نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

STOP, FRIENDLY FIRE 285

الفصل 52. سيناريو الحرب - 5

الفصل 52. سيناريو الحرب - 5

 

كان الأمر سهل للغاية ، فلماذا لم تفعل ذلك منذ فترة؟ كادت أن تشعر بالغباء مثل لويد. “لهذا السبب نتعايش جيداً” ، فكرت وابتسمت مرة أخرى.

الفصل 52. سيناريو الحرب – 5

 

 

 

لويد و اريان اتجهو نحو موقع سيلين فيسا بسبب اشارة الاستغاثة (منطقة الخطر مستوى 4 وهي مدينة قريبة من بايران ) بأسرع ما يمكن . أثناء القيام بذلك ، ظل وجه لويد متوتر ومستاء.

 

 

“هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع التفريق بين الاثنين؟ أنا لست أنت . الحب الذي شاركه جميع والدينا , أنا أتحدث عن هذا الحب . هل تفهم؟”

“لا أستطيع أن أصدق ذلك. اعتقدت أنه كان يقدر رفاقه أكثر من أي شخص آخر.”

 

 

“اللعنة…”

“مم ، لكن لا يمكنك إلقاء اللوم عليه حقاً لويد.”

 

 

 

اريان ، التي كانت تركض بجانبه ، ابتسمت بمرارة. لقد حاولت ، مثل لويد ، إقناع لي شين وو داخل قناة الدردشة ، لكنها كانت تشك في أن محاولة إنقاذهم ستنجح.

 

 

 

“لي شين وو لديه الحق في إعطاء الأولوية لحياته على حياة الآخرين. علاوة على ذلك … هل تتذكر لويد؟ عندما كان لا يزال مبتدئ ، طلب شينو مساعدتنا ، لكننا تخلينا عنه. لقد فعلنا الشيء نفسه أيضاً مع جين جين كذلك…”

[كما اعتقدت ، أنت لا تعرف . هذا يعني فقط أن هذا الزميل المحظوظ سيصبح مثلك قريباً.]

 

كان الأمر سهل للغاية ، فلماذا لم تفعل ذلك منذ فترة؟ كادت أن تشعر بالغباء مثل لويد. “لهذا السبب نتعايش جيداً” ، فكرت وابتسمت مرة أخرى.

“جين جين ” ، تمتمت وشعرت بألم خفيف في قلبها. على الرغم من أنها شككت في خطته ، إلا أنها ركضت بجانبه رغم ذلك , ربما كان ذلك بسبب تكفيرها عن عدم حشد شجاعتها لإنقاذ يي جين جين من قبل.

“لماذا … لماذا قتلت سيلين …!؟ ما الخطأ الذي فعله … !؟ “

 

“لقد كانوا جميعاً أبطال بأرواح نبيلة. أنا لا أقوم بقطعهم لأنهم أحياء , أنا اعطيهم السلام حتى لا يتم تدنيس إرادتهم بعد الآن . وأنت ، الليتش. أنا لن … “

“لقد تعلم كيف يكون بطل منا ، لذلك … إنه الخيار الذي يجب ان يختاره كبطل.”

“لماذا … لماذا قتلت سيلين …!؟ ما الخطأ الذي فعله … !؟ “

 

 

“آه. ومع ذلك ، في ذلك الوقت … لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به.”

“جين جين ” ، تمتمت وشعرت بألم خفيف في قلبها. على الرغم من أنها شككت في خطته ، إلا أنها ركضت بجانبه رغم ذلك , ربما كان ذلك بسبب تكفيرها عن عدم حشد شجاعتها لإنقاذ يي جين جين من قبل.

 

 

“أنا أعلم. لم أستطع فعل أي شيء أيضاً … ومن المحتمل أن يكون لي شين وو في نفس الموقف الآن أليس كذلك؟ اخبرنا أنه لا يستطيع التحرك الآن. أنا لا أعتقد أنه يكذب. أعرف هذا لأنني من الجان “.

“… لويد”.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

“… هل تقول أنه محق؟”

[الآن ، تعال إلى هنا. لا تقلق ، سأحاول أن أحافظ على سلامتك. بما أنك ستصبح قريباً جزء من جيشنا الإمبراطوري!]

 

لم يتوقعو منه أن ينتظرهم ، مع وجود عشرات من ذوي الرتب العالية … لا ، أبطال لاموتي. 

“إنها ليست مسألة صواب أو خطأ . أنت تعرف هذا بالفعل ، أليس كذلك؟”

 

 

“مم ، لكن لا يمكنك إلقاء اللوم عليه حقاً لويد.”

بقي تعبير لويد عابس . تنهدت اريان بهدوء حتى لا يسمعها.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

بعد إبادة اثنين من الجنرالات الـ 12 ، تأثر لويد بـ لي شين وو بعدة طرق ، اثنتان منهما كانتا رغبته في التحسين و عار لا يمكن محوه .

 

 

[لن ماذا؟]

كان لويد دائماً صاحب دماء حارة و التعامل معه مرهق إلى حد ما ، لكن … أصبح أسوء بعد هذا الحدث.

“لا أستطيع أن أصدق ذلك. اعتقدت أنه كان يقدر رفاقه أكثر من أي شخص آخر.”

 

[ألا يمكنك قول شيء أصلي؟ كل كلمة تقولها مبتذلة لدرجة أنني لا أستطيع تحملها . هل كل الأبطال محبطين مثلك؟]

على أي حال ، بعد أحداث ذلك اليوم ، استمر لويد في التدريب دون أن يعتني بنفسه. وبسبب ذلك ، تمكنت بطريقة ما من الوصول إلى المستوى 7 أيضاً. … لابد أن لويد اعتقد أنه أقوى من لي شين وو في هذه المرحلة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

في رأيها الصادق ، لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق. اعتقدت أنه “ حتى لو قام اثنان من لويد بمهاجمته في وقت واحد ، فإن لي شين وو سيفوز بسهولة ” ، لكنها كانت تخشى أن يؤدي ذلك إلى إيذاء مشاعر لويد ، لذلك لم تكن صادقة معه

“ماذا عن ذلك؟ هل هذا أصلي بما فيه الكفاية؟”

 

 

ولكن بعد ذلك ، جائت إشارة استغاثة سيلين فيسا في هذا الوقت الميمون. ربما جعل هذا لويد … يتذكر كيف أنقذ لي شين وو جين جين . إنه أمر مؤسف ، لكن ريتادان ماتت أيضاً. … لابد أن لويد يفكر في أن لي شين وو فشل في إنقاذ رفيقه هذه المرة ، لذلك إذا نجح في انقاذ سيلين ، فسيكون بطل أعظم من لي شين وو.

“لويد”.

 

[ كيهيك ، لاموتي … لاموتي …!]

لم تستطع إلا أن تتنهد . هذه المنافسة التي لا طائل من ورائها ، والتي لن تسمح لي شين وو بأن يتفوق عليه ، تسببت في اتخاذه مثل هذا القرار الأحمق.

 

 

 

اعتقدت إريان أنها قد تموت هذه المرة. لم تأخذ تحذير لي شين وو باستخفاف.

 

 

 

لكن ما الذي يمكنها فعله؟ كانت تحب ذلك الأحمق. لذلك ، قررت الذهاب معه ، بغض النظر عن الخطر … أو هكذا فكرت ، لكنها شعرت بعد ذلك بتأجيج أعصابها. إن اتباعه حتى وفاتهم دون التعبير عن معارضتها لن يكون أكثر من موتة كلب. وهكذا توقفت عن الركض.

 

 

ولكن بعد ذلك ، جائت إشارة استغاثة سيلين فيسا في هذا الوقت الميمون. ربما جعل هذا لويد … يتذكر كيف أنقذ لي شين وو جين جين . إنه أمر مؤسف ، لكن ريتادان ماتت أيضاً. … لابد أن لويد يفكر في أن لي شين وو فشل في إنقاذ رفيقه هذه المرة ، لذلك إذا نجح في انقاذ سيلين ، فسيكون بطل أعظم من لي شين وو.

“… لويد”.

اريان ، التي كانت تركض بجانبه ، ابتسمت بمرارة. لقد حاولت ، مثل لويد ، إقناع لي شين وو داخل قناة الدردشة ، لكنها كانت تشك في أن محاولة إنقاذهم ستنجح.

 

“لن أتحدث عن ذلك بعد الآن ، لويد . كنت ضدك لأنني اعتقدت أنه خطير للغاية ، لكنني أتيت معك لأنك كنت على استعداد للمخاطرة بحياتك . لأنه سيكون من الأفضل لنا أن نموت معاً بدلاً من تركك تموت وحدك “.

“لا أعتقد أن لي شين وو كان مخطئ أيضاً. لكن من فضلك تفهمي ، اريان . بمدى قوتنا ، لا أعتقد أنه يمكننا غض الطرف عن رفاقنا المعرضين للخطر …”

 

 

“لن أتحدث عن ذلك بعد الآن ، لويد . كنت ضدك لأنني اعتقدت أنه خطير للغاية ، لكنني أتيت معك لأنك كنت على استعداد للمخاطرة بحياتك . لأنه سيكون من الأفضل لنا أن نموت معاً بدلاً من تركك تموت وحدك “.

“لويد”.

 

 

لويد و اريان اتجهو نحو موقع سيلين فيسا بسبب اشارة الاستغاثة (منطقة الخطر مستوى 4 وهي مدينة قريبة من بايران ) بأسرع ما يمكن . أثناء القيام بذلك ، ظل وجه لويد متوتر ومستاء.

“اللعنة…”

 

 

احمر وجه لويد على الفور . تردد ولم يستطع الرد. حقاً سمة تليق بطلا. لكن اريان تنهدت بارتياح لأنها تجنبت أسوء المواقف. بعد كل شيء ، لم يقل لويد شيئاً مثل ، “لا أعتقد أن هذا هو وقت النكات” ليرفضها ببساطة.

ظل يراكم الأعذار ، لكن صوت إريان الهادئ خنقه. جعله صوتها الذي لا ينضب يصمت.

“إنها ليست مسألة صواب أو خطأ . أنت تعرف هذا بالفعل ، أليس كذلك؟”

 

 

“لن أتحدث عن ذلك بعد الآن ، لويد . كنت ضدك لأنني اعتقدت أنه خطير للغاية ، لكنني أتيت معك لأنك كنت على استعداد للمخاطرة بحياتك . لأنه سيكون من الأفضل لنا أن نموت معاً بدلاً من تركك تموت وحدك “.

 

 

 

” اريان …؟”

 

 

 

“هل ما زلت لا تفهم ذلك ، لويد؟”

“اللعنة…”

 

 

لم تكن تعرف حقاً ماذا تفعل معه . ابتسمت اريان بمرارة وقالت.

[ قو … غااهااك …!]

 

“ليس لدي قلب ، لذلك … دعنا نحاول تحطيم قلبك.”

“أنا أحبك بما يكفي للمخاطرة بحياتي من أجلك.”

لم تستطع إلا أن تتنهد . هذه المنافسة التي لا طائل من ورائها ، والتي لن تسمح لي شين وو بأن يتفوق عليه ، تسببت في اتخاذه مثل هذا القرار الأحمق.

 

[ألا يمكنك قول شيء أصلي؟ كل كلمة تقولها مبتذلة لدرجة أنني لا أستطيع تحملها . هل كل الأبطال محبطين مثلك؟]

“هاه؟ هاه …؟ اريان ، أنتي تحبيني؟ انتظري ثانية. هاه …؟ تقصدين كصديق؟”

“… لويد”.

 

 

“هل تعتقد حقاً أنني لا أستطيع التفريق بين الاثنين؟ أنا لست أنت . الحب الذي شاركه جميع والدينا , أنا أتحدث عن هذا الحب . هل تفهم؟”

بعد إبادة اثنين من الجنرالات الـ 12 ، تأثر لويد بـ لي شين وو بعدة طرق ، اثنتان منهما كانتا رغبته في التحسين و عار لا يمكن محوه .

 

اعتقدت إريان أنها قد تموت هذه المرة. لم تأخذ تحذير لي شين وو باستخفاف.

“هاااي ، أعلم أنني ممل وكل شيء ، لكن هذا النوع من الألم …”

 

 

لقد توقعو بعض الفخاخ ، لكنهم لم يعرفو ما هي أنواع الفخاخ التي ستكون موجودة ، وكذلك من سينتظرهم . والشخص الذي ينتظرهم تجاوز توقعاتهم بكثير.

احمر وجه لويد على الفور . تردد ولم يستطع الرد. حقاً سمة تليق بطلا. لكن اريان تنهدت بارتياح لأنها تجنبت أسوء المواقف. بعد كل شيء ، لم يقل لويد شيئاً مثل ، “لا أعتقد أن هذا هو وقت النكات” ليرفضها ببساطة.

“لا يهمني ما إذا كانوا أحياء أم لا.”

 

 

“أنا خائفة من الموت دون أن أخبرك بمشاعري ، لذا فأنا أعترف الآن. لست بحاجة إلى إجابتي على الفور ، لذلك دعنا نذهب. دعنا نذهب. علينا أن نذهب لإنقاذ سيلين .”

 

 

 

“… فهمت. نعم ، علينا إنقاذه. لا يهم.”

“ا-أنت … الليتش!”

 

 

وهكذا ، بدأ لويد في الجري مرة أخرى ، وإن كان ذلك بشكل محرج . تمسكت اريان بالقرب منه وابتسمت للتو.

“ساقتلك . أقسم أنني سأقتلك. من اجل كل الأبطال الذين قتلتهم!”

 

 

كان الأمر سهل للغاية ، فلماذا لم تفعل ذلك منذ فترة؟ كادت أن تشعر بالغباء مثل لويد. “لهذا السبب نتعايش جيداً” ، فكرت وابتسمت مرة أخرى.

 

 

في رأيها الصادق ، لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق. اعتقدت أنه “ حتى لو قام اثنان من لويد بمهاجمته في وقت واحد ، فإن لي شين وو سيفوز بسهولة ” ، لكنها كانت تخشى أن يؤدي ذلك إلى إيذاء مشاعر لويد ، لذلك لم تكن صادقة معه

لسوء الحظ ، لم تدم ابتسامتها طويلاً. لقد مرو بالمدينة ودخلو المنشأة حيث كان سيلين محاصر ، ولكن فجأة ، توترت أجسادهم وعقولهم.

 

 

“المقاتل رقم 2 ، لي شين وو . سأحاول ايجاد شيء أصلي.”

[ تسك . إذاً أنتما فقط حضرتما ، هاه؟]

لم يتوقعو منه أن ينتظرهم ، مع وجود عشرات من ذوي الرتب العالية … لا ، أبطال لاموتي. 

 

ظل يراكم الأعذار ، لكن صوت إريان الهادئ خنقه. جعله صوتها الذي لا ينضب يصمت.

“ا-أنت … الليتش!”

 

 

 

[ قو … غااهااك …!]

 

 

 

لقد توقعو بعض الفخاخ ، لكنهم لم يعرفو ما هي أنواع الفخاخ التي ستكون موجودة ، وكذلك من سينتظرهم . والشخص الذي ينتظرهم تجاوز توقعاتهم بكثير.

 

 

 

[مستوي 8 الخيميائي فيوتاني فون سيلدين ]

 

 

“اللعنة…”

كان … مستوى 8 , كان الليتش ينتظرهم.

 

 

ولكن بعد ذلك ، جائت إشارة استغاثة سيلين فيسا في هذا الوقت الميمون. ربما جعل هذا لويد … يتذكر كيف أنقذ لي شين وو جين جين . إنه أمر مؤسف ، لكن ريتادان ماتت أيضاً. … لابد أن لويد يفكر في أن لي شين وو فشل في إنقاذ رفيقه هذه المرة ، لذلك إذا نجح في انقاذ سيلين ، فسيكون بطل أعظم من لي شين وو.

[ جو … أوه …]

 

 

كان … مستوى 8 , كان الليتش ينتظرهم.

[ كيهي …]

 

 

كان لويد دائماً صاحب دماء حارة و التعامل معه مرهق إلى حد ما ، لكن … أصبح أسوء بعد هذا الحدث.

“ماذا … ما هذا بحق الجحيم؟”

 

 

 

“ال-الكبير . لماذا أنت هنا …؟”

“لا يهمني ما إذا كانوا أحياء أم لا.”

 

 

لم يتوقعو منه أن ينتظرهم ، مع وجود عشرات من ذوي الرتب العالية … لا ، أبطال لاموتي. 

 

 

 

“الكبار … حتى الكبار الذين سمعنا قصصاً عنهم فقط . لماذا؟ لماذا أنتم جميعاً هنا …؟”

وهكذا ، بدأ لويد في الجري مرة أخرى ، وإن كان ذلك بشكل محرج . تمسكت اريان بالقرب منه وابتسمت للتو.

 

كان من المستحيل ان يتوقعو ذلك. كان الليتش قد تعرف علي وجود الأبطال منذ زمن طويل وجمع الأبطال الذين ماتو داخل الإمبراطورية …!

 

 

 

[الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كان أحدكم ذكي جداً … لكن لا بد أنه لم يكن يعلم أنني كنت أتتبعكم أيضاً. مع قوتي الجديدة التي تربط الفضاء بالظلام ، الفضاء المظلم!]

[كما اعتقدت ، أنت لا تعرف . هذا يعني فقط أن هذا الزميل المحظوظ سيصبح مثلك قريباً.]

 

 

“فا-الفضاء المظلم …؟ ما الذي تتحدث عنه !؟”

 

 

“آه. ومع ذلك ، في ذلك الوقت … لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به.”

[كما اعتقدت ، أنت لا تعرف . هذا يعني فقط أن هذا الزميل المحظوظ سيصبح مثلك قريباً.]

[انه مجرد قمامة . حتي أنه لم يستطيع قبول حياته الجديدة وحاول إنهائها. كيف يكون بهذا الغباء؟ لقد كان ماهر جداً ، لذلك جندته في الجيش الإمبراطوري ، لكن إذا استمر في إثارة مثل هذه الضجة ، فلن يكون لدي خيار سوى تركه ورائي. الآن لدي آمال كبيرة لكما.]

 

[الآن ، تعال إلى هنا. لا تقلق ، سأحاول أن أحافظ على سلامتك. بما أنك ستصبح قريباً جزء من جيشنا الإمبراطوري!]

كان الليتش سعيد لأنه حصل أخيراً على عنصر فطري ، وهو شيء لم يحققه في الماضي. ومع ذلك ، لم يستطع لويد و اريان فهمه ، لأنهم لم يعرفو حتى ما هو العنصر الفطري. قام الليتش فقط بالنقر على لسانه عند رد فعلهم ومد يديه.

بماذا كان يفكر في هذا الوقت؟ عندما رأى شينو ريندو يندفع إلى المعركة لإنقاذ رفاقه ، على الرغم من كونه لاميت ، هل كان أول ما فكر فيه هو قتله؟

 

 

[الآن ، تعال إلى هنا. لا تقلق ، سأحاول أن أحافظ على سلامتك. بما أنك ستصبح قريباً جزء من جيشنا الإمبراطوري!]

 

 

 

[ كيهيك ، لاموتي … لاموتي …!]

[مستوي 8 الخيميائي فيوتاني فون سيلدين ]

 

 

” كيوك ، سيلين …!”

 

 

“ربما … ربما لأنني قابلت شينو تلك المرة …”

سيلين فيسا ، الذي احضرهم الي هنا ، أصبح أيضاً لاميت . لقد أثرت عليه لعنة اللاموتي بأسوء طريقة ممكنة , على الرغم من أنه أصبح لاميت ، إلا أنه لا يزال يكره اللاموتي ، لذلك كان يحاول خنق نفسه.

 

 

على أي حال ، بعد أحداث ذلك اليوم ، استمر لويد في التدريب دون أن يعتني بنفسه. وبسبب ذلك ، تمكنت بطريقة ما من الوصول إلى المستوى 7 أيضاً. … لابد أن لويد اعتقد أنه أقوى من لي شين وو في هذه المرحلة.

ومع ذلك ، لن يموت اللاموتي من مجرد خنق . لذلك هو ، الذي فقد حياته بسبب الخيميائي وسجن هنا ، تدحرج على الأرض ، وحاول باستمرار إنهاء حياته على الرغم من عدم تمكنه من ذلك.

 

 

 

لم يكن من الكافي أن نطلق على المشهد اسم “فظيع”. كان أسوء بكثير.

[ قو … غااهااك …!]

 

 

“لماذا … لماذا قتلت سيلين …!؟ ما الخطأ الذي فعله … !؟ “

كان الأمر سهل للغاية ، فلماذا لم تفعل ذلك منذ فترة؟ كادت أن تشعر بالغباء مثل لويد. “لهذا السبب نتعايش جيداً” ، فكرت وابتسمت مرة أخرى.

 

 

[انه مجرد قمامة . حتي أنه لم يستطيع قبول حياته الجديدة وحاول إنهائها. كيف يكون بهذا الغباء؟ لقد كان ماهر جداً ، لذلك جندته في الجيش الإمبراطوري ، لكن إذا استمر في إثارة مثل هذه الضجة ، فلن يكون لدي خيار سوى تركه ورائي. الآن لدي آمال كبيرة لكما.]

 

 

 

واصل الليتش ، غير قادر على إخفاء حماسته.

 

 

 

[أن تعتقدو أن رد فعلكم الأول عند رؤية هذا كان “الكبار”. أنا مندهش. أنتم تعتبروهم أبطال ، وليسو لاموتي ، كما أرى. إنه دليل على أنكم “تغلبتم” على اللعنة مثلنا. لا أشك في أنكم ستكونون قادرين على قبول الواقع ، حتى بعد أن تصبح لاموتي مثلنا!]

كان الأمر سهل للغاية ، فلماذا لم تفعل ذلك منذ فترة؟ كادت أن تشعر بالغباء مثل لويد. “لهذا السبب نتعايش جيداً” ، فكرت وابتسمت مرة أخرى.

 

بماذا كان يفكر في هذا الوقت؟ عندما رأى شينو ريندو يندفع إلى المعركة لإنقاذ رفاقه ، على الرغم من كونه لاميت ، هل كان أول ما فكر فيه هو قتله؟

“هممم … !؟ “

“أنا أحبك بما يكفي للمخاطرة بحياتي من أجلك.”

 

“مرحباً ، اسم لي شين وو. أنا خلفك تماماً.”

بسماع ذلك ، فهم لويد. حتى لو كانو سابقاً كبار ، فإن المشاعر الأولى التي كان يجب أن تتبادر إلى ذهنهم هي “الكراهية”. كان هذا نتيجة لعنة اللاموتي ، وهو أمر لم يستطع حتى الأبطال تجنبه. إذن لماذا…؟

 

 

 

“ربما … ربما لأنني قابلت شينو تلك المرة …”

 

 

بماذا كان يفكر في هذا الوقت؟ عندما رأى شينو ريندو يندفع إلى المعركة لإنقاذ رفاقه ، على الرغم من كونه لاميت ، هل كان أول ما فكر فيه هو قتله؟

 

 

 

لا ، لم يكن هذا . لقد قال إنه سعيد برؤيته ، وأنه من المؤسف أن هذا قد حدث له ، وأنه على الرغم من كل شيء ، كان ممتن له … هذا ما كان يفكر فيه في ذلك الوقت. نعم ، الآن بعد أن فكر في الأمر ، في ذلك الوقت تغير كل شيء.

لويد و اريان اتجهو نحو موقع سيلين فيسا بسبب اشارة الاستغاثة (منطقة الخطر مستوى 4 وهي مدينة قريبة من بايران ) بأسرع ما يمكن . أثناء القيام بذلك ، ظل وجه لويد متوتر ومستاء.

 

[ألا يمكنك قول شيء أصلي؟ كل كلمة تقولها مبتذلة لدرجة أنني لا أستطيع تحملها . هل كل الأبطال محبطين مثلك؟]

لكن هل رفض تلك المشاعر …؟ لا على الاطلاق! على العكس ، كانت تلك المشاعر طبيعية! كان من الطبيعي أن يشعر الإنسان بهذا . لا يهم ما إذا كانو لاموتي أم لا!

“أنا أحبك بما يكفي للمخاطرة بحياتي من أجلك.”

 

 

“لا يهمني ما إذا كانوا أحياء أم لا.”

 

 

 

البطل ، لويد هونغ كونغ ، صر على أسنانه وأمسك بسيفه. الكبير الذي يقترب … البطل من المستوى 6 الذي التقى به مرة واحدة فقط منذ عدة سنوات و قطعه ثم أعلن.

 

 

“جين جين ” ، تمتمت وشعرت بألم خفيف في قلبها. على الرغم من أنها شككت في خطته ، إلا أنها ركضت بجانبه رغم ذلك , ربما كان ذلك بسبب تكفيرها عن عدم حشد شجاعتها لإنقاذ يي جين جين من قبل.

“لقد كانوا جميعاً أبطال بأرواح نبيلة. أنا لا أقوم بقطعهم لأنهم أحياء , أنا اعطيهم السلام حتى لا يتم تدنيس إرادتهم بعد الآن . وأنت ، الليتش. أنا لن … “

 

 

 

[لن ماذا؟]

“هممم … !؟ “

 

 

قام الليتش ، الذي يبدو مهتم على ما يبدو ، بتلويح عصاه وتكثيف الظلام المحيط بالأبطال اللاموتي. على الرغم من أنه واجه قوة شبيهة بقوة مستحضر الأرواح ، إلا أن لويد لم يتراجع. وعندما رأت ذلك ، اتبعته إريان وهي تصر علي أسنانها وترفع قوسها.

 

 

“هل ما زلت لا تفهم ذلك ، لويد؟”

“ساقتلك . أقسم أنني سأقتلك. من اجل كل الأبطال الذين قتلتهم!”

 

 

بعد إبادة اثنين من الجنرالات الـ 12 ، تأثر لويد بـ لي شين وو بعدة طرق ، اثنتان منهما كانتا رغبته في التحسين و عار لا يمكن محوه .

[ هههههههه . حقا جواب يليق بأحد أبطال الالهة! أعتقد أنني سمعت نفس السطر … حوالي عشر مرات الآن.]

“أنا أحبك بما يكفي للمخاطرة بحياتي من أجلك.”

 

 

ضحك الليتش من الإثارة و لويد صر على أسنانه. على الرغم من أنه قال كل ذلك ، إلا أنه تم دفعه للخلف شيئاً فشيئاً بسبب موجة الأبطال الأموتي . كان لا مفر من هذا , كلما بدوت أكثر ثقة ، بدوت أضعف!

“ال-الكبير . لماذا أنت هنا …؟”

 

 

“الكبار …! أنا آسف. أعدكم بأنني سأنتقم لكم …!”

ثم … الليتش ، الذي كان يطفو في الهواء ، سمع صوتاً قادماً من خلفه.

 

 

[ألا يمكنك قول شيء أصلي؟ كل كلمة تقولها مبتذلة لدرجة أنني لا أستطيع تحملها . هل كل الأبطال محبطين مثلك؟]

كان الليتش سعيد لأنه حصل أخيراً على عنصر فطري ، وهو شيء لم يحققه في الماضي. ومع ذلك ، لم يستطع لويد و اريان فهمه ، لأنهم لم يعرفو حتى ما هو العنصر الفطري. قام الليتش فقط بالنقر على لسانه عند رد فعلهم ومد يديه.

 

“إنها ليست مسألة صواب أو خطأ . أنت تعرف هذا بالفعل ، أليس كذلك؟”

“المقاتل رقم 2 ، لي شين وو . سأحاول ايجاد شيء أصلي.”

“ماذا … ما هذا بحق الجحيم؟”

 

 

ثم … الليتش ، الذي كان يطفو في الهواء ، سمع صوتاً قادماً من خلفه.

“اللعنة…”

 

 

“مرحباً ، اسم لي شين وو. أنا خلفك تماماً.”

“المقاتل رقم 2 ، لي شين وو . سأحاول ايجاد شيء أصلي.”

 

“آه. ومع ذلك ، في ذلك الوقت … لم يكن هناك شيء يمكننا القيام به.”

لم يشعر به أحد من اللاموتي . حتى إريان ، بحواسها القوية ، لم تستطع الإحساس به ، ولا لويد. وحتى الخيميائي …

 

 

 

[ما- ماذا …]

“ا-أنت … الليتش!”

 

 

“ليس لدي قلب ، لذلك … دعنا نحاول تحطيم قلبك.”

 

 

“ساقتلك . أقسم أنني سأقتلك. من اجل كل الأبطال الذين قتلتهم!”

هذا الرجل ، الذي تمكن من خداع الليتش “ الوضع الفائق ” ، كان من الواضح أنه لي شين وو ، الذي جاء بعد الانتهاء من استعداداته.

 

 

 

“ماذا عن ذلك؟ هل هذا أصلي بما فيه الكفاية؟”

 

 

“هاه؟ هاه …؟ اريان ، أنتي تحبيني؟ انتظري ثانية. هاه …؟ تقصدين كصديق؟”

في إحدى يديه ، أمسك بلورة يكتنفها ظلام دامس ، وفي اليد الأخرى ، أمسك بسيف عظم اله الموت اللامع… وصرخ الليتش .

 

 

“أنا خائفة من الموت دون أن أخبرك بمشاعري ، لذا فأنا أعترف الآن. لست بحاجة إلى إجابتي على الفور ، لذلك دعنا نذهب. دعنا نذهب. علينا أن نذهب لإنقاذ سيلين .”

[ اااااايياااه ! قلبي! كيف!؟]

 

 

 

هو الشخص الذي أرادهم أن يبتكرو شيئاً ما ، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل من رد فعل الخيميائي .

“… هل تقول أنه محق؟”

 

 

شم لي شين وو ورفع الكريستال الأحمر الداكن . كان لا بأس به خصوصا باللمعان الغامض داخله ، الذي تضمن روح الخيميائي ، فيوتاني فون سيلدين .

“هاااي ، أعلم أنني ممل وكل شيء ، لكن هذا النوع من الألم …”

 

“… لويد”.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط