الفصل 34. جنرال يتحدي السماء - 3
الفصل 34. جنرال يتحدي السماء – 3
كان الأبطال في قناة الدردشة متحمسين من إعلان إيثان. ومع ذلك ، لم يفكر الجميع بشكل إيجابي اتجاه فكرته .
[إيثان كروز: أعتقد أنني وجدت هدف.]
[إيثان كروز: لقد قلصت الاهداف إلى عدد قليل من المرشحين. لقد استغرق الأمر وقت طويل للعثور على الشخص الذي يمكن جذبه ، لكنني وجدت أخيراً الشخص المناسب.]
بينما كان هو وقواته يعبرون منطقة الخطر من المستوى 3 ، وصل لي شين وو إلى قناة الدردشة. هناك ، سمع لي شين وو ما كان مستعداً إلى حد ما لسماعه.
[إيثان كروز: لقد قلصت الاهداف إلى عدد قليل من المرشحين. لقد استغرق الأمر وقت طويل للعثور على الشخص الذي يمكن جذبه ، لكنني وجدت أخيراً الشخص المناسب.]
[سيرا فون ريتادان: ماذا تقول؟]
تذكر لي شين وو مدى قوة فيوتاني فون سيلدين وشد قبضته. لم يستطع هزيمته الآن. كان انجاز مستحيل.
[الأمير ألتانيا: كما هو متوقع منك أيها الكبير! لكن المهمة ستكون مملة إذا كانت سهلة للغاية.]
في الماضي ، تسلل لي شين وو إلى مدينة وقاد بنجاح هانسين فان دورثي هناك ، لكنه تصرف كما لو أن ذلك لم يحدث من قبل.
[ياسونوري أكيرا: هذا غريب بالفعل . حتى لو كان محظوظ بوجود الكثير من الأشخاص المستعدين لمساعدته ، فلا يزال الأمر غير طبيعي للغاية. علاوة على ذلك ، هذا البحث عن احد الجنرالات الـ 12 … إنه أمر خطير للغاية. نظراً لأنه يكاد يكون من المستحيل إغراء أحد الجنرالات الـ 12.]
[إيثان كروز: نحن نواجه أحد الجنرالات الاثني عشر. حتى لو كان هو الأضعف بينهم ، فلن يكون الأمر سهل . إذا كنت متهور ، فقد تموت أنت أو أنا.]
“حطم كل شيء ودس عليهم! قسمهم إلى أشلاء ، حتى لا يتمكن أحد من التعرف على من قتلهم!”
[لويد هونغ كونغ : … لقد قمت بالكثير من الأعمال التحضيرية. لقد قوّيت نفسي أيضاً. أعتقد أن الوقت قد حان لنكشف عن أنفسنا (الأبطال) للإمبراطورية.]
[يبدو أن الفيلق الثاني قد وصل إلى المدينة المقابلة! ماذا عن الهجوم قبل أن تتاح لأعدائنا فرصة للرد !؟]
[سيرا فون ريتادان: ماذا تقول؟]
كان الأبطال في قناة الدردشة متحمسين من إعلان إيثان. ومع ذلك ، لم يفكر الجميع بشكل إيجابي اتجاه فكرته .
[ياسونوري أكيرا: سأضع علامة عليك. أتمنى أن يكون الجميع حذرين مثلك ، لكن … إذا نجحنا جميعاً في الخروج من هذا بأمان ، فلنصطد معاً.]
حذره لي مان بوك من أنه يجب عليه تجنبها بأي ثمن ، لكن ذلك كان سخيف للغاية بالنسبة له. لهزيمة الإمبراطورية ، كان بحاجة حتى إلى استخدام أكبر اعدائه . أكثر من ذلك إذا كانت شخص يكره اللاموتي إلى هذا الحد.
[سيرا فون ريتادان : هل تنوي حقاً مواجهة أحد الجنرالات الاثني عشر؟ إنهم ليسوا مثل اللاموتي العاديين. إنهم أذكياء للغاية ويتعاونون مع بعضهم البعض. لن تسير الأمور بسلاسة كما تعتقد.]
كان يعمل بشكل جيد بمفرده ، لكنها عرضت فجأة أن يلتقو!
[ياسونوري أكيرا : بغض النظر عن رأيي في الأمر ، الوقت مبكر جداً. لا أعتقد أن أولئك الذين أصبحو في المستوى 7 سيكونون قادرين على استخدام قوتهم بشكل صحيح.]
[ياسونوري أكيرا: أجل. أريد أن أحميكم يا رفاق. … لكن ليس من أحد الجنرالات الاثني عشر. بل من إيثان كروز.]
[إيثان كروز: يا عزيزي ، أنا لا أحاول إجبار أي شخص على الانضمام إلي. ولكن إذا كنت قلق إلى هذا الحد ، فهذا سبب إضافي لكونك كبير أن تشارك ، أليس كذلك؟]
الجميع ، هناك بطل يمكن الاعتماد عليه مثل كراتيا هنا! لقد تأثر لي شين وو ، لأنه وجد بطلاً آخر بذل قصارى جهده للنمو اللامتناهي والمجد!
[سيرا فون ريتادان: همم ليس هناك مفر . دعنا نتقابل قبل أن تراه. سأتواصل مع ياسونوري أكيرا أيضاً. آه ، من فضلك تعال مع البطلة التي تربطك بها علاقة جيدة أيضاً.]
كيف يمكن أن يكون هذا؟ سيرا فون ريتادان وياسونوري أكيرا يخططان للتخلص من هذه الفرصة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا دليل إضافي على أن إيثان كروز متحالف مع الإمبراطورية! لا ، إذا كان حليف حقاً للإمبراطورية ، فحينئذٍ كانت هناك فرصة أنه لن يقودهم واحد من الجنرالات بل اثنين من الجنرالات الاثني عشر.
كان يعتقد أنها قالت كل ما ستقوله ، لكن بعد ذلك ، أسقطت قنبلة.
“أنا آسف ، الكبيرة . أعلم أنه لا ينبغي أن أكذب عليك ، لكنني كنت خائفاً من أن تعلقو كل آمالكم علي (الكبار) …”
“وماذا لو أحضرو الخيميائي؟ هل هو متحالف معه؟
اعتقد لي شين وو أن ذلك يرجع على الأرجح إلى سحر إيثان كروز المظلم ، لكنه لم يصرح بذلك.
تذكر لي شين وو مدى قوة فيوتاني فون سيلدين وشد قبضته. لم يستطع هزيمته الآن. كان انجاز مستحيل.
“ما الذي تتحدث عنه … هل تحاول حمايتي؟”
كما هو متوقع ، كانوا يتحدثون بالتأكيد عن سياغالد فون ريتدان . احد الجنرالات الـ 12. بالنظر إلى الحالة المزاجية في قناة الدردشة ، كان نصف الأبطال يعرفون عن سياغالد ، والنصف الآخر لم يعرف. افترض لي شين وو أن هذا دليل على أن الكبار لم يكونو يلعبون حتى الآن.
كان مستحيل ، لكن … على أقل تقدير ، قد يكون لديه بعض الطرق لجعله يتراجع. نعم ، ربما حان الوقت لمحاولة “ذلك”.
“كيف لا أصدقك ، وأنت تتصرف بدافع القلق علي؟ أنت لا تخبرني أن أهاجمه. أنت تخبرني فقط أن أرفض دعمه.”
[سيرا فون ريتادان : هل أنت جاد ؟ … لا أريد أن أخفض الروح المعنوية ، لكن من فضلك تذكر ما حدث في الماضي . انضم سبعة أبطال من المستوى السابع معاً ، لكنهم ماتو . في ذلك الوقت ، كنت ، في المستوى 6 ، الوحيد الذي نجا . إيثان كروز ، هل نسيت بالفعل؟]
[إيثان كروز: نحن نواجه أحد الجنرالات الاثني عشر. حتى لو كان هو الأضعف بينهم ، فلن يكون الأمر سهل . إذا كنت متهور ، فقد تموت أنت أو أنا.]
بينما كان هو وقواته يعبرون منطقة الخطر من المستوى 3 ، وصل لي شين وو إلى قناة الدردشة. هناك ، سمع لي شين وو ما كان مستعداً إلى حد ما لسماعه.
أثناء قيامه بصياغة خطط معقدة في رأسه ، بدأ المعارضون لخطة إيثان كروز في تقديم أسباب واضحة لعدم نجاح خطته.
“الكبير ياسونوري قال نفس الشيء.”
هل كانت سيرا فون ريتادان تشير إلى مجموعة الأبطال (التي تضمنت لي مان بوك) التي حاولت إسقاط الجنرالات الـ 12؟ كما هو متوقع ، يبدو أنها لم تشارك في تلك الرحلة الاستكشافية ، لو كانت قد عرفت ، لكانت قد عرفت الفظائع التي نفذها إيثان . أومأ لي شين وو برأسه وأجاب إيثان كروز.
في الماضي ، تسلل لي شين وو إلى مدينة وقاد بنجاح هانسين فان دورثي هناك ، لكنه تصرف كما لو أن ذلك لم يحدث من قبل.
كانت مهارة التمثل للي شين وو تؤتي ثمارها حقاً. ياسونوري أكيرا تأثر قليلاً بصدق لي شين وو.
[إيثان كروز: بالطبع أتذكر. كان هذا فشل كبير .]
[ياسونوري أكيرا: هل تصدقني؟]
“بالطبع كان فشل ذريع . بعد كل شيء ، خسر لي مان بوك ، وكذلك العملاقين ، ” فكر لي شين وو.
[إيثان كروز: بالطبع أتذكر. كان هذا فشل كبير .]
كما هو متوقع ، كانوا يتحدثون بالتأكيد عن سياغالد فون ريتدان . احد الجنرالات الـ 12. بالنظر إلى الحالة المزاجية في قناة الدردشة ، كان نصف الأبطال يعرفون عن سياغالد ، والنصف الآخر لم يعرف. افترض لي شين وو أن هذا دليل على أن الكبار لم يكونو يلعبون حتى الآن.
[إيثان كروز: لهذا السبب أعددت الكثير . لقد بذلت قصارى جهدي حقاً . لدرجة أنه يمكنني على الأرجح أن أتولى بنفسي أحد الجنرالات الاثني عشر. لأنني متأكد جداً من أنني أريد أن أسقط أحدهم مع صغاري.]
[سيرا فون ريتادان : أعتقد أن تهكمك الرخيص نجح. بما أنني لا أريد تكرار الماضي. يجب أن أمنع الأبطال الثمينين من الانحطاط إلى مثل هذا الشكل اللعين.]
حسناً ، بالطبع ، كان بهذه القوة . إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون قادر على التحكم في الأبطال الآخرين. بعد كل شيء ، فقد بعض الأبطال الأموتي في الماضي بسبب ضعفه.
[إيثان كروز: ستندم على ذلك. مبتدئنا الخارق ، لي شين وو ، هل أنت جاهز تقريباً؟]
[إيثان كروز: أنت تعلم أن نعمة الالهة لن تدوم إلى الأبد ، أليس كذلك؟ علينا تطهير الإمبراطورية قبل ذلك الحين. إذا لم يكن كذلك ، إذن … ألا تريد إسقاط أحد الجنرالات الاثني عشر؟]
بدا لي شين وو بائس ، حيث كان الأمر كما لو تم تجنيده في اجتماع فريق لتقديم عرض تقديمي لعميل ضخم .
[سيرا فون ريتادان: ماذا تقول؟]
[سيرا فون ريتادان : أعتقد أن تهكمك الرخيص نجح. بما أنني لا أريد تكرار الماضي. يجب أن أمنع الأبطال الثمينين من الانحطاط إلى مثل هذا الشكل اللعين.]
[إيثان كروز: أنت تعرفين بالفعل ، أليس كذلك؟ ريتادان.]
[ياسونوري أكيرا: هاااي ، هل تشك في وجود حليف الآن؟ قف. لقد استمعت بهدوء ، لكنك ذهبت بعيداً.]
[إيثان كروز: لا ، أردت فقط أن أسمع الحقيقة منها.]
كان هذا موضوع كان يجب أن يكون من الصعب السؤال عنه ، لذلك كان إيثان كروز يسخر منها بالتأكيد . بمعنى آخر ، هل يعني ذلك أنه واثق من قدرته على التغلب على سيرا فون ريتادان؟
[يبدو أن الفيلق الثاني قد وصل إلى المدينة المقابلة! ماذا عن الهجوم قبل أن تتاح لأعدائنا فرصة للرد !؟]
كما هو متوقع ، كانوا يتحدثون بالتأكيد عن سياغالد فون ريتدان . احد الجنرالات الـ 12. بالنظر إلى الحالة المزاجية في قناة الدردشة ، كان نصف الأبطال يعرفون عن سياغالد ، والنصف الآخر لم يعرف. افترض لي شين وو أن هذا دليل على أن الكبار لم يكونو يلعبون حتى الآن.
كان هذا موضوع كان يجب أن يكون من الصعب السؤال عنه ، لذلك كان إيثان كروز يسخر منها بالتأكيد . بمعنى آخر ، هل يعني ذلك أنه واثق من قدرته على التغلب على سيرا فون ريتادان؟
كان هذا موضوع كان يجب أن يكون من الصعب السؤال عنه ، لذلك كان إيثان كروز يسخر منها بالتأكيد . بمعنى آخر ، هل يعني ذلك أنه واثق من قدرته على التغلب على سيرا فون ريتادان؟
[ياسونوري أكيرا: لا تتحدث بطريقة عابرة . تجعلني أشعر بالغثيان . إذا كنت فعلا اخترت هدف آمن، فعدم وجودي لن يشكل فرق.]
[سيرا فون ريتادان : … أريد تدمير اللاموتي أكثر من أي شخص آخر. سواء كانو من12 الجنرالات ، او الامبراطور، أو أي شخص. بغض النظر عن الاسم الذي حملوه في الماضي ، أو أي شخص كانو عليه ، طالما أنهم لاموتي … سأقوم بتطهيرهم جميعاً.]
“حطم كل شيء ودس عليهم! قسمهم إلى أشلاء ، حتى لا يتمكن أحد من التعرف على من قتلهم!”
كانت تتحدث للتو في قناة الدردشة ، لكن لي شين وو شعر بالقشعريرة. هل لهذا ما أخبره لي مان بوك أن يتوخى الحذر ، بسبب كراهيتها للاموتي؟ الآن يمكنه فهم ما كان يحذره منه.
[سيرا فون ريتادان: الرجاء توخي الحذر من إيثان كروز. في ذلك اليوم ، اليوم الذي أُبيد فيه الأبطال … لماذا كان هو الوحيد الذي عاد حياً؟ أجد الامر غريب جدا ربما كان مرتبط بالإمبراطورية.]
سيرا فون ريتادان. إنها تقوم بواجبها بجد كبطل ، لذلك أود أن أبقيها على قيد الحياة إذا كان ذلك ممكن … “
[سيرا فون ريتادان : أعتقد أن تهكمك الرخيص نجح. بما أنني لا أريد تكرار الماضي. يجب أن أمنع الأبطال الثمينين من الانحطاط إلى مثل هذا الشكل اللعين.]
[إيثان كروز : لقد اتخذتي القرار الصحيح. لدي آمال كبيرة في قوة ضوئك .]
[إيثان كروز : لقد اتخذتي القرار الصحيح. لدي آمال كبيرة في قوة ضوئك .]
[إيثان كروز: أنت تعلم أن نعمة الالهة لن تدوم إلى الأبد ، أليس كذلك؟ علينا تطهير الإمبراطورية قبل ذلك الحين. إذا لم يكن كذلك ، إذن … ألا تريد إسقاط أحد الجنرالات الاثني عشر؟]
هل يمكن لـ سيرا فون ريتادان استخدام سحر الضوء؟ قرر لي شين وو إخفاء ذلك لوقت لاحق . يجب أن تتعارض قواهم مع بعضهم البعض ، لذا فإن حقيقة أن إيثان كان على استعداد لاستفزازها وإدخالها في هذا الأمر يعني أنه كان واثق تماماً. … إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما أراد استغلال هذه الفرصة لإسقاطها ، لأنها كانت خصم مزعج.
ولكن بعد ذلك ، تلقى فجأة طلبين لإجراء محادثات خاصة . كانو من كل من سيرا فون ريتادان و ياسونوري أكيرا! كان لي شين وو مرتبك وأرسل رسالة تطلب من سيرا الانتظار لثانية واحدة فقط. قبل الدردشة الخاصة لـ ياسونوري أكيرا أولاً لأنه اعتقد أنه سيكون من الأسهل التعامل معه.
سيرا فون ريتادان. إنها تقوم بواجبها بجد كبطل ، لذلك أود أن أبقيها على قيد الحياة إذا كان ذلك ممكن … “
[إيثان كروز: أعتقد أنني وجدت هدف.]
حذره لي مان بوك من أنه يجب عليه تجنبها بأي ثمن ، لكن ذلك كان سخيف للغاية بالنسبة له. لهزيمة الإمبراطورية ، كان بحاجة حتى إلى استخدام أكبر اعدائه . أكثر من ذلك إذا كانت شخص يكره اللاموتي إلى هذا الحد.
[إيثان كروز: أكيرا ، ماذا عنك؟]
في الماضي ، تسلل لي شين وو إلى مدينة وقاد بنجاح هانسين فان دورثي هناك ، لكنه تصرف كما لو أن ذلك لم يحدث من قبل.
[يبدو أن الفيلق الثاني قد وصل إلى المدينة المقابلة! ماذا عن الهجوم قبل أن تتاح لأعدائنا فرصة للرد !؟]
[ياسونوري أكيرا: لا تتحدث بطريقة عابرة . تجعلني أشعر بالغثيان . إذا كنت فعلا اخترت هدف آمن، فعدم وجودي لن يشكل فرق.]
كانت مهارة التمثل للي شين وو تؤتي ثمارها حقاً. ياسونوري أكيرا تأثر قليلاً بصدق لي شين وو.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
[إيثان كروز: ستندم على ذلك. مبتدئنا الخارق ، لي شين وو ، هل أنت جاهز تقريباً؟]
كان مستحيل ، لكن … على أقل تقدير ، قد يكون لديه بعض الطرق لجعله يتراجع. نعم ، ربما حان الوقت لمحاولة “ذلك”.
[لي شين وو: نعم ، كبير . أنا أتأكد من أنني مستعد ، خاصة لأي مواقف غير متوقعة.]
أثناء قيامه بصياغة خطط معقدة في رأسه ، بدأ المعارضون لخطة إيثان كروز في تقديم أسباب واضحة لعدم نجاح خطته.
[إيثان كروز: نحن نواجه أحد الجنرالات الاثني عشر. حتى لو كان هو الأضعف بينهم ، فلن يكون الأمر سهل . إذا كنت متهور ، فقد تموت أنت أو أنا.]
كان يعد خطة لمواجهة إيثان كروز اذا ذهب إلى الخطوط الأمامية شخصياً ، و عندما لا يفعل هذا ، عندما يجتمع الاموتي معه معاً ، و عندما تحرك خلسة عندما يكون هناك واحد أو اثنان من الجنرالات الاثني عشر ، أو إذا ظهر الخيميائي نفسه!
كانت مهارة التمثل للي شين وو تؤتي ثمارها حقاً. ياسونوري أكيرا تأثر قليلاً بصدق لي شين وو.
[إيثان كروز: أنت جدير بالثقة. كما هو متوقع من مبتدئنا الخارق!]
حذره لي مان بوك من أنه يجب عليه تجنبها بأي ثمن ، لكن ذلك كان سخيف للغاية بالنسبة له. لهزيمة الإمبراطورية ، كان بحاجة حتى إلى استخدام أكبر اعدائه . أكثر من ذلك إذا كانت شخص يكره اللاموتي إلى هذا الحد.
ابتسم لي شين وو وتمتم بداخله: “ هذا المبتدئ الخارق الموثوق به قادم ليضع سيفاً في أمعائك ”.
[سيرا فون ريتادان : هل تنوي حقاً مواجهة أحد الجنرالات الاثني عشر؟ إنهم ليسوا مثل اللاموتي العاديين. إنهم أذكياء للغاية ويتعاونون مع بعضهم البعض. لن تسير الأمور بسلاسة كما تعتقد.]
ولكن بعد ذلك ، تلقى فجأة طلبين لإجراء محادثات خاصة . كانو من كل من سيرا فون ريتادان و ياسونوري أكيرا! كان لي شين وو مرتبك وأرسل رسالة تطلب من سيرا الانتظار لثانية واحدة فقط. قبل الدردشة الخاصة لـ ياسونوري أكيرا أولاً لأنه اعتقد أنه سيكون من الأسهل التعامل معه.
[ياسونوري أكيرا: قد يبدو هذا غريباً بعض الشيء ، لكن استمع جيداً. هل يمكنك أن تعدني بذلك؟]
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
بينما كان هو وقواته يعبرون منطقة الخطر من المستوى 3 ، وصل لي شين وو إلى قناة الدردشة. هناك ، سمع لي شين وو ما كان مستعداً إلى حد ما لسماعه.
“بالطبع ، الكبير ياسونوري”.
[ياسونوري أكيرا: … اعتقدت أنك تجيد القتال فقط ، لكنك تتحدث بسلاسة أيضاً. لكن هذا يجعلني أشعر بتحسن إذا كنت تفكر على هذا النحو. من هذه؟ تلك البطلة الذي كنت قريباً منها … هل يمكنك إخبارها عن طلبي أيضاً؟]
[ياسونوري أكيرا: أخطط للاختباء بينما تحاربون يا رفاق ضد أحد الجنرالات الاثني عشر.]
كانت تتحدث للتو في قناة الدردشة ، لكن لي شين وو شعر بالقشعريرة. هل لهذا ما أخبره لي مان بوك أن يتوخى الحذر ، بسبب كراهيتها للاموتي؟ الآن يمكنه فهم ما كان يحذره منه.
“ما الذي تتحدث عنه … هل تحاول حمايتي؟”
“سوف أبقي ذلك في بالي.”
[ياسونوري أكيرا: أجل. أريد أن أحميكم يا رفاق. … لكن ليس من أحد الجنرالات الاثني عشر. بل من إيثان كروز.]
سيرا فون ريتادان. إنها تقوم بواجبها بجد كبطل ، لذلك أود أن أبقيها على قيد الحياة إذا كان ذلك ممكن … “
الجميع ، هناك بطل يمكن الاعتماد عليه مثل كراتيا هنا! لقد تأثر لي شين وو ، لأنه وجد بطلاً آخر بذل قصارى جهده للنمو اللامتناهي والمجد!
الفصل 34. جنرال يتحدي السماء – 3
لقد حصل على كبير آخر يمكن الاعتماد عليه.
[ياسونوري أكيرا: قد يبدو الأمر غريب ، لكنني اعتقدت أنه من الجيد إخبارك بما أنك لم تقابل إيثان بعد . أولئك الذين يقابلونه ، ولو مرة واحدة … يتبعونه بشكل أعمى قليلاً.]
ثم صرخ عمالقة الخطوط الأمامية ، الذين لم يكونو على دراية بما يشعر به. رأى لي شين وو المدينة الضخمة أمامه وصرخ ، مما وضع كل ضغوطه من قناة الدردشة فيها.
اعتقد لي شين وو أن ذلك يرجع على الأرجح إلى سحر إيثان كروز المظلم ، لكنه لم يصرح بذلك.
**ممكن اغير الدعم ل”بف” في الفصول اللي جاية
[ياسونوري أكيرا: هذا غريب بالفعل . حتى لو كان محظوظ بوجود الكثير من الأشخاص المستعدين لمساعدته ، فلا يزال الأمر غير طبيعي للغاية. علاوة على ذلك ، هذا البحث عن احد الجنرالات الـ 12 … إنه أمر خطير للغاية. نظراً لأنه يكاد يكون من المستحيل إغراء أحد الجنرالات الـ 12.]
ابتسم لي شين وو وتمتم بداخله: “ هذا المبتدئ الخارق الموثوق به قادم ليضع سيفاً في أمعائك ”.
في الماضي ، تسلل لي شين وو إلى مدينة وقاد بنجاح هانسين فان دورثي هناك ، لكنه تصرف كما لو أن ذلك لم يحدث من قبل.
[ياسونوري أكيرا: احترس منه. لا تقترب كثيرا. خاصة …دعمه . تأكد من رفض دعمه. حتى لو أعطاك سبب جيد ، فتأكد من رفضه. لا تدع سحره يمسك.]
**ممكن اغير الدعم ل”بف” في الفصول اللي جاية
“سوف أبقي ذلك في بالي.”
“سوف أبقي ذلك في بالي.”
**اشفق علي كراتيا .. بالكاد يتذكرها احد 🙂
[ياسونوري أكيرا: هل تصدقني؟]
كان يعد خطة لمواجهة إيثان كروز اذا ذهب إلى الخطوط الأمامية شخصياً ، و عندما لا يفعل هذا ، عندما يجتمع الاموتي معه معاً ، و عندما تحرك خلسة عندما يكون هناك واحد أو اثنان من الجنرالات الاثني عشر ، أو إذا ظهر الخيميائي نفسه!
“كيف لا أصدقك ، وأنت تتصرف بدافع القلق علي؟ أنت لا تخبرني أن أهاجمه. أنت تخبرني فقط أن أرفض دعمه.”
[لويد هونغ كونغ : … لقد قمت بالكثير من الأعمال التحضيرية. لقد قوّيت نفسي أيضاً. أعتقد أن الوقت قد حان لنكشف عن أنفسنا (الأبطال) للإمبراطورية.]
كانت مهارة التمثل للي شين وو تؤتي ثمارها حقاً. ياسونوري أكيرا تأثر قليلاً بصدق لي شين وو.
[ياسونوري أكيرا: … اعتقدت أنك تجيد القتال فقط ، لكنك تتحدث بسلاسة أيضاً. لكن هذا يجعلني أشعر بتحسن إذا كنت تفكر على هذا النحو. من هذه؟ تلك البطلة الذي كنت قريباً منها … هل يمكنك إخبارها عن طلبي أيضاً؟]
“نعم ، بالطبع. سأتذكر أن أكون حذر منه.”
[ياسونوري أكيرا: سأضع علامة عليك. أتمنى أن يكون الجميع حذرين مثلك ، لكن … إذا نجحنا جميعاً في الخروج من هذا بأمان ، فلنصطد معاً.]
سوف يميزه شخصياً . إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل أن يكون ياسونوري أكيرا في خطر كبير … شكره لي شين وو على تحذيره ، ولكن قبل أن يغادر الدردشة ، حذر ياسونوري أكيرا من اللعنة التي أتت من القوة الممينة. فوجئ ياسونوري لكنه قال إنه فهم.
ثم صرخ عمالقة الخطوط الأمامية ، الذين لم يكونو على دراية بما يشعر به. رأى لي شين وو المدينة الضخمة أمامه وصرخ ، مما وضع كل ضغوطه من قناة الدردشة فيها.
“سوف أكون أتطلع إلى ذلك.”
[سيرا فون ريتادان: الرجاء توخي الحذر من إيثان كروز. في ذلك اليوم ، اليوم الذي أُبيد فيه الأبطال … لماذا كان هو الوحيد الذي عاد حياً؟ أجد الامر غريب جدا ربما كان مرتبط بالإمبراطورية.]
سوف يميزه شخصياً . إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل أن يكون ياسونوري أكيرا في خطر كبير … شكره لي شين وو على تحذيره ، ولكن قبل أن يغادر الدردشة ، حذر ياسونوري أكيرا من اللعنة التي أتت من القوة الممينة. فوجئ ياسونوري لكنه قال إنه فهم.
كان يعتقد أنها قالت كل ما ستقوله ، لكن بعد ذلك ، أسقطت قنبلة.
الآن ، جاء دور سيرا فون ريتادان . أخذ لي شين وو نفساً عميقاً وقبل الدردشة خاصة معها.
كان يعمل بشكل جيد بمفرده ، لكنها عرضت فجأة أن يلتقو!
هل كانت سيرا فون ريتادان تشير إلى مجموعة الأبطال (التي تضمنت لي مان بوك) التي حاولت إسقاط الجنرالات الـ 12؟ كما هو متوقع ، يبدو أنها لم تشارك في تلك الرحلة الاستكشافية ، لو كانت قد عرفت ، لكانت قد عرفت الفظائع التي نفذها إيثان . أومأ لي شين وو برأسه وأجاب إيثان كروز.
[سيرا فون ريتادان: سمعت أنك أصبحت في المستوى 7. كنت خائفة من أن تظل بعيداً ، لذلك أخفيت مستواك.]
“أنا آسف ، الكبيرة . أعلم أنه لا ينبغي أن أكذب عليك ، لكنني كنت خائفاً من أن تعلقو كل آمالكم علي (الكبار) …”
“كيف لا أصدقك ، وأنت تتصرف بدافع القلق علي؟ أنت لا تخبرني أن أهاجمه. أنت تخبرني فقط أن أرفض دعمه.”
[سيرا فون ريتادان : فهمت. نظراً لأنك يجب أن تكون موهوب بشكل استثنائي في عالمك الأصلي . كما يقولون ، “الأشجار الطويلة تلتقط رياحاً كثيرة”. [1] لابد أنها كانت تجربة قاسية.]
[سيرا فون ريتادان: أريدك أن تقابلني قبل أن تتعرض لسحره. أود أيضاً صياغة خطة في الموقع أيضاً.]
“كيف لا أصدقك ، وأنت تتصرف بدافع القلق علي؟ أنت لا تخبرني أن أهاجمه. أنت تخبرني فقط أن أرفض دعمه.”
“كبير…”
تصرف كما لو أن لطفها قد تأثر به. قال لي شين وو إلى حد كبير ما كانت تتوقع منه أن يقوله .
[سيرا فون ريتادان: الرجاء توخي الحذر من إيثان كروز. في ذلك اليوم ، اليوم الذي أُبيد فيه الأبطال … لماذا كان هو الوحيد الذي عاد حياً؟ أجد الامر غريب جدا ربما كان مرتبط بالإمبراطورية.]
لقد حصل على كبير آخر يمكن الاعتماد عليه.
كانت مهارة التمثل للي شين وو تؤتي ثمارها حقاً. ياسونوري أكيرا تأثر قليلاً بصدق لي شين وو.
بينما كان هو وقواته يعبرون منطقة الخطر من المستوى 3 ، وصل لي شين وو إلى قناة الدردشة. هناك ، سمع لي شين وو ما كان مستعداً إلى حد ما لسماعه.
[سيرا فون ريتادان: أفضل ألا أفكر في ذلك حتى على أنه احتمال ، لكن إذا كان خائن حقاً ، إذن … علينا القضاء عليه مهما حدث. لأن العدو في الداخل أكثر خطورة من الجنرالات الـ 12 . ]
[إيثان كروز: لا ، أردت فقط أن أسمع الحقيقة منها.]
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الكبير ياسونوري قال نفس الشيء.”
[سيرا فون ريتادان: ياسونوري أكيرا فعل؟ هذا مريح. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم يلتقي أبداً بإيثان شخصياً. إنه يستفيد من حذره.]
حذره لي مان بوك من أنه يجب عليه تجنبها بأي ثمن ، لكن ذلك كان سخيف للغاية بالنسبة له. لهزيمة الإمبراطورية ، كان بحاجة حتى إلى استخدام أكبر اعدائه . أكثر من ذلك إذا كانت شخص يكره اللاموتي إلى هذا الحد.
“بالطبع ، سأكون على يقين من توخي الحذر. شكرا لكي على النصيحة.”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان يعتقد أنها قالت كل ما ستقوله ، لكن بعد ذلك ، أسقطت قنبلة.
كما هو متوقع ، كانوا يتحدثون بالتأكيد عن سياغالد فون ريتدان . احد الجنرالات الـ 12. بالنظر إلى الحالة المزاجية في قناة الدردشة ، كان نصف الأبطال يعرفون عن سياغالد ، والنصف الآخر لم يعرف. افترض لي شين وو أن هذا دليل على أن الكبار لم يكونو يلعبون حتى الآن.
[سيرا فون ريتادان: همم ليس هناك مفر . دعنا نتقابل قبل أن تراه. سأتواصل مع ياسونوري أكيرا أيضاً. آه ، من فضلك تعال مع البطلة التي تربطك بها علاقة جيدة أيضاً.]
الفصل 34. جنرال يتحدي السماء – 3
**اشفق علي كراتيا .. بالكاد يتذكرها احد 🙂
[1] T / N: إذا تميزت عن الآخرين ، فإنك تلفت الانتباه إلى نفسك.
“…عذراً؟”
هل كانت سيرا فون ريتادان تشير إلى مجموعة الأبطال (التي تضمنت لي مان بوك) التي حاولت إسقاط الجنرالات الـ 12؟ كما هو متوقع ، يبدو أنها لم تشارك في تلك الرحلة الاستكشافية ، لو كانت قد عرفت ، لكانت قد عرفت الفظائع التي نفذها إيثان . أومأ لي شين وو برأسه وأجاب إيثان كروز.
كانت مهارة التمثل للي شين وو تؤتي ثمارها حقاً. ياسونوري أكيرا تأثر قليلاً بصدق لي شين وو.
[سيرا فون ريتادان: أريدك أن تقابلني قبل أن تتعرض لسحره. أود أيضاً صياغة خطة في الموقع أيضاً.]
كان يعمل بشكل جيد بمفرده ، لكنها عرضت فجأة أن يلتقو!
“…عذراً؟”
[إيثان كروز: ستندم على ذلك. مبتدئنا الخارق ، لي شين وو ، هل أنت جاهز تقريباً؟]
بدا لي شين وو بائس ، حيث كان الأمر كما لو تم تجنيده في اجتماع فريق لتقديم عرض تقديمي لعميل ضخم .
[ياسونوري أكيرا: أخطط للاختباء بينما تحاربون يا رفاق ضد أحد الجنرالات الاثني عشر.]
[بول زيرو ، لقد وصلنا إلى المدينة!]
[سيرا فون ريتادان : فهمت. نظراً لأنك يجب أن تكون موهوب بشكل استثنائي في عالمك الأصلي . كما يقولون ، “الأشجار الطويلة تلتقط رياحاً كثيرة”. [1] لابد أنها كانت تجربة قاسية.]
[يبدو أن الفيلق الثاني قد وصل إلى المدينة المقابلة! ماذا عن الهجوم قبل أن تتاح لأعدائنا فرصة للرد !؟]
ثم صرخ عمالقة الخطوط الأمامية ، الذين لم يكونو على دراية بما يشعر به. رأى لي شين وو المدينة الضخمة أمامه وصرخ ، مما وضع كل ضغوطه من قناة الدردشة فيها.
“حطم كل شيء ودس عليهم! قسمهم إلى أشلاء ، حتى لا يتمكن أحد من التعرف على من قتلهم!”
[ياسونوري أكيرا: هل تصدقني؟]
[1] T / N: إذا تميزت عن الآخرين ، فإنك تلفت الانتباه إلى نفسك.
بدا لي شين وو بائس ، حيث كان الأمر كما لو تم تجنيده في اجتماع فريق لتقديم عرض تقديمي لعميل ضخم .
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“كبير…”
[لي شين وو: نعم ، كبير . أنا أتأكد من أنني مستعد ، خاصة لأي مواقف غير متوقعة.]
كان هذا موضوع كان يجب أن يكون من الصعب السؤال عنه ، لذلك كان إيثان كروز يسخر منها بالتأكيد . بمعنى آخر ، هل يعني ذلك أنه واثق من قدرته على التغلب على سيرا فون ريتادان؟
“حطم كل شيء ودس عليهم! قسمهم إلى أشلاء ، حتى لا يتمكن أحد من التعرف على من قتلهم!”
سيرا فون ريتادان. إنها تقوم بواجبها بجد كبطل ، لذلك أود أن أبقيها على قيد الحياة إذا كان ذلك ممكن … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
