الفصل 33. تايتن - 1
الفصل 33. تايتن – 1
“كيوك!”
إذا كان هناك شيء واحد لم يأخذه لي شين وو في الاعتبار ، فهو ميتافيل ، أو الشيء الذي تم الترحيب به ذات مرة على أنه “فخر” ملك المرتزقة.
“…بحق الجحيم؟”
[كيك ، لذلك لم يكن هناك أحد ورائي … لا ، ربما لا يزالون هناك ، لكن هذا الرجل هو القائد! كا كيييك! كم هو مضحك! كوهيااااااككك!]
[كوهاااك !؟]
قام لي شين وو بامساك السيوف بكلتا يديه ، وأشار إلى قوات العدو ، وبدأ جين في الركض. السبب الذي جعل لي شين وو قد قرر بشدة استخدام العمالقة لكسر المنحدرات ونشر الفوضي كان بسبب العيب المتمصل في اعدادهم الساحقة.
لا بد أن ميتافيل اعتقد أنه كان مجرد جاسوس غير معروف ، لكن بماذا سيفكر إذا علم أن لي شين وو كان في الواقع العقل المدبر وراء كل هذا؟
لم يكن قد فقد القطعة الأثرية التي قدمها له الخيميائي فحسب ، بل تم استخدامها أيضاً ضده لتقسيم قواته . ماذا لو كان هؤلاء العمالقة واللاموتي ، الذين قلصو قواته تدريجياً إلى النصف في نفس الجانب؟
[كييييييييك! ذهب ملك المرتزقة ميتافيل. ذهب تماما! نعم ، لقد مر وقت طويل منذ أن تآكل دماغي الفاسد ، فكيف يمكنني أن أكون كما كنت من قبل !؟]
[كواااااااااه!]
“لماذا يفعل ذلك الآن !؟”
في اللحظة التي تمكن فيها ميتافيل من رؤية الرجل الذي قاده بذكاء إلى هنا ، استخدم كبريائه ضده حتى لا يستدعي التعزيزات ، والذي كان يقود اللاموتي والبشر والعمالقة وحتى الغوليم والأعراق الأخرى أيضاً ، قواته داخل سلسلة الجبال ، واسقطهم …
[كوكوك. كوهيوك … كووااااااااااه!]
[كيوك!]
انطلق إلى الأمام كما لو كان سيفعل ذلك من البداية. عندما فكر في أن قواته التي يبلغ قوامها 50 ألف جندي يتم إسقاطها من قبل ذلك الرجل ، كان يعلم أنه لا يمكنه أن يجلس مثل الأبله ولا يفعل شيئ.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان ميتافيل نفسه يقلل من عدد قواته. علاوة على ذلك ، لم تستطع قوات ميتافيل خوض معركة مناسبة بسبب مهارته ، لذلك إذا استفاد من هذا الموقف ، فيجب أن يكون قادر على قتل ميتافيل بسهولة إلى حد ما.
[لم تعد بحاجة إلى فيلق بعد الآن.]
[كواااااااااه!]
[تريدني أن آخذ مكان الجنرال ظل البرق؟ الخيميائي ، أنا ملك المرتزقة. أنا أقوى عندما أقود.]
نادا جين لي شين وو ، الذي كان يتصرف كطفل صغير امام الجنرال وفجأة قفز في الهواء. بالكاد تجنب السهم الأسود الذي مر فوق قدميه . تم إطلاق النار عليه من قبل سيتون ميليتوس. في مرحلة ما ، كان قد وقف أمامهم ، وسد طريقهم.
[لا ، ما زلت لا تفهم ، أليس كذلك؟ كان هذا كله في الماضي. أنت مختلف الآن.]
[لذيذ! كما اعتقدت ، إنه لذيذ!]
كان ذلك جزء من المحادثة التي أجروها بعد وفاة الجنرال ظل البرق.
“إنها غرفة الطعام الأكثر كثافة التي رأيتها في حياتي …”
في ذلك الوقت ، لم يكن ميتافيل قد فهم ما كان يعنيه الخيميائي ، وهكذا ، كلفه الخيميائي بمهمة. كانت تلك المهمة هي غزو منطقة العمالقة.
نادا جين لي شين وو ، الذي كان يتصرف كطفل صغير امام الجنرال وفجأة قفز في الهواء. بالكاد تجنب السهم الأسود الذي مر فوق قدميه . تم إطلاق النار عليه من قبل سيتون ميليتوس. في مرحلة ما ، كان قد وقف أمامهم ، وسد طريقهم.
[شعرت أن الأمر سيستغرق وقت طويل لإسقاط العمالقة أو الغوليم.]
[كيك …]
[الضعفاء … لا داعي لهم! كواااااااه!]
في ذلك الوقت ، كان يعتقد أنه بقتل جميع العمالقة وأكل كل لحمهم ودمهم الفاسد ، سيكون قادر على رفع مستواه. ومع ذلك ، هذا لم يحدث في الواقع.
“بالإضافة إلى ذلك ، اعتقدت أنه لن يأكل الهياكل العظمية ، لكنه في الواقع. آمل أن يكسر أسنانه من المضغ على العظام.”
كانت الأرقام بلا معنى بسبب التضاريس الخطرة ، وكان خصومه أقوى مما كان يتوقع. كانت فرقه تتصادم مع حفنة صغيرة من القوات وسوف يتم تمزيقها مراراً وتكراراً. الآن ، فهم ميتافيل ما كان الخيميائي يحاول إخباره به.
[سيتون ، عمل جيد.]
في ذلك الوقت ، كان يعتقد أنه بقتل جميع العمالقة وأكل كل لحمهم ودمهم الفاسد ، سيكون قادر على رفع مستواه. ومع ذلك ، هذا لم يحدث في الواقع.
[الضعفاء … لا داعي لهم! كواااااااه!]
لقد كان حقاً شخص مخلص … لقد كان أيضاً ألم حقيقي في المؤخرة بالنسبة لـ لي شين وو.
“ومع ذلك ، إذا استبعدنا حقيقة أن ميتافيل يزداد قوة باستمرار ، فإن الوضع ليس سيئ.”
شخص مطلق لا يحمل أي نقاط ضعف. كان لدى ميتافيل طريقة ليصبح “الأقوى على الإطلاق” ، وكل ما كان عليه أن يفعله هو أن يتخذ قراره. لقد كان استخدام قدرته فقط لشفاء جروحه إهدار كبير . لم تكن القدرة التي جاءت مع “ولادة جديدة” شيئاً تافه مثل قدرته على الشفاء.
“ماذا سنفعل إذا أصبح حقاً مستوى 8؟ هل نفعل ما فعلناه ضد فيوتاني فون سيلدين …؟”
[جي-جنرال…!]
بسبب مهارته ، لم يستطع مرؤوسو ميتافيل فعل أي شيء سوى الاندفاع نحوه. لذلك ، لا داعي للقلق بشأن أي إصابات ويمكن لقواته القضاء عليهم بسهولة!
[لذيذ! كما اعتقدت ، إنه لذيذ!]
“جين!”
في اللحظة التي لمس فيها ميتافيل أنفاس إله البرق ، فجّره لي شين وو بقوة.
سيصبح أقوى وينمو من خلال الأكل ، وفي النهاية يتطور. ارتجف ميتافيل. شعر أن الجدار غير القابل للكسر كان يتشقق شيئاً فشيئاً وكان الضوء يسطع من خلاله. وكلما مد يده ، كلما فتح فمه على نطاق أوسع ، ازداد هذا الضوء شدة.
[كلكم .. تعالوا إلي! سوف … آكلكم جميعاً!]
في اللحظة التي لمس فيها ميتافيل أنفاس إله البرق ، فجّره لي شين وو بقوة.
وهكذا مهرجان طعام ميتافيل .
[كلكم .. تعالوا إلي! سوف … آكلكم جميعاً!]
[لا ، ما زلت لا تفهم ، أليس كذلك؟ كان هذا كله في الماضي. أنت مختلف الآن.]
“هذا اللقيط المجنون …”
[كيوك!]
عند رؤية ذلك ، ارتجف لي شين وو لسبب مختلف.
كان جنود ميتافيل يتضائلون بسرعة كبيرة. من خلال جهود العمالقة وبول ، هزمو حوالي نصف جنود ميتافيل ، وبدأ ميتافيل في أكل النصف الآخر.
[جنرال ، لماذا … !؟ ]
[جيورو …! لا يوجد سبب للعيش عندما لا يمكنك حتى القضاء على عدو واحد. كن ممتن لأنه يمكنك على الأقل أن تصبح مصدر غذاء لي!]
[جوااااهك !؟]
[لذيذ! كما اعتقدت ، إنه لذيذ!]
بدأ ميتافيل المجنون في تناول الطعام دون التفكير في أن الجنود من حوله يراقبون. على الرغم من أن ميتافيل بدا تماماً مثل الإنسان في البداية ، عندما فتح فمه وامتد فكه ، انفتح خديه ، وكشف عن أسنان حادة تشبه الوحوش بداخله.
كان ذلك جزء من المحادثة التي أجروها بعد وفاة الجنرال ظل البرق.
“هذا الغول اللقيط المجنون!”
نادا جين لي شين وو ، الذي كان يتصرف كطفل صغير امام الجنرال وفجأة قفز في الهواء. بالكاد تجنب السهم الأسود الذي مر فوق قدميه . تم إطلاق النار عليه من قبل سيتون ميليتوس. في مرحلة ما ، كان قد وقف أمامهم ، وسد طريقهم.
“أنا – أنا خائفة. إنه يزداد قوة.”
هذا مربك . بالطبع ، لم يكن يتوقع أن تسير الأمور في طريقه من البداية إلى النهاية ، لكن من كان يعرف أن ميتافيل سيكون لديه هذه الحيلة في جعبته؟
“شين وو ، ماذا ستفعل؟”
“أنا – أنا خائفة. إنه يزداد قوة.”
فكر لي شين وو لفترة وجيزة في الموقف غير المتوقع الذي ينتظره. هل يجب أن يسقطه على الفور ، أم يجب عليه المضي قدماً في استراتيجيته الأصلية؟ لكنه في الحقيقة لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر.
[كواااااااااه!]
“كيوك !؟”
أدرك لي شين وو فجأة وهو يشاهد ميتافيل يفتح فمه على مصراعيه ويواصل الأكل. كانت تلك مهارة الغش التي سمحت له بتجاهل الاستدلال المكاني للمانا وجمع قواته نحوه ! مهارة أتاحت له الحصول على إمدادات غذائية طارئة من مكان قريب في جميع الأوقات!
أرسل له شينو ريندو تقرير عاجل ، لكن لي شين وو كان على علم بالفعل بالموقف. لم يعرف لي شين وو لماذا بدأ هذا اللقيط المجنون بأكل جنوده بمجرد أن راه ، لكن عدد الجنود لن يكون مهم إذا أصبح في المستوى الثامن.
في اللحظة التي زأر فيها ميتافيل ، أحاطت هالة حمراء بالجنود الذين كانو تحت إمرته. اعتقد لي شين وو أنها كانت نوع من المهارة المميزة التي لا يمكن أن يستخدمها ميتافيل إلا من خلال تناول عدد قليل من قواته ، لذلك شعر بعدم الارتياح حقاً واستدعى قواته ، لكن …
[كوووواااااااه!]
في ذلك الوقت ، لم يكن ميتافيل قد فهم ما كان يعنيه الخيميائي ، وهكذا ، كلفه الخيميائي بمهمة. كانت تلك المهمة هي غزو منطقة العمالقة.
[كيك ، كيهيييييي!]
“…بحق الجحيم؟”
إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون أمامه خيار سوى قتل خصمه في أسرع وقت ممكن! ربط لي شين وو عقله بجين وفجأة اندفعو إلى الأمام اتجاه سيتون.
لم يكن في الواقع هجوم . لقد كانت في الواقع مهارة أجبرت مرؤوسيه على فعل شيء … للركض نحو قائدهم ميتافيل.
“كيف وصل الأمر إلى هذا؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
[أنا لا أريد!]
[سيدي ميتافيل ، من فضلك لا تفعل!]
ميتافيل ، الذي انتهى من تناول سيتوين ، التفت إلى لي شين وو وابتسم.
[سيكون من الافضل لو قدمتم حياتكم لي بدلاً من تلك الحشرات! سوف أكلكم جميعاً!]
ومع ذلك ، حتى لو هاجمو ، فإن جميع إصاباته ستشفى لأنه كان يأكل باستمرار. وعلى الرغم من تعويذة كراتيا ، فقد نجا سيتوين وكما توقع كان يقف بجانب ميتافيل لحمايته!
أدرك لي شين وو فجأة وهو يشاهد ميتافيل يفتح فمه على مصراعيه ويواصل الأكل. كانت تلك مهارة الغش التي سمحت له بتجاهل الاستدلال المكاني للمانا وجمع قواته نحوه ! مهارة أتاحت له الحصول على إمدادات غذائية طارئة من مكان قريب في جميع الأوقات!
“لماذا يفعل ذلك الآن !؟”
“إنها غرفة الطعام الأكثر كثافة التي رأيتها في حياتي …”
[سيد ، لن تكون قادر على الفوز بمجرد أن يبدأ بالفعل في تناول الطعام! عندما ينتهي من أكل كل هؤلاء النخب ، قد …!]
كان ذلك جزء من المحادثة التي أجروها بعد وفاة الجنرال ظل البرق.
“نعم. منذ أن وصل لاقصي ما يمكنه كالمستوى 7.”
علاوة على ذلك ، كان ميتافيل في مكان غير مواتي . من خلال كسر الجرف بأكمله بسحرها الغامض ، تمكنت كراتيا من إلحاق قدر كبير من الضرر بالقوة الرئيسية ، لكنها في الوقت نفسه حولت المنظر الطبيعي إلى سهل ثلجي مفتوح ، مما جعل من الصعب عليهم مهاجمته.
لم يكن في الواقع هجوم . لقد كانت في الواقع مهارة أجبرت مرؤوسيه على فعل شيء … للركض نحو قائدهم ميتافيل.
أرسل له شينو ريندو تقرير عاجل ، لكن لي شين وو كان على علم بالفعل بالموقف. لم يعرف لي شين وو لماذا بدأ هذا اللقيط المجنون بأكل جنوده بمجرد أن راه ، لكن عدد الجنود لن يكون مهم إذا أصبح في المستوى الثامن.
واصل ميتافيل أكل قواته ، وأجبرت تلك القوات على التركيز على ميتافيل. فيلق بول والعمالقة هاجموا قوات العدو … وكانت الفوضى عارمة.
“شين وو ، ماذا ستفعل؟”
ومع ذلك ، حتى لو هاجمو ، فإن جميع إصاباته ستشفى لأنه كان يأكل باستمرار. وعلى الرغم من تعويذة كراتيا ، فقد نجا سيتوين وكما توقع كان يقف بجانب ميتافيل لحمايته!
“لا يمكنك تسمية هذه بحرب شاملة … إذا كان عليك حقاً أن تسميها ، فسمها غرفة طعام …”
فكر لي شين وو لفترة وجيزة في الموقف غير المتوقع الذي ينتظره. هل يجب أن يسقطه على الفور ، أم يجب عليه المضي قدماً في استراتيجيته الأصلية؟ لكنه في الحقيقة لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر.
“قبل كل شيء ، من المستحيل إسقاطه ، لأن قوات الإمبراطورية تحيطه من كل مكان. ثم بدلاً من ذلك … سنمنعه من الأكل! كل القوات ، هاجمو! إنهم ليسو أكثر من تدريب على اصابة الهدف بشكل صحيح الآن!”
[أعتقد … أنا على وشك الوصول.]
صدى صوت لي شين وو المزدهر في جميع أنحاء سلسلة الجبال. إذا لم يتمكنو من منع ميتافيل من الأكل ، فسيقومون بإزالة إمداداته الغذائية . كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله لي شين وو في هذه المرحلة.
[أنت تحاول سرقة سيتون بعيداً عني أيضاً؟ لا يمكننك فعل ذلك.]
إذا كان هناك شيء واحد لم يأخذه لي شين وو في الاعتبار ، فهو ميتافيل ، أو الشيء الذي تم الترحيب به ذات مرة على أنه “فخر” ملك المرتزقة.
بسبب مهارته ، لم يستطع مرؤوسو ميتافيل فعل أي شيء سوى الاندفاع نحوه. لذلك ، لا داعي للقلق بشأن أي إصابات ويمكن لقواته القضاء عليهم بسهولة!
[كياهااااااه!]
[غووووووووووه!]
[جنرال ، لماذا … !؟ ]
[كياهااااااه!]
واصل ميتافيل أكل قواته ، وأجبرت تلك القوات على التركيز على ميتافيل. فيلق بول والعمالقة هاجموا قوات العدو … وكانت الفوضى عارمة.
[من أجل كبرياء الجبابرة!]
بصراحة ، لم يكن يريد حتى أن يتخيل خصم كغول من المستوى 8. إذا كان ميتافيل سيأكل أحد قواته أثناء القتال ، فلن تلتئم جروحه فحسب ، بل سيصبح أقوى أيضاً ، لذلك بغض النظر عن عدد النخب من المستوى السابع التي لديه ، لم يستطع لي شين وو إلا أن يشعر بالتردد.
كل الذين سمعو ندائه تجاهلو عملياتهم السرية وانطلقو من الوديان وفوق التلال وبين الصخور.
“ومع ذلك ، إذا استبعدنا حقيقة أن ميتافيل يزداد قوة باستمرار ، فإن الوضع ليس سيئ.”
واصل ميتافيل أكل قواته ، وأجبرت تلك القوات على التركيز على ميتافيل. فيلق بول والعمالقة هاجموا قوات العدو … وكانت الفوضى عارمة.
إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون أمامه خيار سوى قتل خصمه في أسرع وقت ممكن! ربط لي شين وو عقله بجين وفجأة اندفعو إلى الأمام اتجاه سيتون.
[انتظر هناك. سوف أكلك!]
“كيف وصل الأمر إلى هذا؟”
[تريدني أن آخذ مكان الجنرال ظل البرق؟ الخيميائي ، أنا ملك المرتزقة. أنا أقوى عندما أقود.]
“لا تسألني”.
هذا مربك . بالطبع ، لم يكن يتوقع أن تسير الأمور في طريقه من البداية إلى النهاية ، لكن من كان يعرف أن ميتافيل سيكون لديه هذه الحيلة في جعبته؟
لا بد أن ميتافيل اعتقد أنه كان مجرد جاسوس غير معروف ، لكن بماذا سيفكر إذا علم أن لي شين وو كان في الواقع العقل المدبر وراء كل هذا؟
“لماذا يفعل ذلك الآن !؟”
علاوة على ذلك ، كان ميتافيل في مكان غير مواتي . من خلال كسر الجرف بأكمله بسحرها الغامض ، تمكنت كراتيا من إلحاق قدر كبير من الضرر بالقوة الرئيسية ، لكنها في الوقت نفسه حولت المنظر الطبيعي إلى سهل ثلجي مفتوح ، مما جعل من الصعب عليهم مهاجمته.
“لماذا يفعل ذلك الآن !؟”
نظر لي شين وو إلى سيتون ، الذي صوب بثقة قوسه ، وأجاب بهدوء ، لكنه في الواقع كان محبط للغاية. كان ذلك بسبب كراتيا التي كانت جالسة خلفه.
“لذا فهي حرب شاملة ، أليس كذلك.”
“لا يمكنك تسمية هذه بحرب شاملة … إذا كان عليك حقاً أن تسميها ، فسمها غرفة طعام …”
“إنها غرفة الطعام الأكثر كثافة التي رأيتها في حياتي …”
[سيتون ، عمل جيد.]
“…بحق الجحيم؟”
“أوقف أكبر عدد ممكن منهم! نحن ذاهبون أيضاً!”
[جيورو …! لا يوجد سبب للعيش عندما لا يمكنك حتى القضاء على عدو واحد. كن ممتن لأنه يمكنك على الأقل أن تصبح مصدر غذاء لي!]
لم يميز ميتافيل المجنون بين الصديق والعدو واستمر في تناول الطعام من أجل الوصول إلى المستوى 8. من ناحية أخرى ، هاجم فيلق بول القوات الصاخبة ، التي كانت تتجه نحو الجنرال ، مما سمح لها بالراحة بسلام. لا ينبغي أن تكون المعركة قد تغيرت كثيراً في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“ومع ذلك ، إذا استبعدنا حقيقة أن ميتافيل يزداد قوة باستمرار ، فإن الوضع ليس سيئ.”
[كييييييييك! ذهب ملك المرتزقة ميتافيل. ذهب تماما! نعم ، لقد مر وقت طويل منذ أن تآكل دماغي الفاسد ، فكيف يمكنني أن أكون كما كنت من قبل !؟]
[من أجل كبرياء الجبابرة!]
قام لي شين وو بامساك السيوف بكلتا يديه ، وأشار إلى قوات العدو ، وبدأ جين في الركض. السبب الذي جعل لي شين وو قد قرر بشدة استخدام العمالقة لكسر المنحدرات ونشر الفوضي كان بسبب العيب المتمصل في اعدادهم الساحقة.
“إنها غرفة الطعام الأكثر كثافة التي رأيتها في حياتي …”
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان ميتافيل نفسه يقلل من عدد قواته. علاوة على ذلك ، لم تستطع قوات ميتافيل خوض معركة مناسبة بسبب مهارته ، لذلك إذا استفاد من هذا الموقف ، فيجب أن يكون قادر على قتل ميتافيل بسهولة إلى حد ما.
كان جسده مليئ بالشقوق ، ولكن بعد ذلك انتفخ جسده كما لو كان سينفجر.
“هذا هو المفتاح”.
لم يكن في الواقع هجوم . لقد كانت في الواقع مهارة أجبرت مرؤوسيه على فعل شيء … للركض نحو قائدهم ميتافيل.
“ما إذا كان ميتافيل يصل إلى المستوى 8 أم لا.”
تمتم لي شين وو أثناء استدعاء فأس ذوبان مزدوج عظمي عملاق في الهواء ، وقام بتفجيره ، ونشر السم الحمضي بين آلاف القوات المعادية. بسماع ذلك ، إهتز جين قليلاً.
في اللحظة التي زأر فيها ميتافيل ، أحاطت هالة حمراء بالجنود الذين كانو تحت إمرته. اعتقد لي شين وو أنها كانت نوع من المهارة المميزة التي لا يمكن أن يستخدمها ميتافيل إلا من خلال تناول عدد قليل من قواته ، لذلك شعر بعدم الارتياح حقاً واستدعى قواته ، لكن …
وهكذا مهرجان طعام ميتافيل .
“ماذا سنفعل إذا أصبح حقاً مستوى 8؟ هل نفعل ما فعلناه ضد فيوتاني فون سيلدين …؟”
لم يميز ميتافيل المجنون بين الصديق والعدو واستمر في تناول الطعام من أجل الوصول إلى المستوى 8. من ناحية أخرى ، هاجم فيلق بول القوات الصاخبة ، التي كانت تتجه نحو الجنرال ، مما سمح لها بالراحة بسلام. لا ينبغي أن تكون المعركة قد تغيرت كثيراً في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“شين وو ، ماذا ستفعل؟”
“لا ، لن يكون بهذه القوة. نظراً لأن هذا الرجل بدا قوي حقاً ، حتى بالنسبة للمستوى 8. … لكنه بالتأكيد سيكون قوي . علاوة على ذلك ، إذا أخذنا في الاعتبار قدرته الفطرية كغول ، إذن فمواجهته بالأرقام فكرة سيئة حقاً “.
علاوة على ذلك ، كان ميتافيل في مكان غير مواتي . من خلال كسر الجرف بأكمله بسحرها الغامض ، تمكنت كراتيا من إلحاق قدر كبير من الضرر بالقوة الرئيسية ، لكنها في الوقت نفسه حولت المنظر الطبيعي إلى سهل ثلجي مفتوح ، مما جعل من الصعب عليهم مهاجمته.
بصراحة ، لم يكن يريد حتى أن يتخيل خصم كغول من المستوى 8. إذا كان ميتافيل سيأكل أحد قواته أثناء القتال ، فلن تلتئم جروحه فحسب ، بل سيصبح أقوى أيضاً ، لذلك بغض النظر عن عدد النخب من المستوى السابع التي لديه ، لم يستطع لي شين وو إلا أن يشعر بالتردد.
“بالإضافة إلى ذلك ، اعتقدت أنه لن يأكل الهياكل العظمية ، لكنه في الواقع. آمل أن يكسر أسنانه من المضغ على العظام.”
“شين وو ، تمالك نفسك. إذا فقدت التركيز ، فسنموت جميعاً … تسك!”
ابتلعه وانفجرت مانا حمراء من جسده.
نادا جين لي شين وو ، الذي كان يتصرف كطفل صغير امام الجنرال وفجأة قفز في الهواء. بالكاد تجنب السهم الأسود الذي مر فوق قدميه . تم إطلاق النار عليه من قبل سيتون ميليتوس. في مرحلة ما ، كان قد وقف أمامهم ، وسد طريقهم.
[شعرت أن الأمر سيستغرق وقت طويل لإسقاط العمالقة أو الغوليم.]
“لأن لدي أشياء لأفعلها ، لن أتمكن من اللعب معك لفترة طويلة!”
على عكس قوات الإمبراطورية ، التي احتشدت باستمرار على ميتافيل ، كان سيتوين قادر بشكل مفاجئ على الاحتفاظ بذكائه. بالطبع ، كان مغطي أيضاً بهالة حمراء ، لكن إرادته التي لا تقهر لحماية ميتافيل سمحت له بمقاومة آثارها.
لقد كان حقاً شخص مخلص … لقد كان أيضاً ألم حقيقي في المؤخرة بالنسبة لـ لي شين وو.
كما لو كان سيتوين قد توقع ذلك ، أطلق عشرات السهام (لا بد أنها كانت مهارة) ، لكن ظهر فجأة أمامه درع وسد السهام وانفجر ، وألحق به ضرر.
[تعال . أنت لا تخطط للهروب مرة أخرى ، أليس كذلك؟]
تأوه لي شين وو من متانة ميتافيل ، حيث كان قادر على تحمل انفجار نفس اله البرق بداخل جسده و عملياً خرج بدون خدش . ثم أمسك ميتافيل بـ سيتون المصاب وأكله.
“بالطبع لا. إذا تمكنا من إسقاطك ، فهذا سيضعفه بالتأكيد.”
نظر لي شين وو إلى سيتون ، الذي صوب بثقة قوسه ، وأجاب بهدوء ، لكنه في الواقع كان محبط للغاية. كان ذلك بسبب كراتيا التي كانت جالسة خلفه.
“بالطبع لا. إذا تمكنا من إسقاطك ، فهذا سيضعفه بالتأكيد.”
مباشرتاً بعد أن استخدمت سحرها الغامض ، أصبحت كراتيا ثقيلة الوزن. علاوة على ذلك ، استخدم خصمه القوس. سيكون من الصعب جداً مواجهته أثناء حماية كراتيا.
[نعم ، جنرال …]
لم يكن قد فقد القطعة الأثرية التي قدمها له الخيميائي فحسب ، بل تم استخدامها أيضاً ضده لتقسيم قواته . ماذا لو كان هؤلاء العمالقة واللاموتي ، الذين قلصو قواته تدريجياً إلى النصف في نفس الجانب؟
“لأن لدي أشياء لأفعلها ، لن أتمكن من اللعب معك لفترة طويلة!”
“أنا – أنا خائفة. إنه يزداد قوة.”
[كيوك!]
[سيتون ، عمل جيد.]
إذا كان الأمر كذلك ، فلن يكون أمامه خيار سوى قتل خصمه في أسرع وقت ممكن! ربط لي شين وو عقله بجين وفجأة اندفعو إلى الأمام اتجاه سيتون.
بسبب مهارته ، لم يستطع مرؤوسو ميتافيل فعل أي شيء سوى الاندفاع نحوه. لذلك ، لا داعي للقلق بشأن أي إصابات ويمكن لقواته القضاء عليهم بسهولة!
انسحب جين مرة أخرى. ضربت موجة من المانا الحمراء الكئيبة الأرض حيث كانوا من قبل. كان هناك شيء واحد فقط من شأنه أن يتسبب في هرب لي شين وو و جين: ميتافيل نفسه.
كما لو كان سيتوين قد توقع ذلك ، أطلق عشرات السهام (لا بد أنها كانت مهارة) ، لكن ظهر فجأة أمامه درع وسد السهام وانفجر ، وألحق به ضرر.
[كوهاااك !؟]
[كيك ، كيهيييييي!]
“اعرف مكانك!”
“شين وو ، تمالك نفسك. إذا فقدت التركيز ، فسنموت جميعاً … تسك!”
لأكون صادق ، لم يعجب لي شين وو بـ سيتون منذ البداية. كان سيتوين دائماً يحرس ميتافيل و يخطط له بعناية. لقد سرق لي شين وو الجهاز السحري وعلى الرغم من كونه مجرد مساعد للمعسكر ، كان لدى سيتون الجرأة للنظر إلى لي شين وو و اعتراض طريقه.
[كلكم .. تعالوا إلي! سوف … آكلكم جميعاً!]
“شكرا لمجيئك إلى هنا بنفسك!”
[كيوك!]
كان هناك نَفَس من إله البرق عالق في رقبة سيتوين ، الذي تدحرج على الأرض وحاول الوقوف. دفع لي شين وو النصل بالكامل إلى الأرض ، مما منع سيتون من التحرك. ركل جين بقوة بساقيه الأماميتين وكسر قوسه إلى أشلاء.
“شين وو ، ماذا ستفعل؟”
[كياهااااااه!]
“أنت سريع حقاً …”
عند رؤية ذلك ، ارتجف لي شين وو لسبب مختلف.
على الرغم من أن سيتون كان في المستوى 7 مثل لي شين وو ، بالإضافة إلى كونه من النخبة ، إلا أن قتالهم قد انتهى على الفور. كانت كراتيا ، التي اتخذت موقف دفاعي ، مندهشة من لي شين وو ، حيث تغلب على سيتون في لحظة ، في حين أنها لم تكن قادرة حتى على الرد . إذا كان بهذه القوة ، فيجب أن يكون قادر على محاربة ميتافيل وجهاً لوجه …
“لأن لدي أشياء لأفعلها ، لن أتمكن من اللعب معك لفترة طويلة!”
“جين!”
في ذلك الوقت ، لم يكن ميتافيل قد فهم ما كان يعنيه الخيميائي ، وهكذا ، كلفه الخيميائي بمهمة. كانت تلك المهمة هي غزو منطقة العمالقة.
“كيوك!”
[أنا لا أريد!]
انسحب جين مرة أخرى. ضربت موجة من المانا الحمراء الكئيبة الأرض حيث كانوا من قبل. كان هناك شيء واحد فقط من شأنه أن يتسبب في هرب لي شين وو و جين: ميتافيل نفسه.
شخص مطلق لا يحمل أي نقاط ضعف. كان لدى ميتافيل طريقة ليصبح “الأقوى على الإطلاق” ، وكل ما كان عليه أن يفعله هو أن يتخذ قراره. لقد كان استخدام قدرته فقط لشفاء جروحه إهدار كبير . لم تكن القدرة التي جاءت مع “ولادة جديدة” شيئاً تافه مثل قدرته على الشفاء.
[أنت تحاول سرقة سيتون بعيداً عني أيضاً؟ لا يمكننك فعل ذلك.]
“لماذا يفعل ذلك الآن !؟”
“ها!”
في اللحظة التي لمس فيها ميتافيل أنفاس إله البرق ، فجّره لي شين وو بقوة.
“شين وو ، ماذا ستفعل؟”
خطط لي شين وو إما لإصابة ميتافيل أو إنهاء سيتون ، ولكن … لسوء الحظ ، قام ميتافيل بتمديد ذراعيه والتف لسان بشع على نفس إله البرق وأكله.
بعد ذلك مباشرتاً ، انفجر نفس إله البرق مع “ دوي ” ، مما أدى إلى تفجير ذراعيه ، لكنه أعاد تجديد ذراعيه على الفور بقدراته الهائلة على التجدد.
[كيك ، لذلك لم يكن هناك أحد ورائي … لا ، ربما لا يزالون هناك ، لكن هذا الرجل هو القائد! كا كيييك! كم هو مضحك! كوهيااااااككك!]
“ومع ذلك ، إذا استبعدنا حقيقة أن ميتافيل يزداد قوة باستمرار ، فإن الوضع ليس سيئ.”
“…ماذا ؟”
[جنرال!]
[أنت تحاول سرقة سيتون بعيداً عني أيضاً؟ لا يمكننك فعل ذلك.]
[سيتون ، عمل جيد.]
لم يميز ميتافيل المجنون بين الصديق والعدو واستمر في تناول الطعام من أجل الوصول إلى المستوى 8. من ناحية أخرى ، هاجم فيلق بول القوات الصاخبة ، التي كانت تتجه نحو الجنرال ، مما سمح لها بالراحة بسلام. لا ينبغي أن تكون المعركة قد تغيرت كثيراً في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
[نعم ، جنرال …]
في اللحظة التي لمس فيها ميتافيل أنفاس إله البرق ، فجّره لي شين وو بقوة.
تأوه لي شين وو من متانة ميتافيل ، حيث كان قادر على تحمل انفجار نفس اله البرق بداخل جسده و عملياً خرج بدون خدش . ثم أمسك ميتافيل بـ سيتون المصاب وأكله.
قام لي شين وو بامساك السيوف بكلتا يديه ، وأشار إلى قوات العدو ، وبدأ جين في الركض. السبب الذي جعل لي شين وو قد قرر بشدة استخدام العمالقة لكسر المنحدرات ونشر الفوضي كان بسبب العيب المتمصل في اعدادهم الساحقة.
ابتلعه وانفجرت مانا حمراء من جسده.
نظر لي شين وو إلى سيتون ، الذي صوب بثقة قوسه ، وأجاب بهدوء ، لكنه في الواقع كان محبط للغاية. كان ذلك بسبب كراتيا التي كانت جالسة خلفه.
[أعتقد … أنا على وشك الوصول.]
[كياهااااااه!]
“هذا اللقيط المجنون …”
ميتافيل ، الذي انتهى من تناول سيتوين ، التفت إلى لي شين وو وابتسم.
كان جسده مليئ بالشقوق ، ولكن بعد ذلك انتفخ جسده كما لو كان سينفجر.
نادا جين لي شين وو ، الذي كان يتصرف كطفل صغير امام الجنرال وفجأة قفز في الهواء. بالكاد تجنب السهم الأسود الذي مر فوق قدميه . تم إطلاق النار عليه من قبل سيتون ميليتوس. في مرحلة ما ، كان قد وقف أمامهم ، وسد طريقهم.
[انتظر هناك. سوف أكلك!]
[كوهاااك !؟]
لم يعد بإمكان لي شين وو التعرف على ميتافيل بعد الآن ، وصرخ ميتافيل عندما انبعثت موجات من المانا من جسده.
[سيكون من الافضل لو قدمتم حياتكم لي بدلاً من تلك الحشرات! سوف أكلكم جميعاً!]
“بالإضافة إلى ذلك ، اعتقدت أنه لن يأكل الهياكل العظمية ، لكنه في الواقع. آمل أن يكسر أسنانه من المضغ على العظام.”
كان لديه حدس. بدأ ميتافيل في الارتقاء.
“شين وو ، تمالك نفسك. إذا فقدت التركيز ، فسنموت جميعاً … تسك!”
في ذلك الوقت ، لم يكن ميتافيل قد فهم ما كان يعنيه الخيميائي ، وهكذا ، كلفه الخيميائي بمهمة. كانت تلك المهمة هي غزو منطقة العمالقة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“…ماذا ؟”
على عكس قوات الإمبراطورية ، التي احتشدت باستمرار على ميتافيل ، كان سيتوين قادر بشكل مفاجئ على الاحتفاظ بذكائه. بالطبع ، كان مغطي أيضاً بهالة حمراء ، لكن إرادته التي لا تقهر لحماية ميتافيل سمحت له بمقاومة آثارها.
[لم تعد بحاجة إلى فيلق بعد الآن.]
فكر لي شين وو لفترة وجيزة في الموقف غير المتوقع الذي ينتظره. هل يجب أن يسقطه على الفور ، أم يجب عليه المضي قدماً في استراتيجيته الأصلية؟ لكنه في الحقيقة لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير في الأمر.
“لا ، لن يكون بهذه القوة. نظراً لأن هذا الرجل بدا قوي حقاً ، حتى بالنسبة للمستوى 8. … لكنه بالتأكيد سيكون قوي . علاوة على ذلك ، إذا أخذنا في الاعتبار قدرته الفطرية كغول ، إذن فمواجهته بالأرقام فكرة سيئة حقاً “.
[جوااااهك !؟]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
