نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Starting over 30

الفصل 30

الفصل 30

و هكذا كان هذا يوم آخر دون القيام بأي شيء بعد.
عندما عدت إلى الشقة وفتحت الباب ، كان هناك رائحة عشاء لذيذ مثل الذي يمكن فقط لأختي إعداده … أو هذا ما كنت آمله ، لكن بدلاً من ذلك قيل لي “أنا جائعة ، إصنع شيئًا.” وأضافت مرة أخرى “الآن فورا.”

الطريقة التي تتشكل بها قيمك على مدار حياتك ، هي مثل رسم صورة. تمتلئ تلك الصورة بما يجعلك أنت هو أنت، لذلك يختلف الجميع. لذلك إذا كانت صورتك و صورة شخص آخر تتطابق تمامًا ، فهذا يعني أن كلاكما مجرد لوحات فارغة. أو أنك ذو خيال محدود ، و أنك فقط رسمت أكثر الصور المملة على الإطلاق.

أنا حقا لست شخصًا جيدا في الطهي ، لذلك أنا فقط سخنت فطيرة التفاح من الثلاجة و أخدت بعض آيس كريم الفانيليا.
نظرت إلى فطيرة التفاح وسألت “ماذا عن الخضار؟”
“ليست لدي.”، أخبرتها ، و بعد بعض التفكير ، قالت “هذا ليس جيدًا.”
ربما قصدت أن تقول “هل أنت غبي أم ماذا؟” ، لكن كونها تستغل رعايتي ، يجب أن تكون قررت التساهل معي لمرة.

و هكذا كان هذا يوم آخر دون القيام بأي شيء بعد. عندما عدت إلى الشقة وفتحت الباب ، كان هناك رائحة عشاء لذيذ مثل الذي يمكن فقط لأختي إعداده … أو هذا ما كنت آمله ، لكن بدلاً من ذلك قيل لي “أنا جائعة ، إصنع شيئًا.” وأضافت مرة أخرى “الآن فورا.”

بعد شرب بعض القهوة بعد الوجبة ، حدقت في وجهي. أخبرتني عينيها “أريد أن أتحدث ، لكنني لا أريد أن أبدأ.”
لذلك بدأت أنا. “ما الأمر؟”
“أليس لديك حبيبة ، أخي الكبير؟”
يا له من شيء يسأل من الأزرق ، فكرت.
“كلا. لسوء الحظ.”
“… آسفة لإلحاحي ، ولكن ألم يكن لديك حبيبة مطلقا؟”
كان لدي واحدة مثالية في حياتي الأولى ، أردت أن أقول لها هذا.
“نعم. أبدا.”
“لماذا؟”
لماذا، هي تسأل … يجب أن تكون هذه هي أسوأ طريقة للتحدث مع شخص يفتقد للحب.

في حياتي الثانية ، لم يكن بيدي حيلة إلا الشعور أنه أمر غريب كيف يتمكن الجميع من العثور على الحب واحدًا تلو الآخر.
في حياتي الأولى حيث لم أفكر أبدا حول الأمر ، فقط لأن فتاتي المثالية كانت بجواري ، لكن الآن كنت مثل: كيف يجرؤ الجميع على العثور على شخص مثالي لهم؟

صحيح ، أين كنا … سألتني أختي “لماذا؟” حسنًا ، السبب الأول هو أنه لا يمكنني إعتبار أي شخص سوى تسوجومي حبيبتي الآن. لكن لن يكون من الجيد أن أخبرها بذلك ، بالطبع. “لست متأكدًا من وجود سبب وجيه لذلك.” قلت. “إذا لم يسبق لك حتى أن أعجبت بأي فتاة أو ما شابه؟” قمت بهز رأسي. “لا يمكنك التفكير في واحدة؟” “لا أعتقد ذلك.” “إذا … أنا لا أعلم ، فتاة مقبولة ، على الأقل؟”

نعم ، في نظري ، الأشخاص ذوو الأحباء أكثر غرابة من أولئك الذين ليس لديهم.
بصراحة ، أحيانًا أريد أن أقول “هل هذا حقا سيكون على ما يارم؟” ليس أن أي شخص يريد أن يسمع هذا ، ولكن يبدو لي أن شخصين ينجحون بذلك(يبقون معا) طوال حياتهم سيكون أمرًا نادر الحدوث.
لنفترض أن هناك الكثير من هؤلاء الأشخاص الذين يحدث لهم ذلك. حينها ألن يكون الأمر بلا معنى ، إلى حد ما؟

الطريقة التي تتشكل بها قيمك على مدار حياتك ، هي مثل رسم صورة. تمتلئ تلك الصورة بما يجعلك أنت هو أنت، لذلك يختلف الجميع.
لذلك إذا كانت صورتك و صورة شخص آخر تتطابق تمامًا ، فهذا يعني أن كلاكما مجرد لوحات فارغة.
أو أنك ذو خيال محدود ، و أنك فقط رسمت أكثر الصور المملة على الإطلاق.

بعد شرب بعض القهوة بعد الوجبة ، حدقت في وجهي. أخبرتني عينيها “أريد أن أتحدث ، لكنني لا أريد أن أبدأ.” لذلك بدأت أنا. “ما الأمر؟” “أليس لديك حبيبة ، أخي الكبير؟” يا له من شيء يسأل من الأزرق ، فكرت. “كلا. لسوء الحظ.” “… آسفة لإلحاحي ، ولكن ألم يكن لديك حبيبة مطلقا؟” كان لدي واحدة مثالية في حياتي الأولى ، أردت أن أقول لها هذا. “نعم. أبدا.” “لماذا؟” لماذا، هي تسأل … يجب أن تكون هذه هي أسوأ طريقة للتحدث مع شخص يفتقد للحب.

أنا لا أقنع أي شخص بأي شيء من وجهة نظري، بالطبع. مجرد شكوى بلا مغزى ، على ما أفترض.
أنا مجرد شخص صعب الإرضاء ، يشعر بالملل ، وحيد ذاتي التفكير الذي لا يفكر أبدا في أي شخص سوى نفسه.

أنا حقا لست شخصًا جيدا في الطهي ، لذلك أنا فقط سخنت فطيرة التفاح من الثلاجة و أخدت بعض آيس كريم الفانيليا. نظرت إلى فطيرة التفاح وسألت “ماذا عن الخضار؟” “ليست لدي.”، أخبرتها ، و بعد بعض التفكير ، قالت “هذا ليس جيدًا.” ربما قصدت أن تقول “هل أنت غبي أم ماذا؟” ، لكن كونها تستغل رعايتي ، يجب أن تكون قررت التساهل معي لمرة.

صحيح ، أين كنا … سألتني أختي “لماذا؟”
حسنًا ، السبب الأول هو أنه لا يمكنني إعتبار أي شخص سوى تسوجومي حبيبتي الآن. لكن لن يكون من الجيد أن أخبرها بذلك ، بالطبع.
“لست متأكدًا من وجود سبب وجيه لذلك.” قلت.
“إذا لم يسبق لك حتى أن أعجبت بأي فتاة أو ما شابه؟”
قمت بهز رأسي.
“لا يمكنك التفكير في واحدة؟”
“لا أعتقد ذلك.”
“إذا … أنا لا أعلم ، فتاة مقبولة ، على الأقل؟”

فتاة مقبولة ، هاه. هذا أعاد شيئا إلى ذهني. على الرغم من أنني متأكد من أنه لن يكون ما كانت أختي تتوقع أن تسمعه.

فتاة مقبولة ، هاه.
هذا أعاد شيئا إلى ذهني.
على الرغم من أنني متأكد من أنه لن يكون ما كانت أختي تتوقع أن تسمعه.

صحيح ، أين كنا … سألتني أختي “لماذا؟” حسنًا ، السبب الأول هو أنه لا يمكنني إعتبار أي شخص سوى تسوجومي حبيبتي الآن. لكن لن يكون من الجيد أن أخبرها بذلك ، بالطبع. “لست متأكدًا من وجود سبب وجيه لذلك.” قلت. “إذا لم يسبق لك حتى أن أعجبت بأي فتاة أو ما شابه؟” قمت بهز رأسي. “لا يمكنك التفكير في واحدة؟” “لا أعتقد ذلك.” “إذا … أنا لا أعلم ، فتاة مقبولة ، على الأقل؟”

نعم ، في نظري ، الأشخاص ذوو الأحباء أكثر غرابة من أولئك الذين ليس لديهم. بصراحة ، أحيانًا أريد أن أقول “هل هذا حقا سيكون على ما يارم؟” ليس أن أي شخص يريد أن يسمع هذا ، ولكن يبدو لي أن شخصين ينجحون بذلك(يبقون معا) طوال حياتهم سيكون أمرًا نادر الحدوث. لنفترض أن هناك الكثير من هؤلاء الأشخاص الذين يحدث لهم ذلك. حينها ألن يكون الأمر بلا معنى ، إلى حد ما؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط