الفصل 52. سيناريو الحرب - 3
“لا أريد أن أسمع ذلك منكِ . أنتي لستِ على استعداد لتوسيخ يديكي ، ومع ذلك فأنتي على استعداد للوقوف على الهامش ، وبيع الأسلحة مقابل الكارما الثمينة .”
الفصل 52. سيناريو الحرب – 3
يمكنه أن يعرف بالنظر إليهم من جانب إلى آخر . لقد كانو بالتأكيد أخوة . بدا الاثنان متشابهين بشكل لا يصدق وكانا جميلين بما يكفي ليعتبرا الأجمل في الإمبراطورية. لذلك كان الجو بينهما مؤسف للغاية.
“التحضير لسنواتك اللاحقة ، هاه … لقد شعرت بالقلق بشأن ما إذا كان بإمكاني هزيمة الإمبراطور أم لا ، لكنك كنت تحاول العثور على وظيفة …؟”
“…”
[تعال هنا واجلس . آه ، صب لي بعض الشاي أيضاً. مع الكثير من البراندي.]
“…”
في حين بدت سييرا صامتة .
“…!”
“جو- جوتين مورغان …؟”
لماذا يجب أن يُلعن إيثان كروز لشيء لم يفعله حتى؟ في حين هز لي شين وو رأسه، بلين تبادلت النظرات بينه وبين سييرا ، كما لو كانت قد فهمت شيئ. لاحظت سييرا ذلك وتحدثت باشمئزاز.
لم يكن المزاج رائعاً داخل المتجر السري. في خضم مسابقة التحديق بين الأختين ، تحدث لي شين وو بعناية. نظراً لأن بلين لم تكن تقدم له التحية الكلاسيكية ، فقد كان عليه أن يفعل ذلك.
قامت بلين بلف رأسها وانحنت اتجاه لي شين وو. سييرا رفت حاجبيها اتجاه شين وو ، لكن لي شين وو تجاهلها وأجاب.
**بيلن دائماً ما تحييه بالالمانية
“يجب أن تكوني عطشانة ، لذا من فضلك اشربي كوب قبل أن تستمري في القتال , أم لا؟.”
“… مرحباً سيد شين وو.”
قامت بلين بلف رأسها وانحنت اتجاه لي شين وو. سييرا رفت حاجبيها اتجاه شين وو ، لكن لي شين وو تجاهلها وأجاب.
“لقد تقربو مني! لكنهم لم يكونو جيدين بما يكفي! علاوة على ذلك ، حاول جميع الأبطال مغازلتي أيضاً! لم تعلمي عن حدوث هذا؟ كلهم! الجميع غازلوني باستثناء السيد الهيكل العظمي الذي هناك!”
“إذا كان لديكم بعض الأشياء لتقولوها لبعضكم البعض ، فيمكنني المغادرة”.
“لا يوجد شيء بيننا. يبدو أنك الشخص الذي رأسه في الغيوم! لا بد أن السبب هو أنك تعلمتي الرومانسية فقط من الكتب. أعلم أن الرجال ، كقديسة ، سيحترمونك فقط , هم لن يقتربو منكِ أبداً! “
“أرى. كنت أعرف مسبقا ، لكن شكراً لك لقول هذا لي شخصياً … في النهاية، كان عليك التعامل مع جميع المشاكل في أسرتنا، أنا آسفة”.
“… لا ، أنا بخير . ليس لدي ما أقوله لها حقاً. علاوة على ذلك ، لا يمكن أن نطلق علي بعضنا أخوات بعد الآن.”
في حين بدت سييرا صامتة .
“اتفق . الآن ، سيد شين وو ، لماذا أتيت إلى هنا اليوم؟”
“ لست متأكد مما إذا لم تتسخ يديها من قبل ، ولكن على هذا المعدل ، من المحتمل أن يتسخو ” ، فكر لي شين وو وحاول التدخل بشكل عاجل ، لكن …
نظر لي شين وو إلى السيدتين الجريئين وفكر ، “من المؤكد أنهما تحبان اللعب”. من هي التي توسلت إليه لإنقاذ أختها ؟ ومن التي طلبت منه إحضارها إلى المتجر السري؟
لماذا يجب أن يُلعن إيثان كروز لشيء لم يفعله حتى؟ في حين هز لي شين وو رأسه، بلين تبادلت النظرات بينه وبين سييرا ، كما لو كانت قد فهمت شيئ. لاحظت سييرا ذلك وتحدثت باشمئزاز.
كان لديهم بالتأكيد الكثير ليقولوه لبعضهم البعض ، لكنهم تراجعو لسبب ما. لم يكن لدى لي شين وو أي طريقة لمعرفة السبب ، لكن … إذا استمرو ، فسيبدأ عمله.
في البداية ، لم تتوقع الكثير ، لكن اتسعت عينيها ، حيث تجاوزت إجابة لي شين وو كل توقعاتها. في حين أن بلين حدقت فيه للتو ، متسائلة متى ستكون قادرة على تذوق البراندي. عرفته بلين جيداً بما يكفي بحيث لم تتفاجئ من استعداده لسنواته اللاحقة.
“لدي بعض الأسئلة وأردت إخبارك ببعض الأشياء أيضاً. أولاً … قتلت سياغالد . آسف ، ليس لدي أي تذكارات لأقدمها لكي حيث تم حرقها بالكامل.”
“…”
“أرى. كنت أعرف مسبقا ، لكن شكراً لك لقول هذا لي شخصياً … في النهاية، كان عليك التعامل مع جميع المشاكل في أسرتنا، أنا آسفة”.
لقد اعتقد أنه سيساعد سييرا المضطربة للغاية على الاسترخاء. ونجح كما هو متوقع. لم يكن يعتقد أنه سينجح ، لكن مع كون الامر بهذه السهولة. ابتسم قليلاً وصب الماء المغلي في إبريق الشاي.
“… ماذا بكِ فجأة؟ أليس هذا من اختصاصك؟”
كان البراندي مصطلح عام لأي نبيذ فاكهة مقطر ، لكن هذا البراندي كان يقطر نبيذ كير الأحمر ويخمره في براميل من خشب البلوط.
“…!”
“…”
آه اللعنة . بدأت سييرا الحديث أخيراً. لقد ضغطت للتو على شيء ما. شيء مخيف أكثر من زر القنبلة النووية!
توقف لي شين وو لفترة وجيزة لكنه سرعان ما قرر تهدئت الوضع . لسوء الحظ ، كانت سييرا أسرع.
يمكنه أن يعرف بالنظر إليهم من جانب إلى آخر . لقد كانو بالتأكيد أخوة . بدا الاثنان متشابهين بشكل لا يصدق وكانا جميلين بما يكفي ليعتبرا الأجمل في الإمبراطورية. لذلك كان الجو بينهما مؤسف للغاية.
“جو- جوتين مورغان …؟”
“هذه هي الطريقة التي تتعاملين بها مع الأشياء. أنتي تهربين ، كما لو كنتي تتجنبين الواقع ، وتتركين كل العمل لأشخاص آخرين.”
“حسناً ، هذا الحديث يأتي من شخص نصف ذكي مثلك. لم تدركي كم كنتي ضعيفة ، ومع ذلك حاولتي الانتقام . ثم فقدتي كل رفاقك. في النهاية ، لم تفعلي أي شيء مفيد.”
“لا أريد أن أسمع ذلك منكِ . أنتي لستِ على استعداد لتوسيخ يديكي ، ومع ذلك فأنتي على استعداد للوقوف على الهامش ، وبيع الأسلحة مقابل الكارما الثمينة .”
“ لست متأكد مما إذا لم تتسخ يديها من قبل ، ولكن على هذا المعدل ، من المحتمل أن يتسخو ” ، فكر لي شين وو وحاول التدخل بشكل عاجل ، لكن …
” ييييك!”
“هاااي ، ألا يجب أن نوقف هذا؟ ستقول فقط أشياء تؤذي بعضنا البعض …”
لقد فعل ذلك لأن الاميرة أرادت أن تأكله بشدة ، لكنه كان أول شخص يتذوقه . آه ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يصنعه فيها ، لكنه كان لذيذ . أراد لي شين وو أن يشرب معه بعض الكولا. ثم … بدأو في جره إلي الامر أيضاً.
” سييرا ، هل لديكي أي فكرة عن شعوري بكوني رسول الالهة؟ لقد فعلت ذلك حتى لا تضطري إلى القيام بذلك! إذا تم عكس أدوارنا ، فسأقتل أخي الأكبر بضربة واحدة . ضربة واحدة! كانت من الممكن أن تقتل الإمبراطور وأمثاله ، وتجلب السلام للإمبراطورية منذ زمن طويل! “
“ها. إنه جيد جداً بالنسبة لي.”
لقد اعتقد أنه سيساعد سييرا المضطربة للغاية على الاسترخاء. ونجح كما هو متوقع. لم يكن يعتقد أنه سينجح ، لكن مع كون الامر بهذه السهولة. ابتسم قليلاً وصب الماء المغلي في إبريق الشاي.
“الكلام رخيص! كانت هناك شائعات بأنك استخدمتي لسانك للوصول إلى منصب القديسة . ربما كانت حقيقة!”
” ييييك!”
” ييييك!”
آه اللعنة . إنتهى الأمر . لقد نسى الاثنان كل شيء عن لي شين وو وكانا يتقاتلان! كان العداد بينهما يهتز بشدة!
أوقف لي شين وو أوهامهم وطهر حلقه.
“براندي! نبيذ كير جديد!”
“كنت أدير التواصل بين الأبطال والالهة ، بالإضافة إلى مساعدة الأبطال على النمو ، بينما كنتي تتجولين بوحشية ، غير مدركة لتأثيرات لعنة اللاموتي عليكي . بالنسبة لكي التي أصبحت لاميت ، يجب ألا تبدو وظيفتي مهمة للغاية . أنا أسأل فقط ، لكن هذا ليس متجر متخصص ببيع أوراق الشاي. هل تفهمين؟ “
“… مرحباً سيد شين وو.”
“أنا سعيد جداً لأنك ، التي لا تعرف حتى معني المعركة الحقيقية ، لم تصبح لاميت. هل أقول لكي كيف كانت اللحظات الأخيرة لأخينا الأكبر؟”
**تخيل تعيش حياتك كلها سنجل وفي الاخر ترتبط بقديسة 🙂
“هل تأثرتي بالامر حتى؟ أعتقدت أنك لم تصرخي مرة واحدة خلال المعركة ، حتى بعد أن حوّلك السيد شين وو إلى بانشي من المستوى الثامن.”
“على أي حال … هل يمكنني أن أسألك شيئاً الآن؟ إنه يتعلق بقناة الدردشة.”
“يمكنك فقط أن تصبيه لنفسك …”
“لقد فعلت! عقلياً! لقد اعتقدت أن تدخلي لم يكن ضروري. لن تعرفي مدى أهمية القوات الاحتياطية لأن كل ما تجيده هو النباح وقطف أوراق الشاي! حتى لي شين وو شكرني على جعل الأمور تسير بسلاسة شديدة … “
“… كنت تفعل ذلك أيضاً؟ ما الذي تفعله بالضبط تحت الأرض ، لي شين وو؟”
[تعال هنا واجلس . آه ، صب لي بعض الشاي أيضاً. مع الكثير من البراندي.]
“عقليا؟ بففففف !”
آه اللعنة . إنتهى الأمر . لقد نسى الاثنان كل شيء عن لي شين وو وكانا يتقاتلان! كان العداد بينهما يهتز بشدة!
” بففففف ؟ بففففف!؟ اتريدين أن تبصقي الدم بدلا من ذلك؟”
” ييييك!”
“على أي حال … هل يمكنني أن أسألك شيئاً الآن؟ إنه يتعلق بقناة الدردشة.”
لماذا عندما التقت هاتان الأختان ، أظهرتا جانباً لم يسبق له ان رآه من قبل؟ ولماذا لم يلاحظ شخصيتهم المظلمة هذه من قبل …؟
آه اللعنة . إنتهى الأمر . لقد نسى الاثنان كل شيء عن لي شين وو وكانا يتقاتلان! كان العداد بينهما يهتز بشدة!
[تعال هنا واجلس . آه ، صب لي بعض الشاي أيضاً. مع الكثير من البراندي.]
شاهد لي شين وو شجار الشقيقتين المتصاعد ، وأخذ بعض الفشار الذي كان قد أعده مسبقاً للحظات كهذه ، وجلس في الزاوية.
آه اللعنة . بدأت سييرا الحديث أخيراً. لقد ضغطت للتو على شيء ما. شيء مخيف أكثر من زر القنبلة النووية!
لقد فعل ذلك لأن الاميرة أرادت أن تأكله بشدة ، لكنه كان أول شخص يتذوقه . آه ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يصنعه فيها ، لكنه كان لذيذ . أراد لي شين وو أن يشرب معه بعض الكولا. ثم … بدأو في جره إلي الامر أيضاً.
“السيد شين وو ، هل هذا…؟”
“وماذا مع السيد شين وو ؟” السيد شين وو؟ ماذا ، هل تحاولين إغواء بطل الآن أيضاً؟ أنتي كبيرة في السن ، فكيف يمكنك أن تكوني سيئة هكذا؟ تحاولين جذب رجل كان ذات يوم هيكل عظمي من المستوى 1؟ أو ماذا ، هل أصبحتي عجوزة الآن لدرجة أنك ستصبحين هيكل عظمي ايضاً؟ “
“كنت أدير التواصل بين الأبطال والالهة ، بالإضافة إلى مساعدة الأبطال على النمو ، بينما كنتي تتجولين بوحشية ، غير مدركة لتأثيرات لعنة اللاموتي عليكي . بالنسبة لكي التي أصبحت لاميت ، يجب ألا تبدو وظيفتي مهمة للغاية . أنا أسأل فقط ، لكن هذا ليس متجر متخصص ببيع أوراق الشاي. هل تفهمين؟ “
ذهل لي شين وو ، لكنه أخرج كرسي وجلس على أي حال.
“انظري من الذي يتحدث! لا يهم حقاً ، أليس كذلك؟ لقد أصبح لاميت الآن ، لذا فهو يتجاوز أشياء مثل العمر! علاوة على ذلك ، ما هو الخطأ في علاقتنا؟ أنتي ، التي لم تكن يعرف حتى في هذا العمر كيف تتحدث إلى رجل دون أن تضربه بمطرقتتها ، يجب أن تعتقدي أن اي رجل وامرأة يتحدثان بشكل ودي يعني أنهما في علاقة. آسف لقول هذا ، لكن هذا خطأ! “
“هذا لأنه بمجرد تقدمي في السن ، كل ما تبقى هم اللاموتى والوحوش! أو ماذا ، هل تريدين مني مواعدة شخص مثل إيثان كروز !؟ وفي المقام الأول ، أنتي من أخبرني أنه ليس لدي اي فرصة مع الأبطال الذكور الآخرين كلما جئت إلى هنا! “
“… ماذا بكِ فجأة؟ أليس هذا من اختصاصك؟”
“هذا لأنك جاهلة عندما يتعلق الأمر بالعلاقات! كنت ستدمرين إذا قمتي بمواعدة قمامة مثل إيثان كروز! إذا كنتي أزعجتي نفسك بتعلم الحب من خلال الكتب ، لكنتي تعلمتي أن أنا والسيد. علاقتي مع شين وو ليست كذلك … هاه؟ انتظري ، هل … “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “… لا ، أنا بخير . ليس لدي ما أقوله لها حقاً. علاوة على ذلك ، لا يمكن أن نطلق علي بعضنا أخوات بعد الآن.”
لماذا يجب أن يُلعن إيثان كروز لشيء لم يفعله حتى؟ في حين هز لي شين وو رأسه، بلين تبادلت النظرات بينه وبين سييرا ، كما لو كانت قد فهمت شيئ. لاحظت سييرا ذلك وتحدثت باشمئزاز.
” ييييك!”
“لا يوجد شيء بيننا. يبدو أنك الشخص الذي رأسه في الغيوم! لا بد أن السبب هو أنك تعلمتي الرومانسية فقط من الكتب. أعلم أن الرجال ، كقديسة ، سيحترمونك فقط , هم لن يقتربو منكِ أبداً! “
**تخيل تعيش حياتك كلها سنجل وفي الاخر ترتبط بقديسة 🙂
على الجانب الآخر منه جلست تلك الإلهة اللعينة ، وظهرت أمامه كإمرأة عجوز وفتاة في المدرسة الثانوية في نفس الوقت.
“التحضير لسنواتك اللاحقة ، هاه … لقد شعرت بالقلق بشأن ما إذا كان بإمكاني هزيمة الإمبراطور أم لا ، لكنك كنت تحاول العثور على وظيفة …؟”
“لقد تقربو مني! لكنهم لم يكونو جيدين بما يكفي! علاوة على ذلك ، حاول جميع الأبطال مغازلتي أيضاً! لم تعلمي عن حدوث هذا؟ كلهم! الجميع غازلوني باستثناء السيد الهيكل العظمي الذي هناك!”
توقف لي شين وو لفترة وجيزة لكنه سرعان ما قرر تهدئت الوضع . لسوء الحظ ، كانت سييرا أسرع.
“براندي! نبيذ كير جديد!”
“أنا لست هيكل عظمي بعد الآن ، كما تعلمي.”
“إنه احدث براندي مصنعنا. من الصعب صنعه ، لذلك بدأنا للتو في صنعه.”
“إذا كنتم تريدون القتال ، فلا تجروني اليه”. كان يفضل ألا يجروه إلى هذا ، لكن ذلك بدا مستحيل . تنهد لي شين وو وبدأ في غلي بعض الماء. لقد شعر بالعطش الشديد من تناول الفشار ، لذلك قرر تحضير بعض الشاي الذي اشتراه من السطح.
لقد اعتقد أنه سيساعد سييرا المضطربة للغاية على الاسترخاء. ونجح كما هو متوقع. لم يكن يعتقد أنه سينجح ، لكن مع كون الامر بهذه السهولة. ابتسم قليلاً وصب الماء المغلي في إبريق الشاي.
“… هل تخمر الشاي هنا؟”
لقد اعتقد أنه سيساعد سييرا المضطربة للغاية على الاسترخاء. ونجح كما هو متوقع. لم يكن يعتقد أنه سينجح ، لكن مع كون الامر بهذه السهولة. ابتسم قليلاً وصب الماء المغلي في إبريق الشاي.
“انظري من الذي يتحدث! لا يهم حقاً ، أليس كذلك؟ لقد أصبح لاميت الآن ، لذا فهو يتجاوز أشياء مثل العمر! علاوة على ذلك ، ما هو الخطأ في علاقتنا؟ أنتي ، التي لم تكن يعرف حتى في هذا العمر كيف تتحدث إلى رجل دون أن تضربه بمطرقتتها ، يجب أن تعتقدي أن اي رجل وامرأة يتحدثان بشكل ودي يعني أنهما في علاقة. آسف لقول هذا ، لكن هذا خطأ! “
“الكلام رخيص! كانت هناك شائعات بأنك استخدمتي لسانك للوصول إلى منصب القديسة . ربما كانت حقيقة!”
“يجب أن تكوني عطشانة ، لذا من فضلك اشربي كوب قبل أن تستمري في القتال , أم لا؟.”
“لقد فعلت! عقلياً! لقد اعتقدت أن تدخلي لم يكن ضروري. لن تعرفي مدى أهمية القوات الاحتياطية لأن كل ما تجيده هو النباح وقطف أوراق الشاي! حتى لي شين وو شكرني على جعل الأمور تسير بسلاسة شديدة … “
“قتال؟ نحن لا نتقاتل. إلى جانب ذلك ، أنا أحب الكحول أكثر من الشاي . شيء يمكن أن يزيل كل هذا الإحباط الذي أشعر به …”
كان يعلم أنها تريد الكحول بدلاً من الشاي. أخرج لي شين وو شيئ كان يخفيه لهذه اللحظة. كانت زجاجة نبيذ كير الجديد.
في حين بدت سييرا صامتة .
“السيد شين وو ، هل هذا…؟”
“إنه احدث براندي مصنعنا. من الصعب صنعه ، لذلك بدأنا للتو في صنعه.”
“في عالمنا ، نمزج البراندي والشاي معاً. هل الامر نفسه يحدث هنا؟”
“براندي! نبيذ كير جديد!”
كان البراندي مصطلح عام لأي نبيذ فاكهة مقطر ، لكن هذا البراندي كان يقطر نبيذ كير الأحمر ويخمره في براميل من خشب البلوط.
“براندي! نبيذ كير جديد!”
كان سعر البراندي يعتمد على العنب و عملية التصنيع المستخدمة وكان مشروب فاخر . على الأرض ، اشتهرت منطقة الكونياك ، وهي منطقة في فرنسا ، ببراندي باسمها (الكونياك) . لذلك ، كان من الطبيعي أن تتألق عيون بلين بمجرد أن يقول “براندي”.
“براندي! نبيذ كير جديد!”
في حين بدت سييرا صامتة .
“براندي! نبيذ كير جديد!”
” بففففف ؟ بففففف!؟ اتريدين أن تبصقي الدم بدلا من ذلك؟”
“… كنت تفعل ذلك أيضاً؟ ما الذي تفعله بالضبط تحت الأرض ، لي شين وو؟”
“يمكنك فقط أن تصبيه لنفسك …”
“الاستعداد للمستقبل . سنكون عاطلين عن العمل بمجرد أن ننتهي من مهمتنا كأبطال. يجب أن أستعد للسنوات اللاحقة ، أليس كذلك؟”
شاهد لي شين وو شجار الشقيقتين المتصاعد ، وأخذ بعض الفشار الذي كان قد أعده مسبقاً للحظات كهذه ، وجلس في الزاوية.
“هذا لأنه بمجرد تقدمي في السن ، كل ما تبقى هم اللاموتى والوحوش! أو ماذا ، هل تريدين مني مواعدة شخص مثل إيثان كروز !؟ وفي المقام الأول ، أنتي من أخبرني أنه ليس لدي اي فرصة مع الأبطال الذكور الآخرين كلما جئت إلى هنا! “
“التحضير لسنواتك اللاحقة ، هاه … لقد شعرت بالقلق بشأن ما إذا كان بإمكاني هزيمة الإمبراطور أم لا ، لكنك كنت تحاول العثور على وظيفة …؟”
في البداية ، لم تتوقع الكثير ، لكن اتسعت عينيها ، حيث تجاوزت إجابة لي شين وو كل توقعاتها. في حين أن بلين حدقت فيه للتو ، متسائلة متى ستكون قادرة على تذوق البراندي. عرفته بلين جيداً بما يكفي بحيث لم تتفاجئ من استعداده لسنواته اللاحقة.
“في عالمنا ، نمزج البراندي والشاي معاً. هل الامر نفسه يحدث هنا؟”
“أنا لست جيدة مع الكحول …”
[تعال هنا واجلس . آه ، صب لي بعض الشاي أيضاً. مع الكثير من البراندي.]
“أنا فقط أحب شرب الكحول بمفردها ، لذا … آه.”
“لقد فعلت! عقلياً! لقد اعتقدت أن تدخلي لم يكن ضروري. لن تعرفي مدى أهمية القوات الاحتياطية لأن كل ما تجيده هو النباح وقطف أوراق الشاي! حتى لي شين وو شكرني على جعل الأمور تسير بسلاسة شديدة … “
“…”
“إذن لماذا لا تجربوها؟”
“ لست متأكد مما إذا لم تتسخ يديها من قبل ، ولكن على هذا المعدل ، من المحتمل أن يتسخو ” ، فكر لي شين وو وحاول التدخل بشكل عاجل ، لكن …
أضاف لي شين وو بجرأة البراندي إلى الشاي ، كما لو أنه لا ينوي الاستماع إليهم في المقام الأول.
بالطبع ، أضاف لي شين وو كمية صغيرة فقط من البراندي إلى كوب سييرا ، حتى تتمكن من شمه ولكن لا تتذوقه . من ناحية أخرى ، ألقى الكثير من البراندي في فنجان بلين لدرجة أنه كان أقرب إلى البراندي برائحة الشاي.
“لا يوجد شيء بيننا. يبدو أنك الشخص الذي رأسه في الغيوم! لا بد أن السبب هو أنك تعلمتي الرومانسية فقط من الكتب. أعلم أن الرجال ، كقديسة ، سيحترمونك فقط , هم لن يقتربو منكِ أبداً! “
“ لست متأكد مما إذا لم تتسخ يديها من قبل ، ولكن على هذا المعدل ، من المحتمل أن يتسخو ” ، فكر لي شين وو وحاول التدخل بشكل عاجل ، لكن …
“أنت لا تراعى من يشربون الخمر . يا لها من عدوانية.”
“لقد فعلت! عقلياً! لقد اعتقدت أن تدخلي لم يكن ضروري. لن تعرفي مدى أهمية القوات الاحتياطية لأن كل ما تجيده هو النباح وقطف أوراق الشاي! حتى لي شين وو شكرني على جعل الأمور تسير بسلاسة شديدة … “
“ولكن أليس من الغريب أن الرجال مثله يتمتعون بشعبية؟”
“أعتقد أن هذا ما يحدث في روايات أختي الكبرى ودانا الرومانسية. لكن في الحياة الواقعية ، هذا هو النوع الأسوء.”
[تعال هنا واجلس . آه ، صب لي بعض الشاي أيضاً. مع الكثير من البراندي.]
” ييييك!”
تجاهل لي شين وو تذمرها وشرب الشاي من كوبه . كان بإمكانه أن يشم رائحة البراندي الخفيفة الممزوجة مع الشاي ، والتي تناسب ذوقه حقاً.
بالطبع ، أضاف لي شين وو كمية صغيرة فقط من البراندي إلى كوب سييرا ، حتى تتمكن من شمه ولكن لا تتذوقه . من ناحية أخرى ، ألقى الكثير من البراندي في فنجان بلين لدرجة أنه كان أقرب إلى البراندي برائحة الشاي.
“… كنت تفعل ذلك أيضاً؟ ما الذي تفعله بالضبط تحت الأرض ، لي شين وو؟”
بينما كان الشاي والنبيذ جيدين بما فيه الكفاية بمفردهم ، إلا أن مذاقهم كان أفضل عند مزجهم معاً. كان الشاي بالبراندي مثال جيد على ذلك.
كان لديهم بالتأكيد الكثير ليقولوه لبعضهم البعض ، لكنهم تراجعو لسبب ما. لم يكن لدى لي شين وو أي طريقة لمعرفة السبب ، لكن … إذا استمرو ، فسيبدأ عمله.
كان لي شين وو راضي . ابتسمت بلين ، التي ارتشفت الشاي من كوبها وقالت.
“… إنه جيد جداً. هل هذا بسبب جودة البراندي؟”
كان يعلم أنها تريد الكحول بدلاً من الشاي. أخرج لي شين وو شيئ كان يخفيه لهذه اللحظة. كانت زجاجة نبيذ كير الجديد.
“ما زلت أحب الشاي كما هو . لكنه ليس سيئ . إذا اضطررت إلى الاجابة ، فسأقول إنه يعجبني ، لكن بالمقارنة مع الشاي العادي فهو …”
كان من الممكن أن تقول فقط إنها أحبته . بلين نظرت الي سييرا وتنهدت . بصفتها أختها الكبرى ، لم تستطع التوقف عن القلق عليها.
في البداية ، لم تتوقع الكثير ، لكن اتسعت عينيها ، حيث تجاوزت إجابة لي شين وو كل توقعاتها. في حين أن بلين حدقت فيه للتو ، متسائلة متى ستكون قادرة على تذوق البراندي. عرفته بلين جيداً بما يكفي بحيث لم تتفاجئ من استعداده لسنواته اللاحقة.
“ها. إنه جيد جداً بالنسبة لي.”
لماذا يجب أن يُلعن إيثان كروز لشيء لم يفعله حتى؟ في حين هز لي شين وو رأسه، بلين تبادلت النظرات بينه وبين سييرا ، كما لو كانت قد فهمت شيئ. لاحظت سييرا ذلك وتحدثت باشمئزاز.
” همف . أنا لا أريده.”
“الاستعداد للمستقبل . سنكون عاطلين عن العمل بمجرد أن ننتهي من مهمتنا كأبطال. يجب أن أستعد للسنوات اللاحقة ، أليس كذلك؟”
“هاااي ، أنا هنا. لا تذهب لتعطيه لأشخاص آخرين فجأة.”
“اتفق . الآن ، سيد شين وو ، لماذا أتيت إلى هنا اليوم؟”
أوقف لي شين وو أوهامهم وطهر حلقه.
“على أي حال … هل يمكنني أن أسألك شيئاً الآن؟ إنه يتعلق بقناة الدردشة.”
“ها. إنه جيد جداً بالنسبة لي.”
“قناة الدردشة؟”
[يجب أن تتحدث معي عن ذلك.]
لقد سأل بلين ، لكنه سمع شخصاً آخر يرد من مكان آخر. أمال لي شين وو رأسه ثم تغيرت البيئة. رأى حديقة زهور جميلة مع إزهار مزدهرة كما لو أنها خرجت مباشرةً من قصة خيالية ، جنباً إلى جنب مع طاولة بيضاء . لقد رآها عدة مرات من قبل . كانت حديقة الالهة.
“هذا لأنه بمجرد تقدمي في السن ، كل ما تبقى هم اللاموتى والوحوش! أو ماذا ، هل تريدين مني مواعدة شخص مثل إيثان كروز !؟ وفي المقام الأول ، أنتي من أخبرني أنه ليس لدي اي فرصة مع الأبطال الذكور الآخرين كلما جئت إلى هنا! “
[تعال هنا واجلس . آه ، صب لي بعض الشاي أيضاً. مع الكثير من البراندي.]
الفصل 52. سيناريو الحرب – 3
“يمكنك فقط أن تصبيه لنفسك …”
“أعتقد أن هذا ما يحدث في روايات أختي الكبرى ودانا الرومانسية. لكن في الحياة الواقعية ، هذا هو النوع الأسوء.”
تجاهل لي شين وو تذمرها وشرب الشاي من كوبه . كان بإمكانه أن يشم رائحة البراندي الخفيفة الممزوجة مع الشاي ، والتي تناسب ذوقه حقاً.
ذهل لي شين وو ، لكنه أخرج كرسي وجلس على أي حال.
على الجانب الآخر منه جلست تلك الإلهة اللعينة ، وظهرت أمامه كإمرأة عجوز وفتاة في المدرسة الثانوية في نفس الوقت.
“أرى. كنت أعرف مسبقا ، لكن شكراً لك لقول هذا لي شخصياً … في النهاية، كان عليك التعامل مع جميع المشاكل في أسرتنا، أنا آسفة”.
“هاااي ، ألا يجب أن نوقف هذا؟ ستقول فقط أشياء تؤذي بعضنا البعض …”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“انظري من الذي يتحدث! لا يهم حقاً ، أليس كذلك؟ لقد أصبح لاميت الآن ، لذا فهو يتجاوز أشياء مثل العمر! علاوة على ذلك ، ما هو الخطأ في علاقتنا؟ أنتي ، التي لم تكن يعرف حتى في هذا العمر كيف تتحدث إلى رجل دون أن تضربه بمطرقتتها ، يجب أن تعتقدي أن اي رجل وامرأة يتحدثان بشكل ودي يعني أنهما في علاقة. آسف لقول هذا ، لكن هذا خطأ! “
“التحضير لسنواتك اللاحقة ، هاه … لقد شعرت بالقلق بشأن ما إذا كان بإمكاني هزيمة الإمبراطور أم لا ، لكنك كنت تحاول العثور على وظيفة …؟”
كان من الممكن أن تقول فقط إنها أحبته . بلين نظرت الي سييرا وتنهدت . بصفتها أختها الكبرى ، لم تستطع التوقف عن القلق عليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
