الفصل 36. ما تبقى من المعركة - 6
الفصل 36. ما تبقى من المعركة – 6
“ماذا!؟”
هل شكلو إحساس بالصداقة الحميمة بسبب المعركة؟ في البداية ، اعتقد لي شين وو أنه سيكون محظوظ إذا لم يتشاجرو فيما بينهم ، لكن راحتهم ومحادثاتهم استمرت لفترة أطول بكثير مما كان يتوقع.
كانت هذه أول تجربة للأبطال في قتال الجنرالات الاثني عشر وهزيمتهم وخيانة رفاقهم. الشخص الآخر الوحيد إلى جانب لي شين وو الذي يمكنه الاسترخاء ، ويقول “لنلتقي في المرة القادمة” ، والمغادرة كانت كراتيا.
“هاه!؟”
“أشعر أن عامي الثالث كان الأصعب.”
“مم ، أعتقد أنها غيرت رأيها بسببك ، شين وو.”
“لو لم أقابل الامير ، لما استمريت طويلاً.”
“تستعد…؟”
“اللعنة…”
“لابد أنك عانيت من صعوبة ، لويد. كان عليك أن تتحمل هذا الصبي العنيد لفترة طويلة …”
“شين وو ، أنت تقول” بطل “وكأنه شيء سيء.”
“الصغير ، اضربها من أجلي.”
بل إنهم بدأو يتذكرون ماضيهم. على الرغم من أنهم تحدثو غالباً في قناة الدردشة ، إلا أن الأبطال لم يتمكنو من رؤية وجوه بعضهم البعض والتحدث وجهاً لوجه. لذلك ، كانو ينتقلون بسرعة من موضوع إلى آخر وظلو جالسين. بعد كل شيء ، لم يعرفو متى سيرون بعضهم البعض مرة أخرى.
تم إجراء معظم الحديث بواسطة لويد أو الاميرة ، ولكن إذا رد لي شين وو أو ريتادان أو حتى كراتيا ، فسيتحدثون لفترة أطول.
“اللعنة…”
“تستعد…؟”
“ماذا ستعدون يا رفاق لتناول العشاء؟”
“ماذا!؟”
“أنا لست جائع حقاً …”
لأن لويد انتهى أولاً ، قرر أن يوقظ الاميرة ، لكن كراتيا أخبرته بسرعة ألا يفعل ذلك. كان لدى لي شين وو شعور بأنه يعرف ما يحدث ، وعندما فتحت الخيمة ، تمكنو من رؤية الاميرة . عند رؤيتها ، أسقط لويد سيقان الدجاج من يده.
“… سيكون الأمر صعب بدون ميزة كهذه.”
“يجب أن نرتاح ، بدلاً من إجبار أنفسنا على تناول الطعام. لقد قتلنا اثنين من الجنرالات الاثني عشر وزادت إحصائياتنا بشكل كبير ، لذلك يجب أن نعطي الأولوية للراحة للتكيف مع أجسادنا “.
“… لم أكن أعلم أنكم كنتم على علاقة.”
جاء الليل. في النهاية ، قررو إراحة أجسادهم المنهكة الليلة ثم الذهاب في طرقهم المنفصلة . صنع الأبطال الخيام بأجهزتهم السحرية. رآها في كثير من الأحيان عندما سافر مع كراتيا، لكنه وجد أن الامر مسلي كون الخيمة ملائمة لشخص واحد، سواء كانت المواد أو حجمها.
بل إنهم بدأو يتذكرون ماضيهم. على الرغم من أنهم تحدثو غالباً في قناة الدردشة ، إلا أن الأبطال لم يتمكنو من رؤية وجوه بعضهم البعض والتحدث وجهاً لوجه. لذلك ، كانو ينتقلون بسرعة من موضوع إلى آخر وظلو جالسين. بعد كل شيء ، لم يعرفو متى سيرون بعضهم البعض مرة أخرى.
“الصغير ، اضربها من أجلي.”
“شين وو ، هل أنت متأكد أنك ستكون بخير؟”
“نعم ، أنا الأقل تعب . إذا تعبت أكثر من اللازم ، فسأقوم بمناداتك.”
“… أشعر بالخجل كوني أكبر منك ، لكن شكراً لك . إذا كنت متعب ، فأيقظني. من اجل سلامة الجميع.”
“بالتاكيد.”
تطوع لي شين وو للمراقبة الليلية حتى يتمكن الكبار من النوم جيداً ليلاً . لقد كانت ساحة معركة حيث قتلو اثنين من الجنرالات الاثني عشر وذبحو جيوشهم ، ولم يتركوا شيئ ورائهم ، و لهذا السبب بالذات كان عليهم إبقاء عين مفتوحة.
“هذا الجسم هو الأفضل.”
الفصل 36. ما تبقى من المعركة – 6
بالطبع ، لم يكن لديه خطط لإيقاظ لوي د. لم يكن هناك جدوى من إيقاظ الأبطال المرهقين. كما أنه لا يبدو أن الأبطال الآخرين ، الذين كانت أذهانهم وأجسادهم في حالة يرثى لها ، سيكونون قادرين على المراقبة الليلية على أي حال.
“الأمير ، هذا الأحمق. أليس جائع؟ سأذهب لإيقاظه.”
“هذا الجسم هو الأفضل.”
“الصغير ، اضربها من أجلي.”
“شين وو ، سأسافر مع الاميرة من الآن فصاعداً.”
“… سيكون الأمر صعب بدون ميزة كهذه.”
“هاها. نعم ، أعتقد أنه الجو كان محفز للغاية اليوم ، أليس كذلك؟”
“… سيكون الأمر صعب بدون ميزة كهذه.”
بمجرد أن أكدو أن الأبطال كانو نائمين بعمق ، تحدث جين. بينما تحدث لي شين وو مع الأبطال ، بدا جين مستاء ، حيث كرر ما قاله ساخراً ونقر على جسده.
على الرغم من أنها مزقت لويد (كلماته) أمس ، كان لي شين وو يدرك جيداً مدى قوة الحب. بينما كان يريدها ان تتحسن ، لم يستطع إلا أن يقلق بشأن المسافة بين الاميرة و لويد.
“يمكنك أن تجعلني منهك كما تريد ، ولا يهمني إذا اضطررت إلى النوم مرة أخرى. أريد فقط أن أكون إنسان مرة أخرى …”
بالطبع ، كان يعلم بالفعل أنهم كانو يتشاركون الخيمة. صنعت الاميرة خيمتها الخاصة ، لكن لي شين وو رآها تمشي إلى خيمة كراتيا.
“هاها. نعم ، أعتقد أنه الجو كان محفز للغاية اليوم ، أليس كذلك؟”
فكر لي شين وو ، “يا له من طفل” ، لكنه سمع بعد ذلك جين يبدأ في البكاء. يمكنه أن يفهم كيف كان يشعر . على الرغم من أنه كان منسجم مع كراتيا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الأحياء حوله اليوم.
كان يعتقد أنهم كانو يتحدثون فقط أثناء شرب الشاي ، لكنها كانت في الواقع جلسة استشارية. لم يكن لي شين وو يتخيل ذلك فحسب ؛ بدت كراتيا متعبة أكثر من المعتاد.
فكر لي شين وو ، “يا له من طفل” ، لكنه سمع بعد ذلك جين يبدأ في البكاء. يمكنه أن يفهم كيف كان يشعر . على الرغم من أنه كان منسجم مع كراتيا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الأحياء حوله اليوم.
“يمكنك أن تجعلني منهك كما تريد ، ولا يهمني إذا اضطررت إلى النوم مرة أخرى. أريد فقط أن أكون إنسان مرة أخرى …”
لقد حاول أن ينسى الأمر ، لكنه لم يستطع تجاهله عندما كان الكثير منهم أمامه مباشرتاً . كانت هناك أشياء لا يستطيع فعلها ويمكن للأبطال فعلها … مثل الأكل أو النوم. تسائل لي شين وو كيف عليه أن يريح جين.
“يا له من تعبير رائع … انا ادعمك.”
“مستوى الاميرة وإحصائياتها أضعف من مستواي. في حياتها الماضية ، كان بإمكانها استخدام تعويذة فطرية من خلال عقد ، وهذا تبعها هنا ، مما يجعلها تبدو قوية فقط ، ولكن إذا تمكنا من إبراز إمكانياتها الحقيقية ، ستصبح أقوى بكثير. إنها تهدر سحرها وموهبتها الآن . لقد فكرت في هذا من قبل ، لكنني أصبحت متأكدة من ذلك اليوم “.
“يمكنك أن تشم رائحة الأشياء أيضاً. سأضع بعض الشاي في جسمك لاحقاً.”
“أنا أفضل ألا أتبلل ، لذلك لا تفعل. هذا لا يساعد.”
“أنت فقط لا تعرف كيف تستمتع بالشاي.”
“هل تلبس كفتاة !؟”
“أنا سعيد لأنك تعرف كيف تستمتع به . يبدو أنك تستمتع حقاً مع ريتادان. لماذا لا تواعدها ؟”
“أنت … انتظر … ماذا …؟”
الفصل 36. ما تبقى من المعركة – 6
“لا فائدة من ذلك ، لذا لا تقل أشياء من هذا القبيل.”
واصل لي شين وو و جين الحديث ، وقبل أن يعرفو ذلك ، كان الفجر قد بزغ . لقد خطط للانتظار حتى يستيقظ الأبطال الذين لم يعودو مرهقين من تلقاء أنفسهم ، لكن خيمة كراتيا فتحت . خرجت وهي تفرك عينيها. لسبب ما وللحظة ، رأى الاميرة نائمة داخل خيمة كراتيا.
“سأضربك ، شين وو. وبعد ذلك سأضربك.”
بالطبع ، لم يكن لديه خطط لإيقاظ لوي د. لم يكن هناك جدوى من إيقاظ الأبطال المرهقين. كما أنه لا يبدو أن الأبطال الآخرين ، الذين كانت أذهانهم وأجسادهم في حالة يرثى لها ، سيكونون قادرين على المراقبة الليلية على أي حال.
أغلقت كراتيا خيمتها بسرعة وخرجت وجلست بجانب لي شين وو. سألها لي شين وو بصوت متوتر قليلاً.
فكر لي شين وو ، “يا له من طفل” ، لكنه سمع بعد ذلك جين يبدأ في البكاء. يمكنه أن يفهم كيف كان يشعر . على الرغم من أنه كان منسجم مع كراتيا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الأحياء حوله اليوم.
“مم ، فهمت.”
“… لم أكن أعلم أنكم كنتم على علاقة.”
فكر لي شين وو ، “يا له من طفل” ، لكنه سمع بعد ذلك جين يبدأ في البكاء. يمكنه أن يفهم كيف كان يشعر . على الرغم من أنه كان منسجم مع كراتيا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الأحياء حوله اليوم.
“سأضربك ، شين وو. وبعد ذلك سأضربك.”
“لقد كانت مجرد مزحة. أنا آسف”.
سأل لي شين وو كراتيا ، التي كانت بجانبه تأكل الذرة ، كيف سارت الأمور على هذا النحو ، وأوضحت أنهم “ سيصلحون أصل تعويذتها الفطرية ”. بعد تفسيرها البسيط ، عادت لتناول الذرة. لذلك ، هذا هو السبب في أن الاميرة لم تكن بحاجة إلى الحفاظ على تنكرها بعد الآن
“شين وو ، هل أنت متأكد أنك ستكون بخير؟”
بالطبع ، كان يعلم بالفعل أنهم كانو يتشاركون الخيمة. صنعت الاميرة خيمتها الخاصة ، لكن لي شين وو رآها تمشي إلى خيمة كراتيا.
“لا فائدة من ذلك ، لذا لا تقل أشياء من هذا القبيل.”
لم يكن يعرف ما الذي تحدثو عنه ، لأنهم أقامو حاجز عازل للصوت حول خيمتهم ، لكنه افترض أن لديها الكثير لتتحدث عنه مع صديقة.
كان يعتقد أنهم كانو يتحدثون فقط أثناء شرب الشاي ، لكنها كانت في الواقع جلسة استشارية. لم يكن لي شين وو يتخيل ذلك فحسب ؛ بدت كراتيا متعبة أكثر من المعتاد.
“شين وو ، سأسافر مع الاميرة من الآن فصاعداً.”
“هاه!؟”
لهذا السبب فوجئ بأخبار كراتيا المفاجئة. لم يستطع أن يفهم كيف وصلت الأمور الي هذا . بحق الجحيم ما الذي تحدثو عنه هناك؟
“كنت تفكر فينا ، فهمت … شكراً لك. سأعد الإفطار. روبارت ، هل يمكنك مساعدتي من فضلك؟”
“مستوى الاميرة وإحصائياتها أضعف من مستواي. في حياتها الماضية ، كان بإمكانها استخدام تعويذة فطرية من خلال عقد ، وهذا تبعها هنا ، مما يجعلها تبدو قوية فقط ، ولكن إذا تمكنا من إبراز إمكانياتها الحقيقية ، ستصبح أقوى بكثير. إنها تهدر سحرها وموهبتها الآن . لقد فكرت في هذا من قبل ، لكنني أصبحت متأكدة من ذلك اليوم “.
على الرغم من أنها مزقت لويد (كلماته) أمس ، كان لي شين وو يدرك جيداً مدى قوة الحب. بينما كان يريدها ان تتحسن ، لم يستطع إلا أن يقلق بشأن المسافة بين الاميرة و لويد.
“مم ، فهمت.”
“اللعنة…”
“هذا أنا.”
بصراحة ، أصيب لي شين وو بخيبة أمل من الاميرة أيضاً. لقد كان مغرور ، وافترض أن كل بطل مرتبط بالسحر سيكون قادر على إلقاء سحر لا يصدق مثل كراتيا.
“هاها. نعم ، أعتقد أنه الجو كان محفز للغاية اليوم ، أليس كذلك؟”
“لقد حددت المشكلة ، لكنها اعتقدت أنها ستكون بخير حتى الآن. فقط للتوضيح ، تمويهها الذكوري مرتبط بتلك التعويذة الفطرية . إنها تعويذة تم تناقلها عبر عائلتها. إنها تعويذة مدهشة حقاً.”
هل شكلو إحساس بالصداقة الحميمة بسبب المعركة؟ في البداية ، اعتقد لي شين وو أنه سيكون محظوظ إذا لم يتشاجرو فيما بينهم ، لكن راحتهم ومحادثاتهم استمرت لفترة أطول بكثير مما كان يتوقع.
“يبدو أن لديها ظروف مقلقة خاصة بها لا أريد أن أعرف عنها”.
“نعم ، تحدثنا طوال الليل . واضطررت إلى تحليل التعويذة.”
“أشعر أن عامي الثالث كان الأصعب.”
كان يعتقد أنهم كانو يتحدثون فقط أثناء شرب الشاي ، لكنها كانت في الواقع جلسة استشارية. لم يكن لي شين وو يتخيل ذلك فحسب ؛ بدت كراتيا متعبة أكثر من المعتاد.
“مم ، أعتقد أنها غيرت رأيها بسببك ، شين وو.”
“لذلك قررت أن أجعلها تلميذتي. يؤسفني عدم تمكني من السفر معك ، لكن … سأستمر في دراسة ما قدمته لي ، لذا لا تقلق.”
الفصل 36. ما تبقى من المعركة – 6
على الرغم من أنها مزقت لويد (كلماته) أمس ، كان لي شين وو يدرك جيداً مدى قوة الحب. بينما كان يريدها ان تتحسن ، لم يستطع إلا أن يقلق بشأن المسافة بين الاميرة و لويد.
“أنا لست قلق بشأن ذلك. أنا أثق بكي . على أي حال ، هل الكبيرة موافقة على هذا الترتيب؟ إنه لأمر رائع أنها تريد تحسين سحرها ، لكنها ستكون بعيدة عن الكبير لويد …”
على الرغم من أنها مزقت لويد (كلماته) أمس ، كان لي شين وو يدرك جيداً مدى قوة الحب. بينما كان يريدها ان تتحسن ، لم يستطع إلا أن يقلق بشأن المسافة بين الاميرة و لويد.
“مم ، أعتقد أنها غيرت رأيها بسببك ، شين وو.”
“لكني حذرتها حتى لا تغير رأيها؟”
تم إجراء معظم الحديث بواسطة لويد أو الاميرة ، ولكن إذا رد لي شين وو أو ريتادان أو حتى كراتيا ، فسيتحدثون لفترة أطول.
“… أعتقد أنني فهمت . أنت تقول أن هذا كله خطأك ، أليس كذلك؟”
“آمل في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، أن نكون جميعاً أقوى بكثير من ذي قبل. لي شين وو ، قد أتصل بك كثيراً في المستقبل بخصوص الجنرال الذي يتحدى السماء. سأعتمد عليك.”
“بلى.”
“بلى!؟”
قام لي شين وو بإمالة رأسه ، لأنه لم يستطع فهم ما كانت تقوله. جين ، الذي كان يستمع بهدوء إلى الجانب ، تحدث بهدوء وأومأ برأسه. لقد يأس ، كما فهم جين كراتيا أفضل منه.
نظراً لأنهم جاعو بالأمس ، كان الإفطار رائع جداً. كان لي شين وو قادر على إعفاء نفسه من الوجبة لأنه كان بحاجة إلى المراقبة والمراقبة بينما كان الأبطال يأكلون وجباتهم بشراهة. هناك لم يكن هناك رجال أو نساء هنا . كانو كلهم خنازير.
عندما كانو على وشك الانتهاء ، استيقظ لويد ، تبعه الأبطال الاخرين. يبدو أن الاميرة كانت الوحيدة التي لا تزال نائمة.
“هاها. نعم ، أعتقد أنه الجو كان محفز للغاية اليوم ، أليس كذلك؟”
“شين وو ، هل أنت بخير حقاً؟ لم أعتقد أنك ستظل مستيقظ طوال الليل. أنا أقدر أنك تعتني بنا ، لكن عليك أن تعتني بنفسك بشكل أفضل قليلاً!”
“أعرف هذا المكان جيداً. يمكنني بسهولة العثور على مكان للراحة ، لذا من فضلك لا تقلقي علي.”
بمجرد أن أكدو أن الأبطال كانو نائمين بعمق ، تحدث جين. بينما تحدث لي شين وو مع الأبطال ، بدا جين مستاء ، حيث كرر ما قاله ساخراً ونقر على جسده.
“اللعنة…”
كان هناك اضطراب في الصباح ، لكنه انتهى بمحاولتهم إحراق لويد . لقد حان الوقت تقريباً ليذهبو في طرقهم المنفصلة . امسكت إريان بحماس لويد ، الذي لم يكن قادر على قول أي شيء ، بينما بدت الاميرة أكثر حيوية من ذي قبل ، كما لو كانت مرتاحة من العبء ووقفت وراء كراتيا.
“بلى!؟”
“كنت تفكر فينا ، فهمت … شكراً لك. سأعد الإفطار. روبارت ، هل يمكنك مساعدتي من فضلك؟”
“مم ، حسناً …”
نظراً لأنهم جاعو بالأمس ، كان الإفطار رائع جداً. كان لي شين وو قادر على إعفاء نفسه من الوجبة لأنه كان بحاجة إلى المراقبة والمراقبة بينما كان الأبطال يأكلون وجباتهم بشراهة. هناك لم يكن هناك رجال أو نساء هنا . كانو كلهم خنازير.
“اللعنة…”
“ماذا ستعدون يا رفاق لتناول العشاء؟”
“الأمير ، هذا الأحمق. أليس جائع؟ سأذهب لإيقاظه.”
“أنا لا أرتدي الملابس كفتاة. كنت أرتدي ثيابي كرجل ، أيها الأحمق!”
“حسناً ، نظراً لأنه طلب تلميذتي”.
“الأميرة مستيقظة وتستعد.”
“مم ، حسناً …”
واصل لي شين وو و جين الحديث ، وقبل أن يعرفو ذلك ، كان الفجر قد بزغ . لقد خطط للانتظار حتى يستيقظ الأبطال الذين لم يعودو مرهقين من تلقاء أنفسهم ، لكن خيمة كراتيا فتحت . خرجت وهي تفرك عينيها. لسبب ما وللحظة ، رأى الاميرة نائمة داخل خيمة كراتيا.
“تستعد…؟”
فكر لي شين وو ، “يا له من طفل” ، لكنه سمع بعد ذلك جين يبدأ في البكاء. يمكنه أن يفهم كيف كان يشعر . على الرغم من أنه كان منسجم مع كراتيا ، كان هناك الكثير من الأشخاص الأحياء حوله اليوم.
“هل تلبس كفتاة !؟”
لأن لويد انتهى أولاً ، قرر أن يوقظ الاميرة ، لكن كراتيا أخبرته بسرعة ألا يفعل ذلك. كان لدى لي شين وو شعور بأنه يعرف ما يحدث ، وعندما فتحت الخيمة ، تمكنو من رؤية الاميرة . عند رؤيتها ، أسقط لويد سيقان الدجاج من يده.
أغلقت كراتيا خيمتها بسرعة وخرجت وجلست بجانب لي شين وو. سألها لي شين وو بصوت متوتر قليلاً.
“سأكون في المستوى السابع في المرة القادمة التي نلتقي فيها. لا يهم. والأميرة … هل أنتي بخير حقاً مع ترك الاثنين وحدهم؟”
“أنت … انتظر … ماذا …؟”
“لو لم أقابل الامير ، لما استمريت طويلاً.”
“هذا أنا.”
“لقد حددت المشكلة ، لكنها اعتقدت أنها ستكون بخير حتى الآن. فقط للتوضيح ، تمويهها الذكوري مرتبط بتلك التعويذة الفطرية . إنها تعويذة تم تناقلها عبر عائلتها. إنها تعويذة مدهشة حقاً.”
ردت الأميرة باقتضاب وخرجت من الخيمة. على الرغم من أنها كانت ترتدي نفس الجلباب القديم ، إلا أن انحنائات جسدها تحته قد تغيرت . كان الأمر كما توقع لي شين وو.
“ماذا ستعدون يا رفاق لتناول العشاء؟”
“أنا لست قلق بشأن ذلك. أنا أثق بكي . على أي حال ، هل الكبيرة موافقة على هذا الترتيب؟ إنه لأمر رائع أنها تريد تحسين سحرها ، لكنها ستكون بعيدة عن الكبير لويد …”
أصبح وجهها أكثر نعومة وشعرها الفضي اللامع معلق تحت كتفيها. بقيت عيناها الحمراوتان فقط كما كانو ، لكن لأنها تتناسب مع سماتها الجسدية الأخرى ، جعلتها تبدو أكثر جمالاً من ذي قبل . افترض لي شين وو أن “ الأبطال تم اختيارهم من خلال مظهرهم ” وهذا يثبت وجهة نظره.
تطوع لي شين وو للمراقبة الليلية حتى يتمكن الكبار من النوم جيداً ليلاً . لقد كانت ساحة معركة حيث قتلو اثنين من الجنرالات الاثني عشر وذبحو جيوشهم ، ولم يتركوا شيئ ورائهم ، و لهذا السبب بالذات كان عليهم إبقاء عين مفتوحة.
لأن لويد انتهى أولاً ، قرر أن يوقظ الاميرة ، لكن كراتيا أخبرته بسرعة ألا يفعل ذلك. كان لدى لي شين وو شعور بأنه يعرف ما يحدث ، وعندما فتحت الخيمة ، تمكنو من رؤية الاميرة . عند رؤيتها ، أسقط لويد سيقان الدجاج من يده.
ثم احمر لويد خجلاً وصاح.
“اللعنة…”
“مم ، فهمت.”
“هل تلبس كفتاة !؟”
“أعرف هذا المكان جيداً. يمكنني بسهولة العثور على مكان للراحة ، لذا من فضلك لا تقلقي علي.”
“أنا لا أرتدي الملابس كفتاة. كنت أرتدي ثيابي كرجل ، أيها الأحمق!”
“ماذا!؟”
“بلى.”
كان لويد يعرفها منذ وقت طويل ولم يكتشفها طوال هذا الوقت ، لذلك كان حقاً أحمق. بينما ، بدت ريتادان غير المهتمة ، بالطبع كانت غير مهتمة بما إذا كانت في الأصل رجلاً أم امرأة ، وبدت إريان كما لو كانت تفهم.
“أنا سعيد لأنك تعرف كيف تستمتع به . يبدو أنك تستمتع حقاً مع ريتادان. لماذا لا تواعدها ؟”
“لهذا السبب كنتي …”
“أشعر أن عامي الثالث كان الأصعب.”
“انتظرو لحظة. أنا الوحيد الذي فوجئ؟ ما الذي يحدث !؟”
“أنا سعيد لأنك تعرف كيف تستمتع به . يبدو أنك تستمتع حقاً مع ريتادان. لماذا لا تواعدها ؟”
“إنها ليست إحدى قدراته ، لكن كلما رأيت هذا النوع من رد الفعل منه ، يبدو أنه بطل حقيقي.”
“يا له من تعبير رائع … انا ادعمك.”
“شين وو ، أنت تقول” بطل “وكأنه شيء سيء.”
“شين وو ، أنت تقول” بطل “وكأنه شيء سيء.”
“لماذا!؟”
سأل لي شين وو كراتيا ، التي كانت بجانبه تأكل الذرة ، كيف سارت الأمور على هذا النحو ، وأوضحت أنهم “ سيصلحون أصل تعويذتها الفطرية ”. بعد تفسيرها البسيط ، عادت لتناول الذرة. لذلك ، هذا هو السبب في أن الاميرة لم تكن بحاجة إلى الحفاظ على تنكرها بعد الآن
“لذلك قررت أن أجعلها تلميذتي. يؤسفني عدم تمكني من السفر معك ، لكن … سأستمر في دراسة ما قدمته لي ، لذا لا تقلق.”
“أنت عابس . ألم تلاحظ؟”
بمجرد أن أكدو أن الأبطال كانو نائمين بعمق ، تحدث جين. بينما تحدث لي شين وو مع الأبطال ، بدا جين مستاء ، حيث كرر ما قاله ساخراً ونقر على جسده.
“آه … انا . لم أكن أعتقد أنه يمكن أن تكون هناك امرأة لها شخصية مثل شخصيتك …”
“أنا لست قلق بشأن ذلك. أنا أثق بكي . على أي حال ، هل الكبيرة موافقة على هذا الترتيب؟ إنه لأمر رائع أنها تريد تحسين سحرها ، لكنها ستكون بعيدة عن الكبير لويد …”
“كراتيا ، اربطي هذا الرجل من أجلي. أريد أن أحرقه.”
“لماذا!؟”
“شين وو ، سأسافر مع الاميرة من الآن فصاعداً.”
“حسناً ، نظراً لأنه طلب تلميذتي”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“ماذا!؟”
كان هناك اضطراب في الصباح ، لكنه انتهى بمحاولتهم إحراق لويد . لقد حان الوقت تقريباً ليذهبو في طرقهم المنفصلة . امسكت إريان بحماس لويد ، الذي لم يكن قادر على قول أي شيء ، بينما بدت الاميرة أكثر حيوية من ذي قبل ، كما لو كانت مرتاحة من العبء ووقفت وراء كراتيا.
ثم احمر لويد خجلاً وصاح.
“آمل في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، أن نكون جميعاً أقوى بكثير من ذي قبل. لي شين وو ، قد أتصل بك كثيراً في المستقبل بخصوص الجنرال الذي يتحدى السماء. سأعتمد عليك.”
“بالتاكيد.”
“أنا أفضل ألا أتبلل ، لذلك لا تفعل. هذا لا يساعد.”
“سأكون في المستوى السابع في المرة القادمة التي نلتقي فيها. لا يهم. والأميرة … هل أنتي بخير حقاً مع ترك الاثنين وحدهم؟”
“لهذا السبب كنتي …”
“همف ، لقد وجدت ما هو أكثر أهمية بالنسبة لي الآن .”
“هذا الجسم هو الأفضل.”
“يا له من تعبير رائع … انا ادعمك.”
“حسناً ، نظراً لأنه طلب تلميذتي”.
غادر ريتادان أولاً . غادرت اريان في الاتجاه المعاكس بينما تحمل لويد. بدت كراتيا والاميرة محبطتين ، لكنهما ودعتاه في النهاية وغادرتا.
“آه … انا . لم أكن أعتقد أنه يمكن أن تكون هناك امرأة لها شخصية مثل شخصيتك …”
كآخر واحد هناك ، أغلق لي شين وو عينيه لفترة وجيزة وبقي ساكن. تنهد ثم تكلم. كان يعرف ما يجب أن يفعله. لكن اولا…
لم يكن يعرف ما الذي تحدثو عنه ، لأنهم أقامو حاجز عازل للصوت حول خيمتهم ، لكنه افترض أن لديها الكثير لتتحدث عنه مع صديقة.
“أنا بحاجة للذهاب لزيارة المتجر السري”.
جاء الليل. في النهاية ، قررو إراحة أجسادهم المنهكة الليلة ثم الذهاب في طرقهم المنفصلة . صنع الأبطال الخيام بأجهزتهم السحرية. رآها في كثير من الأحيان عندما سافر مع كراتيا، لكنه وجد أن الامر مسلي كون الخيمة ملائمة لشخص واحد، سواء كانت المواد أو حجمها.
“إنها ليست إحدى قدراته ، لكن كلما رأيت هذا النوع من رد الفعل منه ، يبدو أنه بطل حقيقي.”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
جاء الليل. في النهاية ، قررو إراحة أجسادهم المنهكة الليلة ثم الذهاب في طرقهم المنفصلة . صنع الأبطال الخيام بأجهزتهم السحرية. رآها في كثير من الأحيان عندما سافر مع كراتيا، لكنه وجد أن الامر مسلي كون الخيمة ملائمة لشخص واحد، سواء كانت المواد أو حجمها.
“انتظرو لحظة. أنا الوحيد الذي فوجئ؟ ما الذي يحدث !؟”
“سأكون في المستوى السابع في المرة القادمة التي نلتقي فيها. لا يهم. والأميرة … هل أنتي بخير حقاً مع ترك الاثنين وحدهم؟”
أصبح وجهها أكثر نعومة وشعرها الفضي اللامع معلق تحت كتفيها. بقيت عيناها الحمراوتان فقط كما كانو ، لكن لأنها تتناسب مع سماتها الجسدية الأخرى ، جعلتها تبدو أكثر جمالاً من ذي قبل . افترض لي شين وو أن “ الأبطال تم اختيارهم من خلال مظهرهم ” وهذا يثبت وجهة نظره.
“أنا أفضل ألا أتبلل ، لذلك لا تفعل. هذا لا يساعد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
