الفصل 24
لذا – هكذا بدأت عملية إسترجاع حبيبتي.
أو بعبارة أكثر صراحة ، خطتي لقتل الشبيه خاصتي.
لذا – هكذا بدأت عملية إسترجاع حبيبتي. أو بعبارة أكثر صراحة ، خطتي لقتل الشبيه خاصتي.
الآن ، إذا تم القبض عليّ بعد قتلي لتوكيوا ، فسيكون ذلك كله بلا معنى.
لضمان أن جريمة القتل هذه هي الجريمة المثالية ، بدأت في تعقبه.
أنا تعقبته لعدة أيام ، وأعتقد أن اللحظة المثالية بالنسبة لي لقتله فعليًا ستظهر في يوم من الأيام.
لم يكن تعقبه شيئا من الصعب القيام به. وبما أن توكيوا متطابق إلى حد كبير مع ذاتي الأول ، يمكنني أن أتنبأ بسهولة بتصرفاته. أراهن أنه سيذهب إلى هناك لاحقا ، ربما سيغادر قريباً – لقد توقعت هذه الأشياء بسهولة كوضوح النهار. وحقاً ، لن تلاحظ أنه يتم تعقبك إذا لم تكن شخصًا ينظر إلى وراءه كثيرًا.
كانت الطريقة التي أرغب فيها هي دفعه من مكان مرتفع ، لجعله يبدو و كأنه حادث.
نعم ، لقد بحثت عن طريقة موت طبيعية لدرجة أنه في غضون سنوات قليلة ، حتى أنا من نفذ ذلك ، سوف أفكر “كان هذا حادثًا ، أليس كذلك؟”
بالطبع ، دائمًا ما تسمعون عن أشخاص فعلوا أشياء سيئة يتم إعتقالهم بسبب خطأ واحد صغير.
و لكن ما أفكر فيه هو، هذا لا يحدث بسبب أنهم قد أرخوا حذرهم. و إنما يحدث ذلك لأنه في الواقع الفاعل يفكر بداخله “يجب أن يتم القبض علي.”
هذا الندم يستهلكهم حتى ييبدؤوا بالشعور أنه “سيكون من الأسهل علي إذا تم إعتقالي” ، وهذا يؤدي إلى الوقوع في الخطأ.
و مع ذلك ، فإن الأمر المضحك هو أنني كنت أخرج بشكل متكرر أكثر من أجل مطاردة توكيوا ، و الذي سرعان ما إنتهى بعلاج مشكلة إنغلاقي. بالطبع ، ربما لم تكن تلك حالة شديدة لتبدأ بها.
لذا تماما كما قلت ، كان من المثالي أن أقوم بذلك بطريقة تضعف شعوري ب “أنا من قتلته” لمنع ذلك من الحدوث.
وعلى الأقل بالحديث عن حياتي الأولى ، فقد أحببت التسكع و مشاهدة المناظر من على الجسور ، و مشاهدة من أعلى المنصات و أسطح المنازل ، وجميع أنواع الأماكن المرتفعة.
لذا ، كما تعلمون ، إذا كان على جسر بدون أي حواجز أو أي أحد بالجوار ، و بينما يحدق أمامه ، أستطيع التسلل و تعثير ساقيه ، ثم دفعه من فوق الجسر.
لا أعرف أي نوع من المعدات تملك الشرطة في هذه الأيام ، ولكن حتى لو لاحظت أي شيء غير طبيعي في جثته ، طالما لم يتم العثور على شعرة واحدة ، ألياف من ملابسي ، أو بصمة على الجسم ، أظن أنني سأكون بخير
كانت الطريقة التي أرغب فيها هي دفعه من مكان مرتفع ، لجعله يبدو و كأنه حادث. نعم ، لقد بحثت عن طريقة موت طبيعية لدرجة أنه في غضون سنوات قليلة ، حتى أنا من نفذ ذلك ، سوف أفكر “كان هذا حادثًا ، أليس كذلك؟” بالطبع ، دائمًا ما تسمعون عن أشخاص فعلوا أشياء سيئة يتم إعتقالهم بسبب خطأ واحد صغير. و لكن ما أفكر فيه هو، هذا لا يحدث بسبب أنهم قد أرخوا حذرهم. و إنما يحدث ذلك لأنه في الواقع الفاعل يفكر بداخله “يجب أن يتم القبض علي.” هذا الندم يستهلكهم حتى ييبدؤوا بالشعور أنه “سيكون من الأسهل علي إذا تم إعتقالي” ، وهذا يؤدي إلى الوقوع في الخطأ.
كل ما كان علي فعله هو الإستمرار في الإنتظار بصبر من أجل اللحظة المحظوظة. ليس بمقدور ببساطة أن أصنع الفرصة ، بل كان علي أن أنتظرها.
لا إتراض على ذلك ، أنا لست من النوع الذي يمكن أن يستخدم ذكائه لخداع الشرطة. لا يهم كم أحاول أن أكون حذرا ، كان من المحتوم أن أقوم بخطئ ما.
لذلك كان علي أن أعتمد على الحظ.
لذا – هكذا بدأت عملية إسترجاع حبيبتي. أو بعبارة أكثر صراحة ، خطتي لقتل الشبيه خاصتي.
ولحسن الحظ ، كان لدي متسع من الوقت. لو كان هذا قبل يوم المهرجان ، ربما كنت لأكون قليل الصبر.
ربما كنت سأقتل توكيوا حتى قبل أن يعبر ذلك الخط النهائي. يا رجل ، أنا سعيد حقًا أنه لم يحدث ذلك.
لذا تماما كما قلت ، كان من المثالي أن أقوم بذلك بطريقة تضعف شعوري ب “أنا من قتلته” لمنع ذلك من الحدوث. وعلى الأقل بالحديث عن حياتي الأولى ، فقد أحببت التسكع و مشاهدة المناظر من على الجسور ، و مشاهدة من أعلى المنصات و أسطح المنازل ، وجميع أنواع الأماكن المرتفعة. لذا ، كما تعلمون ، إذا كان على جسر بدون أي حواجز أو أي أحد بالجوار ، و بينما يحدق أمامه ، أستطيع التسلل و تعثير ساقيه ، ثم دفعه من فوق الجسر. لا أعرف أي نوع من المعدات تملك الشرطة في هذه الأيام ، ولكن حتى لو لاحظت أي شيء غير طبيعي في جثته ، طالما لم يتم العثور على شعرة واحدة ، ألياف من ملابسي ، أو بصمة على الجسم ، أظن أنني سأكون بخير
لم يكن تعقبه شيئا من الصعب القيام به. وبما أن توكيوا متطابق إلى حد كبير مع ذاتي الأول ، يمكنني أن أتنبأ بسهولة بتصرفاته.
أراهن أنه سيذهب إلى هناك لاحقا ، ربما سيغادر قريباً – لقد توقعت هذه الأشياء بسهولة كوضوح النهار.
وحقاً ، لن تلاحظ أنه يتم تعقبك إذا لم تكن شخصًا ينظر إلى وراءه كثيرًا.
لذا تماما كما قلت ، كان من المثالي أن أقوم بذلك بطريقة تضعف شعوري ب “أنا من قتلته” لمنع ذلك من الحدوث. وعلى الأقل بالحديث عن حياتي الأولى ، فقد أحببت التسكع و مشاهدة المناظر من على الجسور ، و مشاهدة من أعلى المنصات و أسطح المنازل ، وجميع أنواع الأماكن المرتفعة. لذا ، كما تعلمون ، إذا كان على جسر بدون أي حواجز أو أي أحد بالجوار ، و بينما يحدق أمامه ، أستطيع التسلل و تعثير ساقيه ، ثم دفعه من فوق الجسر. لا أعرف أي نوع من المعدات تملك الشرطة في هذه الأيام ، ولكن حتى لو لاحظت أي شيء غير طبيعي في جثته ، طالما لم يتم العثور على شعرة واحدة ، ألياف من ملابسي ، أو بصمة على الجسم ، أظن أنني سأكون بخير
الآن عندما تسمعني أتحدث عن “تعقب” هدفي ، فأنت على الأرجح تتخيل أن هذا يحدث مثل بعض قصص التحقيقات البوليسية الخاصة الصعبة. حسناً ، سأضطر لتركك هنا.
في الواقع ، لقد كان مملا و مزعجا كليا. حتى لو كان هدفي يملك سراً كبيراً يخفيه ، كان لا يزال طالباً.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت الأوقات التي يمكنني ملاحقته فيها بأمان مضمون محدودة. لذلك كانت وظيفتي الأساسية مجرد … الإنتظار.
في المقام الأول ، إنتظار توكيوا أن يأتي و يتوقف بمكان ما. سوف يشعر بالريبة إذا شاهدني ، بالطبع.
قمت بالعمل مرة بدوام جزئي في حساب الأشخاص الذين يستقلون القطار أو ينزلوا منه ، أشعر بأن ذلك كان أكثر قيمة من ما أفعله الآن.
أعتقد أنه كان من الجيد أن يكون لدي فكرة واضحة عما أريد القيام به. حتى لو كان هدفي هو القتل ، فعلى الأقل كنت أعمل لأجل شيء ما – كان لهذا تأثير إيجابي. حتى أن مظهر وجهي بدأ يتحسن تدريجيا نتيجة لذلك. نادرا ما نظرت في المرآة بعد الوصول إلى الكلية ، لذلك لم ألاحظ التغيير في البداية. ولكن عندما أشارت أختي إلى ذلك ، وألقيت نظرة جيدة في المرآة ، لاحظت كيف أبدوا أكثر إبتهاجا قليلاً …
و مع ذلك ، فإن الأمر المضحك هو أنني كنت أخرج بشكل متكرر أكثر من أجل مطاردة توكيوا ، و الذي سرعان ما إنتهى بعلاج مشكلة إنغلاقي.
بالطبع ، ربما لم تكن تلك حالة شديدة لتبدأ بها.
كانت الطريقة التي أرغب فيها هي دفعه من مكان مرتفع ، لجعله يبدو و كأنه حادث. نعم ، لقد بحثت عن طريقة موت طبيعية لدرجة أنه في غضون سنوات قليلة ، حتى أنا من نفذ ذلك ، سوف أفكر “كان هذا حادثًا ، أليس كذلك؟” بالطبع ، دائمًا ما تسمعون عن أشخاص فعلوا أشياء سيئة يتم إعتقالهم بسبب خطأ واحد صغير. و لكن ما أفكر فيه هو، هذا لا يحدث بسبب أنهم قد أرخوا حذرهم. و إنما يحدث ذلك لأنه في الواقع الفاعل يفكر بداخله “يجب أن يتم القبض علي.” هذا الندم يستهلكهم حتى ييبدؤوا بالشعور أنه “سيكون من الأسهل علي إذا تم إعتقالي” ، وهذا يؤدي إلى الوقوع في الخطأ.
المثير للسخرية هو أن شخصيتي قد أشرقت لفترة من الوقت بعد أن أتتني فكرة القتل.
ذهبت إلى متاجر الملابس القديمة لتغيير الملابس للمساعدة في المطاردة ، درست تقنيات التعقب من الكتب و الإنترنت ، وحفظت خرائط المدينة …
كان هته الأشياء جميعها مجرد أشياء قليلة أتت مجتمعت، و لكن ربما كان لها تأثير جيد على عقلي.
في السابق لم يكن لدي الكثير من الطرق لتحفيزه، ولكن الآن بدأ في الحصول على تمارين جيدة مع كل هذه المعلومات.
و مع ذلك ، فإن الأمر المضحك هو أنني كنت أخرج بشكل متكرر أكثر من أجل مطاردة توكيوا ، و الذي سرعان ما إنتهى بعلاج مشكلة إنغلاقي. بالطبع ، ربما لم تكن تلك حالة شديدة لتبدأ بها.
أعتقد أنه كان من الجيد أن يكون لدي فكرة واضحة عما أريد القيام به. حتى لو كان هدفي هو القتل ، فعلى الأقل كنت أعمل لأجل شيء ما – كان لهذا تأثير إيجابي.
حتى أن مظهر وجهي بدأ يتحسن تدريجيا نتيجة لذلك. نادرا ما نظرت في المرآة بعد الوصول إلى الكلية ، لذلك لم ألاحظ التغيير في البداية.
ولكن عندما أشارت أختي إلى ذلك ، وألقيت نظرة جيدة في المرآة ، لاحظت كيف أبدوا أكثر إبتهاجا قليلاً …
الآن ، إذا تم القبض عليّ بعد قتلي لتوكيوا ، فسيكون ذلك كله بلا معنى. لضمان أن جريمة القتل هذه هي الجريمة المثالية ، بدأت في تعقبه. أنا تعقبته لعدة أيام ، وأعتقد أن اللحظة المثالية بالنسبة لي لقتله فعليًا ستظهر في يوم من الأيام.
آه ، هذا صحيح. لقد نسيت تماما أن أتحدث عن أختي. ربما كان علي أن أذكرها في وقت سابق.
أختي ، كانت قد خضعت لتغييرات جذرية تماما مثلي أنا.
من منظور معين ، جعلتها تعاني أكثر من أي شخص آخر.
آه ، هذا صحيح. لقد نسيت تماما أن أتحدث عن أختي. ربما كان علي أن أذكرها في وقت سابق. أختي ، كانت قد خضعت لتغييرات جذرية تماما مثلي أنا. من منظور معين ، جعلتها تعاني أكثر من أي شخص آخر.
ولحسن الحظ ، كان لدي متسع من الوقت. لو كان هذا قبل يوم المهرجان ، ربما كنت لأكون قليل الصبر. ربما كنت سأقتل توكيوا حتى قبل أن يعبر ذلك الخط النهائي. يا رجل ، أنا سعيد حقًا أنه لم يحدث ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
