نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

STOP, FRIENDLY FIRE 235

الفصل 44. التسلل الي بايران - 1

الفصل 44. التسلل الي بايران - 1

 

 

الفصل 44. التسلل الي بايران – 1

 

 

 

“بايران”.

 

 

كان أول من استقبله هو لويد. لقد مر بالكثير ، لكن لي شين وو كان بإمكانه القول إن لويد كان بلا شك أكثر الأبطال شبهاً بالبطل. بعد مبارزته مع لي شين وو ، نضج لويد عقلياً قليلاً ، وأصبح بطلاً يناسب الكتاب المصورة حقاً.

كانت بايران تقع في منطقة الخطر من المستوى 4 وكانت مدينة كبيرة للغاية ، وادت مباشرةً إلى العاصمة. كان يعلم أنه بحاجة للذهاب إلى هناك في النهاية. لكن التفكير في أن اريما ستيلوركر كان ذاهب إلى هناك … من الواضح أن هذه لم تكن مصادفة.

 

 

[لي شين وو: أنا سعيد لأنك بخير . لقد قمت للتو بتطهير زنزانة بنفسي. من الجيد أن هناك الكثير من الزنزانات في منطقة الخطر مستوى 4.]

اريما ستيلوركر، هوه.”

كان أول من استقبله هو لويد. لقد مر بالكثير ، لكن لي شين وو كان بإمكانه القول إن لويد كان بلا شك أكثر الأبطال شبهاً بالبطل. بعد مبارزته مع لي شين وو ، نضج لويد عقلياً قليلاً ، وأصبح بطلاً يناسب الكتاب المصورة حقاً.

 

 

[هذا صحيح. كنت تعلم بالفعل أن تحركاتهم كانت غير عادية بعد آخر معركة كبيرة لنا . لقد رأينا أيضاً قوات الإمبراطور وقوات مضاد الجمجمة يتقاتلون في بعض المناوشات الصغيرة ، لكن …]

شعر بالسلام في مكان ما في قلبه ، حيث كان قادر على التحدث مع رفاقه بعد هذا الوقت الطويل. كانت علاقة مليئة بالأكاذيب والخداع ، لكنه شعر بالدفء من هذه العلاقة بغض النظرعن اي شئ . ربما كان هذا دليل على أنه كان يتغير.

 

 

“هل قاموا بأي خطوات مشبوهة بعد ذلك؟”

بدلاً من الامبراطور . قد يكون هدف هذا الرجل . هم الأبطال.

 

 

[نعم. ظهر اريما ستيلوركر وبعض الغوليم ، التي تنبعث منها طاقة قوية ، حيث قلت إنهم سيظهرون ، وأكدنا أنهم يتحركون في اتجاه معين. إنه الطريق إلى بايران.]

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما كان يحاول القضاء عليهم في حالة تحولهم لتهديد بالنسبة للسطح … لا ، هذا غير مرجح . نظراً لأنه يجب أن يكون لدى اريما ستيلوركر معرفة عميقة بشأن الحاجز.

 

[لي شين وو: أعتذر. كنت أعلم أنني بحاجة إلى أن أصبح أقوى ، لذلك … كنت اركز تماماً علي هذا.]

“… كما اعتقدت. عمل جيد. إنها معلومات مهمة. لكنك ذكرت أن تحركاتهم لم تكن مخفية ؟”

[سييرا فون ريتادان: أنا بالفعل في طريقي إلى هناك. … يا لها من مصادفة ، لي شين وو. اتريد اللقاء؟]

 

[هذا صحيح ، لكن يا سيدي ، أنا قلق على سلامتك!]

[نعم. … لقد تحركو بشكل واضح لدرجة أنني أظن أنهم تعمدو هذا . يرجى أخذ ذلك في الاعتبار.]

كانت بايران تقع في منطقة الخطر من المستوى 4 وكانت مدينة كبيرة للغاية ، وادت مباشرةً إلى العاصمة. كان يعلم أنه بحاجة للذهاب إلى هناك في النهاية. لكن التفكير في أن اريما ستيلوركر كان ذاهب إلى هناك … من الواضح أن هذه لم تكن مصادفة.

 

الشخص الذي لم يرغب في ربط نفسه به قد أخذ الطُعم.

يمكن أن يثق في الكيميرا  وعدائهم اتجاه اريما ستيلوركر ، لكن شيئاً ما كان مريب في معلوماتهم …

[الاميرة ألتانيا: لا افعل ذلك. الامر فقط ، التسكع معها لفترة طويلة جعلني أتحدث كثيراً!]

 

 

لماذا كان اريما ستيلوركر يتحرك الآن ، بينما كان هادئ جداً من قبل؟ وفقاً للمعلومات التي حصل عليها على السطح ، لم يكن اريما ستيلوركر من النوع الذي سيخاطر بالقتال ضد امبراطور اللاموتي. علاوة على ذلك ، لقد اظهر نفسه وسيذهب إلى بايران؟ كان هذا مريب للغاية.

[لويد هونغ كونغ: أشعر وكأنني سأموت.]

 

 

بدلاً من الامبراطور . قد يكون هدف هذا الرجل . هم الأبطال.

 

 

 

كل شيء كان يتقدم كما رغب الإمبراطور السحري ، كان جميع الأبطال حالياً تحت الأرض ويحاولون الإطاحة بامبراطور اللاموتي . قُتل عدد قليل من الجنرالات الاثني عشر ، وأصبح قتل امبراطور اللاموتي احتمال ممكن . ربما كان أريما ستيل ووركر يحذر من قيام الأبطال بمقاطعة خطته.

كان تشي بول نخبة من المستوى السابع. منذ خدم لي شين وو وهو نخبة من المستوى السابع. ومع ذلك ، فقد نما بشكل هائل ، ومن خلال هذه الجولة الأخيرة من تقوية العظام ، كانت إحصائياته تقريباً 9000.

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما كان يحاول القضاء عليهم في حالة تحولهم لتهديد بالنسبة للسطح … لا ، هذا غير مرجح . نظراً لأنه يجب أن يكون لدى اريما ستيلوركر معرفة عميقة بشأن الحاجز.

 

 

إذا كان لديه خريطتان أخريان ، أو حتى واحدة أخرى ، فسيكون قادر على مقارنة الاختلافات بينهم وإنشاء خريطة مفردة ، لكن … لم يعد لديه وقت . لم يكن لدى لي شين وو خيار آخر سوى الوصول إلى الموقع والاعتماد على مهارة البطاقة الوحشية!

إذا لم يكن هناك أي من هذه الخيارات ، فهناك احتمال واحد متبقي … ربما يحاول قتل الجنرال الذي يتحدى السماء.

الفصل 44. التسلل الي بايران – 1

 

 

يعتبر بول زيرو ، أو الجنرال الذي يتحدى السماء ، “البطاطس الأكثر سخونة” تحت الأرض. لم يكونو يعرفون من أين ظهر الجنرال الذي يتحدى السماء وكان غريب ، حيث كان يتصرف خارج نطاق السلوك العادي للأموتي . لا أحد يستطيع أن يقول ما إذا كان الجنرال الذي يتحدى السماء لاميت أم لا.

إذا لم يكن هناك أي من هذه الخيارات ، فهناك احتمال واحد متبقي … ربما يحاول قتل الجنرال الذي يتحدى السماء.

 

[لي شين وو: أيها الكبار ، هل انتم جميعاً بخير؟]

… وهكذا ، كان هناك احتمال كبير أن يكون اريما ستيلوركر حذر منه. يجب أن تكون حركات اريما ستيلوركر الواضحة تهدف جذب الجنرال الذي يتحدى السماء إلى بايران للقضاء على قواته.

 

 

أحد الجنرالات الاثني عشر الذين حصلو على لقب اله السيف ذابح النيران . كان جزء من القادة السماويين الأربعة. اللاميت الذي قاد منظمة مضاد الجمجمة.

“لنفترض أن هذه المعلومات قد تم تسريبها إلى الأبطال الآخرين … ربما يحاول جعل الجنرال الذي يتحدى السماء والأبطال يجتمعون.”

 

 

[إريان روبارت: أشعر بك . لقد خرجنا للتو من زنزانة . توقيت جيد لي شين وو.]

نظم لي شين وو أفكاره بسرعة. وبعد ذلك ، ابتسم بمرارة في التشي بول ، الذين كانو ينتظرون أوامره ، وقال.

 

 

 

“أنا ذاهب إلى بايران . لدي مهمة أخرى لك”.

 

 

هذا صحيح. كانت هذه طريقته في إبعاد الكبار عن الخطر ، لكن …

[لكن لوردي!]

 

 

 

“أعلم أنه فخ . ربما يحاول إقناعنا ، و القوات الإمبراطورية ، والأبطال بالقتال ضد بعضنا البعض . الذهاب بقوة كبيرة فكرة سيئة.”

[لي شين وو: أيها الكبار ، هل انتم جميعاً بخير؟]

 

 

[هذا صحيح ، لكن يا سيدي ، أنا قلق على سلامتك!]

الآن بعد أن فكر في الأمر ، تصرفات لي شين وو على السطح كانت “عرض رجل واحد”. حتى حليفه الأكثر ثقة ، البابا ، لم تطأ قدمه ساحة المعركة وكان من النوع الذي يُظهر قيمته الحقيقية عند التعامل مع أشخاص آخرين.

 

 

زعمو أنهم قلقون على سلامته ، لكنهم لم يتمكنو من إخفاء تعطشهم للانتقام الذي كان يسكن في نار عيونهم المشتعلة. إذا كان أي شخص آخر غير سيدهم ، لي شين وو يأمرهم بعدم الذهاب ، فربما كانو ليقاوموه . ابتسم لي شين وو بمرارة وأوضح.

[سلاح…؟]

 

“هل قاموا بأي خطوات مشبوهة بعد ذلك؟”

“إذا أحضرتكم جميعاً معي ، فسيعرفون أنني الجنرال الذي أتحدى السماء. أيضاً ، لا داعي للقلق على سلامتي . حتى لو هاجمني مع جميع القادة الأربعة ، يمكنني الفوز بمفردي . بالطبع ، يمكن أن يكون لديه شيء مخفي في جعبته ، لكن في اللحظة التي نواجه فيها وجهاً لوجه ، لن يكون خصمي . أنا متأكد من ذلك. كما ترى ، لدي سلاح سري”.

كان أول من استقبله هو لويد. لقد مر بالكثير ، لكن لي شين وو كان بإمكانه القول إن لويد كان بلا شك أكثر الأبطال شبهاً بالبطل. بعد مبارزته مع لي شين وو ، نضج لويد عقلياً قليلاً ، وأصبح بطلاً يناسب الكتاب المصورة حقاً.

**لن يكون خصمي هنا تعني ليس من مستواي

 

 

 

[سلاح…؟]

 

 

 

هذا صحيح . بمجرد التأكد من هوية اريما ستيلوركر الحقيقية ، أعطى بيشير مون امر واحد من خلال ريم.

 

 

[اللورد بول زيرو …!]

قام بيشير مون بواجبه وجلب للي شين وو ما يريده. لحسن الحظ ، نقله بيشير له قبل أن يضطر لي شين وو إلى مغادرة السطح . طالما كان لديه “هذا” ، فمن المستحيل أن يخسر أمام اريما ستيلوركر.

 

 

هل سيفوت سياغالد حركات اريما ستيلوركر؟ غير المرجح. حتى أنه واجه جنود لي شين وو ، الذين تحركو سراً قدر الإمكان. لقد ظلو هادئين حتى الآن ، لكن إذا قررو التصرف بجدية ، فلن يخسر تنقلهم وجمعهم للمعلومات لأي من الفصائل الأخرى.

“على الرغم من أنني لم أتمكن من إنشاء ختم جديد يتجاوز ختم اريما ستيلوركر …”

كان جوهرهم يتألف من الانتقام . لم يستطع منعهم من القدوم ، خاصةً وانهم أرادو تحقيق هدف انتقامهم بشدة.

 

 

الغاية تبرر الوسيلة. المهم هو أن جيش الغوليم التابع لاريما ستيلوركر لم يشكل أي تهديد على الإطلاق لـ لي شين وو. لم يعد لي شين وو يعتبره هدفه بعد الآن. كان قلق بشأن تدخل الجنرالات الـ 12 الآخرين ، خاصةً …

 

 

 

“سياغالد فون ريتادان …”

 

 

“أردت أن أذهب فقط بعد أن اجمع بضعة خرائط أخرى”.

أحد الجنرالات الاثني عشر الذين حصلو على لقب اله السيف ذابح النيران . كان جزء من القادة السماويين الأربعة. اللاميت الذي قاد منظمة مضاد الجمجمة.

“…هاه؟”

 

 

كيف سيكون . الشخص الذي عاني حتى النهاية المريرة كي لا يتحول شعبه إلى لاموتي؟ هل سيكون مخدوع ، تماماً مثل امبراطور اللاموتي؟ إذا لم يكن كذلك ، فهل سيكون مستقل وذو إرادة حرة مثل لي شين وو؟

[سييرا فون ريتادان: أنا بالفعل في طريقي إلى هناك. … يا لها من مصادفة ، لي شين وو. اتريد اللقاء؟]

 

[الاميرة ألتانيا: اااه. هذا …]

“ربما يكون هو أعظم أعدائي …”

 

 

 

هل سيفوت سياغالد حركات اريما ستيلوركر؟ غير المرجح. حتى أنه واجه جنود لي شين وو ، الذين تحركو سراً قدر الإمكان. لقد ظلو هادئين حتى الآن ، لكن إذا قررو التصرف بجدية ، فلن يخسر تنقلهم وجمعهم للمعلومات لأي من الفصائل الأخرى.

 

 

[نعم سيدي!]

“أعتقد أنني لن أعرف أي شيء على وجه اليقين حتى أقابله شخصياً.”

لا يبدو أنها تتحدث أقل من ذي قبل ، لكنه ابتسم ابتسامة عريضة وذهب مع التيار.

 

 

“مقابلة من؟”

 

 

لم يكن شعور سيئ. كان ذلك أكثر إثارة للدهشة ، لكن لي شين وو قرر قبول هذا الشعور الجديد. ربما كان هذا نمو طبيعي حدث بسبب ارتفاع مستواه.

“أي شخص. قد تكون هذه الفوضى كبيرة مثل تلك الموجودة على السطح.”

شعر بالسلام في مكان ما في قلبه ، حيث كان قادر على التحدث مع رفاقه بعد هذا الوقت الطويل. كانت علاقة مليئة بالأكاذيب والخداع ، لكنه شعر بالدفء من هذه العلاقة بغض النظرعن اي شئ . ربما كان هذا دليل على أنه كان يتغير.

 

 

“أنت الشخص الذي سيحدث الفوضى يا شين وو. تماماً مثل ما فعلته حتى الآن.”

شعر بالسلام في مكان ما في قلبه ، حيث كان قادر على التحدث مع رفاقه بعد هذا الوقت الطويل. كانت علاقة مليئة بالأكاذيب والخداع ، لكنه شعر بالدفء من هذه العلاقة بغض النظرعن اي شئ . ربما كان هذا دليل على أنه كان يتغير.

 

 

“أنا فقط أعد نفسي بدقة.”

[الاميرة ألتانيا: لا افعل ذلك. الامر فقط ، التسكع معها لفترة طويلة جعلني أتحدث كثيراً!]

 

“لنفترض أن هذه المعلومات قد تم تسريبها إلى الأبطال الآخرين … ربما يحاول جعل الجنرال الذي يتحدى السماء والأبطال يجتمعون.”

جهز نفسك للأسوء ، واستعد لكل متغير ، ثم تقدم . لقد أصبحت طريقة التفكير هذه أفضل منذ أن اكتسب مهارة البطاقة الوحشية. إذا كان بإمكان جين معرفة رأيه ، فسيقول “بعبارة أخرى ، ستحدث فوضى من الآن فصاعداً أيضاً.” ، لكن لحسن الحظ ، لم تكن تمتلك مهارة قراءة العقول.

[إريان روبارت: أشعر بك . لقد خرجنا للتو من زنزانة . توقيت جيد لي شين وو.]

 

 

“أردت أن أذهب فقط بعد أن اجمع بضعة خرائط أخرى”.

 

 

 

كان يمتلك ثلاث خرائط داخلية لبايران. تم إسقاط هذه الخرائط من قبل الجنرالات الـ 12. لسوء الحظ ، كانت محتويات كل من الخرائط الثلاث مختلفة.

[هذا صحيح ، لكن يا سيدي ، أنا قلق على سلامتك!]

 

 

إذا كان لديه خريطتان أخريان ، أو حتى واحدة أخرى ، فسيكون قادر على مقارنة الاختلافات بينهم وإنشاء خريطة مفردة ، لكن … لم يعد لديه وقت . لم يكن لدى لي شين وو خيار آخر سوى الوصول إلى الموقع والاعتماد على مهارة البطاقة الوحشية!

[اللورد بول زيرو …!]

 

هذا صحيح. كانت هذه طريقته في إبعاد الكبار عن الخطر ، لكن …

“هوو … مم؟”

الشخص الذي لم يرغب في ربط نفسه به قد أخذ الطُعم.

 

“إذا أحضرتكم جميعاً معي ، فسيعرفون أنني الجنرال الذي أتحدى السماء. أيضاً ، لا داعي للقلق على سلامتي . حتى لو هاجمني مع جميع القادة الأربعة ، يمكنني الفوز بمفردي . بالطبع ، يمكن أن يكون لديه شيء مخفي في جعبته ، لكن في اللحظة التي نواجه فيها وجهاً لوجه ، لن يكون خصمي . أنا متأكد من ذلك. كما ترى ، لدي سلاح سري”.

[اللورد بول زيرو …!]

مصادفة؟ كان متأكد من أنه يجب أن يكون هو الشخص الذي يقول ذلك.

 

 

“هذا جيد”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

يعتبر بول زيرو ، أو الجنرال الذي يتحدى السماء ، “البطاطس الأكثر سخونة” تحت الأرض. لم يكونو يعرفون من أين ظهر الجنرال الذي يتحدى السماء وكان غريب ، حيث كان يتصرف خارج نطاق السلوك العادي للأموتي . لا أحد يستطيع أن يقول ما إذا كان الجنرال الذي يتحدى السماء لاميت أم لا.

هز لي شين وو كتفيه وتنهد. ومع ذلك ، كان تشي بول ينظر إليه مباشرةً. كانت نظراته شديدة لدرجة أنه شعر وكأن أشعة الليزر ستخرج منها.

 

 

[لي شين وو: أيها الكبار ، هل انتم جميعاً بخير؟]

“… حسناً. دعنا نذهب . عليك أن تحاول الانتقام ، أليس كذلك.”

 

 

 

[حقا!؟]

 

 

“من الجيد أن أعود لتحت الأرض . بعد كل شيء ، يمكنني دعوة دعم كهذا دون تردد.

كان جوهرهم يتألف من الانتقام . لم يستطع منعهم من القدوم ، خاصةً وانهم أرادو تحقيق هدف انتقامهم بشدة.

نظم لي شين وو أفكاره بسرعة. وبعد ذلك ، ابتسم بمرارة في التشي بول ، الذين كانو ينتظرون أوامره ، وقال.

 

 

قبل كل شيء ، شعر لي شين وو بالذنب اتجاه جميع مرؤوسيه الذين لا يزالون لاموتي . كان يعتقد أنه إذا كان لدى مرؤوسيه إرادة حرة ، فسيحترمها. ومع ذلك ، فقد تبين أنها كذبة.

 

 

 

“سوف أتظاهر بأنني إنسان . لقد أخبرتك من قبل ، لكن لا يمكننا أن نذهب سوياً. لذلك سنباعد أنفسنا ، ونتبادل الخطط من بعيد ، ثم نتصرف.”

 

 

 

[مفهوم!]

 

 

 

كان تشي بول نخبة من المستوى السابع. منذ خدم لي شين وو وهو نخبة من المستوى السابع. ومع ذلك ، فقد نما بشكل هائل ، ومن خلال هذه الجولة الأخيرة من تقوية العظام ، كانت إحصائياته تقريباً 9000.

تمتمو ، لكن لم يوافق أي من الأبطال الآخرين. كان الامر بالضبط كما توقع. سيكون الأمر خطير على أي حال ، حيث كانت هناك فرصة لوجود الجنرالات الاثني عشر أو قوات اللاموتي ، لذلك كان سيحذرهم فقط من عدم الاقتراب.

 

“أعلم أنه فخ . ربما يحاول إقناعنا ، و القوات الإمبراطورية ، والأبطال بالقتال ضد بعضنا البعض . الذهاب بقوة كبيرة فكرة سيئة.”

علاوة على ذلك ، وصل أربعة من أعضاء فريق التشي بول الآخرين إلى المستوى 7 من خلال تعزيزهم الأخير ، لذلك كانو أكثر من كافيين لمواجهة أحد الجنرالات الـ 12. إذا استخدمهم جيداً ، فسيقدمون له مساعدة كبيرة.

الغاية تبرر الوسيلة. المهم هو أن جيش الغوليم التابع لاريما ستيلوركر لم يشكل أي تهديد على الإطلاق لـ لي شين وو. لم يعد لي شين وو يعتبره هدفه بعد الآن. كان قلق بشأن تدخل الجنرالات الـ 12 الآخرين ، خاصةً …

 

“سوف أتظاهر بأنني إنسان . لقد أخبرتك من قبل ، لكن لا يمكننا أن نذهب سوياً. لذلك سنباعد أنفسنا ، ونتبادل الخطط من بعيد ، ثم نتصرف.”

“من الجيد أن أعود لتحت الأرض . بعد كل شيء ، يمكنني دعوة دعم كهذا دون تردد.

[الاميرة ألتانيا: على أية حال ، اقترحت كراتيا أن نلتقي. لابد انه من الصعب أن تكون وحيد ، الصغير ، لذلك سأحضر شخصياً إلى …]

 

“أنا ذاهب إلى بايران . لدي مهمة أخرى لك”.

الآن بعد أن فكر في الأمر ، تصرفات لي شين وو على السطح كانت “عرض رجل واحد”. حتى حليفه الأكثر ثقة ، البابا ، لم تطأ قدمه ساحة المعركة وكان من النوع الذي يُظهر قيمته الحقيقية عند التعامل مع أشخاص آخرين.

 

 

“أنا ذاهب إلى بايران . لدي مهمة أخرى لك”.

تسائل لي شين وو عن أداء يي جين جين على السطح ، لكنه سرعان ما ابتسم ونظم أفكاره.

 

 

 

“اذاً استعد للمغادرة. سأقوم بالتحقق النهائي من البيانات.”

هل كانت هناك بالفعل حاجة للنظر في البيانات؟ أراد لي شين وو أن يعبر عن احترامه لكباره قبل المعركة ، وكان من المفترض اهن يكون أيضاً بمثابة تحقيق صغير . لذا دخل إلى قناة الدردشة.

 

 

[نعم سيدي!]

[لويد هونغ كونغ: بايران …]

 

[إريان روبات: كنت قلق لأنك لم تكن على اتصال لفترة طويلة. على الرغم من أنني أعلم أنك نوع الشخص الذي يعمل بشكل جيد بمفرده.]

هل كانت هناك بالفعل حاجة للنظر في البيانات؟ أراد لي شين وو أن يعبر عن احترامه لكباره قبل المعركة ، وكان من المفترض اهن يكون أيضاً بمثابة تحقيق صغير . لذا دخل إلى قناة الدردشة.

 

 

[الاميرة ألتانيا: على أية حال ، اقترحت كراتيا أن نلتقي. لابد انه من الصعب أن تكون وحيد ، الصغير ، لذلك سأحضر شخصياً إلى …]

[لي شين وو: أيها الكبار ، هل انتم جميعاً بخير؟]

[نعم سيدي!]

 

علاوة على ذلك ، وصل أربعة من أعضاء فريق التشي بول الآخرين إلى المستوى 7 من خلال تعزيزهم الأخير ، لذلك كانو أكثر من كافيين لمواجهة أحد الجنرالات الـ 12. إذا استخدمهم جيداً ، فسيقدمون له مساعدة كبيرة.

[لويد هونغ كونغ: أشعر وكأنني سأموت.]

“هل قاموا بأي خطوات مشبوهة بعد ذلك؟”

 

كل شيء كان يتقدم كما رغب الإمبراطور السحري ، كان جميع الأبطال حالياً تحت الأرض ويحاولون الإطاحة بامبراطور اللاموتي . قُتل عدد قليل من الجنرالات الاثني عشر ، وأصبح قتل امبراطور اللاموتي احتمال ممكن . ربما كان أريما ستيل ووركر يحذر من قيام الأبطال بمقاطعة خطته.

[إريان روبارت: أشعر بك . لقد خرجنا للتو من زنزانة . توقيت جيد لي شين وو.]

 

 

 

كان أول من استقبله هو لويد. لقد مر بالكثير ، لكن لي شين وو كان بإمكانه القول إن لويد كان بلا شك أكثر الأبطال شبهاً بالبطل. بعد مبارزته مع لي شين وو ، نضج لويد عقلياً قليلاً ، وأصبح بطلاً يناسب الكتاب المصورة حقاً.

 

 

[لي شين وو: أيها الكبار ، هل انتم جميعاً بخير؟]

[لي شين وو: أنا سعيد لأنك بخير . لقد قمت للتو بتطهير زنزانة بنفسي. من الجيد أن هناك الكثير من الزنزانات في منطقة الخطر مستوى 4.]

“أنت الشخص الذي سيحدث الفوضى يا شين وو. تماماً مثل ما فعلته حتى الآن.”

 

 

[لويد هونغ كونغ: لكن هناك خطر كامن في كل مكان. لا تعرف أبداً متى ستلتقي بأحد الجنرالات الاثني عشر.]

مصادفة؟ كان متأكد من أنه يجب أن يكون هو الشخص الذي يقول ذلك.

 

 

[الاميرة ألتانيا: أوافق 100٪.]

 

 

“اذاً استعد للمغادرة. سأقوم بالتحقق النهائي من البيانات.”

[لي شين وو: … الأميرة ، لا يوجد سبب لتعمد اتباع نمط خطاب كراتيا ، أليس كذلك؟]

 

 

[هذا صحيح. كنت تعلم بالفعل أن تحركاتهم كانت غير عادية بعد آخر معركة كبيرة لنا . لقد رأينا أيضاً قوات الإمبراطور وقوات مضاد الجمجمة يتقاتلون في بعض المناوشات الصغيرة ، لكن …]

[الاميرة ألتانيا: لا افعل ذلك. الامر فقط ، التسكع معها لفترة طويلة جعلني أتحدث كثيراً!]

زعمو أنهم قلقون على سلامته ، لكنهم لم يتمكنو من إخفاء تعطشهم للانتقام الذي كان يسكن في نار عيونهم المشتعلة. إذا كان أي شخص آخر غير سيدهم ، لي شين وو يأمرهم بعدم الذهاب ، فربما كانو ليقاوموه . ابتسم لي شين وو بمرارة وأوضح.

 

هز لي شين وو كتفيه وتنهد. ومع ذلك ، كان تشي بول ينظر إليه مباشرةً. كانت نظراته شديدة لدرجة أنه شعر وكأن أشعة الليزر ستخرج منها.

لا يبدو أنها تتحدث أقل من ذي قبل ، لكنه ابتسم ابتسامة عريضة وذهب مع التيار.

 

 

 

شعر بالسلام في مكان ما في قلبه ، حيث كان قادر على التحدث مع رفاقه بعد هذا الوقت الطويل. كانت علاقة مليئة بالأكاذيب والخداع ، لكنه شعر بالدفء من هذه العلاقة بغض النظرعن اي شئ . ربما كان هذا دليل على أنه كان يتغير.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

علاوة على ذلك ، وصل أربعة من أعضاء فريق التشي بول الآخرين إلى المستوى 7 من خلال تعزيزهم الأخير ، لذلك كانو أكثر من كافيين لمواجهة أحد الجنرالات الـ 12. إذا استخدمهم جيداً ، فسيقدمون له مساعدة كبيرة.

[إريان روبات: كنت قلق لأنك لم تكن على اتصال لفترة طويلة. على الرغم من أنني أعلم أنك نوع الشخص الذي يعمل بشكل جيد بمفرده.]

[مفهوم!]

 

“هل قاموا بأي خطوات مشبوهة بعد ذلك؟”

[لي شين وو: أعتذر. كنت أعلم أنني بحاجة إلى أن أصبح أقوى ، لذلك … كنت اركز تماماً علي هذا.]

 

 

[إريان روبات: كنت قلق لأنك لم تكن على اتصال لفترة طويلة. على الرغم من أنني أعلم أنك نوع الشخص الذي يعمل بشكل جيد بمفرده.]

[لويد هونغ كونغ .: لا بأس ، بما أنك بخير. … كما ترى ، لدي توقعات كبيرة لك. لقد تمكنت من النمو بسببك ، لذلك أتمنى أن تظل دائماً كما أنت … لماذا أقول فجأة شيئ محرج للغاية كهذا!؟]

 

 

 

[الاميرة ألتانيا: لذا يمكنك أن تشعر بالحرج ، هاه. لقد كبرت حقاً.]

بدلاً من الامبراطور . قد يكون هدف هذا الرجل . هم الأبطال.

 

 

[لويد هونغ كونغ: الاميرة ، انتي …!]

“أنت الشخص الذي سيحدث الفوضى يا شين وو. تماماً مثل ما فعلته حتى الآن.”

 

 

هل سيأتي يوم يخبرهم فيه بالحقيقة؟ إذا لم يكن كذلك ، فهل سيكون من الأفضل ألا يخبر البعض منهم أبداً ، لأنه يمكن أن يتخذ شكل بشري مثالي …

 

 

 

فكر بإيجاز في السيناريوهات المتعددة التي برزت في رأسه وابتسم فقط. أدرك لي شين وو أنه يعتبر الأبطال الآخرين رفاق أو حلفاء. في ذلك الوقت (عندما جاء لأول مرة إلى امبراطورية العالم السفلي) .

كان تشي بول نخبة من المستوى السابع. منذ خدم لي شين وو وهو نخبة من المستوى السابع. ومع ذلك ، فقد نما بشكل هائل ، ومن خلال هذه الجولة الأخيرة من تقوية العظام ، كانت إحصائياته تقريباً 9000.

 

 

بالطبع ، أصبح هذا ممكن فقط لأنه أصبح قوي لدرجة انه لا يمكن لأي منهم أن يشكل تهديداً له.

[اللورد بول زيرو …!]

 

 

“لكن مع ذلك ، حلفاء هاه …”

[لي شين وو: نعم ، إنه أمر خطير . وسيصبح الأمر أكثر خطورة من الآن فصاعداً. أوصي بعدم الاقتراب من بايران إلا إذا طلبت منكم المساعدة. أنتي أيضاً أيتها الأميرة.]

 

“بايران”.

لم يكن شعور سيئ. كان ذلك أكثر إثارة للدهشة ، لكن لي شين وو قرر قبول هذا الشعور الجديد. ربما كان هذا نمو طبيعي حدث بسبب ارتفاع مستواه.

[لي شين وو: أنا ذاهب إلى بايران الآن . إنها مدينة كبيرة داخل منطقة الخطر من المستوى 4. هل يوجد أحد حالياً في تلك المنطقة؟]

 

[لويد هونغ كونغ: بايران …]

[الاميرة ألتانيا: على أية حال ، اقترحت كراتيا أن نلتقي. لابد انه من الصعب أن تكون وحيد ، الصغير ، لذلك سأحضر شخصياً إلى …]

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما كان يحاول القضاء عليهم في حالة تحولهم لتهديد بالنسبة للسطح … لا ، هذا غير مرجح . نظراً لأنه يجب أن يكون لدى اريما ستيلوركر معرفة عميقة بشأن الحاجز.

 

“إذا أحضرتكم جميعاً معي ، فسيعرفون أنني الجنرال الذي أتحدى السماء. أيضاً ، لا داعي للقلق على سلامتي . حتى لو هاجمني مع جميع القادة الأربعة ، يمكنني الفوز بمفردي . بالطبع ، يمكن أن يكون لديه شيء مخفي في جعبته ، لكن في اللحظة التي نواجه فيها وجهاً لوجه ، لن يكون خصمي . أنا متأكد من ذلك. كما ترى ، لدي سلاح سري”.

[لي شين وو: أنا ذاهب إلى بايران الآن . إنها مدينة كبيرة داخل منطقة الخطر من المستوى 4. هل يوجد أحد حالياً في تلك المنطقة؟]

[لي شين وو: أعتذر. كنت أعلم أنني بحاجة إلى أن أصبح أقوى ، لذلك … كنت اركز تماماً علي هذا.]

 

 

[لويد هونغ كونغ: بايران …]

[سييرا فون ريتادان: أنا بالفعل في طريقي إلى هناك. … يا لها من مصادفة ، لي شين وو. اتريد اللقاء؟]

 

 

[الاميرة ألتانيا: اااه. هذا …]

كل شيء كان يتقدم كما رغب الإمبراطور السحري ، كان جميع الأبطال حالياً تحت الأرض ويحاولون الإطاحة بامبراطور اللاموتي . قُتل عدد قليل من الجنرالات الاثني عشر ، وأصبح قتل امبراطور اللاموتي احتمال ممكن . ربما كان أريما ستيل ووركر يحذر من قيام الأبطال بمقاطعة خطته.

 

“سياغالد فون ريتادان …”

تمتمو ، لكن لم يوافق أي من الأبطال الآخرين. كان الامر بالضبط كما توقع. سيكون الأمر خطير على أي حال ، حيث كانت هناك فرصة لوجود الجنرالات الاثني عشر أو قوات اللاموتي ، لذلك كان سيحذرهم فقط من عدم الاقتراب.

 

 

[لي شين وو: أنا ذاهب إلى بايران الآن . إنها مدينة كبيرة داخل منطقة الخطر من المستوى 4. هل يوجد أحد حالياً في تلك المنطقة؟]

[لي شين وو: نعم ، إنه أمر خطير . وسيصبح الأمر أكثر خطورة من الآن فصاعداً. أوصي بعدم الاقتراب من بايران إلا إذا طلبت منكم المساعدة. أنتي أيضاً أيتها الأميرة.]

الفصل 44. التسلل الي بايران – 1

 

 

هذا صحيح. كانت هذه طريقته في إبعاد الكبار عن الخطر ، لكن …

 

 

“من الجيد أن أعود لتحت الأرض . بعد كل شيء ، يمكنني دعوة دعم كهذا دون تردد.

[سييرا فون ريتادان: أنا بالفعل في طريقي إلى هناك. … يا لها من مصادفة ، لي شين وو. اتريد اللقاء؟]

 

 

 

“…هاه؟”

 

 

 

مصادفة؟ كان متأكد من أنه يجب أن يكون هو الشخص الذي يقول ذلك.

 

 

 

الشخص الذي لم يرغب في ربط نفسه به قد أخذ الطُعم.

نظم لي شين وو أفكاره بسرعة. وبعد ذلك ، ابتسم بمرارة في التشي بول ، الذين كانو ينتظرون أوامره ، وقال.

 

أحد الجنرالات الاثني عشر الذين حصلو على لقب اله السيف ذابح النيران . كان جزء من القادة السماويين الأربعة. اللاميت الذي قاد منظمة مضاد الجمجمة.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط