نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Starting over 44

الفصل 44

الفصل 44

إذا نظرنا عن كثب ، كان معطف أوسوميزو مهترئا للغاية ، حيث كانت الخيوط تخرج منه في كل مكان. كان شعره غير مرتب ، و خديه رقيقين ، وكانت عيناه غائمة.
الآن وبعد أن إستطعت أن أنظر إليه بهدوء أكبر ، يبدو أنه على بعد خطوة واحدة من أن يصبح متشرداً.

“لا أعرف إذا كنت فهمت الأمر” ، قلت ،” لكنني أفترض أنك لا تبحث عن أي تعليقات منمقة ، إذن؟” “نعم ،” إبتسم بقلق طفيف. “أنا حقًا أردت فقط أحدهم ليستمع لي ، أعتقد … هل تعرف هذا الشعور؟ حيث تشعر أنك لم تقم و لو بشيئ واحد بشكل صحيح في حياتك كلها.” “أفترض أنني كذلك ،” أجبته. في الواقع ، أشعر أنني عانيت أكثر من أي شخص آخر في العالم. لأنني كنت أعرف كل شيء “قمت به بشكل صحيح” في حياتي الأولى. “لا أريدك أن تفهم” ، هز رأسه. “حينها سيبدو يأسي و كأنه عادي ، كأنه شيء شائع.”

“أنا أقول لك هذا لأنك تراه كأنه إعتراف … لا ، أنا لا أقصد ذلك بطريقة سيئة. أنا فقط أعني أنه ليس من المحتمل أنك ستتجاهل ذلك و تتظاهر أنك عديم الإحساس. لا أريد أن يوقفني أحد. إذا أخبرني أحدهم ‘لا تقل ذلك ، فستتحسن الأمور دائمًا إذا ظللت تعيش ، فلنفعل ذلك معًا’ ، حينها لن أظل راغبا بالموت. أردت فقط أن يسمع شخص ما هذا. أنت مناسب من أجل هذا. لأنك ستستمع بجدية ، لكن هذا كل ما ستفعله. فقط بالنظر لك يمكنني معرفة أنك تفضل الموت على قول ‘إذا كان هناك شيء ما يزعجك ، فيمكننا التحدث عنه’ كما لو أنك تتحدث من خلال حاجز زجاجي معزز. لهذا السبب شعرت أن بإمكاني أن أكون جادًا معك.”

“… حسنًا ، سأذهب الآن. لست متأكدًا مما إذا كنتُ مسرورا لأننا تمكنا من التحدث أم لا ، ولكن شكرًا على أي حال. ومع ذلك ، التحدث إليك ذكرني بأشياء لم أرد أن أتذكرها. إعتقدت أنني كنت أذكرهم بالفعل ، لكن … عندما رأيتك ، فقد أصبحت الذكريات أكثر وضوحا.” “حسنًا ، على الأقل بعد أن تم تذكيري بأسوأ وقت في حياتي ، يمكنني أن أشعر بتحسن أكبر قليلا الآن. شكرًا.”

“لا أعرف إذا كنت فهمت الأمر” ، قلت ،” لكنني أفترض أنك لا تبحث عن أي تعليقات منمقة ، إذن؟”
“نعم ،” إبتسم بقلق طفيف. “أنا حقًا أردت فقط أحدهم ليستمع لي ، أعتقد … هل تعرف هذا الشعور؟ حيث تشعر أنك لم تقم و لو بشيئ واحد بشكل صحيح في حياتك كلها.”
“أفترض أنني كذلك ،” أجبته. في الواقع ، أشعر أنني عانيت أكثر من أي شخص آخر في العالم. لأنني كنت أعرف كل شيء “قمت به بشكل صحيح” في حياتي الأولى.
“لا أريدك أن تفهم” ، هز رأسه. “حينها سيبدو يأسي و كأنه عادي ، كأنه شيء شائع.”

كنت مقتنعا بأن أوسوميزو كان أحد الأشخاص الذين أفسدوا حياتي الثانية ، لكن … إذا كان بالفعل أفضل صديق لي في حياتي الأولى ، فعندئذ قد أكون من أفسد حياته أولاً. نعم ، لم يكن فقط أنه قد دمرني – لقد دمرته ، و من ثم هو دمرني.

نظر أوسوميزو من النافذة. أضاءت الأنوار في الممرات باللون الأزرق والأبيض والأخضر والأحمر.
“إنه عيد الميلاد تقريبًا. إنه وقت صعب بالنسبة للرجال مثلنا للمرور به ، هاه”.
نظرت إليه بصمت.
“مهلا ، لقد تبادر هذا إلى ذهني للتو … هل تحمل مجموعة كبيرة من الأعباء أيضًا؟ أنا لا أعرف ما هي بالضبط ، و لكن يمكنني أن أراها في عينيك. وجهك يبدو و كأنك فقدت تماما التواصل البشري. أنت تنجرف بعيدًا عن ذلك. لن نهرب أبدًا من هذه الحلقة المفرغة من الكراهية ، وهذا يؤدي إلى المزيد من الكراهية … لماذا وصل الأمر إلى هذا الحد؟”

تحدث أوسوميزو بينما كان يشاهد الثلج يبدأ بالتساقط في الخارج.
“أنا وأنت ، كان لدينا مستقبل واعد كأطفال. لن يكون غريباً على أقل تقدير أن نرى كلانا نقود فتيات جميلات حولنا. و لن يكون من الغريب أيضا أن نقود مجموعة شباب رائعين … لا أعتقد أننا كنا مهملين. في مكان ما ، كان هناك ترس واحد تم تحريفه بشكل غير صحيح. و تسبب هذا الترس في إفساد عمل التروس الأخرى جميعها، و في نهاية الأمر ، إنحرفت جميع التروس. والآن أصبحوا متناثرين في كل مكان، إلى درجة لا يمكن إصلاحها.”

عند عودتي إلى الشقة ، أخذت حماماً وتناولت مشروبين من الويسكي على الصخور. أختي قد مضى زمن طويل على سقوطها في النوم ، لذلك لم أشغل التلفزيون. لذا مع ضوء مصباح مكتبي ، أرهقت عينيّ بالقراءة. في أقل من ساعة ، كانت عيناي مرهقة. وضعت الكتاب على المكتب وشربت الويسكي في صمت ، حدقت في منتصف الغرفة.

“… هل فكرت يوما أنه ربما كنت واحدا من الذين أفسدوا التروس خاصتي؟” ، أنا سألت. لم يكن إحياء هذا الموضوع مثمرًا للغاية ، لكنني شعرت أنه لا يمكن أن يتم إخفائه.
“لقد فعلت” قال. “لقد قمت بهذه الأشياء لك في المقام الأول لأنك كنت تشعرني بأنك تهديد. كصبي، كنتُ ممتلئًا بالثقة. إعتقدت أنني سأكون أفضل بعشرين مرة من البالغين التافهين من حولي. و إعتقدت أن الآخرين جميعا كانوا بدون أهمية… لكنك كنت شيئًا آخر ، فكرت دون وعي “هذا الشخص لديه القدرة على أن يصبح أفضل مني حتى.” لذا بالطبع أردت أن أخرجك عن الصورة قبل حصول ذلك.”

مع إبتسامة ضعيفة ، مشى بعيدا. طوال حديثنا ، لم أشعر مطلقًا برغبة في مسامحته. لكنني بطريقة ما ، وجدت نفسي أدس عملتين من فئة 10،000 ين في جيب حقيبته الثقيلة. هذا لن يجعله سعيدًا ، قلت لنفسي ، ولم أكن حقا أهتم إن عاش لفترة أطول قليلاً. أردت فقط أن أفعل ذلك ، لذلك فعلته.

“أشعر بالاطراء ،” إبتسمت بسخرية.
“هذا ليس إطرائا. بطريقة ما ، كنت خائفًا منك. بالطبع الآن ، لا يمثل أي منا تهديدًا لأي شخص… على أي حال ، أعرف أنني فعلت شيئًا فظيعًا لك حينها. لو أردت فسوف أظل أعتذر لك بقدر ما أستطيع. فقط قلها و سأفعل.”

مرة أخرى ، صليت لأستيقظ و أجد نفسي أعيد حياتي للمرة الثالثة. أطفأت الضوء وسقطت نائماً بعد ثوانٍ.

“لا ، لا معنى لذلك. بالنسبة للجميع ، نحن نعرف أن هناك شخصًا خرب التروس خاصتك بعد أن خربت التروس خاصتي ، لذا يمكن أن يستمر هذا إلى الأبد. تمامًا كما أردت أنت التحدث و حسب ، أنا أردت فقط الإستماع. بالإضافة … أنا لا أريدك أن تعتذر ، فقط دعني أحافظ على حقي في الإستمرار في كرهك. من أجل الأوقات التي أرغب فيها بإلقاء اللوم على شخص ما، أنت تعلم.”
“ألطف مما ظننت،” أوسوميزو إبتسم عريضا.

“لا ، لا معنى لذلك. بالنسبة للجميع ، نحن نعرف أن هناك شخصًا خرب التروس خاصتك بعد أن خربت التروس خاصتي ، لذا يمكن أن يستمر هذا إلى الأبد. تمامًا كما أردت أنت التحدث و حسب ، أنا أردت فقط الإستماع. بالإضافة … أنا لا أريدك أن تعتذر ، فقط دعني أحافظ على حقي في الإستمرار في كرهك. من أجل الأوقات التي أرغب فيها بإلقاء اللوم على شخص ما، أنت تعلم.” “ألطف مما ظننت،” أوسوميزو إبتسم عريضا.

“… حسنًا ، سأذهب الآن. لست متأكدًا مما إذا كنتُ مسرورا لأننا تمكنا من التحدث أم لا ، ولكن شكرًا على أي حال. ومع ذلك ، التحدث إليك ذكرني بأشياء لم أرد أن أتذكرها. إعتقدت أنني كنت أذكرهم بالفعل ، لكن … عندما رأيتك ، فقد أصبحت الذكريات أكثر وضوحا.”
“حسنًا ، على الأقل بعد أن تم تذكيري بأسوأ وقت في حياتي ، يمكنني أن أشعر بتحسن أكبر قليلا الآن. شكرًا.”

“لا أعرف إذا كنت فهمت الأمر” ، قلت ،” لكنني أفترض أنك لا تبحث عن أي تعليقات منمقة ، إذن؟” “نعم ،” إبتسم بقلق طفيف. “أنا حقًا أردت فقط أحدهم ليستمع لي ، أعتقد … هل تعرف هذا الشعور؟ حيث تشعر أنك لم تقم و لو بشيئ واحد بشكل صحيح في حياتك كلها.” “أفترض أنني كذلك ،” أجبته. في الواقع ، أشعر أنني عانيت أكثر من أي شخص آخر في العالم. لأنني كنت أعرف كل شيء “قمت به بشكل صحيح” في حياتي الأولى. “لا أريدك أن تفهم” ، هز رأسه. “حينها سيبدو يأسي و كأنه عادي ، كأنه شيء شائع.”

مع إبتسامة ضعيفة ، مشى بعيدا. طوال حديثنا ، لم أشعر مطلقًا برغبة في مسامحته.
لكنني بطريقة ما ، وجدت نفسي أدس عملتين من فئة 10،000 ين في جيب حقيبته الثقيلة.
هذا لن يجعله سعيدًا ، قلت لنفسي ، ولم أكن حقا أهتم إن عاش لفترة أطول قليلاً.
أردت فقط أن أفعل ذلك ، لذلك فعلته.

“… هل فكرت يوما أنه ربما كنت واحدا من الذين أفسدوا التروس خاصتي؟” ، أنا سألت. لم يكن إحياء هذا الموضوع مثمرًا للغاية ، لكنني شعرت أنه لا يمكن أن يتم إخفائه. “لقد فعلت” قال. “لقد قمت بهذه الأشياء لك في المقام الأول لأنك كنت تشعرني بأنك تهديد. كصبي، كنتُ ممتلئًا بالثقة. إعتقدت أنني سأكون أفضل بعشرين مرة من البالغين التافهين من حولي. و إعتقدت أن الآخرين جميعا كانوا بدون أهمية… لكنك كنت شيئًا آخر ، فكرت دون وعي “هذا الشخص لديه القدرة على أن يصبح أفضل مني حتى.” لذا بالطبع أردت أن أخرجك عن الصورة قبل حصول ذلك.”

بعد مغادرته ، شعرت بشيء يحاول تجميع أجزائه في رأسي. لم يكن لدي أي فكرة ماذا كان هذا في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، أدركت أنني أحاول تذكر شيء ما.
ربما كان أوسوميزو أفضل صديق لي في حياتي الأولى. كانت ذاكرتي غامضة كليا ، لكن من الطريقة التي تحدث بها ، ضحكته … شعرت أنني كنت مرة من قبل مقربا من شخص من هذا القبيل.

مع إبتسامة ضعيفة ، مشى بعيدا. طوال حديثنا ، لم أشعر مطلقًا برغبة في مسامحته. لكنني بطريقة ما ، وجدت نفسي أدس عملتين من فئة 10،000 ين في جيب حقيبته الثقيلة. هذا لن يجعله سعيدًا ، قلت لنفسي ، ولم أكن حقا أهتم إن عاش لفترة أطول قليلاً. أردت فقط أن أفعل ذلك ، لذلك فعلته.

كنت مقتنعا بأن أوسوميزو كان أحد الأشخاص الذين أفسدوا حياتي الثانية ، لكن … إذا كان بالفعل أفضل صديق لي في حياتي الأولى ، فعندئذ قد أكون من أفسد حياته أولاً.
نعم ، لم يكن فقط أنه قد دمرني – لقد دمرته ، و من ثم هو دمرني.

مع إبتسامة ضعيفة ، مشى بعيدا. طوال حديثنا ، لم أشعر مطلقًا برغبة في مسامحته. لكنني بطريقة ما ، وجدت نفسي أدس عملتين من فئة 10،000 ين في جيب حقيبته الثقيلة. هذا لن يجعله سعيدًا ، قلت لنفسي ، ولم أكن حقا أهتم إن عاش لفترة أطول قليلاً. أردت فقط أن أفعل ذلك ، لذلك فعلته.

عند عودتي إلى الشقة ، أخذت حماماً وتناولت مشروبين من الويسكي على الصخور.
أختي قد مضى زمن طويل على سقوطها في النوم ، لذلك لم أشغل التلفزيون. لذا مع ضوء مصباح مكتبي ، أرهقت عينيّ بالقراءة.
في أقل من ساعة ، كانت عيناي مرهقة. وضعت الكتاب على المكتب وشربت الويسكي في صمت ، حدقت في منتصف الغرفة.

في مثل هذه الأوقات ، كنت أحلم دائمًا بهيراغي. أتخيل أنها كانت في شقتها الخاصة ، تشرب و تقرأ بمفردها مثلي.
الآن ، لا أريد أي سوء فهم – لم أكن أحلم أحلام اليقظة بشأن هذه الأشياء لأنني أردت هيراغي بجانبي.
أنا فقط أحببت أن أفكر أن شخصًا آخر ، في مكان آخر ، يفعل نفس الشيء مثلي. كي أشعر بأنني لم أكن الشخص الوحيد الذي يفعل الخير و الشر بدون أي إهتمام.
و ليس هناك شخص أفضل من هيراغي لإثبات هذا. لأنها تعيش حياة مشابهة لي للغاية.

في مثل هذه الأوقات ، كنت أحلم دائمًا بهيراغي. أتخيل أنها كانت في شقتها الخاصة ، تشرب و تقرأ بمفردها مثلي. الآن ، لا أريد أي سوء فهم – لم أكن أحلم أحلام اليقظة بشأن هذه الأشياء لأنني أردت هيراغي بجانبي. أنا فقط أحببت أن أفكر أن شخصًا آخر ، في مكان آخر ، يفعل نفس الشيء مثلي. كي أشعر بأنني لم أكن الشخص الوحيد الذي يفعل الخير و الشر بدون أي إهتمام. و ليس هناك شخص أفضل من هيراغي لإثبات هذا. لأنها تعيش حياة مشابهة لي للغاية.

ما إن شعرت بنعاس شديد أكثر مما أتحمل ، قمت بتنظيف أسناني و دخلت إلى الفوتون.
أعتقد أنني سمعت أختي تتمتم أشياء أثناء نومها.

“… حسنًا ، سأذهب الآن. لست متأكدًا مما إذا كنتُ مسرورا لأننا تمكنا من التحدث أم لا ، ولكن شكرًا على أي حال. ومع ذلك ، التحدث إليك ذكرني بأشياء لم أرد أن أتذكرها. إعتقدت أنني كنت أذكرهم بالفعل ، لكن … عندما رأيتك ، فقد أصبحت الذكريات أكثر وضوحا.” “حسنًا ، على الأقل بعد أن تم تذكيري بأسوأ وقت في حياتي ، يمكنني أن أشعر بتحسن أكبر قليلا الآن. شكرًا.”

مرة أخرى ، صليت لأستيقظ و أجد نفسي أعيد حياتي للمرة الثالثة.
أطفأت الضوء وسقطت نائماً بعد ثوانٍ.

تحدث أوسوميزو بينما كان يشاهد الثلج يبدأ بالتساقط في الخارج. “أنا وأنت ، كان لدينا مستقبل واعد كأطفال. لن يكون غريباً على أقل تقدير أن نرى كلانا نقود فتيات جميلات حولنا. و لن يكون من الغريب أيضا أن نقود مجموعة شباب رائعين … لا أعتقد أننا كنا مهملين. في مكان ما ، كان هناك ترس واحد تم تحريفه بشكل غير صحيح. و تسبب هذا الترس في إفساد عمل التروس الأخرى جميعها، و في نهاية الأمر ، إنحرفت جميع التروس. والآن أصبحوا متناثرين في كل مكان، إلى درجة لا يمكن إصلاحها.”

مع إبتسامة ضعيفة ، مشى بعيدا. طوال حديثنا ، لم أشعر مطلقًا برغبة في مسامحته. لكنني بطريقة ما ، وجدت نفسي أدس عملتين من فئة 10،000 ين في جيب حقيبته الثقيلة. هذا لن يجعله سعيدًا ، قلت لنفسي ، ولم أكن حقا أهتم إن عاش لفترة أطول قليلاً. أردت فقط أن أفعل ذلك ، لذلك فعلته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط