نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

SUPER GOD GENE 107

أرينا ما لديك

أرينا ما لديك

 

“كن حذرًا. على الرغم من أننا قمنا بتطهيره في المرة الأخيرة التي أتينا فيها ، فإن الكهف له هيكل معقد ، لذا لا يوجد ما يضمن أننا قد اكتشفناهم جميعًا. كما يمكن أن يكون هناك بعض المخلوقات الجديدة المخفية في مكان ما. لينتبه الجميع” قال رجل القبضة بحزم.

الفصل المائة وسبعة: أرينا ما لديك.

كان رجال رجل القبضة يتحدثون في نفس الوقت لأن أياً منهم لم يصدق أن مسخ المؤخرات كان هو الرجل.

 

“أخي ، هل تلعب معنا؟”

 

“أفضل من المتوسط؟ سوف نقتل مخلوق دم مقدس. هل تستطيع إدارة ذلك؟” قال الاصبع الصغير بعدم ثقة وهو يحني شفتيه.

 

هذا هو السبب في أنهم هذه المرة لم يشاركوا اللحم ولكنهم اختاروا الدفع بمطية روح متحولة.

 

كان الإصبع الصغير يسير في النهاية مع زوج من أرواح وحوش بنزع خناجر قصيرة في يده ، ينظر بحذر حوله.

“غير ممكن، رجل القبضة. هذا هو الرجل الذي أخبرتنا عنه؟”

 

 

على طول الطريق رأى هان سين الكثير من بقع الدم القديمة ، والتي يجب أن يكون قد تم تركها عندما كانت العصابة هنا في آخر مرة.

“مسخ المؤخرات هو السيد الذي أوصى به صديقك؟”

 

 

 

“أخي ، هل تمزح معنا؟”

 

 

كانوا يعرفون جيدا مهارات رجل القبضة. على الرغم من أن هذا الهجوم كان هجومًا تسلليا من هان سين ، إلا أن الرجل كان لا يزال قادرًا إمساك رجل القبضة بدون حذر ووضع شفرة على رقبته. لم يعتقد أي من الإخوة الأصابع أنهم يستطيعون فعل الشيء نفسه.

 

في الواقع ، كانت هذه الكلمات مخصصة لهان سيت، حيث كان الجميع هنا من قبل وعرفوا أنهم يقتربون من المخلوق. لقد كانوا يتحركون على أطراف أصابعهم مثل القطط ، ولم يحدثوا أي صوت.

“أخي ، هل تلعب معنا؟”

على طول الطريق ، لم تتوقف العصابة أبدًا بدون ضرورة. في اليوم الثالث ، توقفوا أخيرًا عند وادي كبير. قدّر هان سين أنه لو لا المطايا، لكان الأمر سيأخدهم نصف شهر للوصول إلى هنا.

 

 

كان رجال رجل القبضة يتحدثون في نفس الوقت لأن أياً منهم لم يصدق أن مسخ المؤخرات كان هو الرجل.

وكان رجل القبضة غير مسرور أيضا. قال فانغ جينغ تشى إنه سيرسل إليه سيد اغتيال ، لكنه لم يتوقع أن يكون هان سين.

 

 

وكان رجل القبضة غير مسرور أيضا. قال فانغ جينغ تشى إنه سيرسل إليه سيد اغتيال ، لكنه لم يتوقع أن يكون هان سين.

“أخي ، هل تلعب معنا؟”

 

 

عرف رجل القبضة فانغ جينغ تشى جيدًا وعرف أنه لن يلعب أبدًا، بما أن فانغ قد أوصى بهان سين ، يجب أن يكون لديه سبب خاص به.

“لا ، دعنا نبدء في الطريق”. قال رجل القبضة ببساطة. لقد درس هان سين ووضع الخنجر في خصره.

 

 

درس رجل القبضة هان سين وقال: “قال فانغ أنك ماهر في الاغتيال؟”

هذا هو السبب في أنهم هذه المرة لم يشاركوا اللحم ولكنهم اختاروا الدفع بمطية روح متحولة.

 

على طول الطريق ، لم تتوقف العصابة أبدًا بدون ضرورة. في اليوم الثالث ، توقفوا أخيرًا عند وادي كبير. قدّر هان سين أنه لو لا المطايا، لكان الأمر سيأخدهم نصف شهر للوصول إلى هنا.

قال هان سين “أفضل من المتوسط”.

كانت بقية العصابة مصدومين بوجههم صامتة.

 

عرف رجل القبضة فانغ جينغ تشى جيدًا وعرف أنه لن يلعب أبدًا، بما أن فانغ قد أوصى بهان سين ، يجب أن يكون لديه سبب خاص به.

“أفضل من المتوسط؟ سوف نقتل مخلوق دم مقدس. هل تستطيع إدارة ذلك؟” قال الاصبع الصغير بعدم ثقة وهو يحني شفتيه.

أومأ هان سين إلى رجل القبضة ، الذي أشار بعد ذلك للإبهام بالمواصلة. في فترة قصيرة ، كانوا في نهاية المسار وأصبحت المساحة فجأة ضخمة. ظهرت قاعة حجرية أمام أعينهم. كان طول الصخور المعلقة من السقف حوالي 30 قدمًا ، والتي لم تكن حتى عُشر ارتفاع الكهف. كانت الكروم سوداء غير معروفة تنمو في كل مكان في الكهف وكانت الأوراق على الكروم سوداء كالحبر. كانت هناك حتى زهور السوداء منقطة على الكروم.

 

 

 

 

كانت هذه العصابة مختلفة عن عصابة تشين شوان وعصابة ابن السماء. لم يكن لها خلفية عسكرية ولم دفع رجل القبضة المال لأفراد العصابة. تشكلت عصابة القبضة من قبل مجموعة من الأصدقاء وكان رجل القبضة قائدهم. أشار جميع الأعضاء إلى بعضهم البعض بألقاب.

كان الناس حذرين للغاية ، ليس لأنه كان من الصعب المشي ، ولكن خوفًا من المخلوقات الخطيرة التي قد تظهر في أي وقت.

 

 

كان الإبهام، إصبع السبابة، الإصبع الأوسط، إصبع البنصر  والإصبع الصغير بالإضافة إلى رجل القبضة مصدر قوة عصابة القبضة. كان الستة جميعهم هنا اليوم ، مما دل على الأهمية التي أولوها لمخلوق الدم المقدس.

 

 

 

كان رجل القبضة قد أتم تقريبا نقاطه الجينية المقدسة وكان كل ما إحتاجه هو اللحم من هذا المخلوق الوحيد للوصول إلى هناك. بعد ذلك ، يمكنه دخول معبد الإله الثاني بنقاط جينة مقدسة متممة.

“ركزوا يا شباب. نحن على وشك أن نرات. لا تصدروا صوتًا” ، همس رجل القبضة الذي كان وراء الإبهام مباشرة بعد المشي لمدة أربع أو خمس ساعات.

 

 

هذا هو السبب في أنهم هذه المرة لم يشاركوا اللحم ولكنهم اختاروا الدفع بمطية روح متحولة.

 

 

 

أعطى رجل القبضة الإصبع الصغير تلويحة لمنعه ، لقد حدق في هان سين ، وقال: “أنا أثق في فانغ ، ولكن هذا مهم للغاية بالنسبة لنا ويجب أن أكون مسؤولاً عن أشقائي. أرجوك أرينا ما لديك.”

هذا هو السبب في أنهم هذه المرة لم يشاركوا اللحم ولكنهم اختاروا الدفع بمطية روح متحولة.

 

 

جاذبا خنجر من خصره ، سلمه رجل القبضة لهان سين.

وكان رجل القبضة غير مسرور أيضا. قال فانغ جينغ تشى إنه سيرسل إليه سيد اغتيال ، لكنه لم يتوقع أن يكون هان سين.

 

أومأ هان سين إلى رجل القبضة ، الذي أشار بعد ذلك للإبهام بالمواصلة. في فترة قصيرة ، كانوا في نهاية المسار وأصبحت المساحة فجأة ضخمة. ظهرت قاعة حجرية أمام أعينهم. كان طول الصخور المعلقة من السقف حوالي 30 قدمًا ، والتي لم تكن حتى عُشر ارتفاع الكهف. كانت الكروم سوداء غير معروفة تنمو في كل مكان في الكهف وكانت الأوراق على الكروم سوداء كالحبر. كانت هناك حتى زهور السوداء منقطة على الكروم.

لم يكن هان سين يشعر بالإهانة لأنه عرف أن سمعته في ملاذ الدرع الحديدي لم تكن رائعة. لقد ظن أن هذا قد يحدث ولم يلوم هؤلاء الرجال على ذلك بالفعل.

 

 

كان الإصبع الصغير يسير في النهاية مع زوج من أرواح وحوش بنزع خناجر قصيرة في يده ، ينظر بحذر حوله.

مد هان سين يده وأمسك بالخنجر. عندما كان رجل القبضة على وشك سحب ذراعه ، تحركت يد هان سين. تماما عندما أراد رجل القبضة تفاديه، كان الخنجر الذي أعطاه للتو لهان سين على رقبته. فجأة تجمد رجل القبضة وظلت يديه في الهواء لأنه لم يكن قادرًا حتى على وضعهما للدفاع.

 

 

كانت بقية العصابة مصدومين بوجههم صامتة.

 

 

لم يكن هان سين يشعر بالإهانة لأنه عرف أن سمعته في ملاذ الدرع الحديدي لم تكن رائعة. لقد ظن أن هذا قد يحدث ولم يلوم هؤلاء الرجال على ذلك بالفعل.

كانوا يعرفون جيدا مهارات رجل القبضة. على الرغم من أن هذا الهجوم كان هجومًا تسلليا من هان سين ، إلا أن الرجل كان لا يزال قادرًا إمساك رجل القبضة بدون حذر ووضع شفرة على رقبته. لم يعتقد أي من الإخوة الأصابع أنهم يستطيعون فعل الشيء نفسه.

وكان رجل القبضة غير مسرور أيضا. قال فانغ جينغ تشى إنه سيرسل إليه سيد اغتيال ، لكنه لم يتوقع أن يكون هان سين.

 

 

حرك هان سين الخنجر ، وتراجع ، وألقى به مرة أخرى إلى رجل القبضة. لقد سأل بابتسامة ، “هل أحتاج إلى إجراء اختبار آخر؟”

 

 

“أفضل من المتوسط؟ سوف نقتل مخلوق دم مقدس. هل تستطيع إدارة ذلك؟” قال الاصبع الصغير بعدم ثقة وهو يحني شفتيه.

“لا ، دعنا نبدء في الطريق”. قال رجل القبضة ببساطة. لقد درس هان سين ووضع الخنجر في خصره.

 

 

 

كان الإصبع الصغير وأعضاء آخرون فضوليين حول هان سين ، ولم يتوقعوا أن يتمتع مسخ المؤخرات سيئ السمعة بهذه المهارات. لكنهم لم يقولوا الكثير واستدعوا مطاياهم للذهاب.

هذا هو السبب في أنهم هذه المرة لم يشاركوا اللحم ولكنهم اختاروا الدفع بمطية روح متحولة.

 

غير مالك لمطية، دُعي هان سين للجلوس مع رجل القبضة على مطيته المتحولة ، والتي كانت قوية مثل وحيد القرن. سارت العصابة نحو الجبال الجنوبية.

الفصل المائة وسبعة: أرينا ما لديك.

 

 

على طول الطريق ، لم تتوقف العصابة أبدًا بدون ضرورة. في اليوم الثالث ، توقفوا أخيرًا عند وادي كبير. قدّر هان سين أنه لو لا المطايا، لكان الأمر سيأخدهم نصف شهر للوصول إلى هنا.

 

 

 

لم يعد بإمكانهم الركوب في الوادي ، لذلك تبع هان سين العصابة سيراً على الأقدام. على طول جانب الوادي ، ساروا ورأوا نهرًا يتصاعد ، والذي لم يكن بعد مقصدهم.

 

 

على طول الطريق رأى هان سين الكثير من بقع الدم القديمة ، والتي يجب أن يكون قد تم تركها عندما كانت العصابة هنا في آخر مرة.

بعد المشي لأكثر من ساعتين ، رأوا أخيرًا كهفًا كبيرًا على الجانب. كان مظلم في الداخل وأضاءوا المشاعل قبل الدخول. وبمجرد وجودهم في الكهف ، لفتت أعمدة من الصواعد عيونهم.

لم يعد بإمكانهم الركوب في الوادي ، لذلك تبع هان سين العصابة سيراً على الأقدام. على طول جانب الوادي ، ساروا ورأوا نهرًا يتصاعد ، والذي لم يكن بعد مقصدهم.

 

على طول الطريق ، لم تتوقف العصابة أبدًا بدون ضرورة. في اليوم الثالث ، توقفوا أخيرًا عند وادي كبير. قدّر هان سين أنه لو لا المطايا، لكان الأمر سيأخدهم نصف شهر للوصول إلى هنا.

“كن حذرًا. على الرغم من أننا قمنا بتطهيره في المرة الأخيرة التي أتينا فيها ، فإن الكهف له هيكل معقد ، لذا لا يوجد ما يضمن أننا قد اكتشفناهم جميعًا. كما يمكن أن يكون هناك بعض المخلوقات الجديدة المخفية في مكان ما. لينتبه الجميع” قال رجل القبضة بحزم.

 

 

عرف رجل القبضة فانغ جينغ تشى جيدًا وعرف أنه لن يلعب أبدًا، بما أن فانغ قد أوصى بهان سين ، يجب أن يكون لديه سبب خاص به.

أجاب الكل بأيا وقاد الإبهام الطريق ممسكا درع روح اوحش متحول في يده. تبعه الباقي لأعماق الكهف.

 

 

 

كان الإصبع الصغير يسير في النهاية مع زوج من أرواح وحوش بنزع خناجر قصيرة في يده ، ينظر بحذر حوله.

 

 

بعد المشي لأكثر من ساعتين ، رأوا أخيرًا كهفًا كبيرًا على الجانب. كان مظلم في الداخل وأضاءوا المشاعل قبل الدخول. وبمجرد وجودهم في الكهف ، لفتت أعمدة من الصواعد عيونهم.

داخل الكهف ، كانت المياه تتساقط من فوق ، وكان صوتها واضحًا بشكل خاص في الكهف. كانت الحجارة تحت أقدامهم زلقة وأمسكت برك ماء بعمق أكثر من بوصة هنا وهناك.

 

 

“أفضل من المتوسط؟ سوف نقتل مخلوق دم مقدس. هل تستطيع إدارة ذلك؟” قال الاصبع الصغير بعدم ثقة وهو يحني شفتيه.

كان الناس حذرين للغاية ، ليس لأنه كان من الصعب المشي ، ولكن خوفًا من المخلوقات الخطيرة التي قد تظهر في أي وقت.

هذا هو السبب في أنهم هذه المرة لم يشاركوا اللحم ولكنهم اختاروا الدفع بمطية روح متحولة.

 

 

على طول الطريق رأى هان سين الكثير من بقع الدم القديمة ، والتي يجب أن يكون قد تم تركها عندما كانت العصابة هنا في آخر مرة.

“مسخ المؤخرات هو السيد الذي أوصى به صديقك؟”

 

لم يكن هان سين يشعر بالإهانة لأنه عرف أن سمعته في ملاذ الدرع الحديدي لم تكن رائعة. لقد ظن أن هذا قد يحدث ولم يلوم هؤلاء الرجال على ذلك بالفعل.

من الواضح أن مخاوفهم لم تكن ضرورية لأنهم لم يواجهوا أي خطر على طول الطريق. يجب أن تكون العصابة قد قامت بعمل جيد آخر مرة حيث لم يكن هناك حتى مخلوق بدائي.

 

 

مد هان سين يده وأمسك بالخنجر. عندما كان رجل القبضة على وشك سحب ذراعه ، تحركت يد هان سين. تماما عندما أراد رجل القبضة تفاديه، كان الخنجر الذي أعطاه للتو لهان سين على رقبته. فجأة تجمد رجل القبضة وظلت يديه في الهواء لأنه لم يكن قادرًا حتى على وضعهما للدفاع.

“ركزوا يا شباب. نحن على وشك أن نرات. لا تصدروا صوتًا” ، همس رجل القبضة الذي كان وراء الإبهام مباشرة بعد المشي لمدة أربع أو خمس ساعات.

 

 

“كن حذرًا. على الرغم من أننا قمنا بتطهيره في المرة الأخيرة التي أتينا فيها ، فإن الكهف له هيكل معقد ، لذا لا يوجد ما يضمن أننا قد اكتشفناهم جميعًا. كما يمكن أن يكون هناك بعض المخلوقات الجديدة المخفية في مكان ما. لينتبه الجميع” قال رجل القبضة بحزم.

في الواقع ، كانت هذه الكلمات مخصصة لهان سيت، حيث كان الجميع هنا من قبل وعرفوا أنهم يقتربون من المخلوق. لقد كانوا يتحركون على أطراف أصابعهم مثل القطط ، ولم يحدثوا أي صوت.

كان الإبهام، إصبع السبابة، الإصبع الأوسط، إصبع البنصر  والإصبع الصغير بالإضافة إلى رجل القبضة مصدر قوة عصابة القبضة. كان الستة جميعهم هنا اليوم ، مما دل على الأهمية التي أولوها لمخلوق الدم المقدس.

 

 

أومأ هان سين إلى رجل القبضة ، الذي أشار بعد ذلك للإبهام بالمواصلة. في فترة قصيرة ، كانوا في نهاية المسار وأصبحت المساحة فجأة ضخمة. ظهرت قاعة حجرية أمام أعينهم. كان طول الصخور المعلقة من السقف حوالي 30 قدمًا ، والتي لم تكن حتى عُشر ارتفاع الكهف. كانت الكروم سوداء غير معروفة تنمو في كل مكان في الكهف وكانت الأوراق على الكروم سوداء كالحبر. كانت هناك حتى زهور السوداء منقطة على الكروم.

على طول الطريق ، لم تتوقف العصابة أبدًا بدون ضرورة. في اليوم الثالث ، توقفوا أخيرًا عند وادي كبير. قدّر هان سين أنه لو لا المطايا، لكان الأمر سيأخدهم نصف شهر للوصول إلى هنا.

 

 

من أين أتوا كان مثل النفق الذي كان متصلاً بجدار القاعة وكان هناك العديد من المداخل مثل هذا المدخل. أشار رجل القبضة بالصمت لهان سين بإصبعه ثم أشار تحتهم. نظر هان سين إلى أسفل وأضاءة عيناه.

هذا هو السبب في أنهم هذه المرة لم يشاركوا اللحم ولكنهم اختاروا الدفع بمطية روح متحولة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط