نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

STOP, FRIENDLY FIRE 102

الفصل 24. عملية - اخي . لماذا انت هناك؟ - 5

الفصل 24. عملية - اخي . لماذا انت هناك؟ - 5

 

 

الفصل 24. عملية – اخي . لماذا انت هناك؟ – 5

قال ولوح بيده بهدوء. في البداية ، لم يستطع جين رؤية أين كان لي شين وو ، حيث كان محمي من قبل الفارس الكبير من المستوى 6 ، بالإضافة إلى عدد من الزومبي ذوي المستوى العالي. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك ما كان يفعله لي شين وو وفتح فمه من الصدمة.

 

“بصفتي سيد كادينان ، أنا آمركم . كل القوى ، اجتمعو! للقتال!

 

 

 

 

[لقد دخل السيد لي شين وو.]

 

 

 

 

 

 

 

[لويد هونغ كونغ: لقد مر وقت طويل. أنا مسرور أنك بأمان.]

تعكس المرآة مظهر الكونت نيلوبا ، سيد كادينان.

 

كانت الخطة A لا تصدق: اقتل قائد الاموتي ، وخذ مكانه ، وقُد قوات كادينان!

 

 

 

[سيلين فييسا: لقد كنت أختبئ وألتقط الاموتي واحداً أو اثنين في كل مرة ، لكنك مذهل ، كبير!]

[إريان روبارت: أنا سعيدة لأنك بأمان.]

 

 

 

 

 

 

 

[مينتيس أورون: أوه ، لقد أتيت.]

 

 

 

 

 

 

[لويد هونغ كونغ: ربما … سنتمكن من مواجهة الجنرالات الـ 12 قريباً.]

عندما لا يستطيع التحرك ، كانت قناة الدردشة هي الأفضل. كان عليه البقاء في منصبه الآن ، لذلك دخل لي شين وو إلى قناة الدردشة ، على الرغم من مرور وقت طويل منذ أن دخل القناة آخر مرة. كما هو الحال دائماً ، كان هناك العديد من الكبار الذين استقبلوه بسعادة عند الدخول. بدأ لي شين وو بشكل طبيعي جداً في التصرف ورد.

 

 

لقد تخيل كراتيا الصغيرة ، شبه الدمية والجميلة ، وهي تشعر بالدوار وتضرب رأسها فوق ظهر جين ، وابتسم ابتسامة عريضة. ثم وقف ولبس بعض الملابس على لحمه المتجعد والقذر ، وفي النهاية نظر إلى المرآة المكسورة.

 

 

 

 

[لي شين وو: أنا سعيد لأنكم بأمان أيضاً ، أيها الكبار.]

 

 

قال ولوح بيده بهدوء. في البداية ، لم يستطع جين رؤية أين كان لي شين وو ، حيث كان محمي من قبل الفارس الكبير من المستوى 6 ، بالإضافة إلى عدد من الزومبي ذوي المستوى العالي. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك ما كان يفعله لي شين وو وفتح فمه من الصدمة.

 

 

 

 

[مينتيس أورون: ماذا تفعل الآن؟]

 

 

 

 

 

 

لقد تخيل كراتيا الصغيرة ، شبه الدمية والجميلة ، وهي تشعر بالدوار وتضرب رأسها فوق ظهر جين ، وابتسم ابتسامة عريضة. ثم وقف ولبس بعض الملابس على لحمه المتجعد والقذر ، وفي النهاية نظر إلى المرآة المكسورة.

[لي شين وو: أنا أنتظر الوقت المناسب.]

 

 

لم يستطع إخفاء بؤسه أو محنته ، لكن ذلك لم يكن مهم . مات اللورد. لن يستطع الوقوف مرة أخرى. بأي طريقة!

 

 

 

[لويد هونغ كونغ: الآن بعد أن ذكرت الصغار الموهوبين ، قابلت تلك الفتاة من قبل. تلك المبتدئة التي دخلت قناة الدردشة لفترة وجيزة ، ثم غادرت . لا تصدم ، لكنها ليست أضعف مني.]

هذا صحيح. الوقت المناسب. كان لي شين وو ينتظر الوقت المناسب للهجوم. كانت الحياة تدور حول التوقيت ، وكانت أكثر أهمية ضد الاموتي. والآن ، بدأ لي شين وو يدرك كيفية تعديل ذلك التوقيت.

[مينتيس أورون: لقد رأيت أربعة أبطال من المستوى السابع يموتون جميعاً مرة واحدة لأنهم كانو متسرعين مثلك تماماً. … لذا كن أقوى بينما لا تزال آمن . لا تكن متسرع جداً ولا متساهل … لأننا ما زلنا نموت هنا.]

 

“جين ، عندما تبدأ المجموعتان القتال ، خذ كراتيا واهرب. قد أتحكم فيهم بمهاراتي ، لكنني لا أعرف كيف سيكون رد فعلهم عند رؤية شخص ما على قيد الحياة. “

 

 

 

 

[مينتيس أورون: الوقت المناسب…؟]

 

 

 

 

 

 

[جين تايلور: لماذا أنت هناك!؟]

[لويد هونغ كونغ: هل هو كمين؟ يجب أن يعني هذا أنك اكتشفت إلى أين تتجه قوات الاموتي.]

 

 

[انتظر ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، القائد ليس هنا…؟]

 

[عدونا !؟ لكن … أعداؤنا قادمون!]

 

 

[لي شين وو: شيء من هذا القبيل. لا بد لي من نصب كمين للجنود الأموات ، لأن حجم قوتهم كبير جداً بالنسبة لي.]

 

 

[لقد دخل السيد لي شين وو.]

 

 

 

 

على وجه الدقة ، لم تكن مجموعة من الاموتي ، ولكن مدينة بأكملها ؛ شعر أنه كان يهاجم كل من المدينة الداخلية والأطراف في وقت واحد ، ليس من خلال الوسائل المادية ، ولكن العقلية. لن يفهمو حتى لو شرح لهم ذلك ، لذلك قام بتلفيق قصة لهم.

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن سمع ذلك ، كان لي شين وو متأكد من أن العملية – اخي ، لماذا أنت هناك؟ نجحت على أكمل وجه.

[سيلين فييسا: لقد كنت أختبئ وألتقط الاموتي واحداً أو اثنين في كل مرة ، لكنك مذهل ، كبير!]

 

 

 

 

 

 

 

[مينتيس أورون: هؤلاء الواحد أو اثنين من الزومبي في نفس مستواك ؛ بالإضافة إلى أنهم نخبة . يا رجل ، لقد كان الصمود هنا صعب ، لكنني أشعر بتحسن كبير مع ظهور هؤلاء الصغار الموهوبين.]

آه ، المزاج في قناة الدردشة تحول فجأة للأسوأ! لقد تغلبو أخيراً على وفاة شينو ريندو ، لكن يبدو أنهم ما زالو متأثرين بشدة به.

 

 

 

 

 

 

[لويد هونغ كونغ: الآن بعد أن ذكرت الصغار الموهوبين ، قابلت تلك الفتاة من قبل. تلك المبتدئة التي دخلت قناة الدردشة لفترة وجيزة ، ثم غادرت . لا تصدم ، لكنها ليست أضعف مني.]

 

 

 

 

 

 

 

[إريان روبارت: … تلك الفتاة القوية ، التي تصادف أنها جميلة بلا داعي أيضاً. أنت تتحدث عنها ، صحيح؟]

 

 

[الأمير ألتانيا: ساحرة … حسناً ، إذن علينا فقط أن نرى من هو الأفضل في وقت ما! أظهر لها من هو الرئيس ، هل أنا على حق؟]

 

 

 

 

[مينتيس أورون: آه ، لماذا تتضايقين مرة أخرى ، أيتها الشابة؟]

 

 

[لكن القائد لم…]

 

كانت الخطة A لا تصدق: اقتل قائد الاموتي ، وخذ مكانه ، وقُد قوات كادينان!

 

 

كان لي شين وو قد سمع بالفعل عن كراتيا. و أنها تمكنت من التعرف على أبطال كبار آخرين. لقد اعتقدت أنها قد تكون مشكلة ، ولكن نظراً لأن لي شين وو قد أعطاها معلومات عنهم مسبقاً ، بدا الأمر وكأن شيئاً لم يحدث.

 

 

[انتظر ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، القائد ليس هنا…؟]

 

 

 

 

[الأمير ألتانيا: لا تعتقد أنها كانت في المستوى السابع ، أليس كذلك؟]

 

 

[مينتيس أورون: ماذا تفعل الآن؟]

 

[الجميع ، اصطفو! لنذهب لدعم الأمر الإمبراطوري! تذكرو ذلك ]

 

 

[لويد هونغ كونغ: لست متأكد ، لكنني متأكد من أنها إما في مستواي أو أقوى. آه ، وهي ساحرة أيضاً.]

رد لي شين وو. خفف من حدة تنفسه لفترة وجيزة وبدا وكأنه يضغط على غضبه. رأي الفارس الكبير هذا الغضب الشديد وابتلع ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي لعاب لابتلاعه ، وتراجع. كان لي شين وو راضي عن ذلك.

 

 

 

 

 

 

[الأمير ألتانيا: ساحرة … حسناً ، إذن علينا فقط أن نرى من هو الأفضل في وقت ما! أظهر لها من هو الرئيس ، هل أنا على حق؟]

[إريان روبارت: أنا سعيدة لأنك بأمان.]

 

“سوف نتمسك بالأمر الإمبراطوري وفي نفس الوقت ، فطائر اللحم البقري … أعني ، إنه أيضاً للانتقام لقائد السحرة ، سولريت. … فهمت؟ “

 

 

 

لم يمتلك حبيبة من قبل ، لذلك من الواضح أنه لا يعرف ما هو شعور فقدان الحبيب . ومع ذلك ، فقد تذكر كم كان حزيناً عندما سرق صديقه المخيف في المدرسة الابتدائية إحدى فطائر اللحم البقري المشوي من صندوق الغداء الثمين الذي اشترته له والدته ، لذلك عندما تذكر تلك المشاعر ، اقنعهم كذبه تماماً.

[لويد هونغ كونغ: يجب ألا يتقاتل الأبطال فيما بينهم ، أيها الأحمق.]

 

 

لم يكن يعرف ما إذا كانت المجموعة التي طاردت جين وكراتيا ستكون على الأقل في المستوى الخامس أم لا ، ولكن عندما فحص مستويات الآلاف من الوحوش ، ابتسم. ولكن بمجرد أن رأى مرؤوسيه ، ظهور حشد من الأعداء الأقوياء ، شعرو بعدم الارتياح واتخذو مواقعهم القتالية.

 

 

 

[لويد هونغ كونغ: ربما … سنتمكن من مواجهة الجنرالات الـ 12 قريباً.]

تحدث لويد ، وبدا أن المحادثة توقفت لفترة وجيزة … ولكن بعد ذلك ، استمر صوت هادئ ، كما لو كان قائد يقرر ما إذا كان يجب عليه الضغط على زر الصاروخ النووي أم لا..

 

 

 

 

 

 

 

[لويد هونغ كونغ: ربما … سنتمكن من مواجهة الجنرالات الـ 12 قريباً.]

 

 

 

 

 

 

 

[الأمير ألتانيا: …]

 

 

 

 

[لويد هونغ كونغ: ربما … سنتمكن من مواجهة الجنرالات الـ 12 قريباً.]

 

[جاء اللورد شخصياً … ما الذي يحدث…!؟]

[لويد هونغ كونغ: أخبرتنا (الكبار) من قبل. هناك مستوى 7 بين الجنرالات الـ 12. إذا كان الأمر كذلك ، فيجب أن نتمكن من إسقاط أو اثنين منهم إذا عملنا معاً.]

 

 

 

 

 

 

 

[مينتيس أورون: لا تتسرع يا لويد.]

 

 

“بصفتي سيد كادينان ، أنا آمركم . كل القوى ، اجتمعو! للقتال!

 

 

 

 

[لويد هونج كونج: … الكبير.]

 

 

[مينتيس أورون: ماذا تفعل الآن؟]

 

[مينتيس أورون: الوقت المناسب…؟]

 

………………………………………………..

[مينتيس أورون: لقد رأيت أربعة أبطال من المستوى السابع يموتون جميعاً مرة واحدة لأنهم كانو متسرعين مثلك تماماً. … لذا كن أقوى بينما لا تزال آمن . لا تكن متسرع جداً ولا متساهل … لأننا ما زلنا نموت هنا.]

 

 

 

 

 

 

استخدم لي شين وو التحريض مع كل كلمة من كلماته ، وكان صوته يتردد وينقل أوامره إلى القوات. كان هذا للتأكد من أن أيا منهم لن يشك فيه بينما كان في الوقت نفسه عرض للقوة من شأنه أن يلهمهم.

[لويد هونج كونج.: …]

 

 

 

 

 

 

“هوو … جميل ، إنه أفضل بكثير مما كنت أعتقد أنه سيكون. يكاد يكون مثالي. “

[الأمير ألتانيا: …]

 

 

[إريان روبارت: أنا سعيدة لأنك بأمان.]

 

 

 

[لي شين وو: أنا أنتظر الوقت المناسب.]

آه ، المزاج في قناة الدردشة تحول فجأة للأسوأ! لقد تغلبو أخيراً على وفاة شينو ريندو ، لكن يبدو أنهم ما زالو متأثرين بشدة به.

 

 

 

 

 

 

 

تنهد لي شين وو بهدوء. من يفكر فيهم كأبطال ، يتصرفون هكذا !؟ ولكن بعد ذلك ، تلقى رسالة. وصلت كراتيا.

 

 

 

 

 

 

 

[كراتيا ميلوي: نحن في منتصف جمعهم جميعاً والمغادرة … شين وو ، أنقذني.]

 

 

 

 

“أنا هنا. “

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

“عمل جيد. لقد جمعتموهم أسرع بكثير مما توقعت. لذا سأذهب الآن أيضا. “

 

 

 

 

 

 

رأى لي شين وو أكثر من 10000 جندي يصطفون خارج الجدران الخارجية ، وصرخ دون حتى ان يرتعش حاجبه . الفرسان المكلفين بالمهمات والذين كانو في مناطق أخرى ، قادو الجنود وتجمعو أيضاً ؛ بدأت أعدادهم تتضخم مرة أخرى.

[كراتيا ميلوي: انتظر ، لا. ساعدني أولا…!]

 

 

 

 

 

 

 

بدت كراتيا وكأنها تحتضر ، لكن ربما لم يكن ذلك من إصابة خطيرة. ربما لم يكن من السهل عليها الركوب على ظهر جين بينما لا تمتلك مهارة ركوب الخيل ولا مهارة الاستيعاب.

هذا صحيح. الوقت المناسب. كان لي شين وو ينتظر الوقت المناسب للهجوم. كانت الحياة تدور حول التوقيت ، وكانت أكثر أهمية ضد الاموتي. والآن ، بدأ لي شين وو يدرك كيفية تعديل ذلك التوقيت.

 

“هوو … جميل ، إنه أفضل بكثير مما كنت أعتقد أنه سيكون. يكاد يكون مثالي. “

 

 

 

[لا تموت عبثاً! لا تموت حتى تنفذ الأمر الإمبراطوري!]

لقد تخيل كراتيا الصغيرة ، شبه الدمية والجميلة ، وهي تشعر بالدوار وتضرب رأسها فوق ظهر جين ، وابتسم ابتسامة عريضة. ثم وقف ولبس بعض الملابس على لحمه المتجعد والقذر ، وفي النهاية نظر إلى المرآة المكسورة.

 

 

 

 

 

 

 الان فهمتم سبب الاسم الغريب

“لطيف. انه مثالي. “

 

 

 

 

تنهد لي شين وو بهدوء. من يفكر فيهم كأبطال ، يتصرفون هكذا !؟ ولكن بعد ذلك ، تلقى رسالة. وصلت كراتيا.

 

 

تعكس المرآة مظهر الكونت نيلوبا ، سيد كادينان.

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

لقد تمكن بطريقة ما من رفع مهارته التنكر إلى المستوى 4 في الأشهر القليلة الماضية ، وعلى عكس الوقت الذي كانت فيه المهارة في المستوى 1 وكان عليه أن يكون على دراية بالهدف بالكاد لتقليده ، يمكنه الآن محاكاة لاميت تماما بمعلومات من عظم واحد فقط (كان هذا بسبب تطور تقوية العظام أيضاً).

“آه ، آه. آآآآآه. “

 

 

 

 

 

 

 

كانت مهارة التنكر أيضاً قادرة على تغيير صوت المرء. ابتسم لي شين وو بعد أن أكد أن صوته قد تغير بالفعل إلى صوت اللورد الكئيب والعميق . كما لو كان يعكس مزاجه ، كان اللحم المنعكس الهزيل ملتوي حوله.

 

 

 

 

 

 

 

“كيف يمكن أن أشعر أنني أسوأ من هذا الزومبي؟ ‘

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع إخفاء بؤسه أو محنته ، لكن ذلك لم يكن مهم . مات اللورد. لن يستطع الوقوف مرة أخرى. بأي طريقة!

 

 

 

 

 

 

 

“هوو … جميل ، إنه أفضل بكثير مما كنت أعتقد أنه سيكون. يكاد يكون مثالي. “

تحدث لويد ، وبدا أن المحادثة توقفت لفترة وجيزة … ولكن بعد ذلك ، استمر صوت هادئ ، كما لو كان قائد يقرر ما إذا كان يجب عليه الضغط على زر الصاروخ النووي أم لا..

 

“كل القوى توقف! أرى عدونا!

 

 

 

 

لقد تمكن بطريقة ما من رفع مهارته التنكر إلى المستوى 4 في الأشهر القليلة الماضية ، وعلى عكس الوقت الذي كانت فيه المهارة في المستوى 1 وكان عليه أن يكون على دراية بالهدف بالكاد لتقليده ، يمكنه الآن محاكاة لاميت تماما بمعلومات من عظم واحد فقط (كان هذا بسبب تطور تقوية العظام أيضاً).

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان غير مرتاح لأنه لم يكن يعرف كيف سيعمل التنكر مع قائد الاموتي ؛ بعد كل شيء ، كان نوع مختلف تماماً … لكنه لم يكن يتوقع منه أن يسقط عظمتين في وقت واحد! في تلك اللحظة ، كان لي شين وو واثق من ذلك. حقيقة أنه سيكون قادرا على التقدم في الخطة A.

 

 

 

 

“آه ، آه. آآآآآه. “

 

 

هذا صحيح. خطة لي شين وو لعملية – أخي ، لماذا أنت هناك؟ هي…

[جين تايلور: مهلا ، أستطيع أن أرى قوات الاموتي! لكن أين أنت!؟]

 

 

 

في ذلك الوقت تقريباً ، كان معظم الفرسان والجنود الذين كانو يحرسون الملجأ (كان هناك العديد من الاموتي الذين قُتلو بالفعل بسبب جين و كراتيا) تحت قيادته ، لذلك كان لديه حوالي 20.000 جندي تحت إمرته. لقد كان مشهد مطمئن حقاً.

 

 

“بصفتي سيد كادينان ، أنا آمركم . كل القوى ، اجتمعو! للقتال!

 

 

 

 

كان في مركز قوات الاموتي ؛ كانو يحمونه ، بدلاً من أن يكون متلقي لهجماتهم. لا ، من الوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأن لي شين وو قد أصبح للتو قائدهم.

 

“كل القوى توقف! أرى عدونا!

[م- مولاي!؟]

 

 

[اللورد…]

 

“بصفتي سيد كادينان ، أنا آمركم . كل القوى ، اجتمعو! للقتال!

 

 

[جاء اللورد شخصياً … ما الذي يحدث…!؟]

 

 

 

 

 

 

 

كانت الخطة A لا تصدق: اقتل قائد الاموتي ، وخذ مكانه ، وقُد قوات كادينان!

 

 

 

 

 

 

 

[لقد أعطى اللورد الأمر. للقتال!]

 

 

 

 

 

 

 

[لكن انتظر…]

[لويد هونج كونج.: …]

 

 

 

 

 

كلما زادت مهارته ، لن يكون تفسير المهارة دائماً أكثر من “هل هذا جيد حقاً مثل هذا؟” ، لكن لي شين وو احتفظ بعقلية إيجابية ، معتقداً أنها مهارة رائعة وقرر تجاهل الرسالة تماماً.

[هل تخطط لتحدي أمر اللورد!؟]

 

 

 

 

 

 

 

[لا بالطبع لأ!]

 

 

“كل القوى توقف! أرى عدونا!

 

 

 

 

كان الفرسان مرتبكين إلى حد كبير بمجرد أن رأو اللورد يصرخ بأمره مباشرة بعد الخروج من غرفة نومه. ومع ذلك ، لم يتمكنو من تحدي أمر اللورد ونقلو أمره على الفور إلى جميع قواتهم. أصبحت المدينة التي كانت راكدة ذات يوم مشتعلة بالحركة في غمضة عين.

 

 

 

 

 

 

 

[ماذا عن الجنود المكلفين بمهمة…؟]

 

 

 

 

………………………………………………..

 

[مينتيس أورون: الوقت المناسب…؟]

[أستدعهم جميعاً! إنه أمر اللورد!]

لقد جمع الغوغاء وحتى ركض بينما سمح لكراتيا بالركوب على ظهره. في النهاية ، رأى جين قوات الأموتي وصُدم من القوة التي بلغ عددها عشرات الآلاف ؛ فتح محادثة خاصة وراسل لي شين وو. رد لي شين وو بهدوء في الدردشة الخاصة.

 

[مينتيس أورون: الوقت المناسب…؟]

 

 

 

 

[السحرة! جهزو أجهزتكم السحرية واستعدو للمغادرة على الفور!]

[لي شين وو: أنا أنتظر الوقت المناسب.]

 

على وجه الدقة ، لم تكن مجموعة من الاموتي ، ولكن مدينة بأكملها ؛ شعر أنه كان يهاجم كل من المدينة الداخلية والأطراف في وقت واحد ، ليس من خلال الوسائل المادية ، ولكن العقلية. لن يفهمو حتى لو شرح لهم ذلك ، لذلك قام بتلفيق قصة لهم.

 

 

 

 

[لكن القائد لم…]

 

 

 

 

 

 

 

[انتظر ، الآن بعد أن أفكر في الأمر ، القائد ليس هنا…؟]

 

 

 

صرخ الآلاف من الاموتي معاً ، مستجيبين لدعوته. عند سماعه ذلك ، أومأ برأسه بهدوء ، إذا رأى أي شخص ذلك ، فسيراه بمثابة لقطة كبيرة لا يمكن تصورها.

 

 

فقط بعد إحداث ضجة كبيرة ، أدرك الاموتي أن قائد السحرة كان غائب . كان كل من قائد السحرة وقائد الفرسان في عداد المفقودين ، ولم يعرف الاموتي ماذا يفعلون ؛ لقد حولو المسؤولية ، كما لو كانو يلعبون البطاطا الساخنة ، ولكن في النهاية ، اقترب منه أحد الفرسان الكبار من المستوى الخامس الذي سمع أمره.

[لويد هونغ كونغ: أخبرتنا (الكبار) من قبل. هناك مستوى 7 بين الجنرالات الـ 12. إذا كان الأمر كذلك ، فيجب أن نتمكن من إسقاط أو اثنين منهم إذا عملنا معاً.]

 

 

 

 

 

 

[اعتذاري ، لكن لم يكن قائد السحرة معك يا سيدي؟]

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو السؤال الذي كان ينتظره. لم يستطع إخبارهم بنفسه ، لكنه كان ينتظر أن يسأل أحدهم! أخذ لي شين وو نفس عميق دون أن يعرف أحد وقام في نفس الوقت بتنشيط التمثيل والتحريض ، وفتح فمه.

في ذلك الوقت تقريباً ، كان معظم الفرسان والجنود الذين كانو يحرسون الملجأ (كان هناك العديد من الاموتي الذين قُتلو بالفعل بسبب جين و كراتيا) تحت قيادته ، لذلك كان لديه حوالي 20.000 جندي تحت إمرته. لقد كان مشهد مطمئن حقاً.

 

 

 

 

 

 

“المكان الذي كنا نحميه … كان هناك دخيل في “الملجأ”. كان قائد السحرة أول من لاحظهموحاول هزيمته ، لكنه هُزم بدلاً من ذلك. “

 

 

[إذا كان الأمر كذلك ، الن يكون من الحكمة الاتصال بأحد الجنرالات الاثني عشر أولاً ، سيدي…؟]

 

 

 

 

[كما هو متوقع من قائد السحرة!]

 

 

 

 

 

 

 

كان الملجأ هو المنطقة التي قامو بحمايتها تحت قيادة الإمبراطورية. بالطبع ، كانوا أغبياء لا يستطيعون قول أن كذبه عن قائد السحرة كانت هراء ، لكن يبدو أن كلمات “قائد السحرة” كانت فعالة جداً على الاموتي ، حيث لم يجدو كذبه مريب على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن لأنها كانت قلعة ملك مليئة بالمستوى 5 من الاموتي أو أعلى ، لم يتركه الجميع واستجوبوه.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

[هل تخطط لتحدي أمر اللورد!؟]

[إذا كان الأمر كذلك ، الن يكون من الحكمة الاتصال بأحد الجنرالات الاثني عشر أولاً ، سيدي…؟]

 

 

 الان فهمتم سبب الاسم الغريب

 

 

 

 

“كان هذا أول  ما فعلته . اتصلت بالجنرال وأبلغت بما حدث. لكن مع ذلك ، هل نقف مكتوفي الأيدي ولا نفعل شيئ؟ الن نمنع المتسللين من دخول الملجأ؟ “

 

 

“آه ، آه. آآآآآه. “

 

 

 

 

[ه– هذا ليس قصدي…]

 

 

 

 

 

 

 

“لا استطيع الانتظار حتى يصل جنرال البرق. ليس فقط لإثبات ولائي للإمبراطور. يجب أن أعاقب هؤلاء الدخلاء بنفسي. هذا … هذا … “

“بصفتي سيد كادينان ، أنا آمركم . كل القوى ، اجتمعو! للقتال!

 

 

 

[الأمير ألتانيا: …]

 

 

رد لي شين وو. خفف من حدة تنفسه لفترة وجيزة وبدا وكأنه يضغط على غضبه. رأي الفارس الكبير هذا الغضب الشديد وابتلع ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي لعاب لابتلاعه ، وتراجع. كان لي شين وو راضي عن ذلك.

[كما تأمر يا مولاي!]

 

 

 

[م- مولاي!؟]

 

كان بحاجة إلى التركيز على كل الاموتي الذين يركزون عليه بالكامل الآن. آه ، وكان بحاجة إلى التركيز على شريكه ، وكذلك شريكه المؤقت ، الذي كان يُطارد من قبل جيش من الاموتي!

“حسن. يبدو أن تزييف تعابير وجهي أمر مثالي أيضاً”.

[لا تموت عبثاً! لا تموت حتى تنفذ الأمر الإمبراطوري!]

 

 

 

 

 

“عمل جيد. لقد جمعتموهم أسرع بكثير مما توقعت. لذا سأذهب الآن أيضا. “

لم يمتلك حبيبة من قبل ، لذلك من الواضح أنه لا يعرف ما هو شعور فقدان الحبيب . ومع ذلك ، فقد تذكر كم كان حزيناً عندما سرق صديقه المخيف في المدرسة الابتدائية إحدى فطائر اللحم البقري المشوي من صندوق الغداء الثمين الذي اشترته له والدته ، لذلك عندما تذكر تلك المشاعر ، اقنعهم كذبه تماماً.

 

 

 

 

 

 

 

“سوف نتمسك بالأمر الإمبراطوري وفي نفس الوقت ، فطائر اللحم البقري … أعني ، إنه أيضاً للانتقام لقائد السحرة ، سولريت. … فهمت؟ “

كان الفرسان مرتبكين إلى حد كبير بمجرد أن رأو اللورد يصرخ بأمره مباشرة بعد الخروج من غرفة نومه. ومع ذلك ، لم يتمكنو من تحدي أمر اللورد ونقلو أمره على الفور إلى جميع قواتهم. أصبحت المدينة التي كانت راكدة ذات يوم مشتعلة بالحركة في غمضة عين.

 

 

 

[لويد هونغ كونغ: لست متأكد ، لكنني متأكد من أنها إما في مستواي أو أقوى. آه ، وهي ساحرة أيضاً.]

 

 

[كوهوك…]

 

 

 

 

 

 

 

[اللورد…]

 

 

كان بحاجة إلى التركيز على كل الاموتي الذين يركزون عليه بالكامل الآن. آه ، وكان بحاجة إلى التركيز على شريكه ، وكذلك شريكه المؤقت ، الذي كان يُطارد من قبل جيش من الاموتي!

 

[لا تموت عبثاً! لا تموت حتى تنفذ الأمر الإمبراطوري!]

 

 

أدى غضب لي شين وو المتصاعد وندمه إلى شيء واحد: الانتقام! تم نقل مشاعره بوضوح إلى بقية الأموتي ، مما جعلهم يشعرون بالحزن والشفقة! وبالتأكيد ، في تلك اللحظة بالذات ، ارتفعت مهارته.

 

 

 

 

 

 

 

[أصبحت مهارة التحريض مستوي 4 . أنت تضخم عواطف المستمعين ويمكن أن تغطي أي تناقضات أو أدلة هزيلة.]

 

 

 

 

 

 

 

كلما زادت مهارته ، لن يكون تفسير المهارة دائماً أكثر من “هل هذا جيد حقاً مثل هذا؟” ، لكن لي شين وو احتفظ بعقلية إيجابية ، معتقداً أنها مهارة رائعة وقرر تجاهل الرسالة تماماً.

 

 

 

 

 

 

 

كان بحاجة إلى التركيز على كل الاموتي الذين يركزون عليه بالكامل الآن. آه ، وكان بحاجة إلى التركيز على شريكه ، وكذلك شريكه المؤقت ، الذي كان يُطارد من قبل جيش من الاموتي!

[الأمير ألتانيا: …]

 

 

 

 

 

كان هذا هو السؤال الذي كان ينتظره. لم يستطع إخبارهم بنفسه ، لكنه كان ينتظر أن يسأل أحدهم! أخذ لي شين وو نفس عميق دون أن يعرف أحد وقام في نفس الوقت بتنشيط التمثيل والتحريض ، وفتح فمه.

[الجميع ، اصطفو! لنذهب لدعم الأمر الإمبراطوري! تذكرو ذلك ]

أدى غضب لي شين وو المتصاعد وندمه إلى شيء واحد: الانتقام! تم نقل مشاعره بوضوح إلى بقية الأموتي ، مما جعلهم يشعرون بالحزن والشفقة! وبالتأكيد ، في تلك اللحظة بالذات ، ارتفعت مهارته.

 

 

 

 

 

 

[كما تأمر يا مولاي!]

 

 

آه ، المزاج في قناة الدردشة تحول فجأة للأسوأ! لقد تغلبو أخيراً على وفاة شينو ريندو ، لكن يبدو أنهم ما زالو متأثرين بشدة به.

 

 

 

 

رأى لي شين وو أكثر من 10000 جندي يصطفون خارج الجدران الخارجية ، وصرخ دون حتى ان يرتعش حاجبه . الفرسان المكلفين بالمهمات والذين كانو في مناطق أخرى ، قادو الجنود وتجمعو أيضاً ؛ بدأت أعدادهم تتضخم مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

[أنا على ثقة من أنك تعرف ما هو الوضع!]

 

 

 

 

 

 

 

استخدم لي شين وو التحريض مع كل كلمة من كلماته ، وكان صوته يتردد وينقل أوامره إلى القوات. كان هذا للتأكد من أن أيا منهم لن يشك فيه بينما كان في الوقت نفسه عرض للقوة من شأنه أن يلهمهم.

[ه– هذا ليس قصدي…]

 

 

 

 

 

 

[أولئك الذين تجرأو على غزو الملجأ . مهمتنا بسيطة للغاية. إعدام كل من يعارض جلالته! هل تفهمون!؟]

 

 

 

 

 

 

 

[أنا أفهم!]

 

 

[الأمير ألتانيا: لا تعتقد أنها كانت في المستوى السابع ، أليس كذلك؟]

 

 

 

 

[كما تأمر يا مولاي!]

 

 

 

 

[أصبحت مهارة التحريض مستوي 4 . أنت تضخم عواطف المستمعين ويمكن أن تغطي أي تناقضات أو أدلة هزيلة.]

 

 

صرخ الآلاف من الاموتي معاً ، مستجيبين لدعوته. عند سماعه ذلك ، أومأ برأسه بهدوء ، إذا رأى أي شخص ذلك ، فسيراه بمثابة لقطة كبيرة لا يمكن تصورها.

 

 

 

 

 

 

[لقد أعطى اللورد الأمر. للقتال!]

“جين ، عندما تبدأ المجموعتان القتال ، خذ كراتيا واهرب. قد أتحكم فيهم بمهاراتي ، لكنني لا أعرف كيف سيكون رد فعلهم عند رؤية شخص ما على قيد الحياة. “

 

 

 

 

[إريان روبارت: أنا سعيدة لأنك بأمان.]

 

 

[جين تايلور: فهمت. لقد فهمت ، لكن … كيف ستفعل ذلك بالضبط؟]

 

 

 

 

[لي شين وو: شيء من هذا القبيل. لا بد لي من نصب كمين للجنود الأموات ، لأن حجم قوتهم كبير جداً بالنسبة لي.]

 

لقد جمع الغوغاء وحتى ركض بينما سمح لكراتيا بالركوب على ظهره. في النهاية ، رأى جين قوات الأموتي وصُدم من القوة التي بلغ عددها عشرات الآلاف ؛ فتح محادثة خاصة وراسل لي شين وو. رد لي شين وو بهدوء في الدردشة الخاصة.

لم يرد لي شين وو. بدلا من ذلك ، أمر قواته بأكملها بالتقدم.

 

 

 

 

“عمل جيد. لقد جمعتموهم أسرع بكثير مما توقعت. لذا سأذهب الآن أيضا. “

 

كانت مهارة التنكر أيضاً قادرة على تغيير صوت المرء. ابتسم لي شين وو بعد أن أكد أن صوته قد تغير بالفعل إلى صوت اللورد الكئيب والعميق . كما لو كان يعكس مزاجه ، كان اللحم المنعكس الهزيل ملتوي حوله.

[للقتال!]

“كيف يمكن أن أشعر أنني أسوأ من هذا الزومبي؟ ‘

 

 

 

 

 

[كما تأمر يا مولاي!]

[لا تموت عبثاً! لا تموت حتى تنفذ الأمر الإمبراطوري!]

 

 

 

 

 

 

 

[أووووووووه!]

كلما زادت مهارته ، لن يكون تفسير المهارة دائماً أكثر من “هل هذا جيد حقاً مثل هذا؟” ، لكن لي شين وو احتفظ بعقلية إيجابية ، معتقداً أنها مهارة رائعة وقرر تجاهل الرسالة تماماً.

 

[ماذا عن الجنود المكلفين بمهمة…؟]

 

 

 

 

في ذلك الوقت تقريباً ، كان معظم الفرسان والجنود الذين كانو يحرسون الملجأ (كان هناك العديد من الاموتي الذين قُتلو بالفعل بسبب جين و كراتيا) تحت قيادته ، لذلك كان لديه حوالي 20.000 جندي تحت إمرته. لقد كان مشهد مطمئن حقاً.

[لكن القائد لم…]

 

 

 

 

 

 

“كل القوى توقف! أرى عدونا!

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن سمع ذلك ، كان لي شين وو متأكد من أن العملية – اخي ، لماذا أنت هناك؟ نجحت على أكمل وجه.

[عدونا !؟ لكن … أعداؤنا قادمون!]

 

 

 

 

 

 

 

جاءت تلك اللحظة أسرع مما توقعه لي شين وو. بعد قيادة قواته والتقدم لساعات قليلة فقط ، رأى حصان يركل سحابة من الغبار من جانب واحد … وكذلك الوحوش الهائلة التي كانت تطارده بشراسة..

 

 

 

 

 

 

 

“واو ، هذا جنون.  اللعنة علي الجحيم انهم غوليم كيميرا…؟ “

[لقد أعطى اللورد الأمر. للقتال!]

 

 

 

 

 

 

لم يكن يعرف ما إذا كانت المجموعة التي طاردت جين وكراتيا ستكون على الأقل في المستوى الخامس أم لا ، ولكن عندما فحص مستويات الآلاف من الوحوش ، ابتسم. ولكن بمجرد أن رأى مرؤوسيه ، ظهور حشد من الأعداء الأقوياء ، شعرو بعدم الارتياح واتخذو مواقعهم القتالية.

 

 

 

 

بدت كراتيا وكأنها تحتضر ، لكن ربما لم يكن ذلك من إصابة خطيرة. ربما لم يكن من السهل عليها الركوب على ظهر جين بينما لا تمتلك مهارة ركوب الخيل ولا مهارة الاستيعاب.

 

 

[جين تايلور: مهلا ، أستطيع أن أرى قوات الاموتي! لكن أين أنت!؟]

 

 

 

 

[لا تموت عبثاً! لا تموت حتى تنفذ الأمر الإمبراطوري!]

 

أدى غضب لي شين وو المتصاعد وندمه إلى شيء واحد: الانتقام! تم نقل مشاعره بوضوح إلى بقية الأموتي ، مما جعلهم يشعرون بالحزن والشفقة! وبالتأكيد ، في تلك اللحظة بالذات ، ارتفعت مهارته.

لقد جمع الغوغاء وحتى ركض بينما سمح لكراتيا بالركوب على ظهره. في النهاية ، رأى جين قوات الأموتي وصُدم من القوة التي بلغ عددها عشرات الآلاف ؛ فتح محادثة خاصة وراسل لي شين وو. رد لي شين وو بهدوء في الدردشة الخاصة.

 

 

 

 

 

 

رأى لي شين وو أكثر من 10000 جندي يصطفون خارج الجدران الخارجية ، وصرخ دون حتى ان يرتعش حاجبه . الفرسان المكلفين بالمهمات والذين كانو في مناطق أخرى ، قادو الجنود وتجمعو أيضاً ؛ بدأت أعدادهم تتضخم مرة أخرى.

“أنا هنا. “

[مينتيس أورون: ماذا تفعل الآن؟]

 

 

 

 

 

 

قال ولوح بيده بهدوء. في البداية ، لم يستطع جين رؤية أين كان لي شين وو ، حيث كان محمي من قبل الفارس الكبير من المستوى 6 ، بالإضافة إلى عدد من الزومبي ذوي المستوى العالي. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك ما كان يفعله لي شين وو وفتح فمه من الصدمة.

 

 

 

 

قال ولوح بيده بهدوء. في البداية ، لم يستطع جين رؤية أين كان لي شين وو ، حيث كان محمي من قبل الفارس الكبير من المستوى 6 ، بالإضافة إلى عدد من الزومبي ذوي المستوى العالي. ومع ذلك ، سرعان ما أدرك ما كان يفعله لي شين وو وفتح فمه من الصدمة.

 

 

[جين تايلور: أنت…]

 

 

 

 

 

 

 

كان في مركز قوات الاموتي ؛ كانو يحمونه ، بدلاً من أن يكون متلقي لهجماتهم. لا ، من الوهلة الأولى ، بدا الأمر وكأن لي شين وو قد أصبح للتو قائدهم.

 

 

رد لي شين وو. خفف من حدة تنفسه لفترة وجيزة وبدا وكأنه يضغط على غضبه. رأي الفارس الكبير هذا الغضب الشديد وابتلع ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي لعاب لابتلاعه ، وتراجع. كان لي شين وو راضي عن ذلك.

 

 

 

 

[جين تايلور: لماذا أنت هناك!؟]

 

 

[لا بالطبع لأ!]

 

 

 

 

بمجرد أن سمع ذلك ، كان لي شين وو متأكد من أن العملية – اخي ، لماذا أنت هناك؟ نجحت على أكمل وجه.

“المكان الذي كنا نحميه … كان هناك دخيل في “الملجأ”. كان قائد السحرة أول من لاحظهموحاول هزيمته ، لكنه هُزم بدلاً من ذلك. “

 

[كراتيا ميلوي: نحن في منتصف جمعهم جميعاً والمغادرة … شين وو ، أنقذني.]

 

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

………………………………………………..

بدت كراتيا وكأنها تحتضر ، لكن ربما لم يكن ذلك من إصابة خطيرة. ربما لم يكن من السهل عليها الركوب على ظهر جين بينما لا تمتلك مهارة ركوب الخيل ولا مهارة الاستيعاب.

 الان فهمتم سبب الاسم الغريب

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط