نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

STOP, FRIENDLY FIRE 290

الفصل 53. المعركة الاخيرة - 2

الفصل 53. المعركة الاخيرة - 2

 

 

الفصل 53. المعركة الاخيرة – 2

“الوضع … ليس جيد.”

 

يجب أن يكون هذا هو هدفه! وضع الإمبراطور في موقف يجبر فيه على التدخل أو تعبئة كل قواته! هذا بالضبط ما أراده سياغالد , الانتقام.

” صاحب الجلالة، يرجى الاستماع إلى الشعب”.

“لا ، ليس كذلك. أنا متأكدة من أنك تدرك هذا بالفعل. نظراً لأن عينيك ترى كل شيء على السطح.”

 

“… هوو ، كوروين . هذا مستحيل.”

“همم.”

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

تحدثت جنرال الضوء ، سورورا فون ليلين ، ببرود شديد لدرجة أنه شعر وكأنه يسقط على الأرض المتجمدة . كان هناك حتى ستارة داخل هذه الغرفة القاتمة المظلمة ، وبدأ الإمبراطور المنعزل يتذمر.

[كيف سار الأمر؟]

 

 

لطالما كانت باردة ، لكن بعد عودتها إلى السطح ، أصبحت كتلة من اللهب , شعر وكأن صوتها يشبه شفرة حادة وساخنة . كان يعلم لماذا. يجب أن يكون ذلك بسبب وفاة مرؤوسه المخلص ، اريما ستيلوركر.

“كنت سأفضل لو جاءت هذه الفرصة … بشكل أسرع.”

 

“همم.”

أعتقد أنهما كانا علي علاقة. لكنه لم يعتقد أن أريما سيتمادي إلى حد التضحية بنفسها لإنقاذها . لكي نكون صادقين، كان موته مفيد له، خصوصاً ان جسد أريما مفقود ، لكنه لن يقول لها هذا.

 

 

“جنرال الضوء ، إنه لشرف أن يطلب الإمبراطور خدماتك ، لكنك تجرؤين على …”

“كنت اشتبه في ان سياغالد سرق جسد أريما ، وبالتالي سيصبح اريما تابعه ، ولكن … إذا كان ذلك صحيح ، فهذه المرأة لن تعود حية . فإما انه مات أو أخذوه.

 

 

 

فكر الإمبراطور ، لكن سورورا قاطعته مثل شفرة حادة.

 

 

 

“هذا هو الحد، نحن لا يمكننا ان نتجاهل الامر بعد الآن، وعلينا أن نفعل شيئا. جلالة الملك، هناك حاجة لك شخصياً … نحن في حاجة لارسال كل الجنرالات المتبقيين وما تبقى من قوات النخبة. “

“كنت سأفضل لو جاءت هذه الفرصة … بشكل أسرع.”

 

 

” همممم …”

 

 

 

همهم الإمبراطور بهدوء. بصراحة ، الوضع الحالي … لم يكن جيد بالنسبة له. في الأصل ، كان الإمبراطور سينتظر انتشار لعنة اللاموتي على السطح , عندما يكتشف قومه وجود اللعنة ويموت بعض النمل سيتدخل وقتها لينقذهم.

 

 

 

لم يكن لديه أي نية للتعامل مع مصدر اللعنة. بمجرد أن يعتني باللعنة ، كان سينشئ حاجز . كان من المحتم أن تتسرب قوة اللاموتي من الحاجز مرة أخرى ، لذلك سيعتمد الناس عليه مرة أخرى.

حنى الجنرال روح السيف رأسه بعمق ، وقدم تحياته للإمبراطور مرة أخرى ، وغادر بهدوء . كان الإمبراطور يحدق فقط في الفراغ الذي تركه ورائه ، لكنه سرعان ما أغلق عينيه ووجه انتباهه إلى سورورا المهتزة .

 

كان الجنرال روح السيف ، كوروين فون بيغنر . كان أكثر رعايا الإمبراطورية ولاء وكان جزء من القادة السماويين الأربعة ، أقوى من في الإمبراطورية. قطع خصومه بسيفه الذي كان مختبئ في الظل. وهكذا ، أطلق عليه الجنرال روح السيف وبالتحول إلى مصاص دماء أصبح أقوى.

“الوضع … ليس جيد.”

قالت سورورا ، كما لو كانت تتجاهل آراء الإمبراطور ، ومع ذلك لم يستطع الإمبراطور أن يقول أي شيء . لم تكن تقول الحقيقة فحسب ، بل كانت أيضاً آخر ساحرة ضوء متبقية في الإمبراطورية.

 

 

“لا ، ليس كذلك. أنا متأكدة من أنك تدرك هذا بالفعل. نظراً لأن عينيك ترى كل شيء على السطح.”

جيرولد فون إينار همهم مرة أخرى. كان يعلم أن مجبر علي التحرك . فكر الإمبراطور في كيفية حصوله على ما يريد دون اجباره . في النهاية ، توصل إلى نتيجة بسيطة.

 

“أنت في مكاني أيضاً. اقتل كل اللاموتي. تأكد من أنهم لن يتمكنو من المشي على أرضنا ثانيتاً.”

” ليلين ، هل تسخرين مني؟”

 

 

” همممم …”

” صاحب الجلالة، يرجى ترك كل شيء لهم”.

 

 

 

قال صوت جديد. كان رجل يرتدي بدلة سهرة ، يشبك بكلتا يديه معاً وعلى أهبة الاستعداد بالقرب من الستارة.

 

 

“الناس مستائون للغاية. علاوة على ذلك ، لديهم شخص يمكنهم الاعتماد عليه. قد ينجح ذلك إذا دمرت الطوائف واللاموتي بعضهم البعض ، ولكن إذا فازو ، اذاً …”

كان الجنرال روح السيف ، كوروين فون بيغنر . كان أكثر رعايا الإمبراطورية ولاء وكان جزء من القادة السماويين الأربعة ، أقوى من في الإمبراطورية. قطع خصومه بسيفه الذي كان مختبئ في الظل. وهكذا ، أطلق عليه الجنرال روح السيف وبالتحول إلى مصاص دماء أصبح أقوى.

 

 

“صديقي المخلص … إذا نجحت ، فأعدك بمكافأة مناسبة لك”.

“أنا أشير إلى تحالف الطوائف الدينية ، بقيادة المرأة التي تدعي أنها تلميذة كاي. أجبر هؤلاء الحمقى القبيحين على خدمتك ، ودع الجهلاء يقاتلون ضد اللاموتي من العالم السفلي. إنها فرصة جيدة للإنهاء كليهما. “

“لقد تم تكليفي بمهمة غير متوقعة ، لذا يجب أن أذهب وأستعد … بالتأكيد يمكنك البقاء هنا بمفردك لفترة قصيرة؟”

 

 

“… هوو ، كوروين . هذا مستحيل.”

[كيف سار الأمر؟]

 

“سوف تحلي محل كوروين كحامي . إذا ، وأعني إذا ، جاء سياغالد من أجلي أثناء فوضى المعركة ، فعندئذ سيكون الشخص الوحيد الذي يمكنه اكتشافه مبكراً والرد هو مستخدم ضوء مثله.”

لسوء الحظ ، لم يكن كوروين ذكي جداً. هل أدى ولائه المفرط إلى إتلاف دماغه؟ على الرغم من أنه لا يحب سورورا ، إلا أنه يتفق معها.

 

 

 

“الناس مستائون للغاية. علاوة على ذلك ، لديهم شخص يمكنهم الاعتماد عليه. قد ينجح ذلك إذا دمرت الطوائف واللاموتي بعضهم البعض ، ولكن إذا فازو ، اذاً …”

 

 

وضع جيرولد يده فوق كتف كوروين فون . تدفق قيد البرق للإمبراطور من يده إلى جسد كوروين ، مما زاد من قوته . خدم هذا الفعل غرضين : اولاً مساعدته ، وكذلك إجباره على الولاء له ومنع عصيانه.

كان الناس سيدعمون بكل إخلاص الطوائف الدينية. لا ، لقد كانو بالفعل على وشك القيام بذلك. كان “الحد” الذي ذكرته سورورا يشير إلى هذا.

 

 

يجب أن يكون هذا هو هدفه! وضع الإمبراطور في موقف يجبر فيه على التدخل أو تعبئة كل قواته! هذا بالضبط ما أراده سياغالد , الانتقام.

إذا انتظر الإمبراطور أكثر من ذلك ، وترك إنقاذ الإمبراطورية لإيزونا والطوائف الدينية ، اذاً … يمكنهم بكل بساطة أخذ شعبه وتشكيل أمة جديدة تماماً.

“الناس مستائون للغاية. علاوة على ذلك ، لديهم شخص يمكنهم الاعتماد عليه. قد ينجح ذلك إذا دمرت الطوائف واللاموتي بعضهم البعض ، ولكن إذا فازو ، اذاً …”

 

 

“كل هذا بسببه ( ريتادان ) . إذا لم يسبب بهذه الضجة على السطح ، إذن …!”

سورورا ، كما لو أنها فعلت ذلك عدة مرات بالفعل ، سارت إلى الطائر ، أو ريم ، وابتسمت بفرح وقالت.

 

 

يجب أن يكون هذا هو هدفه! وضع الإمبراطور في موقف يجبر فيه على التدخل أو تعبئة كل قواته! هذا بالضبط ما أراده سياغالد , الانتقام.

“سأترك الباقي لكي … البطلة إيزونا .”

 

 

لقد شعر بالقشعريرة ، على الرغم من أن سياغالد كان في مستوى أدنى منه. شعر كما لو كان هناك دائما سيف علي عنقه . حتى الآن ، شعر الإمبراطور بعدم الارتياح ، لأنه لم يكن يعرف متى سيأتي سياغالد من أجله.

“نعم، صاحب الجلالة؟”

 

“…”

“إذا ذهبت ، اذاً … سيكون مكان مثالي لاغتيالي”.

 

 

“…”

“مع ذلك ، ليس لدينا خيار آخر . جلالة الملك ، لقد أخبرتنا للتو بنفسك أنه يجب عليك التدخل.”

 

 

 

” هممم “.

“أنا أيضاً اعتقد ذلك ، أود قتله على الفور. لا يمكنه الاختباء إلى الأبد. لكن لا يمكننا القبض عليه من هنا . علينا الخروج للقيام بذلك . علينا الخروج لقتله .”

 

لطالما كانت باردة ، لكن بعد عودتها إلى السطح ، أصبحت كتلة من اللهب , شعر وكأن صوتها يشبه شفرة حادة وساخنة . كان يعلم لماذا. يجب أن يكون ذلك بسبب وفاة مرؤوسه المخلص ، اريما ستيلوركر.

واجه الإمبراطور خياراته . بصراحة ، يفضل البقاء هنا والاختباء. مع ضعفين أو حتى ثلاثة أضعاف الجنود لحمايته!

 

 

 

ومع ذلك ، كان هذا حلم بعيد المنال. “إذا” ، “عن طريق الصدفة”. كان هذان الافتراضان مجرد تمني.

” هممم “.

 

 

” سياغالد فون ريتادان . ربما لا يزال على قيد الحياة.”

 

 

 

“أنا أيضاً اعتقد ذلك ، أود قتله على الفور. لا يمكنه الاختباء إلى الأبد. لكن لا يمكننا القبض عليه من هنا . علينا الخروج للقيام بذلك . علينا الخروج لقتله .”

“اذهب ، كوروين . كوروين فون بيغنير .”

 

 

“…”

“… أفهم. سأفعل ما تقول . أنت تقرفني رغم ذلك ، لذلك سأبقى بعيدة عنك.”

 

 

قالت سورورا ، كما لو كانت تتجاهل آراء الإمبراطور ، ومع ذلك لم يستطع الإمبراطور أن يقول أي شيء . لم تكن تقول الحقيقة فحسب ، بل كانت أيضاً آخر ساحرة ضوء متبقية في الإمبراطورية.

 

 

” صاحب الجلالة، يرجى الاستماع إلى الشعب”.

كانت تتوق لأيقاف سياغالد . لقد عرفت هي أيضاً هذه الحقيقة جيداً.

“…”

 

“خمف”.

“جلالة الملك ، لا داعي للقلق بشأن شخص ضعيف مثله.”

 

 

 

“…”

 

 

فكر الإمبراطور ، لكن سورورا قاطعته مثل شفرة حادة.

جيرولد فون إينار همهم مرة أخرى. كان يعلم أن مجبر علي التحرك . فكر الإمبراطور في كيفية حصوله على ما يريد دون اجباره . في النهاية ، توصل إلى نتيجة بسيطة.

قال سورورا وهي تغلي من الغضب، ثم استدارت . تم تثبيت نظرة الإمبراطور تلقائياً على ظهرها.

 

نظرت جنرال الضوء إلى الإمبراطور بازدراء صريح ، لكن الإمبراطور أعطاها بلا خجل أوامره .

“اذهب ، كوروين . كوروين فون بيغنير .”

ردا على غضبها ، أشع جسدها بالمانا الضوء, لم يجرؤ كوروين على الاقتراب منها وابتعد فقط.

 

 

كان من الأفضل ألا يتحرك بالضبط كما يريد عدوك. لقد أبقت هذه السياسة دائماً الإمبراطور على قيد الحياة مراراً وتكراراً.

صرت سورورا على أسنانها واهتزت. تعرف الإمبراطور علي غضبها لكنه لم يحاول فهمه.

 

“إلى أين تذهبين؟”

” صاحب الجلالة؟”

سرورا ، التي غادرت غرفة الإمبراطور المظلمة ، نفضت الغبار عن جسدها كما لو أن القذارة تعلقت بها . ثم ذهب إلى منزلها. داخل غرفة نومها ، التي كان بإمكانها فقط الدخول إليها ، كان ينتظرها طائر صغير.

 

 

“ستذهب بدلاً عني . لا يمكنني المغادرة فقط. لذا سأترك كل شيء لك. اصطحب معك باقي الجنرالات الاثني عشر ، إلى جانب جنرال الضوء ، وجميع قوات النخبة أيضاً. يجب أن تؤدي بشكل أفضل من إيزونا وقواتها “.

“نعم، صاحب الجلالة؟”

 

” همف “.

لثانية ، لم يستطع كورون فون بطئ الذكاء ، خادم الإمبراطور المخلص ، تصديق ما كان يسمعه. لكنه لم يكن وهم . فتح الإمبراطور الستار وحدق فيه بجدية. كان مرتبك ، لكنه سرعان ما ركع على ركبة واحدة وانحنى له على الرغم من كل شئ.

كان صوتها القادم من الغوليم رقيق بعض الشيء ، لكنه كان بالتأكيد صوت قوي لامرأة شابة.

 

قال سورورا وهي تغلي من الغضب، ثم استدارت . تم تثبيت نظرة الإمبراطور تلقائياً على ظهرها.

” انا افهم. سأقتل سياغالد فون ريتادان و جيسيهانو ، واقدمهم لك بغض النظر عن اي شئ.”

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“لن تتمكن من هزيمة جيسيهانو . ومع ذلك ، من غير المحتمل أن يكون في الخطوط الأمامية . اقتل سياغالد فون ريتادان . إنه الشخص الذي يحرض العالم السفلي ، لذا إذا قتلته ، فسوف يتراجع جيسيهانو مرة أخرى لتحت الأرض. “

” سياغالد فون ريتادان . ربما لا يزال على قيد الحياة.”

 

 

“… مفهوم!”

لا ، لقد كان غوليم على شكل طائر. علاوة على ذلك ، جاء صوت شابة من غوليم!

 

“لقد تجول حول الإمبراطورية بعيداً عن نظري. هل تعتقدين حقاً أنه لا يستطيع فعل شيء أكثر من ذلك؟”

وضع جيرولد يده فوق كتف كوروين فون . تدفق قيد البرق للإمبراطور من يده إلى جسد كوروين ، مما زاد من قوته . خدم هذا الفعل غرضين : اولاً مساعدته ، وكذلك إجباره على الولاء له ومنع عصيانه.

 

 

كان الجنرال روح السيف ، كوروين فون بيغنر . كان أكثر رعايا الإمبراطورية ولاء وكان جزء من القادة السماويين الأربعة ، أقوى من في الإمبراطورية. قطع خصومه بسيفه الذي كان مختبئ في الظل. وهكذا ، أطلق عليه الجنرال روح السيف وبالتحول إلى مصاص دماء أصبح أقوى.

” سورورا فون ليلين “.

كانت تتوق لأيقاف سياغالد . لقد عرفت هي أيضاً هذه الحقيقة جيداً.

 

[هذا ممتاز. سنهتم بالباقي.]

“نعم، صاحب الجلالة؟”

” همف “.

 

 

نظرت جنرال الضوء إلى الإمبراطور بازدراء صريح ، لكن الإمبراطور أعطاها بلا خجل أوامره .

 

“صديقي المخلص … إذا نجحت ، فأعدك بمكافأة مناسبة لك”.

“سوف تحلي محل كوروين كحامي . إذا ، وأعني إذا ، جاء سياغالد من أجلي أثناء فوضى المعركة ، فعندئذ سيكون الشخص الوحيد الذي يمكنه اكتشافه مبكراً والرد هو مستخدم ضوء مثله.”

 

 

 

“… هل تجبرني على البقاء؟”

 

 

يمكن سماع صوت صرير أسنانها مرة أخرى. ومع ذلك ، فقد وثق الإمبراطور في أنها ، كواحدة من أفراد عشيرته ، وكذلك واحدة من المتضررين من قيد البرق ، لن تتمكن من رفض أمره!

“أنا ضروري لبقاء الإمبراطورية. إذا أصابني أي ضرر ، فلن تكوني آمنة أيضاً.”

 

 

“… همف ، أحب صوتك هذا . اذاً يا جلالة الملك ، سأعود بعد تنفيذ أوامرك.”

صرت سورورا على أسنانها واهتزت. تعرف الإمبراطور علي غضبها لكنه لم يحاول فهمه.

“لا ، ليس كذلك. أنا متأكدة من أنك تدرك هذا بالفعل. نظراً لأن عينيك ترى كل شيء على السطح.”

 

“أنا أيضاً اعتقد ذلك ، أود قتله على الفور. لا يمكنه الاختباء إلى الأبد. لكن لا يمكننا القبض عليه من هنا . علينا الخروج للقيام بذلك . علينا الخروج لقتله .”

“علاوة على ذلك ، هناك فرصة كبيرة لأن يأتي سياغالد من اجلي. جنرال الضوء ، إذا كنتي تريدين حقاً الانتقام منه ، فمن الأفضل أن تبقى بجانبي.”

“الإمبراطور يفعل بالضبط ما قلته . أنا مستعدة … لفتح البوابة في أي وقت.”

 

لثانية ، لم يستطع كورون فون بطئ الذكاء ، خادم الإمبراطور المخلص ، تصديق ما كان يسمعه. لكنه لم يكن وهم . فتح الإمبراطور الستار وحدق فيه بجدية. كان مرتبك ، لكنه سرعان ما ركع على ركبة واحدة وانحنى له على الرغم من كل شئ.

“هل تعتقد حقاً أنه يستطيع التسلل عبر كل فخاخك السحرية …؟”

 

 

 

“لقد تجول حول الإمبراطورية بعيداً عن نظري. هل تعتقدين حقاً أنه لا يستطيع فعل شيء أكثر من ذلك؟”

“لقد تم تكليفي بمهمة غير متوقعة ، لذا يجب أن أذهب وأستعد … بالتأكيد يمكنك البقاء هنا بمفردك لفترة قصيرة؟”

 

 

يمكن سماع صوت صرير أسنانها مرة أخرى. ومع ذلك ، فقد وثق الإمبراطور في أنها ، كواحدة من أفراد عشيرته ، وكذلك واحدة من المتضررين من قيد البرق ، لن تتمكن من رفض أمره!

 

 

لا ، لقد كان غوليم على شكل طائر. علاوة على ذلك ، جاء صوت شابة من غوليم!

“… أفهم. سأفعل ما تقول . أنت تقرفني رغم ذلك ، لذلك سأبقى بعيدة عنك.”

 

 

سورورا ، كما لو أنها فعلت ذلك عدة مرات بالفعل ، سارت إلى الطائر ، أو ريم ، وابتسمت بفرح وقالت.

“جنرال الضوء ، إنه لشرف أن يطلب الإمبراطور خدماتك ، لكنك تجرؤين على …”

 

 

على الرغم من تعزيزه من قبل الإمبراطور ، لم يكن مطق . قد يكون الأمر مختلف بالنسبة للإمبراطور نفسه ، لكن لم يكن لدى كوروين أي طريقة للتغلب على ضوء جنرال الضوء. شمت سورورا وقالت.

“خمف”.

 

 

 

“…اللعنة!”

 

 

 

ردا على غضبها ، أشع جسدها بالمانا الضوء, لم يجرؤ كوروين على الاقتراب منها وابتعد فقط.

“…اللعنة!”

 

” سياغالد فون ريتادان . ربما لا يزال على قيد الحياة.”

على الرغم من تعزيزه من قبل الإمبراطور ، لم يكن مطق . قد يكون الأمر مختلف بالنسبة للإمبراطور نفسه ، لكن لم يكن لدى كوروين أي طريقة للتغلب على ضوء جنرال الضوء. شمت سورورا وقالت.

“حسناً . عودي بعد أن تستعدي . يجب أن تكون ساعتان كافيتين ، أليس كذلك؟”

 

 

“أنت في مكاني أيضاً. اقتل كل اللاموتي. تأكد من أنهم لن يتمكنو من المشي على أرضنا ثانيتاً.”

حنى الجنرال روح السيف رأسه بعمق ، وقدم تحياته للإمبراطور مرة أخرى ، وغادر بهدوء . كان الإمبراطور يحدق فقط في الفراغ الذي تركه ورائه ، لكنه سرعان ما أغلق عينيه ووجه انتباهه إلى سورورا المهتزة .

 

 

“… همف ، أحب صوتك هذا . اذاً يا جلالة الملك ، سأعود بعد تنفيذ أوامرك.”

 

 

 

“صديقي المخلص … إذا نجحت ، فأعدك بمكافأة مناسبة لك”.

“أنت في مكاني أيضاً. اقتل كل اللاموتي. تأكد من أنهم لن يتمكنو من المشي على أرضنا ثانيتاً.”

 

 

“انه لشرف لي!”

 

 

كان الناس سيدعمون بكل إخلاص الطوائف الدينية. لا ، لقد كانو بالفعل على وشك القيام بذلك. كان “الحد” الذي ذكرته سورورا يشير إلى هذا.

حنى الجنرال روح السيف رأسه بعمق ، وقدم تحياته للإمبراطور مرة أخرى ، وغادر بهدوء . كان الإمبراطور يحدق فقط في الفراغ الذي تركه ورائه ، لكنه سرعان ما أغلق عينيه ووجه انتباهه إلى سورورا المهتزة .

 

 

“…”

“سأمنحك فرصة للانتقام. أعدك.”

كانت تتوق لأيقاف سياغالد . لقد عرفت هي أيضاً هذه الحقيقة جيداً.

 

 

“كنت سأفضل لو جاءت هذه الفرصة … بشكل أسرع.”

 

 

 

قال سورورا وهي تغلي من الغضب، ثم استدارت . تم تثبيت نظرة الإمبراطور تلقائياً على ظهرها.

“… مفهوم!”

 

 

أثاره جسدها المنحني بأناقة ، الذي لا يحمل علامات تقدم العمر ، وشعرها الجذاب المتدفق ، ورائحتها ، التي ظلت كلها كما كانت حتى بعد أن أصبحت مصاص دماء. ومع ذلك ، لم يكن غبي بما يكفي لملاحقة امرأة فقدت للتو حبيبها , نعم ، الوردة بها أشواك ، لكن هذه المرأة أشواكها مليئة بالسم.

“…”

 

 

“إلى أين تذهبين؟”

 

 

همهم الإمبراطور بهدوء. بصراحة ، الوضع الحالي … لم يكن جيد بالنسبة له. في الأصل ، كان الإمبراطور سينتظر انتشار لعنة اللاموتي على السطح , عندما يكتشف قومه وجود اللعنة ويموت بعض النمل سيتدخل وقتها لينقذهم.

“لقد تم تكليفي بمهمة غير متوقعة ، لذا يجب أن أذهب وأستعد … بالتأكيد يمكنك البقاء هنا بمفردك لفترة قصيرة؟”

 

 

 

“حسناً . عودي بعد أن تستعدي . يجب أن تكون ساعتان كافيتين ، أليس كذلك؟”

 

 

 

” همف “.

همهم الإمبراطور بهدوء. بصراحة ، الوضع الحالي … لم يكن جيد بالنسبة له. في الأصل ، كان الإمبراطور سينتظر انتشار لعنة اللاموتي على السطح , عندما يكتشف قومه وجود اللعنة ويموت بعض النمل سيتدخل وقتها لينقذهم.

 

سرورا ، التي غادرت غرفة الإمبراطور المظلمة ، نفضت الغبار عن جسدها كما لو أن القذارة تعلقت بها . ثم ذهب إلى منزلها. داخل غرفة نومها ، التي كان بإمكانها فقط الدخول إليها ، كان ينتظرها طائر صغير.

شمت ، كما لو كانت ترى من خلاله ، ثم غادرت. لقد أراد إجبارها على الركوع على ركبتيها مع قيد البرق ، لكن لسبب ما ، لم ينجح . ربما كان بسبب عنصرها. كان هناك الكثير من جوانبها التي كانت تزعجه.

“اذهب ، كوروين . كوروين فون بيغنير .”

 

[هذا ممتاز. سنهتم بالباقي.]

يجب أن أتخلص منها بمجرد التعامل مع ريتادان . يمكنني فقط رعاية مستخدم ضوء آخر.

 

 

تحدثت جنرال الضوء ، سورورا فون ليلين ، ببرود شديد لدرجة أنه شعر وكأنه يسقط على الأرض المتجمدة . كان هناك حتى ستارة داخل هذه الغرفة القاتمة المظلمة ، وبدأ الإمبراطور المنعزل يتذمر.

سرورا ، التي غادرت غرفة الإمبراطور المظلمة ، نفضت الغبار عن جسدها كما لو أن القذارة تعلقت بها . ثم ذهب إلى منزلها. داخل غرفة نومها ، التي كان بإمكانها فقط الدخول إليها ، كان ينتظرها طائر صغير.

يجب أن أتخلص منها بمجرد التعامل مع ريتادان . يمكنني فقط رعاية مستخدم ضوء آخر.

 

 

[كيف سار الأمر؟]

“حسناً . عودي بعد أن تستعدي . يجب أن تكون ساعتان كافيتين ، أليس كذلك؟”

 

“كنت سأفضل لو جاءت هذه الفرصة … بشكل أسرع.”

لا ، لقد كان غوليم على شكل طائر. علاوة على ذلك ، جاء صوت شابة من غوليم!

“أنا ضروري لبقاء الإمبراطورية. إذا أصابني أي ضرر ، فلن تكوني آمنة أيضاً.”

 

“الإمبراطور يفعل بالضبط ما قلته . أنا مستعدة … لفتح البوابة في أي وقت.”

سورورا ، كما لو أنها فعلت ذلك عدة مرات بالفعل ، سارت إلى الطائر ، أو ريم ، وابتسمت بفرح وقالت.

“علاوة على ذلك ، هناك فرصة كبيرة لأن يأتي سياغالد من اجلي. جنرال الضوء ، إذا كنتي تريدين حقاً الانتقام منه ، فمن الأفضل أن تبقى بجانبي.”

 

همهم الإمبراطور بهدوء. بصراحة ، الوضع الحالي … لم يكن جيد بالنسبة له. في الأصل ، كان الإمبراطور سينتظر انتشار لعنة اللاموتي على السطح , عندما يكتشف قومه وجود اللعنة ويموت بعض النمل سيتدخل وقتها لينقذهم.

“الإمبراطور يفعل بالضبط ما قلته . أنا مستعدة … لفتح البوابة في أي وقت.”

 

 

ومع ذلك ، كان هذا حلم بعيد المنال. “إذا” ، “عن طريق الصدفة”. كان هذان الافتراضان مجرد تمني.

[هذا ممتاز. سنهتم بالباقي.]

[هذا ممتاز. سنهتم بالباقي.]

 

وضع جيرولد يده فوق كتف كوروين فون . تدفق قيد البرق للإمبراطور من يده إلى جسد كوروين ، مما زاد من قوته . خدم هذا الفعل غرضين : اولاً مساعدته ، وكذلك إجباره على الولاء له ومنع عصيانه.

“سأترك الباقي لكي … البطلة إيزونا .”

 

 

“مع ذلك ، ليس لدينا خيار آخر . جلالة الملك ، لقد أخبرتنا للتو بنفسك أنه يجب عليك التدخل.”

[بالتاكيد.]

“الإمبراطور يفعل بالضبط ما قلته . أنا مستعدة … لفتح البوابة في أي وقت.”

 

 

كان صوتها القادم من الغوليم رقيق بعض الشيء ، لكنه كان بالتأكيد صوت قوي لامرأة شابة.

 

 

” همممم …”

[لأنني أحارب من أجل الشخص الذي أحبه أيضاً.]

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“…اللعنة!”

 

 

 

“الناس مستائون للغاية. علاوة على ذلك ، لديهم شخص يمكنهم الاعتماد عليه. قد ينجح ذلك إذا دمرت الطوائف واللاموتي بعضهم البعض ، ولكن إذا فازو ، اذاً …”

 

“إذا ذهبت ، اذاً … سيكون مكان مثالي لاغتيالي”.

يمكن سماع صوت صرير أسنانها مرة أخرى. ومع ذلك ، فقد وثق الإمبراطور في أنها ، كواحدة من أفراد عشيرته ، وكذلك واحدة من المتضررين من قيد البرق ، لن تتمكن من رفض أمره!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط