نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

STOP, FRIENDLY FIRE 276

الفصل 51. شمس العالم السفلي - 2

الفصل 51. شمس العالم السفلي - 2

 

 

الفصل 51. شمس العالم السفلي – 2

 

 

[ أريما …!]

بسبب القطعة الأثرية العملاقة التي كانت موجودة في بايران ، مدفع تحطيم السماء … لا ، الآن اصبح مدفع تحدى السماء ، تم تدمير جميع دفاعات العاصمة ، وجميع القوات من المستوي 5 أو أقل قُتلت بسبب قوة الضوء .

” أريما ، انظر!”

 

[هممم…؟ لا يهم ، مُت!]

كانت العاصمة ، لذلك كان من الصواب أن يقيم هناك مواطنين عاديين من المستوى 1 أو 2 ، ولكن الآن ، لم يكن هناك أي أثر لهم على الإطلاق.

 

 

[ كيوك ، اريماااااااااه!]

وهكذا ، نالت العاصمة نعمة الضوء وأصبحت مدينة حقيقية للموت. أدى شعاع الضوء إلى إضعاف لعنة اللاموتي بشكل كبير أيضاً ، وحتى الجيش الإمبراطوري ، الذي كان يتألف من المستوى 6 أو أعلى ، تم إضعافه.

اختلط المعدن والنار معاً وذابا ، وعندما اختفي كلاهما ، كان سياغالد غارق في السحر المكاني لـ الخيميائي .

 

 

[لقد أطلقت هذا الرعب علينا ، لكنك تصر على أنك تقاتل من أجل الإمبراطور؟ أغلق فمك أيها الخائن  . هذا الضوء القذر الخاص بك لن يلمع تحت الأرض مرة أخرى!]

 

 

[انتقل إلى مكان لا يوجد فيه حتى ذرة من الظلام.]

[سبق وقلت لك ، لم أكن أنا …! أردت أن أحررك من قيودك. لم أقصد أبداً تدميركم!]

[ال-جنرال الضوء …!]

 

[ فيوتاني … ارجوك استرجع عقلك!]

[قلت لك أن تطبق فمك!]

 

 

 

كان الليتش والإمبراطور غاضبين حقاً . حتى امبراطور اللاموتي ، الذي كان قانع ببناء قواته بهدوء ، قرر اغتنام هذه الفرصة للقضاء على أي قوى تحت الأرض بجانب قواته . ولتأكيد هذا الأمر ، كان الليتش مستعد لفعل كل شيء وأي شيء ضروري.

 

 

 

كما قالت كراتيا ، كان هذا الانفجار إشارة للمعركة الأخيرة. في اللحظة التي تم فيها إطلاق مدفع تحدى السماء ، كانت المعركة قد بدأت بالفعل! … لكن اتضح أن الأمر مختلف قليلاً عن توقعاتها.

[رأسي بخير!]

 

 

[آه ، ألا تسمع صرخات مواطنينا الراحلين الغاليين؟ ضوئك (الذي يقطع كل الروابط) مثل الغبار , لا يزال في الهواء! سياغالد … سياغاااااااالد!]

[ال-جنرال الضوء …!]

 

 

[ كيوك …!]

 

 

 

هذا صحيح. قرر الإمبراطور قتل سياغالد ، الذي افترض أنه أطلق الضوء على العاصمة ، بدلاً من الأبطال الذين أتو إلى هنا بإرادة الالهة ، أو القوات من السطح ، أو حتى الجاسوس ، اريما ستيلوركر!

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

فقط سياغالد ، الذي شكل قوته المستقلة والمتخصصة في الضوء ، حتى بعد الموت ، كان لديه القدرة على مهاجمة العاصمة. على الأقل ، هذا ما اعتقده الليتش والإمبراطور.

 

 

**الريتادان هنا يقصد بهم عائلته

[يا لك من أحمق . الليتش الأحمق …! فكر في الأمر. أنت تعرف كم أحب الريتادات الناس واعتزو بهم! من المستحيل ان أفعل شيئ كهذا!]

 

**الريتادان هنا يقصد بهم عائلته

 

 

[ فيوتاني … ارجوك استرجع عقلك!]

[لن تخدعني! حتى جلالة الملك يدرك أنك وحدك القادر على استخدام هذا المستوي من عنصر الضوء ! سيفك يشتعل بنفس الضوء ، وأنت تطلق عليّ نفس الضوء!]

[بشرتي! عيناي!]

 

 

كان الوضع في صالحه حقاً . إذا لم يختبر لي شين وو تحويل الظلام المتراكم داخل المدفع إلى ضوء من خلال الظل المظلم بنفسه ، فلن يصديق أنه حقق هذه المعجزة أيضاً.

فقط سياغالد ، الذي شكل قوته المستقلة والمتخصصة في الضوء ، حتى بعد الموت ، كان لديه القدرة على مهاجمة العاصمة. على الأقل ، هذا ما اعتقده الليتش والإمبراطور.

 

[انه الوقت المناسب.]

ومع ذلك ، لم يلاحظ الليتش عنصر اللهب الساطع للي شين وو ، على الرغم من تعرضه لضربة مباشرةً. لذلك ، لم يستطع الليتش الشعور بعنصر ضوء لي شين وو. وهكذا ، تم دفع كل الشكوك إلى سياغالد ، الذي جاء إلى بايران لغرض صريح وهو استخدام مدفع تحطيم السماء!

[ كيوك ، لقد تم خداعك لسنوات عديدة. لهذا عارضت لعنة اللاموتي … هل يمكنك حتى سماعي؟ هل تنظر إلي حتى؟ فيوتاني فون سيلدين ! أين ذهب عقلك؟ هل هو مع روحك تلك !؟]

 

[لا يمكنني التحكم فيه بقوتي وحدها . هل تتذكر ايها الخيميائي ؟ عندما كنا لا نزال على علاقة جيدة ، تمكنا من إدارته معاً. ستصبح قطعة وحدة التحكم الآن واحدة …!]

[ كيوك ، لقد تم خداعك لسنوات عديدة. لهذا عارضت لعنة اللاموتي … هل يمكنك حتى سماعي؟ هل تنظر إلي حتى؟ فيوتاني فون سيلدين ! أين ذهب عقلك؟ هل هو مع روحك تلك !؟]

 

 

**الريتادان هنا يقصد بهم عائلته

[ها! سياغالد ، أنت تتحدث كثيراً ، حتى عندما يكون لسانك متعفن!]

 

 

 

لم يكن قتال الخيميائي سهل ، لكن لي شين وو (باعتباره اريما ) كان يدعمه أيضاً في الوقت الحالي . ركب حصانه الغوليم ، الذي لم يكن لديه من قبل ، واندفع إلى الأمام. صر سياغالد علي أسنانه . لم يكن هذا هو نفسه أريما بطيئ الذكاء !

” أريما ، انظر!”

 

[ كيوك … هذا لا يكفي لإسقاطي !]

[ أريما ، ماذا فعلت !؟ أخبرني ، ما الذي فعله الجنرال الذي يتحدى السماء (الذي استخدمك كتابع) !؟ ألا تعتقد أنه من الغريب أنه الوحيد غير الموجود هنا؟ أنت يتم استخدامك أيضاً! لم يفت الأوان بعد ، لا يزال بإمكاني …]

 

 

 

[قلت لك أن تطبق فمك القذر!]

 

 

 

لي شين وو الذي راكم الكثير من المانا في نهاية قبضته، استخدم نفس الأسلوب الذي استخدمه أريما ضد سياغالد : تقنية أله المعدن!

كان من المستحيل منع هذه التقنية ، التي قمعت مانا الخصم ، حتى مع استخدام لهب الإبادة. علاوة على ذلك ، دعمه الليتش من الخلف ، مستخدماً سحره المكاني في الوقت المناسب …!

 

 

كان من المستحيل منع هذه التقنية ، التي قمعت مانا الخصم ، حتى مع استخدام لهب الإبادة. علاوة على ذلك ، دعمه الليتش من الخلف ، مستخدماً سحره المكاني في الوقت المناسب …!

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

[مضاد الجمجمة. لقد حاولت الهروب من نعمة الموت الحقيقية بهذه الطريقة الفظة . لهذا السبب أصبحت هكذا!]

[ كيوك !]

“الشمس الحارة …! جنرال الضوء ، من فضلك اسرعي واستخدمي الكسوف القرمزي!”

 

في معظم الحالات ، عندما يدخل العدو في موقع خاص ، فهذا يعني أنه يحاول القيام بشيء ما! لا يهم ما كان يحاول القيام به , عرف لي شين وو أن الأمر سينتهي إذا قتله ، لذلك ركز كل سحره في قبضته وضربه.

كان سياغالد قادر على حماية ذراعه السليم باستخدام طن من المانا ، لكن التكلفة كانت كبيرة . على الرغم من أن احتياطيات المانا للمستوى 8 كانت عالية ، إلا أنها لم تكن لانهائية.

ومع ذلك ، لم يلاحظ الليتش عنصر اللهب الساطع للي شين وو ، على الرغم من تعرضه لضربة مباشرةً. لذلك ، لم يستطع الليتش الشعور بعنصر ضوء لي شين وو. وهكذا ، تم دفع كل الشكوك إلى سياغالد ، الذي جاء إلى بايران لغرض صريح وهو استخدام مدفع تحطيم السماء!

 

 

تطلع إلى السماء، كما لو كان يلعن بيأس وضعه، ثم صر علي أسنانه وصاح.

[ كيوك ، اريماااااااااه!]

 

 

[ فيوتاني … ارجوك استرجع عقلك!]

 

 

في معظم الحالات ، عندما يدخل العدو في موقع خاص ، فهذا يعني أنه يحاول القيام بشيء ما! لا يهم ما كان يحاول القيام به , عرف لي شين وو أن الأمر سينتهي إذا قتله ، لذلك ركز كل سحره في قبضته وضربه.

[رأسي بخير!]

 

 

 

[ما زلت تتحدث سياغالد!؟ ]

[ غرر …!]

 

 

[ كيوك ، اريماااااااااه!]

 

 

من قبل ، كان أضعف قليلاً . لقد تفاخر كجاسوس جاء من السطح واعتمد على جسده الصلب ومكانته كواحد من القادة السماويين الاربعة. ما هو أسوء من ذلك ، كان أريما أضعف بكثير منذ أيام قليلة فقط عندما قاتلو آخر مرة!

اختلط المعدن والنار معاً وذابا ، وعندما اختفي كلاهما ، كان سياغالد غارق في السحر المكاني لـ الخيميائي .

 

 

[ أريما ، ماذا فعلت !؟ أخبرني ، ما الذي فعله الجنرال الذي يتحدى السماء (الذي استخدمك كتابع) !؟ ألا تعتقد أنه من الغريب أنه الوحيد غير الموجود هنا؟ أنت يتم استخدامك أيضاً! لم يفت الأوان بعد ، لا يزال بإمكاني …]

ابتعد لي شين وو بشكل استباقي لإفساح المجال لسحر فيوتاني , ثم عاد إلى القتال على الفور وألقى بقبضته. إذا اصطدمت بسياغالد ، فمن المؤكد أنها ستلحق بعض الضرر.

[ما زلت تتحدث سياغالد!؟ ]

 

 

[ضربة حرجة!]

 

 

 

[ كوهاااك !]

 

 

 

كان الأمر كما لو أن مثقاب حاد قد اخترق جسده وروحه ، متجاهلاً قدرات سياغالد ، وتسبب في أصابة خطيرة!

 

 

كان سياغالد قد تعرض لضربة مباشرةً من هجوم لي شين وو ولكنه قام في نفس الوقت بحشد أكبر قدر ممكن من اللهب وحرق جسد الليتش . حتى مانا العنصر المكاني لم تستطع محو لهب الإبادة ، وحرق الليتش تماماً.

هل كانت هذه قوة العنصر المعدني؟ هل كان هذا جزء من عنصر فطري؟ شعر سياغالد بخوف غير مألوف يزحف الي قلبه بدلاً من الألم.

 

 

 

بالطبع ، لم تكن هذه قدرة أريما ، لكن المهارة التي تلقاها لي شين وو كمكافأة لتدمير جزء من العاصمة بالمدفع ، المهارة السلبية الخاصة ، ضربة الروح! ومع ذلك ، من المستحيل ان يعرف سياغالد هذا.

هل كانت هذه قوة العنصر المعدني؟ هل كان هذا جزء من عنصر فطري؟ شعر سياغالد بخوف غير مألوف يزحف الي قلبه بدلاً من الألم.

 

 

[ هوو ، الآن هل أنت مستعد لمواجهتي؟]

 

 

ومع ذلك ، سمح سياغالد له بضربه . في لحظة ، اختفى جزء من جسده السفلي.

[ أريما …!]

 

 

 

كان هذا حقاً أريما !؟ اندهش سياغالد عندما تصدى لضربات ” أريما ” المعدنية المعززة.

 

 

ابتعد لي شين وو بشكل استباقي لإفساح المجال لسحر فيوتاني , ثم عاد إلى القتال على الفور وألقى بقبضته. إذا اصطدمت بسياغالد ، فمن المؤكد أنها ستلحق بعض الضرر.

من قبل ، كان أضعف قليلاً . لقد تفاخر كجاسوس جاء من السطح واعتمد على جسده الصلب ومكانته كواحد من القادة السماويين الاربعة. ما هو أسوء من ذلك ، كان أريما أضعف بكثير منذ أيام قليلة فقط عندما قاتلو آخر مرة!

[قلت لك أن تطبق فمك!]

 

**الريتادان هنا يقصد بهم عائلته

ولكن كيف كان يهاجم بهذه السرعة والدقة الآن !؟ ثم أظظهر سياغالد شكوكه.

 

 

 

[هل أنت حقاً أريما …؟]

 

 

 

[ها. يبدو أنك الشخص الذي فقد عقله سياغالد .] 

 

 

[مضاد الجمجمة. لقد حاولت الهروب من نعمة الموت الحقيقية بهذه الطريقة الفظة . لهذا السبب أصبحت هكذا!]

 

 

 

[ غرر …!]

“أنتم جثث قذرة هامدة!”

 

 

عادةً ألجنرال أله المعدن و الخيميائي ليس بينهم أي تقارب، إلا أنهم كانو يتعاونون الان!

 

 

لم يستطع الهروب بسبب وابل لا ينتهي من الضربات الجسدية والهجمات السحرية. حتى لو سيطر على المانا المحيطة وحاول الرد ، فإن الجمع بين سحر الليتش وقدرة العنصر المعدني على تجميد مانا جعل الامر اقرب للمستحيل.

لم يستطع الهروب بسبب وابل لا ينتهي من الضربات الجسدية والهجمات السحرية. حتى لو سيطر على المانا المحيطة وحاول الرد ، فإن الجمع بين سحر الليتش وقدرة العنصر المعدني على تجميد مانا جعل الامر اقرب للمستحيل.

 

 

 

هل كان ذلك لأنهما كانا في المستوى 8؟ لذا كانو يعرفون بالضبط كيف يقاتلون ضده. حتى هو لن يتمكن من الصمود أمام هجوم القائدين السماويين إلى الأبد.

هل أتقن سياغالد عنصر الضوء؟ لا ، كان هذا مستحيل . لقد فعل لي شين وو ذلك مع عنصر الظلام ، لكن الأمر لم يكن سهل كما بدا. على الأقل ، لا يبدو ضوء سياغالد مطلق مثل ظلامه.

 

وهكذا ، نالت العاصمة نعمة الضوء وأصبحت مدينة حقيقية للموت. أدى شعاع الضوء إلى إضعاف لعنة اللاموتي بشكل كبير أيضاً ، وحتى الجيش الإمبراطوري ، الذي كان يتألف من المستوى 6 أو أعلى ، تم إضعافه.

“ادفعوهم للوراء. اقتلو كل أولئك الذين يسعون لنشر تلك اللعنة القذرة إلى السطح!”

 

 

ومع ذلك ، لم يلاحظ الليتش عنصر اللهب الساطع للي شين وو ، على الرغم من تعرضه لضربة مباشرةً. لذلك ، لم يستطع الليتش الشعور بعنصر ضوء لي شين وو. وهكذا ، تم دفع كل الشكوك إلى سياغالد ، الذي جاء إلى بايران لغرض صريح وهو استخدام مدفع تحطيم السماء!

” كوووووه !”

 

 

لم يكن ذلك ممكن , لم يستطع العثور عليه باتقانه لعنصر الظلام؟ حتى لو استخدم لهب الإبادة لمحو وجوده ، كان من المفترض أن يتمكن لي شين وو من العثور عليه. لذا إذا لم ينجح ذلك ، فإما أن سياغالد قد مات أخيراً ، أو …

“الشمس الحارة …! جنرال الضوء ، من فضلك اسرعي واستخدمي الكسوف القرمزي!”

لم يكن ذلك ممكن , لم يستطع العثور عليه باتقانه لعنصر الظلام؟ حتى لو استخدم لهب الإبادة لمحو وجوده ، كان من المفترض أن يتمكن لي شين وو من العثور عليه. لذا إذا لم ينجح ذلك ، فإما أن سياغالد قد مات أخيراً ، أو …

 

 

“أنتم جثث قذرة هامدة!”

 

 

في هذه العملية ، ربما فقد قطعة أخرى من جسده ، لكنه … لم يمت.

علاوة على ذلك ، كان هناك مستوى 8 خلفه يقود مصاصي الدماء ويذبح قوات مضاد الجمجمة ، لذلك كان سياغالد يشعر بالضغط حقاً. الآن بعد أن تم تدمير جميع قواعدهم ، سينتهي كل شيء بمجرد وفاة مرؤوسيه.

 

 

 

[… لكن في النهاية …]

 

 

 

في خضم المعركة الشديدة ، كان سياغالد بالكاد قادر على التراجع باستخدام لهب الإبادة. ثم نظر إلى السماء وتمتم …

“الشمس الحارة …! جنرال الضوء ، من فضلك اسرعي واستخدمي الكسوف القرمزي!”

 

 

[انه الوقت المناسب.]

 

 

ولكن كيف كان يهاجم بهذه السرعة والدقة الآن !؟ ثم أظظهر سياغالد شكوكه.

[هممم…؟ لا يهم ، مُت!]

 

 

 

شعر لي شين وو أن الهواء كان أكثر سخونة من ذي قبل ، لكنه قرر ألا يقلق بشأن ذلك في الوقت الحالي . كانت القضية أن سياغالد كان في موقف غريب.

 

 

 

في معظم الحالات ، عندما يدخل العدو في موقع خاص ، فهذا يعني أنه يحاول القيام بشيء ما! لا يهم ما كان يحاول القيام به , عرف لي شين وو أن الأمر سينتهي إذا قتله ، لذلك ركز كل سحره في قبضته وضربه.

 

 

 

[ كيوك … هذا لا يكفي لإسقاطي !]

“اعتقدت أن هذا سيكون كافي للقبض عليه!”

 

[قلت لك أن تطبق فمك!]

[اللعنة!]

[ كوهاااك !]

 

” أريما ، انظر!”

ومع ذلك ، سمح سياغالد له بضربه . في لحظة ، اختفى جزء من جسده السفلي.

 

 

كانت الشمس الاصطناعية ، التي تشع الضوء في جميع أنحاء امبراطورية العالم السفلي ، تتجه نحوهم. … مع سياغالد فون ريتادان في منتصفها.

على الرغم من أنه فقد ذراعه وساقه ، إلا أن سياغالد حافظ على توازنه وتحرك في الهواء! روحه تناسب حقاً روح قائد سماوي.

[ فيوتاني … ارجوك استرجع عقلك!]

 

 

[ كاهاك …!]

[هممم…؟ لا يهم ، مُت!]

 

 

[إذا كان ذلك ممكن ، فانا لم اكن لأرغب في إيذائك ، لكنك ليتش ، لذلك أعتقد أن الأمر لا يهم. حاول وافهم.]

وبالتالي ، فإن الطاقة القوية التي أطلقها لي شين وو دمرت جسد الخيميائي ! لم يكن هناك شيء أكثر إحباطاً من قتل حليف!

 

 

كان سياغالد قد تعرض لضربة مباشرةً من هجوم لي شين وو ولكنه قام في نفس الوقت بحشد أكبر قدر ممكن من اللهب وحرق جسد الليتش . حتى مانا العنصر المكاني لم تستطع محو لهب الإبادة ، وحرق الليتش تماماً.

 

 

 

جعد لي شين وو جبينه ، لأنه لم يستطع فهم ما كان يفعله سياغالد . ولكن بعد ذلك ، استخرج سياغالد شيئاً من معدة الليتش .

[هممم…؟ لا يهم ، مُت!]

 

لم يكن قتال الخيميائي سهل ، لكن لي شين وو (باعتباره اريما ) كان يدعمه أيضاً في الوقت الحالي . ركب حصانه الغوليم ، الذي لم يكن لديه من قبل ، واندفع إلى الأمام. صر سياغالد علي أسنانه . لم يكن هذا هو نفسه أريما بطيئ الذكاء !

[لذا كان هنا.]

 

 

[ كاهك …! هل كنت تهدف لذلك منذ البداية … ! ]

[ كاهك …! هل كنت تهدف لذلك منذ البداية … ! ]

 

 

 

[لا يمكنني التحكم فيه بقوتي وحدها . هل تتذكر ايها الخيميائي ؟ عندما كنا لا نزال على علاقة جيدة ، تمكنا من إدارته معاً. ستصبح قطعة وحدة التحكم الآن واحدة …!]

 

 

[ال-جنرال الضوء …!]

[ كوهااك … هراء …!]

 

 

 

لم يكن يعرف الغرض من وحدة التحكم هذه ، لكنه كان يعلم أنه كان يحاول فعل شيء ما بها ، لذلك أوقفه لي شين وو باستخدام مانا العنصر المعدني ثم حاول قتله. ولكن بعد ذلك ، اختفى سياغالد .

[يا لك من أحمق . الليتش الأحمق …! فكر في الأمر. أنت تعرف كم أحب الريتادات الناس واعتزو بهم! من المستحيل ان أفعل شيئ كهذا!]

 

 

في هذه العملية ، ربما فقد قطعة أخرى من جسده ، لكنه … لم يمت.

لم يكن يعرف الغرض من وحدة التحكم هذه ، لكنه كان يعلم أنه كان يحاول فعل شيء ما بها ، لذلك أوقفه لي شين وو باستخدام مانا العنصر المعدني ثم حاول قتله. ولكن بعد ذلك ، اختفى سياغالد .

 

 

[ كواااه !]

كانت العاصمة ، لذلك كان من الصواب أن يقيم هناك مواطنين عاديين من المستوى 1 أو 2 ، ولكن الآن ، لم يكن هناك أي أثر لهم على الإطلاق.

 

[لذا كان هنا.]

[اللعنة!]

لم يكن ذلك ممكن , لم يستطع العثور عليه باتقانه لعنصر الظلام؟ حتى لو استخدم لهب الإبادة لمحو وجوده ، كان من المفترض أن يتمكن لي شين وو من العثور عليه. لذا إذا لم ينجح ذلك ، فإما أن سياغالد قد مات أخيراً ، أو …

 

من قبل ، كان أضعف قليلاً . لقد تفاخر كجاسوس جاء من السطح واعتمد على جسده الصلب ومكانته كواحد من القادة السماويين الاربعة. ما هو أسوء من ذلك ، كان أريما أضعف بكثير منذ أيام قليلة فقط عندما قاتلو آخر مرة!

وبالتالي ، فإن الطاقة القوية التي أطلقها لي شين وو دمرت جسد الخيميائي ! لم يكن هناك شيء أكثر إحباطاً من قتل حليف!

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

” كوووووه !”

“إنه حقاً سريع!”

 

 

 

“لهذا السبب قلت لك أن تتدرب معي ، أليس كذلك؟”

[ كوهاااك !]

 

 

“اعتقدت أن هذا سيكون كافي للقبض عليه!”

فقط سياغالد ، الذي شكل قوته المستقلة والمتخصصة في الضوء ، حتى بعد الموت ، كان لديه القدرة على مهاجمة العاصمة. على الأقل ، هذا ما اعتقده الليتش والإمبراطور.

 

 

أدرك لي شين وو أن سياغالد قد استخدم ظل اللهب واستخدم ظلامه على الفور لمحاولة العثور عليه ثم تدميره . ومع ذلك ، سرعان ما فتح عينيه على مصراعيهما. لم يستطع العثور على أي أثر له.

 

 

 

لم يكن ذلك ممكن , لم يستطع العثور عليه باتقانه لعنصر الظلام؟ حتى لو استخدم لهب الإبادة لمحو وجوده ، كان من المفترض أن يتمكن لي شين وو من العثور عليه. لذا إذا لم ينجح ذلك ، فإما أن سياغالد قد مات أخيراً ، أو …

كان هذا حقاً أريما !؟ اندهش سياغالد عندما تصدى لضربات ” أريما ” المعدنية المعززة.

 

اختلط المعدن والنار معاً وذابا ، وعندما اختفي كلاهما ، كان سياغالد غارق في السحر المكاني لـ الخيميائي .

[انتقل إلى مكان لا يوجد فيه حتى ذرة من الظلام.]

 

 

[ كيوك … هذا لا يكفي لإسقاطي !]

هل أتقن سياغالد عنصر الضوء؟ لا ، كان هذا مستحيل . لقد فعل لي شين وو ذلك مع عنصر الظلام ، لكن الأمر لم يكن سهل كما بدا. على الأقل ، لا يبدو ضوء سياغالد مطلق مثل ظلامه.

 

 

[سبق وقلت لك ، لم أكن أنا …! أردت أن أحررك من قيودك. لم أقصد أبداً تدميركم!]

[ كوااااهك !]

 

 

[ كيوك !]

[ال-جنرال الضوء …!]

لم يستطع الهروب بسبب وابل لا ينتهي من الضربات الجسدية والهجمات السحرية. حتى لو سيطر على المانا المحيطة وحاول الرد ، فإن الجمع بين سحر الليتش وقدرة العنصر المعدني على تجميد مانا جعل الامر اقرب للمستحيل.

 

[ غرر …!]

[بشرتي! عيناي!]

**الريتادان هنا يقصد بهم عائلته

 

جعد لي شين وو جبينه ، لأنه لم يستطع فهم ما كان يفعله سياغالد . ولكن بعد ذلك ، استخرج سياغالد شيئاً من معدة الليتش .

لكن بعد ذلك … بدأ مصاصي الدماء الذين يقاتلون ضد مضاد الجمجمة بالصراخ في وقت واحد! بعد أن لاحظت جنرال الضوء أن جلدهم بدأ يحترق بسرعة ، أدركت شيئ وصرخت.

عادةً ألجنرال أله المعدن و الخيميائي ليس بينهم أي تقارب، إلا أنهم كانو يتعاونون الان!

 

 

” أريما ، انظر!”

 

 

 

[…مستحيل.]

ابتعد لي شين وو بشكل استباقي لإفساح المجال لسحر فيوتاني , ثم عاد إلى القتال على الفور وألقى بقبضته. إذا اصطدمت بسياغالد ، فمن المؤكد أنها ستلحق بعض الضرر.

 

[مضاد الجمجمة. لقد حاولت الهروب من نعمة الموت الحقيقية بهذه الطريقة الفظة . لهذا السبب أصبحت هكذا!]

نظر إلى الأعلى بسرعة ، وجعله المنظر يخرج عن الشخصية. لكنه اعتقد أنهم لم يلاحظو بالنظر إلى الظروف.

 

 

[آه ، ألا تسمع صرخات مواطنينا الراحلين الغاليين؟ ضوئك (الذي يقطع كل الروابط) مثل الغبار , لا يزال في الهواء! سياغالد … سياغاااااااالد!]

كانت الشمس الاصطناعية ، التي تشع الضوء في جميع أنحاء امبراطورية العالم السفلي ، تتجه نحوهم. … مع سياغالد فون ريتادان في منتصفها.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

“لهذا السبب قلت لك أن تتدرب معي ، أليس كذلك؟”

 

 

 

[اللعنة!]

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط