نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

SUPER GOD GENE 21

النهر تحت الأرض.

النهر تحت الأرض.

الفصل الواحد والعشرون: النهر تحت الأرض.

“من قال لك أن تسبح؟ لدينا زوارق قابلة للنفخ. فقط إستخدموا المجاديف”. فتح لوه تيان يانغ الطرد على ظهر مطيته ، وكانت هناك بالفعل قوارب قابلة للنفخ هناك. بعد أن قاموا بنفخ القوارب ، كان بإمكان كل واحد حمل ما بين الأربعة أو خمس أشخاص.

 

 

بالإضافة إلى هان سين ، انضم إلى ابن السماء وعصابته عدد قليل من الصعاليك الذين

 

 

 

دفعوا لهم للانضمام لهم. غادرت المجموعة ملاذ الدرع الحديدي وساروا في الجبال.

كان الظلام شديدًا لدرجة أن أحداً لم ير ما حدث لهم ، لكن مصيرهم يمكن تخيله من رائحة الدم الكثيفة.

 

 

على الرغم من أنهم لم يتوقعوا حدوث شيء جيد ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يريدون اغتنام الفرصة من أجل المكافأة السخية.

“يبدو أننا وصلنا إلى هناك تقريبًا. ما الذي ينونه بحق الأرض؟” لم يسمع هان سين شيئًا ، ولكن انطلاقًا من النظرة الجادة على وجوههم ، لا يمكن أن تكون هذه عملية بسيطة.

 

 

في الماضي ، لو لم يتم حظر هان سين من قِبل تشين شوان وابن السماء ، فربما كان سيخاطر بحياته من أجل المكافأة.

 

 

“حقراء ، أنتم لا تريدون إلل إطعام الوحش بالبشر”. قال هان سين في قلبه أولئك الذين سقطوا في الماء من قبل كانوا يحاولون السباحة إلى الجانب الآخر ولكن تم جرهم فجأة إلى الماء عن طريق شيء.

الآن ، لم يكن لدى هان سين أي سبب لتحمل مثل هذه المخاطر ، لكن كان من الواضح أن إبن السماء و لوه تيان يانغ أرادوا أن يستخدموه كحجر تخطي، مما جعله يريد قتلهما كليهما.

كان الموظفون المستأجرون يعلمون أن الوقت قد حان لوضع حياتهم على المحك ، لذلك كانوا يتلاعبون.

 

 

تبعهم هان سين بهدوء ، مخمنا ما كانوا على وشك القيام به. عند تجنيد الأشخاص ، قالت العصابة أنهم كانوا يصطادون مخلوقًا متحولا، وفقط لأنه كان هناك الكثير من المخلوقات العادية والبدائية أنهم إحتاجوا إلى المزيد من الأيدي.

على الرغم من أنهم لم يتوقعوا حدوث شيء جيد ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يريدون اغتنام الفرصة من أجل المكافأة السخية.

 

لكنها لم تكن بقرة التي تم بلعها ، بل شخص على متن القارب. ثم وضع الجسم العملاق ثقله الكامل على القارب ، الذي انفجر مع سقوط كل شخص عليه في الماء.

بالطبع لم يأخذ هان سين هذا على محمل الجد. لقتل مخلوق متحول، كانت العصابة العادية أكثر من كافية. يمكن للعشرات من الناس حول ابن السماء أن يقتلوا مخلوقًا متحولًا بمفردهم ، ناهيك عن ابن السماء نفسه. الأيدي الإضافية كانت غير ضرورية على الإطلاق ، بحسب قصتهم.

قال شاب تم تجنيده: “لوه ، لا أستطيع السباحة. هذا النهر واسع للغاية”.

 

 

لوه تيان يانغ وآخرون قتلوا عرضا المخلوقات التي واجهوها على طول الطريق ، وقدموا اللحم للناس المستأجرين عرضيا ، مما جعل الجميع سعداء قليلا.

تبعهم هان سين بهدوء ، مخمنا ما كانوا على وشك القيام به. عند تجنيد الأشخاص ، قالت العصابة أنهم كانوا يصطادون مخلوقًا متحولا، وفقط لأنه كان هناك الكثير من المخلوقات العادية والبدائية أنهم إحتاجوا إلى المزيد من الأيدي.

 

الفصل الواحد والعشرون: النهر تحت الأرض.

كانت المجموعة تسير لمدة ستة أو سبعة أيام ، ولم تنوي العصابة التوقف بعد. في اليوم الثامن ، توقفوا عند ممر جبلي.

دمر الوحش مرة أخرى قاربًا ، وكان الجميع يصرخون. ثم كل ما أمكن  سماعه كأن الأمواج تتحرك فقط.

 

تعرض الجميع للترهيب من جراء التصرف الوحشي الذي ارتكبه لوه تيان يانغ وبدأ في التوغل نحو الجانب الآخر.

بعيدا جدا عن المأوى ، لم يكن هناك أي نشاط بشري. واجهوا العديد من المخلوقات المختلفة. قتل ابن السماء وعصابته الكثير من الحيوانات البدائية في الطريق وأبقوا بعض اللحم كطعام.

 

 

الآن ، لم يكن لدى هان سين أي سبب لتحمل مثل هذه المخاطر ، لكن كان من الواضح أن إبن السماء و لوه تيان يانغ أرادوا أن يستخدموه كحجر تخطي، مما جعله يريد قتلهما كليهما.

“يبدو أننا وصلنا إلى هناك تقريبًا. ما الذي ينونه بحق الأرض؟” لم يسمع هان سين شيئًا ، ولكن انطلاقًا من النظرة الجادة على وجوههم ، لا يمكن أن تكون هذه عملية بسيطة.

 

 

 

استراحوا ليوم واحد في المخيم وعبروا ممر الجبل في الصباح التالي. بعد المشي لمسافة عشرة أميال ، رأوا فجوة في الوادي عميقة ومظلمة بحيث لم يستطع أحد رؤية قاعها.

كان هان سين بينهم. لم يكن النزول صعبًا للغاية ، ولم يحدث شيء على طول الطريق حتى وصلوا إلى القاع. كان الصعاليك مرتاحين وبدأوا يتحدثون ويضحكون مرة أخرى.

 

بعيدا جدا عن المأوى ، لم يكن هناك أي نشاط بشري. واجهوا العديد من المخلوقات المختلفة. قتل ابن السماء وعصابته الكثير من الحيوانات البدائية في الطريق وأبقوا بعض اللحم كطعام.

الجميع أضاء شعلة. أرسلت العصابة الأشخاص المستأجرين كطليعة وتبعوهم في الفجوة.

 

 

 

كان الموظفون المستأجرون يعلمون أن الوقت قد حان لوضع حياتهم على المحك ، لذلك كانوا يتلاعبون.

 

 

 

“لماذا تسيرون ببطء شديد أيها الحقراء؟ أما زلتم تريدون بقية المال؟” قام لوه تيان يانغ بجلد بعض الناس في الظهر وصرخ.

فجأة ، مع دفقة ، خرج مخلوق مظلم من الماء بنصف جسمه الشبيه بالثعبان ظاهر. كان جسمه أوسع من برميل ومغطى بحراشف سوداء لامعة. كان فمه كبيرًا جدًا بحيث يمكن أن يلتهم بقرة.

 

بالطبع لم يأخذ هان سين هذا على محمل الجد. لقتل مخلوق متحول، كانت العصابة العادية أكثر من كافية. يمكن للعشرات من الناس حول ابن السماء أن يقتلوا مخلوقًا متحولًا بمفردهم ، ناهيك عن ابن السماء نفسه. الأيدي الإضافية كانت غير ضرورية على الإطلاق ، بحسب قصتهم.

لم يكن بإمكان الصعاليك إلا الإسراع في النزول.

الفصل الواحد والعشرون: النهر تحت الأرض.

 

 

كان هان سين بينهم. لم يكن النزول صعبًا للغاية ، ولم يحدث شيء على طول الطريق حتى وصلوا إلى القاع. كان الصعاليك مرتاحين وبدأوا يتحدثون ويضحكون مرة أخرى.

لكنها لم تكن بقرة التي تم بلعها ، بل شخص على متن القارب. ثم وضع الجسم العملاق ثقله الكامل على القارب ، الذي انفجر مع سقوط كل شخص عليه في الماء.

 

الآن ، لم يكن لدى هان سين أي سبب لتحمل مثل هذه المخاطر ، لكن كان من الواضح أن إبن السماء و لوه تيان يانغ أرادوا أن يستخدموه كحجر تخطي، مما جعله يريد قتلهما كليهما.

كان الظلام شديدًا في أسفل الفجوة ، وكان على المجموعة الاعتماد على المشاعل. كان هناك نهر تحت الأرض يمر عبر الفضاء الضخم.

 

 

تم إحياء الرجلين من خلال صيحة هان سين ، وبدؤا في التجديف بيأس. من وقت لآخر كانت هناك صرخات وصوت مياع. يجب أن يكون قد تم دفن عدد لا يحصى من الرجال في بطن الثعبان.

“اعبروا النهر واذهبوا إلى الكهف على الجانب الآخر.” أشار لوه تيان يانغ سوطه إلى الجانب الآخر.

 

 

 

قال شاب تم تجنيده: “لوه ، لا أستطيع السباحة. هذا النهر واسع للغاية”.

 

 

 

“من قال لك أن تسبح؟ لدينا زوارق قابلة للنفخ. فقط إستخدموا المجاديف”. فتح لوه تيان يانغ الطرد على ظهر مطيته ، وكانت هناك بالفعل قوارب قابلة للنفخ هناك. بعد أن قاموا بنفخ القوارب ، كان بإمكان كل واحد حمل ما بين الأربعة أو خمس أشخاص.

 

 

 

بدأت المجموعة في تجديف القوارب. لم تكن سرعة الماء سريعة ، ولم يكن هناك خطر من الاندفاع إلى اتجاه مجرى النهر. وصل القاربان قريباً إلى وسط النهر.

تم إحياء الرجلين من خلال صيحة هان سين ، وبدؤا في التجديف بيأس. من وقت لآخر كانت هناك صرخات وصوت مياع. يجب أن يكون قد تم دفن عدد لا يحصى من الرجال في بطن الثعبان.

 

استراحوا ليوم واحد في المخيم وعبروا ممر الجبل في الصباح التالي. بعد المشي لمسافة عشرة أميال ، رأوا فجوة في الوادي عميقة ومظلمة بحيث لم يستطع أحد رؤية قاعها.

فجأة ، مع دفقة ، خرج مخلوق مظلم من الماء بنصف جسمه الشبيه بالثعبان ظاهر. كان جسمه أوسع من برميل ومغطى بحراشف سوداء لامعة. كان فمه كبيرًا جدًا بحيث يمكن أن يلتهم بقرة.

 

 

لم يجرؤ الصبيان المستأجرون على المضي قدمًا، واستخدم لوه تيان يانغ سكينه مرة أخرى لإجبارهم. لم يرغبوا في البقاء في النهر ، لذلك اضطروا إلى التجديف بشدة.

لكنها لم تكن بقرة التي تم بلعها ، بل شخص على متن القارب. ثم وضع الجسم العملاق ثقله الكامل على القارب ، الذي انفجر مع سقوط كل شخص عليه في الماء.

على الرغم من أنهم لم يتوقعوا حدوث شيء جيد ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يريدون اغتنام الفرصة من أجل المكافأة السخية.

 

 

شعر الجميع بالصدمة وحاولول تجديف القوارب. أولئك الذين لم يذهبوا على متن القارب أسقطوا قاربهم وبدأوا في الركض.

 

 

لوه تيان يانغ وآخرون قتلوا عرضا المخلوقات التي واجهوها على طول الطريق ، وقدموا اللحم للناس المستأجرين عرضيا ، مما جعل الجميع سعداء قليلا.

مع بريق من الفولاذ البارد ، تم قطع رأس الاثنين الأسرع على يد لوه تيان يانغ وعضو آخر في العصابة. وجه لوه تيان يانغ السكين الملطخ بالدماء على الباقي وصرخ بلا رحمة ، “لا يوجد سوى وحش واحد ، لذلك يمكن لأي شخص يصل إلى الجانب الآخر أن يعيش. وسأقتل كل من أخذ المال ويحاول الهرب. العيش أو الموت ، الأمر متروك لكم”.

بالإضافة إلى هان سين ، انضم إلى ابن السماء وعصابته عدد قليل من الصعاليك الذين

 

 

تعرض الجميع للترهيب من جراء التصرف الوحشي الذي ارتكبه لوه تيان يانغ وبدأ في التوغل نحو الجانب الآخر.

الآن ، لم يكن لدى هان سين أي سبب لتحمل مثل هذه المخاطر ، لكن كان من الواضح أن إبن السماء و لوه تيان يانغ أرادوا أن يستخدموه كحجر تخطي، مما جعله يريد قتلهما كليهما.

 

تم إحياء الرجلين من خلال صيحة هان سين ، وبدؤا في التجديف بيأس. من وقت لآخر كانت هناك صرخات وصوت مياع. يجب أن يكون قد تم دفن عدد لا يحصى من الرجال في بطن الثعبان.

“حقراء ، أنتم لا تريدون إلل إطعام الوحش بالبشر”. قال هان سين في قلبه أولئك الذين سقطوا في الماء من قبل كانوا يحاولون السباحة إلى الجانب الآخر ولكن تم جرهم فجأة إلى الماء عن طريق شيء.

استراحوا ليوم واحد في المخيم وعبروا ممر الجبل في الصباح التالي. بعد المشي لمسافة عشرة أميال ، رأوا فجوة في الوادي عميقة ومظلمة بحيث لم يستطع أحد رؤية قاعها.

 

 

كان الظلام شديدًا لدرجة أن أحداً لم ير ما حدث لهم ، لكن مصيرهم يمكن تخيله من رائحة الدم الكثيفة.

“لماذا تسيرون ببطء شديد أيها الحقراء؟ أما زلتم تريدون بقية المال؟” قام لوه تيان يانغ بجلد بعض الناس في الظهر وصرخ.

 

دمر الوحش مرة أخرى قاربًا ، وكان الجميع يصرخون. ثم كل ما أمكن  سماعه كأن الأمواج تتحرك فقط.

لم يجرؤ الصبيان المستأجرون على المضي قدمًا، واستخدم لوه تيان يانغ سكينه مرة أخرى لإجبارهم. لم يرغبوا في البقاء في النهر ، لذلك اضطروا إلى التجديف بشدة.

 

 

 

أضاء هان سين البيئة المحيطة بشعلة أثناء تجديف القارب. في حالة خروج الوحش من الماء ، كان عليه أن يستدعي درع روح وحش الدم المقدس لإنقاذ حياته.

لم يكن بإمكان الصعاليك إلا الإسراع في النزول.

 

 

دمر الوحش مرة أخرى قاربًا ، وكان الجميع يصرخون. ثم كل ما أمكن  سماعه كأن الأمواج تتحرك فقط.

فجأة ، مع دفقة ، خرج مخلوق مظلم من الماء بنصف جسمه الشبيه بالثعبان ظاهر. كان جسمه أوسع من برميل ومغطى بحراشف سوداء لامعة. كان فمه كبيرًا جدًا بحيث يمكن أن يلتهم بقرة.

 

 

“جدفوا أسرع إذا كنتم تريدون أن تعيشوو!” صرخ هان سين على الاثنين على متن القارب معه الذين تجمدا من الرعب.

تبعهم هان سين بهدوء ، مخمنا ما كانوا على وشك القيام به. عند تجنيد الأشخاص ، قالت العصابة أنهم كانوا يصطادون مخلوقًا متحولا، وفقط لأنه كان هناك الكثير من المخلوقات العادية والبدائية أنهم إحتاجوا إلى المزيد من الأيدي.

 

 

“تبا! أوغاد عديموا الرحمه!” لعن بهدو.

كانت المجموعة تسير لمدة ستة أو سبعة أيام ، ولم تنوي العصابة التوقف بعد. في اليوم الثامن ، توقفوا عند ممر جبلي.

 

 

تم إحياء الرجلين من خلال صيحة هان سين ، وبدؤا في التجديف بيأس. من وقت لآخر كانت هناك صرخات وصوت مياع. يجب أن يكون قد تم دفن عدد لا يحصى من الرجال في بطن الثعبان.

 

 

الجميع أضاء شعلة. أرسلت العصابة الأشخاص المستأجرين كطليعة وتبعوهم في الفجوة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط