الفصل 13. أريما ستيلوركر 5
الفصل 13. أريما ستيلوركر 5
عندما انتهى أريما ستيلوركر بهدوء ، ولكن بحزم ، اقترب منهم غويلوتيني ستيلوركر بينما كانت تنبعث منه روح مضطربة ، كما لو كان سيقتلهم إذا لم يستمعو.
بالنسبة إلى الغوليم التي أنشأها البشر ، كان الولاء لسيدهم أمر بالغ الأهمية. تم إنشاء الغوليم أيضًا لغرض حماية الإمبراطور.
[علمت برغبة الإمبراطور في الخلود ، لكن لأنني تعهدت بالولاء المطلق للإمبراطور ، لم أستطع التعبير عن أي آراء بخصوص ذلك. وفي النهاية ، اليوم الذي اكتملت فيه تلك اللعنة المروعة … أصبح الإمبراطور لاميت ، وتحررنا. لان التعويذة التي قيدت إرادتنا الحرة لن تؤثر بعد تحول الإمبراطور إلى لاميت.]
لقد كذب حتى النهاية ، وفي اللحظة التي نجح فيها في خداع أريما ، تحسنت مهارته في التمثيل بشكل غير متوقع مرة أخرى!
[ومع ذلك ، لم يكن الإمبراطور راضي عن مجرد الغوليم العادية. أرادهم أن يفكروا ويتحركوا كإنسان عادي ، مع القدرة أيضًا على اكتساب الكارما والنمو. بصرف النظر عن ولائهم الذي لا يتزعزع ، فقد أراد أن يكون كل جانب منهم أقرب ما يكون إلى الإنسان. لهذا السبب ، بدأنا تجاربنا. لإنشاء قوة قتالية مطلقة كانت موالية فقط للإمبراطور نفسه…]
[هوه…]
لقد استنزفو موارد الإمبراطورية الثمينة ، وكذلك نفوس وسحر العديد من الفرسان الصغار ، وفي نهاية كل تلك التضحيات ، نجحوا في خلق الوحوش ؛ الجيش الذهبي الذي نشاء من الجنرال الذهبي ، أريما ستيلوركر.
[هناك الكثير ممن ربما لا يعرفون شيئ عن ذلك. … عشنا أطول بكثير مما كان يتخيله مواطنو الإمبراطورية. لكن بحلول الوقت الذي صنعنا فيه الإمبراطور ، الذي كان يحلم بالخلود ، كان قد أصبح بالفعل عجوز واهن..]
“ها. “
بالتأكيد كان الفرسان الغوليم , جسم غوليم وارواح بشرية، موالية للإمبراطور وحده ، مثلما يعتقد البشر، وكانت أيضا الكائنات التي كانت قادرة على النمو. قبل كل شيء ، كانوا يمتلكون أجساد قوية وسحر ، وكانوا قادرين على البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة من الزمن. كانوا أفضل حراس للإمبراطور.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“يحلم الإمبراطور بالشباب الأبدي والخلود ، لكنه لم يفكر في أن يصبح غولم بنفسه؟ “
لقد استنزفو موارد الإمبراطورية الثمينة ، وكذلك نفوس وسحر العديد من الفرسان الصغار ، وفي نهاية كل تلك التضحيات ، نجحوا في خلق الوحوش ؛ الجيش الذهبي الذي نشاء من الجنرال الذهبي ، أريما ستيلوركر.
[…لا ، إنه مثير للاهتمام.]
[كانت هناك مشكلة كبيرة. في النهاية ، لم نتمكن من تحقيق نسبة نجاح تصل إلى 100٪.]
“آه… “
ربما لم يستطع الإمبراطور تحمل هذه المخاطرة. ضحك لي شين وو للتو. لم يكن يخطط لمحاولة التحقق بجدية من ادعاءات أريما ستيلوركر ؛ ولكن منذ أن انغمس كثيرًا في قصته المثيرة للاهتمام ، أصبح من الطبيعي أن يصبح جاد بشأنها.
[أنت ، لاميت قادر على مقاومة لعنة الإمبراطورية. لا أعرف من أنت ، أو لماذا قررت المجيء إلى هنا بشجاعة.]
“شكرا جزيلا لك. “
لم تكن هذه هي نيته ، ولكن كان لها تأثير إيجابي على الطريقة التي تعامل بها أريما ستيلوركر مع لي شين وو. على الرغم من أن وجه أريما خفف قليلاً ، إلا أنه كان كافي.
[على أقل تقدير ، روحك مثيرة للإعجاب. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنك تمتلك الإرادة للمضي قدمًا ، على الرغم من كونك في جسد لاميت ، يترك انطباع لدينا بالتأكيد . اذهب بقدر ما تستطيع.]
[علمت برغبة الإمبراطور في الخلود ، لكن لأنني تعهدت بالولاء المطلق للإمبراطور ، لم أستطع التعبير عن أي آراء بخصوص ذلك. وفي النهاية ، اليوم الذي اكتملت فيه تلك اللعنة المروعة … أصبح الإمبراطور لاميت ، وتحررنا. لان التعويذة التي قيدت إرادتنا الحرة لن تؤثر بعد تحول الإمبراطور إلى لاميت.]
[علمت برغبة الإمبراطور في الخلود ، لكن لأنني تعهدت بالولاء المطلق للإمبراطور ، لم أستطع التعبير عن أي آراء بخصوص ذلك. وفي النهاية ، اليوم الذي اكتملت فيه تلك اللعنة المروعة … أصبح الإمبراطور لاميت ، وتحررنا. لان التعويذة التي قيدت إرادتنا الحرة لن تؤثر بعد تحول الإمبراطور إلى لاميت.]
[هوه…]
عندما تُرك الاثنان بمفردهم ، قام لي شين وو بتنشيط الخريطة واختيار المكان الأقرب إلى ضواحي الإمبراطورية ، بصرف النظر عن المكان الذي كانا فيه من قبل. هذا لأنه كان أسهل في التعامل معه.
“ثم ماذا فعلت بعد أن تم إطلاق سراحك…؟ “
[لقد أخرجت مرؤوسي من العاصمة واختبأنا هنا. تركني الإمبراطور مسؤولاً عن هذا المكان ، وكان المكان الوحيد الذي يمكننا أن نكون فيه بأمان. منشأة إنتاج الغوليم.]
أختفو؟ هذا ما قررو فعله بمجرد أن تحررو من سيطرة الإمبراطور؟ دون محاولة القتال مرة واحدة؟ لاحظ لي شين وو أن المحادثة قد اتخذت منحى غريب . بعد كل شيء ، كان هذا مختلف قليلاً عما كان يتصوره!
أذهل الطلب غير المتوقع أريما ستيلوركر. تصرف لي شين وو كما لو كان يطلب شيئ تافه ، لكنه كان في الواقع طلب وقح للغاية ؛ فوجئ غويلوتيني ستيلوركر بأنه سيطلب مثل هذا الشيء ، وتمتم. قد لا ينظر إليه ، لكنه قدم الطلب بعد التخطيط لكل شيء.
قال لي شين وو بشجاعة. كالعادة ، رسم أريما ستيل ووركر ابتسامة ، لكنه كان غولم ، لذلك لم يستطع لي شين وو واثق في تعابيره.
“…”
[بصرف النظر عننا ، أصبح كل شخص آخر لاميت ، بما في ذلك الجنرالات الآخرون الذين يمتلكون قوة قتالية مساوية لقوتي . لم أستطع الفوز ضدهم جميعًا ، ولم أرغب في القتال ضدهم أيضًا.]
[على ما يرام. إذا انتهينا من الحديث ، فهل نذهب؟]
“لقد قابلت القليل منهم . لقد كانت نجاحات جزئية من مشروع مضاد الجمجمة ، على الرغم من أنها تدهورت إلى هياكل عظمية مثلي. “
“مم…! “
لقد كان هذا شيئ ضعيف أن أقوله ، مقارنةً بمظهره المهيب عندما التقيا لأول مرة. أراد أن يسأل عما إذا كان أضعف من الجنرال سياغالد ، لكن الآن لم يكن الوقت المناسب لاستفزازه . بينما كان يغلي من الداخل ، قاطعه أريما ستيلوركر.
[لقد فقدنا هدفنا. لم يتبقي لنا شيء لتوجيه ولائنا إليه ، وبقينا مكتوفي الأيدي ، ونفقد ببطء إرادتنا الحرة بمرور الوقت. نحن مجرد أرواح غير قادرة على النوم ، ونعيش تحت الأرض ، نتدهور تدريجيًا.]
ومع ذلك ، استخدم لي شين وو قوة العظام إلى أقصى حدودها ، حيث قاوم الضغط ، وصرخ. من أجل تحقيق هدفه الأساسي من المجيء إلى هنا!
“همم… “
[أنت ، لاميت قادر على مقاومة لعنة الإمبراطورية. لا أعرف من أنت ، أو لماذا قررت المجيء إلى هنا بشجاعة.]
[سمعت الكثير منك لكن لم اسمع اسمك بعد.]
في مرحلة ما ، كانت المحادثة على وشك الانتهاء. بشكل غير متوقع ، أثني عليهم أريما وتحدث هكذا.
شرع البطلان العظميان دون تردد في القطار (الغوليم) نحو الضواحي الجنوبية للإمبراطورية. كما تعلم من قبل ، لم ينسي التمسك بقوة.
[لقد فقدنا إرادتنا ونحن فقط دمى باقية ، لذلك فقط اتركنا وعد.]
“…”
“يحلم الإمبراطور بالشباب الأبدي والخلود ، لكنه لم يفكر في أن يصبح غولم بنفسه؟ “
رد لي شين وو بصوت واثق للغاية. لقد شعر أنه كان من دواعي الارتياح أنهم لم ينطقو بأسماء بعضهم البعض مرة واحدة منذ قدومهم إلى هنا ، وكذب في موقف لم يكن يعتقد انه سيحدث.
هذا كذب. كان لي شين وو متأكد تمامًا من ذلك عندما سمع ذلك. لقد كان مستوى أعلى منه ، لكن لسوء الحظ ، كان تمثيله أسوأ بكثير من تمثيل لي شين وو.
لا يهم ما إذا كان غولم أم لا. لا يهم ما إذا كانت هناك أخطاء في استدلاله أم لا . كان حدسه المذهل الذي تطور بمهاراته في التمثيل يخبره بذلك. كان لدى أريما ستيلوركر نوايا مختلفة ، ولم يكن يريده أن يتدخل ، لذلك كان يحاول إبعاده مقدمًا!
الفصل 13. أريما ستيلوركر 5
“ليس بعد. “
عندما تُرك الاثنان بمفردهم ، قام لي شين وو بتنشيط الخريطة واختيار المكان الأقرب إلى ضواحي الإمبراطورية ، بصرف النظر عن المكان الذي كانا فيه من قبل. هذا لأنه كان أسهل في التعامل معه.
لا يهم ما إذا كان غولم أم لا. لا يهم ما إذا كانت هناك أخطاء في استدلاله أم لا . كان حدسه المذهل الذي تطور بمهاراته في التمثيل يخبره بذلك. كان لدى أريما ستيلوركر نوايا مختلفة ، ولم يكن يريده أن يتدخل ، لذلك كان يحاول إبعاده مقدمًا!
[همم؟]
أختفو؟ هذا ما قررو فعله بمجرد أن تحررو من سيطرة الإمبراطور؟ دون محاولة القتال مرة واحدة؟ لاحظ لي شين وو أن المحادثة قد اتخذت منحى غريب . بعد كل شيء ، كان هذا مختلف قليلاً عما كان يتصوره!
شعر لي شين أن الوقت قد حان لاستخدام حركته الفائزة. في الوقت الحالي ، لم يكن إخفاء هويته أو التحقق من هويته مهم مقارنةً بهذا. قرر أن يستخرج كل المعلومات التي يمكنه الحصول عليها منهم ، وأنه لا تزال هناك فرصة لتعديل علاقتهم!
[علمت برغبة الإمبراطور في الخلود ، لكن لأنني تعهدت بالولاء المطلق للإمبراطور ، لم أستطع التعبير عن أي آراء بخصوص ذلك. وفي النهاية ، اليوم الذي اكتملت فيه تلك اللعنة المروعة … أصبح الإمبراطور لاميت ، وتحررنا. لان التعويذة التي قيدت إرادتنا الحرة لن تؤثر بعد تحول الإمبراطور إلى لاميت.]
“أنا لا أكذب أيضًا. “
[هناك الكثير ممن ربما لا يعرفون شيئ عن ذلك. … عشنا أطول بكثير مما كان يتخيله مواطنو الإمبراطورية. لكن بحلول الوقت الذي صنعنا فيه الإمبراطور ، الذي كان يحلم بالخلود ، كان قد أصبح بالفعل عجوز واهن..]
“لدي طلب. “
الفصل 13. أريما ستيلوركر 5
قال لي شين وو بشجاعة. كالعادة ، رسم أريما ستيل ووركر ابتسامة ، لكنه كان غولم ، لذلك لم يستطع لي شين وو واثق في تعابيره.
ربما لم يستطع الإمبراطور تحمل هذه المخاطرة. ضحك لي شين وو للتو. لم يكن يخطط لمحاولة التحقق بجدية من ادعاءات أريما ستيلوركر ؛ ولكن منذ أن انغمس كثيرًا في قصته المثيرة للاهتمام ، أصبح من الطبيعي أن يصبح جاد بشأنها.
[كنت مهتم بقدرتك ، لذلك دعوتك الي هنا وتحدثت إليك شخصيًا ، لكن لا يمكنني فعل أي شيء آخر من أجلك. لا أستطيع السماح بأي شيء آخر. عد. في المرة القادمة التي تصنع فيها نسخة من هذا الختم وتستخدمه للتطفل ، لن أجلس وأتركك.]
بالتأكيد كان الفرسان الغوليم , جسم غوليم وارواح بشرية، موالية للإمبراطور وحده ، مثلما يعتقد البشر، وكانت أيضا الكائنات التي كانت قادرة على النمو. قبل كل شيء ، كانوا يمتلكون أجساد قوية وسحر ، وكانوا قادرين على البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة من الزمن. كانوا أفضل حراس للإمبراطور.
[على ما يرام. إذا انتهينا من الحديث ، فهل نذهب؟]
“سنقوم برعاية الموتى الأحياء في الإمبراطورية بسرية ، وستكون هذه القطارات مفيدة حقًا في القيام بذلك. آه ، سأعتني أيضًا بالغوليم التي لا تستخدمها أيضًا!]
عندما انتهى أريما ستيلوركر بهدوء ، ولكن بحزم ، اقترب منهم غويلوتيني ستيلوركر بينما كانت تنبعث منه روح مضطربة ، كما لو كان سيقتلهم إذا لم يستمعو.
بالإضافة إلى ذلك ، أخبره حدس لي شين وو أنه بناءً على تلك المشاعر ، لديه نوع من الخطة السرية تحت التنفيذ . كان من المرجح أن يؤدي تحديد هويتهم إلى التأكد مما إذا كانوا سيعترضون طريق الخطة المذكورة.
[هاه!؟]
كل ما كان يفعله هو نشر المانا من جسده كله ؛ على الرغم من ذلك ، شعر لي شين وو أن جسده متصلب. كان يعلم أنه ليس خصمه.
“سنقوم برعاية الموتى الأحياء في الإمبراطورية بسرية ، وستكون هذه القطارات مفيدة حقًا في القيام بذلك. آه ، سأعتني أيضًا بالغوليم التي لا تستخدمها أيضًا!]
“ليس لدي نية ل…! “
[هاه!؟]
“أنا لست سعيدًا على الإطلاق ، كما تعلم!
“آه… “
لقد استنزفو موارد الإمبراطورية الثمينة ، وكذلك نفوس وسحر العديد من الفرسان الصغار ، وفي نهاية كل تلك التضحيات ، نجحوا في خلق الوحوش ؛ الجيش الذهبي الذي نشاء من الجنرال الذهبي ، أريما ستيلوركر.
ومع ذلك ، استخدم لي شين وو قوة العظام إلى أقصى حدودها ، حيث قاوم الضغط ، وصرخ. من أجل تحقيق هدفه الأساسي من المجيء إلى هنا!
أذهل الطلب غير المتوقع أريما ستيلوركر. تصرف لي شين وو كما لو كان يطلب شيئ تافه ، لكنه كان في الواقع طلب وقح للغاية ؛ فوجئ غويلوتيني ستيلوركر بأنه سيطلب مثل هذا الشيء ، وتمتم. قد لا ينظر إليه ، لكنه قدم الطلب بعد التخطيط لكل شيء.
“ليس لدي أي نية للدخول إلى هذا المكان ، لذا يرجى السماح لنا بمواصلة استخدام هذا القطار! لن نضايقك ولن نتحدث معك. نريد فقط ركوب هذا القطار للتنقل. إذا سمحت لنا باستخدام القطار ، فنحن نرغب في الحصول على بعض المعلومات المتعلقة بالوجهة أيضًا!
هذا كذب. كان لي شين وو متأكد تمامًا من ذلك عندما سمع ذلك. لقد كان مستوى أعلى منه ، لكن لسوء الحظ ، كان تمثيله أسوأ بكثير من تمثيل لي شين وو.
[…]
“شكرا. “
[همم؟]
عندما تُرك الاثنان بمفردهم ، قام لي شين وو بتنشيط الخريطة واختيار المكان الأقرب إلى ضواحي الإمبراطورية ، بصرف النظر عن المكان الذي كانا فيه من قبل. هذا لأنه كان أسهل في التعامل معه.
“سنقوم برعاية الموتى الأحياء في الإمبراطورية بسرية ، وستكون هذه القطارات مفيدة حقًا في القيام بذلك. آه ، سأعتني أيضًا بالغوليم التي لا تستخدمها أيضًا!]
[أيها الوغد الذهل…]
أذهل الطلب غير المتوقع أريما ستيلوركر. تصرف لي شين وو كما لو كان يطلب شيئ تافه ، لكنه كان في الواقع طلب وقح للغاية ؛ فوجئ غويلوتيني ستيلوركر بأنه سيطلب مثل هذا الشيء ، وتمتم. قد لا ينظر إليه ، لكنه قدم الطلب بعد التخطيط لكل شيء.
في اللحظة التي قال فيها أريما ذلك ، ابتسم لي شين وو داخليًا بابتهاج. كان بالضبط الرد الذي كان يأمل فيه. لقد كان يتصرف بشكل يائس منذ اللحظة التي التقيا فيها من أجل الاحتفاظ بهذا “الانطباع الإيجابي” الصغير الذي يشوب صوته.
[أنت شجاع حقًا. على الرغم من اختلاف القوة ، أنت…]
قال لي شين وو بشجاعة. كالعادة ، رسم أريما ستيل ووركر ابتسامة ، لكنه كان غولم ، لذلك لم يستطع لي شين وو واثق في تعابيره.
“هذا هو السبب بالضبط . نحن لا نقارن بك ، لذلك يمكننا التحدث إليك بهذه الطريقة. بما أننا نكرة بالنسبة لك ، ولن يضرك قبول طلب من نكرة. “
“…”
[…]
“بالطبع أنت لست كذلك. لدينا الكثير من الغوليم المتبقية للقتل ، لذلك لا يمكنك أن تموت الآن. “
بغض النظر عما كان يفكر فيه أريما ستيلوركر ، على الأقل ، كان لي شين وو متأكد من أنه لم يعد تحت قيادة الإمبراطور. وعلى الرغم من أنه لم يكن يتحرك بشكل استباقي ، إلا أنه لم يكن يحب اللعنة التي غطت الإمبراطورية.
بالإضافة إلى ذلك ، أخبره حدس لي شين وو أنه بناءً على تلك المشاعر ، لديه نوع من الخطة السرية تحت التنفيذ . كان من المرجح أن يؤدي تحديد هويتهم إلى التأكد مما إذا كانوا سيعترضون طريق الخطة المذكورة.
“كما قلت ، كل ما أريده هو أن أتمكن من استخدام القطار!
شرع البطلان العظميان دون تردد في القطار (الغوليم) نحو الضواحي الجنوبية للإمبراطورية. كما تعلم من قبل ، لم ينسي التمسك بقوة.
[هوه…]
[ها…]
“كما قلت ، كل ما أريده هو أن أتمكن من استخدام القطار!
“كما اعتقدت ، حافظ على منطقه أيضًا؟ “
كان لي شين وو يدرك ذلك جيدًا ، ولهذا السبب قدم مثل هذا الاقتراح. لقد فهم موقفهم تقريبًا ، لذلك طلب القليل من المساعدة ، بشرط ألا يزعجهم. لم يكن عرضًا سيئًا لهم أيضًا ، لذلك اعتقد أنه ليس لديهم سبب للرفض.
غادر القطار على الفور. وهكذا ، بدأ لي شين وو رحلته على طول خط سكة حديد الإمبراطورية.
“…”
هذا كذب. كان لي شين وو متأكد تمامًا من ذلك عندما سمع ذلك. لقد كان مستوى أعلى منه ، لكن لسوء الحظ ، كان تمثيله أسوأ بكثير من تمثيل لي شين وو.
لكن إذا رفضو عرضه؟ بعد ذلك ، سيخرجون من هذا الجحيم ولن يعودو ثانيتاً
بالنسبة إلى الغوليم التي أنشأها البشر ، كان الولاء لسيدهم أمر بالغ الأهمية. تم إنشاء الغوليم أيضًا لغرض حماية الإمبراطور.
[أيها الوغد الذهل…]
[جنرال ، هل سأعتني بهم؟]
[…لا ، إنه مثير للاهتمام.]
بالإضافة إلى ذلك ، أخبره حدس لي شين وو أنه بناءً على تلك المشاعر ، لديه نوع من الخطة السرية تحت التنفيذ . كان من المرجح أن يؤدي تحديد هويتهم إلى التأكد مما إذا كانوا سيعترضون طريق الخطة المذكورة.
في اللحظة التي قال فيها أريما ذلك ، ابتسم لي شين وو داخليًا بابتهاج. كان بالضبط الرد الذي كان يأمل فيه. لقد كان يتصرف بشكل يائس منذ اللحظة التي التقيا فيها من أجل الاحتفاظ بهذا “الانطباع الإيجابي” الصغير الذي يشوب صوته.
في اللحظة التي قال فيها أريما ذلك ، ابتسم لي شين وو داخليًا بابتهاج. كان بالضبط الرد الذي كان يأمل فيه. لقد كان يتصرف بشكل يائس منذ اللحظة التي التقيا فيها من أجل الاحتفاظ بهذا “الانطباع الإيجابي” الصغير الذي يشوب صوته.
[حسناً. افعل كما يطلب. سأسمح بذلك بشرط ألا تغادر المحطة.]
[…اني اتفهم.]
“شكرا جزيلا لك. “
[جنرال ، هل سأعتني بهم؟]
[جنرال…]
“إنه مرهق للغاية من مواجهة الجنرال الذهبي. “
[غويلوتيني ، أنا أطلب من كل الغوليم بما فيهم أنت. من الآن فصاعدًا ، إذا دخل هذان المركز ، فاقتلهما بلا رحمة. لكن إذا لم يفعلو ذلك ، فلا تلمسهم.]
[…اني اتفهم.]
[لقد فقدنا هدفنا. لم يتبقي لنا شيء لتوجيه ولائنا إليه ، وبقينا مكتوفي الأيدي ، ونفقد ببطء إرادتنا الحرة بمرور الوقت. نحن مجرد أرواح غير قادرة على النوم ، ونعيش تحت الأرض ، نتدهور تدريجيًا.]
بدا غير راضي ، لكنه امتثل بطاعة وأومأ برأسه. لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك. بناءً على تدفق المانا ، بدا أن غويلوتيني لم يكن لديه أي خيار في الأمر وأن أريما كان يتحكم.
[غويلوتيني ، أنا أطلب من كل الغوليم بما فيهم أنت. من الآن فصاعدًا ، إذا دخل هذان المركز ، فاقتلهما بلا رحمة. لكن إذا لم يفعلو ذلك ، فلا تلمسهم.]
هل كان السبب في أن الغوليم يمكن أن تصبح اسياد الغوليم الأخرى بسبب الطبيعة غير الطبيعية التي فقدوا فيها الاتصال بالسيد الأصلي؟ لم تكن هناك طريقة لمعرفة ذلك الآن.
[أيها الوغد الذهل…]
[سمعت الكثير منك لكن لم اسمع اسمك بعد.]
قال أريما ستيلوركر. السبب في أنه لم يطلب أسمائهم هو أنه لم يعتقد أنهم سيقابلون بعضهم مرة أخرى. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه غير رأيه وطلب أسمائهم تعني أن أريما اعتقد دون وعي أنهم “ قد يلتقون ببعضهم البعض مرة أخرى”.
“آه… “
“اسمي بول زيرو. “
[جنرال ، هل سأعتني بهم؟]
رد لي شين وو بصوت واثق للغاية. لقد شعر أنه كان من دواعي الارتياح أنهم لم ينطقو بأسماء بعضهم البعض مرة واحدة منذ قدومهم إلى هنا ، وكذب في موقف لم يكن يعتقد انه سيحدث.
لكن إذا رفضو عرضه؟ بعد ذلك ، سيخرجون من هذا الجحيم ولن يعودو ثانيتاً
[بول زيرو … سأتذكر هذا الاسم. مع شريكك ، هذا هو.]
عندما انتهى أريما ستيلوركر بهدوء ، ولكن بحزم ، اقترب منهم غويلوتيني ستيلوركر بينما كانت تنبعث منه روح مضطربة ، كما لو كان سيقتلهم إذا لم يستمعو.
“هذا هو السبب بالضبط . نحن لا نقارن بك ، لذلك يمكننا التحدث إليك بهذه الطريقة. بما أننا نكرة بالنسبة لك ، ولن يضرك قبول طلب من نكرة. “
“جيد. ثم انذهب؟ “
“ستكون قادر على سماع معلومات عني من أجزاء مختلفة من الإمبراطورية. “
“بالطبع أنت لست كذلك. لدينا الكثير من الغوليم المتبقية للقتل ، لذلك لا يمكنك أن تموت الآن. “
[لقد فقدنا هدفنا. لم يتبقي لنا شيء لتوجيه ولائنا إليه ، وبقينا مكتوفي الأيدي ، ونفقد ببطء إرادتنا الحرة بمرور الوقت. نحن مجرد أرواح غير قادرة على النوم ، ونعيش تحت الأرض ، نتدهور تدريجيًا.]
[على أقل تقدير ، روحك مثيرة للإعجاب. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنك تمتلك الإرادة للمضي قدمًا ، على الرغم من كونك في جسد لاميت ، يترك انطباع لدينا بالتأكيد . اذهب بقدر ما تستطيع.]
لقد كذب حتى النهاية ، وفي اللحظة التي نجح فيها في خداع أريما ، تحسنت مهارته في التمثيل بشكل غير متوقع مرة أخرى!
[…]
[كنت مهتم بقدرتك ، لذلك دعوتك الي هنا وتحدثت إليك شخصيًا ، لكن لا يمكنني فعل أي شيء آخر من أجلك. لا أستطيع السماح بأي شيء آخر. عد. في المرة القادمة التي تصنع فيها نسخة من هذا الختم وتستخدمه للتطفل ، لن أجلس وأتركك.]
[أصبحت مهارة التمثيل م 9. عندما تصنع شخصية جديدة ، يشتبه الناس في أن لديك شخصيات متعددة.]
[بصرف النظر عننا ، أصبح كل شخص آخر لاميت ، بما في ذلك الجنرالات الآخرون الذين يمتلكون قوة قتالية مساوية لقوتي . لم أستطع الفوز ضدهم جميعًا ، ولم أرغب في القتال ضدهم أيضًا.]
ظل لي شين وو حذر ، حتى بعد أن حصل على إذن باستخدام القطار ، وسحب جين عبر الممر. طردهم غويلوتيني ستيلوركر. ربما كان ذلك لأنه كذب تمامًا ، لكن غويلوتيني لم يعامل لي شين وو بشكل سيء للغاية.
[جنرال…]
“مم…! “
“سنقوم برعاية الموتى الأحياء في الإمبراطورية بسرية ، وستكون هذه القطارات مفيدة حقًا في القيام بذلك. آه ، سأعتني أيضًا بالغوليم التي لا تستخدمها أيضًا!]
[هل هناك الكثير من الموتى الأحياء مثلك بالخارج؟]
“لقد قابلت القليل منهم . لقد كانت نجاحات جزئية من مشروع مضاد الجمجمة ، على الرغم من أنها تدهورت إلى هياكل عظمية مثلي. “
[هوه…]
ومع ذلك ، استخدم لي شين وو قوة العظام إلى أقصى حدودها ، حيث قاوم الضغط ، وصرخ. من أجل تحقيق هدفه الأساسي من المجيء إلى هنا!
لقد كان محترم بشكل غريزي لـ أريما ستيلوركر ، لكنه تحدث بشكل مريح مع غويلوتيني عندما التقيا لأول مرة. ربما كان ذلك بسبب تلقيه أمر من أريما ، لكنه لم يكن مهتم بذلك.
[في ذلك اليوم ، رأيت شكل الجنرال سياغالد واعتقدت أنه ربما … كان الأمر كذلك حقًا. منذ البداية ، كان هذا الرجل مثير للإعجاب…]
“كما اعتقدت ، حافظ على منطقه أيضًا؟ “
“هذا هو السبب بالضبط . نحن لا نقارن بك ، لذلك يمكننا التحدث إليك بهذه الطريقة. بما أننا نكرة بالنسبة لك ، ولن يضرك قبول طلب من نكرة. “
[حسنًا ، لقد قلت إنك كنت نائم بعد التجربة ، لذلك لن تكون على دراية بهذا اليوم الكارثي. أنت على حق. كان يقاتل ضد الإمبراطور حتى وهو لاميت. رأيته يقيده الجنرالات الآخرين ويغادر العاصمة. تمكنا من المغادرة من خلال الاستفادة من هذا الاضطراب.]
“كما قلت ، كل ما أريده هو أن أتمكن من استخدام القطار!
لقد حصل على بعض المعلومات الرائعة! أومأ لي شين وو برأسه فقط ، دون أن يُقبض عليه. في ذلك الوقت تقريبًا ، صدم جين ، الذي كان “ متجمد ومتصلب ” ، اومئ لي شين وو قليلاً برأسه. لقد كان يشكو بخجل من أن لي شين وو قد جره طوال الطريق إلى هنا ووضعه في كل ذلك.
ظل لي شين وو حذر ، حتى بعد أن حصل على إذن باستخدام القطار ، وسحب جين عبر الممر. طردهم غويلوتيني ستيلوركر. ربما كان ذلك لأنه كذب تمامًا ، لكن غويلوتيني لم يعامل لي شين وو بشكل سيء للغاية.
[هاه؟ الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يتحدث هذا الرجل كثيرًا من قبل؟]
بالإضافة إلى ذلك ، أخبره حدس لي شين وو أنه بناءً على تلك المشاعر ، لديه نوع من الخطة السرية تحت التنفيذ . كان من المرجح أن يؤدي تحديد هويتهم إلى التأكد مما إذا كانوا سيعترضون طريق الخطة المذكورة.
“إنه مرهق للغاية من مواجهة الجنرال الذهبي. “
[خذها. إنها خريطة لكل خط إمداد. يمكنك أن تفعل ما يحلو لك مع الغوليم المهجورة هناك.]
[حسنًا ، صحيح أن سحر الجنرال كبير. ثم كيف تحملت ذلك؟ لقد تمكنت أيضًا من الحصول على حقوق المسؤول العام ، ومن هم بالضبط…]
في تلك اللحظة وصل القطار. رأى لي شين وو الباب الذي يربط بين منصة المحطة والممر مغلق تمامًا ومن الداخل ، تنفس الصعداء قليلاً ، قليلاً جدًا.
[…]
لقد بذل الكثير من العمل لإنجاز كل شيء ، لكنه لم يصدق أنه حصل بالفعل على ما يريد. بالإضافة إلى ذلك ، نمت مهارته في التمثيل! لقد وثق لي شين وو في أن خداع اليوم سيؤتي ثماره في المستقبل.
قال أريما ستيلوركر. السبب في أنه لم يطلب أسمائهم هو أنه لم يعتقد أنهم سيقابلون بعضهم مرة أخرى. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه غير رأيه وطلب أسمائهم تعني أن أريما اعتقد دون وعي أنهم “ قد يلتقون ببعضهم البعض مرة أخرى”.
“…أنا لم أمت بعد ، أليس كذلك؟ “
[خذها. إنها خريطة لكل خط إمداد. يمكنك أن تفعل ما يحلو لك مع الغوليم المهجورة هناك.]
بالنسبة إلى الغوليم التي أنشأها البشر ، كان الولاء لسيدهم أمر بالغ الأهمية. تم إنشاء الغوليم أيضًا لغرض حماية الإمبراطور.
لقد بذل الكثير من العمل لإنجاز كل شيء ، لكنه لم يصدق أنه حصل بالفعل على ما يريد. بالإضافة إلى ذلك ، نمت مهارته في التمثيل! لقد وثق لي شين وو في أن خداع اليوم سيؤتي ثماره في المستقبل.
“شكرا جزيلا لك. “
“شكرا. “
“مم…! “
كما هو متوقع ، كان على حق. كانت هناك خريطة. من وجهة نظر خارجية ، بدا الأمر وكأنها مجرد صفيحة حديدية ، ولكن إذا عرض نمط مانا الخاص ، فستظهر الخريطة أعلى اللوحة ؛ كان من المريح أنه كان نوع الخريطة التي يمكنه استخدامها مع حقوق المسئول العام.
[ثم سأذهب الآن. من الأفضل أن تفي بوعدك. بما أن الجنرال لا يكذب.]
“أنا لا أكذب أيضًا. “
[هاه؟ الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يتحدث هذا الرجل كثيرًا من قبل؟]
لقد كذب حتى النهاية وبدا أن تعبيره الجدير بالثقة (نيران العفريت الأحمر المشتعلة) ترضي ستيلوركر ، حيث أومأ برأسه وعاد. وسرعان ما لم يتمكنوا من رؤيته لأنه عبر الممر . بالطبع ، كانت هذه لا تزال منطقتهم ، لذلك لا يمكنهم تحمل التهور.
غادر القطار على الفور. وهكذا ، بدأ لي شين وو رحلته على طول خط سكة حديد الإمبراطورية.
عندما تُرك الاثنان بمفردهم ، قام لي شين وو بتنشيط الخريطة واختيار المكان الأقرب إلى ضواحي الإمبراطورية ، بصرف النظر عن المكان الذي كانا فيه من قبل. هذا لأنه كان أسهل في التعامل معه.
ظل لي شين وو حذر ، حتى بعد أن حصل على إذن باستخدام القطار ، وسحب جين عبر الممر. طردهم غويلوتيني ستيلوركر. ربما كان ذلك لأنه كذب تمامًا ، لكن غويلوتيني لم يعامل لي شين وو بشكل سيء للغاية.
“جيد. ثم انذهب؟ “
[غويلوتيني ، أنا أطلب من كل الغوليم بما فيهم أنت. من الآن فصاعدًا ، إذا دخل هذان المركز ، فاقتلهما بلا رحمة. لكن إذا لم يفعلو ذلك ، فلا تلمسهم.]
“…أنا لم أمت بعد ، أليس كذلك؟ “
“بالطبع أنت لست كذلك. لدينا الكثير من الغوليم المتبقية للقتل ، لذلك لا يمكنك أن تموت الآن. “
ربما لم يستطع الإمبراطور تحمل هذه المخاطرة. ضحك لي شين وو للتو. لم يكن يخطط لمحاولة التحقق بجدية من ادعاءات أريما ستيلوركر ؛ ولكن منذ أن انغمس كثيرًا في قصته المثيرة للاهتمام ، أصبح من الطبيعي أن يصبح جاد بشأنها.
كان لي شين وو يدرك ذلك جيدًا ، ولهذا السبب قدم مثل هذا الاقتراح. لقد فهم موقفهم تقريبًا ، لذلك طلب القليل من المساعدة ، بشرط ألا يزعجهم. لم يكن عرضًا سيئًا لهم أيضًا ، لذلك اعتقد أنه ليس لديهم سبب للرفض.
“لقد قابلت القليل منهم . لقد كانت نجاحات جزئية من مشروع مضاد الجمجمة ، على الرغم من أنها تدهورت إلى هياكل عظمية مثلي. “
“تريد مني القتال مرة أخرى!؟ “
الفصل 13. أريما ستيلوركر 5
“كن سعيدا. عندما نذهب إلى هناك ، سأعطيك تلك (النواة العظمية الأصلية). “
“أنا لست سعيدًا على الإطلاق ، كما تعلم!
“أنا لست سعيدًا على الإطلاق ، كما تعلم!
أذهل الطلب غير المتوقع أريما ستيلوركر. تصرف لي شين وو كما لو كان يطلب شيئ تافه ، لكنه كان في الواقع طلب وقح للغاية ؛ فوجئ غويلوتيني ستيلوركر بأنه سيطلب مثل هذا الشيء ، وتمتم. قد لا ينظر إليه ، لكنه قدم الطلب بعد التخطيط لكل شيء.
[في ذلك اليوم ، رأيت شكل الجنرال سياغالد واعتقدت أنه ربما … كان الأمر كذلك حقًا. منذ البداية ، كان هذا الرجل مثير للإعجاب…]
شرع البطلان العظميان دون تردد في القطار (الغوليم) نحو الضواحي الجنوبية للإمبراطورية. كما تعلم من قبل ، لم ينسي التمسك بقوة.
الفصل 13. أريما ستيلوركر 5
غادر القطار على الفور. وهكذا ، بدأ لي شين وو رحلته على طول خط سكة حديد الإمبراطورية.
هذا كذب. كان لي شين وو متأكد تمامًا من ذلك عندما سمع ذلك. لقد كان مستوى أعلى منه ، لكن لسوء الحظ ، كان تمثيله أسوأ بكثير من تمثيل لي شين وو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
