نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Starting over 26

الفصل 26

الفصل 26

ولكن في إحدى الليالي ، بعد حوالي شهر واحد من بدء التآمر ببهجة على مشروعي لقتل شبيهي و تعقب توكيوا، جاءت أختي وحدها إلى شقتي.
نعم ، نفس الأخت الصغيرة التي كان ينبغي أنها تكرهني.

“كيف وصلت إلى هنا على أي حال؟”، سألت. أجابت كالعادة ، “هل هذا مهم؟” إنها على حق، فكرت. حقا لا يهم. أنا فقط سألتها للرقص حول لب الموضوع.

أول تساقط للثلوج لهذا الموسم كان قد بدأ للتو في ذلك اليوم. بعد وقت قصير من خروجي من الحمام ، شعرت بالبرد ، لذا فتحت السخان لأول مرة في فصل الشتاء.
بسبب تجاهله لأشهر ، تطايرت أجزاء من الغبار لبضع دقائق بعد تشغيله.
ثم بدأ الهواء الدافئ يتدفق تدريجياً ، و ملأت الرائحة الحلوة لزيت المصباح الغرفة.

آها. و بعبارة أخرى ، لقد هربت من المنزل، فكرت – لكنني لم أقل ذلك. كان لدي هذا الشعور بأن قول هذا من شأنه فقط أن يجعلها تغضب. أختي في الحياة الثانية كرهت حقًا وجود عبارات غبية مثل تلك لوصفها.

وبينما كنت منكمشا أمام المدفأة للتدفئة ، رن جرس الباب. نظرت إلى الساعة: 9 مساء.
من يمكن أن يكون في هذه الساعة؟ لم يكن لدي أي أصدقاء سيزوروني – ربما شخص ما أخطء في الغرفة؟
رن جرس الباب مرة أخرى. عادة ، كنت سأتجاهل ذلك ، لكنني كنت أشعر بالغرابة في ذلك اليوم.
أصلحت مظهري في المرآة ، وهرعت إلى المدخل ، وفتحت الباب.

أختي ، مرتدية الزي الرسمي فقط مع سترة صوفية ، أخرجت أنفاسا باردة وتحدثت ، دون أن تنظر إلي. “إسمح لي أن أبقى هنا لفترة قصيرة.” سألت عما إذا كان شيء ما قد حدث في المنزل، وقالت فقط “لم يحدث شيء” بإتجاه كتفها و هي تقتحم الشقة.

ربما كنت أتوق لرؤية شخص ما. لا يهم إذا كان خطأ أم لا. مجرد وجود شخص ما على الباب جعلني سعيدا.
لذا ظننت أننا سنتبادل بعض الكلمات قبل أن يغادر.

دخلْتُ في الفوتون على مضض و سألتها “كم من الوقت تخططين للبقاء هنا؟” “أنا لا أعلم” ، قالت وهي تسحب الغطاء.

ولكن لا ، كانت أختي عند الباب.
لقد كنت مشوشا. أول ما تبادر إلى ذهني هو أن شيئًا فظيعًا قد حدث مع شخص ما في المنزل.
مثل أن والدنا توفي في حادث دراجة ، أو والدتنا عادت إلى المنزل. و أنها جاءت لتخبرني بذلك.
عندما تعيش حياة لا يوجد بها أشياء جيدة لفترة طويلة ، تبدأ في التفكير في أنك ستحصل دائمًا على أخبار سيئة.

“كيف وصلت إلى هنا على أي حال؟”، سألت. أجابت كالعادة ، “هل هذا مهم؟” إنها على حق، فكرت. حقا لا يهم. أنا فقط سألتها للرقص حول لب الموضوع.

أختي ، مرتدية الزي الرسمي فقط مع سترة صوفية ، أخرجت أنفاسا باردة وتحدثت ، دون أن تنظر إلي.
“إسمح لي أن أبقى هنا لفترة قصيرة.”
سألت عما إذا كان شيء ما قد حدث في المنزل، وقالت فقط “لم يحدث شيء” بإتجاه كتفها و هي تقتحم الشقة.

ولكن في إحدى الليالي ، بعد حوالي شهر واحد من بدء التآمر ببهجة على مشروعي لقتل شبيهي و تعقب توكيوا، جاءت أختي وحدها إلى شقتي. نعم ، نفس الأخت الصغيرة التي كان ينبغي أنها تكرهني.

قامت بالتجهم على الرائحة المتجمعة من جميع الزجاجات و العلب الفارغة، الملابس غير المغسولة، السجائر ، وبدأت في فتح جميع النوافذ التي أغلقتها لإبقاء الشقة دافئة.
أوضحت حقيقة أنها كانت تقوم بالفعل بتنظيف الأشياء هنا أنها تنوي البقاء لفترة من الوقت.
كنت أعلم أنه على عكس أختي الأولى، لم تكن من النوع الذي يحتاج إلى مساعدة أخيها من أجل أن تعتني بنفسها.
كنت متأكداً من أن حقيبة بوسطن الكبيرة التي تحملها فوق كتفها كانت مليئة بملابس إحتياطية و كل ما هي بحاجة لهظ

وبينما كنت منكمشا أمام المدفأة للتدفئة ، رن جرس الباب. نظرت إلى الساعة: 9 مساء. من يمكن أن يكون في هذه الساعة؟ لم يكن لدي أي أصدقاء سيزوروني – ربما شخص ما أخطء في الغرفة؟ رن جرس الباب مرة أخرى. عادة ، كنت سأتجاهل ذلك ، لكنني كنت أشعر بالغرابة في ذلك اليوم. أصلحت مظهري في المرآة ، وهرعت إلى المدخل ، وفتحت الباب.

بادئ ذي بدء ، أحضرت لأختي شيئًا دافئًا لشربه ، مع العلم أنها أتت عبر الجو البارد.
بينما هي ترتب الملابس التي تركتُها متناثرة في جميع أنحاء الغرفة، قمت بملئ القدح بالماء الساخن و قلبته بالكثير من مسحوق الكاكاو. كانت تحب المشروبات الحلوة مثل هذا.
أخذت الكاكاو الساخن مني بكلتا يديها ورشفته ببطء. بينما أشاهدها، فكرت فيما أقول بعد ذلك. كانت تحدق بالكأس.

بادئ ذي بدء ، أحضرت لأختي شيئًا دافئًا لشربه ، مع العلم أنها أتت عبر الجو البارد. بينما هي ترتب الملابس التي تركتُها متناثرة في جميع أنحاء الغرفة، قمت بملئ القدح بالماء الساخن و قلبته بالكثير من مسحوق الكاكاو. كانت تحب المشروبات الحلوة مثل هذا. أخذت الكاكاو الساخن مني بكلتا يديها ورشفته ببطء. بينما أشاهدها، فكرت فيما أقول بعد ذلك. كانت تحدق بالكأس.

لكي أكون صريحا، لم أكن أريد بالضرورة أن أعرف لماذا جاءت أختي. كان من المؤكد أن تكون محادثة مرهقة.
قد يعتبر بعض الناس أنه من واجب الأخ الأكبر الإستماع إليها على أي حال ، لكنني لم أكن في مزاج لأداء هذا الواجب.
كنت مشغولاً بالتفكير في مشاكلي الخاصة لدرجة أنني لم أرغب مطلقًا في إقحام أنفي في المشاكل الخاصة بالآخرين.

كنت عاجزا عن منع أختي من العبث بالأشياء في شقتي ، لذلك أخرجت الفوتون من الخزانة من أجلها. بعد ذلك ، خرَجت من الحمام ، و إرتدت بيجاماتها ، وجففت شعرها. عندما رأت الفوتون و السرير ، إختارت السرير دون تردد بعد ثانيتين. كانت مقتنعة بالفعل أن هذه كانت غرفتها.

لابد أن أختي توقعت أن أول شيء سأفعله هو سؤالها لماذا أتت. بدت غير راضية عن كيف أنني لم أطرح و لو سؤالًا واحدًا.
إلتقت أعيننا. و قالت “هيا ، إسألني شيئا.”
غير قادر على تحمل الضغط، سألت على مضض.

ولكن لا ، كانت أختي عند الباب. لقد كنت مشوشا. أول ما تبادر إلى ذهني هو أن شيئًا فظيعًا قد حدث مع شخص ما في المنزل. مثل أن والدنا توفي في حادث دراجة ، أو والدتنا عادت إلى المنزل. و أنها جاءت لتخبرني بذلك. عندما تعيش حياة لا يوجد بها أشياء جيدة لفترة طويلة ، تبدأ في التفكير في أنك ستحصل دائمًا على أخبار سيئة.

“هونوكا ، أنت لست في عطلة الشتاء بعد ، أليس كذلك؟”
“نعم ، لكنني لا أريد أن أتواجد في ذلك المنزل” ، أجابت.

لكن هذا كان مفاجئا. لم يكن شيئًا كنت أتوقع أن تفعله. حتى لو لم تكن الأمور سعيدة في المنزل ، فإنها لا تبدو من النوع الذي تفعل شيئًا بلا جدوى مثل الهرب. مجرد وضع مسافة بينها وبين الأشياء السيئة ، في إنتظار الأسوأ أن يمر – هذا ليس من طبع أختي. فكرت في أن هناك شيئًا فظيعًا حقًا حدث، فكرت بقلق، ثم سرعان ما تخلصت من ذلك في مؤخرة ذهني.

آها. و بعبارة أخرى ، لقد هربت من المنزل، فكرت – لكنني لم أقل ذلك. كان لدي هذا الشعور بأن قول هذا من شأنه فقط أن يجعلها تغضب.
أختي في الحياة الثانية كرهت حقًا وجود عبارات غبية مثل تلك لوصفها.

لكن هذا كان مفاجئا. لم يكن شيئًا كنت أتوقع أن تفعله.
حتى لو لم تكن الأمور سعيدة في المنزل ، فإنها لا تبدو من النوع الذي تفعل شيئًا بلا جدوى مثل الهرب.
مجرد وضع مسافة بينها وبين الأشياء السيئة ، في إنتظار الأسوأ أن يمر – هذا ليس من طبع أختي.
فكرت في أن هناك شيئًا فظيعًا حقًا حدث، فكرت بقلق، ثم سرعان ما تخلصت من ذلك في مؤخرة ذهني.

العطلة الشتوية لم تبدأ بعد، لذلك إعتقدت أنها لن تبقى طويلا. ومع ذلك ، هي لا تزال مصدر إزعاج وتساءلت عما إذا كان بإمكاني دفعها إلى المغادرة في أقرب وقت ممكن. لكن لم يكن لدي الشجاعة لأكون قاسيا معها. في حياتي الثانية، كنت جبانًا مطلقًا. وكانت أختي الثانية مخيفة جداً لإستفزازها. كان لديها دائما غضب حاد و هادئ بداخلها. كان الأمر أشبه لبالون الذي يجب عليّ أن أكون حريصًا جدًا معه كي لا ينفجر، مما يجعل معدتي تضطرب.

لا علاقة لي بهذا، قلت في نفسي.
بالطبع ، لم يكن هذا صحيحًا ، لكنني كنت غارقا في مشاكلي الخاصة.

أختي الأولى كانت ستنظف الغرفة بدون كلمة وتطبخ بعض الأطعمة اللذيذة لنا كلانا. لكن أختي هذه لم ترغب حقًا في المجيء إلى منزلي. مثلي، ربما لم يكن لديها العديد من الأصدقاء، لذلك كان هذا هو الخيار الوحيد لها للهرب إليه.

“كيف وصلت إلى هنا على أي حال؟”، سألت. أجابت كالعادة ، “هل هذا مهم؟”
إنها على حق، فكرت. حقا لا يهم. أنا فقط سألتها للرقص حول لب الموضوع.

بادئ ذي بدء ، أحضرت لأختي شيئًا دافئًا لشربه ، مع العلم أنها أتت عبر الجو البارد. بينما هي ترتب الملابس التي تركتُها متناثرة في جميع أنحاء الغرفة، قمت بملئ القدح بالماء الساخن و قلبته بالكثير من مسحوق الكاكاو. كانت تحب المشروبات الحلوة مثل هذا. أخذت الكاكاو الساخن مني بكلتا يديها ورشفته ببطء. بينما أشاهدها، فكرت فيما أقول بعد ذلك. كانت تحدق بالكأس.

“غرفة قذرة”، قالت وهي تنظر إلى المكان. كانت خبيرة في إنتقاد شقيقها. “و ذوقك مقرف.”
“إرحلي إن لم تعجبك.” أجبت كالمعتاد.
“أنا لم أقل ذلك.”
“إذا فهي قذرة و ذوقي مقرف، لكنك لا تكرهينها؟”
“صحيح. كريهة الرائحة ، قذرة ، قبيحة ، لكنني لم أقل أنني أكرهها.”

لكن هذا كان مفاجئا. لم يكن شيئًا كنت أتوقع أن تفعله. حتى لو لم تكن الأمور سعيدة في المنزل ، فإنها لا تبدو من النوع الذي تفعل شيئًا بلا جدوى مثل الهرب. مجرد وضع مسافة بينها وبين الأشياء السيئة ، في إنتظار الأسوأ أن يمر – هذا ليس من طبع أختي. فكرت في أن هناك شيئًا فظيعًا حقًا حدث، فكرت بقلق، ثم سرعان ما تخلصت من ذلك في مؤخرة ذهني.

أختي الأولى كانت ستنظف الغرفة بدون كلمة وتطبخ بعض الأطعمة اللذيذة لنا كلانا.
لكن أختي هذه لم ترغب حقًا في المجيء إلى منزلي. مثلي، ربما لم يكن لديها العديد من الأصدقاء، لذلك كان هذا هو الخيار الوحيد لها للهرب إليه.

كنت عاجزا عن منع أختي من العبث بالأشياء في شقتي ، لذلك أخرجت الفوتون من الخزانة من أجلها. بعد ذلك ، خرَجت من الحمام ، و إرتدت بيجاماتها ، وجففت شعرها. عندما رأت الفوتون و السرير ، إختارت السرير دون تردد بعد ثانيتين. كانت مقتنعة بالفعل أن هذه كانت غرفتها.

العطلة الشتوية لم تبدأ بعد، لذلك إعتقدت أنها لن تبقى طويلا. ومع ذلك ، هي لا تزال مصدر إزعاج وتساءلت عما إذا كان بإمكاني دفعها إلى المغادرة في أقرب وقت ممكن.
لكن لم يكن لدي الشجاعة لأكون قاسيا معها. في حياتي الثانية، كنت جبانًا مطلقًا.
وكانت أختي الثانية مخيفة جداً لإستفزازها. كان لديها دائما غضب حاد و هادئ بداخلها.
كان الأمر أشبه لبالون الذي يجب عليّ أن أكون حريصًا جدًا معه كي لا ينفجر، مما يجعل معدتي تضطرب.

ربما كنت أتوق لرؤية شخص ما. لا يهم إذا كان خطأ أم لا. مجرد وجود شخص ما على الباب جعلني سعيدا. لذا ظننت أننا سنتبادل بعض الكلمات قبل أن يغادر.

كنت عاجزا عن منع أختي من العبث بالأشياء في شقتي ، لذلك أخرجت الفوتون من الخزانة من أجلها.
بعد ذلك ، خرَجت من الحمام ، و إرتدت بيجاماتها ، وجففت شعرها. عندما رأت الفوتون و السرير ، إختارت السرير دون تردد بعد ثانيتين.
كانت مقتنعة بالفعل أن هذه كانت غرفتها.

ربما كنت أتوق لرؤية شخص ما. لا يهم إذا كان خطأ أم لا. مجرد وجود شخص ما على الباب جعلني سعيدا. لذا ظننت أننا سنتبادل بعض الكلمات قبل أن يغادر.

دخلْتُ في الفوتون على مضض و سألتها “كم من الوقت تخططين للبقاء هنا؟”
“أنا لا أعلم” ، قالت وهي تسحب الغطاء.

العطلة الشتوية لم تبدأ بعد، لذلك إعتقدت أنها لن تبقى طويلا. ومع ذلك ، هي لا تزال مصدر إزعاج وتساءلت عما إذا كان بإمكاني دفعها إلى المغادرة في أقرب وقت ممكن. لكن لم يكن لدي الشجاعة لأكون قاسيا معها. في حياتي الثانية، كنت جبانًا مطلقًا. وكانت أختي الثانية مخيفة جداً لإستفزازها. كان لديها دائما غضب حاد و هادئ بداخلها. كان الأمر أشبه لبالون الذي يجب عليّ أن أكون حريصًا جدًا معه كي لا ينفجر، مما يجعل معدتي تضطرب.

وهكذا بدأنا العيش معًا ، بطريقة متوترة للغاية.

أول تساقط للثلوج لهذا الموسم كان قد بدأ للتو في ذلك اليوم. بعد وقت قصير من خروجي من الحمام ، شعرت بالبرد ، لذا فتحت السخان لأول مرة في فصل الشتاء. بسبب تجاهله لأشهر ، تطايرت أجزاء من الغبار لبضع دقائق بعد تشغيله. ثم بدأ الهواء الدافئ يتدفق تدريجياً ، و ملأت الرائحة الحلوة لزيت المصباح الغرفة.

قامت بالتجهم على الرائحة المتجمعة من جميع الزجاجات و العلب الفارغة، الملابس غير المغسولة، السجائر ، وبدأت في فتح جميع النوافذ التي أغلقتها لإبقاء الشقة دافئة. أوضحت حقيقة أنها كانت تقوم بالفعل بتنظيف الأشياء هنا أنها تنوي البقاء لفترة من الوقت. كنت أعلم أنه على عكس أختي الأولى، لم تكن من النوع الذي يحتاج إلى مساعدة أخيها من أجل أن تعتني بنفسها. كنت متأكداً من أن حقيبة بوسطن الكبيرة التي تحملها فوق كتفها كانت مليئة بملابس إحتياطية و كل ما هي بحاجة لهظ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط