نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Starting over 16

الفصل 16

الفصل 16

لقد فقدت الكثير من الحماس للحياة ، ولكن سوء الفهم الميمون قد شجعني ، كنت مصمما على الحصول على أيام سعيدة لي مرة أخرى.
كان أول شيء على جدول أعمالي هو الدراسة مثل المجنون للدخول إلى نفس الجامعة مثل تسوجومي.
ليس الأمر أنني كنت أدرس بشكل محموم ، في الواقع. بدلا من قول أنني أركز على الدراسة ، الأمر أشبه بأنني توقفت عن التركيز على أي شيء آخر غيرها.
“التركيز عن طريق الإقصاء ،” ربما؟ لديها وقع لطيف. لقد تخلصت من كل الخيارات التي لا تتضمن الدراسة.

مرة كل ساعتين أو ثلاث ساعات ، آخد معطفي ، أذهب للخارج ، وأستمتع بالهواء الشتوي. إذا كان الطقس جيدًا ، يمكنني رؤية النجوم. مباشرة عندما أمل ، أعود إلى الداخل ، أدفئ يدي بالمدفأة ، و أعود إلى عالم مكون من نفسي فقط و الكتب المدرسية و الموسيقى. لم يكن سيئا للغاية ، في الواقع. ربما كان مهدئا حتى ، و نوع من الرضا بالنفس.

إنها طريقة خطيرة بالتأيكد. إذا أفسدت الأمر ، فهذه طريقة سهلة لتجعل نفسك بلا موهبة دون أي شيء قد تعيش عليه. ولكن أعتقد أنني تعلقت بتشغيل الموسيقى بينما أدرس.
لم أعتبر نفسي أبداً من عشاق الموسيقى من قبل. أنا فقط إهتممت حقا بجون لينون. في الغالب لأنه في حياتي الأولى ، كلما كان لحبيبتي لحظة فراغ ، هذا ما كانت تشغله.
من الغريب أن الذكريات المرتبطة بلينون كانت أوضح أكثر قليلاً من غيرها. حسنًا ، أعتقد أن موسيقاه نجت عبر الدهر ، لذلك ربما لا يكون هذا الأمر غريباً.

لقد فقدت الكثير من الحماس للحياة ، ولكن سوء الفهم الميمون قد شجعني ، كنت مصمما على الحصول على أيام سعيدة لي مرة أخرى. كان أول شيء على جدول أعمالي هو الدراسة مثل المجنون للدخول إلى نفس الجامعة مثل تسوجومي. ليس الأمر أنني كنت أدرس بشكل محموم ، في الواقع. بدلا من قول أنني أركز على الدراسة ، الأمر أشبه بأنني توقفت عن التركيز على أي شيء آخر غيرها. “التركيز عن طريق الإقصاء ،” ربما؟ لديها وقع لطيف. لقد تخلصت من كل الخيارات التي لا تتضمن الدراسة.

قرأت في إحدى المرات في مجلة أن أغنية جيدة ، حتى لو أنها لا تناسب مزاجك على الإطلاق في البداية ، يزيد تعلقك بها إن إستمعت إليها مرارا و تكرارا.
إعتدت على الاستماع فقط إلى ‘أغاني الكاريوكي النموذجية الخاصة بك’. ولكن في حياتي الثانية في المدرسة الثانوية ، سمعت “يير بلوز” على الراديو ، وأدركت على الفور مدى إعتياد أذني على جون لينون.
منذ ذلك الحين ، كنت دائمًا أشغل موسيقى لينون أثناء دراستي.

في النهاية ، إمتدت مهاراتي الأكاديمية لأقصى حد يمكنها بلوغه. وبأعجوبة ، تمكنت من دخول الجامعة التي ذهبت إليها في حياتي الأولى. لقد كان شعورا رائعا. لقد إستعدت في النهاية ثقتي بنفسب مرة أخرى. شعرت أنني أستطيع أن أفعل أي شيء بعد ذلك.

في النهاية مع إمتلاك هدف واضح في ذهني ، أصبحت أكثر جدية مع المدرسة الثانوية.
حتى ذلك الحين ، كنت أتحقق من الساعة خمسين مرة في الفصل ، على أمل أن تنتهي بسرعة أكبر و لو قليلاً.
ولكن المحاضرات أصبحت شيئًا مهمًا بالنسبة إليّ ، و بدأت تمر في غمضة عين.

لقد فقدت الكثير من الحماس للحياة ، ولكن سوء الفهم الميمون قد شجعني ، كنت مصمما على الحصول على أيام سعيدة لي مرة أخرى. كان أول شيء على جدول أعمالي هو الدراسة مثل المجنون للدخول إلى نفس الجامعة مثل تسوجومي. ليس الأمر أنني كنت أدرس بشكل محموم ، في الواقع. بدلا من قول أنني أركز على الدراسة ، الأمر أشبه بأنني توقفت عن التركيز على أي شيء آخر غيرها. “التركيز عن طريق الإقصاء ،” ربما؟ لديها وقع لطيف. لقد تخلصت من كل الخيارات التي لا تتضمن الدراسة.

إعتدت على الحفظ عن ظهر قلب حتى في الحافلة و القطار ، وبعد أن إعتدت على قضاء مدة ثابتة من الوقت على مكتبي في الليل ، توقفت عن قضاء ليال بلا نوم بسبب القلق من أن النوم بلا معنى.
لقد أمضيت الكثير من الوقت في التفكير في أمور غير مهمة ، وهذا أمر مؤكد.
عن طريق جمع كمية هائلة من المعلومات في رأسي في مثل هذا الوقت القصير ، تم دفع الذكريات القديمة جانبا ، تضاءلت أهميتها.

مرة كل ساعتين أو ثلاث ساعات ، آخد معطفي ، أذهب للخارج ، وأستمتع بالهواء الشتوي. إذا كان الطقس جيدًا ، يمكنني رؤية النجوم. مباشرة عندما أمل ، أعود إلى الداخل ، أدفئ يدي بالمدفأة ، و أعود إلى عالم مكون من نفسي فقط و الكتب المدرسية و الموسيقى. لم يكن سيئا للغاية ، في الواقع. ربما كان مهدئا حتى ، و نوع من الرضا بالنفس.

كانت سنتي الأخيرة من المدرسة الثانوية في الواقع سنة سلمية إلى حد ما. الجزء الذي أتذكره أكثر هو الخاتمة ، الإمتحان المحشو(الصعب) في أوائل الشتاء. ذكريات حول حبس نفسي في غرفتي للدراسة.
ملأت رائحة القهوة الغرفة ، ومكبر الصوت على يسار مكتبي عزف بلطافة ‘حقول الفراولة للأبد’. على اليمين كان مصباح مكتبي الصغير هو مصدر الضوء الوحيد.
خلف يمين الكرسي كان هناك سخان ، بزاوية ملائمة لذا لم يكن ينفخ الهواء الساخن مباشرة عليّ.

إعتدت على الحفظ عن ظهر قلب حتى في الحافلة و القطار ، وبعد أن إعتدت على قضاء مدة ثابتة من الوقت على مكتبي في الليل ، توقفت عن قضاء ليال بلا نوم بسبب القلق من أن النوم بلا معنى. لقد أمضيت الكثير من الوقت في التفكير في أمور غير مهمة ، وهذا أمر مؤكد. عن طريق جمع كمية هائلة من المعلومات في رأسي في مثل هذا الوقت القصير ، تم دفع الذكريات القديمة جانبا ، تضاءلت أهميتها.

مرة كل ساعتين أو ثلاث ساعات ، آخد معطفي ، أذهب للخارج ، وأستمتع بالهواء الشتوي.
إذا كان الطقس جيدًا ، يمكنني رؤية النجوم. مباشرة عندما أمل ، أعود إلى الداخل ، أدفئ يدي بالمدفأة ، و أعود إلى عالم مكون من نفسي فقط و الكتب المدرسية و الموسيقى.
لم يكن سيئا للغاية ، في الواقع. ربما كان مهدئا حتى ، و نوع من الرضا بالنفس.

في النهاية مع إمتلاك هدف واضح في ذهني ، أصبحت أكثر جدية مع المدرسة الثانوية. حتى ذلك الحين ، كنت أتحقق من الساعة خمسين مرة في الفصل ، على أمل أن تنتهي بسرعة أكبر و لو قليلاً. ولكن المحاضرات أصبحت شيئًا مهمًا بالنسبة إليّ ، و بدأت تمر في غمضة عين.

في النهاية ، إمتدت مهاراتي الأكاديمية لأقصى حد يمكنها بلوغه.
وبأعجوبة ، تمكنت من دخول الجامعة التي ذهبت إليها في حياتي الأولى.
لقد كان شعورا رائعا. لقد إستعدت في النهاية ثقتي بنفسب مرة أخرى. شعرت أنني أستطيع أن أفعل أي شيء بعد ذلك.

إعتدت على الحفظ عن ظهر قلب حتى في الحافلة و القطار ، وبعد أن إعتدت على قضاء مدة ثابتة من الوقت على مكتبي في الليل ، توقفت عن قضاء ليال بلا نوم بسبب القلق من أن النوم بلا معنى. لقد أمضيت الكثير من الوقت في التفكير في أمور غير مهمة ، وهذا أمر مؤكد. عن طريق جمع كمية هائلة من المعلومات في رأسي في مثل هذا الوقت القصير ، تم دفع الذكريات القديمة جانبا ، تضاءلت أهميتها.

كان هذا جيدًا. كانت الأمور تسير على ما يرام حتى الآن.

عندما إنتهى حفل دخول الكلية ، نظرت حولي بحثا عن حبيبتي السابقة … عن تسوغومي.
ونعم ، لقد وجدتها ، ولكن هنا حيث تبدأ فيه المشاكل.

ثلاث سنوات هي وقت طويل لتغيير الأمور. و أنا الذي ظننت أنني كنت مستعدا.

كانت سنتي الأخيرة من المدرسة الثانوية في الواقع سنة سلمية إلى حد ما. الجزء الذي أتذكره أكثر هو الخاتمة ، الإمتحان المحشو(الصعب) في أوائل الشتاء. ذكريات حول حبس نفسي في غرفتي للدراسة. ملأت رائحة القهوة الغرفة ، ومكبر الصوت على يسار مكتبي عزف بلطافة ‘حقول الفراولة للأبد’. على اليمين كان مصباح مكتبي الصغير هو مصدر الضوء الوحيد. خلف يمين الكرسي كان هناك سخان ، بزاوية ملائمة لذا لم يكن ينفخ الهواء الساخن مباشرة عليّ.

إعتدت على الحفظ عن ظهر قلب حتى في الحافلة و القطار ، وبعد أن إعتدت على قضاء مدة ثابتة من الوقت على مكتبي في الليل ، توقفت عن قضاء ليال بلا نوم بسبب القلق من أن النوم بلا معنى. لقد أمضيت الكثير من الوقت في التفكير في أمور غير مهمة ، وهذا أمر مؤكد. عن طريق جمع كمية هائلة من المعلومات في رأسي في مثل هذا الوقت القصير ، تم دفع الذكريات القديمة جانبا ، تضاءلت أهميتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط