نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 147

الفصل 147

 

 

 

عاد يوكي إلى المنزل وتم استقباله من قبل كل من رانكو وأوتاها الذين سألوه عما يحدث. قال لهم ما حدث ليوكانا.

 

 

 

أصبح تعبير رانكو وأوتاها قبيحًا عندما سمعوه. لقد كانوا غاضبين للغاية وفهموا أيضًا سبب غضبه الشديد.

 

 

 

“أين هي؟” سأل يوكي.

 

 

استيقظ يوكي وقال: “ما الأمر؟” كان لا يزال نعسان.

قالت رانكو بتعبير محبط “إنها تختبئ في حمام”.

 

 

 

“لماذا هي هناك؟” تم الخلط بين يوكي.

صفعة

 

ابتسمت يوكانا “لا شيء”.

قالت أوتاها “إنها تريد أن تكون بمفردها”.

“أنا لا أحلم” ، ابتسمت يوكانا وتذكرت كل شيء عن أمس. كانت تحمر خجلاً عندما تذكرت أنها ظلت تئن أمس. تنهدت وشعرت بالسعادة حقا لكونها معه. نظرت إلى وجهه النائم وعانقته.

 

 

قال يوكي “سأذهب لرؤيتها” ، ثم سار باتجاه الحمام. تحقق من أن الباب وجدها مقفل وطرق على الباب.

 

 

 

نوك

قالت رانكو بتعبير محبط “إنها تختبئ في حمام”.

 

“لا تفعل شيئًا كهذا مرة أخرى أبدًا” ، كانت عيون يوكي حمراء. أمسك دموعه. كان مجنونًا تقريبًا عندما اعتقد أنه كاد أن يفقدها.

نوك

 

 

فوجئت أوتاها ورانكو لكن كانت يوكانا في حالة صدمة.

“يوكانا ، هل أنت هناك؟” كان يوكي قلقا للغاية بشأن حالتها. لم يتلق جوابًا وظل يطرق الباب. “اللعنة!” لم يكن يريدها أن تنتحر بسبب هذا.

 

“يوكانا !!” أصيبت رانكو بالذعر.

“يوكي ، ماذا يحدث؟” جائت إليه أوتاها ورانكو عندما سمعا الضجة.

 

 

كانت عيون يوكانا حمراء وبدأت في البكاء ، “هواا !! يوكي !! أنا قذرة !! لا يمكنني أن أكون معك بعد الآن !!” على الرغم من أن هؤلاء الرجال لم يلمسوها لكنها لا تزال تشعر بالقذارة عندما فكرت في الحادث سابق.

حاول يوكي اختراق الباب “لا أعلم لكني بحاجة لكسر هذا الباب”.

 

 

 

بااام

حاول يوكي اختراق الباب “لا أعلم لكني بحاجة لكسر هذا الباب”.

 

 

يوكي دخل على عجل الباب ورأى يوكانا تريد أن يغرق نفسها، “يوكانا!” ساعدها بسرعة وأخرجها من حوض الاستحمام. رآها تفقد وعيها.

“مواء!” مواء كوروكا ببطء. لقد كانت تتبعه دائمًا وكانت في الواقع متحمسة. اتبعتهم بهدوء وأرادت رؤية الفعل.

 

 

“يوكانا !!” أصيبت رانكو بالذعر.

“أنا لا أحلم” ، ابتسمت يوكانا وتذكرت كل شيء عن أمس. كانت تحمر خجلاً عندما تذكرت أنها ظلت تئن أمس. تنهدت وشعرت بالسعادة حقا لكونها معه. نظرت إلى وجهه النائم وعانقته.

 

 

“ماذا علينا ان نفعل؟؟” أوتاها لم يكن أفضل بكثير.

توقفوا عن تقبيل بعضهم البعض لكنهم لم ينظروا بعيدًا. نظروا إلى بعضهم البعض.

 

 

نقل يوكي رأسها إلى الأعلى وقررت إجراء الإنعاش القلبي الرئوي. ضغط على صدرها وأعطاها تنفسًا صناعيًا وضغط. فعل ذلك عدة مرات حتى سعلت الماء على جسدها.

نوك

 

????

“كوح !! كوح !!” استيقظت يوكانا. نظرت حولها ولاحظت أن الجميع ينظر إليها ، “يوكي ..”

 

 

أومأ لها يوكي برأسها: “أنت فتاة جميلة ، أريدك أن تكون لي.”

“يوكانا !!” رانكو كانت سعيدة عندما رأت انها استيقظت لكنها توقفت عندما رآها يصفعها.

 

 

قالت أوتاها “إنها تريد أن تكون بمفردها”.

صفعة

عرفت أوتاها ما كانت تفكر فيه: “لن أدعك”.

 

 

فوجئت أوتاها ورانكو لكن كانت يوكانا في حالة صدمة.

أصبح تعبير رانكو وأوتاها قبيحًا عندما سمعوه. لقد كانوا غاضبين للغاية وفهموا أيضًا سبب غضبه الشديد.

 

قال يوكي “سأذهب لرؤيتها” ، ثم سار باتجاه الحمام. تحقق من أن الباب وجدها مقفل وطرق على الباب.

“لا تفعل شيئًا كهذا مرة أخرى أبدًا” ، كانت عيون يوكي حمراء. أمسك دموعه. كان مجنونًا تقريبًا عندما اعتقد أنه كاد أن يفقدها.

استيقظ يوكي وقال: “ما الأمر؟” كان لا يزال نعسان.

 

 

كانت عيون يوكانا حمراء وبدأت في البكاء ، “هواا !! يوكي !! أنا قذرة !! لا يمكنني أن أكون معك بعد الآن !!” على الرغم من أن هؤلاء الرجال لم يلمسوها لكنها لا تزال تشعر بالقذارة عندما فكرت في الحادث سابق.

 

 

 

عرف يوكي الكلمات كانت عديمة الفائدة. لم يقل أي شيء وقبل شفتيها مباشرة.

 

“لماذا هي هناك؟” تم الخلط بين يوكي.

صدمت يوكانا لكنها لم تقاتله. احتضنت رقبته وأرادت أن تشعر بأنها أقرب منه . دفعته جعلتها آمنة.

عرفت أوتاها ورانكو أنهما بحاجة إلى منح كليهما الوقت لوحدهما. عادوا إلى غرفتهم وانتظروهم لكن المشهد الذي قبلها فيها ظل يلعب مباشرة في أذهانهم. هذا جعلهم يعتقدون أن الحصول عليه كصديق كان حظا كبيرا. بعد كل شيء ، كانت معظم الفتيات ماسوشيات.

 

كانت الليل صاخبة جدًا لأن يوكانا واصلت الصراخ مع الأنين.

استمروا في التقبيل وحتى بدأوا في استخدام لسانهم. لقد أصبحوا مثل الوحوش ونسيوا كل شيء.

 

 

 

عرفت أوتاها ورانكو أنهما بحاجة إلى منح كليهما الوقت لوحدهما. عادوا إلى غرفتهم وانتظروهم لكن المشهد الذي قبلها فيها ظل يلعب مباشرة في أذهانهم. هذا جعلهم يعتقدون أن الحصول عليه كصديق كان حظا كبيرا. بعد كل شيء ، كانت معظم الفتيات ماسوشيات.

“قلت أنك قذر؟ سأجعلك أكثر قذارة الآن!” قال يوكي بصوت عميق. حملها بين ذراعيه وأخذها إلى مرسم مانغا.

 

قالت رانكو بتعبير محبط “إنها تختبئ في حمام”.

 

 

قالت رانكو بتعبير محبط “إنها تختبئ في حمام”.

توقفوا عن تقبيل بعضهم البعض لكنهم لم ينظروا بعيدًا. نظروا إلى بعضهم البعض.

قالت أوتاها “إنها تريد أن تكون بمفردها”.

 

 

 

 

 

 

“قلت أنك قذر؟ سأجعلك أكثر قذارة الآن!” قال يوكي بصوت عميق. حملها بين ذراعيه وأخذها إلى مرسم مانغا.

بااام

 

 

كان هناك سرير في تلك الغرفة وسيجعلها تنسى كل شيء اليوم.

“مواء!” مواء كوروكا ببطء. لقد كانت تتبعه دائمًا وكانت في الواقع متحمسة. اتبعتهم بهدوء وأرادت رؤية الفعل.

 

أوتاها ، رانكو ،و كوروكا يحاولون إغلاق آذانهم لكنهم كانوا صاخبين للغاية.

“مواء!” مواء كوروكا ببطء. لقد كانت تتبعه دائمًا وكانت في الواقع متحمسة. اتبعتهم بهدوء وأرادت رؤية الفعل.

 

 

°°°°°°°°°°°°

 

 

 

يوكي وضعها على سريره ونظر إلى وجهها الجميل. مداعب خدها.

“مواء!” مواء كوروكا ببطء. لقد كانت تتبعه دائمًا وكانت في الواقع متحمسة. اتبعتهم بهدوء وأرادت رؤية الفعل.

 

“لماذا هي هناك؟” تم الخلط بين يوكي.

كانت يوكانا تحمر خجلاً. لقد كانت لا تستحقه ولكن كلماته جعلتها تشعر بالراحة ، لكنها مع ذلك شعرت أنها لا تستحقه حقًا. نظرت إليه وقالت ، “هل تريدني حقًا؟” شعرت بأصابعه على خديها.

نوك

 

“قلت أنك قذر؟ سأجعلك أكثر قذارة الآن!” قال يوكي بصوت عميق. حملها بين ذراعيه وأخذها إلى مرسم مانغا.

أومأ لها يوكي برأسها: “أنت فتاة جميلة ، أريدك أن تكون لي.”

 

 

 

هزت يوكانا رأسها ، “لكنني متسخة”. كانت لا تزال تشعر بالاشمئزاز الشديد من جسدها.

 

 

بدأت يوكانا بالبكاء وقبلته. كانت المرة الأولى التي تأخذ فيها زمام المبادرة. لقد أرادته أن يعبث بجسدها ويختفي كل تلك المشاعر ، “خذني”.

قبلها يوكي مرة أخرى وقال لها بهدوء على أذنيها ، “أعلم أنه لن يكون من السهل نسيان ذلك. سيكون من الصعب حقًا. سنضطر إلى العمل في هذا كل يوم. لا أهتم إذا كنت متسخة ، أريدك. أريدك بالكامل ، إلى الأبد ، أنت وأنا كل يوم “.

 

 

 

بدأت يوكانا بالبكاء وقبلته. كانت المرة الأولى التي تأخذ فيها زمام المبادرة. لقد أرادته أن يعبث بجسدها ويختفي كل تلك المشاعر ، “خذني”.

صدمت يوكانا لكنها لم تقاتله. احتضنت رقبته وأرادت أن تشعر بأنها أقرب منه . دفعته جعلتها آمنة.

 

قال يوكي “سأذهب لرؤيتها” ، ثم سار باتجاه الحمام. تحقق من أن الباب وجدها مقفل وطرق على الباب.

“نعم” ، عانقها يوكي ببطء وبدأ في التعافي.

“مواء!” مواء كوروكا ببطء. لقد كانت تتبعه دائمًا وكانت في الواقع متحمسة. اتبعتهم بهدوء وأرادت رؤية الفعل.

 

Imo zido

 

 

كانت الليل صاخبة جدًا لأن يوكانا واصلت الصراخ مع الأنين.

كان هناك سرير في تلك الغرفة وسيجعلها تنسى كل شيء اليوم.

 

 

أوتاها ، رانكو ،و كوروكا يحاولون إغلاق آذانهم لكنهم كانوا صاخبين للغاية.

 

 

صفعة

????

 

 

نقل يوكي رأسها إلى الأعلى وقررت إجراء الإنعاش القلبي الرئوي. ضغط على صدرها وأعطاها تنفسًا صناعيًا وضغط. فعل ذلك عدة مرات حتى سعلت الماء على جسدها.

“اللعنة !! أنا بحاجة لتدريسه الدرس !!” أرادت رانكو الانضمام بالفعل. كانت تسير نحو الباب ولكن تم سحبها من قبل أوتاها.

“يوكانا !!” أصيبت رانكو بالذعر.

 

 

عرفت أوتاها ما كانت تفكر فيه: “لن أدعك”.

 

 

“أنا لا أحلم” ، ابتسمت يوكانا وتذكرت كل شيء عن أمس. كانت تحمر خجلاً عندما تذكرت أنها ظلت تئن أمس. تنهدت وشعرت بالسعادة حقا لكونها معه. نظرت إلى وجهه النائم وعانقته.

قاتلوا بعضهم البعض حتى شعروا بالتعب. تنهدوا وحاولوا النوم في السرير. كما أخذوا كوروكا التي أرادت أيضًا إلقاء نظرة خاطفة عليهم. حاولوا النوم لكنهم لم يستطيعوا النوم على الإطلاق.

نوك

 

“اللعنة !! أنا بحاجة لتدريسه الدرس !!” أرادت رانكو الانضمام بالفعل. كانت تسير نحو الباب ولكن تم سحبها من قبل أوتاها.

“اللعنة !! أنا بحاجة لتدريسه الدرس !!” أرادت رانكو الانضمام بالفعل. كانت تسير نحو الباب ولكن تم سحبها من قبل أوتاها.

 

كان هناك سرير في تلك الغرفة وسيجعلها تنسى كل شيء اليوم.

في اليوم التالي ، استيقظت يوكانا في الصباح الباكر. نظرت حولها بسرعة وحاولت التأكيد. نظرت إليه ولمسته.

 

 

“أنا لا أحلم” ، ابتسمت يوكانا وتذكرت كل شيء عن أمس. كانت تحمر خجلاً عندما تذكرت أنها ظلت تئن أمس. تنهدت وشعرت بالسعادة حقا لكونها معه. نظرت إلى وجهه النائم وعانقته.

“أنا لا أحلم” ، ابتسمت يوكانا وتذكرت كل شيء عن أمس. كانت تحمر خجلاً عندما تذكرت أنها ظلت تئن أمس. تنهدت وشعرت بالسعادة حقا لكونها معه. نظرت إلى وجهه النائم وعانقته.

 

 

استيقظ يوكي وقال: “ما الأمر؟” كان لا يزال نعسان.

استيقظ يوكي وقال: “ما الأمر؟” كان لا يزال نعسان.

“نعم” ، احتضنه يوكانا ونام معًا. ظلت كلماته تدق في ذهنها. سيكونون إلى الأبد معا وهذا كاف

 

صفعة

ابتسمت يوكانا “لا شيء”.

 

 

“يوكانا !!” أصيبت رانكو بالذعر.

“حسنًا ، سأنام ، لا تذهبي إلى المدرسة اليوم” أغلق يوكي عينيه.

“لا تفعل شيئًا كهذا مرة أخرى أبدًا” ، كانت عيون يوكي حمراء. أمسك دموعه. كان مجنونًا تقريبًا عندما اعتقد أنه كاد أن يفقدها.

 

صفعة

“نعم” ، احتضنه يوكانا ونام معًا. ظلت كلماته تدق في ذهنها. سيكونون إلى الأبد معا وهذا كاف

 

 

 

°°°°°°°°°°°°

 

 

“كوح !! كوح !!” استيقظت يوكانا. نظرت حولها ولاحظت أن الجميع ينظر إليها ، “يوكي ..”

Imo zido

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط