نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Start by Becoming a Mangaka 149

الفصل 149 : مشكلة شوكو

 

 

حاولت موغي أن تطلب من خادمها البحث عن معلومات حول يوكي.

كانت شوكو في صفها تستمع إلى شرح المعلم للرياضيات. استمعت إلى الدرس بعناية وكتبته في دفتر ملاحظاتها. كانت سعيدة بمساعدتها السمعية الجديدة. ساعدها على الاستماع إلى الدرس بشكل أفضل. كما كانت درجتها أعلى من ذي قبل. كانت سعيدة بمقابلته ولكن عندما تذكرت المشهد قبل بضعة أيام ، بدأ قلبها يتألم ويؤذى في نفس الوقت.

 

 

شعرت شوكو باللمس عندما سمعت قلقهم وقررت أن تتحدث معهم. كانت قد أحسنت شعورها وشعرت الآن بالارتياح عندما كان لديها شخص ما لمشاركتها. بدأت تخبرهم عن لقائها مع يوكي. ثم الوقت الذي أمضياها معاً والوقت الذي ساعد فيه أسرتها. ثم رآه يمسك بيد فتيات أخريات وشعرت بعدم الارتياح. لم تعرف ماذا تفعل.

“يوكي ..” هزت شوكو رأسها وقررت التركيز على الدرس أولاً. لطالما أرادت أن تسمع صوت المعلمة وقد مُنحت رغبتها بالفعل. كان عليها أن تعمل بجد.

 

 

 

 

 

 

عندما انتهى الفصل ، قررت شوكو إخراج البنتو. لطالما حضرت لنفسها بنتو لأنها كانت أرخص ولم ترغب في جعل والدتها تعمل بجد.

°°°°°°°°°°°°

 

 

“شوكو !!!” أدارت شوكو رأسها وابتسمت. رأت صديقاتها هناك.

 

 

 

“يوي” ، حاولت شوكو التحدث بشكل طبيعي على الرغم من أنه كان لا يزال صعبًا.

 

كانت ميو تشعر بالإحباط والغيرة. كانت تكاد تبكي عندما تم استبعادها من قبل الجميع. أرادت أيضًا الانضمام إلى الجميع لكنها فاتتها فرصتها. عندما أرادت أن تستسلم سمعت صوتها.

“آه ، يمكنك استدعاء اسمي كعادة الآن! أنا سعيدة!” كانت يوي سعيدة حقًا وعانقتها.

 

 

 

“آه ، يوي! لا تحتضني ، شوكو!” قامت ريتسو بتوبيخها.

 

شوكو! ميو لصقت خدها عليها.

“ريتسو” حاولت شوكو جاهدةً أن تصف اسمها.

 

 

شعرت ميو أيضًا بالحيرة لأنها لم تستطع مساعدة صديقتها.

ريتسو ، التي سمعت اسمها يُدعى تقريبًا ، تدمع دموعها. كانت تعمل بجد لتعليمها الحديث بشكل طبيعي. كانت سعيدة حقًا بالرجل الذي أعطاها أداة السمع الفائقة. لقد ساعدت شوكو حقًا في الحياة اليومية.

 

 

“ريتسو” حاولت شوكو جاهدةً أن تصف اسمها.

“شوكو !!!” ركضت ريتسو تجاهها أيضًا وعانقها. “مووو! أنت لطيفة جدًا !!”

كانوا أيضًا فضوليين جدًا بشأن هذا الرجل الذي استمر في مساعدتها لكنهم شعروا أيضًا بالانزعاج الشديد عندما اعتقدوا أن هذا الرجل سيسرق شوكو منهم. كانوا بحاجة لمعرفة ما إذا كان هذا الرجل مناسبًا جدًا لشوكو أم لا.

 

كانت شوكو تستمع بهدوء إلى قصتها حتى سمعت صوت يوي.

كانت شوكو لا تزال تبتسم وتحتضنه كل من يوي وريتسو. كانت سعيدة حقا في حياتها الثانوية.

“هل تعلم من يكون هذا؟” كانت موغي فضولية جدًا.

 

الخمسة منهم كانوا يأكلون معا. كانوا يأكلون أثناء الحديث معًا عن الممرضة الجميلة أياكو سنسي.

“هورا !! لا تحتضنها معًا! شوكو ستنزعج!” كانت ميو مستاءة للغاية من تصرفات اثنين من أصدقائها.

 

 

“مووو، ميو ، يمكنك أيضًا معانقتها معنا!” قالت يوي.

 

 

 

“هذا صحيح! هذا صحيح! لا تكوني شديدة طوال الوقت!” وقالت ريتسو أيضا.

كما توقفت ميو وريتسو وموجي عن الحديث ونظروا إلى شوكو.

 

وقف ثلاثة منهم فجأة من على كرسيهم وقالوا: “هذا عظيم ، يوي!”

“من هي التسوندير!” كانت ميو تحمر خجلاً وأحمر وجهها. لم تكن بالتأكيد تسوندير. لقد كانت خجولة فقط لكنها كانت تشعر بالغيرة من كليهما. شعرت بأنها تم استبعادها من قبل الجميع.

“دعنا نذهب إلى أياكو سنسي!”

 

“نعم ، شوكو!”كانت موغي سعيدة لأن صديقتها يمكنها الاتصال بها بشكل طبيعي.

“آه! سأشارك الجميع أيضًا!” جائت موغي من العدم أيضا احتضنت الجميع. “آه! ناعم جدا!” لقد كانت حقا سعيدة حقا.

 

 

 

“موغي” ، يمكن لشوكو أن تطلق عليها اسمها بشكل طبيعي.

 

 

 

“نعم ، شوكو!”كانت موغي سعيدة لأن صديقتها يمكنها الاتصال بها بشكل طبيعي.

شعرت شوكو باللمس عندما سمعت قلقهم وقررت أن تتحدث معهم. كانت قد أحسنت شعورها وشعرت الآن بالارتياح عندما كان لديها شخص ما لمشاركتها. بدأت تخبرهم عن لقائها مع يوكي. ثم الوقت الذي أمضياها معاً والوقت الذي ساعد فيه أسرتها. ثم رآه يمسك بيد فتيات أخريات وشعرت بعدم الارتياح. لم تعرف ماذا تفعل.

 

 

عانقوا بعضهم البعض وكانت ميو تراقبهم مثل بمرارة.

دفعة من 30 فصل قد إنتهت ?

 

عندما انتهى الفصل ، قررت شوكو إخراج البنتو. لطالما حضرت لنفسها بنتو لأنها كانت أرخص ولم ترغب في جعل والدتها تعمل بجد.

كانت ميو تشعر بالإحباط والغيرة. كانت تكاد تبكي عندما تم استبعادها من قبل الجميع. أرادت أيضًا الانضمام إلى الجميع لكنها فاتتها فرصتها. عندما أرادت أن تستسلم سمعت صوتها.

 

 

 

قالت شوكو وهي تبتسم: “ميو ، أتعامل مع الآذان أيضًا”.

“آه! سأشارك الجميع أيضًا!” جائت موغي من العدم أيضا احتضنت الجميع. “آه! ناعم جدا!” لقد كانت حقا سعيدة حقا.

 

 

ميو بالتأكيد لم تدع دموعها. كانت عيناها حمراء وركضت نحوها.

 

 

 

شوكو! ميو لصقت خدها عليها.

“سأساعدك أيضًا!” قالت ميو بتصميم.

 

 

كان الخمسة منهم أصدقاء معًا منذ السنة الأولى في مدرسة أكاديمية أوساي. يمكن أن يطلق عليهم أفضل الأصدقاء لبعضهم البعض.

الفصل 149 : مشكلة شوكو

 

 

 

 

 

 

أومأت موغي برأسه: “نعم ، نحن أصدقاء ، أليس كذلك؟”

 

ميو بالتأكيد لم تدع دموعها. كانت عيناها حمراء وركضت نحوها.

الخمسة منهم كانوا يأكلون معا. كانوا يأكلون أثناء الحديث معًا عن الممرضة الجميلة أياكو سنسي.

كان الخمسة منهم أصدقاء معًا منذ السنة الأولى في مدرسة أكاديمية أوساي. يمكن أن يطلق عليهم أفضل الأصدقاء لبعضهم البعض.

 

 

“سمعت أن أياكو سنسي لديها صديق!” ألقت ريتسو فجأة قنبلة.

عانقوا بعضهم البعض وكانت ميو تراقبهم مثل بمرارة.

 

عانقوا بعضهم البعض وكانت ميو تراقبهم مثل بمرارة.

“ماذا؟ حقًا؟” فوجئت ميو.

 

 

 

“هل تعلم من يكون هذا؟” كانت موغي فضولية جدًا.

“دعنا نذهب ، شوكو !!”

 

°°°°°°°°°°°°

أومأت ريتسو برأسها: “نعم ، لقد كنت أراهم منذ أن زارت عائلتي الساحة قبل بضعة أسابيع.” لقد شاهدت أياكو سنسي كانت حميمة جدًا مع رجل وحتى قبلته.

 

 

 

كانوا يحمرون عندما سمعوا قصص ريتسو. كانت مدرستهم مدرسة للبنات فقط ولم يكن لديهم اتصال وثيق مع الرجال بجانب أسرهم. بدأوا في تخيل المشهد التي قبلت فيه أياكو سنسي والرجل.

“لماذا لا”قالت يوي فجأة: “هل نطلب من أياكو سنسي؟”.

 

حاولت موغي أن تطلب من خادمها البحث عن معلومات حول يوكي.

“أواواوا”كانت ميو تحمر خجلاً.

 

 

“لماذا لا”قالت يوي فجأة: “هل نطلب من أياكو سنسي؟”.

كانت شوكو تستمع بهدوء إلى قصتها حتى سمعت صوت يوي.

“سمعت أن أياكو سنسي لديها صديق!” ألقت ريتسو فجأة قنبلة.

 

لم تقل الفتيات الأربع أي شيء ونظرت إلى شوكو التي أوضحت قلقها بشأن لغة الإشارة. لقد تعلموا ذلك في السنوات الماضية معًا لأنهم أرادوا أن يكونوا أصدقاء لشوكو. أرادوا مساعدتها ولكنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون لأنهم لم يكن لديهم أي خبرة مع رجال.

قالت يوي بقلق “شوكو ، ما هو الخطأ؟ لقد كنت في الأيام القليلة الماضية”. على الرغم من أنها كانت غبية لكنها كانت الأكثر حساسية بين الجميع.

 

 

“هل تعلم من يكون هذا؟” كانت موغي فضولية جدًا.

كما توقفت ميو وريتسو وموجي عن الحديث ونظروا إلى شوكو.

 

 

 

“نعم ، أخبرنا بكل شيء! سنساعدك يا ​​شوكو!” قال ريتسو بثقة.

“مووو، ميو ، يمكنك أيضًا معانقتها معنا!” قالت يوي.

 

ميو بالتأكيد لم تدع دموعها. كانت عيناها حمراء وركضت نحوها.

“سأساعدك أيضًا!” قالت ميو بتصميم.

عندما انتهى الفصل ، قررت شوكو إخراج البنتو. لطالما حضرت لنفسها بنتو لأنها كانت أرخص ولم ترغب في جعل والدتها تعمل بجد.

 

 

أومأت موغي برأسه: “نعم ، نحن أصدقاء ، أليس كذلك؟”

 

 

 

شعرت شوكو باللمس عندما سمعت قلقهم وقررت أن تتحدث معهم. كانت قد أحسنت شعورها وشعرت الآن بالارتياح عندما كان لديها شخص ما لمشاركتها. بدأت تخبرهم عن لقائها مع يوكي. ثم الوقت الذي أمضياها معاً والوقت الذي ساعد فيه أسرتها. ثم رآه يمسك بيد فتيات أخريات وشعرت بعدم الارتياح. لم تعرف ماذا تفعل.

 

 

“هورا !! لا تحتضنها معًا! شوكو ستنزعج!” كانت ميو مستاءة للغاية من تصرفات اثنين من أصدقائها.

لم تقل الفتيات الأربع أي شيء ونظرت إلى شوكو التي أوضحت قلقها بشأن لغة الإشارة. لقد تعلموا ذلك في السنوات الماضية معًا لأنهم أرادوا أن يكونوا أصدقاء لشوكو. أرادوا مساعدتها ولكنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون لأنهم لم يكن لديهم أي خبرة مع رجال.

قالت يوي بقلق “شوكو ، ما هو الخطأ؟ لقد كنت في الأيام القليلة الماضية”. على الرغم من أنها كانت غبية لكنها كانت الأكثر حساسية بين الجميع.

 

كانوا أيضًا فضوليين جدًا بشأن هذا الرجل الذي استمر في مساعدتها لكنهم شعروا أيضًا بالانزعاج الشديد عندما اعتقدوا أن هذا الرجل سيسرق شوكو منهم. كانوا بحاجة لمعرفة ما إذا كان هذا الرجل مناسبًا جدًا لشوكو أم لا.

كانوا أيضًا فضوليين جدًا بشأن هذا الرجل الذي استمر في مساعدتها لكنهم شعروا أيضًا بالانزعاج الشديد عندما اعتقدوا أن هذا الرجل سيسرق شوكو منهم. كانوا بحاجة لمعرفة ما إذا كان هذا الرجل مناسبًا جدًا لشوكو أم لا.

 

 

هزت ريتسو رأسها وشعرت بالندم: “أنا آسف يا شوكو ، ولكن ليس لدينا حل ، ليس لدينا أي خبرة مع الرجال أيضًا”.

 

 

حاولت موغي أن تطلب من خادمها البحث عن معلومات حول يوكي.

كانت شوكو لا تزال تبتسم وتحتضنه كل من يوي وريتسو. كانت سعيدة حقا في حياتها الثانوية.

 

 

شعرت ميو أيضًا بالحيرة لأنها لم تستطع مساعدة صديقتها.

 

“هورا !! لا تحتضنها معًا! شوكو ستنزعج!” كانت ميو مستاءة للغاية من تصرفات اثنين من أصدقائها.

“لا تقلق ، لكنني أشعر بالارتياح عندما أستطيع أن أقول قلقي للجميع ،” لم تمانع شوكو وأخبرتهم بلغة الإشارة. شعرت أن كل الشعور بالزجاجة داخل قلبها كان يشعر بتحسن. كانت سعيدة لإخبارهم بقلقها.

 

 

“لماذا لا”قالت يوي فجأة: “هل نطلب من أياكو سنسي؟”.

 

 

عانقوا بعضهم البعض وكانت ميو تراقبهم مثل بمرارة.

وقف ثلاثة منهم فجأة من على كرسيهم وقالوا: “هذا عظيم ، يوي!”

شعرت ميو أيضًا بالحيرة لأنها لم تستطع مساعدة صديقتها.

 

 

“دعنا نذهب إلى أياكو سنسي!”

 

 

 

“دعنا نذهب ، شوكو !!”

 

 

“أواواوا”كانت ميو تحمر خجلاً.

صعقت شوكو لكنها تبعتهم

 

 

 

°°°°°°°°°°°°

“من هي التسوندير!” كانت ميو تحمر خجلاً وأحمر وجهها. لم تكن بالتأكيد تسوندير. لقد كانت خجولة فقط لكنها كانت تشعر بالغيرة من كليهما. شعرت بأنها تم استبعادها من قبل الجميع.

دفعة من 30 فصل قد إنتهت ?

الخمسة منهم كانوا يأكلون معا. كانوا يأكلون أثناء الحديث معًا عن الممرضة الجميلة أياكو سنسي.

Imo zido

“ماذا؟ حقًا؟” فوجئت ميو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط