الفصل 52. سيناريو الحرب - 2
[الاميرة ألتانيا : أنت من يقول هذا! حتى انا اشعر بالخجل ، حسناً؟ أعلم كم ساعدتني وأعلم أنني أترك لك كل الأشياء الصعبة (القتال بين السطح وتحت الأرض).]
الفصل 52. سيناريو الحرب – 2
هذا يعني أنه لم يمت بعد … لقد فوجئ حقاً لأنه توقع وفاة سيلين بالفعل ، لكنه تظاهر بأنه لم يمت.
[لويد هونغ كونغ : إذا عملنا معاً ، يمكننا إسقاط أحد الجنرالات الاثني عشر. علينا أن نسرع. سيكون الأمر أكثر صعوبة إذا دعا التعزيزات. شين وو … ساعدنا.]
[لويد هونغ كونغ : شين وو ، سيلين …!]
[لي شين وو: الكبير لقد فهمت الأمر بالفعل ، لذا من فضلك لا تبكي وخذ وقتك.]
“إذن لماذا…؟”
[ إريان روبارت : لقد كنا قلقين مؤخراً منذ اختفاء ريتادان ، لكن … لي شين وو. أنا آسفة . أنت أكثر من يعاني …]
سييرا : “أنا مستعدة للصراخ كلما احتجت إلي … أعتقد أنني سأخبرك في النهاية.”
[لي شين وو: لا، انا بخير ، لذا يرجى المضي قدما وشرح ما حدث.]
انتظر ، لماذا يعاني بسبب موت سييرا ؟ حثهم على الوصول إلى النقطة الرئيسية بينما يميل رأسه . ثم تابعت إريان ، كما لو أنها فهمت ما كان يفكر فيه.
سأل كلاهما بجدية . أغلق لي شين وو عينيه وفكر . لقد كان يعرف بالفعل ما يقوله لهؤلاء الأغبياء الفاسدين ، لكنه أراد أن ينظم أفكاره قبل القيام بذلك.
هذا صحيح. كان لي شين وو قد اكتشف بالفعل أن الخيميائي قد عبث بقناة الدردشة.
[ إريان روبارت : على أي حال … كنا قلقين حقاً مؤخراً ، ولكن فجأة ، دخلت سيلين فيسا إلى القناة.]
الفصل 52. سيناريو الحرب – 2
“كان بإمكاني أن أسأل إيثان كروز إذا كان لا يزال على قيد الحياة”.
[لي شين وو: دخل اليها؟]
“آه ، هذا ليس كل شيء.”
فحص لي شين وو ، وأكد أن سيلين لا يزال تصل إلى قناة الدردشة. ومع ذلك ، لم يكن يتحدث ، على الأرجح لأنه كان في وضع لا يستطيع فيه التحدث.
رداً على ذلك ، ظهر تعبير غريب علي وجه سييرا . كان الأمر كما لو كانت تقول “لم أفكر في ذلك ابداً”. نظرت إليه مباشرةً وقالت.
هذا يعني أنه لم يمت بعد … لقد فوجئ حقاً لأنه توقع وفاة سيلين بالفعل ، لكنه تظاهر بأنه لم يمت.
[لي شين وو: الكبير لقد فهمت الأمر بالفعل ، لذا من فضلك لا تبكي وخذ وقتك.]
‘انتظر لحظة. هذا … ما هذا؟ ها ، هذا مضحك.
“… المتجر السري”.
الأهم من ذلك … أنه لم يرغب في تصديق ذلك ، لكنه شعر أن شيئاً ما قد توقف مع قناة الدردشة. لم تكن قناة الدردشة العادية! على عكس لي شين وو ، الذي كان يشعر ببعض القلق ، واصلت إريان شرحها بهدوء.
“هذا حقا يجعلني أشعر بالأسف علي نفسي.”
“آه ، هذا ليس كل شيء.”
[ إريان روبارت : لكنني أعتقد أنه واجه أحد الجنرالات الاثني عشر. لا أعرف أي شخص قابله ، لكن … أعتقد أنه تم القبض عليه. لقد سُجن.]
“آسف , لكن لم يحن الوقت بعد. لقد دعوت سييرا فقط ، عودو إلى العمل . خاصةً أنتي كراتيا . سأترك تايتن لكي.”
[لي شين وو: أحد الجنرالات الاثني عشر ، هاه …]
كانت الاميرة مشغولة باستكشاف الزنزانات على السطح ، لذلك لم يكن لديها الوقت للنزول وإنقاذ سيلين . لقد كانة محظوظ جداً في الواقع. كانت سيلين فيسا أيضاً ميت بالفعل بالنسبة لـ لي شين وو.
… فكر لي شين وو في أي من الجنرالات الـ 12 يمكن أن يكون.
[ إريان روبارت : لكنني أعتقد أنه واجه أحد الجنرالات الاثني عشر. لا أعرف أي شخص قابله ، لكن … أعتقد أنه تم القبض عليه. لقد سُجن.]
[لويد هونغ كونغ .: هؤلاء اللاموتي اللعينة. للاعتقاد بأنهم سيأخذون سيلين رهينة …!]
[ إريان روبارت : نحن نعلم مدى صدمة خسارتك لسييرا . ومع ذلك … لي شين وو ، سنكون ممتنين لو ساعدتنا. لا يمكننا تركه ليموت! إنه صغيرك ، شخص كان يحترمك!]
سأل كلاهما بجدية . أغلق لي شين وو عينيه وفكر . لقد كان يعرف بالفعل ما يقوله لهؤلاء الأغبياء الفاسدين ، لكنه أراد أن ينظم أفكاره قبل القيام بذلك.
[لي شين وو: فهمت . لذلك تم القبض عليه فقط . أتسائل لماذا لم يقتلوه؟ هذا صادم…]
انتظر ، لماذا يعاني بسبب موت سييرا ؟ حثهم على الوصول إلى النقطة الرئيسية بينما يميل رأسه . ثم تابعت إريان ، كما لو أنها فهمت ما كان يفكر فيه.
كان من الواضح جدا ما يجري. لم تستطع قدرة لي شين وو التمثيلية التعامل مع غبائهم وترك نفاقه ينزلق . لاحظت اريان على ما يبدو لانها كانت اكثر قلق من ذي قبل ، وصرخت بشدة.
“أنا لن أموت حتى لو تم قتلي ، لذلك لا تقلقي علي”.
[الاميرة ألتانيا : من المحتمل أن يثق لويد في قدراته ويحاول إنقاذه بنفسه … من المحتمل أنه يلعننا أيضاً.]
[ إريان روبارت : نحن نعلم مدى صدمة خسارتك لسييرا . ومع ذلك … لي شين وو ، سنكون ممتنين لو ساعدتنا. لا يمكننا تركه ليموت! إنه صغيرك ، شخص كان يحترمك!]
” الكبيرة , فقط استرخي وامسحي الزنازين.”
من خسر من بالضبط؟ صدم وبسبب من ؟ هل سادت أوهامهم إلى هذا الحد خلال الوقت الذي كان فيه لي شين وو وسييرا بعيدين عن الدردشة …؟ كان لي شين وو مذهول وبقي صامت ، ولكن بعد ذلك واصل لويد حيث اريان توقفت بصوت عال.
“هاه؟”
“لذلك راجعتها مع ردار المانا و تا – دا! الخيميائي كان هناك.”
[لويد هونغ كونغ : إذا عملنا معاً ، يمكننا إسقاط أحد الجنرالات الاثني عشر. علينا أن نسرع. سيكون الأمر أكثر صعوبة إذا دعا التعزيزات. شين وو … ساعدنا.]
[ إريان روبارت : لي شين وو.]
“نعم.”
سأل كلاهما بجدية . أغلق لي شين وو عينيه وفكر . لقد كان يعرف بالفعل ما يقوله لهؤلاء الأغبياء الفاسدين ، لكنه أراد أن ينظم أفكاره قبل القيام بذلك.
“أنا مصدوم. هناك حد لمدى وقاحتك.”
[لويد هونغ كونغ: شين وو ، إذا عملنا معاً ، يمكننا إنقاذ رفيقنا من الخطر …]
[لي شين وو: أنا آسف ، لكن …]
كانو على وشك محاولة إقناعه مرة أخرى ، ولكن بعد ذلك قال لي شين وو بحزم …
انتظر ، لماذا يعاني بسبب موت سييرا ؟ حثهم على الوصول إلى النقطة الرئيسية بينما يميل رأسه . ثم تابعت إريان ، كما لو أنها فهمت ما كان يفكر فيه.
[لي شين وو: لا يمكنني الذهاب الآن . أنا آسف ، لكن يبدو أنه سيتعين عليكم التخلي عن سيلين . من فضلكم لا تذهبو إلى أي مكان. … أنا متأكد من أنكم تعرفون بالفعل عما حدث لشمس تحت الأرض؟]
[لويد هونغ كونغ: لي شين وو!]
بعد ذلك ، دخلت سييرا وبقية أعضاء فريقه. لقد اتصل فقط بسييرا ، فلماذا اتو جميعاً الي هنا؟ أمال رأسه وسأل.
لم يرد لي شين وو حتى وغادر قناة الدردشة . ثم فحص ردار المانا وتنهد بعمق. كان يأمل أن يكون مخطئ.
كان من الواضح جدا ما يجري. لم تستطع قدرة لي شين وو التمثيلية التعامل مع غبائهم وترك نفاقه ينزلق . لاحظت اريان على ما يبدو لانها كانت اكثر قلق من ذي قبل ، وصرخت بشدة.
بعد ذلك ، دخلت سييرا وبقية أعضاء فريقه. لقد اتصل فقط بسييرا ، فلماذا اتو جميعاً الي هنا؟ أمال رأسه وسأل.
“بالضبط.”
” سييرا ، أريد أن أسألك شيئ”.
[لي شين وو: لا يمكنني الذهاب الآن . أنا آسف ، لكن يبدو أنه سيتعين عليكم التخلي عن سيلين . من فضلكم لا تذهبو إلى أي مكان. … أنا متأكد من أنكم تعرفون بالفعل عما حدث لشمس تحت الأرض؟]
“ما هذا؟”
[لويد هونغ كونغ: لي شين وو!]
“هل يمكن لأي شخص استخدام قناة الدردشة للتأثير على مانا شخص آخر ؟ بمعنى آخر ، هل من الممكن استخدام مانا الظلام للعثور على موقع أو معلومات الأبطال الآخرين؟”
على الرغم من حديثها القصير ، خمد صوت الاميرة. لأنها عرفت ما كانت تطلبه منه.
رداً على ذلك ، ظهر تعبير غريب علي وجه سييرا . كان الأمر كما لو كانت تقول “لم أفكر في ذلك ابداً”. نظرت إليه مباشرةً وقالت.
[لي شين وو: لا يمكنني الذهاب الآن . أنا آسف ، لكن يبدو أنه سيتعين عليكم التخلي عن سيلين . من فضلكم لا تذهبو إلى أي مكان. … أنا متأكد من أنكم تعرفون بالفعل عما حدث لشمس تحت الأرض؟]
“ماذا بك فجأة؟ أنت تعلم أن قناة الدردشة هي جزء من مجال الالهة.”
“نعم ، لقد اعتقدت ذلك أيضاً ، لكنني شعرت بمانا الظلام داخل قناة الدردشة. أليس هذا غريب؟”
[ إريان روبارت : لي شين وو.]
“نعم ، لقد اعتقدت ذلك أيضاً ، لكنني شعرت بمانا الظلام داخل قناة الدردشة. أليس هذا غريب؟”
“آسف , لكن لم يحن الوقت بعد. لقد دعوت سييرا فقط ، عودو إلى العمل . خاصةً أنتي كراتيا . سأترك تايتن لكي.”
“… المتجر السري”.
هذا صحيح. كان هذا هو المصدر الرئيسي لانزعاج لي شين وو. والأسوء من ذلك ، أنه شعر بمحاولة لإجراء “اتصال اجباري” من أجل معرفة مكانه.
لقد قاد تلك المانا إلى موقع مختلف تماماً ، لكن لم يكن بامكانه فعل ذلك لولا اتقانه التام لعنصر الظلام و الظل المظلم.
“قناة الدردشة هي مجال يتألف من مانا الالهة ، فكيف يمكن أن تتدخل بها مانا شخص آخر؟ من الصعب تصديق هذا … ولكن إذا شعرت بذلك ، فأنت على الأرجح محق . يبدو أنه يمكنك التحكم في المانا كما يحلو لك داخل قناة الدردشة أيضاً “.
“ما هذا؟”
كانت سييرا على دراية بقدرات لي شين وو. لقد شعرت أنه غريب وفكرت في الأمر ، فجعدت حاجبيها ، ثم قالت.
[لويد هونغ كونغ .: هؤلاء اللاموتي اللعينة. للاعتقاد بأنهم سيأخذون سيلين رهينة …!]
“لم يحدث هذا من قبل . إذا حدث ذلك ، فانا لأ اعرف”.
“نعم. إذا ارتكبنا خطأ ، فلن يتم استدعاء أي أبطال جدد … لذلك ، علينا إنهاء الأمر. لا أعتقد أنه يجب علي القلق بشأنكما ، ولكن فقط في حالة ، جين ، كراتيا ، لا تذهبا لقناة الدردشة “.
“لذلك راجعتها مع ردار المانا و تا – دا! الخيميائي كان هناك.”
“كان بإمكاني أن أسأل إيثان كروز إذا كان لا يزال على قيد الحياة”.
كيف فعلها؟ كان الأمر بسيط . لقد استخدم مانا الظلام داخل قناة الدردشة ، لذلك كان بامكان لي شين وو إخفاء موقعه و تتبع مانا الخيميائي إلى مصدرها أيضاً (ووجد موقع سيلين فيسا أيضاً) ، وكذلك تحديد موقع لويد و اريان بشكل عرضي!
(الاميرة ألتانيا : … الصغير.]
“هذا حقا يجعلني أشعر بالأسف علي نفسي.”
لقد تجاهل تصريح سييرا الساخر وسمع تحذير كراتيا.
سييرا : “أنا مستعدة للصراخ كلما احتجت إلي … أعتقد أنني سأخبرك في النهاية.”
“… شين وو ، حقيقة أنهم تدخلو في قوة الالهة تعني أن …”
[لي شين وو: لا، انا بخير ، لذا يرجى المضي قدما وشرح ما حدث.]
“نعم. إذا ارتكبنا خطأ ، فلن يتم استدعاء أي أبطال جدد … لذلك ، علينا إنهاء الأمر. لا أعتقد أنه يجب علي القلق بشأنكما ، ولكن فقط في حالة ، جين ، كراتيا ، لا تذهبا لقناة الدردشة “.
أثناء تواجده هناك ، أرسل للاميرة ألتانيا رسالة خاصة يخبرها فيها بعدم دخول قناة الدردشة . لحسن الحظ ، لم يفت الأوان بعد وأطاعت تحذيره.
انتظر ، لماذا يعاني بسبب موت سييرا ؟ حثهم على الوصول إلى النقطة الرئيسية بينما يميل رأسه . ثم تابعت إريان ، كما لو أنها فهمت ما كان يفكر فيه.
[الاميرة ألتانيا : سيلين فيسا ؟ لقد مات بالفعل بالنسبة لي.]
[الاميرة ألتانيا : شكراً. بصرف النظر عن العظام … شكراً على كل شيء.]
“كما هو متوقع من بطل مخضرم.”
كانت الاميرة مشغولة باستكشاف الزنزانات على السطح ، لذلك لم يكن لديها الوقت للنزول وإنقاذ سيلين . لقد كانة محظوظ جداً في الواقع. كانت سيلين فيسا أيضاً ميت بالفعل بالنسبة لـ لي شين وو.
[1] E / N: فكرة كانت تثقل عقلها . على الرغم من أنك يجب أن تعرفها اذا كنت تقرأ روايات الووشيا .
“لذلك راجعتها مع ردار المانا و تا – دا! الخيميائي كان هناك.”
إذا جلب سيلين فيسا مانا الظلام لدخال قناة الدردشة، فهو ببساطة لعبة بين يدي أعدائهم. لقد فات الأوان حتى علي التفكير في إنقاذه.
ألم يدرك إريان ولويد ذلك؟ و ربما لن يدركو هذا . لم يكونو متأكدين مما إذا كان بإمكانهم حتى إسقاط أضعف الجنرالات الـ 12 ، لكنهم أرادو إنقاذه؟ كان كل هذا هراء.
إنه سعيد لأنها عرفت . أومأ لي شين وو برأسه وقال.
“أنا مصدوم. هناك حد لمدى وقاحتك.”
[الاميرة ألتانيا : من المحتمل أن يثق لويد في قدراته ويحاول إنقاذه بنفسه … من المحتمل أنه يلعننا أيضاً.]
“هاه؟”
“سأكون سعيد إذا كان هذا كل ما في الأمر.”
[الاميرة ألتانيا : ما الهدف من إحضار عظمه!؟ أنا لا أحب العظام كما تعلم!؟]
[الاميرة ألتانيا : لم نكن في الأصل أصدقاء جيدين ، لذا فذها ليس غريب. لكن… الصغير … لويد في خطر ، أليس كذلك؟]
[الاميرة ألتانيا : … حسناً … الصغير ، ألا يمكنك إنقاذ لويد من أجلي؟ هل هذا كثير؟ هل هذا المستحيل؟]
“…نعم.”
رد لي شين وو بصراحة. كانت المعركة قد بدأت بالفعل. لقد نجح أعدائهم في اختراق قدرات البطل سيلين وكانو يحاولون تعقب الأبطال الآخرين ، لذلك … لا يهم ما إذا كان البطلان قد ذهبو لإنقاذه أم لا ، فقد كانا في خطر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“إنهم في خطر لا يُصدق ، فمن المستحيل منع العدو من تعقبهم. بالطبع ، لن يتم القبض عليهم على الفور ، لأنهم ما زالو بعيدين للغاية.”
لقد تجاهل تصريح سييرا الساخر وسمع تحذير كراتيا.
[الاميرة ألتانيا : ولكن إذا ذهب الخيميائي بنفسه ، اذاً …]
سييرا : “أنا مستعدة للصراخ كلما احتجت إلي … أعتقد أنني سأخبرك في النهاية.”
الأهم من ذلك … أنه لم يرغب في تصديق ذلك ، لكنه شعر أن شيئاً ما قد توقف مع قناة الدردشة. لم تكن قناة الدردشة العادية! على عكس لي شين وو ، الذي كان يشعر ببعض القلق ، واصلت إريان شرحها بهدوء.
“… لقد ابعدتهم عن مسارنا أيضاً ، لكن لا ينبغي أن يبطئ هذا شخص ماهر بما يكفي لاختراق قناة الدردشة.”
” الكبيرة , فقط استرخي وامسحي الزنازين.”
[الاميرة ألتانيا : …]
[الاميرة ألتانيا : شكراً. بصرف النظر عن العظام … شكراً على كل شيء.]
كان الأميرة صامته . استطاع لي شين وو أن تعرف بسهولة كيف كانت تشعر وابتسم بمرارة.
“هل يمكن لأي شخص استخدام قناة الدردشة للتأثير على مانا شخص آخر ؟ بمعنى آخر ، هل من الممكن استخدام مانا الظلام للعثور على موقع أو معلومات الأبطال الآخرين؟”
[لي شين وو: أنا آسف ، لكن …]
“لماذا تبدين هادئة جدا الآن؟ هذا ليست عادتك.”
“آسف , لكن لم يحن الوقت بعد. لقد دعوت سييرا فقط ، عودو إلى العمل . خاصةً أنتي كراتيا . سأترك تايتن لكي.”
“إذن ما الذي تفكرين فيه؟”
[الاميرة ألتانيا : أنت من يقول هذا! حتى انا اشعر بالخجل ، حسناً؟ أعلم كم ساعدتني وأعلم أنني أترك لك كل الأشياء الصعبة (القتال بين السطح وتحت الأرض).]
[الاميرة ألتانيا : انت من سألني! لقد قلت هذا!]
إنه سعيد لأنها عرفت . أومأ لي شين وو برأسه وقال.
“آه ، هذا ليس كل شيء.”
“إذن ما الذي تفكرين فيه؟”
كيف فعلها؟ كان الأمر بسيط . لقد استخدم مانا الظلام داخل قناة الدردشة ، لذلك كان بامكان لي شين وو إخفاء موقعه و تتبع مانا الخيميائي إلى مصدرها أيضاً (ووجد موقع سيلين فيسا أيضاً) ، وكذلك تحديد موقع لويد و اريان بشكل عرضي!
على الرغم من حديثها القصير ، خمد صوت الاميرة. لأنها عرفت ما كانت تطلبه منه.
[الاميرة ألتانيا : … حسناً … الصغير ، ألا يمكنك إنقاذ لويد من أجلي؟ هل هذا كثير؟ هل هذا المستحيل؟]
[ إريان روبارت : لكنني أعتقد أنه واجه أحد الجنرالات الاثني عشر. لا أعرف أي شخص قابله ، لكن … أعتقد أنه تم القبض عليه. لقد سُجن.]
“لا أصدق أنك تسأليني هذا بالفعل.”
“…”
[الاميرة ألتانيا : انت من سألني! لقد قلت هذا!]
كان الأميرة صامته . استطاع لي شين وو أن تعرف بسهولة كيف كانت تشعر وابتسم بمرارة.
“أنا مصدوم. هناك حد لمدى وقاحتك.”
[الاميرة ألتانيا : هااااي!]
“لا أصدق أنك تسأليني هذا بالفعل.”
“لم يحدث هذا من قبل . إذا حدث ذلك ، فانا لأ اعرف”.
كان من الممتع اللعب معها … خطأ، بل من الممتع التحدث معها. لقد شعر بضغط هؤلاء الحمقى ، لويد وإريان ، وأخذ نفس عميق . ثم قال …
على الرغم من حديثها القصير ، خمد صوت الاميرة. لأنها عرفت ما كانت تطلبه منه.
“سأحاول. لا تكرهيني إذا لم انجح . لأنني سأحضر لكِ عظم لويد.”
[لويد هونغ كونغ .: هؤلاء اللاموتي اللعينة. للاعتقاد بأنهم سيأخذون سيلين رهينة …!]
شين وو : “حرب شاملة؟ لقد أردت حقاً الجمع بين نواة تايتن و نواة عظم لهب الإبادة قبل ذلك.”
[الاميرة ألتانيا : ما الهدف من إحضار عظمه!؟ أنا لا أحب العظام كما تعلم!؟]
إذا جلب سيلين فيسا مانا الظلام لدخال قناة الدردشة، فهو ببساطة لعبة بين يدي أعدائهم. لقد فات الأوان حتى علي التفكير في إنقاذه.
“أنا كريم بالفعل الان. أعتقد أنك لا تعرفيني جيداً.”
إذا جلب سيلين فيسا مانا الظلام لدخال قناة الدردشة، فهو ببساطة لعبة بين يدي أعدائهم. لقد فات الأوان حتى علي التفكير في إنقاذه.
(الاميرة ألتانيا : … الصغير.]
“كان بإمكاني أن أسأل إيثان كروز إذا كان لا يزال على قيد الحياة”.
على الرغم من حديثها القصير ، خمد صوت الاميرة. لأنها عرفت ما كانت تطلبه منه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[الاميرة ألتانيا : شكراً. بصرف النظر عن العظام … شكراً على كل شيء.]
شين وو : “حرب شاملة؟ لقد أردت حقاً الجمع بين نواة تايتن و نواة عظم لهب الإبادة قبل ذلك.”
إذا جلب سيلين فيسا مانا الظلام لدخال قناة الدردشة، فهو ببساطة لعبة بين يدي أعدائهم. لقد فات الأوان حتى علي التفكير في إنقاذه.
” الكبيرة , فقط استرخي وامسحي الزنازين.”
[الاميرة ألتانيا : سيلين فيسا ؟ لقد مات بالفعل بالنسبة لي.]
[الاميرة ألتانيا : لا تمت. لا يُسمح لك بالموت.]
“ما هذا؟”
“أنا لن أموت حتى لو تم قتلي ، لذلك لا تقلقي علي”.
[1] E / N: فكرة كانت تثقل عقلها . على الرغم من أنك يجب أن تعرفها اذا كنت تقرأ روايات الووشيا .
بعد أن انتهى ، وقف وشعر كان كل شيء ينظر إليه ، لكنه الجميع كانو يتلقون نظراته , كانو يعرفون بالفعل ما سيقوله . إذا ذهب الآن فهذا يعني …
[لويد هونغ كونغ .: هؤلاء اللاموتي اللعينة. للاعتقاد بأنهم سيأخذون سيلين رهينة …!]
شين وو : “حرب شاملة؟ لقد أردت حقاً الجمع بين نواة تايتن و نواة عظم لهب الإبادة قبل ذلك.”
كرايتا : “لم نتدرب بما فيه الكفاية … هووف ، أعتقد أنه لا يوجد حل اخر.”
كانو على وشك محاولة إقناعه مرة أخرى ، ولكن بعد ذلك قال لي شين وو بحزم …
دانا : “هل تريد مني إن احضر الآخرين من على السطح؟ جميعهم ينتظرون امرك.”
سييرا : “أنا مستعدة للصراخ كلما احتجت إلي … أعتقد أنني سأخبرك في النهاية.”
بدو جميعاً أكثر حيوية من ذي قبل ، وخاصةً سييرا ، التي كان تغييرها مفاجئ. كان الأمر كما لو أن موت سياغالد قد أطلق شيطان قلبها [1] ، حيث كانت تتصرف حسب سنها الآن. لكن لسوء الحظ…
“آسف , لكن لم يحن الوقت بعد. لقد دعوت سييرا فقط ، عودو إلى العمل . خاصةً أنتي كراتيا . سأترك تايتن لكي.”
“نعم ، لقد اعتقدت ذلك أيضاً ، لكنني شعرت بمانا الظلام داخل قناة الدردشة. أليس هذا غريب؟”
كيف فعلها؟ كان الأمر بسيط . لقد استخدم مانا الظلام داخل قناة الدردشة ، لذلك كان بامكان لي شين وو إخفاء موقعه و تتبع مانا الخيميائي إلى مصدرها أيضاً (ووجد موقع سيلين فيسا أيضاً) ، وكذلك تحديد موقع لويد و اريان بشكل عرضي!
“هاه؟”
“إذن لماذا…؟”
“فكرو في الأمر. لماذا تحاول العاصمة الآن فقط العثور على مكان الأبطال؟ من المستحيل ان يركزو على الأبطال. فكرو في الأمر. لم يعانو من أي ضرر من الأبطال. لقد تعرضو لأكبر قدر من الضرر من مضاد للجمجمة أو الجنرال الذي يتحدى السماء. بالطبع ، الجنرال الذي يتحدى السماء هو في الواقع بطل ، لكنهم لا يعرفون ذلك. “
“إذن لماذا…؟”
نظراً لأنه كان يعرف خطة وموقع الخيميائي ، فقد كان الآن في مقعد السائق. كل ما عليه فعله هو انتظار الفرصة المناسبة!
“إنهم يحاولون التنظيف. بعبارة أخرى ، يحاولون تقليل عدد المتغيرات. وبالتالي ، تقدم الخيميائي ، وليس الإمبراطور.”
” الكبيرة , فقط استرخي وامسحي الزنازين.”
هذا صحيح. كان لي شين وو قد اكتشف بالفعل أن الخيميائي قد عبث بقناة الدردشة.
هذا صحيح. كان لي شين وو قد اكتشف بالفعل أن الخيميائي قد عبث بقناة الدردشة.
كيف فعلها؟ كان الأمر بسيط . لقد استخدم مانا الظلام داخل قناة الدردشة ، لذلك كان بامكان لي شين وو إخفاء موقعه و تتبع مانا الخيميائي إلى مصدرها أيضاً (ووجد موقع سيلين فيسا أيضاً) ، وكذلك تحديد موقع لويد و اريان بشكل عرضي!
“… المتجر السري”.
“لذلك راجعتها مع ردار المانا و تا – دا! الخيميائي كان هناك.”
“لن تنقذ لويد. أنت تستخدمه لإغراء الخيميائي للخروج من القصر حتى تتمكن من قتله … هل أنا محقة؟”
“أفهم . أعدائنا يحاولون قتل الأبطال لتقليل عدد المتغيرات”.
نظراً لأنه كان يعرف خطة وموقع الخيميائي ، فقد كان الآن في مقعد السائق. كل ما عليه فعله هو انتظار الفرصة المناسبة!
“نتيجة لذلك ، لم تكتشف فقط أن الخيميائي خارج العاصمة ، ولكن ما هي دوافعه وموقعه أيضاً …؟”
[لويد هونغ كونغ : شين وو ، سيلين …!]
[لويد هونغ كونغ: لي شين وو!]
“بالضبط.”
“ألم تقل أنك ستنتظر الوقت المناسب؟”
نظراً لأنه كان يعرف خطة وموقع الخيميائي ، فقد كان الآن في مقعد السائق. كل ما عليه فعله هو انتظار الفرصة المناسبة!
بعد ذلك ، دخلت سييرا وبقية أعضاء فريقه. لقد اتصل فقط بسييرا ، فلماذا اتو جميعاً الي هنا؟ أمال رأسه وسأل.
إذا جلب سيلين فيسا مانا الظلام لدخال قناة الدردشة، فهو ببساطة لعبة بين يدي أعدائهم. لقد فات الأوان حتى علي التفكير في إنقاذه.
“لن تنقذ لويد. أنت تستخدمه لإغراء الخيميائي للخروج من القصر حتى تتمكن من قتله … هل أنا محقة؟”
[ إريان روبارت : نحن نعلم مدى صدمة خسارتك لسييرا . ومع ذلك … لي شين وو ، سنكون ممتنين لو ساعدتنا. لا يمكننا تركه ليموت! إنه صغيرك ، شخص كان يحترمك!]
[لي شين وو: لا يمكنني الذهاب الآن . أنا آسف ، لكن يبدو أنه سيتعين عليكم التخلي عن سيلين . من فضلكم لا تذهبو إلى أي مكان. … أنا متأكد من أنكم تعرفون بالفعل عما حدث لشمس تحت الأرض؟]
“نعم.”
“…”
لقد قاد تلك المانا إلى موقع مختلف تماماً ، لكن لم يكن بامكانه فعل ذلك لولا اتقانه التام لعنصر الظلام و الظل المظلم.
“أنت … كما كنت دائماً. لا تحتاج إلى أن تكون دقيق جداً. ليس عليك أن تكون حذر جداً …”
“نعم ، لقد اعتقدت ذلك أيضاً ، لكنني شعرت بمانا الظلام داخل قناة الدردشة. أليس هذا غريب؟”
لي شين وو هز كتفيه . لكي نكون صادقين ، فقد أرسل بالفعل فريق يريم اإلى الإحداثيات وخطط لاستخدام ظل اللهب للوصول إلى هناك في الوقت المناسب . لكنه لم يكن بحاجة حقاً إلى إخبارهم بذلك.
“أفهم . أعدائنا يحاولون قتل الأبطال لتقليل عدد المتغيرات”.
“اذاً سأذهب.”
“لا أصدق أنك تسأليني هذا بالفعل.”
“ألم تقل أنك ستنتظر الوقت المناسب؟”
لقد تجاهل تصريح سييرا الساخر وسمع تحذير كراتيا.
“آه ، هذا ليس كل شيء.”
استخدم لي شين وو أحد تصاريح متجر الاله السري وابتسم بمرارة.
[الاميرة ألتانيا : شكراً. بصرف النظر عن العظام … شكراً على كل شيء.]
“كنت أتسائل فقط ما إذا كان المتجر السري قد تأثر مثل قناة الدردشة. سأرجع بسرعة.”
“… لقد ابعدتهم عن مسارنا أيضاً ، لكن لا ينبغي أن يبطئ هذا شخص ماهر بما يكفي لاختراق قناة الدردشة.”
“… المتجر السري”.
انتظر ، لماذا يعاني بسبب موت سييرا ؟ حثهم على الوصول إلى النقطة الرئيسية بينما يميل رأسه . ثم تابعت إريان ، كما لو أنها فهمت ما كان يفكر فيه.
اعتقد أن هذه ستكون رحلتي الأخيرة إلى المتجر السري وكان على وشك تفعيل التصريح ، ولكن بعد ذلك … أمسك أحدهم بيده. لم تكن سوى سييرا .
“هل يمكن لأي شخص استخدام قناة الدردشة للتأثير على مانا شخص آخر ؟ بمعنى آخر ، هل من الممكن استخدام مانا الظلام للعثور على موقع أو معلومات الأبطال الآخرين؟”
كان لها تعبير معقد ، لكنها كانت تمسك بيده بالتأكيد. ترددت لفترة وجيزة ولكن سرعان ما حشدت شجاعتها.
بعد ذلك ، دخلت سييرا وبقية أعضاء فريقه. لقد اتصل فقط بسييرا ، فلماذا اتو جميعاً الي هنا؟ أمال رأسه وسأل.
“…هل يمكنني ان اتي معك؟”
[1] E / N: فكرة كانت تثقل عقلها . على الرغم من أنك يجب أن تعرفها اذا كنت تقرأ روايات الووشيا .
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يرد لي شين وو حتى وغادر قناة الدردشة . ثم فحص ردار المانا وتنهد بعمق. كان يأمل أن يكون مخطئ.
… فكر لي شين وو في أي من الجنرالات الـ 12 يمكن أن يكون.
[الاميرة ألتانيا : ما الهدف من إحضار عظمه!؟ أنا لا أحب العظام كما تعلم!؟]
[لويد هونغ كونغ .: هؤلاء اللاموتي اللعينة. للاعتقاد بأنهم سيأخذون سيلين رهينة …!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
