الفصل 36. ما تبقى من المعركة - 5
“وبالتالي…”
الفصل 36. ما تبقى من المعركة – 5
“بعبارة أخرى ، أنتي مهتمة.”
“لي شين وو ، أعلم أنك قلق علي . شكراً لك. ومع ذلك ، لا داعي للقلق علي.”
مرت ساعتان. قبل لي شين وو كوبه الثالث من الشاي. كلما طلب جرعة أخرى من الشاي ، كانت ريتادان تبدو متحمسة ، ربما بسبب الحالة المزاجية.
“…”
“… ومع ذلك ، لماذا تطرح هذا الأمر الآن؟”
“واااااه . هذا هو الأسوء”.
“هذا ليس له أي معنى . كان إيثان الأب …”
“لقد قتلنا اثنين فقط من الجنرالات الاثني عشر ، لكننا خسرنا ثلاثة أبطال في المقابل. لم يقتلو حتى وهم يقاتلون ضد العدو … آه ، اللعنة. الأمير محق. هذا أسوء.”
“من الصعب قبول الامر ، لكنها الحقيقة. عند ألنظر إلى الوراء ، بعد أن تحررت من غسيل دماغه ، أشعر أنه كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن لها معنى …”
“أنت مدهش ، لي شين وو”.
اندهش الأبطال من كشف لي شين وو عن خيانة إيثان. عندما أضاف أن مينتيس أورون كان جزءاً من هذه المؤامرة ، تحول المزاج إلى الأسوء. خاصة لويد ، حيث تذكر مينتيس أورون وهو يهاجمه وتنهد بعمق.
“… فيووو.”
“مات ياسونوري ونجونا بسبب الجنرال الذي يتحدى السماء …”
“أود أيضاً أن أتقدم بالشكر فيما يتعلق بذلك. … منذ أن كنت أحارب اللاموتي لفترة طويلة ، أصبح من الصعب بالنسبة لي التحكم في مشاعري عند رؤيتهم. هذا في الواقع سبب عدم محاربتي للجنرالات الـ 12 ، على الرغم من امتلاكي القوة . هو فقدان اعصابي “.
“كيف سارت الأمور على هذا النحو … لماذا كان علينا (الأبطال) القتال فيما بيننا؟ أشعر أني أحمق لأني قاتلت دون أن أدرك أي شيء من هذا.”
“… فيووو.”
“ريتادان. ألا تشعرين بشيء غريب؟”
أدرك لي شين وو وجهة نظر ريتادان وأومأ برأسه. كانت ريتادان مجنونة في ساحة المعركة ، لدرجة أن لقب الهائج كان مناسب لها. بغض النظر عن مدى قوتها ، إذا قاتلت كالمجنون ضد الجنرالات الاثني عشر وجيوشهم ، فسوف تُقتل على الفور.
“لقد قتلنا اثنين فقط من الجنرالات الاثني عشر ، لكننا خسرنا ثلاثة أبطال في المقابل. لم يقتلو حتى وهم يقاتلون ضد العدو … آه ، اللعنة. الأمير محق. هذا أسوء.”
أصبح كل من لويد و الاميرة و اريان على دراية بالظروف الكامنة وراء المعركة وبدا كما لو أنهم سيبكون ، ولكن بالمقارنة ، بدا لي شين وو ، الذي قال ما كان يريد قوله مسترخي , و شرب الشاي. . على وجه الدقة ، كان يتصرف كما لو كان يشرب الشاي بينما يبخر الشاي الذي نزل في حلقه بالنار.
الفصل 36. ما تبقى من المعركة – 5
“العالم … نعمة …”
لم يكن يعرف هذا ، لأنه لم يكن مضطر للتظاهر بشرب الشاي من قبل ، ولكن بابتلاع الشاي وتبخيره ، يمكن أن يشعر برطوبة الشاي ، مما يجعله يشعر وكأنه بالفعل يشرب الشاي . بالنسبة إلى لاميت لا يستطيع أن يأكل أو يشرب أي شيء ، لا يوجد شيء حلو.
“ماذا؟”
“… هل تحب الشاي الذي اصنعه كثيراً؟”
“… هل تحب الشاي الذي اصنعه كثيراً؟”
“نعم ، إنه يتسرب إلى جسدي وعقلي المنهكين. شكراً جزيلاً لكي.”
فتحت ريتادان فمها غريزياً لدحض وجهة نظره ، لأنها اختبرت قوته الحقيقية شخصياً وبالتالي عرفت أنها لم تكن بهذه البساطة . لكنها لم تكن قادرة على نطق أي شيء بعد فتح فمها وإغلاقه عدة مرات.
“… هيهي.”
“آمل أن تتمكن من اختراق وهمك في أقرب وقت ممكن.”
أدى تقدير لي شين وو الحقيقي إلى قيام ريتادان بتغطية فمها بيد والضحك بارتياح. نعم ، هذه الفتاة متحمسة حقاً بشأن أي شيء يتعلق بالشاي. ابتسم بمرارة ، لأنها كانت تتصرف بشكل مختلف عن السابق. ربما كانت طريقة التغلب عليها هي تناول الشاي!
“نعم ، إنه يتسرب إلى جسدي وعقلي المنهكين. شكراً جزيلاً لكي.”
“أنت مدهش ، لي شين وو”.
“سأكون كاذبة إذا أخبرتك أنني لم ألاحظ ذلك من قبل. أعرف أنه غير طبيعي.”
أبقت ريتادان فمها مغلق . لقد تخلت عن إقناع لويد. أراد لي شين وو أن يقول “اقلق على نفسك ” ، لكن … من أجل الحفاظ على نوع من الكرامة لكليهما ، أجاب بخفة.
“اعذرني؟”
“… ومع ذلك ، لماذا تطرح هذا الأمر الآن؟”
قال لويد فجأة ، وأمال لي شين وو رأسه ، لأنه لم يكن يعرف ما الذي كان يتحدث عنه. كان وجه لويد لا يزال شاحب وهو يتحدث بصوت محبط.
“بالطبع. سأعتني بالامر.”
“إنه لأمر مدهش أنك يمكن أن تكون هادئ للغاية ، على الرغم من كل ما حدث. لقد واجهت إيثان كروز ، الذي كان في المستوى 8 ، وجهاً لوجه وحتى قابلت الجنرال الذي يتحدى السماء … اعتقدت أنك من بين كل الناس ستكون أكثر شخص مرهق هنا “.
كانت محاولة الوصول إليها خطأ . لم يكن لدى شينو ريندو أي حظ أيضاً ، لأنه حاول حثهم على العمل معاً دون قراءة الحالة المزاجية.
“عدائك المطلق تجاه اللاموتي. المعدل الذي ينمو به غضبك أثناء محاربة اللاموتي غير طبيعي.”
“لقد أخبرتك بهذا من قبل , كنت بالفعل مستعد إلى حد ما لذلك. بالإضافة إلى ذلك ، لم أقابل إيثان كروز من قبل.”
“علاوة على ذلك ، حتى أنك منعت هجوم ريتادان … هل كنت تتراجع ضدي في مبارزتنا؟”
“لا.”
كذب لي شين وو بصوت جاد.
“ماذا!؟”
كذب لي شين وو بصوت جاد.
“اعذرني!؟”
“لقد تمكنت فقط من منع هجومها لأنها كانت متعبة للغاية. كان ذلك بعد أن قاتلت ضد اثنين من الجنرالات الـ 12. ربما مرت بالكثير ، لكنني لم أفعل الكثير سوي تلقي المساعدة من الجميع ، لذلك من الطبيعي أن يتبقى لدي الكثير من الطاقة. لهذا السبب كنت بالكاد قادر على صد هجومها “.
“لا ، هذا … لا يهم.”
فتحت ريتادان فمها غريزياً لدحض وجهة نظره ، لأنها اختبرت قوته الحقيقية شخصياً وبالتالي عرفت أنها لم تكن بهذه البساطة . لكنها لم تكن قادرة على نطق أي شيء بعد فتح فمها وإغلاقه عدة مرات.
“أنت ما زلت رائعة. وقفت حولك مثل الأبله ، ولكن على عكسي ، كان رد فعلك على الفور … إذا كنا قد قاتلنا باستمرار ضد تلك المجموعة من اللاموتي ، فلن نكون هنا الآن.”
“أود أيضاً أن أتقدم بالشكر فيما يتعلق بذلك. … منذ أن كنت أحارب اللاموتي لفترة طويلة ، أصبح من الصعب بالنسبة لي التحكم في مشاعري عند رؤيتهم. هذا في الواقع سبب عدم محاربتي للجنرالات الـ 12 ، على الرغم من امتلاكي القوة . هو فقدان اعصابي “.
“سأكون كاذبة إذا أخبرتك أنني لم ألاحظ ذلك من قبل. أعرف أنه غير طبيعي.”
ومع ذلك ، لم تكن كلمات لويد بلا معنى. أصبح المزاج الكئيب والثقيل أخف قليلاً ، وبدأ جميع الأبطال يبتسمون قليلاً. شاهد لي شين وو مجموعة الأبطال ، الذين أصبحوا أكثر نشاطاً من ذي قبل ، ولكن بعد ذلك … جاءت كراتيا من ورائه وهمست حتى يتمكن فقط من سماعها.
أدرك لي شين وو وجهة نظر ريتادان وأومأ برأسه. كانت ريتادان مجنونة في ساحة المعركة ، لدرجة أن لقب الهائج كان مناسب لها. بغض النظر عن مدى قوتها ، إذا قاتلت كالمجنون ضد الجنرالات الاثني عشر وجيوشهم ، فسوف تُقتل على الفور.
قال لويد فجأة ، وأمال لي شين وو رأسه ، لأنه لم يكن يعرف ما الذي كان يتحدث عنه. كان وجه لويد لا يزال شاحب وهو يتحدث بصوت محبط.
السبب الكامل لعدم تعرضها لإصابة خطيرة هو أنها كانت مع الأبطال الآخرين. بالإضافة إلى ذلك ، كان لي شين وو يدعمها علناً وبشكل خاص أيضاً.
“العالم … نعمة …”
“بعبارة أخرى ، أنتي مهتمة.”
“ريتادان. ألا تشعرين بشيء غريب؟”
“ماذا؟”
“لا أعتقد أنني رأيتك تتحدثين إلى أي شخص من قبل لفترة طويلة ، لكنك تواصلين الحديث مع لي شين وو. كنتي تحاولين إخفاء ذلك ، لكنك كنتي تبتسمين هنا وهناك كلما كان لي شين وو يتحدث … يبدو أنكم تفهمون بعضكم البعض حقاً “.
“عدائك المطلق تجاه اللاموتي. المعدل الذي ينمو به غضبك أثناء محاربة اللاموتي غير طبيعي.”
ذهب لي شين وو بجرأة إلى صلب الموضوع. هدأ الأبطال الاخرين ، كما لو كانو مدركين إلى حد ما لمشكلتها أيضاً. فقط كراتيا لم تكن على علم بهذا ، حيث كانت تميل رأسها. ردت ريتادان ببطء وحذر.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“سأكون كاذبة إذا أخبرتك أنني لم ألاحظ ذلك من قبل. أعرف أنه غير طبيعي.”
كانت ريتادان مرتبكة بشكل مدهش . كان لي شين وو هو نفسه. انتظر لحظة ، كيف انتقلت هذه المحادثة من مشاكلها العاطفية إلى العلاقات !؟ فقط كم كان سيئ في قراءة الحالة المزاجية !؟ لقد افترض أنه من المنطقي أن يأتي منه ، لأنه كان غبي بما يكفي ليخطئ جنس الأميرة!
“اذاً.”
“العالم … نعمة …”
“ومع ذلك ، أعتقد أنه شيء أحتاجه. لا أنوي رفضه. إنها ليست لعنة ، ولكنها نعمة ، لي شين وو.”
“… فيووو.”
كما هو متوقع ، ردت بمثل هذه الاستجابة السيكوباتية . بينما وقف لي شين وو وفمه مغلق ومذهول ، تابعت ريتادان.
“… ومع ذلك ، لماذا تطرح هذا الأمر الآن؟”
“لم يعد هناك بشر في الامبراطورية ، فقط لاموتي . إنه مكان لا يوجد فيه شيء يسعد به ، ولا شيء نعتمد عليه ، لا شيء. على الرغم من وجود عدد قليل من الرفاق ، لا يمكننا الوثوق بهم جميعاً . لا يمكنك البقاء عاقلة هنا. مع مرور الوقت ، لا يتحسن الوضع ، وأعدائنا أقوياء. لذا ، هناك احتمال أنني لست كما كنت في السابق “.
“وبالتالي…”
“لهذا السبب أنا ممتنة للغاية لكراهيتي ، التي كان من الممكن أن تتلاشى مع مرور الوقت ، لكنها ظلت قوية . تستمر الكراهية في تذكيري بألا أنسى هدفي الأصلي. ربما تكون نعمة منحنا إياها العالم . “
“لهذا السبب أنا ممتنة للغاية لكراهيتي ، التي كان من الممكن أن تتلاشى مع مرور الوقت ، لكنها ظلت قوية . تستمر الكراهية في تذكيري بألا أنسى هدفي الأصلي. ربما تكون نعمة منحنا إياها العالم . “
“ماذا!؟”
“العالم … نعمة …”
أدى تقدير لي شين وو الحقيقي إلى قيام ريتادان بتغطية فمها بيد والضحك بارتياح. نعم ، هذه الفتاة متحمسة حقاً بشأن أي شيء يتعلق بالشاي. ابتسم بمرارة ، لأنها كانت تتصرف بشكل مختلف عن السابق. ربما كانت طريقة التغلب عليها هي تناول الشاي!
“من الصعب قبول الامر ، لكنها الحقيقة. عند ألنظر إلى الوراء ، بعد أن تحررت من غسيل دماغه ، أشعر أنه كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يكن لها معنى …”
بسماع ذلك ، أدرك لي شين وو مدى تعرضها للتحطم بعد سنوات عديدة.
ما مدى حقدها وما مدى مشاعرها . هي التي عانت من سقوط الإمبراطورية؟ لقد تحملت كل ذلك ونجت حتى الآن. علاوة على ذلك ، لا بد أن عدائها غير الطبيعي وغضبها قد ازدادا بشكل مستمر خلال ذلك الوقت ، لذلك كان من الطبيعي أن تتضرر بشدة.
“كيهيك ، ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم …؟”
كانت محاولة الوصول إليها خطأ . لم يكن لدى شينو ريندو أي حظ أيضاً ، لأنه حاول حثهم على العمل معاً دون قراءة الحالة المزاجية.
الفصل 36. ما تبقى من المعركة – 5
“لي شين وو ، أعلم أنك قلق علي . شكراً لك. ومع ذلك ، لا داعي للقلق علي.”
“سأكون كاذبة إذا أخبرتك أنني لم ألاحظ ذلك من قبل. أعرف أنه غير طبيعي.”
“إذا تمكنتي من الحفاظ على نفسك مع ذلك ، إذن … ليس لدي ما أقوله. ومع ذلك ، كما قلت من قبل ، سيكون نبذهم تماماً مضيعة . لا ينبغي أن يكون هناك أي خطأ في عملنا معاً. أنا فقط أعطي الأولوية للشئ الاهم . من الذي يجب أن نكون حذرين منه ، ومن نرفضه ، ومن يجب علينا إسقاطه. أنتي لا تختلفين معي ، أليس كذلك؟ “
“هل ترغب في فنجان آخر؟”
“… لا. الامر يحبطني ، لكنك على حق . دعنا نأخذ وقتنا للتفكير في هذا الموضوع. أود الا تعمق علاقتك بهم بسرعة كبيرة ، ولكن … إذا كان هناك شيء يمكن كسبه منهم ، اذاً سأعتمد عليك، عليك أن تكون قادر على الاتصال معهم، كما لو انك لم تتأثر بهذا العالم “.
“هذا … أعتقد أنك محق.”
“بالطبع. سأعتني بالامر.”
بدا الأمر كما لو أنها كانت راضية عن رده ، لكن مشاعرها لم تظهر على وجهها. ثم التقطت الغلاية وسألت لي شين وو.
“لقد قتلنا اثنين فقط من الجنرالات الاثني عشر ، لكننا خسرنا ثلاثة أبطال في المقابل. لم يقتلو حتى وهم يقاتلون ضد العدو … آه ، اللعنة. الأمير محق. هذا أسوء.”
“هل ترغب في فنجان آخر؟”
استمرت راحة الأبطال لفترة أطول.
“إييي !؟”
“نعم من فضلك.”
قال لويد فجأة ، وأمال لي شين وو رأسه ، لأنه لم يكن يعرف ما الذي كان يتحدث عنه. كان وجه لويد لا يزال شاحب وهو يتحدث بصوت محبط.
“شين وو ، لن تتمكن من تجنب الامر إلى الأبد.”
“… أتعرف ، أنتما الاثنان.”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لقد أخبرتك بهذا من قبل , كنت بالفعل مستعد إلى حد ما لذلك. بالإضافة إلى ذلك ، لم أقابل إيثان كروز من قبل.”
بمجرد الانتهاء من التحدث بجدية شديدة وأصبح المزاج أكثر استرخاء كما كان من قبل ، تحدث لويد مرة أخرى دون قراءة الحالة المزاجية.
“نعم ، إنه يتسرب إلى جسدي وعقلي المنهكين. شكراً جزيلاً لكي.”
أدى تقدير لي شين وو الحقيقي إلى قيام ريتادان بتغطية فمها بيد والضحك بارتياح. نعم ، هذه الفتاة متحمسة حقاً بشأن أي شيء يتعلق بالشاي. ابتسم بمرارة ، لأنها كانت تتصرف بشكل مختلف عن السابق. ربما كانت طريقة التغلب عليها هي تناول الشاي!
“أنتم يا رفاق تمثلون زوج جيد.”
“لقد قلتي ذلك بنفسك. ريتادان. أنه لا يوجد ما يسعدك أو تعتمدي عليه. … ولكن إذا وقعتي في الحب ، فسيتم حل كلتا المشكلتين ، أليس كذلك؟”
“هذا ليس له أي معنى . كان إيثان الأب …”
“اعذرني!؟”
“ماذا؟”
كانت محاولة الوصول إليها خطأ . لم يكن لدى شينو ريندو أي حظ أيضاً ، لأنه حاول حثهم على العمل معاً دون قراءة الحالة المزاجية.
“ماذا!؟”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“… أتعرف ، أنتما الاثنان.”
“بففففت !؟”
كانت ريتادان مرتبكة بشكل مدهش . كان لي شين وو هو نفسه. انتظر لحظة ، كيف انتقلت هذه المحادثة من مشاكلها العاطفية إلى العلاقات !؟ فقط كم كان سيئ في قراءة الحالة المزاجية !؟ لقد افترض أنه من المنطقي أن يأتي منه ، لأنه كان غبي بما يكفي ليخطئ جنس الأميرة!
“كيهيك ، ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم …؟”
فقط لأكون واضح ، لم يكن لي شين وو قادر على الحب. لأنه لم يستطع الشعور به. إذا دخل في التفاصيل ، فسيكون بائس ، لأنه سيتذكر كل ما يفتقر إليه. بدا لويد نادم ، حيث هز كتفيه ، وهدأ ريتادان أيضاً. ولسبب ما ، أومأت الاميرة برأسها بشكل مبالغ فيه.
“لكن ، الامير. ليس الأمر مفاجئ ، أليس كذلك؟ الأبطال هم بشر أيضاً ، لذا يجب أن يكونوا قادرين على الوقوع في الحب أيضاً.”
“… هذا قادم منك.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“حسناً ، أنا … لست مهتم حقاً وليس الامر وكأن هناك أي شخص يحبني.”
بمجرد أن تحول الحديث عنه ، أصبح متردد ، وهو أمر مثير للشفقة. نظرت إريان والاميرة إلى لويد ببرود ، كما لو كانت عيونهما قريبة من الصفر المطلق . ومع ذلك ، هز لويد رأسه وقال بقوة.
“… فيووو.”
فقط لأكون واضح ، لم يكن لي شين وو قادر على الحب. لأنه لم يستطع الشعور به. إذا دخل في التفاصيل ، فسيكون بائس ، لأنه سيتذكر كل ما يفتقر إليه. بدا لويد نادم ، حيث هز كتفيه ، وهدأ ريتادان أيضاً. ولسبب ما ، أومأت الاميرة برأسها بشكل مبالغ فيه.
“لقد قلتي ذلك بنفسك. ريتادان. أنه لا يوجد ما يسعدك أو تعتمدي عليه. … ولكن إذا وقعتي في الحب ، فسيتم حل كلتا المشكلتين ، أليس كذلك؟”
“العالم … نعمة …”
“لا أعتقد أنني رأيتك تتحدثين إلى أي شخص من قبل لفترة طويلة ، لكنك تواصلين الحديث مع لي شين وو. كنتي تحاولين إخفاء ذلك ، لكنك كنتي تبتسمين هنا وهناك كلما كان لي شين وو يتحدث … يبدو أنكم تفهمون بعضكم البعض حقاً “.
“لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للانخراط في مثل هذه المشاعر التافهة.”
“بففففت !؟”
قالت كراتيا وابتسمت بمهارة. وفي المقابل ، ضرب لي شين وو جبهتها.
“الحب ليس تافه . إنه الشعور الذي يؤدي إلى الولادة ، وهي ظاهرة طبيعية. ما يجعل الإنسان انسان هي مشاعره. أنتي تحافظين على تماسكك من خلال كراهيتك للأموات ، أو بعبارة أخرى ، مشاعرك . “
“ومع ذلك ، أعتقد أنه شيء أحتاجه. لا أنوي رفضه. إنها ليست لعنة ، ولكنها نعمة ، لي شين وو.”
تأثر لي شين وو ، حيث تحدث لويد كبطل نموذجي . انتظر ، عندما فكر في الأمر ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب للقيام بذلك. عارضة ريتادان لويد بدلاً من لي شين وو.
“إذا تمكنتي من الحفاظ على نفسك مع ذلك ، إذن … ليس لدي ما أقوله. ومع ذلك ، كما قلت من قبل ، سيكون نبذهم تماماً مضيعة . لا ينبغي أن يكون هناك أي خطأ في عملنا معاً. أنا فقط أعطي الأولوية للشئ الاهم . من الذي يجب أن نكون حذرين منه ، ومن نرفضه ، ومن يجب علينا إسقاطه. أنتي لا تختلفين معي ، أليس كذلك؟ “
“… ومع ذلك ، لماذا تطرح هذا الأمر الآن؟”
“لا أعتقد أنني رأيتك تتحدثين إلى أي شخص من قبل لفترة طويلة ، لكنك تواصلين الحديث مع لي شين وو. كنتي تحاولين إخفاء ذلك ، لكنك كنتي تبتسمين هنا وهناك كلما كان لي شين وو يتحدث … يبدو أنكم تفهمون بعضكم البعض حقاً “.
“هذا … أعتقد أنك محق.”
“نعم ، إنه يتسرب إلى جسدي وعقلي المنهكين. شكراً جزيلاً لكي.”
“انتظر ، انتظر! هل تريد من مبتدئنا قبول كل ما تقوله ريتادان من هراء؟”
مرت ساعتان. قبل لي شين وو كوبه الثالث من الشاي. كلما طلب جرعة أخرى من الشاي ، كانت ريتادان تبدو متحمسة ، ربما بسبب الحالة المزاجية.
“إذا كنت أبتسم ، فهذا لأن لي شين وو هو شخص يقدر الشاي.”
“بعبارة أخرى ، أنتي مهتمة.”
“…”
“إذا تمكنتي من الحفاظ على نفسك مع ذلك ، إذن … ليس لدي ما أقوله. ومع ذلك ، كما قلت من قبل ، سيكون نبذهم تماماً مضيعة . لا ينبغي أن يكون هناك أي خطأ في عملنا معاً. أنا فقط أعطي الأولوية للشئ الاهم . من الذي يجب أن نكون حذرين منه ، ومن نرفضه ، ومن يجب علينا إسقاطه. أنتي لا تختلفين معي ، أليس كذلك؟ “
أبقت ريتادان فمها مغلق . لقد تخلت عن إقناع لويد. أراد لي شين وو أن يقول “اقلق على نفسك ” ، لكن … من أجل الحفاظ على نوع من الكرامة لكليهما ، أجاب بخفة.
“ومع ذلك ، أعتقد أنه شيء أحتاجه. لا أنوي رفضه. إنها ليست لعنة ، ولكنها نعمة ، لي شين وو.”
“الحب لا يمكن فرضة ، الكبير لويد. أنت تدرك ذلك بنفسك.”
“… اعتقدت فقط أنكم تبدون جيدين معاً.”
“لقد أخبرتك بهذا من قبل , كنت بالفعل مستعد إلى حد ما لذلك. بالإضافة إلى ذلك ، لم أقابل إيثان كروز من قبل.”
“هاها ، يجب أن تقول هذا النوع من الأشياء فقط لمن هم في حالة حب.”
“سأكون كاذبة إذا أخبرتك أنني لم ألاحظ ذلك من قبل. أعرف أنه غير طبيعي.”
“لقد أخبرتك بهذا من قبل , كنت بالفعل مستعد إلى حد ما لذلك. بالإضافة إلى ذلك ، لم أقابل إيثان كروز من قبل.”
فقط لأكون واضح ، لم يكن لي شين وو قادر على الحب. لأنه لم يستطع الشعور به. إذا دخل في التفاصيل ، فسيكون بائس ، لأنه سيتذكر كل ما يفتقر إليه. بدا لويد نادم ، حيث هز كتفيه ، وهدأ ريتادان أيضاً. ولسبب ما ، أومأت الاميرة برأسها بشكل مبالغ فيه.
“إنه لأمر مدهش أنك يمكن أن تكون هادئ للغاية ، على الرغم من كل ما حدث. لقد واجهت إيثان كروز ، الذي كان في المستوى 8 ، وجهاً لوجه وحتى قابلت الجنرال الذي يتحدى السماء … اعتقدت أنك من بين كل الناس ستكون أكثر شخص مرهق هنا “.
“هذا واضح. لا تلصق صغيرنا بتلك الحقيبة القديمة.”
“الحب لا يمكن فرضة ، الكبير لويد. أنت تدرك ذلك بنفسك.”
كانت محاولة الوصول إليها خطأ . لم يكن لدى شينو ريندو أي حظ أيضاً ، لأنه حاول حثهم على العمل معاً دون قراءة الحالة المزاجية.
“… الأمير ألتانيا؟”
“كيف سارت الأمور على هذا النحو … لماذا كان علينا (الأبطال) القتال فيما بيننا؟ أشعر أني أحمق لأني قاتلت دون أن أدرك أي شيء من هذا.”
“ومع ذلك ، أعتقد أنه شيء أحتاجه. لا أنوي رفضه. إنها ليست لعنة ، ولكنها نعمة ، لي شين وو.”
“إييي !؟”
“لكن ، الامير. ليس الأمر مفاجئ ، أليس كذلك؟ الأبطال هم بشر أيضاً ، لذا يجب أن يكونوا قادرين على الوقوع في الحب أيضاً.”
ومع ذلك ، لم تكن كلمات لويد بلا معنى. أصبح المزاج الكئيب والثقيل أخف قليلاً ، وبدأ جميع الأبطال يبتسمون قليلاً. شاهد لي شين وو مجموعة الأبطال ، الذين أصبحوا أكثر نشاطاً من ذي قبل ، ولكن بعد ذلك … جاءت كراتيا من ورائه وهمست حتى يتمكن فقط من سماعها.
“شين وو ، لن تتمكن من تجنب الامر إلى الأبد.”
“مهلاً ، توقفي عن التحذير المفاجئ.”
“آمل أن تتمكن من اختراق وهمك في أقرب وقت ممكن.”
قالت كراتيا وابتسمت بمهارة. وفي المقابل ، ضرب لي شين وو جبهتها.
“… هذا قادم منك.”
استمرت راحة الأبطال لفترة أطول.
بمجرد الانتهاء من التحدث بجدية شديدة وأصبح المزاج أكثر استرخاء كما كان من قبل ، تحدث لويد مرة أخرى دون قراءة الحالة المزاجية.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بسماع ذلك ، أدرك لي شين وو مدى تعرضها للتحطم بعد سنوات عديدة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت ريتادان مرتبكة بشكل مدهش . كان لي شين وو هو نفسه. انتظر لحظة ، كيف انتقلت هذه المحادثة من مشاكلها العاطفية إلى العلاقات !؟ فقط كم كان سيئ في قراءة الحالة المزاجية !؟ لقد افترض أنه من المنطقي أن يأتي منه ، لأنه كان غبي بما يكفي ليخطئ جنس الأميرة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
