هناك شيء يمكنني المساعدة فيه؟” كانت متحمسة للغاية.

 

كان يوكي ينتظرها أثناء اللعب على هاتفه.

دفقة!!

 

 

“هاهاها ، لقد فزت لنن تكوني قادرة على مقابلته ، “رأت يوكانا مطاردها.

لم يراه يوكي وأدار ظهره. كان اريد ان يسخن يديه ولهذا استخدم قدميه. تجاهل صراخه وقال لمرؤوسيه.

شعر يوكي بشيء سيئ يحدث لها: “هذا طويل جدًا”. مشى نحو المرحاض حيث دخلت يوكانا. نظر حوله وسأل الفتاة التي دخلت المرحاض.

 

 

قال يوكي ثم تركهم “اصطادوا والده ، أنا متأكد من أنه سيكون لديه الكثير من الجرائم ، تأكد من ابتزازه وجعل حياته العائلية مثل الجحيم”.

“يوكي” ، كانت يوكانا خائفة حقًا مما كان يحدث.

 

 

نظر إليه مرؤوسوه مع نجوم في عيونهم. كان يبدو رائعًا جدًا عندما قال خطوطه وركل ذلك البرميل.

 

 

دفقة!!

“نعم ، أنيكي !!”

 

 

كان يوكي بحاجة إلى العودة في أقرب وقت ممكن للقاء يوكانا

كان يوكي بحاجة إلى العودة في أقرب وقت ممكن للقاء يوكانا

 

 

“لا تقلق ، لدي نزهة مع الجميع ،” لم يسمح لهم يوكي بقول أي شيء وتركهم.

°°°°°°°°°°°°°°°

“سأفعلها أولاً! يا رفاق ،!” نظر داي تشان بشهوة نحوها. كانت يده على بعد بوصة واحدة فقط مما جعل يوكانا ترتعد.

 

 

اسرع قبل ان تنتحر

“نعم ، لديها شعر أشقر ..” بدأ يوكي في وصف شكل يوكانا.

 

 

Imo zido

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط