نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

SUPER GOD GENE 59

شخص محظوظ.

شخص محظوظ.

الفصل التاسع والخمسون: شخص محظوظ.

قالت هان يومي بوحشية: “لا عجب أنه يمكن أن يأتي بمليوني دولار. لعبة غرامية! لقد كنت أعرف دائمًا أنه كان بلاء، وصمة عار على اسمنا. سيكون أسلافنا غاضبين جدًا لو علموا …”

 

 

“عمتك شنيعة” ، كان تشانغ دانفينغ مستاءً.

غادرت الأم والابن المبنى مليئين بالغيرة والكراهية. عند رؤية أين بيفنغ يفتح باب الطائرة لهان سين وتشانغ دانفينغ ، أصبحت وجوههم أكثر سواد.

 

في ذلك الوقت ، صادف أن يخرج هان سين وتشانغ دانفينغ أيضًا. عندما رأوا هان هاو ، أراد تشانغ دانفينغ أن يحييه لذلك كان على هان سين أن يتبعه.

قال هان سين عرضيًا: “لا يهم. إنهم غرباء بالنسبة لي”. ثم سأل بفضول ، “من هو لين بيفنغ الذي كانت تتحدث عنه؟”

 

 

“عمتك شنيعة” ، كان تشانغ دانفينغ مستاءً.

كان هان سين يعرف أيضًا شخصًا يدعى لين بيفنغ ، سافر عبر الجبال وانتهى به المطاف في ملاذ الدرع الحديدي، لقد أنقذ هان سين حياته.

غادرت الأم والابن المبنى مليئين بالغيرة والكراهية. عند رؤية أين بيفنغ يفتح باب الطائرة لهان سين وتشانغ دانفينغ ، أصبحت وجوههم أكثر سواد.

 

قبل أن ينتهي تشانغ دانفينغ من كلمته ، دفعته هان يومي هو وهان سين جانباً وقالت بقسوة ، “أنتما إبقيا بعيدًا عن ابني. خاصة أنت هان سين ، أنت سيئ السمعة في ملاذ الدرع الحديدي ، لذلك لا تورط ابن عمك. لا تقل أنك تعرفه ، أو سأتي وراء أسرتك “.

“رجل محظوظ للغاية فقط.”

 

 

مشى لين بيفنغ أسرع وأسرع نحو هان سين وتشانغ دانفينغ الذين كانوا يغادرون توا. لقد أمسك بذراع هان سين وصرخ ، “سين ، لقد عثرت عليك أخيرًا. أخي ، لقد اشتقت إليك”.

بدأ تشانغ دانفينغ في إخبار هان سين عن خشب الشمس للتنقيب. اعتادت شركة خشب الشمس للتنقيب أن تكون شركة صغيرة لها العديد من المناجم ، وبعد ذلك اشترت كوكب قمامة لتودع نفاياتها ، حيث انتهى بهم الأمر بالعثور على الكثير من المعادن الثمينة.

 

 

 

في غضون 20 عامًا ، من خلال بيع المعادن النادرة التي اكتشفوها على هذا الكوكب ، أصبحت خشب الشمس للتنقيب مجموعة تعدين بارزة بين الكواكب ، وكان رئيسها هو والد لين بيفنغ.

 

 

لقد صُعق تشانغ دان فنغ وسأل هان سين ، “ماذا؟ أنت وهان هاو في نفس الملاذ؟”

كان لين بيفنغ قد دخل لتوه معبد الإله وكان معروفًا بالفعل بكرمه. حاول الكثيرون تكوين صداقات معه من أجل ذلك.

لم يتعرض لين بيفينغ للإهانة على الإطلاق ، وسرعان ما قدم السجائر لهان سين وتشانغ دانفينغ. لقد قال بحماس: “لقد جئت لأبحث عنك. سمعت أنك تعيش على كوكب روكا لذا أتيت إلى هنا. لكن لم يكن لدي عنوانك واستغرق الأمر مني أياما لأسأل عنه. الآن قابلتك، يجب أن تهتم بي في المستقبل “.

 

 

“مثل هذا الحظ الجيد” ، تنهد هان سين.

 

 

في قاعة المآدبة في نفس المبنى ، كانت النخبة الاجتماعية تتحدث وتشرب ، كان الكثير منهم قد دخلوا بالفعل ملاذ الإله الثاني في الثلاثينيات من العمر. ومع ذلك ، كان محور المأدبة مراهق يبلغ من العمر ستة عشر عامًا.

“هذه هي الحياة. لابد أن يكون قد تفوق على المليارات من الحيوانات المنوية الأخرى ليكون من هو”. قال تشانغ دانفينغ “لكن لا يوجد لخشب الشمس للتنقيب مرفق هنا على كوكب روكا. ما الذي يفعله هنا؟”

كان كل من هان يومي وهان هاو مصدومين. لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية معرفة لين بيفنغ لهان سين وقد دعاه شقيقه.

 

في قاعة المآدبة في نفس المبنى ، كانت النخبة الاجتماعية تتحدث وتشرب ، كان الكثير منهم قد دخلوا بالفعل ملاذ الإله الثاني في الثلاثينيات من العمر. ومع ذلك ، كان محور المأدبة مراهق يبلغ من العمر ستة عشر عامًا.

أرادت هان يومي وهان هاو التحدث إلى لين بيفنغ ، لكن لم يجدوا أي فرصة لأنه كات هناك الكثير من الأشخاص الذين كانوا أكثر قوة منهم في المأدبة والجميع أرادوا التحدث إلى لين بيفنغ. بطبيعة الحال ، لم يجرؤوا على الإساءة إلى هؤلاء الأشخاص عن طريق الاقتحام.

 

“لو لم يكن اللعبة الغرامية لتشين شوان ، فكيف سيعرف السيد لين شخصًا مثله؟” روى هان هاو تجربة هان سين بمرارة ، مضيفًا خياله هنا وهناك.

إذا كان هان سين هنا ، فسوف يتعرف على المراهق على أنه لين بيفينغ الذي أنقذه.

 

 

انتهت المأدبة ، عندما كان لين بيفنغ يتحرك خارج المبنى ، وجدوا أخيرا فرصة وأرادوا الاقتراب منه.

كان لين بيفنغ يمتع جميع الضيوف بأمان. من أخلاقه الحميدة ، لم يكن أحد يعتقد أنه كان ودي جديد وانجذب إليه العديد من الإجتماعيين.

 

 

 

أرادت هان يومي وهان هاو التحدث إلى لين بيفنغ ، لكن لم يجدوا أي فرصة لأنه كات هناك الكثير من الأشخاص الذين كانوا أكثر قوة منهم في المأدبة والجميع أرادوا التحدث إلى لين بيفنغ. بطبيعة الحال ، لم يجرؤوا على الإساءة إلى هؤلاء الأشخاص عن طريق الاقتحام.

 

 

 

انتهت المأدبة ، عندما كان لين بيفنغ يتحرك خارج المبنى ، وجدوا أخيرا فرصة وأرادوا الاقتراب منه.

 

 

 

في ذلك الوقت ، صادف أن يخرج هان سين وتشانغ دانفينغ أيضًا. عندما رأوا هان هاو ، أراد تشانغ دانفينغ أن يحييه لذلك كان على هان سين أن يتبعه.

 

 

 

قبل أن ينتهي تشانغ دانفينغ من كلمته ، دفعته هان يومي هو وهان سين جانباً وقالت بقسوة ، “أنتما إبقيا بعيدًا عن ابني. خاصة أنت هان سين ، أنت سيئ السمعة في ملاذ الدرع الحديدي ، لذلك لا تورط ابن عمك. لا تقل أنك تعرفه ، أو سأتي وراء أسرتك “.

 

 

عض هان هاو أسنانه وقال: “نعم ، إنه هو”.

ثم سارت هان يومي نحو لين بيفنغ مع هان هاو.

 

 

“ماذا؟ ألم تقل إنه أساء إلى سيدة قوية في ملاذ الدرع الحديدي وكان يقضي أوقاتًا عصيبة؟” سألت هان يومي.

لقد صُعق تشانغ دان فنغ وسأل هان سين ، “ماذا؟ أنت وهان هاو في نفس الملاذ؟”

 

 

رأى هان سين أن الجميع كانوا ينظرون بإتجاهه وقال للين بيفنغ “دعنا لا نتحدث هنا. يمكننا التكلم لاحقًا.”

أومأ هانسن قائلاً: “دعنا نذهب إلى مكان هادئ وسأشرح لك.”

“هان هاو ، كان ذلك هان سين هو الذي كان يتحدث إلى السيد لين؟” كانت هان يومي لا تزال غير قادرة على تصديق عينيها وسألت هان هاو بعد خروجهما من المبنى.

 

 

بعد سماع كلمات هان يومي ، عرف هان سين أن هان هاو أخبرها بما حدث في ملاذ الدرع الحديدي.

 

 

خرج هان سين وتشانغ دانفينغ ، وسرعان ما تبعهما لين بيفنغ. “سين ، طائرتي متوقفة في الخارج. دعني أعطيك رحلة.”

تمكنت هان يومي وهان هاو أخيرًا من الاقتراب من لين بيفنغ. وبينما كان لين بيفنغ ينظر في اتجاههم ، قالت هان يومي على عجل ، “السيد لين ، هذا هو ابني هان هاو. إنه في نفس الملاذ الذي أنت …”

 

 

تمكنت هان يومي وهان هاو أخيرًا من الاقتراب من لين بيفنغ. وبينما كان لين بيفنغ ينظر في اتجاههم ، قالت هان يومي على عجل ، “السيد لين ، هذا هو ابني هان هاو. إنه في نفس الملاذ الذي أنت …”

تصرف لين بيفنغ كما لو أنه لم يسمعها وذهب مباشرة وراءها هي وابنها. كانت هان يومي مصعوقة وشاهدة لين بيفينغ وهو يغادر.

 

 

 

مشى لين بيفنغ أسرع وأسرع نحو هان سين وتشانغ دانفينغ الذين كانوا يغادرون توا. لقد أمسك بذراع هان سين وصرخ ، “سين ، لقد عثرت عليك أخيرًا. أخي ، لقد اشتقت إليك”.

 

 

“رجل محظوظ للغاية فقط.”

أعطى لين بيفنغ هان سين عناق كبير.

 

 

 

كان كل من هان يومي وهان هاو مصدومين. لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية معرفة لين بيفنغ لهان سين وقد دعاه شقيقه.

“ماذا؟ ألم تقل إنه أساء إلى سيدة قوية في ملاذ الدرع الحديدي وكان يقضي أوقاتًا عصيبة؟” سألت هان يومي.

 

أومأ هانسن قائلاً: “دعنا نذهب إلى مكان هادئ وسأشرح لك.”

دفع هان سين لين بيفنغ بعيدًا وعبس “لماذا أنت هنا؟”

الفصل التاسع والخمسون: شخص محظوظ.

 

 

لم يتعرض لين بيفينغ للإهانة على الإطلاق ، وسرعان ما قدم السجائر لهان سين وتشانغ دانفينغ. لقد قال بحماس: “لقد جئت لأبحث عنك. سمعت أنك تعيش على كوكب روكا لذا أتيت إلى هنا. لكن لم يكن لدي عنوانك واستغرق الأمر مني أياما لأسأل عنه. الآن قابلتك، يجب أن تهتم بي في المستقبل “.

لقد صُعق تشانغ دان فنغ وسأل هان سين ، “ماذا؟ أنت وهان هاو في نفس الملاذ؟”

 

 

رأى هان سين أن الجميع كانوا ينظرون بإتجاهه وقال للين بيفنغ “دعنا لا نتحدث هنا. يمكننا التكلم لاحقًا.”

لقد صُعق تشانغ دان فنغ وسأل هان سين ، “ماذا؟ أنت وهان هاو في نفس الملاذ؟”

 

“مثل هذا الحظ الجيد” ، تنهد هان سين.

خرج هان سين وتشانغ دانفينغ ، وسرعان ما تبعهما لين بيفنغ. “سين ، طائرتي متوقفة في الخارج. دعني أعطيك رحلة.”

 

 

في قاعة المآدبة في نفس المبنى ، كانت النخبة الاجتماعية تتحدث وتشرب ، كان الكثير منهم قد دخلوا بالفعل ملاذ الإله الثاني في الثلاثينيات من العمر. ومع ذلك ، كان محور المأدبة مراهق يبلغ من العمر ستة عشر عامًا.

شاهدت هان يومي وهان هاو لين بيفنغ يتابع بفرح هان سين في الأرجاء ، ولم يصدقوا أنه السيد الشاب الأنيق الذي شاهدوه في المأدبة.

 

 

عض هان هاو أسنانه وقال: “نعم ، إنه هو”.

“هان هاو ، كان ذلك هان سين هو الذي كان يتحدث إلى السيد لين؟” كانت هان يومي لا تزال غير قادرة على تصديق عينيها وسألت هان هاو بعد خروجهما من المبنى.

 

 

“حسنًا ، لا يوجد شيء رائع حوله. إنه مجرد لعبة غرامية ، ويستخدم صلات مرأة ،” دافعا ابن عمه للأسفل، كان هان هاو أخضر مع الحسد.

عض هان هاو أسنانه وقال: “نعم ، إنه هو”.

 

 

 

“لماذا بحق الأرض يعرفه السيد لين ويحترمه هكذا؟” سألت هان يومي.

“ماذا؟ ألم تقل إنه أساء إلى سيدة قوية في ملاذ الدرع الحديدي وكان يقضي أوقاتًا عصيبة؟” سألت هان يومي.

 

أعطى لين بيفنغ هان سين عناق كبير.

“حسنًا ، لا يوجد شيء رائع حوله. إنه مجرد لعبة غرامية ، ويستخدم صلات مرأة ،” دافعا ابن عمه للأسفل، كان هان هاو أخضر مع الحسد.

 

 

قال هان سين عرضيًا: “لا يهم. إنهم غرباء بالنسبة لي”. ثم سأل بفضول ، “من هو لين بيفنغ الذي كانت تتحدث عنه؟”

“ماذا؟ ألم تقل إنه أساء إلى سيدة قوية في ملاذ الدرع الحديدي وكان يقضي أوقاتًا عصيبة؟” سألت هان يومي.

 

 

 

“لو لم يكن اللعبة الغرامية لتشين شوان ، فكيف سيعرف السيد لين شخصًا مثله؟” روى هان هاو تجربة هان سين بمرارة ، مضيفًا خياله هنا وهناك.

 

 

أعطى لين بيفنغ هان سين عناق كبير.

قالت هان يومي بوحشية: “لا عجب أنه يمكن أن يأتي بمليوني دولار. لعبة غرامية! لقد كنت أعرف دائمًا أنه كان بلاء، وصمة عار على اسمنا. سيكون أسلافنا غاضبين جدًا لو علموا …”

انتهت المأدبة ، عندما كان لين بيفنغ يتحرك خارج المبنى ، وجدوا أخيرا فرصة وأرادوا الاقتراب منه.

 

 

غادرت الأم والابن المبنى مليئين بالغيرة والكراهية. عند رؤية أين بيفنغ يفتح باب الطائرة لهان سين وتشانغ دانفينغ ، أصبحت وجوههم أكثر سواد.

“لو لم يكن اللعبة الغرامية لتشين شوان ، فكيف سيعرف السيد لين شخصًا مثله؟” روى هان هاو تجربة هان سين بمرارة ، مضيفًا خياله هنا وهناك.

 

أعطى لين بيفنغ هان سين عناق كبير.

كان لين بيفنغ يمتع جميع الضيوف بأمان. من أخلاقه الحميدة ، لم يكن أحد يعتقد أنه كان ودي جديد وانجذب إليه العديد من الإجتماعيين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط