نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Starting over 57

الفصل 57

الفصل 57

في النهاية ، تخليت عن خططي لقتل توكيوا.
لكن ، مزعج كفاية ، تعلمت أن الأمنيات يتم منحها دائمًا فقط عندما تتوقف عن التمني.

بالطبع ، لم يكن لدى تسوجومي أي طريقة لمعرفة رقم هاتفي من المقام الأول. كانت الرسالة من أختي. كان صوتها بالكاد مسموعاً. “أخي الكبير ، أريدك أن تعود للمنزل … أم ، الأمور حقًا سيئة بين أبي و أمي في الوقت الحالي. سيكون الأمر جيدًا إذا تطلقا ، لكن … لا أعرف ما إذا كان هذا سينتهي … أعني ، أنا لا أعرف حقًا ما إذا كانت عودتك إلى المنزل ستغير أي شيء ، لكنني لا أعرف ماذا أفعل.” بعد بضع ثوان من الصمت ، أكملت بالهمس. “هاي ، أخي الكبير … أنا حقا لا أحب القيام بهذا.”

مر أسبوع في غمضة عين ، و أنهيت التعقب مع حلول ديسمبر.
بعد إختفاء أختي ، تقدمت بطلب لكل وظيفة بدوام جزئي رأيتها. لدي رسائل بريد إلكتروني كافية منهم لملء جدول أعمالي لشهر ديسمبر كليا لو شعرت برغبة بذلك.

ذات يوم ، بينما كنت أسير إلى المنزل عبر أكوام من الثلج بعد العمل ، نظرت إلى هاتفي للتأكد من خططي للغد و لاحظت رسالة في البريد الصوتي. بالتفكير أنها جاءت من كليتي ، قمت بحذف الإشعار دون التحقق منه حتى. مما لا شك فيه أنه كان شيئًا على غرار “أصلح ذهنك ، هل تركت المدرسة أم لا؟”

ليس أنني كنت مهتمًا بكسب المال منها. أردت فقط تفريغ رأسي.
أردت أن أنسى الكثير من الأشياء التي حدثت. وبما أنه لم يعد لدي أي سبب لتعقب توكيوا بعد الآن ، كان لدي الكثير من الوقت بين يدي.

لقد طُلب مني القيام بالكثير من وظائف ‘يوم واحد’ ، مثل العمل كنادل في فندق مزدحم ، والمساعدة في أحداث العطل الغبية ، ومراقبة حركة المرور – تركت هذا يستهلك أيامي. لقد كرهت دائمًا العمل مع الغرباء ، وكما هو شائع في هذا النوع من العمل ، فقد تم توبيخي بشكل غير عقلاني من قبل الموضفين دائمي الحيوية. لم يكن هناك شيء ممتع بفعل ذلك ، و لم يساعد حتى في رفع معنوياتي ، ومع ذلك كان أفضل من عدم القيام بأي شيء.

لقد طُلب مني القيام بالكثير من وظائف ‘يوم واحد’ ، مثل العمل كنادل في فندق مزدحم ، والمساعدة في أحداث العطل الغبية ، ومراقبة حركة المرور – تركت هذا يستهلك أيامي.
لقد كرهت دائمًا العمل مع الغرباء ، وكما هو شائع في هذا النوع من العمل ، فقد تم توبيخي بشكل غير عقلاني من قبل الموضفين دائمي الحيوية.
لم يكن هناك شيء ممتع بفعل ذلك ، و لم يساعد حتى في رفع معنوياتي ، ومع ذلك كان أفضل من عدم القيام بأي شيء.

بالطبع ، لم يكن لدى تسوجومي أي طريقة لمعرفة رقم هاتفي من المقام الأول. كانت الرسالة من أختي. كان صوتها بالكاد مسموعاً. “أخي الكبير ، أريدك أن تعود للمنزل … أم ، الأمور حقًا سيئة بين أبي و أمي في الوقت الحالي. سيكون الأمر جيدًا إذا تطلقا ، لكن … لا أعرف ما إذا كان هذا سينتهي … أعني ، أنا لا أعرف حقًا ما إذا كانت عودتك إلى المنزل ستغير أي شيء ، لكنني لا أعرف ماذا أفعل.” بعد بضع ثوان من الصمت ، أكملت بالهمس. “هاي ، أخي الكبير … أنا حقا لا أحب القيام بهذا.”

عندما وصلت إلى المنزل في وقت متأخر من الليل ، كنت أشرب الويسكي على الصخور الرخيص ، و أتصفح الكتب التي تركتها أختي ، وعندما أشعر بالنعاس ، أزحف إلى السرير بينما أستمع إلى الموسيقى.
التوقف عن التفكير يصبح سهلاً بمجرد أن تتعود عليه.
لم يمض أي وقت إطلاقا ، ذكريات حياتي الأولى إزدادت ضبابية.

ذات يوم ، بينما كنت أسير إلى المنزل عبر أكوام من الثلج بعد العمل ، نظرت إلى هاتفي للتأكد من خططي للغد و لاحظت رسالة في البريد الصوتي.
بالتفكير أنها جاءت من كليتي ، قمت بحذف الإشعار دون التحقق منه حتى. مما لا شك فيه أنه كان شيئًا على غرار “أصلح ذهنك ، هل تركت المدرسة أم لا؟”

لقد طُلب مني القيام بالكثير من وظائف ‘يوم واحد’ ، مثل العمل كنادل في فندق مزدحم ، والمساعدة في أحداث العطل الغبية ، ومراقبة حركة المرور – تركت هذا يستهلك أيامي. لقد كرهت دائمًا العمل مع الغرباء ، وكما هو شائع في هذا النوع من العمل ، فقد تم توبيخي بشكل غير عقلاني من قبل الموضفين دائمي الحيوية. لم يكن هناك شيء ممتع بفعل ذلك ، و لم يساعد حتى في رفع معنوياتي ، ومع ذلك كان أفضل من عدم القيام بأي شيء.

الأمر و ما فيه هو ، كانت رسالة في البريد الصوتي. هذا يعني أنها جائت من هاتف عمومي.

بالطبع ، لم يكن لدى تسوجومي أي طريقة لمعرفة رقم هاتفي من المقام الأول. كانت الرسالة من أختي. كان صوتها بالكاد مسموعاً. “أخي الكبير ، أريدك أن تعود للمنزل … أم ، الأمور حقًا سيئة بين أبي و أمي في الوقت الحالي. سيكون الأمر جيدًا إذا تطلقا ، لكن … لا أعرف ما إذا كان هذا سينتهي … أعني ، أنا لا أعرف حقًا ما إذا كانت عودتك إلى المنزل ستغير أي شيء ، لكنني لا أعرف ماذا أفعل.” بعد بضع ثوان من الصمت ، أكملت بالهمس. “هاي ، أخي الكبير … أنا حقا لا أحب القيام بهذا.”

هذا دليل آخر على حماقتي ، لكن في البداية إعتقدت أنها من توكيوا ، ثم بعد ذلك مباشرة رفعت من آمالي بالتفكير “مهلا ، إنتظر ، هل يمكن أن تكون تسوجومي قد إتصلت؟”
حتى الآن ، كان لدي هذا الأمل الذي لا أساس له بأن تسوجومي ستأتي لتنقذني عندما أكون في ورطة. أشك في أن أي شخص يمكن أن ينقذني من غبائي.

ليس أنني كنت مهتمًا بكسب المال منها. أردت فقط تفريغ رأسي. أردت أن أنسى الكثير من الأشياء التي حدثت. وبما أنه لم يعد لدي أي سبب لتعقب توكيوا بعد الآن ، كان لدي الكثير من الوقت بين يدي.

بالطبع ، لم يكن لدى تسوجومي أي طريقة لمعرفة رقم هاتفي من المقام الأول.
كانت الرسالة من أختي. كان صوتها بالكاد مسموعاً.
“أخي الكبير ، أريدك أن تعود للمنزل … أم ، الأمور حقًا سيئة بين أبي و أمي في الوقت الحالي. سيكون الأمر جيدًا إذا تطلقا ، لكن … لا أعرف ما إذا كان هذا سينتهي … أعني ، أنا لا أعرف حقًا ما إذا كانت عودتك إلى المنزل ستغير أي شيء ، لكنني لا أعرف ماذا أفعل.”
بعد بضع ثوان من الصمت ، أكملت بالهمس.
“هاي ، أخي الكبير … أنا حقا لا أحب القيام بهذا.”

ولا أنا أحب ذلك.

ولا أنا أحب ذلك.

في النهاية ، تخليت عن خططي لقتل توكيوا. لكن ، مزعج كفاية ، تعلمت أن الأمنيات يتم منحها دائمًا فقط عندما تتوقف عن التمني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط