نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

SUPER GOD GENE 78

حجر ورقة مقص.

حجر ورقة مقص.

الفصل الثامن والسبعون: حجر ورقة مقص.

الثلاثة قرروا قريباً القواعد ، للفوز بحجر ورقة مقص ، لا يعتبر الفوز بالجولة ؛ يجب على الفائز أيضًا أن يسكب النبيذ على وجه الخصم بنجاح.

 

“سيتعين عليك الانتظار عشرة آلاف عام قبل أن تتمكن من كسب المال مني. أنا ملك حجر ورقة مقص وأستطيع الفوز بتسع جولات من عشرة. سأنتظر حتى أراك تبكي”. أراد تانغ إعطاء هان سين لافتة لكونه مواطنًا عظيمًا. لقد كان لطيفًا جدًا لتقديم كل من وجهه ومحفظته لتانغ.

“الشرب بدون لعبة شرب دائمًا ممل قليلاً. ماذا لو نلعب لعبة صغيرة؟” استغرق الأمر بعض الوقت فقط قبل أن يقترح تانغ تشن ليو لعبة.

 

 

عبس تانغ “الأيدي الحمراء سهلة للغاية وليست جيدة للشرب. دعونا نلعب صب النبيذ.”

“لعبة شرب؟ لدينا طفلة هنا.” لفت تشو وانغ عينيها في تانغ.

لذلك ، لم يكن هان سين يعتزم بيع اللدغات السوداء المتحولة بعد الآن إلا إذا اضطر إلى ذلك.

 

 

تانغ غمز في فانغ جينغ تشى وابتسم الأخير وقال ، “وانغ، لا تقلقي. لا شيء يتجاوز الخط. نحن صديقون للأطفال هنا”.

مع رحيل السيدات ، شعر تانغ براحة أكثر وتحدى هان سين ، “كلنا رجال هنا ، لذا لا نخاف من فقدان الوجه. هل تجرؤ على اللعب أم لا؟”

 

“جيد ، أنا أحب اللعب مع رجل بسيط مثلك. إنها مائة ألف لكل جولة.” كان تانغ في سعادة غامرة داخليا. لقد كان توا يفكر في أنه لن يكون مرضيا بما يكفي لمجرد صب الخمر على وجه هان سين ، وقد كان من الصدفة أن الطفل عرض المال كذلك.

تحول فانغ جينغ تشي لسؤال تانغ ، “ماذا عن الأيدي الحمراء؟”

عبس تانغ “الأيدي الحمراء سهلة للغاية وليست جيدة للشرب. دعونا نلعب صب النبيذ.”

 

لم يكن لديه أي نية في للعب وأراد فقط تسجيل اللعبة.

عندما قال فانغ جينغ تشي هذه الكلمات ، كان هان سين مذهولًا قليلاً. لقد ظن أن فانغ كان يحاول إيقاعه في مشكلة، لكن في الواقع ، بدا أنه كان يقوم بإعداد تانغ تشن ليو.

 

 

كانت اللعبة نفسها عبارة عن اختبار لردود الفعل والتوقيت. كان كل من حجر ورقة مقص وجلب الشيء الذي يجب على المرء اختياره متطلب كثيرا لردود فعل المرء. الشخص الذي يمكن أن يستجيب بسرعة لديه ميزة كبيرة في اللعبة.

عبس تانغ “الأيدي الحمراء سهلة للغاية وليست جيدة للشرب. دعونا نلعب صب النبيذ.”

 

 

 

كانت لعبة صب النبيد التي اقترحها تانغ تشن ليو ، لعبة حيث جلس لاعبان على جانبي طاولة مع فنجان من النبيذ وصحن عليها. كان الاثنان سيلعبان حجر ورقة مقص أولاً ، وينبغي للفائز الإمساك بالنبيذ وسكبه على وجه الخاسر. كان على الخاسر إمساك الصحن وصد النبيذ به.

 

 

 

“هل هذه اللعبة مناسبة؟” عرف فانغ جينغ تشى فقط أن هان سين كان جيد في الأيادي الحمراء ، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون جيدًا في هذه اللعبة.

 

 

 

“حسنًا ، إلعبوا أنتم الثلاثة. سأنقل يان إلى صالة الألعاب الرياضية.” كانت تشو وانغ يخشى أن يكون هذا تأثيرًا سيئًا على الفتاة الصغيرة وقادتها بعيدًا.

 

 

 

مع رحيل السيدات ، شعر تانغ براحة أكثر وتحدى هان سين ، “كلنا رجال هنا ، لذا لا نخاف من فقدان الوجه. هل تجرؤ على اللعب أم لا؟”

 

 

عبس تانغ “الأيدي الحمراء سهلة للغاية وليست جيدة للشرب. دعونا نلعب صب النبيذ.”

وقال هان سين “بالطبع ، لكن اللعبة ليست ممتعة دون رهان”.

لم يكن لديه أي نية في للعب وأراد فقط تسجيل اللعبة.

 

 

سامعا رد هان سين ، كان فانغ جينغ تشى سعيداً. لقد فكر لنفسه ، “يبدو أن هان سين واثق. تانغ ، أنت ستخدع نفسك. سأسجل مدى بؤسك وأظهره لك إذا كنت تجرؤ على التباهي بنفسك مرة أخرى.”

 

 

 

ابتهج تانغ برد هان سين. لقد فكر ، “لحسن الحظ ، هذا الطفل لا يعرف من أنا ، أو فإنه لن يجرؤ على اللعب معي ، ناهيك عن اقتراح رهان.”

كان هان سين مهتمًا توا بالمال الذي يجب دفعه مقابل محلول يان للتغذية والطبيب، حيث كان أكثر من المليون شهريًا يتجاوز بكل بساطة متوسط ​​إمكانيات الأسرة.

 

لم يكن لديه حتى الرقم للشهر الأول في حسابه ، وكان عليه أن يبيع لحم الخلوقات المتحولة في معبد الإله للتوصل إليه.

“ما هو الرهان؟” تظاهر تانغ تشن ليو أنه متحفظ.

مع رحيل السيدات ، شعر تانغ براحة أكثر وتحدى هان سين ، “كلنا رجال هنا ، لذا لا نخاف من فقدان الوجه. هل تجرؤ على اللعب أم لا؟”

 

 

“مائة ألف لكل جولة.”

 

 

تحول فانغ جينغ تشي لسؤال تانغ ، “ماذا عن الأيدي الحمراء؟”

كان هان سين مهتمًا توا بالمال الذي يجب دفعه مقابل محلول يان للتغذية والطبيب، حيث كان أكثر من المليون شهريًا يتجاوز بكل بساطة متوسط ​​إمكانيات الأسرة.

وضع تانغ الطبق وكأس النبيذ على الطاولة. كان الكأس عاديًا ويمكن أن يحمل حوالي خمسة أوقية من النبيذ.

 

 

لم يكن لديه حتى الرقم للشهر الأول في حسابه ، وكان عليه أن يبيع لحم الخلوقات المتحولة في معبد الإله للتوصل إليه.

عندما قال فانغ جينغ تشي هذه الكلمات ، كان هان سين مذهولًا قليلاً. لقد ظن أن فانغ كان يحاول إيقاعه في مشكلة، لكن في الواقع ، بدا أنه كان يقوم بإعداد تانغ تشن ليو.

 

 

لكن كل ما بقي له كان عبارة عن اللادغات السوداء المتحوة ، ولم يكن يريد حقًا بيع المزيد بعد الـ30 التي باعها لتشين شوان. إذا ظهر المخلوق نفسه كثيرًا ، فقد تنخفض قيمته وقد يظن الناس أنه كان من السهل البحث عن هذا المخلوق.

“حسنا ، يمكنك اللعب عندما نتعب”. كان تانغ سعيدًا باستقالة فانغ جينغ تشى لأنه أعطاه مزيدًا من الوقت لركل مؤخرة هان سين.

 

“ما هو الرهان؟” تظاهر تانغ تشن ليو أنه متحفظ.

لذلك ، لم يكن هان سين يعتزم بيع اللدغات السوداء المتحولة بعد الآن إلا إذا اضطر إلى ذلك.

 

 

 

“جيد ، أنا أحب اللعب مع رجل بسيط مثلك. إنها مائة ألف لكل جولة.” كان تانغ في سعادة غامرة داخليا. لقد كان توا يفكر في أنه لن يكون مرضيا بما يكفي لمجرد صب الخمر على وجه هان سين ، وقد كان من الصدفة أن الطفل عرض المال كذلك.

“الشرب بدون لعبة شرب دائمًا ممل قليلاً. ماذا لو نلعب لعبة صغيرة؟” استغرق الأمر بعض الوقت فقط قبل أن يقترح تانغ تشن ليو لعبة.

 

لم يكن لديه حتى الرقم للشهر الأول في حسابه ، وكان عليه أن يبيع لحم الخلوقات المتحولة في معبد الإله للتوصل إليه.

“سيتعين عليك الانتظار عشرة آلاف عام قبل أن تتمكن من كسب المال مني. أنا ملك حجر ورقة مقص وأستطيع الفوز بتسع جولات من عشرة. سأنتظر حتى أراك تبكي”. أراد تانغ إعطاء هان سين لافتة لكونه مواطنًا عظيمًا. لقد كان لطيفًا جدًا لتقديم كل من وجهه ومحفظته لتانغ.

الفصل الثامن والسبعون: حجر ورقة مقص.

 

 

الثلاثة قرروا قريباً القواعد ، للفوز بحجر ورقة مقص ، لا يعتبر الفوز بالجولة ؛ يجب على الفائز أيضًا أن يسكب النبيذ على وجه الخصم بنجاح.

كان هان سين مهتمًا توا بالمال الذي يجب دفعه مقابل محلول يان للتغذية والطبيب، حيث كان أكثر من المليون شهريًا يتجاوز بكل بساطة متوسط ​​إمكانيات الأسرة.

 

كان هان سين مهتمًا توا بالمال الذي يجب دفعه مقابل محلول يان للتغذية والطبيب، حيث كان أكثر من المليون شهريًا يتجاوز بكل بساطة متوسط ​​إمكانيات الأسرة.

“يمكنكم أن تبدؤا يا رفاق. أنا فظيع في حجر ورقة مقص، لذا سألاحظ أولاً.” عندما كانوا يقررون أيهم سيلعب أولاً ، ألقى فانغ يديه.

الفصل الثامن والسبعون: حجر ورقة مقص.

 

 

لم يكن لديه أي نية في للعب وأراد فقط تسجيل اللعبة.

عندما قال فانغ جينغ تشي هذه الكلمات ، كان هان سين مذهولًا قليلاً. لقد ظن أن فانغ كان يحاول إيقاعه في مشكلة، لكن في الواقع ، بدا أنه كان يقوم بإعداد تانغ تشن ليو.

 

عندما قال فانغ جينغ تشي هذه الكلمات ، كان هان سين مذهولًا قليلاً. لقد ظن أن فانغ كان يحاول إيقاعه في مشكلة، لكن في الواقع ، بدا أنه كان يقوم بإعداد تانغ تشن ليو.

“حسنا ، يمكنك اللعب عندما نتعب”. كان تانغ سعيدًا باستقالة فانغ جينغ تشى لأنه أعطاه مزيدًا من الوقت لركل مؤخرة هان سين.

 

 

“لعبة شرب؟ لدينا طفلة هنا.” لفت تشو وانغ عينيها في تانغ.

وضع تانغ الطبق وكأس النبيذ على الطاولة. كان الكأس عاديًا ويمكن أن يحمل حوالي خمسة أوقية من النبيذ.

الفصل الثامن والسبعون: حجر ورقة مقص.

 

مع رحيل السيدات ، شعر تانغ براحة أكثر وتحدى هان سين ، “كلنا رجال هنا ، لذا لا نخاف من فقدان الوجه. هل تجرؤ على اللعب أم لا؟”

“هل نستخدم الماء بدلاً من هذا؟” اقترح هان سن. كان يخشى أن يتبلل تانغ في النبيذ ولن يكون آمنًا إذا اشتعلت النار في تانغ.

ابتهج تانغ برد هان سين. لقد فكر ، “لحسن الحظ ، هذا الطفل لا يعرف من أنا ، أو فإنه لن يجرؤ على اللعب معي ، ناهيك عن اقتراح رهان.”

 

“مائة ألف لكل جولة.”

“الماء ممل. النبيذ فليكن.” لن يفوت تانغ الفرصة لإهانة هان سين أكثر.

لم يكن لديه أي نية في للعب وأراد فقط تسجيل اللعبة.

 

لم يتحدث هان سين. وقال تانغ تشن ليو لفانغ جينغ تشى: “فانغ ، أنت قرر لكي يكون اللعب عادلا. أخشى أن يقوم شخص ما بتحدي النتيجة على خلاف ذلك.”

 

 

 

“حسنا.” وافق فانغ جينغ تشي ، وقفا بين الاثنين ، نظف حلقه ودعا ، “حجر … ورقة … مقص!”

 

 

 

عندما قال فانغ جينغ تشى “مقص” ، دفع هان سين وتانغ تشن ليو يداهما في نفس الوقت تقريبا. استخدم هان سين مقص، بينما استخدم تانغ حجرة.

عبس تانغ “الأيدي الحمراء سهلة للغاية وليست جيدة للشرب. دعونا نلعب صب النبيذ.”

 

 

متحمس من الفوز ، أمسك تانغ بكأس النبيذ وصبها على هان سين.

سامعا رد هان سين ، كان فانغ جينغ تشى سعيداً. لقد فكر لنفسه ، “يبدو أن هان سين واثق. تانغ ، أنت ستخدع نفسك. سأسجل مدى بؤسك وأظهره لك إذا كنت تجرؤ على التباهي بنفسك مرة أخرى.”

 

لم يتحدث هان سين. وقال تانغ تشن ليو لفانغ جينغ تشى: “فانغ ، أنت قرر لكي يكون اللعب عادلا. أخشى أن يقوم شخص ما بتحدي النتيجة على خلاف ذلك.”

لسوء الحظ ، وضع هان سين الصحن مع بعض الذعر وسد الخمر.

“مائة ألف لكل جولة.”

 

 

“هل يمكن أن يكون سين سين سيئًا في هذه اللعبة؟” تردد فانغ جينغ تشى لأنه لا يتوقع أن يخسر هان سين. عند النظر إلى عيون هان سين المبتسمة ، لم يستطع فانغ أن يئن: “لا ، هان سين لا يرحم. إنه يحاول فقط الحصول على المزيد من تانغ”.

كانت اللعبة نفسها عبارة عن اختبار لردود الفعل والتوقيت. كان كل من حجر ورقة مقص وجلب الشيء الذي يجب على المرء اختياره متطلب كثيرا لردود فعل المرء. الشخص الذي يمكن أن يستجيب بسرعة لديه ميزة كبيرة في اللعبة.

 

 

بعد فهمه لما كان يحدث ، ابتسم فانغ جينغ تشى فكر ، “تانغ ، أنته محكوم عليك الليلة. سأحاول تسجيل كل شيء.”

 

 

 

هان سين كان بالطبع يهيئ تانغ ، لأنه طلب ذلك بنفسه على أي حال.

ومع ذلك ، فإن الأمر الأكثر أهمية هو القدرة على التنبؤ بالخطوة التالية للخصم ، والتي كانت جوهر حجر ورقة مقص.

 

متحمس من الفوز ، أمسك تانغ بكأس النبيذ وصبها على هان سين.

كان تانغ غنيا بما فيه الكفاية كذلك. قد لا يتمكن الآخرون من الحصول على الحصة ، لكن بما أن تانغ قد يكسب أكثر من عشرة ملايين بمباراة إستعراضية واحدة، فمن المحتمل أنه لن يشعر بأي شيء من خسارة بضعة ملايين.

 

 

“ما هو الرهان؟” تظاهر تانغ تشن ليو أنه متحفظ.

كانت اللعبة نفسها عبارة عن اختبار لردود الفعل والتوقيت. كان كل من حجر ورقة مقص وجلب الشيء الذي يجب على المرء اختياره متطلب كثيرا لردود فعل المرء. الشخص الذي يمكن أن يستجيب بسرعة لديه ميزة كبيرة في اللعبة.

“الماء ممل. النبيذ فليكن.” لن يفوت تانغ الفرصة لإهانة هان سين أكثر.

 

 

ومع ذلك ، فإن الأمر الأكثر أهمية هو القدرة على التنبؤ بالخطوة التالية للخصم ، والتي كانت جوهر حجر ورقة مقص.

 

 

الثلاثة قرروا قريباً القواعد ، للفوز بحجر ورقة مقص ، لا يعتبر الفوز بالجولة ؛ يجب على الفائز أيضًا أن يسكب النبيذ على وجه الخصم بنجاح.

ومع ذلك ، فإن الأمر الأكثر أهمية هو القدرة على التنبؤ بالخطوة التالية للخصم ، والتي كانت جوهر حجر ورقة مقص.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط